سكران
لقد مر أسبوع منذ أن دخلت ماتسوري المستشفى بسبب إصابة مفترضة ، ومن المفترض أنها شُفيت بالكامل ، ولهذا السبب كانت ستخرج اليوم. كان هذا هو البيان الرسمي للضابط الذي يتعامل مع العلاقات العامة لقوة الشرطة ، ولكن الحقيقة هي أنها وُضعت هناك لإخفائها عن وسائل الإعلام. وقد أمرت بالاستلقاء على الأرض وعدم إحداث ضجة بعد ما حدث في المستشفى. كان شريكها جون أيضًا قيد الإقامة الجبرية.
أثناء تواجدها في المستشفى اطلعت على نبأ وفاة عائلة حرادة. على الرغم من أن معظم الناس يعتقدون على ما يبدو أنها كانت عائلة منافسة لعائلة هارادا ، التي قتلتهم ، إلا أن ماتسوري تعرف الحقيقة. لقد كان فيد هو الذي أودى بحياتهم. كما أنه هو الذي أنقذ أسر المخطوفين الذين ابتزتهم عائلة حرادة.
أثناء تواجدها في المستشفى اطلعت على نبأ وفاة عائلة حرادة. على الرغم من أن معظم الناس يعتقدون على ما يبدو أنها كانت عائلة منافسة لعائلة هارادا ، التي قتلتهم ، إلا أن ماتسوري تعرف الحقيقة. لقد كان فيد هو الذي أودى بحياتهم. كما أنه هو الذي أنقذ أسر المخطوفين الذين ابتزتهم عائلة حرادة.
…
“لقد أنقذ هؤلاء الأشخاص لكنه قتل عائلة هارادا … لا أستطيع حقًا …”
“حسنًا ، لم أستطع دعوة جون لأنه لا يزال تحت المراقبة … انتظر الآن بعد أن أفكر في الأمر ، ليس لدي أي شخص آخر أدعوه.” أدركت ماتسوري فجأة أنه ليس لديها أصدقاء وأن زملائها في العمل لا يجتمعون معها حقًا. عندما كانت تشعر بالاكتئاب أكثر قليلاً ، سمعت شخصًا يناديها.
…
…
في فترة ما بعد الظهر ، في منزله ، كان لوكي الذي كان موضوع محادثة الجميع يلعب لعبة فيديو مع شقيقه الأصغر ليام. كان الاثنان يلعبان لعبة قتال شعبية.
“أعتقد أنه ليس لدي خيار الآن.” أخرج لوكي هاتفه واتصل بأليسا.
“لماذا هذه الشخصية لا تفعل ما أريد؟” كان لوكي في حيرة من أمره لأنه لا يستطيع أن يضرب شقيقه الأصغر مهما حاول جاهدا. كان بإمكانه رؤية كل حركة قام بها كلا الشخصين على الشاشة ، وكان متأكدًا من أنه أدخل الأوامر الصحيحة على وحدة التحكم لكنه لا يزال غير قادر على الفوز.
“هذا سر.” قالت ذالك ثم عادت للنوم. حاول لوكي إيقاظها مرة أخرى ، لكن بغض النظر عما فعله ، لم تستيقظ ، تنهد لوكي.
“اللعنة ، أنت بذيء في هذا.” تنهد ليام عندما أنهى لوكي بعشرة ضربات كومبو. “هل تريد الذهاب في جولة أخرى؟” تحدث ليام بنبرة ساخرة إلى حد ما ، حيث كان لوكي على وشك الرد ، وبدأ هاتفه في الرنين.
“حقا؟”
“المحققة ، أتساءل ماذا تريد؟” رد لوكي على المكالمة.
“هذا سر.” قالت ذالك ثم عادت للنوم. حاول لوكي إيقاظها مرة أخرى ، لكن بغض النظر عما فعله ، لم تستيقظ ، تنهد لوكي.
“في ماذا يمكنني أن أساعدك أيتها المحققة ؟”
“لقد خدع الجميع هذا الحقير. لقد رأيت على الإنترنت أن الأشخاص الذين يؤمنون بوجوده يعتقدون أنه نوع من بطل العدالة. بالتأكيد ، أنا لا أقول أن الأشرار الذين يقتلهم لا يستحقون ذلك ، لكنهم استحقوا أيضًا فرصة ثانية ، فرصة للخلاص. دعونا أيضًا لا ننسى أنه قال ذلك بنفسه ، أنه قاتل ، عامل مأجور. ما هو نوع بطل العدالة الذي يُدفع له لقتل الآخرين؟ هناك أيضًا تلك القذارة في شعاره ، طالما أن السبب عادل والسعر مناسب؟ من هو ليقرر ما هو عادل؟ إنه مجرد شخص آخر من الأشرار … ”
“مرحبًا لوكي ، لقد مرت فترة. أريد فقط أن أسأل عما إذا كنت متفرغًا الآن؟”
…
“لماذا؟”
“لا يوجد شيء مثل شخص لا يستطيع القانون لمسه. كما أن محاربة النار بالنار تزيد الأمور سوءًا”.
“ماذا عن مرافقة سيدة جميلة لتناول مشروب صغير. فهل أنت متفرغ؟”
“ثم ماذا عن عائلة هارادا؟ سمعت أنهم يرتكبون الكثير من الجرائم لفترة طويلة الآن. حتى أنهم وضعوا في جيوبهم مفوض الشرطة السابق. لولا ذلك القاتل ، لما استمروا في فعل ذلك ما يريدون دون عواقب؟ ”
“… نعم بالتأكيد ، فأين سنلتقي؟” بعد الحصول على التفاصيل حول الشريط الذي كانوا يجتمعون فيه ، وقف لوكي عن اللعب.
“أيها الكاذب! انظر ، ما فعلته هناك ، استمر في الاتصال بي ، أيها المحقق. لا تريد أن يكون لك أي شيء يتعلق بي أيضًا.”
“آسف ليام ، لدي موعد آخر. أليسا ، سأخرج قليلاً ، لا داعي لانتظارني.” كان لوكي على وشك الخروج من الباب عندما تحدثت أليسا.
“المحققة ، أتساءل ماذا تريد؟” رد لوكي على المكالمة.
“إلى أين أنت ذاهب يا أخي الأكبر؟ غدًا هو أول يوم عودتك إلى العمل ، ألا يجب أن تكون مستعدًا لذلك؟”
“… نعم بالتأكيد ، فأين سنلتقي؟” بعد الحصول على التفاصيل حول الشريط الذي كانوا يجتمعون فيه ، وقف لوكي عن اللعب.
“تتذكر المحققة ماتسوري ، أعتقد أنها تواجه بعض المشاكل ، لذا أحتاج إلى مرافقتها لبعض الوقت. أما بالنسبة للغد ، فلا تقلق ، فقد فهمت كل شيء.”
“نعم ، لكن الأمر أشبه بمرافقة ماتسوري للشرب ، سأكون هناك فقط لأستمع. لا تقلق ، لقد عادت الكثير من ذكرياتي وأنا أعرف بالفعل طريقي في جميع أنحاء المدينة. ناهيك عن أنني سأكون كذلك. مع المحققة ماتسوري “.
“هل أنت ذاهب للشرب؟”
“لقد أنقذ هؤلاء الأشخاص لكنه قتل عائلة هارادا … لا أستطيع حقًا …”
“نعم ، لكن الأمر أشبه بمرافقة ماتسوري للشرب ، سأكون هناك فقط لأستمع. لا تقلق ، لقد عادت الكثير من ذكرياتي وأنا أعرف بالفعل طريقي في جميع أنحاء المدينة. ناهيك عن أنني سأكون كذلك. مع المحققة ماتسوري “.
…
“… حسنًا ، قل مرحباً لماتسوري من أجلي.” بعد موافقة أليسا على مضض ، غادر لوكي المنزل.
أثناء تواجدها في المستشفى اطلعت على نبأ وفاة عائلة حرادة. على الرغم من أن معظم الناس يعتقدون على ما يبدو أنها كانت عائلة منافسة لعائلة هارادا ، التي قتلتهم ، إلا أن ماتسوري تعرف الحقيقة. لقد كان فيد هو الذي أودى بحياتهم. كما أنه هو الذي أنقذ أسر المخطوفين الذين ابتزتهم عائلة حرادة.
…
“إذن هل تقولين إن هؤلاء الرجال الذين لا يمكن للقانون أن يمسهم يتركون بمفردهم؟ قد يكون رجلاً سيئًا في كتابك ، لكنه رجل سيء يتعامل مع الأشرار الآخرين.” تفاجأت ماتسوري لأن لوكي تحدث دفاعًا عن فيد.
أمام الحانة ، كان ماتسوري ينتظر وصول لوكي. لقد فوجئت بنفسها لأنها دعت لوكي بالفعل لتناول مشروب.
“لقد أنقذ هؤلاء الأشخاص لكنه قتل عائلة هارادا … لا أستطيع حقًا …”
“حسنًا ، لم أستطع دعوة جون لأنه لا يزال تحت المراقبة … انتظر الآن بعد أن أفكر في الأمر ، ليس لدي أي شخص آخر أدعوه.” أدركت ماتسوري فجأة أنه ليس لديها أصدقاء وأن زملائها في العمل لا يجتمعون معها حقًا. عندما كانت تشعر بالاكتئاب أكثر قليلاً ، سمعت شخصًا يناديها.
“لا ، هذا ليس كل شيء … ماتسوري … أعتقد حقًا أنك شخص جيد. أعتقد أن السبب الذي يجعل زملائك في العمل لا يقتربون منك ، هو أن جمالك يخيفهم.”
“أيتها المحققة ، أتمنى أنك لم تنتظري طويلاً.”
“… نعم بالتأكيد ، فأين سنلتقي؟” بعد الحصول على التفاصيل حول الشريط الذي كانوا يجتمعون فيه ، وقف لوكي عن اللعب.
“لا ، لم أفعل ، لكن يكفي مع التحيات ، أنا حقًا بحاجة إلى مشروب الآن.” سحبت ماتسوري لوكي إلى الحانة.
“لماذا؟”
…
“هل أنا شخصية غير مرغوب فيها لوكي؟ هل أنا شخص مروع لدرجة أن لا أحد يريد التحدث معي؟”
لقد مرت بضع دقائق فقط منذ دخولهم ، لكن ماتسوري كانت مخمورة بالفعل. حتى أنها كانت تبكي وهي تشرب المزيد.
“ثم ماذا عن عائلة هارادا؟ سمعت أنهم يرتكبون الكثير من الجرائم لفترة طويلة الآن. حتى أنهم وضعوا في جيوبهم مفوض الشرطة السابق. لولا ذلك القاتل ، لما استمروا في فعل ذلك ما يريدون دون عواقب؟ ”
“هل أنا شخصية غير مرغوب فيها لوكي؟ هل أنا شخص مروع لدرجة أن لا أحد يريد التحدث معي؟”
“… نعم بالتأكيد ، فأين سنلتقي؟” بعد الحصول على التفاصيل حول الشريط الذي كانوا يجتمعون فيه ، وقف لوكي عن اللعب.
“لا أعتقد ذلك على الإطلاق أيها المحقق.”
“إذن هل تقولين إن هؤلاء الرجال الذين لا يمكن للقانون أن يمسهم يتركون بمفردهم؟ قد يكون رجلاً سيئًا في كتابك ، لكنه رجل سيء يتعامل مع الأشرار الآخرين.” تفاجأت ماتسوري لأن لوكي تحدث دفاعًا عن فيد.
“أيها الكاذب! انظر ، ما فعلته هناك ، استمر في الاتصال بي ، أيها المحقق. لا تريد أن يكون لك أي شيء يتعلق بي أيضًا.”
“مرحبًا لوكي ، لقد مرت فترة. أريد فقط أن أسأل عما إذا كنت متفرغًا الآن؟”
“لا ، هذا ليس كل شيء … ماتسوري … أعتقد حقًا أنك شخص جيد. أعتقد أن السبب الذي يجعل زملائك في العمل لا يقتربون منك ، هو أن جمالك يخيفهم.”
“ثم ماذا عن عائلة هارادا؟ سمعت أنهم يرتكبون الكثير من الجرائم لفترة طويلة الآن. حتى أنهم وضعوا في جيوبهم مفوض الشرطة السابق. لولا ذلك القاتل ، لما استمروا في فعل ذلك ما يريدون دون عواقب؟ ”
“حقا؟”
“ماذا عن مرافقة سيدة جميلة لتناول مشروب صغير. فهل أنت متفرغ؟”
“نعم حقا.”
“أعتقد أنه ليس لدي خيار الآن.” أخرج لوكي هاتفه واتصل بأليسا.
ماتسوري أصيبت بالفواق مع استمرارها في الشرب واقتربت من لوكي. “أنت رجل جيد ، لوكي. لا أستطيع أن أصدق أنني اعتقدت ذات مرة أنك كنت ذاك اللعين فيد.” صرت ماتسوري أسنانها عندما بدأت في الصراخ.
“نعم ، لكن الأمر أشبه بمرافقة ماتسوري للشرب ، سأكون هناك فقط لأستمع. لا تقلق ، لقد عادت الكثير من ذكرياتي وأنا أعرف بالفعل طريقي في جميع أنحاء المدينة. ناهيك عن أنني سأكون كذلك. مع المحققة ماتسوري “.
“لقد خدع الجميع هذا الحقير. لقد رأيت على الإنترنت أن الأشخاص الذين يؤمنون بوجوده يعتقدون أنه نوع من بطل العدالة. بالتأكيد ، أنا لا أقول أن الأشرار الذين يقتلهم لا يستحقون ذلك ، لكنهم استحقوا أيضًا فرصة ثانية ، فرصة للخلاص. دعونا أيضًا لا ننسى أنه قال ذلك بنفسه ، أنه قاتل ، عامل مأجور. ما هو نوع بطل العدالة الذي يُدفع له لقتل الآخرين؟ هناك أيضًا تلك القذارة في شعاره ، طالما أن السبب عادل والسعر مناسب؟ من هو ليقرر ما هو عادل؟ إنه مجرد شخص آخر من الأشرار … ”
“أيها الكاذب! انظر ، ما فعلته هناك ، استمر في الاتصال بي ، أيها المحقق. لا تريد أن يكون لك أي شيء يتعلق بي أيضًا.”
“إذن هل تقولين إن هؤلاء الرجال الذين لا يمكن للقانون أن يمسهم يتركون بمفردهم؟ قد يكون رجلاً سيئًا في كتابك ، لكنه رجل سيء يتعامل مع الأشرار الآخرين.” تفاجأت ماتسوري لأن لوكي تحدث دفاعًا عن فيد.
“أيتها المحققة ، أتمنى أنك لم تنتظري طويلاً.”
“لا يوجد شيء مثل شخص لا يستطيع القانون لمسه. كما أن محاربة النار بالنار تزيد الأمور سوءًا”.
“في ماذا يمكنني أن أساعدك أيتها المحققة ؟”
“ثم ماذا عن عائلة هارادا؟ سمعت أنهم يرتكبون الكثير من الجرائم لفترة طويلة الآن. حتى أنهم وضعوا في جيوبهم مفوض الشرطة السابق. لولا ذلك القاتل ، لما استمروا في فعل ذلك ما يريدون دون عواقب؟ ”
“لقد أنقذ هؤلاء الأشخاص لكنه قتل عائلة هارادا … لا أستطيع حقًا …”
ماتسوري ، التي ماتت في حالة سكر ، تحدثت فجأة بنبرة أكثر رصانة ، حيث تنبعث منها كمية طفيفة من إراقة الدماء.
…
“إذن أنت تخبرني ، يجب أن نسمح لهذا الشخص الوحيد الذي لا تعرف هويته أن يكون له السلطة ليكون قاضياً ، وهيئة محلفين ، وجلاد؟ أعترف أنني وزملائي الضباط فشلوا في دعم ما هو صواب ، لكن هذا لا يعني أن ما يفعله على ما يرام. القانون موجود لسبب ما ، إنه موجود لحمايتنا من أنفسنا ، من الفوضى. إذا واصلنا السماح له بوضع سابقة كهذه ، فلن يعتقد الآخرون أنه طالما كان الأمر في نظرهم فقط ، يجب أن يكونوا قادرين على قتل أولئك الأشخاص الذين يكرهونهم “.
“المحققة ، أتساءل ماذا تريد؟” رد لوكي على المكالمة.
“…”
“إذن أنت تخبرني ، يجب أن نسمح لهذا الشخص الوحيد الذي لا تعرف هويته أن يكون له السلطة ليكون قاضياً ، وهيئة محلفين ، وجلاد؟ أعترف أنني وزملائي الضباط فشلوا في دعم ما هو صواب ، لكن هذا لا يعني أن ما يفعله على ما يرام. القانون موجود لسبب ما ، إنه موجود لحمايتنا من أنفسنا ، من الفوضى. إذا واصلنا السماح له بوضع سابقة كهذه ، فلن يعتقد الآخرون أنه طالما كان الأمر في نظرهم فقط ، يجب أن يكونوا قادرين على قتل أولئك الأشخاص الذين يكرهونهم “.
ابتسمت ماتسوري عندما رأت التعبير على وجه لوكي.
لقد مر أسبوع منذ أن دخلت ماتسوري المستشفى بسبب إصابة مفترضة ، ومن المفترض أنها شُفيت بالكامل ، ولهذا السبب كانت ستخرج اليوم. كان هذا هو البيان الرسمي للضابط الذي يتعامل مع العلاقات العامة لقوة الشرطة ، ولكن الحقيقة هي أنها وُضعت هناك لإخفائها عن وسائل الإعلام. وقد أمرت بالاستلقاء على الأرض وعدم إحداث ضجة بعد ما حدث في المستشفى. كان شريكها جون أيضًا قيد الإقامة الجبرية.
“دعونا نتوقف عن الحديث عن هذا الحقير ونتحدث عن أشياء أخرى. أوه ، صحيح ، لماذا أنا الوحيدة التي تشرب؟” ثم حاولت ماتسوري إجبار لوكي على الشرب.
“لا ، لم أفعل ، لكن يكفي مع التحيات ، أنا حقًا بحاجة إلى مشروب الآن.” سحبت ماتسوري لوكي إلى الحانة.
…
ماتسوري أصيبت بالفواق مع استمرارها في الشرب واقتربت من لوكي. “أنت رجل جيد ، لوكي. لا أستطيع أن أصدق أنني اعتقدت ذات مرة أنك كنت ذاك اللعين فيد.” صرت ماتسوري أسنانها عندما بدأت في الصراخ.
مرت ساعات قليلة ، كانت ماتسوري قد دفعت بالفعل ثمن المشروبات. الآن كانت هي ولوكي خارج الحانة ، ولم يعد بإمكان ماتسوري التحمل وغطت في النوم الآن. تنهد لوكي وهو ينظر إلى وجه المحققة المبتسم السعيد.
“أيتها المحققة ، أتمنى أنك لم تنتظري طويلاً.”
“يا ماتسوري ، استيقظي ، سأتصل بك سيارة أجرة ، فما رأيك أن تخبريني بعنوانك؟” فتحت ماتسوري عينيها لبعض الوقت ونظرت إلى لوكي قبل الرد.
“لا ، لم أفعل ، لكن يكفي مع التحيات ، أنا حقًا بحاجة إلى مشروب الآن.” سحبت ماتسوري لوكي إلى الحانة.
“هذا سر.” قالت ذالك ثم عادت للنوم. حاول لوكي إيقاظها مرة أخرى ، لكن بغض النظر عما فعله ، لم تستيقظ ، تنهد لوكي.
مرت ساعات قليلة ، كانت ماتسوري قد دفعت بالفعل ثمن المشروبات. الآن كانت هي ولوكي خارج الحانة ، ولم يعد بإمكان ماتسوري التحمل وغطت في النوم الآن. تنهد لوكي وهو ينظر إلى وجه المحققة المبتسم السعيد.
“أعتقد أنه ليس لدي خيار الآن.” أخرج لوكي هاتفه واتصل بأليسا.
ابتسمت ماتسوري عندما رأت التعبير على وجه لوكي.
“مرحبًا أليسا ، هل يمكنك تجهيز السرير في غرفة الضيوف.”
“أيتها المحققة ، أتمنى أنك لم تنتظري طويلاً.”
“لا ، هذا ليس كل شيء … ماتسوري … أعتقد حقًا أنك شخص جيد. أعتقد أن السبب الذي يجعل زملائك في العمل لا يقتربون منك ، هو أن جمالك يخيفهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
