1896 قتل على الفور
1896 قتل على الفور
صرخت وهي تهاجم.
حدق شن كونغ شنغ باهتمام في سطح مسلة الاستحقاق.
على الرغم من أنه لم يظهر ذلك ، إلا أنه كان يشعر بالقلق في الوقت الحالي.
لقد خسر المقامرة.
كالشيخ السامي الأول لعشيرة شن ، كان في مكانة عالية من السلطة. كخبير عظيم من المرتبة الثامنة ، يمكن أن يقال إنه يقف في ذروة زراعة الغو. ومع ذلك ، في مواجهة الميراث الحقيقي لأرض الجنة ، كان أساسه ببساطة ضحلًا وغير مهم.
“أنا هنا لإعادة القرض.” أخذت شيا لين غو مسار المعلومات الفاني.
كان فانغ يوان قادرًا على القيام بمهام متوسطة الحجم ، وكان يتمتع بميزة كبيرة في الحصول على الميراث الحقيقي لأرض الجنة. أُجبر شن كونغ شنغ على فعل كل ما في وسعه للحاق بخطى فانغ يوان.
على الرغم من أنه جاء إلى هنا لغرض مختلف ، إلا أن الميراث الحقيقي لأرض الجنة كان أمامه مباشرة ، فهو لن يستسلم دون أن يبذل قصارى جهده للحصول عليه.
في اللحظة التالية ، تحولت تعبيرات شن كونغ شنغ قاتمة.
كانت شيا لين أيضًا متفاجئة جدًا من هذا ، فقد كانت في المرتبة الثانية فقط الآن ، لكن ديدان الغو التي قدمها لها فانغ يوان كانت جميعها مفيدة بشكل لا يصدق ، فقد شكلت حركات قاتلة قوية للغاية.
لذلك ، على الرغم من أن شن كونغ شنغ كان يعلم أن فانغ يوان كان ينوي زرع الفتنة ، إلا أنه لا يزال يجبر أسياد الغو الخالدين الآخرين على تبادل المكافآت المختلفة.
في الحياة السابقة ، اكتشف فانغ يوان والآخرون أنهم ليسوا الدفعة الأولى من أسياد الغو الخالدين التي تأتي إلى جنة حوت التنين.
من أجل محاولة تخفيف عواطف أسياد الغو الخالدين الآخرين ، أخذ شن كونغ شنغ أيضًا العديد من المواد الخالدة من فتحته الخالدة لتعويضهم.
كان هناك حشد كبير من الناس يتنقلون ، ومنهم بشر وميرفولك.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه المواد الخالدة كانت أقل قيمة بكثير من الميراث الحقيقي لأرض الجنة.
حدق شن كونغ شنغ باهتمام في سطح مسلة الاستحقاق.
أُجبر الخالدون على الامتثال لأوامر شن كونغ شنغ بسبب سلطته ، ونما استياءهم الداخلي بشكل طبيعي أعمق وأعمق.
لا جدوى من قول أي شيء الآن.
لقد فقد شن كونغ شنغ قلوب الناس ، ومما زاد الطين بلة ، أن هذه المكافآت التي تبادلها مجموعة الخالدين لم تكن هي التي سمحت له بالقيام بمهام متوسطة الحجم.
قدرات فانغ يوان ، ومع ذلك ، كانت لا تزال تفتقر إلى حد ما. لم يكن مستوى تحصيله لمسار التشكيل سيئًا ، حيث كان في رتبة السيد الكبير. ولكن لاستخدام علامات الداو الطبيعية لإنشاء تشكيل ، يجب أن يكون سيدًا كبيراً عظيمًا.
“المكافآت في هذه القائمة كثيرة جدًا ، باستثناء تلك المكافآت التي تم تبادلها من قبل ، لا يزال هناك ثلاث مكافآت على الأرجح.” شعر شن كونغ شنغ بصداع.
تحدثت شيا لين إلى الطرف الآخر وفي النهاية ردت.
“لنقم بالمقامرة”. كان يعلم أنه لا يمكن إضاعة الوقت ، بعد لحظة من المداولات العميقة ، استخدم نقاط الاستحقاق لاختيار واحدة منها وتبادلها.
من أجل محاولة تخفيف عواطف أسياد الغو الخالدين الآخرين ، أخذ شن كونغ شنغ أيضًا العديد من المواد الخالدة من فتحته الخالدة لتعويضهم.
ذهلت الفتاة حورية البحر.
في اللحظة التالية ، تحولت تعبيرات شن كونغ شنغ قاتمة.
“هذا ليس هو!” صر أسنانه ، وشعر بالحزن الشديد.
كان فانغ يوان على دراية بهذه الجزيرة البحرية ، فقد جاء إلى هنا في حياته السابقة.
عرف أسياد الغو المحيطون بحيل منزل اليشم الذهبي المعتادة ، وقد رأوا ذلك وهزوا رؤوسهم: “تنهد ، سقط سيد غو آخر مرة أخرى.”
لقد خسر المقامرة.
على الرغم من أنه جاء إلى هنا لغرض مختلف ، إلا أن الميراث الحقيقي لأرض الجنة كان أمامه مباشرة ، فهو لن يستسلم دون أن يبذل قصارى جهده للحصول عليه.
لقد كان حقا سيئا.
على هذا النحو ، فقد أنفقوا جميع نقاط الاستحقاق المتراكمة لديهم تقريبًا ، لكن ما حصلوا عليه ، على الرغم من كونه مفيدًا ، لم يكن مهمًا جدًا في هذا الموقف.
“لا تخبرني أنه لقب ” الشخص الطيب ” هذا ؟” نظر شن كونغ شنغ إلى لوحة الاستحقاق ، وتنهد بعمق في نفسه.
“أنا هنا لإعادة القرض.” أخذت شيا لين غو مسار المعلومات الفاني.
لا جدوى من قول أي شيء الآن.
قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب التحقيق الخاص به ، حيث قام بمسح مائة لي.
كل ما يمكنه فعله هو الإسراع وجمع المزيد من نقاط الاستحقاق ، ثم الاستمرار في استبدال المكافآت.
“ولكن قبل ذلك ، ما زلت بحاجة إلى إرضاء هؤلاء أسياد الغو الخالدين.” استدار شن كونغ شنغ لينظر إلى الخالدين.
كانت لديهم تعابير غير سعيدة بالمثل.
كان شن كونغ شنغ بليغًا للغاية ، بعد أن قال بعض الكلمات ، أخرج مجموعة من المواد الخالدة وأعطاها للخالدين.
على الرغم من أن الخالدين تلقوا هذه المواد الخالدة ، إلا أن تعبيراتهم لم تتغير إلا قليلاً.
في جنة حوت التنين هذه ، كانت قوة شن كونغ شنغ من المرتبة الثامنة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء لهم. كان هذا المفتاح هو الأساس الأكثر أهمية لتراجع تأثير شن كونغ شنغ.
لم يتوقع الحوري الخاضع للندوب أنه في هذه الحالة ، سوف يجرؤ شخص بريء وساذج على مهاجمته ، وهو من الرتبة الثالثة ، في منطقته ، منزل اليشم الذهبي.
إذا كان الموقر الخالد أرض الجنة هو نفسه ، فمن المؤكد أنه أعطى أسلوب وحجم تشكيل مثل بحر بكاء الندم.
حفيف حفيف حفيف …
الشخص الذي اعتنى بها كان حوري بحر مصابًا بالندوب ، بعد أن أخذ غو مسار المعلومات هذا ، ابتسم بشكل مخادع: “يا إلهي ، يجب أن تكون قد رأيت بشكل خاطئ ، اتفاقنا ليس هكذا.”
كان المد يرتفع وينخفض ، ونسيم البحر السمكي يهب على وجهه ، وقف فانغ يوان في الغيوم ، وهو يطل على السوق البحري تحته من السماء.
حدق شن كونغ شنغ باهتمام في سطح مسلة الاستحقاق.
كان السوق البحري مكانًا يبيع فيه الناس ويتبادلون الموارد الزراعية ، وعادة ما يكون لديهم مواقع ثابتة. منذ وقت ليس ببعيد ، تنكر فانغ يوان في هيئة سلف بحر التشي لإقامة مأدبة البحر الشرقي ، بطريقة ما ، كان سوقًا بحريًا فائق الحجم ، وقد شارك فيه تقريبًا كل أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.
تمامًا كما في حياتها السابقة ، حصلت شيا لين على غو جمع الزيت من فانغ يوان. زادت كفاءتها في جمع الزيت ، وسرعان ما جمعت كمية هائلة من الأحجار البدائية من بيع الزيت.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه المواد الخالدة كانت أقل قيمة بكثير من الميراث الحقيقي لأرض الجنة.
كان نفس النوع من الأسواق البحرية موجودًا في جنة حوت التنين ، وكان هناك عدد غير قليل منها.
كان المد يرتفع وينخفض ، ونسيم البحر السمكي يهب على وجهه ، وقف فانغ يوان في الغيوم ، وهو يطل على السوق البحري تحته من السماء.
كان هذا السوق البحري الذي لاحظه فانغ يوان متمركزًا حول جزيرة صغيرة ، مع العديد من منازل الغو التي تشبه قوارب الصيد المحيطة بالجزيرة.
لأكثر من نصف كل عام ، كانت هذه الجزيرة تغمرها مياه البحر ، لذلك لم يكن هذا السوق البحري مفتوحًا طوال العام.
1896 قتل على الفور
“ماذا حدث؟”
بسبب موقعه المتميز ، أصبح سوق البحر في الجزيرة منطقة تجارية لا غنى عنها. حتى لو لم يكن مفتوحًا لمدة نصف الوقت كل عام ، طالما تم فتحه ، فإن أسياد الغو والقوات المحيطة به سوف يتوافدون عليه.
كان هناك حشد كبير من الناس يتنقلون ، ومنهم بشر وميرفولك.
كان فانغ يوان على دراية بهذه الجزيرة البحرية ، فقد جاء إلى هنا في حياته السابقة.
في حياته السابقة ، تم تأطير شيا لين في هذه الجزيرة من قبل تاجر عديم الضمير ، وكانت المهمة التي قام بها فانغ يوان هي معاقبة هذا التاجر بشدة ، وقد أنقذ شيا لين نتيجة لذلك.
سطع ضوء حاد في عيون شيا لين: “لقد أجبرتني على استخدام القوة!”
ظهرت شيا لين.
في هذه الحياة ، تولى فانغ يوان أيضًا المهمة وجاء إلى هنا ، لكنها كانت مهمة متوسطة الحجم ، مختلفة تمامًا عن المرة السابقة من حيث الشخصيات المشاركة.
وسمع دوي انفجار مع إطلاق سيل.
كان سوق البحر مفعما بالحيوية.
كان هناك حشد كبير من الناس يتنقلون ، ومنهم بشر وميرفولك.
كانت شيا لين أيضًا متفاجئة جدًا من هذا ، فقد كانت في المرتبة الثانية فقط الآن ، لكن ديدان الغو التي قدمها لها فانغ يوان كانت جميعها مفيدة بشكل لا يصدق ، فقد شكلت حركات قاتلة قوية للغاية.
“تعالوا ، تعالوا ، ألقوا نظرة ، هذا مرجان بلوري رائع.”
كانت جنازات ميرفولك البحرية باهظة الثمن. من أجل دفن جدها ، كان عليها أن تقترض حجارة بدائية.
كل ما يمكنه فعله هو الإسراع وجمع المزيد من نقاط الاستحقاق ، ثم الاستمرار في استبدال المكافآت.
“بقيت ثلاثة منازل غو من قوارب النهر ، قم بشرائها بسرعة قبل أن يتم بيعها!”
“شراء التربة الكبرى ، سأشتري أكبر عدد يمكنك بيعه …”
سووش!
ذهلت الفتاة حورية البحر.
ظهرت شيا لين.
سطع ضوء حاد في عيون شيا لين: “لقد أجبرتني على استخدام القوة!”
تحركت على سطح السفينة ، وهي تراقب البضائع في الأكشاك وهي تشق طريقها نحو الجزيرة الأساسية.
ظهر تشكيل المستوى الخالد تدريجياً في تصوره.
كان هيكل هذا التشكيل الخالد عميقًا جدًا ، لقد كان تشكيلًا كان أساسًا من مسار الأرض ومسار الماء ، وكان دوره هو الحفاظ على الجزيرة ، وإدارة التيارات البحرية المحيطة وتحسين بيئة البحر المحيط بأكمله.
على عكس ما سبق ، كانت نشيطة وعيناها تنبضان بالحياة ، بعد تلقي توجيهات فانغ يوان وتدريسها بعد وضع حياة أو موت ، تحسنت بشكل كبير من الداخل إلى الخارج.
“ماذا حدث؟”
كان السوق البحري مكانًا يبيع فيه الناس ويتبادلون الموارد الزراعية ، وعادة ما يكون لديهم مواقع ثابتة. منذ وقت ليس ببعيد ، تنكر فانغ يوان في هيئة سلف بحر التشي لإقامة مأدبة البحر الشرقي ، بطريقة ما ، كان سوقًا بحريًا فائق الحجم ، وقد شارك فيه تقريبًا كل أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.
قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب التحقيق الخاص به ، حيث قام بمسح مائة لي.
بمجرد ظهور شيا لين ، وجدها.
لم يقترب فانغ يوان من شيا لين ، لكنه استمر في استكشاف المناطق الداخلية للجزيرة ، وكذلك أعماق البحر.
ظهر تشكيل المستوى الخالد تدريجياً في تصوره.
كان السوق البحري مكانًا يبيع فيه الناس ويتبادلون الموارد الزراعية ، وعادة ما يكون لديهم مواقع ثابتة. منذ وقت ليس ببعيد ، تنكر فانغ يوان في هيئة سلف بحر التشي لإقامة مأدبة البحر الشرقي ، بطريقة ما ، كان سوقًا بحريًا فائق الحجم ، وقد شارك فيه تقريبًا كل أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.
لم يستطع فانغ يوان إلا أن يمدحه في ذهنه وهو ينظر إليه.
كان هيكل هذا التشكيل الخالد عميقًا جدًا ، لقد كان تشكيلًا كان أساسًا من مسار الأرض ومسار الماء ، وكان دوره هو الحفاظ على الجزيرة ، وإدارة التيارات البحرية المحيطة وتحسين بيئة البحر المحيط بأكمله.
ولكن الآن ، تعرض هذا التشكيل الخالد للتلف ، وتآكل جزء مسار الأرض بينما لم يتغير جزء مسار الماء كثيرًا.
كان الباب مكتوبًا عليه ثلاث كلمات ، منزل اليشم الذهبي ، ومن الواضح أنه كان وكرًا للمقامرة عالي الجودة بين الفانين.
كان هناك في الأصل توازن بين مسار الأرض ومسار المياه. الآن ، مع ضعف مسار الأرض ، أصبح المسار المائي أكثر تعقيدًا. كانت الجزيرة قادرة على البقاء مفتوحة طوال العام في الماضي ، ولكن بسبب الأضرار التي لحقت بالتشكيل ، سيتم غمرها في الماء للنصف كل عام.
كان الباب مكتوبًا عليه ثلاث كلمات ، منزل اليشم الذهبي ، ومن الواضح أنه كان وكرًا للمقامرة عالي الجودة بين الفانين.
أراد فانغ يوان إصلاح التشكيل الآن.
ذهلت الفتاة حورية البحر.
قدرات فانغ يوان ، ومع ذلك ، كانت لا تزال تفتقر إلى حد ما. لم يكن مستوى تحصيله لمسار التشكيل سيئًا ، حيث كان في رتبة السيد الكبير. ولكن لاستخدام علامات الداو الطبيعية لإنشاء تشكيل ، يجب أن يكون سيدًا كبيراً عظيمًا.
تحول عدد كبير من العيون لإلقاء نظرة على شيا لين والحوري ذي الندوب.
في الوقت نفسه ، كان مستوى تحصيله للمسار المائي في السيد الكبير ، بينما كان مستوى تحصيله في مسار الأرض سيدًا فقط.
“ماذا حدث؟”
وكانت المشكلة أن هذا التشكيل يحتاج إلى تثبيت في جانب مسار الأرض.
تحول عدد كبير من العيون لإلقاء نظرة على شيا لين والحوري ذي الندوب.
“هذا التشكيل ليس من عمل الموقر الخالد أرض الجنة ، ولكن بدلاً من ذلك هو تشكيل معين كبير.” حلل فانغ يوان.
الشخص الذي اعتنى بها كان حوري بحر مصابًا بالندوب ، بعد أن أخذ غو مسار المعلومات هذا ، ابتسم بشكل مخادع: “يا إلهي ، يجب أن تكون قد رأيت بشكل خاطئ ، اتفاقنا ليس هكذا.”
ذهب الحشد في اضطراب ، صُدم أسياد الغو بشدة.
إذا كان الموقر الخالد أرض الجنة هو نفسه ، فمن المؤكد أنه أعطى أسلوب وحجم تشكيل مثل بحر بكاء الندم.
أصبح وجه الحوري ذي الندوب مهيبًا ، نظر إلى شيا لين بنظرة شريرة: “سيدتي الشابة ، لا يمكنك نشر أخبار كاذبة كهذه! هل تحاولين إفساد سمعتنا ، فهذا يضر بأعمالنا ، فمن سيأتي إلى متجرنا بعد هذا؟ هل يمكنك تحمل تكلفة خسائرنا؟ ”
على الرغم من أنه جاء إلى هنا لغرض مختلف ، إلا أن الميراث الحقيقي لأرض الجنة كان أمامه مباشرة ، فهو لن يستسلم دون أن يبذل قصارى جهده للحصول عليه.
في الحياة السابقة ، اكتشف فانغ يوان والآخرون أنهم ليسوا الدفعة الأولى من أسياد الغو الخالدين التي تأتي إلى جنة حوت التنين.
لذلك ، على الرغم من أن شن كونغ شنغ كان يعلم أن فانغ يوان كان ينوي زرع الفتنة ، إلا أنه لا يزال يجبر أسياد الغو الخالدين الآخرين على تبادل المكافآت المختلفة.
كان هناك أيضًا أسلاف دخلوا هنا من قبل لتلقي المهام وكسب نقاط الاستحقاق.
تحركت على سطح السفينة ، وهي تراقب البضائع في الأكشاك وهي تشق طريقها نحو الجزيرة الأساسية.
من الواضح أن التشكيل الذي رآه فانغ يوان كان من عمل سلف معين.
لأكثر من نصف كل عام ، كانت هذه الجزيرة تغمرها مياه البحر ، لذلك لم يكن هذا السوق البحري مفتوحًا طوال العام.
“ليست هناك حاجة للإسراع ، بالنظر إلى الوقت ، يجب أن يكون هناك بعض المكاسب في طرف وو شواي قريبًا.” بينما واصل فانغ يوان مراقبته ونقل المعلومات التي اكتشفها إلى استنساخ المسار الزمني للاستنتاج ، نزل أيضًا خلسة واختلط مع الحشد ، متابعًا شيا لين.
دخلت شيا لين وكر القمار.
بسبب موقعه المتميز ، أصبح سوق البحر في الجزيرة منطقة تجارية لا غنى عنها. حتى لو لم يكن مفتوحًا لمدة نصف الوقت كل عام ، طالما تم فتحه ، فإن أسياد الغو والقوات المحيطة به سوف يتوافدون عليه.
كان الباب مكتوبًا عليه ثلاث كلمات ، منزل اليشم الذهبي ، ومن الواضح أنه كان وكرًا للمقامرة عالي الجودة بين الفانين.
غيّر حوري الندوب نبرته عندما قال بشكل مخيف: “تموتين؟ أنت ساذجة جدًا ، أحيانًا ، كونك على قيد الحياة أسوأ من الموت “.
كان وكر القمار هذا يحتوي على عشرات من الصخور الضخمة في القاعة ، وخلف القاعة كانت توجد العديد من الغرف مع مجموعة متنوعة من ديدان غو تشريح الصخور للعملاء للاستمتاع باستخدامها.
“تبا لك! حتى لو مت ، فسأكشف الأفعال الشريرة لهذا المتجر “.
“أنا هنا لإعادة القرض.” أخذت شيا لين غو مسار المعلومات الفاني.
قبل عدة أشهر ، توفي جدها الوحيد من عائلتها.
كانت جنازات ميرفولك البحرية باهظة الثمن. من أجل دفن جدها ، كان عليها أن تقترض حجارة بدائية.
لتسديد الديون ، كان عليها أن تخاطر وتجمع الزيت الأسود ، ونتيجة لذلك كادت أن تموت في خندق الأرض. لحسن الحظ ، قابلت فانغ يوان وتم إنقاذها بأعجوبة ، ليس ذلك فحسب ، بل إن قوتها ارتفعت بشكل كبير بفضل مساعدته.
لتسديد الديون ، كان عليها أن تخاطر وتجمع الزيت الأسود ، ونتيجة لذلك كادت أن تموت في خندق الأرض. لحسن الحظ ، قابلت فانغ يوان وتم إنقاذها بأعجوبة ، ليس ذلك فحسب ، بل إن قوتها ارتفعت بشكل كبير بفضل مساعدته.
“ماذا حدث؟”
تمامًا كما في حياتها السابقة ، حصلت شيا لين على غو جمع الزيت من فانغ يوان. زادت كفاءتها في جمع الزيت ، وسرعان ما جمعت كمية هائلة من الأحجار البدائية من بيع الزيت.
ظهر تشكيل المستوى الخالد تدريجياً في تصوره.
الشخص الذي اعتنى بها كان حوري بحر مصابًا بالندوب ، بعد أن أخذ غو مسار المعلومات هذا ، ابتسم بشكل مخادع: “يا إلهي ، يجب أن تكون قد رأيت بشكل خاطئ ، اتفاقنا ليس هكذا.”
شيا لين ذهلت قليلاً ، “ماذا تقصد؟”
في اللحظة التالية ، تحولت تعبيرات شن كونغ شنغ قاتمة.
ظهرت شيا لين.
عرف أسياد الغو المحيطون بحيل منزل اليشم الذهبي المعتادة ، وقد رأوا ذلك وهزوا رؤوسهم: “تنهد ، سقط سيد غو آخر مرة أخرى.”
كان السوق البحري مكانًا يبيع فيه الناس ويتبادلون الموارد الزراعية ، وعادة ما يكون لديهم مواقع ثابتة. منذ وقت ليس ببعيد ، تنكر فانغ يوان في هيئة سلف بحر التشي لإقامة مأدبة البحر الشرقي ، بطريقة ما ، كان سوقًا بحريًا فائق الحجم ، وقد شارك فيه تقريبًا كل أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي.
إذا كان الموقر الخالد أرض الجنة هو نفسه ، فمن المؤكد أنه أعطى أسلوب وحجم تشكيل مثل بحر بكاء الندم.
تحدثت شيا لين إلى الطرف الآخر وفي النهاية ردت.
لقد كان حقا سيئا.
“أنتم يا رفاق وقحون ، لقد غيرتم تفاصيل الاتفاقية ، وكان عقدنا فائدة بنسبة 10 بالمائة ، لكنكم رفعتم النسبة إلى ستين بالمائة!” قالت شيا لين بتعبير غاضب.
أصبح وجه الحوري ذي الندوب مهيبًا ، نظر إلى شيا لين بنظرة شريرة: “سيدتي الشابة ، لا يمكنك نشر أخبار كاذبة كهذه! هل تحاولين إفساد سمعتنا ، فهذا يضر بأعمالنا ، فمن سيأتي إلى متجرنا بعد هذا؟ هل يمكنك تحمل تكلفة خسائرنا؟ ”
على عكس ما سبق ، كانت نشيطة وعيناها تنبضان بالحياة ، بعد تلقي توجيهات فانغ يوان وتدريسها بعد وضع حياة أو موت ، تحسنت بشكل كبير من الداخل إلى الخارج.
“تبا لك! حتى لو مت ، فسأكشف الأفعال الشريرة لهذا المتجر “.
“لا تخبرني أنه لقب ” الشخص الطيب ” هذا ؟” نظر شن كونغ شنغ إلى لوحة الاستحقاق ، وتنهد بعمق في نفسه.
غيّر حوري الندوب نبرته عندما قال بشكل مخيف: “تموتين؟ أنت ساذجة جدًا ، أحيانًا ، كونك على قيد الحياة أسوأ من الموت “.
لقد خسر المقامرة.
سطع ضوء حاد في عيون شيا لين: “لقد أجبرتني على استخدام القوة!”
صرخت وهي تهاجم.
سووش!
سطع ضوء حاد في عيون شيا لين: “لقد أجبرتني على استخدام القوة!”
وسمع دوي انفجار مع إطلاق سيل.
دخلت شيا لين وكر القمار.
لم يتوقع الحوري الخاضع للندوب أنه في هذه الحالة ، سوف يجرؤ شخص بريء وساذج على مهاجمته ، وهو من الرتبة الثالثة ، في منطقته ، منزل اليشم الذهبي.
تم القبض على الحوري ذي الندوب غير مستعد ، وجرفته السيول بعيدًا ، واصطدم بالجدار حيث تحطمت العديد من الزخارف.
كان الباب مكتوبًا عليه ثلاث كلمات ، منزل اليشم الذهبي ، ومن الواضح أنه كان وكرًا للمقامرة عالي الجودة بين الفانين.
كان الاضطراب هائلاً ، حيث جاء كل من أسياد الغو الذين اختاروا الصخور وقاموا بتشريحها بهدوء للمشاهدة.
تحول عدد كبير من العيون لإلقاء نظرة على شيا لين والحوري ذي الندوب.
ذهلت الفتاة حورية البحر.
“ماذا حدث؟”
“ماذا حدث؟”
كان الحوري ذو الندوب مستلقياً في الأنقاض ، ونظر إلى شيا لين بذهول وغضب شديدين.
كان هناك في الأصل توازن بين مسار الأرض ومسار المياه. الآن ، مع ضعف مسار الأرض ، أصبح المسار المائي أكثر تعقيدًا. كانت الجزيرة قادرة على البقاء مفتوحة طوال العام في الماضي ، ولكن بسبب الأضرار التي لحقت بالتشكيل ، سيتم غمرها في الماء للنصف كل عام.
أراد النهوض ، لكن في النهاية ، تمكن فقط من رفع إصبعه.
تحركت على سطح السفينة ، وهي تراقب البضائع في الأكشاك وهي تشق طريقها نحو الجزيرة الأساسية.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه المواد الخالدة كانت أقل قيمة بكثير من الميراث الحقيقي لأرض الجنة.
بعد ذلك انهار وتوقف عن التنفس.
“ما … مات!”
في حياته السابقة ، تم تأطير شيا لين في هذه الجزيرة من قبل تاجر عديم الضمير ، وكانت المهمة التي قام بها فانغ يوان هي معاقبة هذا التاجر بشدة ، وقد أنقذ شيا لين نتيجة لذلك.
الشخص الذي اعتنى بها كان حوري بحر مصابًا بالندوب ، بعد أن أخذ غو مسار المعلومات هذا ، ابتسم بشكل مخادع: “يا إلهي ، يجب أن تكون قد رأيت بشكل خاطئ ، اتفاقنا ليس هكذا.”
“يا إلهي ، من هذه الفتاة؟ لقد قتلت بالفعل حوري بحر في حركة واحدة “.
“ولكن قبل ذلك ، ما زلت بحاجة إلى إرضاء هؤلاء أسياد الغو الخالدين.” استدار شن كونغ شنغ لينظر إلى الخالدين.
“لقد كان سيد غو من المرتبة الثالثة!”
على الرغم من أنه جاء إلى هنا لغرض مختلف ، إلا أن الميراث الحقيقي لأرض الجنة كان أمامه مباشرة ، فهو لن يستسلم دون أن يبذل قصارى جهده للحصول عليه.
في اللحظة التالية ، تحولت تعبيرات شن كونغ شنغ قاتمة.
ذهب الحشد في اضطراب ، صُدم أسياد الغو بشدة.
في جنة حوت التنين هذه ، كانت قوة شن كونغ شنغ من المرتبة الثامنة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء لهم. كان هذا المفتاح هو الأساس الأكثر أهمية لتراجع تأثير شن كونغ شنغ.
كانت شيا لين أيضًا متفاجئة جدًا من هذا ، فقد كانت في المرتبة الثانية فقط الآن ، لكن ديدان الغو التي قدمها لها فانغ يوان كانت جميعها مفيدة بشكل لا يصدق ، فقد شكلت حركات قاتلة قوية للغاية.
كان شن كونغ شنغ بليغًا للغاية ، بعد أن قال بعض الكلمات ، أخرج مجموعة من المواد الخالدة وأعطاها للخالدين.
بعد أن استخدمت شيا لين ديدان الغو هذه لتشكيل حركة قاتلة من المرتبة الثانية ، قتلت سيد غو من الرتبة الثالثة في ضربة واحدة.
ذهلت الفتاة حورية البحر.
أراد فانغ يوان إصلاح التشكيل الآن.
كانت في حالة ذهول على الفور.
تحدثت شيا لين إلى الطرف الآخر وفي النهاية ردت.
ابتسم فانغ يوان وهو يرسل إليها.
“سيد تشو!” سمعت الفتاة الحورية صوته بينما كانت عيناها تلمعان ، تحدثت بفرح عميق.
“أنا هنا لإعادة القرض.” أخذت شيا لين غو مسار المعلومات الفاني.
لكن فانغ يوان لم يحضر ، فقد أصدر تعليماته للفتاة حورية البحر حول كيفية العثور على عذر للاستيلاء على منزل اليشم الذهبي بالكامل بطريقة كريمة ومبررة.
في الحياة السابقة ، اكتشف فانغ يوان والآخرون أنهم ليسوا الدفعة الأولى من أسياد الغو الخالدين التي تأتي إلى جنة حوت التنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
