حان وقت موتك
قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.
هذا المكان أكبر مما كنت أعتقد في البداية ، والتخطيط محير إلى حد ما. إذا واصلت الالتفاف بشكل أعمى ، فقد أتحرك لساعات … تسك ، أعتقد أنه ليس لدي خيار أفضل من التقاط أحد هؤلاء الأتباع. إذا كان لدي ما يكفي من المانا لاستخدام تعويذة [البحث عن الروح]. هذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل بكثير. يبدو هذا وكأنني عدت إلى يوم مهمتي الأولى. لقد كنت مبتدئًا في ذلك الوقت … انتظر ماذا حل بي ، هذا ليس وقت الحنين إلى الماضي.
بمجرد دخول هارادا كينجي إلى غرفة ، لم يعد لوكي يتبعه وبدأ في البحث عن الغرف التي كانت بالقرب من هذه المنطقة. بعد أن نظر حوله لفترة من الوقت ، نقر لوكي على لسانه.
“إذن هل أنت على استعداد لإخباري بما أريد الآن؟”
هذا المكان أكبر مما كنت أعتقد في البداية ، والتخطيط محير إلى حد ما. إذا واصلت الالتفاف بشكل أعمى ، فقد أتحرك لساعات … تسك ، أعتقد أنه ليس لدي خيار أفضل من التقاط أحد هؤلاء الأتباع. إذا كان لدي ما يكفي من المانا لاستخدام تعويذة [البحث عن الروح]. هذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل بكثير. يبدو هذا وكأنني عدت إلى يوم مهمتي الأولى. لقد كنت مبتدئًا في ذلك الوقت … انتظر ماذا حل بي ، هذا ليس وقت الحنين إلى الماضي.
“فقط انتظر ، سنسقط وسقوطك سيكون أسوأ من سقوطي!” أغلق مفوض الشرطة الهاتف دون انتظار رد كينجي.
هز لوكي رأسه وبدأ يبحث حول القاعدة في انتظار انفصال أحد الأتباع عن مجموعتهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حيث احتاج أحدهم إلى التبول والتوجه إلى أقرب دورة مياه. في اللحظة التي دخل فيها ذلك الشخص إلى الحمام ، أخرجه لوكي بسرعة.
“أنت أيها اللعين! كيف تجرؤ على بيعي! إذا وقعت سأجرك معي!”
…
“اللحظة التي تبدأ فيها بالصراخ طلباً للمساعدة هي اللحظة التي يطير فيها رأسك. إذا أخبرتني بما أريده بشكل صحيح ، فأعدك أنك ستنجو من هذا.” كانت هذه مجرد خدعة ، لأن الحقيقة كانت أن لوكي لن يقتل هذا الشخص أبدًا ، لأنه لم يكن أحد أهداف هذه المهمة. ومع ذلك ، يمكن أن يؤذيه لوكي دون قتله.
كان الشخص الذي أسره لوكي يستيقظ ، وأول ما لاحظه عند الاستيقاظ هو أنه لا يستطيع تحريك جسده. كان الأمر كما لو كان هناك شيء غير مرئي يقيده. كان يشعر أن هناك شيئًا ملفوفًا حول أصابعه وذراعيه ورقبته وساقيه. ليس هذا فحسب ، بل كان مكمّمًا أيضًا ولم يستطع الكلام.
“بالتأكيد أنت تعرف بالفعل من أنا.”
ثم لاحظ شخصًا يقترب منه من داخل الجزء المظلم من الغرفة. بمجرد أن اقترب الشخص من الضوء ، عرف الأتباع على الفور من يكون. كان هذا الشخص هو الشخص الذي أصبح مشهورًا عبر الإنترنت ، القاتل فيد.
“أنت أيها اللعين! كيف تجرؤ على بيعي! إذا وقعت سأجرك معي!”
“سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. سأطرح عليك سؤالاً وكل ما عليك فعله هو إيماء رأسك إذا كان الجواب نعم ، وهز رأسك إذا كانت الإجابة لا. لذا هل تعرف أين الأطفال المخطوفون هم؟
…
لم يرد التابع ، لأنه لم يهز رأسه بنعم ولم يهزه بلا . رؤية رد الفعل هذا جعل لوكي يتنهد. ثم هز لوكي إصبعه وفي الثانية التالية تم قطع أحد أصابع التابع.
“ماذا تريد؟”
شعر التابع بألم شديد عندما رأى إصبعه يتطاير ودمه يسيل. لم يستطع إلا أن يصرخ من الألم.
لم يرد التابع ، لأنه لم يهز رأسه بنعم ولم يهزه بلا . رؤية رد الفعل هذا جعل لوكي يتنهد. ثم هز لوكي إصبعه وفي الثانية التالية تم قطع أحد أصابع التابع.
“إذن هل أنت على استعداد لإخباري بما أريد الآن؟”
“يا مايك ، هل تسمعني ، قلت تعال إلى هنا!” هذه المرة دخل شخص ما الغرفة لكنه لم يكن مايك.
سرعان ما أومأ الأتباع برأسه حيث سقطت الدموع من وجهه. ثم أزال لوكي الكمامة على فم التابع.
“فقط انتظر ، سنسقط وسقوطك سيكون أسوأ من سقوطي!” أغلق مفوض الشرطة الهاتف دون انتظار رد كينجي.
“اللحظة التي تبدأ فيها بالصراخ طلباً للمساعدة هي اللحظة التي يطير فيها رأسك. إذا أخبرتني بما أريده بشكل صحيح ، فأعدك أنك ستنجو من هذا.” كانت هذه مجرد خدعة ، لأن الحقيقة كانت أن لوكي لن يقتل هذا الشخص أبدًا ، لأنه لم يكن أحد أهداف هذه المهمة. ومع ذلك ، يمكن أن يؤذيه لوكي دون قتله.
هذا المكان أكبر مما كنت أعتقد في البداية ، والتخطيط محير إلى حد ما. إذا واصلت الالتفاف بشكل أعمى ، فقد أتحرك لساعات … تسك ، أعتقد أنه ليس لدي خيار أفضل من التقاط أحد هؤلاء الأتباع. إذا كان لدي ما يكفي من المانا لاستخدام تعويذة [البحث عن الروح]. هذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل بكثير. يبدو هذا وكأنني عدت إلى يوم مهمتي الأولى. لقد كنت مبتدئًا في ذلك الوقت … انتظر ماذا حل بي ، هذا ليس وقت الحنين إلى الماضي.
“سأخبرك بكل ما تريد معرفته ، من فضلك لا تقتلني.”
“فقط انتظر ، سنسقط وسقوطك سيكون أسوأ من سقوطي!” أغلق مفوض الشرطة الهاتف دون انتظار رد كينجي.
…
“يؤسفني أن أقول إن مايك لن يأتي.”
كان هارادا كينجي في مكتبه يعيد مشاهدة الفيديو عن فيد وكيف تعامل بسهولة مع رجاله.
“إذن هل أنت على استعداد لإخباري بما أريد الآن؟”
لكي أقاتل فنانًا عسكريًا ، سأحتاج إلى أسلحة أكبر ، أو يمكنني استئجار فنان عسكري للتعامل معه. سيستغرق الخيار الأول بعض الوقت ، بينما سيكلفني الخيار الثاني الكثير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ما اللعنة التي تتحدث عنها؟”
بدأ كينجي في النقر بأصابعه على مكتبه بينما استمر في التفكير في خطوته التالية. حتى الآن كان الخصم الذي يواجهه مجهولاً. من ناحية أخرى ، يبدو أن خصمه يعرف كل شيء عنه. بينما كان يركز على الهاتف ، رن هاتفه فجأة. رأى كينجي أنه كان مفوض الشرطة.
“يا مايك ، هل تسمعني ، قلت تعال إلى هنا!” هذه المرة دخل شخص ما الغرفة لكنه لم يكن مايك.
“ماذا تريد؟”
“لماذا لدي مثل هذا الابن الذي لا قيمة له.”
“أنت أيها اللعين! كيف تجرؤ على بيعي! إذا وقعت سأجرك معي!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ما اللعنة التي تتحدث عنها؟”
“ما اللعنة التي تتحدث عنها؟”
“نيل؟ … هذا غير منطقي ، هل هذا يعني أنك لست على صلة بما حدث لابني؟”
“فقط انتظر ، سنسقط وسقوطك سيكون أسوأ من سقوطي!” أغلق مفوض الشرطة الهاتف دون انتظار رد كينجي.
بمجرد دخول هارادا كينجي إلى غرفة ، لم يعد لوكي يتبعه وبدأ في البحث عن الغرف التي كانت بالقرب من هذه المنطقة. بعد أن نظر حوله لفترة من الوقت ، نقر لوكي على لسانه.
“ماذا كان ذلك؟ يا مايك ، تعال ، أحتاجك لشيء ما.” بعد بضع ثوان من الانتظار ، لم يجب أحد.
“لماذا لدي مثل هذا الابن الذي لا قيمة له.”
“يا مايك ، هل تسمعني ، قلت تعال إلى هنا!” هذه المرة دخل شخص ما الغرفة لكنه لم يكن مايك.
صر كينجي أسنانه بينما استمر في التفكير في طريقة للخروج من هذا. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة اعتقاده أنه لا يبدو أن هناك طريقة للخروج. بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، بدأ كينجي يضحك ، بينما كان لوكي يراقبه بصمت.
“يؤسفني أن أقول إن مايك لن يأتي.”
…
كان كينجي قادرًا على الرد بسرعة وسحب بندقيته ووجهها نحو لوكي ، ولكن في اللحظة التالية ، طارت بندقيته من يديه. كان نفس الشيء الذي حدث في الفيديو الذي نُشر على الإنترنت.
“يؤسفني أن أقول إن مايك لن يأتي.”
“من أنت؟”
“لا ، لقد كنت من فعل ذلك لابنك … لأقول لك الحقيقة ، لم أكن أعرف حتى عنك وعن أسرتك قبل بضعة أيام. دعني أخبرك بالسبب الحقيقي وراء ذلك بما أنك ستموت اليوم. لأن ابنك كان على وشك أن يلمس شخصًا لا ينبغي أن يمسك به “.
“بالتأكيد أنت تعرف بالفعل من أنا.”
“هل يمكنك إخباري من هذا؟”
“… ماذا تريد مني؟”
“… ماذا تريد مني؟”
“لماذا تستمر في طرح الأسئلة الواضحة؟ أنا قاتل أنت الهدف. ما الذي تعتقد أنني أريده منك؟”
“لا ، لقد كنت من فعل ذلك لابنك … لأقول لك الحقيقة ، لم أكن أعرف حتى عنك وعن أسرتك قبل بضعة أيام. دعني أخبرك بالسبب الحقيقي وراء ذلك بما أنك ستموت اليوم. لأن ابنك كان على وشك أن يلمس شخصًا لا ينبغي أن يمسك به “.
“ماذا لو أدفع ضعف المبلغ الذي دفعه لك صاحب العمل؟ هل تسمح لي بالرحيل بعد ذلك؟”
“هذا الشخص كان أختي”.
“يؤسفني أن أقول ، لكن المبلغ الذي طلبته ليس شيئًا يمكنك تقديمه”.
“يا مايك ، هل تسمعني ، قلت تعال إلى هنا!” هذه المرة دخل شخص ما الغرفة لكنه لم يكن مايك.
صر كينجي أسنانه بينما استمر في التفكير في طريقة للخروج من هذا. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة اعتقاده أنه لا يبدو أن هناك طريقة للخروج. بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، بدأ كينجي يضحك ، بينما كان لوكي يراقبه بصمت.
“ليكن.”
“هاهاها ، هكذا ينتهي الأمر. كل كفاحي ، كل شيء بنيته سينتهي اليوم. ثم بما أنني سأموت على أي حال ، أخبرني فيد من هو الذي وظفك؟”
ثم لاحظ شخصًا يقترب منه من داخل الجزء المظلم من الغرفة. بمجرد أن اقترب الشخص من الضوء ، عرف الأتباع على الفور من يكون. كان هذا الشخص هو الشخص الذي أصبح مشهورًا عبر الإنترنت ، القاتل فيد.
“أعتقد أنه يمكنني إخبارك بذلك. الشخص الذي وظفني هو شخص تعرفه جيدًا ، كان نيل المحقق الخاص.”
قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.
“نيل؟ … هذا غير منطقي ، هل هذا يعني أنك لست على صلة بما حدث لابني؟”
“لا ، لقد كنت من فعل ذلك لابنك … لأقول لك الحقيقة ، لم أكن أعرف حتى عنك وعن أسرتك قبل بضعة أيام. دعني أخبرك بالسبب الحقيقي وراء ذلك بما أنك ستموت اليوم. لأن ابنك كان على وشك أن يلمس شخصًا لا ينبغي أن يمسك به “.
“نيل؟ … هذا غير منطقي ، هل هذا يعني أنك لست على صلة بما حدث لابني؟”
“هل يمكنك إخباري من هذا؟”
لكي أقاتل فنانًا عسكريًا ، سأحتاج إلى أسلحة أكبر ، أو يمكنني استئجار فنان عسكري للتعامل معه. سيستغرق الخيار الأول بعض الوقت ، بينما سيكلفني الخيار الثاني الكثير.
“حسنًا ، لكن هذا هو السؤال الأخير الذي سأجيب عليه. بعد سماعه ، ستكون هذه الكلمات آخر ما تسمعه على الإطلاق.”
كان هارادا كينجي في مكتبه يعيد مشاهدة الفيديو عن فيد وكيف تعامل بسهولة مع رجاله.
“ليكن.”
“هذا الشخص كان أختي”.
“هذا الشخص كان أختي”.
لكي أقاتل فنانًا عسكريًا ، سأحتاج إلى أسلحة أكبر ، أو يمكنني استئجار فنان عسكري للتعامل معه. سيستغرق الخيار الأول بعض الوقت ، بينما سيكلفني الخيار الثاني الكثير.
لم يستطع هارادا كينجي التعبير عن صدمته لأن رأسه كان مقطوعًا تمامًا عن جسده. عندما كان رأسه يسقط على الأرض ، كان لا يزال يحتفظ ببعض من وعيه عندما رأى جسده يرتطم بالأرض بلا رأس. كانت آخر الأفكار التي راودته عندما كان على وشك الموت.
“ماذا تريد؟”
“لماذا لدي مثل هذا الابن الذي لا قيمة له.”
لكي أقاتل فنانًا عسكريًا ، سأحتاج إلى أسلحة أكبر ، أو يمكنني استئجار فنان عسكري للتعامل معه. سيستغرق الخيار الأول بعض الوقت ، بينما سيكلفني الخيار الثاني الكثير.
“فقط انتظر ، سنسقط وسقوطك سيكون أسوأ من سقوطي!” أغلق مفوض الشرطة الهاتف دون انتظار رد كينجي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
