نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 164

الليلة الثالثة

الليلة الثالثة

164: الليلة الثالثة

بسبب الدم الزائد والبقع القذرة، كانت جدران الدرج زلقة. كان الصوت الغريب من الطابق الرابع لا يزال موجود. أصبحت رائحة الدم أكثر نفاذة. في ظل هذه الظروف، حافظ هان فاي على مسافة آمنة من الرجل الآخر. لقد دفع قدميه ببطء حتى وصل إلى ممر الطابق الأول.

إنزلق الدم أسفل الفجوات الموجودة في الجدار، وبقيت الرائحة في الهواء وكانت الممرات هادئة بشكل مخيف. لم يعرف هان فاي ما قد حدث في المهجع بعد أن خرج من اللعبة، لكن الأمور بدت مشؤومة للغاية. خائفًا من البقاء في مكان واحد لفترة طويلة، وجد هان فاي طريقه أسفل الدرج بعناية. عندما وصل إلى المنصة بين الطابقين الثاني والثالث، جاء صوت خافة من الطابق الرابع. بدا الأمر وكأنه لحم يسقط متناثرا على الأرض. تكرر الصوت اللزج والرطب بشكل غير مريح أسفل الدرجات.

‘هل هذا هو نفس الرجل الموجود داخل السلم؟ إنه مختلف تمامًا عن الأشباح الآخرين الذين قابلتهم في هذا المهجع.’ كان هان فاي شخصًا مسالمًا، ونادراً ما كان يهاجم، خاصةً عندما لم يمكن ضمان سلامته. حرك هان فاي عينيه ببطء نحو الدرج.

تكثفت رائحة الدم في الهواء. أغلق هان فاي فمه وأنفه. لقد تحرك بشكل أسرع ولكن عندما وصل إلى الطابق الثاني ونظر إلى الدرجات، تجمد جسده. كان هناك شخص يقف في المنصة بين الطابق الأول والثاني.

“يبدو أن الأطفال الثلاثة يلاحقون عمدًا طلاب أكاديمية يي مينغ الخاصة. لديهم طريقة ما لمعرفة مواقعهم. لربما قد جنوة لأنني قد طُردت بالفعل ولم أعد أعتبر طالبًا هنا بعد الآن”. كان تشانغ غوانتشينغ حذراً للغاية وذكيًا. كان لديه مستقبل مشرق، لقد سلك الطريق الخطأ فقط.

لقد وقف هناك في الدرج، يواجه بعيدًا عن هان فاي. كان جسده ملتوي بشكل غريب. ‘شيء ما لا يبدو صحيح.’ كان المشي بمفردك داخل مبنى مرعب مخيف بالفعل بدرجة كافية ولكن الشيء الأكثر ترويعًا هو أن تصادف شخصًا غريبًا أثناء استكشافك. بدلاً من الاقتراب من الرجل، تراجع هان فاي بصمت.

“لقد تعرفت على ثلاثة أصوات متميزة. كانوا أولاد يتجادلون ويتشاجرون مع بعضهم البعض. كانوا ماكرين وقاسين”.

‘هناك سلالم على جانبي الممرات، لا داعي لمواجهتي له. قلقي الأكثر إلحاحًا هو سلامة تشانغ غوانتشينغ.’ كانت هذه خطة هان فاي، لكن عندما أدار وجهه لينظر أسفل ممر الطابق الثاني، كان هناك أيضًا شخص يقف في منتصفه.

“قصة يرويها طالب في السنة الأولى؟” ظن هان فاي أن طالب السنة الأولى هذا قد كان جين شنغ، “هل تمانع في إخباري بالمزيد عن ذلك؟”

وبالمثل، وقف هذا الرجل مواجها بعيدًا عن هان فاي ولم يتزحزح. ‘بحق الجحيم؟!’ ركز هان فاي عينيه على ظهر الرجل، ولاحظ ببطء مشكلة. على الرغم من أن الرجل لم يتحرك بشكل واضح، إلا أنه اقترب بطريقة ما من هان فاي!

“هم؟”

‘هل هذا هو نفس الرجل الموجود داخل السلم؟ إنه مختلف تمامًا عن الأشباح الآخرين الذين قابلتهم في هذا المهجع.’ كان هان فاي شخصًا مسالمًا، ونادراً ما كان يهاجم، خاصةً عندما لم يمكن ضمان سلامته. حرك هان فاي عينيه ببطء نحو الدرج.

“الحذر فضيلة، لقد أحسنت في العمل.” دخل هان فاي الغرفة 104 مع الأفعى. بعد أن أغلق الباب، تنهد قليلاً.

اختفى الرجل الذي كان يشغل مساحة الدرج في السابق. ولكن عندما أدار هان فاي رأسه مجددا، كان الرجل داخل ممر الطابق الثاني قد إقترب.

“لقد أصيب الجميع في هذا الفندق بالجنون.” دخل الخوف في عيني الرجل. “ترددت صيحات في الممرات وظهرت أشياء لا يمكن تفسيرها من الظلام. تم فتح بعض أبواب غرف النوم بالقوة ولم يتمكن أي من الطلاب من الفرار”.

تم تذكير هان فاي بلعبة لعبها ذات مرة في دار الأيتام، وكانت تسمى لعبة إشارات المرور. في الأساس، كان على شخص واحد أن يعمل كإشارة مرور حمراء، كلما استدار لمواجهة اللاعبين الآخرين، كان عليهم التوقف. انتهت اللعبة عندما تمكن أحد اللاعبين من لمس إشارة المرور دون أن يتم القبض عليه، أو تم القبض على جميع اللاعبين الآخرين وهم يتحركون أثناء الإشارة الحمراء.

“كان هناك طالب في سنة عليا كان معجب بفتاة في المدرسة. ردت الفتاة مشاعره فالتقيا بسرعة. جاء الرجل الأكبر من عائلة سيئة، وكان والديه مطلقين وكان لدى والده ميولات عنيفة خطيرة. بالنسبة للطالب، لم تكن عائلته الوحيدة والده بل صديقته.”

مع ثبات عينيه على الرجل، سار هان فاي إلى الوراء أسفل الدرج ويداه على الحائط.

إنزلق الدم أسفل الفجوات الموجودة في الجدار، وبقيت الرائحة في الهواء وكانت الممرات هادئة بشكل مخيف. لم يعرف هان فاي ما قد حدث في المهجع بعد أن خرج من اللعبة، لكن الأمور بدت مشؤومة للغاية. خائفًا من البقاء في مكان واحد لفترة طويلة، وجد هان فاي طريقه أسفل الدرج بعناية. عندما وصل إلى المنصة بين الطابقين الثاني والثالث، جاء صوت خافة من الطابق الرابع. بدا الأمر وكأنه لحم يسقط متناثرا على الأرض. تكرر الصوت اللزج والرطب بشكل غير مريح أسفل الدرجات.

بسبب الدم الزائد والبقع القذرة، كانت جدران الدرج زلقة. كان الصوت الغريب من الطابق الرابع لا يزال موجود. أصبحت رائحة الدم أكثر نفاذة. في ظل هذه الظروف، حافظ هان فاي على مسافة آمنة من الرجل الآخر. لقد دفع قدميه ببطء حتى وصل إلى ممر الطابق الأول.

عد بصمت عدد الغرف التي مر بها، عندما وصل هان فاي إلى باب الغرفة 104، طرقه بخفة، “تشانغ غوانتشينغ؟ هل أنت في الداخل؟” لم يكن هناك رد.

عندما وصل، لاحظ أن رائحة الدم قد كانت الأكثر كثافة في الطابق الأول. تم تعليق العديد من الأشياء عند مدخل المهجع، بما في ذلك أوراق الامتحانات غير المكتملة والملابس الملطخة والتعاويذ غير المعروفة.

لم يسلم مكتب مديرة المهجع الذي كان الأقرب إلى الباب الأمامي. كانت النوافذ كلها قد تحطمت. كان السرير الذي كان نظيفًا وجيد الصنع مغطى ببصمات أيدي ملطخة بالدماء. تمزقت ملاحظات “التقدير” إلى قطع، وتم دوس الفواكه على الأرض.

كان هان فاي مرتبكًا بعد أن سمع قصة تشانغ غوانتشينغ. درس تشانغ غوانتشينغ وأدرك بصدمة أن الوشم على ذراع الشاب كان قد اختفى.

كانت خطة هان فاي الأصلية هي دخول المكتب للعثور على المفتاح، لكن مع وجود الرجل على ذيله، لم يكن قادرًا على ترك انتباهه يتشتت. مع عينيه على ظهر الرجل، تحرك هان فاي للخلف أسفل ممر الطابق الأول. حافظ على مسافة آمنة ثابتة مع الرجل.

“ومع ذلك، تحطمت سعادة الزوجين مرة أخرى. ذات يوم، لم يتمكن الطالب من الاتصال بحبيبته. تسلل عائداً إلى المدرسة ليطلب توضيحاً. إذا كانت الفتاة قد قررت التحرك وتركه، فسيتقبل ذلك. لم يكن يريد أن يمسك الفتاة أيضًا.”

عد بصمت عدد الغرف التي مر بها، عندما وصل هان فاي إلى باب الغرفة 104، طرقه بخفة، “تشانغ غوانتشينغ؟ هل أنت في الداخل؟” لم يكن هناك رد.

“الحذر فضيلة، لقد أحسنت في العمل.” دخل هان فاي الغرفة 104 مع الأفعى. بعد أن أغلق الباب، تنهد قليلاً.

‘لا يجب لان يكون شيء ما قد حدث له، أليس كذلك؟’ كان من الخطر الوقوف هناك في الممر. بعد تثبيت عينيه على الرجل الذي يتبعه، همس هان فاي مرةً أخرى، “غوانتشينغ، إنه حقًا أنا. لقد قلت ذات مرة أنني لن أتخلى عن أي من طلابي، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أم إناث”.

“هم؟”

بعد أن قال هان فاي ذلك، جاءت خطوات من داخل الغرفة وفتح الباب لفجوة. “سيدي، إنه أنت حقًا!” اختبأ تشانغ غوانتشينغ خلف الباب. تغير التعبير على وجهه من القلق إلى الإثارة، وكأنه قد اجتمع للتو مع عائلته المفقودة منذ فترة طويلة.

“منذ بضع ساعات تقريبًا”، فكر تشانغ غوانتشينغ في الأمر وأضاف، “قبل أن يستقر، تم فتح الباب الأمامي ودخل شيء ما إلى المهجع.”

“الحذر فضيلة، لقد أحسنت في العمل.” دخل هان فاي الغرفة 104 مع الأفعى. بعد أن أغلق الباب، تنهد قليلاً.

“سقط الطالب من على السطح. انكسر عموده الفقري والتوت رقبته 180 درجة بينما كانت عيناه تحدقان في سطح المبنى التعليمي.”

“سيدي، لم أظن حقًا أنني سأراك مرة أخرى!” كان تشانغ غوانتشينغ سعيدًا برؤية هان فاي، وكانت فرحته غير مخفية.

عندما وصل، لاحظ أن رائحة الدم قد كانت الأكثر كثافة في الطابق الأول. تم تعليق العديد من الأشياء عند مدخل المهجع، بما في ذلك أوراق الامتحانات غير المكتملة والملابس الملطخة والتعاويذ غير المعروفة.

“ما الذي حدث هنا بالضبط عندما غادرت؟” انحنى هان فاي على الباب وشد أذنيه للانتباه إلى الأصوات خارج الغرفة.

“لقد أصيب الجميع في هذا الفندق بالجنون.” دخل الخوف في عيني الرجل. “ترددت صيحات في الممرات وظهرت أشياء لا يمكن تفسيرها من الظلام. تم فتح بعض أبواب غرف النوم بالقوة ولم يتمكن أي من الطلاب من الفرار”.

‘لا يجب لان يكون شيء ما قد حدث له، أليس كذلك؟’ كان من الخطر الوقوف هناك في الممر. بعد تثبيت عينيه على الرجل الذي يتبعه، همس هان فاي مرةً أخرى، “غوانتشينغ، إنه حقًا أنا. لقد قلت ذات مرة أنني لن أتخلى عن أي من طلابي، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أم إناث”.

“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة إذا كانت ليلة أمس خطيرة لهذه الدرجة؟” كان هان فاي معجبًا جدًا.

تكثفت رائحة الدم في الهواء. أغلق هان فاي فمه وأنفه. لقد تحرك بشكل أسرع ولكن عندما وصل إلى الطابق الثاني ونظر إلى الدرجات، تجمد جسده. كان هناك شخص يقف في المنصة بين الطابق الأول والثاني.

“لقد خبأت نفسي داخل هذه الغرفة. بالأمس، جاء الناس ليطرقوا على بابي، وتظاهروا بأنهم طلاب يطلبون المساعدة. كدت أسقط لحيلهم لكنني تمكنت من البقاء صامت ولم أتحرك”.

“هم؟”

اختفى الرجل الذي كان يشغل مساحة الدرج في السابق. ولكن عندما أدار هان فاي رأسه مجددا، كان الرجل داخل ممر الطابق الثاني قد إقترب.

“لقد تعرفت على ثلاثة أصوات متميزة. كانوا أولاد يتجادلون ويتشاجرون مع بعضهم البعض. كانوا ماكرين وقاسين”.

“قصة يرويها طالب في السنة الأولى؟” ظن هان فاي أن طالب السنة الأولى هذا قد كان جين شنغ، “هل تمانع في إخباري بالمزيد عن ذلك؟”

‘يجب أن يكونوا أبناء ما مانجيانغ الثلاثة.’ لم يكن هان فاي قلقًا جدًا بشأن هؤلاء 3. لقد كان أكثر قلقًا بشأن ما مانجيانغ نفسه. وفقًا للشرطة، لقد فقد ما مانجيانغ، ولم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما إذا كان سيصادف الرجل في اللعبة أم لا.

“يبدو أن الأطفال الثلاثة يلاحقون عمدًا طلاب أكاديمية يي مينغ الخاصة. لديهم طريقة ما لمعرفة مواقعهم. لربما قد جنوة لأنني قد طُردت بالفعل ولم أعد أعتبر طالبًا هنا بعد الآن”. كان تشانغ غوانتشينغ حذراً للغاية وذكيًا. كان لديه مستقبل مشرق، لقد سلك الطريق الخطأ فقط.

“يبدو أن الأطفال الثلاثة يلاحقون عمدًا طلاب أكاديمية يي مينغ الخاصة. لديهم طريقة ما لمعرفة مواقعهم. لربما قد جنوة لأنني قد طُردت بالفعل ولم أعد أعتبر طالبًا هنا بعد الآن”. كان تشانغ غوانتشينغ حذراً للغاية وذكيًا. كان لديه مستقبل مشرق، لقد سلك الطريق الخطأ فقط.

“متى توقفت الفوضى؟”

“من ذلك اليوم فصاعدًا، ادعى بعض الطلاب أنهم سيصادفون شخص يقف في الممر يواجه بعيدًا عنهم.”

“منذ بضع ساعات تقريبًا”، فكر تشانغ غوانتشينغ في الأمر وأضاف، “قبل أن يستقر، تم فتح الباب الأمامي ودخل شيء ما إلى المهجع.”

“لقد خبأت نفسي داخل هذه الغرفة. بالأمس، جاء الناس ليطرقوا على بابي، وتظاهروا بأنهم طلاب يطلبون المساعدة. كدت أسقط لحيلهم لكنني تمكنت من البقاء صامت ولم أتحرك”.

“لدينا بعض الوافدين الجدد معنا؟” فكر هان فاي في الرجل الذي واجهه في بئر السلم. “غوانتشينغ، هل سمعت أي قصة عن رجل يواجه بعيدًا دائما؟ لقد واجهت مثل هذا الرجل عندما كنت أنزل الدرج في وقت سابق، كان يلاحقني منذ ذلك الحين”.

164: الليلة الثالثة

“أتعرف ماذا، أعتقد أنني سمعت شيئًا كهذا من طالب في السنة الأولى من قبل، لكنني اعتقدت دائمًا أنها مجرد قصة!”

كان هان فاي مرتبكًا بعد أن سمع قصة تشانغ غوانتشينغ. درس تشانغ غوانتشينغ وأدرك بصدمة أن الوشم على ذراع الشاب كان قد اختفى.

“قصة يرويها طالب في السنة الأولى؟” ظن هان فاي أن طالب السنة الأولى هذا قد كان جين شنغ، “هل تمانع في إخباري بالمزيد عن ذلك؟”

‘لا يجب لان يكون شيء ما قد حدث له، أليس كذلك؟’ كان من الخطر الوقوف هناك في الممر. بعد تثبيت عينيه على الرجل الذي يتبعه، همس هان فاي مرةً أخرى، “غوانتشينغ، إنه حقًا أنا. لقد قلت ذات مرة أنني لن أتخلى عن أي من طلابي، بغض النظر عما إذا كانوا ذكورًا أم إناث”.

“كان هناك طالب في سنة عليا كان معجب بفتاة في المدرسة. ردت الفتاة مشاعره فالتقيا بسرعة. جاء الرجل الأكبر من عائلة سيئة، وكان والديه مطلقين وكان لدى والده ميولات عنيفة خطيرة. بالنسبة للطالب، لم تكن عائلته الوحيدة والده بل صديقته.”

“كان هناك طالب في سنة عليا كان معجب بفتاة في المدرسة. ردت الفتاة مشاعره فالتقيا بسرعة. جاء الرجل الأكبر من عائلة سيئة، وكان والديه مطلقين وكان لدى والده ميولات عنيفة خطيرة. بالنسبة للطالب، لم تكن عائلته الوحيدة والده بل صديقته.”

“شارك الفتاة ألمه وإذلاله ووعدها بإسعادها. ولكن بعد أن علمت المدرسة بعلاقتهما، أصبح ذلك مشكلة كبيرة. في النهاية، انسحب الطالب من المدرسة طواعيةً لحماية حبيبته. لقد تحمل كل اللوم.”

وبالمثل، وقف هذا الرجل مواجها بعيدًا عن هان فاي ولم يتزحزح. ‘بحق الجحيم؟!’ ركز هان فاي عينيه على ظهر الرجل، ولاحظ ببطء مشكلة. على الرغم من أن الرجل لم يتحرك بشكل واضح، إلا أنه اقترب بطريقة ما من هان فاي!

“بعد انسحاب الطالب، ظل على اتصال بالفتاة. لقد وعدوا بأنهم سيعملون بجد ويتزوجون بعد أن يتمتع كلاهما بوظائف مستقرة. لقد كان وعدًا حلوًا وبريئًا، لكن كلاهما وضع قلوبهما فيه.”

بسبب الدم الزائد والبقع القذرة، كانت جدران الدرج زلقة. كان الصوت الغريب من الطابق الرابع لا يزال موجود. أصبحت رائحة الدم أكثر نفاذة. في ظل هذه الظروف، حافظ هان فاي على مسافة آمنة من الرجل الآخر. لقد دفع قدميه ببطء حتى وصل إلى ممر الطابق الأول.

“ومع ذلك، تحطمت سعادة الزوجين مرة أخرى. ذات يوم، لم يتمكن الطالب من الاتصال بحبيبته. تسلل عائداً إلى المدرسة ليطلب توضيحاً. إذا كانت الفتاة قد قررت التحرك وتركه، فسيتقبل ذلك. لم يكن يريد أن يمسك الفتاة أيضًا.”

كانت خطة هان فاي الأصلية هي دخول المكتب للعثور على المفتاح، لكن مع وجود الرجل على ذيله، لم يكن قادرًا على ترك انتباهه يتشتت. مع عينيه على ظهر الرجل، تحرك هان فاي للخلف أسفل ممر الطابق الأول. حافظ على مسافة آمنة ثابتة مع الرجل.

“ومع ذلك، لم يتمكن الطالب من العثور على حبيبته. رفض الأشخاص اللذين سألهم التحدث معه. في النهاية، أرسلت له إحدى صديقات الفتاة ملاحظة. قالت أنه يجب أن يصعد إلى سطح المبنى التعليمي في تلك الليلة.”

“متى توقفت الفوضى؟”

“لم يفكر الطالب في الأمر كثيرًا، لقد أراد فقط أن يرى حبيبته. لم يعرف أحد ما حدث هناك ولكن في صباح اليوم التالي، تم العثور على جثة داخل المدرسة.”

“سيدي، لم أظن حقًا أنني سأراك مرة أخرى!” كان تشانغ غوانتشينغ سعيدًا برؤية هان فاي، وكانت فرحته غير مخفية.

“سقط الطالب من على السطح. انكسر عموده الفقري والتوت رقبته 180 درجة بينما كانت عيناه تحدقان في سطح المبنى التعليمي.”

عد بصمت عدد الغرف التي مر بها، عندما وصل هان فاي إلى باب الغرفة 104، طرقه بخفة، “تشانغ غوانتشينغ؟ هل أنت في الداخل؟” لم يكن هناك رد.

“من ذلك اليوم فصاعدًا، ادعى بعض الطلاب أنهم سيصادفون شخص يقف في الممر يواجه بعيدًا عنهم.”

عندما وصل، لاحظ أن رائحة الدم قد كانت الأكثر كثافة في الطابق الأول. تم تعليق العديد من الأشياء عند مدخل المهجع، بما في ذلك أوراق الامتحانات غير المكتملة والملابس الملطخة والتعاويذ غير المعروفة.

كان هان فاي مرتبكًا بعد أن سمع قصة تشانغ غوانتشينغ. درس تشانغ غوانتشينغ وأدرك بصدمة أن الوشم على ذراع الشاب كان قد اختفى.

“سقط الطالب من على السطح. انكسر عموده الفقري والتوت رقبته 180 درجة بينما كانت عيناه تحدقان في سطح المبنى التعليمي.”

مع ثبات عينيه على الرجل، سار هان فاي إلى الوراء أسفل الدرج ويداه على الحائط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط