الموت قادم
الفصل 1663 الموت قادم
نظراً لأن هان سين لم يستطع توفير درع الجينو ، لم يتمكن من إبرام صفقة مع عقاب الاله.
ذهبت الخروف الحقير والبقرة الخضراء للقيام بأشيائهم ، بينما عادت غو تشينغ تشينغ وهان سين إلى المأوي.
لكن هان سين لم يكن يتوقع أن يساعده أحد في المقام الأول. قد يكون في خطر في التحالف ، لكنه لم يعتقد أن منظمة الاله يمكن أن تسبب له أي ضرر في معبد الاله الرابع.
لم يقل هان سين أي شيء. مشى إلى عدد قليل من الجثث وسأل غو تشينغ تشينغ التي كانت تعتني بهم ، “الأخت غو ، كيف ماتوا؟”
بعد طرد عقاب الاله ، عاد هان سين إلى التحالف. ثم سمح لـ الزيرو بمتابعته إلى المعبد.
عندما دخلت الزيرو إلى المعبد ، ظهرت بجانبه . أخبرها هان سين أن تعتني بالمأوي في غيابه ، وإذا حدث أي شيء غريب ، فلتتصل به في أقرب وقت ممكن.
“ليست هذه هي الطريقة التي تشربين بها الشاي. أنتي بحاجة إلى الإبطاء “. ابتسم هان سين وسكب لها المزيد من الشاي. ثم أراها.
لن تتمكن أي حركة من الهروب من انتباه هان سين الآن. لذلك انتظر أن يضرب العدو مرة أخرى.
“كيف أتصل بأبي وأقول له ألا ينتج درع جيني؟” فكر هان سين في نفسه. لسوء الحظ ، لم يتمكن من التوصل إلى حل.
لمنع منظمة الاله من العثور عليه ، لم يترك هان يوفي وسيلة لهان سين للاتصال به.
“يبدو أنني سأضطر للذهاب إلى كوكب طارق.” استعد هان سين للطيران بخنفساء وحيد القرن إلى كوكب طارق. كان المقر الرئيسي للمجتمع الجديد.
بعد أن بقيت معه لفترة من الوقت ، لاحظ هان سين مدى صدقها عندما أشارت إليه على أنه والدها. كان عقلها ساذج بشكل مدهش ، ولم تكن حقاً بكل هذا الشر. أخذها هان سين كأبنة وأعطاها اسم هان مينغير في المقابل.
قبل أن يغادر هان سين ، جاءتال زيرو من المأوي وأخبر هان سين أن شيئاً ما قد حدث. قال هان يوفي إن الأمر سيستغرق عامين لإنتاج درع الجينو ، لذلك لم ينتهى بعد. قرر هان سين العودة إلى المأوي.
“ادفنهم” ، أمر هان سين الخروف وهو يقف. ثم تابع ليقول: “أعيدو الجميع إلى المأوي. لا أحد يغادر المأوي بدون إذني “.
كانت مرآة السماء القديمة في مأوي هان سين. لا يمكن أن تتضرر المخلوقات هناك ، لكن قُتلت بعض المخلوقات بالقرب من المأوي.
جلست إلهة الموت بالقرب من هان سين و شربت شايها برشفة واحدة. كانت مثل الروبوت ، ولم يكن يبدو كما لو كانت تستمتع بالشاي.
“زعيم ، أنت هنا! مات ذئب الفولاز الاسود بطريقة ما ، ولم تكن هناك جروح “. كان لدى الخروف الحقير بعض الأشخاص الذين يحرسون الجثة ، وركض إلى هان سين عندما ظهر.
بالعودة إلى المأوي ، جلس هان سين في قاعة الروح مستخدماً سوترا دونغ شوان. و تمكن من مشاهدة حركة كل مخلوق في كل ركن من أركان المنطقة المجاورة عن كثب.
كانت المخلوقات في مأوي الظل فخورة للغاية ولا تخشى شيئاً بسبب وجود المرآة . الآن بعد أن لم تعد المرآة تعمل ، ومات كائن ما ، بدأ الخوف يترسخ. حتى الخروف كان خائف.
لم يقل هان سين أي شيء. مشى إلى عدد قليل من الجثث وسأل غو تشينغ تشينغ التي كانت تعتني بهم ، “الأخت غو ، كيف ماتوا؟”
نظراً لأن هان سين لم يستطع توفير درع الجينو ، لم يتمكن من إبرام صفقة مع عقاب الاله.
وقفت غو تشينغ تشينغ وهزت رأسها. لا أرى أي جرح في أي منهم. حتى لو كانت هناك جروح ، مع وجود المرآة هناك ، ما كان يجب أن يموتوا”.
ذهبت الخروف الحقير والبقرة الخضراء للقيام بأشيائهم ، بينما عادت غو تشينغ تشينغ وهان سين إلى المأوي.
لكن هان سين لم يكن يتوقع أن يساعده أحد في المقام الأول. قد يكون في خطر في التحالف ، لكنه لم يعتقد أن منظمة الاله يمكن أن تسبب له أي ضرر في معبد الاله الرابع.
عبس هان سين. لم يكن لدى غو تشينغ تشينغ إجابة أيضاً. إذا لم تحمهم المرآة ، فلا بد أن الطريقة التي ماتوا بها كانت فريدة من نوعها.
جلس هان سين القرفصاء وفحص الجثث. حتى أثناء استخدام هالة دونغ شوان ، لم يتمكن من تمييز أي شيء.
لم يتردد هان سين وهو يخرج تايا . لقد قطع جسد ذئب الفولاذ الاسود لإلقاء نظرة على الداخل ، ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء قد فاته الآخرين. لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته بهذه الطريقة أيضاً. لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف ، وبدا كما لو أنهم ماتوا لأسباب طبيعية.
لم يتردد هان سين وهو يخرج تايا . لقد قطع جسد ذئب الفولاذ الاسود لإلقاء نظرة على الداخل ، ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء قد فاته الآخرين. لم يكن هناك شيء يمكن رؤيته بهذه الطريقة أيضاً. لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف ، وبدا كما لو أنهم ماتوا لأسباب طبيعية.
أومأت هان مينغير برأسها. كانت لا تزال تحاول أن تشرب الشاي مثل هان سين ، لكن هذا الارتباك لم يترك وجهها أبداً. نظرت هان مينغير إلى هان سين ونسخت الكثير من حركاته الدقيقة.
أعطاها هان سين بعض الكعك ، وأكل الثلاثة منهم بمرح. كانت أيام كهذه جميلة ، وكان من الممكن أن تكون أكثر كمالا لو تواجدت جي يانران وليتيل فلاور.
“ادفنهم” ، أمر هان سين الخروف وهو يقف. ثم تابع ليقول: “أعيدو الجميع إلى المأوي. لا أحد يغادر المأوي بدون إذني “.
كانت مرآة السماء القديمة في مأوي هان سين. لا يمكن أن تتضرر المخلوقات هناك ، لكن قُتلت بعض المخلوقات بالقرب من المأوي.
ذهبت الخروف الحقير والبقرة الخضراء للقيام بأشيائهم ، بينما عادت غو تشينغ تشينغ وهان سين إلى المأوي.
بعد طرد عقاب الاله ، عاد هان سين إلى التحالف. ثم سمح لـ الزيرو بمتابعته إلى المعبد.
ابتسم هان سين ومشط شعرها الذي بدا كشلال. و قال لها: “أنتي ما زلتي صغيرة ، لذا لا أتوقع منكي أن تفهمي الآن. ستفهمين عندما تكبري”.
“وجدت أي شيء؟” سألت غو تشينغ تشينغ.
نظراً لأن هان سين لم يستطع توفير درع الجينو ، لم يتمكن من إبرام صفقة مع عقاب الاله.
“لا.” هز هان سين رأسه. لم يستطع معرفة كيف قتلهم العدو.
الشيء الوحيد الذي كان يعرفه على وجه اليقين هو أن القوة يمكن أن تتحدى المرآة.
الشيء الوحيد الذي كان يعرفه على وجه اليقين هو أن القوة يمكن أن تتحدى المرآة.
عرف هان سين أيضاً أنه إذا تمكن العدو الآن من الالتفاف على المرآة ، فلن يتوقف عن القتل في أي وقت قريب. لذا ، حرص هان سين على اعادة الجميع إلى المأوي ليروا ما إذا كان بإمكانه إخراج العدو بهذه الطريقة.
كانت مرآة السماء القديمة في مأوي هان سين. لا يمكن أن تتضرر المخلوقات هناك ، لكن قُتلت بعض المخلوقات بالقرب من المأوي.
“لا.” هز هان سين رأسه. لم يستطع معرفة كيف قتلهم العدو.
إذا تمكن من معرفة القوة التي كانو يستخدموها ، فيمكن أن يكتشف هان سين ما هو الأفضل لمواجهتها.
نظرت هان مينغير إلى هان سين ، ثم نظرت إلى وجهه. حاولت تقليد أسلوبه في التعامل مع آداب الشاي ، لكنها ما زالت تبدو آلية في محاولتها
“ليست هذه هي الطريقة التي تشربين بها الشاي. أنتي بحاجة إلى الإبطاء “. ابتسم هان سين وسكب لها المزيد من الشاي. ثم أراها.
بالعودة إلى المأوي ، جلس هان سين في قاعة الروح مستخدماً سوترا دونغ شوان. و تمكن من مشاهدة حركة كل مخلوق في كل ركن من أركان المنطقة المجاورة عن كثب.
عندما دخلت الزيرو إلى المعبد ، ظهرت بجانبه . أخبرها هان سين أن تعتني بالمأوي في غيابه ، وإذا حدث أي شيء غريب ، فلتتصل به في أقرب وقت ممكن.
لن تتمكن أي حركة من الهروب من انتباه هان سين الآن. لذلك انتظر أن يضرب العدو مرة أخرى.
“الأب.” عندما تناول هان سين جرعة من الشاي في القاعة ، اقتربت آلهة الموت.
نظراً لأن هان سين لم يستطع توفير درع الجينو ، لم يتمكن من إبرام صفقة مع عقاب الاله.
“مينغير ، تعالي واحتسي الشاي معي.” دعاها هان سين إلى الاقتراب وجعلها تجلس. ثم سكب لها كوب من الشاي.
الفصل 1663 الموت قادم
“يبدو أنني سأضطر للذهاب إلى كوكب طارق.” استعد هان سين للطيران بخنفساء وحيد القرن إلى كوكب طارق. كان المقر الرئيسي للمجتمع الجديد.
بعد أن بقيت معه لفترة من الوقت ، لاحظ هان سين مدى صدقها عندما أشارت إليه على أنه والدها. كان عقلها ساذج بشكل مدهش ، ولم تكن حقاً بكل هذا الشر. أخذها هان سين كأبنة وأعطاها اسم هان مينغير في المقابل.
لم يكن هان سين جيد في تسمية الأشياء ، لذلك كان الامر بسيط بما فيه الكفاية. أصبحت آلهة الموت الآن ابنته ، ومع كون الامر بأكمله اشبه بحلم ، استخدم هذا الاسم.
جلست إلهة الموت بالقرب من هان سين و شربت شايها برشفة واحدة. كانت مثل الروبوت ، ولم يكن يبدو كما لو كانت تستمتع بالشاي.
“ليست هذه هي الطريقة التي تشربين بها الشاي. أنتي بحاجة إلى الإبطاء “. ابتسم هان سين وسكب لها المزيد من الشاي. ثم أراها.
“ليست هذه هي الطريقة التي تشربين بها الشاي. أنتي بحاجة إلى الإبطاء “. ابتسم هان سين وسكب لها المزيد من الشاي. ثم أراها.
جلست إلهة الموت بالقرب من هان سين و شربت شايها برشفة واحدة. كانت مثل الروبوت ، ولم يكن يبدو كما لو كانت تستمتع بالشاي.
نظرت هان مينغير إلى هان سين ، ثم نظرت إلى وجهه. حاولت تقليد أسلوبه في التعامل مع آداب الشاي ، لكنها ما زالت تبدو آلية في محاولتها
“هل هناك معنى خاص وراء الطريقة التي تشرب بها؟” بعد أن شربته ، أظهرت عيناها السوداء ارتباك واضح.
جلب هان سين لها بعض الكعك . بدت قوية في معبد الاله الرابع ، وحتى الآن ، لم يتمكن أحد من ضربها. ولكونها لازالت طفلة ولدت للتو.
لم يقل هان سين أي شيء. مشى إلى عدد قليل من الجثث وسأل غو تشينغ تشينغ التي كانت تعتني بهم ، “الأخت غو ، كيف ماتوا؟”
بالنسبة لها ، كان شرب الشاي بهذا الشكل أبطئ. كانت الرشفات أصغر ، وكان هذا هو الاختلاف الوحيد.
“الأب.” عندما تناول هان سين جرعة من الشاي في القاعة ، اقتربت آلهة الموت.
ابتسم هان سين ومشط شعرها الذي بدا كشلال. و قال لها: “أنتي ما زلتي صغيرة ، لذا لا أتوقع منكي أن تفهمي الآن. ستفهمين عندما تكبري”.
أومأت هان مينغير برأسها. كانت لا تزال تحاول أن تشرب الشاي مثل هان سين ، لكن هذا الارتباك لم يترك وجهها أبداً. نظرت هان مينغير إلى هان سين ونسخت الكثير من حركاته الدقيقة.
بالعودة إلى المأوي ، جلس هان سين في قاعة الروح مستخدماً سوترا دونغ شوان. و تمكن من مشاهدة حركة كل مخلوق في كل ركن من أركان المنطقة المجاورة عن كثب.
جلب هان سين لها بعض الكعك . بدت قوية في معبد الاله الرابع ، وحتى الآن ، لم يتمكن أحد من ضربها. ولكونها لازالت طفلة ولدت للتو.
خرجت باوير من العدم وجلست بحضن هان سين. و قالت ، “أبي ، باوير تريد الكعك.”
أعطاها هان سين بعض الكعك ، وأكل الثلاثة منهم بمرح. كانت أيام كهذه جميلة ، وكان من الممكن أن تكون أكثر كمالا لو تواجدت جي يانران وليتيل فلاور.
جلس هان سين القرفصاء وفحص الجثث. حتى أثناء استخدام هالة دونغ شوان ، لم يتمكن من تمييز أي شيء.
لكن بعد فترة وجيزة ، تغير وجه هان سين. وقف وانتقل إلى البرج.
“ليست هذه هي الطريقة التي تشربين بها الشاي. أنتي بحاجة إلى الإبطاء “. ابتسم هان سين وسكب لها المزيد من الشاي. ثم أراها.
“ادفنهم” ، أمر هان سين الخروف وهو يقف. ثم تابع ليقول: “أعيدو الجميع إلى المأوي. لا أحد يغادر المأوي بدون إذني “.
لقد رأى حارس , كانت ساحرة عظمية – التي امتلكت نوي جيني ذهبي – ممددة ميته على الأرض. لكن لم تكن هناك جروح ظاهرة.
ذهبت الخروف الحقير والبقرة الخضراء للقيام بأشيائهم ، بينما عادت غو تشينغ تشينغ وهان سين إلى المأوي.
بالعودة إلى المأوي ، جلس هان سين في قاعة الروح مستخدماً سوترا دونغ شوان. و تمكن من مشاهدة حركة كل مخلوق في كل ركن من أركان المنطقة المجاورة عن كثب.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يقل هان سين أي شيء. مشى إلى عدد قليل من الجثث وسأل غو تشينغ تشينغ التي كانت تعتني بهم ، “الأخت غو ، كيف ماتوا؟”
إذا تمكن من معرفة القوة التي كانو يستخدموها ، فيمكن أن يكتشف هان سين ما هو الأفضل لمواجهتها.
“هل هناك معنى خاص وراء الطريقة التي تشرب بها؟” بعد أن شربته ، أظهرت عيناها السوداء ارتباك واضح.
بالعودة إلى المأوي ، جلس هان سين في قاعة الروح مستخدماً سوترا دونغ شوان. و تمكن من مشاهدة حركة كل مخلوق في كل ركن من أركان المنطقة المجاورة عن كثب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
