نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1193

الحاكم نايت ويل

الحاكم نايت ويل

 

الفصل الثامن –  الحاكم نايت ويل

“اهاهاها!  هناك الكثير ممن يرغبون في قتلي، حتى بين الحكام الأبديين.  ولكن ماذا في ذلك؟  ما زلت على ما يرام تماما”  صرخ الحاكم نايت ويل ضاحكا، وتسببت طاقته الخالدة العميقة في انتشار صدى ضحكه في جميع أنحاء فراغ الفوضى المحيط بهما.  “لا يوجد سوى عدد قليل ممن يمكنهم قتلي بالفعل، وأنا أبقى بعيدًا عنهم.  اما انت  لورد الداو داركنورث، ما زلت مجرد لورد داو.  انت ستقتلتني؟  هاهاها!  الأمير سيلك سنو نفسه غير قادر على قتلي، لكن هل تعتقد أنك تستطيع ذلك؟  هاها …”

 

“قد لا أكون قادرًا على هزيمتك، لورد الداو داركنورث، لكن يمكنك أن تنسى الهروب”  ابتسم الحاكم نايت ويل.  كان السبب في اختيار الأمير سيلك سنو ثلاثتهم هو أنهم يتمتعون بمهارات عالية في تقييد الأعداء.


 

طارت سيوف نورث بوو الستة في نفس الوقت من غمدها.  أظهر نينج ثلاثة رؤوس وستة أذرع، ممسكًا جميع سيوف نورث بوو الستة على أهبة الاستعداد.

 

 

“لورد القصر داركنورث”

على الرغم من أن الممارسين الأشرار والوحشيين كانوا مكروهين في كثير من الأحيان، إلا أنه لم تكن هناك طريقة للقضاء عليهم جميعًا.  الآن بعد أن أصبح لديهم الأمير سيلك سنو كزعيم لهم ووحوش قديمة أخرى تدعمهم في الخفاء، أصبحوا قوة هائلة للغاية.

 

 

 

 

 “لورد القصر”

 

 

 

 

 

نادى عليه الممارسون المتنوعون من القصور الاثني عشر الذين مر بهم جي نينج باحترام كبير.  سرعان ما وصل نينج إلى أنفاق الزمكان.  اختار نينج أحد الأنفاق الثلاثة، ثم دخله واختفى دون أن يترك أثرا.

 “لم أكن أتوقع منك أن تعرفني، لورد الداو داركنورث.  أشعر بالإطراء والتكريم”  تجعدت عينا الحاكم نايت ويل وهو يبتسم بمرح.  “أتخيل أنك تعرف سبب وجودي هنا، لورد الداو داركنورث.  لقد كنت واقفًا في هذا المكان لأنني أرغب في دعوتك، لورد الداو داركنورث، للحضور لزيارة مدينة سيلك سنو المقدسة.  يرغب الأمير خاصتنا حقًا في مقابلتك”

 

 

 

 

“لقد غادر لورد الداو داركنورث بالفعل.  إنه يتجه نحو نجم فلاي داست بدأ بعض لوردات الداو ذوو الدروع السوداء بالإضافة إلى الممارسين الآخرين في نشر الخبر.  لم يعرفوا من كان يبحث عن هذه المعلومات في الواقع، ولكن نظرًا لأن الأمير سيلك سنو والأيونيين كانوا يبحثون عن نينج، فقد تمكنوا بطبيعة الحال من استخدام العديد من القنوات المتاحة لهم لتتبع مكان نينج بدقة وبسرعة.

“قد لا أكون قادرًا على هزيمتك، لورد الداو داركنورث، لكن يمكنك أن تنسى الهروب”  ابتسم الحاكم نايت ويل.  كان السبب في اختيار الأمير سيلك سنو ثلاثتهم هو أنهم يتمتعون بمهارات عالية في تقييد الأعداء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الفراغ خارج مملكة برايت شور.  كان الأمير سيلك سنو يحرس المكان، وحاجباه الأبيضان يرفرفان.  فجأة ظهر على وجهه البارد لمحة من المفاجأة.  “نفق الزمكان الذي اختاره لورد الداو داركنورث هو في الواقع النفق الأقرب إلى مدينة سيلك سنو؟  همف … يا لذكائه.  لقد اختار عن قصد المسار الذي لم يشك فيه أي شخص آخر.  لسوء حظه، فقد رتبت لحكام ليراقبوا المخارج الثلاثة!”

 

 

 

 

 

“الأخ نايت ويل، لورد الداو داركنورث على وشك الظهور في نجم فلاي داست.  كل ما عليك فعله هو تقييده لفترة من الوقت.  أنا أتحرك نحوك على الفور”  بدأ الأمير سيلك سنو على الفور في إصدار الأوامر.

”الهروب مِن مَن؟  أنت؟”  ضحك نينج.

 

كان نينج قد قرر بالفعل أنه سيقتلع منظمة الأمير سيلك سنو بأكملها!  كان قد أجرى أبحاثه بشكل طبيعي على الحكام المنتمين إلى مدينة سيلك سنو المقدسة.  بصرف النظر عن عدد قليل من الزملاء القدامى المنعزلين الذين كان من الصعب العثور على معلومات عنهم، فقد حصل نينج أساسًا على تقارير كاملة عن جميعهم تقريبًا.  أما بالنسبة للحاكم نايت ويل … كان هذا الرجل العجوز البدين ذو البشرة البيضاء الغريبة متعفنًا حتى النخاع.

 

 

“لا تقلق، أيها الأمير!”  كان الحاكم نايت ويل مليئًا بالثقة في نفسه.  كلهم ينتمون إلى مدينة سيلك سنو المقدسة، وكان لديهم جميعًا تجسيدات في الوطن داخل المدينة.  نتيجة لذلك، تمكنت التجسيدات من التواصل مع بعضها البعض على الفور.

 

 

من بين الحكام الذين ينتمون إلى مدينة سيلك سنو المقدسة الذين كان نينج يخطط لقتلهم، صنف الحاكم نايت ويل بالتأكيد في المراكز الثلاثة الأولى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان نجم فلاي داست في يوم من الأيام نجمًا عاديًا مقفرًا.  منذ أن أقام المهيمن برايت شور أنفاقه المستقرة للزمكان، أصبح أحد مخارج الأنفاق الثلاثة.  نتيجة لذلك، أصبح بطبيعة الحال مكانًا خاصًا جدًا.  أصبحت هذه المنطقة محمية الآن بالحواجز القديمة والقوية، وكان هناك لوردات داو بدروع سوداء بالإضافة إلى لوردات الداو الأكثر قوة لحمايتها.

 

 

ووش.  ظهر جي نينج في الفراغ فوق نجم فلاي داست، ثم سرعان ما طار منه.

 

 

لورد الداو داركنورث؟”  كان رجل عجوز قصير القامة في فراغ الفوضى خارج نجم فلاي داست.  كان جلده أبيض غريب وكان سمينًا للغاية، يرتدي ثيابًا فضفاضة.  كان لديه زوج من القرون الناعمة تخرج من جبهته، وزوج من العيون المتآكلة تتلألآن مثل عيون الأفعى الباردة.  كان هذا الرجل العجوز البدين، ذو البشرة الثلجية، هو الحاكم نايت ويل، المشهور بوحشيته.

 

 

 “لم أكن أتوقع منك أن تعرفني، لورد الداو داركنورث.  أشعر بالإطراء والتكريم”  تجعدت عينا الحاكم نايت ويل وهو يبتسم بمرح.  “أتخيل أنك تعرف سبب وجودي هنا، لورد الداو داركنورث.  لقد كنت واقفًا في هذا المكان لأنني أرغب في دعوتك، لورد الداو داركنورث، للحضور لزيارة مدينة سيلك سنو المقدسة.  يرغب الأمير خاصتنا حقًا في مقابلتك”

 

 

يمكن وصف الأمير سيلك سنو بأنه ‘شرير ووحشي’ بطريقة منفتحة ومرئية.  على النقيض من ذلك، كان الحاكم نايت ويل ‘غدارا وقاسيا’ بطريقة غامضة.  كانت سمعته فظيعة للغاية، وكان الجميع يعرف أنه رجل شرير حقًا.  حتى الحكام الآخرون لاحقوه ذات مرة وحاولوا قتله.  بمجرد ارتفاع قزة الأمير سيلك سنو، انضم إليه على الفور الحاكم نايت ويل كخادم.  فعل العديد من الحكام المتوحشين والقاسيين الشيء نفسه، وانضموا معًا ثم استولوا على إحدى المدن المقدسة.  لقد كانوا أقوياء لدرجة أن منظمتهم كان من الصعب مواجهتها.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن الممارسين الأشرار والوحشيين كانوا مكروهين في كثير من الأحيان، إلا أنه لم تكن هناك طريقة للقضاء عليهم جميعًا.  الآن بعد أن أصبح لديهم الأمير سيلك سنو كزعيم لهم ووحوش قديمة أخرى تدعمهم في الخفاء، أصبحوا قوة هائلة للغاية.

 

 

 

 

سنيك.  سنيك.  سنيك.

“ها هو قادم”  ركزت نظرة الحاكم نايت ويل على مخرج النفق في نجم فلاي داست.  شاهد فجأة ظهور شاب يرتدي رداء أبيض مع غمد أسود على ظهره.

“قد لا أكون قادرًا على هزيمتك، لورد الداو داركنورث، لكن يمكنك أن تنسى الهروب”  ابتسم الحاكم نايت ويل.  كان السبب في اختيار الأمير سيلك سنو ثلاثتهم هو أنهم يتمتعون بمهارات عالية في تقييد الأعداء.

 

 

 

 

“وفقًا لما قاله الأمير، يجب أن يكون داركنورث قد وصل إلى مستوى قوة أمير وأن يكون أضعف منه قليلاً.  حتى أن الأمير لم يكن قادرًا على قتله؛ كان عليه الاعتماد على كنز”  على الرغم من أن الحاكم نايت ويل كان يحتقر لوردات الداو، إلا أنه لم يجرؤ على التقليل من شأن لورد الداو داركنورث كثيرًا.  ربما كان الرجل أقوى منه بشكل ملحوظ، بعد كل شيء.

“ها هو قادم”  ركزت نظرة الحاكم نايت ويل على مخرج النفق في نجم فلاي داست.  شاهد فجأة ظهور شاب يرتدي رداء أبيض مع غمد أسود على ظهره.

 

 

 

 

“كل ما علي فعله هو إبطائه قدر الإمكان والتأكد من عدم تحرره”  شعر الحاكم نايت ويل بثقة تامة في فرصه.

 

 

من بين الحكام الذين ينتمون إلى مدينة سيلك سنو المقدسة الذين كان نينج يخطط لقتلهم، صنف الحاكم نايت ويل بالتأكيد في المراكز الثلاثة الأولى.

 

 

ووش.  ظهر جي نينج في الفراغ فوق نجم فلاي داست، ثم سرعان ما طار منه.

 

 

 

 

 

“إيه؟”  تباطأ نينج فجأة، عابسًا بينما يحدق في المسافة في الرجل العجوز البدين ذو البشرة البيضاء الغريب الذي ظهر أمامه فجأة.  “الحاكم نايت ويل؟”  عرف نينج الرجل.

 

 

 

 

 “لم أكن أتوقع منك أن تعرفني، لورد الداو داركنورث.  أشعر بالإطراء والتكريم”  تجعدت عينا الحاكم نايت ويل وهو يبتسم بمرح.  “أتخيل أنك تعرف سبب وجودي هنا، لورد الداو داركنورث.  لقد كنت واقفًا في هذا المكان لأنني أرغب في دعوتك، لورد الداو داركنورث، للحضور لزيارة مدينة سيلك سنو المقدسة.  يرغب الأمير خاصتنا حقًا في مقابلتك”

 

 

 

 

“يقوم بدعوتي؟”  ابتسم نينج ببرود.  “ممتاز.  قد الطريق”

 

 

 

 

 

“إذا كنت تقدمت إلى الأمام.  ماذا لو هربت فجأة، لورد الداو داركنورث؟  ألن يكون ذلك مزعجًا؟  أعتقد أنك يجب أن تدخل عالم الملكية الخاص بي.  بهذه الطريقة، يمكننا التحرك بشكل أسرع وأكثر ملاءمة”  استمر الحاكم نايت ويل في جذب نينج.

 

 

 

 

 

كان نينج قد قرر بالفعل أنه سيقتلع منظمة الأمير سيلك سنو بأكملها!  كان قد أجرى أبحاثه بشكل طبيعي على الحكام المنتمين إلى مدينة سيلك سنو المقدسة.  بصرف النظر عن عدد قليل من الزملاء القدامى المنعزلين الذين كان من الصعب العثور على معلومات عنهم، فقد حصل نينج أساسًا على تقارير كاملة عن جميعهم تقريبًا.  أما بالنسبة للحاكم نايت ويل … كان هذا الرجل العجوز البدين ذو البشرة البيضاء الغريبة متعفنًا حتى النخاع.

 

 

 

 

 

من بين الحكام الذين ينتمون إلى مدينة سيلك سنو المقدسة الذين كان نينج يخطط لقتلهم، صنف الحاكم نايت ويل بالتأكيد في المراكز الثلاثة الأولى.

 

 

الفصل الثامن –  الحاكم نايت ويل

 

 

“إذا دخلت عالم ملكيتك، فستكون حياتي بين يديك”  هز نينج رأسه.  “أعتذر على عدم القبول”

 

 

 

 

نادى عليه الممارسون المتنوعون من القصور الاثني عشر الذين مر بهم جي نينج باحترام كبير.  سرعان ما وصل نينج إلى أنفاق الزمكان.  اختار نينج أحد الأنفاق الثلاثة، ثم دخله واختفى دون أن يترك أثرا.

“لورد الداو داركنورث … بالنظر إلى الموقف، هل تعتقد حقًا أنك ستتمكن من الهروب؟”  لمعت عيون الحاكم نايت ويل بضوء بارد.

 

 

 

 

 

”الهروب مِن مَن؟  أنت؟”  ضحك نينج.

“وفقًا لما قاله الأمير، يجب أن يكون داركنورث قد وصل إلى مستوى قوة أمير وأن يكون أضعف منه قليلاً.  حتى أن الأمير لم يكن قادرًا على قتله؛ كان عليه الاعتماد على كنز”  على الرغم من أن الحاكم نايت ويل كان يحتقر لوردات الداو، إلا أنه لم يجرؤ على التقليل من شأن لورد الداو داركنورث كثيرًا.  ربما كان الرجل أقوى منه بشكل ملحوظ، بعد كل شيء.

 

سلاش!  سلاش!  سلاش!  تمزق الكيس الأبيض على الفور.

 

كان نينج قد قرر بالفعل أنه سيقتلع منظمة الأمير سيلك سنو بأكملها!  كان قد أجرى أبحاثه بشكل طبيعي على الحكام المنتمين إلى مدينة سيلك سنو المقدسة.  بصرف النظر عن عدد قليل من الزملاء القدامى المنعزلين الذين كان من الصعب العثور على معلومات عنهم، فقد حصل نينج أساسًا على تقارير كاملة عن جميعهم تقريبًا.  أما بالنسبة للحاكم نايت ويل … كان هذا الرجل العجوز البدين ذو البشرة البيضاء الغريبة متعفنًا حتى النخاع.

“قد لا أكون قادرًا على هزيمتك، لورد الداو داركنورث، لكن يمكنك أن تنسى الهروب”  ابتسم الحاكم نايت ويل.  كان السبب في اختيار الأمير سيلك سنو ثلاثتهم هو أنهم يتمتعون بمهارات عالية في تقييد الأعداء.

 

 

 

 

 

قال نينج فجأة بصوت ناعم  “لقد سمعت أنك، أيها الحاكم نايت ويل، من أجل التدرب على الفن السري نايت ويل الذي ابتكرته بنفسك، قد ذبحت كل طفل في إجمالي 381 إقليم”

 

 

من بين الحكام الذين ينتمون إلى مدينة سيلك سنو المقدسة الذين كان نينج يخطط لقتلهم، صنف الحاكم نايت ويل بالتأكيد في المراكز الثلاثة الأولى.

 

 

“لم يكونوا أكثر من أطفال”  قال الحاكم نايت ويل بهدوء  “يتم إنتاج المزيد كل يوم”

“يقوم بدعوتي؟”  ابتسم نينج ببرود.  “ممتاز.  قد الطريق”

 

 

 

“إيه؟”  تباطأ نينج فجأة، عابسًا بينما يحدق في المسافة في الرجل العجوز البدين ذو البشرة البيضاء الغريب الذي ظهر أمامه فجأة.  “الحاكم نايت ويل؟”  عرف نينج الرجل.

“المهيمن برايت شور هو وحش فوضى سماوي.  المهيمنة نيثر ليلي من الممارسين القدماء.  المهيمن ويند راين هو كائن شاذ.  لم يكن لأي منهم آباء، لأن الثلاثة ولدوا من الفوضى البدائية”  قال نينج بهدوء  “لكنني، مع ذلك، ولدت في عالم فاني وتدربت ببطء في طريقي.  عندما أرى شخصًا مثلك، استخدم حياة الأطفال الصغار لإتقان فنونه السرية، تكون لدي فكرة واحدة فقط في ذهني؛  قتلك!  كنت قلقة بشأن عدم تمكني من العثور عليك، لكنك في الواقع سلمت نفسك مباشرة إلى عتبة بابي”

 

 

 

 

 

كان هناك العديد من الممارسين الأشرار الذين استخدموا الأطفال للتدرب على الفنون السرية أو القدرات السماوية؛ مشيمة الرضع، على سبيل المثال، استُخدمت في تقنيات شريرة لا حصر لها.  وذلك لأن الأطفال حديثي الولادة يمثلون نشأة الحياة الجديدة.  لقد كانوا مليئين بالحيوية الهائلة والإمكانات اللانهائية.

 

 

 

 

 

كان نينج مليئا بالكراهية الشديدة لهؤلاء الأنواع من الممارسين.  كلما واجه أحدهم، يمكن تلخيص إجابته في كلمة واحدة: اقتل!

 

 

 

 

“لورد الداو داركنورث يقف أمامي مباشرة، وهو في الواقع سيهاجمني.  لا تقلق أيها الأمير … لا توجد طريقة سأتركه يهرب”  أرسل الحاكم نايت ويل خبرا إلى الأمير سيلك سنو بينما كان ينفذ على الفور فنه السري الأسطوري نايت ويل.

“اهاهاها!  هناك الكثير ممن يرغبون في قتلي، حتى بين الحكام الأبديين.  ولكن ماذا في ذلك؟  ما زلت على ما يرام تماما”  صرخ الحاكم نايت ويل ضاحكا، وتسببت طاقته الخالدة العميقة في انتشار صدى ضحكه في جميع أنحاء فراغ الفوضى المحيط بهما.  “لا يوجد سوى عدد قليل ممن يمكنهم قتلي بالفعل، وأنا أبقى بعيدًا عنهم.  اما انت  لورد الداو داركنورث، ما زلت مجرد لورد داو.  انت ستقتلتني؟  هاهاها!  الأمير سيلك سنو نفسه غير قادر على قتلي، لكن هل تعتقد أنك تستطيع ذلك؟  هاها …”

 

 

 

 

“اهاهاها!  هناك الكثير ممن يرغبون في قتلي، حتى بين الحكام الأبديين.  ولكن ماذا في ذلك؟  ما زلت على ما يرام تماما”  صرخ الحاكم نايت ويل ضاحكا، وتسببت طاقته الخالدة العميقة في انتشار صدى ضحكه في جميع أنحاء فراغ الفوضى المحيط بهما.  “لا يوجد سوى عدد قليل ممن يمكنهم قتلي بالفعل، وأنا أبقى بعيدًا عنهم.  اما انت  لورد الداو داركنورث، ما زلت مجرد لورد داو.  انت ستقتلتني؟  هاهاها!  الأمير سيلك سنو نفسه غير قادر على قتلي، لكن هل تعتقد أنك تستطيع ذلك؟  هاها …”

كان الحاكم نايت ويل يكره بالمثل أشخاصًا مثل نينج الذين أرادوا قتله لمجرد أنه ‘شرير’.

 

 

 

 

 

سنيك.  سنيك.  سنيك.

كان نجم فلاي داست في يوم من الأيام نجمًا عاديًا مقفرًا.  منذ أن أقام المهيمن برايت شور أنفاقه المستقرة للزمكان، أصبح أحد مخارج الأنفاق الثلاثة.  نتيجة لذلك، أصبح بطبيعة الحال مكانًا خاصًا جدًا.  أصبحت هذه المنطقة محمية الآن بالحواجز القديمة والقوية، وكان هناك لوردات داو بدروع سوداء بالإضافة إلى لوردات الداو الأكثر قوة لحمايتها.

 

 

دمدمة … امتد جلده الأبيض الغريب فجأة في كل اتجاه مثل كيس عملاق، موجها فتحة الكيس مباشرة إلى نينج ومرسلا قوة امتصاص قوية نحوه مباشرة.  داخل الكيس الأبيض العملاق، يمكن رؤية ظلام لا نهاية له فقط.

طارت سيوف نورث بوو الستة في نفس الوقت من غمدها.  أظهر نينج ثلاثة رؤوس وستة أذرع، ممسكًا جميع سيوف نورث بوو الستة على أهبة الاستعداد.

 

 

نادى عليه الممارسون المتنوعون من القصور الاثني عشر الذين مر بهم جي نينج باحترام كبير.  سرعان ما وصل نينج إلى أنفاق الزمكان.  اختار نينج أحد الأنفاق الثلاثة، ثم دخله واختفى دون أن يترك أثرا.

 

 

 

 

 

ووش.  ظهر جي نينج في الفراغ فوق نجم فلاي داست، ثم سرعان ما طار منه.

 

 

 

 

 

كان نينج قد قرر بالفعل أنه سيقتلع منظمة الأمير سيلك سنو بأكملها!  كان قد أجرى أبحاثه بشكل طبيعي على الحكام المنتمين إلى مدينة سيلك سنو المقدسة.  بصرف النظر عن عدد قليل من الزملاء القدامى المنعزلين الذين كان من الصعب العثور على معلومات عنهم، فقد حصل نينج أساسًا على تقارير كاملة عن جميعهم تقريبًا.  أما بالنسبة للحاكم نايت ويل … كان هذا الرجل العجوز البدين ذو البشرة البيضاء الغريبة متعفنًا حتى النخاع.

 

 

 

 

“لورد الداو داركنورث يقف أمامي مباشرة، وهو في الواقع سيهاجمني.  لا تقلق أيها الأمير … لا توجد طريقة سأتركه يهرب”  أرسل الحاكم نايت ويل خبرا إلى الأمير سيلك سنو بينما كان ينفذ على الفور فنه السري الأسطوري نايت ويل.

 

 

 

 

“ها هو قادم”  ركزت نظرة الحاكم نايت ويل على مخرج النفق في نجم فلاي داست.  شاهد فجأة ظهور شاب يرتدي رداء أبيض مع غمد أسود على ظهره.

دمدمة … امتد جلده الأبيض الغريب فجأة في كل اتجاه مثل كيس عملاق، موجها فتحة الكيس مباشرة إلى نينج ومرسلا قوة امتصاص قوية نحوه مباشرة.  داخل الكيس الأبيض العملاق، يمكن رؤية ظلام لا نهاية له فقط.

 

 

 

 

 

أمسك نينج بجميع سيوف نورث بوو الستة بينما كان يراقب بهدوء خصمه ينقض تجاهه.  سرعان ما طار الكيس الأبيض العملاق نحو نينج، ساعيًا إلى ابتلاعه داخل الفتحة.  ظهر وجه هائل شنيع فجأة عند الفتحة أيضًا.  كان هذا وجه الحاكم نايت ويل، حيث فتح ذلك الوجه فمه الضخم، وتلألأت الأسنان مثل جحيم من السكاكين التي لا تعد ولا تحصى بينما ينزل نحو نينج، في محاولة لابتلاع نينج بالكامل.

 

 

يمكن وصف الأمير سيلك سنو بأنه ‘شرير ووحشي’ بطريقة منفتحة ومرئية.  على النقيض من ذلك، كان الحاكم نايت ويل ‘غدارا وقاسيا’ بطريقة غامضة.  كانت سمعته فظيعة للغاية، وكان الجميع يعرف أنه رجل شرير حقًا.  حتى الحكام الآخرون لاحقوه ذات مرة وحاولوا قتله.  بمجرد ارتفاع قزة الأمير سيلك سنو، انضم إليه على الفور الحاكم نايت ويل كخادم.  فعل العديد من الحكام المتوحشين والقاسيين الشيء نفسه، وانضموا معًا ثم استولوا على إحدى المدن المقدسة.  لقد كانوا أقوياء لدرجة أن منظمتهم كان من الصعب مواجهتها.

 

 

“يمكنك أن تموت الآن”  لم يظهر نينج أي رحمة على الإطلاق.

 “لم أكن أتوقع منك أن تعرفني، لورد الداو داركنورث.  أشعر بالإطراء والتكريم”  تجعدت عينا الحاكم نايت ويل وهو يبتسم بمرح.  “أتخيل أنك تعرف سبب وجودي هنا، لورد الداو داركنورث.  لقد كنت واقفًا في هذا المكان لأنني أرغب في دعوتك، لورد الداو داركنورث، للحضور لزيارة مدينة سيلك سنو المقدسة.  يرغب الأمير خاصتنا حقًا في مقابلتك”

 

 

 

 

بووم!  ظهر زوج من الأجنحة المبهرة فجأة في الهواء فوق نينج.  في الوقت نفسه، ظهرت أقواس لا حصر لها من ضوء السيف حول نينج.  اتحد الاثنان على الفور ليشكلوا عالمًا ضخمًا من عالم فوضى يين-يانغ الذي حاصر تمامًا الكيس العملاق بداخله.

 

 

 

 

 

دمدمة … نزل إسقاط عملاق لعالم القلب أيضًا.  كان لإسقاط عالم القلب جبال وأنهار وبحيرات ومراعي ومروج يمكن رؤيتها بوضوح.  تسبب ‘جبل السيف’ العملاق في وسط المدينة بشكل خاص في إحساس قوي بالرهبة والعظمة.  تم دمج إسقاط عالم القلب مع عالم الفوضى يين-يانغ تمامًا.

 

 

 

 

 

سلاش!  سلاش!  سلاش!  تمزق الكيس الأبيض على الفور.

 

 

دمدمة … امتد جلده الأبيض الغريب فجأة في كل اتجاه مثل كيس عملاق، موجها فتحة الكيس مباشرة إلى نينج ومرسلا قوة امتصاص قوية نحوه مباشرة.  داخل الكيس الأبيض العملاق، يمكن رؤية ظلام لا نهاية له فقط.

 

“لورد القصر داركنورث”

“كيف يكون هذا ممكنا؟”  عاد الحاكم نايت ويل إلى الظهور في شكله الأصلي، لكنه واجه المخاطر المزدوجة لعالم الفوضى يين-يانغ وإسقاط عالم القلب، لم يشعر إلا بشعور من الخوف الهائل.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الحاكم نايت ويل يكره بالمثل أشخاصًا مثل نينج الذين أرادوا قتله لمجرد أنه ‘شرير’.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط