1893 إنقاذ شيا لين مرة أخرى
1893 إنقاذ شيا لين مرة أخرى
“من المرجح أنها قريبة. الوقت الآن مبكر جدًا مقارنة بالحياة السابقة بعد كل شيء “. فكر فانغ يوان في الأمر ، ولم يستسلم على الفور ، واستخدم أساليبه للتخلص من الزيت الأسود القريب.
ومض الضوء وتلاشى في الحال ، ظهر فانغ يوان على جزيرة صغيرة في البحر.
“أتذكر أن هذا هو الموقع.” قام فانغ يوان بتقسيم بعض الزيت الأسود عن بعضه البعض لكنه لم يجد حورية البحر الزرقاء الحراشف شيا لين.
عندما استيقظت ، أدركت أنها كانت مستلقية في حفرة مائية.
“أنا هنا مرة أخرى.” ابتسم فانغ يوان بخفة.
قبل مهمة جمع الزيت الأسود لخندق الأرض في البحر القريب من هذه الجزيرة.
كانت الجزيرة بأكملها تحت تأثير الحركة القاتلة الاستقصائية لـ فانغ يوان ، ولم يكن لديها أي أسرار على الإطلاق.
1893 إنقاذ شيا لين مرة أخرى
كانت هذه هي المهمة الأولى التي قبلها عند استكشاف جنة حوت التنين في حياته السابقة ، وكان أكثر دراية بها.
في البحر ، كانت مجموعة من العناكب البحرية تقوم بالصيد.
“حدثت العديد من التغييرات في جنة حوت التنين مقارنة بالحياة السابقة.”
شاهدته شيا لين وهو يمر عبر الغابة ويختفي لفترة طويلة قبل أن تتفاعل وبدأت في الاستمرار في تناول الفاكهة في يدها.
“لم يتغير موقع حوت التنين الأزرق فحسب ، بل هناك المزيد من أسياد الغو الخالدين هنا الآن ، كما زادت المهمات أيضًا من حيث العدد.”
كان هناك أشياء كثيرة في الزيت الأسود ، كانت هناك جثث وحوش البحر وخامات مختلفة. كانت حورية البحر الزرقاء شيا لين من بينها ، أغمي عليها.
لم تكن أكثر من مجرد فتاة حورية بحر عادية فقيرة. كان الواقع باردًا وقاسيًا عليها قبل هذا الحادث. الدفء الوحيد في حياتها جاء من جدها الذي كان يعتني بها.
“لم تظهر مهمة الزيت الأسود هذه إلا بعد أن أكملت عشر مهام أو نحو ذلك.”
في حياته السابقة ، كان قد استخدم هذه المهمة لإنقاذ فتاة حورية البحر شيا لين ، مستخدماً إياها كبيدق لجعلها قديسة مدينة الحوريات ، وجد طريقه ببطء إلى بحر الندم ووجد غو الندم.
بمجرد أن طار غو الندم إليه ، تم تفعيل الطريقة الموقرة ، وإرسال فانغ يوان إلى جزيرة اللوتس الحجرية في نهر الزمن. باستخدام ذلك ، تمكن فانغ يوان من الالتفاف حول هجوم المحكمة السماوية وورث ميراثًا حقيقيًا من اللوتس الأحمر.
كان جسدها لا يزال ضعيفًا وواهنًا ، وبالكاد استطاعت شيا لين رفع الجزء العلوي من جسدها ، نظرت حولها لكنها لم تر أحداً.
بعد الولادة الجديدة ، صمم فانغ يوان خطة مثالية أكثر لنفسه.
كانت الجزيرة عادية تمامًا ، ولم يكن هناك الكثير من الموارد هنا ، وكان بها قرية صيد ونبع روح منخفض الجودة ، وكان هناك عدد قليل من أسياد الغو في القرية ولكن معظم الناس كانوا فانين.
تحول تعبير شيا لين إلى الظلام.
خلال المعركة في نهر الزمن في وقت سابق ، دمر فانغ يوان ستة منازل غو خالد من المحكمة السماوية ، ودمر تشكيل ختم لوتس قمع النهر وقتل العديد من الخالدين ، فقط الجنية الروحية التاسعة وفنغ جيو جي هربوا.
“لا تدعيني بالمحسن ، اسمي تشو يينغ ، الناس ينادونني بالسيد تشو.” ابتسم فانغ يوان.
كثمن ، تم تدمير جزيرة اللوتس الحجرية تلك أيضًا.
بدون جزيرة اللوتس الحجرية ، لا يمكن تنشيط طريقة “غو الندم” الموقرة.
هذه المرة ، كان فانغ يوان ينوي القضاء على جنة حوت التنين ، وكان الحصول على غو الندم جزءًا فقط من الخطة الأكبر.
قبل مهمة جمع الزيت الأسود لخندق الأرض في البحر القريب من هذه الجزيرة.
كانت الجزيرة بأكملها تحت تأثير الحركة القاتلة الاستقصائية لـ فانغ يوان ، ولم يكن لديها أي أسرار على الإطلاق.
كانت الجزيرة عادية تمامًا ، ولم يكن هناك الكثير من الموارد هنا ، وكان بها قرية صيد ونبع روح منخفض الجودة ، وكان هناك عدد قليل من أسياد الغو في القرية ولكن معظم الناس كانوا فانين.
قبل مهمة جمع الزيت الأسود لخندق الأرض في البحر القريب من هذه الجزيرة.
لم يدخل فانغ يوان قرية الصيد على الفور ، ذهب إلى البحر أولاً.
كان الزيت الأسود مادة خالدة ، وكان يشكل خطرًا على أسياد الغو. بمجرد ملامستهم للزيت الأسود ، سيتم نحت علامات داو مسار الطعام في أجسادهم.
في البحر ، كانت مجموعة من العناكب البحرية تقوم بالصيد.
عندما اقترب من خندق الأرض ، وجد مجموعة من أسماك القرش الصدفية تسبح حوله.
في حياته السابقة ، كان قد استخدم هذه المهمة لإنقاذ فتاة حورية البحر شيا لين ، مستخدماً إياها كبيدق لجعلها قديسة مدينة الحوريات ، وجد طريقه ببطء إلى بحر الندم ووجد غو الندم.
تحايل فانغ يوان حولها وغاص أعمق.
عندما اقترب من خندق الأرض ، وجد مجموعة من أسماك القرش الصدفية تسبح حوله.
من ناحية ، فإن علامات الداو المتضاربة ستجعل أسياد الغو الذين يجمعون الزيت يتراجعون في القوة. كان أسياد الغو من مسار الطعام الخاصون بجمع الزيت نادرين جدًا.
كان لدى فانغ يوان قوة كبيرة لكنه لم يرغب في التصرف بشكل مفاجئ ، لقد أخفى وجوده فقط ، ووصل إلى الزيت الأسود.
كان الزيت الأسود مادة خالدة ، وكان يشكل خطرًا على أسياد الغو. بمجرد ملامستهم للزيت الأسود ، سيتم نحت علامات داو مسار الطعام في أجسادهم.
كانت هذه مشكلة كبيرة لـ أسياد الغو.
فكر فانغ يوان في نفسه.
“يجب أن يكون هذا ترتيب منقذي.” اعتقدت شيا لين ، لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء في قلبها. لم تكن هذه المياه مياه بحر ، بل كانت أنسب مياه لحوريات البحر الضعيفة.
من ناحية ، فإن علامات الداو المتضاربة ستجعل أسياد الغو الذين يجمعون الزيت يتراجعون في القوة. كان أسياد الغو من مسار الطعام الخاصون بجمع الزيت نادرين جدًا.
ضحك فانغ يوان: “كان هذا عملًا بسيطًا ، لست بحاجة إلى فعل أي شيء. في المستقبل ، ابتعدي عن الزيت الأسود ، فهو خطير للغاية هناك. لقد كنت محظوظة لأنك قابلتني هذه المرة “.
“السيد تشو”. قالت شيا لين.
من ناحية أخرى ، كان لدى أسياد الغو أجساد فانية ، مع مرور الوقت ، لا يسعهم إلا أن يتأثروا بالزيت الأسود.
في الحياة السابقة ، ركز فانغ يوان على على غو الندم بينما ركز مياو مينغ شن والباقي على القيام بالمهام ، وكلما فعلوا أكثر ، اكتشفوا المزيد. كان الجو في ذلك الوقت أفضل بكثير مما هو عليه الآن. تفاعل مياو مينغ شن والباقي وتركوا وراءهم غو مسار المعلومات الفاني في مسلة الاستحقاق ، وتقاسموا مكاسبهم مع الجميع دون طلب تعويض.
كان الزيت الأسود في خندق الأرض متشابكًا ومنسوجًا معًا مثل الثعابين الضخمة. كانت لا تزال ساكنة تقريبًا ولكن إذا شاهدنا عن كثب ، سنرى أن الزيت كان يتحرك ببطء في البحر.
عندما أكلت الفتاة ، كانت تبكي بلا صوت.
قام فانغ يوان بتنشيط طريقته ، في كل مكان ذهب إليه ، كان يتحرك الزيت الأسود مثل الماء وينتشر على مساحة واسعة.
حملت الرياح الخضراء الفاكهة وتوجهت إلى وجه شيا لين. كانت الرياح الخضراء مثل المقص ، تتحرك حولها وتفتح القشرة ، لتكشف عن اللحم الأحمر اللامع بالداخل الذي يشبه ثمرة الرمان.
“أتذكر أن هذا هو الموقع.” قام فانغ يوان بتقسيم بعض الزيت الأسود عن بعضه البعض لكنه لم يجد حورية البحر الزرقاء الحراشف شيا لين.
بدون جزيرة اللوتس الحجرية ، لا يمكن تنشيط طريقة “غو الندم” الموقرة.
غرق قلب فانغ يوان.
كان لحم الفاكهة لذيذًا ورائعًا ، والنسيم العاصف يمسح وجهها ، وكانت مستلقية في ماء نقي ، وكان قلبها مليئًا بالدفء والهدوء.
كان من الممكن أن تكون ولادته الجديدة قد أحدثت بعض التغييرات ، وربما تغيرت حياة شيا لين ، وربما لم تأت إلى هنا.
وقف فانغ يوان خارج الغابة ، ونظر إلى البحر ، وكان يعرف الوضع في الداخل جيدًا. لكنه لم يدخل ، وأعطى الفتاة متسعًا من الوقت لضبط مزاجها.
“من المرجح أنها قريبة. الوقت الآن مبكر جدًا مقارنة بالحياة السابقة بعد كل شيء “. فكر فانغ يوان في الأمر ، ولم يستسلم على الفور ، واستخدم أساليبه للتخلص من الزيت الأسود القريب.
في هذا الوقت ، دوى صوت فانغ يوان اللطيف في أذنيها: “أوه ، حسنًا ، كان لديك تآكل بالزيت الأسود في وقت سابق ، لكنه لم يعد مشكلة. لقد عالجت بالفعل الإصابات دون أي آثار متبقية “.
كان هناك أشياء كثيرة في الزيت الأسود ، كانت هناك جثث وحوش البحر وخامات مختلفة. كانت حورية البحر الزرقاء شيا لين من بينها ، أغمي عليها.
شاهدته شيا لين وهو يمر عبر الغابة ويختفي لفترة طويلة قبل أن تتفاعل وبدأت في الاستمرار في تناول الفاكهة في يدها.
لم يكن وجهها مثل شي هان مو ، لكن تصرفهما كان مشابهًا للغاية ، ومضت نظرة معقدة في عيني فانغ يوان.
كانت مديونة بدين كبير بسبب جنازة جدها وكان عليها أن تخاطر بجمع الزيت الأسود لسداد الديون. من اعتقد أنها لم تفشل فقط في الحصول على الزيت الأسود ، بل إنها كادت أن تموت من هذا.
“يجب أن يكون هذا ترتيب منقذي.” اعتقدت شيا لين ، لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء في قلبها. لم تكن هذه المياه مياه بحر ، بل كانت أنسب مياه لحوريات البحر الضعيفة.
تنفس برفق عندما أحاطت فقاعة بشيا لين.
تم إنقاذ شيا لين ، وبدأت عيناها في التحرك ، وبالكاد فتحت عينيها قبل الإغماء مرة أخرى.
عندما استيقظت ، أدركت أنها كانت مستلقية في حفرة مائية.
كان لحم الفاكهة لذيذًا ورائعًا ، والنسيم العاصف يمسح وجهها ، وكانت مستلقية في ماء نقي ، وكان قلبها مليئًا بالدفء والهدوء.
“ألم أغرق عند جمع الزيت الأسود؟” ظهرت ذكريات شيا لين ببطء: “هذا صحيح ، يبدو أنني قد تم إنقاذي. رأيت شخصية بيضاء غامضة على قاع المحيط المظلم “.
كانت السماء واسعة وواضحة ، وكان هناك ضوء شمس ساطع.
“يجب أن يكون هذا ترتيب منقذي.” اعتقدت شيا لين ، لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء في قلبها. لم تكن هذه المياه مياه بحر ، بل كانت أنسب مياه لحوريات البحر الضعيفة.
الأوراق العريضة لعدد قليل من الأشجار الكبيرة تلقي بظلال كثيفة ، مثل المظلة ، تغطي جسدها بالكامل.
تم إنقاذ شيا لين ، وبدأت عيناها في التحرك ، وبالكاد فتحت عينيها قبل الإغماء مرة أخرى.
داعبها النسيم مثل يد الحبيب اللطيفة ، مما جعل شيا لين تشعر بالراحة.
“ألم أغرق عند جمع الزيت الأسود؟” ظهرت ذكريات شيا لين ببطء: “هذا صحيح ، يبدو أنني قد تم إنقاذي. رأيت شخصية بيضاء غامضة على قاع المحيط المظلم “.
خلال المعركة في نهر الزمن في وقت سابق ، دمر فانغ يوان ستة منازل غو خالد من المحكمة السماوية ، ودمر تشكيل ختم لوتس قمع النهر وقتل العديد من الخالدين ، فقط الجنية الروحية التاسعة وفنغ جيو جي هربوا.
كان جسدها لا يزال ضعيفًا وواهنًا ، وبالكاد استطاعت شيا لين رفع الجزء العلوي من جسدها ، نظرت حولها لكنها لم تر أحداً.
لم يكن وجهها مثل شي هان مو ، لكن تصرفهما كان مشابهًا للغاية ، ومضت نظرة معقدة في عيني فانغ يوان.
“حدثت العديد من التغييرات في جنة حوت التنين مقارنة بالحياة السابقة.”
“من أنقذني؟” أصبحت مرتبكة للغاية ، وهي تنظر إلى حفرة المياه التي كانت ترقد في نصفها.
عندما اقترب من خندق الأرض ، وجد مجموعة من أسماك القرش الصدفية تسبح حوله.
“التحكم في هذه القوة سيكون مفيدًا جدًا لخططي المستقبلية.”
كانت هناك بركة من المياه الصافية في الحفرة ، كانت صافية تمامًا. كان ذيل السمكة الأزرق خاصتها يلمع مع انعكاس الضوء في الماء.
“يجب أن يكون هذا ترتيب منقذي.” اعتقدت شيا لين ، لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء في قلبها. لم تكن هذه المياه مياه بحر ، بل كانت أنسب مياه لحوريات البحر الضعيفة.
توهجت عينا شيا لين على الفور ، وكانت جائعة للغاية لدرجة أنها أخذت بضع قطع أخرى ووضعتها في فمها ، وابتلعتها بالكامل.
لم يكن وجهها مثل شي هان مو ، لكن تصرفهما كان مشابهًا للغاية ، ومضت نظرة معقدة في عيني فانغ يوان.
“انت مستيقظة.” فقط في هذه اللحظة ، تم تحريك أوراق الشجرة جانبًا أثناء دخول فانغ يوان.
“هل أنقذتني؟” حدقت شيا لين في فانغ يوان ، الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، شعرت بإشارة من الألفة.
غرق قلب فانغ يوان.
“السيد تشو”. قالت شيا لين.
“أنت محظوظة جدًا ، لقد وجدتك في هذا الموقف.” ابتسم فانغ يوان قليلا.
كانت شيا لين ممتنة للغاية وكانت على وشك النهوض للتعبير عن امتنانها ، ولكن أوقفتها ذراع فانغ يوان الممدودة.
عندما أكلت الفتاة ، كانت تبكي بلا صوت.
“لا يزال جسدك ضعيفًا جدًا. كلي شيئا.” مد فانغ يوان يده وتطاير أثر للرياح الخضراء حول أعلى الشجرة وقطف فاكهة تشبه جوز الهند.
حملت الرياح الخضراء الفاكهة وتوجهت إلى وجه شيا لين. كانت الرياح الخضراء مثل المقص ، تتحرك حولها وتفتح القشرة ، لتكشف عن اللحم الأحمر اللامع بالداخل الذي يشبه ثمرة الرمان.
أخذت شيا لين قطعة صغيرة ووضعتها في فمها. كان اللحم طريًا ومثيرًا للعصير ، وتدحرج في حلقها الجاف إلى بطنها. كان هناك شعور بالدفء في معدتها ، كانت الفاكهة لذيذة للغاية.
توهجت عينا شيا لين على الفور ، وكانت جائعة للغاية لدرجة أنها أخذت بضع قطع أخرى ووضعتها في فمها ، وابتلعتها بالكامل.
في البحر ، كانت مجموعة من العناكب البحرية تقوم بالصيد.
“لا تدعيني بالمحسن ، اسمي تشو يينغ ، الناس ينادونني بالسيد تشو.” ابتسم فانغ يوان.
“انه لذيذ جدا.” لم تستطع إلا أن تصرخ ، لكنها رأت بعد ذلك أن فانغ يوان ظل يحدق بها بنظرته اللطيفة.
احمر وجهها على الفور وهي تتلعثم: “هل لي أن أسأل عن اسمك ، أيها المحسن ، سأرد بالتأكيد خدمة إنقاذ حياتي.”
ضحك فانغ يوان: “كان هذا عملًا بسيطًا ، لست بحاجة إلى فعل أي شيء. في المستقبل ، ابتعدي عن الزيت الأسود ، فهو خطير للغاية هناك. لقد كنت محظوظة لأنك قابلتني هذه المرة “.
كان جسدها لا يزال ضعيفًا وواهنًا ، وبالكاد استطاعت شيا لين رفع الجزء العلوي من جسدها ، نظرت حولها لكنها لم تر أحداً.
تحول تعبير شيا لين إلى الظلام.
تم إنشاء مهمات شيا لين بواسطة فانغ يوان نفسه ، وتطلبت الحظ واستهلكت الكثير من الوقت. كانت الحقيقة ، بعد مرور بعض الوقت ، عندما تظهر المهام متوسطة الحجم ، سيكون هناك عدد قليل من المهمات المفيدة على بحر بكاء الندم.
كانت مديونة بدين كبير بسبب جنازة جدها وكان عليها أن تخاطر بجمع الزيت الأسود لسداد الديون. من اعتقد أنها لم تفشل فقط في الحصول على الزيت الأسود ، بل إنها كادت أن تموت من هذا.
“ولكن حتى لو نجوت ، فسوف أتآكل بالزيت الأسود وسأموت قريبًا. * تنهد ، كيف يمكنني سداد ديوني وسداد هذا المحسن؟ ” كانت شيا لين ذات طبيعة طيبة ، وشعرت بالانزعاج من هذا.
أومأ فانغ يوان برأسه: “أيتها الفتاة الشابة ، أنت صغيرة ، ليس لديك مثل هذه الأفكار المتهورة. لا يزال أمامك رحلة طويلة. انطلقي وتناولي شيئًا ما ، بعد أن تستعيدي قوتك ، تعالي معي. جئت إلى هنا لأفعل شيئًا “.
“أنا هنا مرة أخرى.” ابتسم فانغ يوان بخفة.
في هذا الوقت ، دوى صوت فانغ يوان اللطيف في أذنيها: “أوه ، حسنًا ، كان لديك تآكل بالزيت الأسود في وقت سابق ، لكنه لم يعد مشكلة. لقد عالجت بالفعل الإصابات دون أي آثار متبقية “.
“آه!” كانت شيا لين مندهشة وحدقت في فانغ يوان بعيون واسعة ، مذهولة.
“أنا هنا مرة أخرى.” ابتسم فانغ يوان بخفة.
سيد الغو أمامها يمكنه في الواقع أن يعالج المشكلة من تآكل الزيت الأسود! كان هذا رائعًا حقًا.
في هذه الحياة ، كان لديه خطة كبيرة لـ جنة حوت التنين.
أومأ فانغ يوان برأسه: “أيتها الفتاة الشابة ، أنت صغيرة ، ليس لديك مثل هذه الأفكار المتهورة. لا يزال أمامك رحلة طويلة. انطلقي وتناولي شيئًا ما ، بعد أن تستعيدي قوتك ، تعالي معي. جئت إلى هنا لأفعل شيئًا “.
من ناحية ، فإن علامات الداو المتضاربة ستجعل أسياد الغو الذين يجمعون الزيت يتراجعون في القوة. كان أسياد الغو من مسار الطعام الخاصون بجمع الزيت نادرين جدًا.
“أوه.” كانت شيا لين لا تزال في حالة ذهول.
“السيد تشو”. قالت شيا لين.
ابتسم فانغ يوان واستدار ليغادر.
لم تكن أكثر من مجرد فتاة حورية بحر عادية فقيرة. كان الواقع باردًا وقاسيًا عليها قبل هذا الحادث. الدفء الوحيد في حياتها جاء من جدها الذي كان يعتني بها.
توهجت عينا شيا لين على الفور ، وكانت جائعة للغاية لدرجة أنها أخذت بضع قطع أخرى ووضعتها في فمها ، وابتلعتها بالكامل.
شاهدته شيا لين وهو يمر عبر الغابة ويختفي لفترة طويلة قبل أن تتفاعل وبدأت في الاستمرار في تناول الفاكهة في يدها.
عندما اقترب من خندق الأرض ، وجد مجموعة من أسماك القرش الصدفية تسبح حوله.
داعبها النسيم مثل يد الحبيب اللطيفة ، مما جعل شيا لين تشعر بالراحة.
كان لحم الفاكهة لذيذًا ورائعًا ، والنسيم العاصف يمسح وجهها ، وكانت مستلقية في ماء نقي ، وكان قلبها مليئًا بالدفء والهدوء.
تحول تعبير شيا لين إلى الظلام.
كانت مديونة بدين كبير بسبب جنازة جدها وكان عليها أن تخاطر بجمع الزيت الأسود لسداد الديون. من اعتقد أنها لم تفشل فقط في الحصول على الزيت الأسود ، بل إنها كادت أن تموت من هذا.
“لا تقل لي أن هذا مجرد حلم؟” وبينما كانت تأكل ، اندفعت دموعها بصمت على وجهها.
تم إنقاذ شيا لين ، وبدأت عيناها في التحرك ، وبالكاد فتحت عينيها قبل الإغماء مرة أخرى.
لم تكن أكثر من مجرد فتاة حورية بحر عادية فقيرة. كان الواقع باردًا وقاسيًا عليها قبل هذا الحادث. الدفء الوحيد في حياتها جاء من جدها الذي كان يعتني بها.
توفي جدها الذي كان قريبها الوحيد ، وكانت شيا لين وحدها الآن ، وكان قلبها أجوفًا ، وكان هدفها الوحيد في الحياة الآن هو إكمال دفن جدها بالماء.
في حياته السابقة ، كان قد استخدم هذه المهمة لإنقاذ فتاة حورية البحر شيا لين ، مستخدماً إياها كبيدق لجعلها قديسة مدينة الحوريات ، وجد طريقه ببطء إلى بحر الندم ووجد غو الندم.
في تقاليد ميرفولك ، كان الدفن في الماء هو الرحلة الأخيرة ، وكان من شأنه أن يجلب السلام للموتى. لكن الدفن بالماء كان باهظ الثمن ، دفعت شيا لين ثمنًا باهظًا مقابل ذلك.
عندما أكلت الفتاة ، كانت تبكي بلا صوت.
وقف فانغ يوان خارج الغابة ، ونظر إلى البحر ، وكان يعرف الوضع في الداخل جيدًا. لكنه لم يدخل ، وأعطى الفتاة متسعًا من الوقت لضبط مزاجها.
في هذه الحياة ، كان لديه خطة كبيرة لـ جنة حوت التنين.
لم تكن سلسلة مهام شيا لين هي الأكثر أهمية.
لكي يحصل فانغ يوان على غو الندم ، كان بحاجة فقط للدخول في بحر بكاء الندم. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم سلسلة مهمات شيا لين لدخول منطقة بحر الندم. لكن بخلاف هذه السلسلة ، كان لديه العديد من الطرق الأخرى للوصول إلى هناك.
توهجت عينا شيا لين على الفور ، وكانت جائعة للغاية لدرجة أنها أخذت بضع قطع أخرى ووضعتها في فمها ، وابتلعتها بالكامل.
في الحياة السابقة ، ركز فانغ يوان على على غو الندم بينما ركز مياو مينغ شن والباقي على القيام بالمهام ، وكلما فعلوا أكثر ، اكتشفوا المزيد. كان الجو في ذلك الوقت أفضل بكثير مما هو عليه الآن. تفاعل مياو مينغ شن والباقي وتركوا وراءهم غو مسار المعلومات الفاني في مسلة الاستحقاق ، وتقاسموا مكاسبهم مع الجميع دون طلب تعويض.
“يجب أن يكون هذا ترتيب منقذي.” اعتقدت شيا لين ، لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء في قلبها. لم تكن هذه المياه مياه بحر ، بل كانت أنسب مياه لحوريات البحر الضعيفة.
أصبحت نتائجهم ومكاسبهم الجماعية ثروة فانغ يوان الحالية.
1893 إنقاذ شيا لين مرة أخرى
لم تكن أكثر من مجرد فتاة حورية بحر عادية فقيرة. كان الواقع باردًا وقاسيًا عليها قبل هذا الحادث. الدفء الوحيد في حياتها جاء من جدها الذي كان يعتني بها.
وهكذا ، كان لدى فانغ يوان فهم عميق وشامل لمسلة الاستحقاق وحوت التنين الأزرق.
تم إنشاء مهمات شيا لين بواسطة فانغ يوان نفسه ، وتطلبت الحظ واستهلكت الكثير من الوقت. كانت الحقيقة ، بعد مرور بعض الوقت ، عندما تظهر المهام متوسطة الحجم ، سيكون هناك عدد قليل من المهمات المفيدة على بحر بكاء الندم.
“السيد تشو”. قالت شيا لين.
في الحياة السابقة ، عندما ظهرت هذه المهمات ، كان فانغ يوان لديه بالفعل شيا لين كبيدق ، لأن مياو مينغ شن والبقية كانوا يبدون رغبة تجاه هذه المهمات ، لم يتنافس فانغ يوان معهم.
“السيد تشو”. قالت شيا لين.
“ولكن الآن ، منذ أن توليت المهمة ووجدت شيا لين ، هذا يعني أنه يمكنني استخدامها مرة أخرى.”
حملت الرياح الخضراء الفاكهة وتوجهت إلى وجه شيا لين. كانت الرياح الخضراء مثل المقص ، تتحرك حولها وتفتح القشرة ، لتكشف عن اللحم الأحمر اللامع بالداخل الذي يشبه ثمرة الرمان.
تم إنشاء مهمات شيا لين بواسطة فانغ يوان نفسه ، وتطلبت الحظ واستهلكت الكثير من الوقت. كانت الحقيقة ، بعد مرور بعض الوقت ، عندما تظهر المهام متوسطة الحجم ، سيكون هناك عدد قليل من المهمات المفيدة على بحر بكاء الندم.
“هذا البيدق مفيد للغاية ، طالما أنني أقوم بتكرار نجاح حياتي السابقة ، يمكنني التحكم بشكل غير مباشر في مدينة الحوريات المقدسة.”
غرق قلب فانغ يوان.
“التحكم في هذه القوة سيكون مفيدًا جدًا لخططي المستقبلية.”
شاهدته شيا لين وهو يمر عبر الغابة ويختفي لفترة طويلة قبل أن تتفاعل وبدأت في الاستمرار في تناول الفاكهة في يدها.
فكر فانغ يوان في نفسه.
أخذت شيا لين قطعة صغيرة ووضعتها في فمها. كان اللحم طريًا ومثيرًا للعصير ، وتدحرج في حلقها الجاف إلى بطنها. كان هناك شعور بالدفء في معدتها ، كانت الفاكهة لذيذة للغاية.
بدون جزيرة اللوتس الحجرية ، لا يمكن تنشيط طريقة “غو الندم” الموقرة.
“أيها المحسن ، لقد جعلتك تنتظر.” بعد لحظة ، خرجت شيا لين من الغابة. استعادت بعض قوتها ولم ترغب في إبقاء فانغ يوان منتظراً.
حملت الرياح الخضراء الفاكهة وتوجهت إلى وجه شيا لين. كانت الرياح الخضراء مثل المقص ، تتحرك حولها وتفتح القشرة ، لتكشف عن اللحم الأحمر اللامع بالداخل الذي يشبه ثمرة الرمان.
دعمت سحابة بيضاء الجزء السفلي من جسدها ، على بعد ثلاثة أقدام من الأرض ، مما ساعدها على المضي قدمًا على الأرض.
“أتذكر أن هذا هو الموقع.” قام فانغ يوان بتقسيم بعض الزيت الأسود عن بعضه البعض لكنه لم يجد حورية البحر الزرقاء الحراشف شيا لين.
دعمت سحابة بيضاء الجزء السفلي من جسدها ، على بعد ثلاثة أقدام من الأرض ، مما ساعدها على المضي قدمًا على الأرض.
“لا تدعيني بالمحسن ، اسمي تشو يينغ ، الناس ينادونني بالسيد تشو.” ابتسم فانغ يوان.
“السيد تشو”. قالت شيا لين.
“حدثت العديد من التغييرات في جنة حوت التنين مقارنة بالحياة السابقة.”
“مم ، دعينا نذهب.” جلب فانغ يوان شيا لين أثناء انتقالهم إلى قرية الصيد.
الأوراق العريضة لعدد قليل من الأشجار الكبيرة تلقي بظلال كثيفة ، مثل المظلة ، تغطي جسدها بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
