1921 نشوب الصراع
– نشوب الصراع
ومضت الهالة للحظة ، كانت مثل الوهم.
“الأشواك الجنوبية ، الوادي بأكمله مصنوع من مواد خالدة.” شعر محارب اندفاع الفولاذ بسعادة غامرة.
كان مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى مستمرةذًا بشكل كبير ، ولكن لم يتم العثور على مجموعة فانغ يوان في أي مكان.
“باي نينغ بينغ ، لقد ارتكبت الكثير من الشر ، وستواجهين العقاب في النهاية!” قالت امرأة خالدة من منزل تقارب الروح كانت تحرس هذا المكان ، قبل أن تهرب.
تلقت المحكمة السماوية على الفور أخبارًا عن هذا الأمر.
أعطى فانغ يوان أوامره بالتراجع بسرعة ، وشعر أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس كما لو أن المذبحة السابقة لم تكن حقيقية.
“ماذا يفعل فانغ يوان؟”
مسح شامل!
كانت قلوبهم متصلة ، وكان بإمكانهم الشعور بأفكار وعواطف بعضهم البعض.
“مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى لا يزال مستمرا ، فلماذا لا تفعل أي شيء!”
“أنت الشيطان الموقر الصغير ، لا تجلب العار لسمعتك.”
“المشاكل ستأتي مع الانتظار ، يجب أن أتصرف بسرعة.” بدأت باي نينغ بينغ في نهب المكان.
كانت القوى العظمى في المناطق الأربع قلقة للغاية عندما اشتكوا ، فقد أرادوا من فانغ يوان أن يهاجم ويأخذ دور الهجوم في المعركة من أجلهم.
كان الخالدون في القارة الوسطى الذين وصلوا غاضبين.
لكن فانغ يوان ، الذي عارض المحكمة السماوية طوال الوقت ، اختفى الآن ، وكان مختبئًا ولا يمكن رؤيته في أي مكان.
كانت قوى المناطق الأربع على وشك الشعور ببعض الاستياء تجاهه ، مع مرور الأيام ، راقبوا استمرار تقدم مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، وكانت جميع أنواع نخب مسار الصقل تتقدم في المنافسة.
كما تقلص عدد مواقع الاختبار في القارة الوسطى بشكل كبير. تم حراسة كل منطقة الآن من قبل العديد من الخالدين في القارة الوسطى بترتيب من المحكمة السماوية.
على سبيل المثال ، كانت أماكن مثل سلسلة جبال شوان وو ضخمة جدًا ، وكان لديها دفاع منخفض بشكل طبيعي. أما بالنسبة لوادي السجن والنهر الأحمر ، فقد نهبها في الحياة السابقة ، وكان يعرف تخطيطها وإجراءاتها الدفاعية.
تلقت المحكمة السماوية على الفور أخبارًا عن هذا الأمر.
في هذه الحالة ، أمر فانغ يوان مرة أخرى ، قام العديد من الخالدين بما في ذلك باي نينغ بينغ ، وبينغ يوان ، وخالدي مغارة سماء كارثة الوحش ، باتخاذ إجراءات.
القارة الوسطى ، سلسلة جبال شوان وو.
“إذن ماذا عن الطرق الأخرى؟” سأل فانغ يوان.
بدأ العديد من أسياد الغو الخالدين الأقوياء في التفكير: “بما أن هؤلاء البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين يستطيعون النهب بنجاح ، فلماذا لا يمكنني ذلك؟”
“باي نينغ بينغ ، لقد ارتكبت الكثير من الشر ، وستواجهين العقاب في النهاية!” قالت امرأة خالدة من منزل تقارب الروح كانت تحرس هذا المكان ، قبل أن تهرب.
عندما تم إطلاق العنان لحركات قاتلة خالدة ، انكسر التشكيل بعد المقاومة لفترة من الوقت.
كُشف خالد الحدود الجنوبية المنعزل تشنغ تشينغ أيضًا ، لكنه لم يكن لديه أي عداء تجاه القارة الوسطى أو المحكمة السماوية ، وطُلب منه المغادرة بأدب.
شخرت باي نينغ بينغ ببرود: “لقد هربت بسرعة كبيرة.”
في هذه الحالة ، أمر فانغ يوان مرة أخرى ، قام العديد من الخالدين بما في ذلك باي نينغ بينغ ، وبينغ يوان ، وخالدي مغارة سماء كارثة الوحش ، باتخاذ إجراءات.
كانت سلسلة جبال شوان وو نقطة موارد عملاقة في منزل تقارب الروح ، وكانت تحتوي على مساحة ضخمة وكانت كنزًا ماديًا خالدًا معروفًا.
“كم من القوة يخبئ ؟!”
“اتبعوني ، ودعونا ندمر الأرض المباركة المعصومة ، فلنأخذ كل علامات داو النجاح ونجعل المحكمة السماوية تذوق طعم الفشل!” أعلن وو يونغ.
“المشاكل ستأتي مع الانتظار ، يجب أن أتصرف بسرعة.” بدأت باي نينغ بينغ في نهب المكان.
كانت القوى العظمى في المناطق الأربع قلقة للغاية عندما اشتكوا ، فقد أرادوا من فانغ يوان أن يهاجم ويأخذ دور الهجوم في المعركة من أجلهم.
القارة الوسطى ، وادي السجن.
الخوف من التعرض للهجوم ، والحزن والكراهية لموت الأصدقاء والعائلة ، والقلق على حياة المرء ، وتطلعات المرء نحو مستقبله …
“إنه هنا.” نظر محارب اندفاع الفولاذ حوله.
جاء محارب فراشة الصقيع معه: “افتح!”
“كيف لدى فانغ يوان الكثير من المرؤوسين!”
بمجرد استخدام الحركة القاتلة ، ظهر تشكيل أمامهما.
تحويل!
في الوقت نفسه ، أصبح كل من أسياد الغو الخالدين و أسياد الغو في القارة الوسطى وحتى البشر الفانين محاطين بهالة من الضوء.
كانت قوى المناطق الأربع على وشك الشعور ببعض الاستياء تجاهه ، مع مرور الأيام ، راقبوا استمرار تقدم مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، وكانت جميع أنواع نخب مسار الصقل تتقدم في المنافسة.
لم يتردد الخالدان من مغارة سماء كارثة الوحش في استخدام أكثر الطرق كفاءة. تحول أحدهما إلى عملاق برأس ثور وجسم بشري ، بينما تحول الآخر إلى فراشة صغيرة تنبعث منها طاقة الصقيع.
سواء كانوا الجنية زي وي أو دوك لونغ أو تشين دينغ لينغ ، فقد كانوا عاجزين.
عندما تم إطلاق العنان لحركات قاتلة خالدة ، انكسر التشكيل بعد المقاومة لفترة من الوقت.
انهار الوضع في القارة الوسطى بسرعة.
بغض النظر عن مدى شدة ضبط النفس ، ورؤية جميع مصادر المعلومات المتعلقة بنهب نقاط الموارد وتجفيفها ، شعرت بغضب عميق بداخلها.
“الأشواك الجنوبية ، الوادي بأكمله مصنوع من مواد خالدة.” شعر محارب اندفاع الفولاذ بسعادة غامرة.
تنهد شن شانغ مرة أخرى: “عندها يمكننا فقط كشف الحركة القاتلة مباشرة ، هذا صعب للغاية ، سأحتاج إلى الكثير من الوقت. لا تقلق ، بما أنني وعدتك ، سأبذل قصارى جهدي. لا أريد أن أرى غو القدر كاملاً أيضًا “.
“الكثير من أسياد الغو الخالدين ، لقد تجاوز إلى حد كبير القوة العظمى العادية.”
كان محارب فراشة الصقيع أكثر مباشرة ، حيث قام بتجميد الأشواك الجنوبية ونهبها بسرعة.
“قلوب الناس تغيرت”. تنهدت تشين دينغ لينغ.
القارة الوسطى ، شاطئ النهر الأحمر.
كانت سلسلة جبال شوان وو نقطة موارد عملاقة في منزل تقارب الروح ، وكانت تحتوي على مساحة ضخمة وكانت كنزًا ماديًا خالدًا معروفًا.
كان الخالدون في القارة الوسطى الذين وصلوا غاضبين.
“باي نينغ بينغ ، لقد ارتكبت الكثير من الشر ، وستواجهين العقاب في النهاية!” قالت امرأة خالدة من منزل تقارب الروح كانت تحرس هذا المكان ، قبل أن تهرب.
لقد تأخروا ، ولم يروا سوى الأنقاض المتبقية.
بمجرد استخدام الحركة القاتلة ، ظهر تشكيل أمامهما.
تم أخذ الحجارة الحمراء المتوهجة التي تراكمت على الشاطئ.
“إنه هنا.” نظر محارب اندفاع الفولاذ حوله.
مسح شامل!
كان فانغ يوان ينتظر بصمت في وقت سابق ، ولكن بمجرد قيامه بهذه الخطوة ، صدم العالم.
كان مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى مستمرةذًا بشكل كبير ، ولكن لم يتم العثور على مجموعة فانغ يوان في أي مكان.
تم نشر أسياد الغو الخالدين الخاصين به بالكامل تقريبًا ، حتى تم إرسال الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين.
“كم من القوة يخبئ ؟!”
قاد وو يونغ الخالدين في التحالف الجنوبي كما ظهروا على جبل القدم مشعرة.
تم توجيه هؤلاء الأشخاص من قبل فانغ يوان ، ولم يهاجموا مواقع التسجيل التي كانت تخضع لحراسة مشددة ، بل استهدفوا نقاط الموارد بدفاعات أضعف بدلاً من ذلك.
انتقل أسياد الغو الخالدين من جميع المناطق الأربع بسرعة لاستهداف نقاط الموارد المختلفة.
في كل مرة يقتحمون نقطة موارد ، كان هؤلاء الناس ينهبونها بالكامل. بعد النهب ، كانوا يستخدمون حركات قاتلة لتدمير المكان بالكامل.
كانت القارة الوسطى كبيرة جدًا ، وكانت في الوسط محاطة بالمناطق الأربع الأخرى أيضًا.
في الحال ، اشتعلت النيران في القارة الوسطى بأكملها ، ونُهبت ودمرت جميع أنواع نقاط الموارد الكبيرة.
بدأ هؤلاء الأشخاص بمهاجمة جميع نقاط الموارد حول القارة الوسطى.
في الحال ، اندلعت جميع أنواع المعارك ، وقاتل أسياد الغو الخالدون ، وفي اللحظة التي اكتشفوا فيها أن نقطة واحدة من الموارد يصعب مسحها ، كانوا يستسلمون بحكمة وينتقلون إلى الموقع التالي.
في كل مرة ينجح فيها فانغ يوان في تدمير منطقة ما ، كان ينشر نتائج نجاحه في سماء الكنوز الصفراء.
أومأ الرجل العجوز تشنغ يوان برأسه ، وقف مرتعدًا كما خرجت هالة كبيرة وواسعة من جسده!
ومضت الهالة للحظة ، كانت مثل الوهم.
دخل أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس في ضجة كبيرة.
بقيت الجنية زي وي في المحكمة السماوية ، وشعرت أن الأيام تمر مثل السنوات.
وهكذا ، على غرار الحياة السابقة ، لم يعد بإمكان أسياد الغو الخالدين في المناطق الأربع الانتظار بعد الآن ، وخاصة أولئك الخالدين الشيطانيين والمزارعين الوحيدين.
“كيف لدى فانغ يوان الكثير من المرؤوسين!”
أومأ الرجل العجوز تشنغ يوان برأسه ، وقف مرتعدًا كما خرجت هالة كبيرة وواسعة من جسده!
“الكثير من أسياد الغو الخالدين ، لقد تجاوز إلى حد كبير القوة العظمى العادية.”
“اتبعوني ، ودعونا ندمر الأرض المباركة المعصومة ، فلنأخذ كل علامات داو النجاح ونجعل المحكمة السماوية تذوق طعم الفشل!” أعلن وو يونغ.
“كم من القوة يخبئ ؟!”
كانت القارة الوسطى مليئة بالصراع والقتال ، كانت فوضى عارمة.
بعد شعورهم بالصدمة ، شعروا بالحسد والإعجاب.
“إنه هنا.” نظر محارب اندفاع الفولاذ حوله.
كان لدى مرؤوسي فانغ يوان قوة معركة متفاوتة ، ولكن حتى أضعف سيد غو خالد يمكن أن ينجح. بالنسبة لمؤتمر مسار الصقل ، خفضت القارة الوسطى دفاعها عن نقاط الموارد هذه كثيرًا.
بدأ العديد من أسياد الغو الخالدين الأقوياء في التفكير: “بما أن هؤلاء البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين يستطيعون النهب بنجاح ، فلماذا لا يمكنني ذلك؟”
كانت قوى المناطق الأربع على وشك الشعور ببعض الاستياء تجاهه ، مع مرور الأيام ، راقبوا استمرار تقدم مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، وكانت جميع أنواع نخب مسار الصقل تتقدم في المنافسة.
بدأ العديد من أسياد الغو الخالدين الأقوياء في التفكير: “بما أن هؤلاء البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين يستطيعون النهب بنجاح ، فلماذا لا يمكنني ذلك؟”
وبدأ العديد من أسياد الغو الخالدين الأضعف في التفكير: “سيأخذ هؤلاء الخبراء معظم الأشياء الجيدة ، لكن لا يزال بإمكاني الحصول على بقايا الطعام ، أليس كذلك؟”
كما تقلص عدد مواقع الاختبار في القارة الوسطى بشكل كبير. تم حراسة كل منطقة الآن من قبل العديد من الخالدين في القارة الوسطى بترتيب من المحكمة السماوية.
وهكذا ، على غرار الحياة السابقة ، لم يعد بإمكان أسياد الغو الخالدين في المناطق الأربع الانتظار بعد الآن ، وخاصة أولئك الخالدين الشيطانيين والمزارعين الوحيدين.
القارة الوسطى ، شاطئ النهر الأحمر.
بدأ هؤلاء الأشخاص بمهاجمة جميع نقاط الموارد حول القارة الوسطى.
دخل أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس في ضجة كبيرة.
انهار الوضع في القارة الوسطى بسرعة.
شخرت باي نينغ بينغ ببرود: “لقد هربت بسرعة كبيرة.”
المحكمة السماوية.
كان لدى الجنية زي وي تعبير مظلم.
بغض النظر عن مدى شدة ضبط النفس ، ورؤية جميع مصادر المعلومات المتعلقة بنهب نقاط الموارد وتجفيفها ، شعرت بغضب عميق بداخلها.
في كل مرة يقتحمون نقطة موارد ، كان هؤلاء الناس ينهبونها بالكامل. بعد النهب ، كانوا يستخدمون حركات قاتلة لتدمير المكان بالكامل.
“فانغ يوان …” صرت أسنانها ، وأطلقت نية قتل شديدة لا يمكن السيطرة عليها.
كان هذا الجاني هو الذي أثار رغبات الجميع وجعل من القارة الوسطى أرضًا للصيد في المناطق الأربع الأخرى ، فقد تم نهبها بشكل عرضي وتكبدت خسائر فادحة.
سواء كانوا الجنية زي وي أو دوك لونغ أو تشين دينغ لينغ ، فقد كانوا عاجزين.
كانت قلوبهم متصلة ، وكان بإمكانهم الشعور بأفكار وعواطف بعضهم البعض.
بدأ هؤلاء الأشخاص بمهاجمة جميع نقاط الموارد حول القارة الوسطى.
كانت القارة الوسطى كبيرة جدًا ، وكانت في الوسط محاطة بالمناطق الأربع الأخرى أيضًا.
كان لديهم عدد قليل جدًا من أسياد الغو الخالدين ، ولم يتمكنوا من إرسال الأشخاص إلى جميع نقاط الموارد ، وكانت قوتهم العاملة تفتقر بشدة.
“إنه هنا.” نظر محارب اندفاع الفولاذ حوله.
هذا أعطى اللصوص وقطاع الطرق فرصة للهجوم.
في هذه الحالة ، أمر فانغ يوان مرة أخرى ، قام العديد من الخالدين بما في ذلك باي نينغ بينغ ، وبينغ يوان ، وخالدي مغارة سماء كارثة الوحش ، باتخاذ إجراءات.
“قلوب الناس تغيرت”. تنهدت تشين دينغ لينغ.
كانت سلسلة جبال شوان وو نقطة موارد عملاقة في منزل تقارب الروح ، وكانت تحتوي على مساحة ضخمة وكانت كنزًا ماديًا خالدًا معروفًا.
كان دوك لونغ غير مبالٍ: “التضحيات ضرورية لطموحنا الكبير. سنركز على مؤتمر مسار الصقل ، ويمكن التخلي عن هذه المواد الخالدة. بمجرد إصلاح غو القدر ، سوف نجعلهم يسددون ألف مرة “.
ومضت الهالة للحظة ، كانت مثل الوهم.
تم تدمير القارة الوسطى في الوقت الحالي.
كانت قوى المناطق الأربع على وشك الشعور ببعض الاستياء تجاهه ، مع مرور الأيام ، راقبوا استمرار تقدم مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، وكانت جميع أنواع نخب مسار الصقل تتقدم في المنافسة.
كان توقيت فانغ يوان لا تشوبه شائبة ، فقد اختار اللحظة المثالية حيث كانت المحكمة السماوية تزيد من دفاعها عن مواقع صقل الغو ، ولا يمكن أن تضيع هذه النخب لأنها ستؤثر بشدة على إمكانات القارة الوسطى. وفي الوقت الحالي ، ستكون خسارتهم ضارة بإصلاح غو القدر.
في الوقت نفسه ، أصبح كل من أسياد الغو الخالدين و أسياد الغو في القارة الوسطى وحتى البشر الفانين محاطين بهالة من الضوء.
كان هدف فانغ يوان مثاليًا أيضًا.
كان لدى القارة الوسطى الكثير من نقاط الموارد على أي حال ، فلماذا يتم التركيز على منطقة واحدة؟
على سبيل المثال ، كانت أماكن مثل سلسلة جبال شوان وو ضخمة جدًا ، وكان لديها دفاع منخفض بشكل طبيعي. أما بالنسبة لوادي السجن والنهر الأحمر ، فقد نهبها في الحياة السابقة ، وكان يعرف تخطيطها وإجراءاتها الدفاعية.
جنبًا إلى جنب مع تخطيطه الدقيق ، حقق مرؤوسو فانغ يوان معدل نجاح مرتفع. جذبت سهولة نهبه ومكاسبه الهائلة جميع أسياد الغو الخالدين في المناطق الأربع الأخرى.
في كل مرة يقتحمون نقطة موارد ، كان هؤلاء الناس ينهبونها بالكامل. بعد النهب ، كانوا يستخدمون حركات قاتلة لتدمير المكان بالكامل.
انتقل أسياد الغو الخالدين من جميع المناطق الأربع بسرعة لاستهداف نقاط الموارد المختلفة.
– نشوب الصراع
في كل مرة ينجح فيها فانغ يوان في تدمير منطقة ما ، كان ينشر نتائج نجاحه في سماء الكنوز الصفراء.
لم تتخلى القارة الوسطى عن جميع نقاط مواردها ، وقد تم حراسة العديد من نقاط الموارد المهمة من قبل الخبراء.
“مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى لا يزال مستمرا ، فلماذا لا تفعل أي شيء!”
استمر فانغ يوان في الانتظار بصبر.
في الحال ، اندلعت جميع أنواع المعارك ، وقاتل أسياد الغو الخالدون ، وفي اللحظة التي اكتشفوا فيها أن نقطة واحدة من الموارد يصعب مسحها ، كانوا يستسلمون بحكمة وينتقلون إلى الموقع التالي.
كان لدى القارة الوسطى الكثير من نقاط الموارد على أي حال ، فلماذا يتم التركيز على منطقة واحدة؟
تم اكتشاف الباحث غير المقيد ، الذي كان يختبئ في موقع صقل الغو ، وتمكن من الانتقام وقتل سيد الغو الخالد من القارة الوسطى الذي كان يحرس المكان.
تم اكتشاف الباحث غير المقيد ، الذي كان يختبئ في موقع صقل الغو ، وتمكن من الانتقام وقتل سيد الغو الخالد من القارة الوسطى الذي كان يحرس المكان.
دمر سيد الغو الخالد من مسار الأرض في الصحراء الغربية شي غان دانغ غابة صخور الأرض وحصل على كمية كبيرة من أحجار كون المستديرة.
وهكذا ، على غرار الحياة السابقة ، لم يعد بإمكان أسياد الغو الخالدين في المناطق الأربع الانتظار بعد الآن ، وخاصة أولئك الخالدين الشيطانيين والمزارعين الوحيدين.
نجح الداوي المنسي في سرقة مياه نبع بنك الروح ، على الرغم من الدفاع عنها من قبل خبير طائفة الروح القديمة يانغ فنغ.
عمل كل من شياو هو تشي و شياو شي رانغ و بي شوي هان معًا ونجحوا في نهبهم ، ولكن بسبب مشكلة التوزيع ، تقاتلوا ضد بعضهم البعض.
بعد شعورهم بالصدمة ، شعروا بالحسد والإعجاب.
كانت القارة الوسطى مليئة بالصراع والقتال ، كانت فوضى عارمة.
انهار الوضع في القارة الوسطى بسرعة.
بقيت الجنية زي وي في المحكمة السماوية ، وشعرت أن الأيام تمر مثل السنوات.
كانت القوى العظمى في المناطق الأربع قلقة للغاية عندما اشتكوا ، فقد أرادوا من فانغ يوان أن يهاجم ويأخذ دور الهجوم في المعركة من أجلهم.
في النهاية ، تحدث الرجل العجوز تشنغ يوان: “لقد جمعنا ما يكفي من الإرادة البشرية الآن ، يمكننا استخدام أول حركة قاتلة للمسار البشري.”
قاد وو يونغ الخالدين في التحالف الجنوبي كما ظهروا على جبل القدم مشعرة.
شعرت الجنية زي وي بسعادة غامرة ، وطلبت منه بسرعة أن يتحرك.
كانت سلسلة جبال شوان وو نقطة موارد عملاقة في منزل تقارب الروح ، وكانت تحتوي على مساحة ضخمة وكانت كنزًا ماديًا خالدًا معروفًا.
مسح شامل!
أومأ الرجل العجوز تشنغ يوان برأسه ، وقف مرتعدًا كما خرجت هالة كبيرة وواسعة من جسده!
كانت قوى المناطق الأربع على وشك الشعور ببعض الاستياء تجاهه ، مع مرور الأيام ، راقبوا استمرار تقدم مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، وكانت جميع أنواع نخب مسار الصقل تتقدم في المنافسة.
حركة قاتلة خالدة – قلوب الناس المتحدة!
بدأ العديد من أسياد الغو الخالدين الأقوياء في التفكير: “بما أن هؤلاء البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين يستطيعون النهب بنجاح ، فلماذا لا يمكنني ذلك؟”
“باي نينغ بينغ ، لقد ارتكبت الكثير من الشر ، وستواجهين العقاب في النهاية!” قالت امرأة خالدة من منزل تقارب الروح كانت تحرس هذا المكان ، قبل أن تهرب.
تم إنفاق الإرادة البشرية المتراكمة بسرعة ، ولم يبق منها شيء تقريبًا.
انهار الوضع في القارة الوسطى بسرعة.
في الوقت نفسه ، أصبح كل من أسياد الغو الخالدين و أسياد الغو في القارة الوسطى وحتى البشر الفانين محاطين بهالة من الضوء.
“الأشواك الجنوبية ، الوادي بأكمله مصنوع من مواد خالدة.” شعر محارب اندفاع الفولاذ بسعادة غامرة.
ومضت الهالة للحظة ، كانت مثل الوهم.
لكن سرعان ما وجد سكان القارة الوسطى شيئًا مميزًا.
كانت قلوبهم متصلة ، وكان بإمكانهم الشعور بأفكار وعواطف بعضهم البعض.
الخوف من التعرض للهجوم ، والحزن والكراهية لموت الأصدقاء والعائلة ، والقلق على حياة المرء ، وتطلعات المرء نحو مستقبله …
“إذن ماذا عن الطرق الأخرى؟” سأل فانغ يوان.
لم يسبق أن كان الناس في القارة الوسطى مرتبطين بإحكام بهذا الشكل من قبل في التاريخ.
كان وجه الجنية زي وي قاتمًا حيث سطع الضوء البارد في عينيها: “وو يونغ”.
بدأ هؤلاء الأشخاص بمهاجمة جميع نقاط الموارد حول القارة الوسطى.
تم اكتشاف الباحث غير المقيد ، الذي كان يختبئ في موقع صقل الغو ، وتمكن من الانتقام وقتل سيد الغو الخالد من القارة الوسطى الذي كان يحرس المكان.
كان دوك لونغ غير مبالٍ: “التضحيات ضرورية لطموحنا الكبير. سنركز على مؤتمر مسار الصقل ، ويمكن التخلي عن هذه المواد الخالدة. بمجرد إصلاح غو القدر ، سوف نجعلهم يسددون ألف مرة “.
“اتبعوني ، ودعونا ندمر الأرض المباركة المعصومة ، فلنأخذ كل علامات داو النجاح ونجعل المحكمة السماوية تذوق طعم الفشل!” أعلن وو يونغ.
كُشف خالد الحدود الجنوبية المنعزل تشنغ تشينغ أيضًا ، لكنه لم يكن لديه أي عداء تجاه القارة الوسطى أو المحكمة السماوية ، وطُلب منه المغادرة بأدب.
كان مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى مستمرةذًا بشكل كبير ، ولكن لم يتم العثور على مجموعة فانغ يوان في أي مكان.
“هذه الحركة القاتلة للمسار البشري ، قلوب الناس المتحدة ، مدهشة حقًا.” تواصل شن شانغ مع فانغ يوان باستخدام سماء الكنوز الصفراء. كان موقعه الحالي غير معروف ، ولم يعرف فانغ يوان إلا أنه غادر البحر الشرقي ويمكن أن يكون في القارة الوسطى الآن.
“فانغ يوان …” صرت أسنانها ، وأطلقت نية قتل شديدة لا يمكن السيطرة عليها.
“ماذا فهمت؟ هل يمكننا تقييد هذه الحركات القاتلة للمسار البشري؟ ” سأل فانغ يوان ، لقد أعطى بالفعل كل المعلومات المتعلقة بحركات المسار البشري هذه في ذاكرته إلى شن شانغ.
بمجرد استخدام الحركة القاتلة ، ظهر تشكيل أمامهما.
أومأ الرجل العجوز تشنغ يوان برأسه ، وقف مرتعدًا كما خرجت هالة كبيرة وواسعة من جسده!
تنهد شن شانغ: “لإلغاء هذه الحركات القاتلة ، فإن أسهل طريقة هي تدمير الإرادة البشرية. بدون إرادة الإنسان كأساس ، لا يمكن استخدام هذه الحركات القاتلة للمسار البشري. لكنني استنتجت أن هذه الإرادة البشرية محفوظة في المحكمة السماوية “.
كان توقيت فانغ يوان لا تشوبه شائبة ، فقد اختار اللحظة المثالية حيث كانت المحكمة السماوية تزيد من دفاعها عن مواقع صقل الغو ، ولا يمكن أن تضيع هذه النخب لأنها ستؤثر بشدة على إمكانات القارة الوسطى. وفي الوقت الحالي ، ستكون خسارتهم ضارة بإصلاح غو القدر.
“إذن ماذا عن الطرق الأخرى؟” سأل فانغ يوان.
بعد شعورهم بالصدمة ، شعروا بالحسد والإعجاب.
“مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى لا يزال مستمرا ، فلماذا لا تفعل أي شيء!”
تنهد شن شانغ مرة أخرى: “عندها يمكننا فقط كشف الحركة القاتلة مباشرة ، هذا صعب للغاية ، سأحتاج إلى الكثير من الوقت. لا تقلق ، بما أنني وعدتك ، سأبذل قصارى جهدي. لا أريد أن أرى غو القدر كاملاً أيضًا “.
ومضت الهالة للحظة ، كانت مثل الوهم.
استمر فانغ يوان في الانتظار بصبر.
بغض النظر عن مدى شدة ضبط النفس ، ورؤية جميع مصادر المعلومات المتعلقة بنهب نقاط الموارد وتجفيفها ، شعرت بغضب عميق بداخلها.
قاد وو يونغ الخالدين في التحالف الجنوبي كما ظهروا على جبل القدم مشعرة.
“اتبعوني ، ودعونا ندمر الأرض المباركة المعصومة ، فلنأخذ كل علامات داو النجاح ونجعل المحكمة السماوية تذوق طعم الفشل!” أعلن وو يونغ.
“سوف نتبع زعيم التحالف اللورد !!” قال الخالدون في التحالف الجنوبي معًا ، كانت معنوياتهم عالية عندما تبعوه.
بدأ العديد من أسياد الغو الخالدين الأقوياء في التفكير: “بما أن هؤلاء البشر المتحولين أسياد الغو الخالدين يستطيعون النهب بنجاح ، فلماذا لا يمكنني ذلك؟”
تلقت المحكمة السماوية على الفور أخبارًا عن هذا الأمر.
كان وجه الجنية زي وي قاتمًا حيث سطع الضوء البارد في عينيها: “وو يونغ”.
“لقد غادر وو يونغ. سماء طول العمر أيضًا على وشك اتخاذ إجراء ، لقد حان الوقت بالنسبة لي لاتخاذ هذه الخطوة “. بعد تلقي الأخبار ، ابتسم فانغ يوان وهو يظهر بالقرب من جبل يي تيان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
