مجنون
بينما كان لوكي يفكر في كيفية العودة إلى حالة الذروة ، بدأ هاتفه في الرنين. نظر إليها ورأى أنه تلقى رسالة من شخص يُدعى نيل.
كان لوكي في طريقه إلى المنزل بعد تمرين مكثف في صالة الألعاب الرياضية. لقد استنزف بركة المانا خاصته بالكامل واضطر إلى الانتظار حتى تتجدد. نظرًا لكون المانا في هذا العالم صغيرة جدًا ، كانت سرعة التجديد أبطأ مما اعتاد عليه في الماضي. ومع ذلك ، لأنه كان الشخص الوحيد الذي كان يستخدم إلى بركة المانا داخل المدينة ، ورأى أن الأشخاص الآخرين كانوا بدون المانا ، كان التجديد لا يزال أسرع مما توقع.
لم يرد لوكي لأنه وقف ببساطة أمام مجموعة الجانحين. رؤيته يتصرف على هذا النحو جعلت لوك يتنهد.
“ حسنًا ، أرى ، بعد استخدام كل ما لدي من مانا ، أشعر في الواقع أن حوض المانا الداخلي خاصتي ينمو باطراد. أعتقد أنه يمكن تطبيق نفس تدريب المانا القديم في هذا العالم أيضًا. المشكلة الوحيدة هي أنه مثل كل ما يتعلق بمانا في هذا العالم ، فإن الزيادة قليلة جدًا. بالمعدل الذي يسير فيه هذا ، حتى إذا واصلت تكرار هذه العملية دون توقف ، فسوف يستغرق الأمر حوالي خمسين عامًا قبل أن أصل إلى كمية المانا التي ملكتها في العالم القديم … أتساءل عما إذا كانت هناك طريقة أسرع. أعتقد أنه يمكنني التحقق من أساطير هذا العالم ، ومعرفة ما إذا كان أي منها يحمل بعض الحقيقة.
تم وضع علامة هنا أنه صديق ليام. وأتساءل ما يريد.’
بينما كان لوكي يفكر في كيفية العودة إلى حالة الذروة ، بدأ هاتفه في الرنين. نظر إليها ورأى أنه تلقى رسالة من شخص يُدعى نيل.
في المستودع المهجور في شارع جرينفيلد ، تجمعت مجموعة من عشرات الشبان. كان كل واحد منهم يحمل سلاحًا ، من السكاكين والخناجر إلى الأنابيب الفولاذية. في وسط هذه المجموعة كان هناك رجل كبير إلى حد ما يبدو أنه أكبر سناً من الآخرين.
تم وضع علامة هنا أنه صديق ليام. وأتساءل ما يريد.’
“يجب أن تكون الضيف الذي كنت أنتظره. سمعت أنك قسوت بعض الشيء على أولادي أمس. فما رأيك في السماح لنا بضربك ويمكننا أن نسميه تعادل.”
“مرحبًا أيها الأخ الأكبر لوكي ، سمعت أنك تشعر بتحسن الآن. من الجيد أنك نجوت ، إذا متت في ذلك الوقت ، فإن ليام وخاصة الأخت الكبيرة أليسا قد يحزنان حقا. حسنًا على أي حال ، دعنا نحتفل بشفاءك في المرة القادمة ، أما الآن ، فلدي شيء لأبلغك إياه.جاء زعيم البلطجية الذين عبثوا مع ليام بالأمس خارج بوابات المدرسة. كان الرجل ضخمًا وأخبر ليام أن يخبرك أن تأتي إلى المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. لقد هدد ليام إلى حد أنه إذا لم يأت فسوف يفعل شيئًا سيئا لليام “.
“يا رئيس ، هل تعتقد أن هذا الرجل سيأتي؟”
عندما قرأ لوكي الرسالة النصية التي أرسلها له نيل ، أصبح تعبيره باردًا. لقد شعر بالغضب من نفسه لأنه نسي أن تلك الأنواع من البلطجية كانت عادة جزءًا من مجموعة أكبر.
“مرحبًا أيها الأخ الأكبر لوكي ، سمعت أنك تشعر بتحسن الآن. من الجيد أنك نجوت ، إذا متت في ذلك الوقت ، فإن ليام وخاصة الأخت الكبيرة أليسا قد يحزنان حقا. حسنًا على أي حال ، دعنا نحتفل بشفاءك في المرة القادمة ، أما الآن ، فلدي شيء لأبلغك إياه.جاء زعيم البلطجية الذين عبثوا مع ليام بالأمس خارج بوابات المدرسة. كان الرجل ضخمًا وأخبر ليام أن يخبرك أن تأتي إلى المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. لقد هدد ليام إلى حد أنه إذا لم يأت فسوف يفعل شيئًا سيئا لليام “.
“هل كان يجب أن أقتل هؤلاء الرجال في ذلك الوقت؟” في اللحظة التي فكر فيها لوكي في ذلك ، ظهر تعبير شيرا الحزين في ذهنه ، و تذكر الوعد الذي قطعه معها. بعد وقفة قصيرة ، هدأ لوكي . ثم رد على نيل وشكره. الشيء التالي الذي فعله هو إرسال رسالة نصية إلى أليسا يخبرها أنه سيتأخر في العودة إلى المنزل لأنه يريد التجول قليلاً.
“بوس ، لا أعتقد حقًا أننا يجب أن نعبث مع هذا الرجل ، إنه يعطي شعورا بأنه مختلف. قد يكون أحد هؤلاء الفنانين القتاليين الذين شاركوا في تلك المسابقة.” صفع لوك الرجل فجأة على رأسه قبل الرد.
بعد أن انتهى من إرسال رسائله ، توجه لوكي إلى متجر قريب لشراء بعض الخيوط.
بعد ذلك ، لم يكلف أحد عناء قول أي شيء وانتظرت المجموعة وصول ضيفهم. كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة بالفعل عندما ظهر أخيرًا الشخص الذي كانوا ينتظرونه. كان الشخص الذي ظهر رجلاً نحيل المظهر نوعًا ما ، وهو ما لم يكن يتوقعه لوك.
…
“مرحبًا أيها الأخ الأكبر لوكي ، سمعت أنك تشعر بتحسن الآن. من الجيد أنك نجوت ، إذا متت في ذلك الوقت ، فإن ليام وخاصة الأخت الكبيرة أليسا قد يحزنان حقا. حسنًا على أي حال ، دعنا نحتفل بشفاءك في المرة القادمة ، أما الآن ، فلدي شيء لأبلغك إياه.جاء زعيم البلطجية الذين عبثوا مع ليام بالأمس خارج بوابات المدرسة. كان الرجل ضخمًا وأخبر ليام أن يخبرك أن تأتي إلى المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. لقد هدد ليام إلى حد أنه إذا لم يأت فسوف يفعل شيئًا سيئا لليام “.
في المستودع المهجور في شارع جرينفيلد ، تجمعت مجموعة من عشرات الشبان. كان كل واحد منهم يحمل سلاحًا ، من السكاكين والخناجر إلى الأنابيب الفولاذية. في وسط هذه المجموعة كان هناك رجل كبير إلى حد ما يبدو أنه أكبر سناً من الآخرين.
“مرحبًا أيها الأخ الأكبر لوكي ، سمعت أنك تشعر بتحسن الآن. من الجيد أنك نجوت ، إذا متت في ذلك الوقت ، فإن ليام وخاصة الأخت الكبيرة أليسا قد يحزنان حقا. حسنًا على أي حال ، دعنا نحتفل بشفاءك في المرة القادمة ، أما الآن ، فلدي شيء لأبلغك إياه.جاء زعيم البلطجية الذين عبثوا مع ليام بالأمس خارج بوابات المدرسة. كان الرجل ضخمًا وأخبر ليام أن يخبرك أن تأتي إلى المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. لقد هدد ليام إلى حد أنه إذا لم يأت فسوف يفعل شيئًا سيئا لليام “.
كان هذا هو لوك جاردنر ، رئيس مجموعة الجانحين في المدرسة الثانوية. كان لمجموعته أكبر تجمع للجانحين وأكثرهم رعبا ، حتى أن بعض العصابات الشهيرة من المدن المجاورة اعترفت بهم.
“أراهن أنه سيفعل ، بناءً على ما قاله بول والآخرون عن الرجل ، يبدو مخلصًا جدًا. والآن بعد أن علم أنني هددت صديقه الصغير ، يجب أن يكون قلقًا. حسنًا ، إذا لم يأت ، فنحن فقط بحاجة ألى العبث مع صديقه حتى يظهر نفسه “.
“يا رئيس ، هل تعتقد أن هذا الرجل سيأتي؟”
تم وضع علامة هنا أنه صديق ليام. وأتساءل ما يريد.’
“أراهن أنه سيفعل ، بناءً على ما قاله بول والآخرون عن الرجل ، يبدو مخلصًا جدًا. والآن بعد أن علم أنني هددت صديقه الصغير ، يجب أن يكون قلقًا. حسنًا ، إذا لم يأت ، فنحن فقط بحاجة ألى العبث مع صديقه حتى يظهر نفسه “.
في المستودع المهجور في شارع جرينفيلد ، تجمعت مجموعة من عشرات الشبان. كان كل واحد منهم يحمل سلاحًا ، من السكاكين والخناجر إلى الأنابيب الفولاذية. في وسط هذه المجموعة كان هناك رجل كبير إلى حد ما يبدو أنه أكبر سناً من الآخرين.
“بوس ، لا أعتقد حقًا أننا يجب أن نعبث مع هذا الرجل ، إنه يعطي شعورا بأنه مختلف. قد يكون أحد هؤلاء الفنانين القتاليين الذين شاركوا في تلك المسابقة.” صفع لوك الرجل فجأة على رأسه قبل الرد.
بينما كان لوكي يفكر في كيفية العودة إلى حالة الذروة ، بدأ هاتفه في الرنين. نظر إليها ورأى أنه تلقى رسالة من شخص يُدعى نيل.
“تسك ، لقد ضربك مرة واحدة وأنت تتصرف بالفعل مثل الفتاة الضعيفة. أيضًا ، إذا كان حقًا فنانًا عسكريًا شارك في هذا الإنجاز ، فستكونون ميتين بالفعل. لذا اصمتوا وتوقفوا عن النحيب.”
“هل كان يجب أن أقتل هؤلاء الرجال في ذلك الوقت؟” في اللحظة التي فكر فيها لوكي في ذلك ، ظهر تعبير شيرا الحزين في ذهنه ، و تذكر الوعد الذي قطعه معها. بعد وقفة قصيرة ، هدأ لوكي . ثم رد على نيل وشكره. الشيء التالي الذي فعله هو إرسال رسالة نصية إلى أليسا يخبرها أنه سيتأخر في العودة إلى المنزل لأنه يريد التجول قليلاً.
بعد ذلك ، لم يكلف أحد عناء قول أي شيء وانتظرت المجموعة وصول ضيفهم. كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة بالفعل عندما ظهر أخيرًا الشخص الذي كانوا ينتظرونه. كان الشخص الذي ظهر رجلاً نحيل المظهر نوعًا ما ، وهو ما لم يكن يتوقعه لوك.
“إذا هو خائف بشدة ، يا له من خيبة أمل.” في اللحظة التي فكر فيها لوك في هذا شعر فجأة بشيء ثقيل ينزل عليه. كان تنفسه يزداد صعوبة ، حيث كان قلبه ينبض بصوت عالٍ. ثم لاحظ أن مرؤوسيه يبدون وكأنهم يعانون من نفس الشيء الذي يعاني منه. عندما كان لوك يشعر بالارتباك حيال ما كان يحدث ، سمع فجأة صوتًا بنبرة جليدية أدت إلى قشعريرة في عموده الفقري.
“إنه ذلك الرجل ، هذا هو الرجل الذي ضربنا بالأمس.” أشار أحد الرجال إلى لوكي.
“مرحبًا أيها الأخ الأكبر لوكي ، سمعت أنك تشعر بتحسن الآن. من الجيد أنك نجوت ، إذا متت في ذلك الوقت ، فإن ليام وخاصة الأخت الكبيرة أليسا قد يحزنان حقا. حسنًا على أي حال ، دعنا نحتفل بشفاءك في المرة القادمة ، أما الآن ، فلدي شيء لأبلغك إياه.جاء زعيم البلطجية الذين عبثوا مع ليام بالأمس خارج بوابات المدرسة. كان الرجل ضخمًا وأخبر ليام أن يخبرك أن تأتي إلى المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. لقد هدد ليام إلى حد أنه إذا لم يأت فسوف يفعل شيئًا سيئا لليام “.
“هل أنت جاد ، ذلك الرجل ذو المظهر النحيل ضرب أربعة منكم؟”
“يجب أن تكون الضيف الذي كنت أنتظره. سمعت أنك قسوت بعض الشيء على أولادي أمس. فما رأيك في السماح لنا بضربك ويمكننا أن نسميه تعادل.”
“لا تحكم عليه من مظهره ، هذا الرجل خطير.”
بينما كان لوكي يفكر في كيفية العودة إلى حالة الذروة ، بدأ هاتفه في الرنين. نظر إليها ورأى أنه تلقى رسالة من شخص يُدعى نيل.
عند سماع تحذير مرؤوسيه لوك هز كتفيه. حتى لو كان هذا الرجل أقوى مما يبدو عليه ، فقد كان لا يزال أحمقا لمجيئه إلى هنا. كان هناك ثلاثون منهم ضد واحد ، وحتى إذا حدث خطأ ما ، فقد كان لوك يخبي ورقته الرابحة . لمس الشيء الذي كان مخبأ خلف ظهره قبل أن يبتسم ويتحدث للوافد الجديد.
في المستودع المهجور في شارع جرينفيلد ، تجمعت مجموعة من عشرات الشبان. كان كل واحد منهم يحمل سلاحًا ، من السكاكين والخناجر إلى الأنابيب الفولاذية. في وسط هذه المجموعة كان هناك رجل كبير إلى حد ما يبدو أنه أكبر سناً من الآخرين.
“يجب أن تكون الضيف الذي كنت أنتظره. سمعت أنك قسوت بعض الشيء على أولادي أمس. فما رأيك في السماح لنا بضربك ويمكننا أن نسميه تعادل.”
“مرحبًا أيها الأخ الأكبر لوكي ، سمعت أنك تشعر بتحسن الآن. من الجيد أنك نجوت ، إذا متت في ذلك الوقت ، فإن ليام وخاصة الأخت الكبيرة أليسا قد يحزنان حقا. حسنًا على أي حال ، دعنا نحتفل بشفاءك في المرة القادمة ، أما الآن ، فلدي شيء لأبلغك إياه.جاء زعيم البلطجية الذين عبثوا مع ليام بالأمس خارج بوابات المدرسة. كان الرجل ضخمًا وأخبر ليام أن يخبرك أن تأتي إلى المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. لقد هدد ليام إلى حد أنه إذا لم يأت فسوف يفعل شيئًا سيئا لليام “.
لم يرد لوكي لأنه وقف ببساطة أمام مجموعة الجانحين. رؤيته يتصرف على هذا النحو جعلت لوك يتنهد.
“إذا هو خائف بشدة ، يا له من خيبة أمل.” في اللحظة التي فكر فيها لوك في هذا شعر فجأة بشيء ثقيل ينزل عليه. كان تنفسه يزداد صعوبة ، حيث كان قلبه ينبض بصوت عالٍ. ثم لاحظ أن مرؤوسيه يبدون وكأنهم يعانون من نفس الشيء الذي يعاني منه. عندما كان لوك يشعر بالارتباك حيال ما كان يحدث ، سمع فجأة صوتًا بنبرة جليدية أدت إلى قشعريرة في عموده الفقري.
كان هذا هو لوك جاردنر ، رئيس مجموعة الجانحين في المدرسة الثانوية. كان لمجموعته أكبر تجمع للجانحين وأكثرهم رعبا ، حتى أن بعض العصابات الشهيرة من المدن المجاورة اعترفت بهم.
هل أنت من هدد أخي؟
“لا تحكم عليه من مظهره ، هذا الرجل خطير.”
كان لوكي ينظر إلى لوك بعيون بلا عاطفة ، مما جعل لوك يبتلع بجفاف لأن الخوف كان يتعدى على كيانه. آخر مرة شعر فيها بشيء مشابه لهذه الرهبة كانت عندما صوب أحد زعماء العصابة مسدسًا نحوه. لا ، كان هذا الشعور أسوأ مما كان عليه الحال في ذلك الوقت.
“أراهن أنه سيفعل ، بناءً على ما قاله بول والآخرون عن الرجل ، يبدو مخلصًا جدًا. والآن بعد أن علم أنني هددت صديقه الصغير ، يجب أن يكون قلقًا. حسنًا ، إذا لم يأت ، فنحن فقط بحاجة ألى العبث مع صديقه حتى يظهر نفسه “.
“مرحبًا أيها الأخ الأكبر لوكي ، سمعت أنك تشعر بتحسن الآن. من الجيد أنك نجوت ، إذا متت في ذلك الوقت ، فإن ليام وخاصة الأخت الكبيرة أليسا قد يحزنان حقا. حسنًا على أي حال ، دعنا نحتفل بشفاءك في المرة القادمة ، أما الآن ، فلدي شيء لأبلغك إياه.جاء زعيم البلطجية الذين عبثوا مع ليام بالأمس خارج بوابات المدرسة. كان الرجل ضخمًا وأخبر ليام أن يخبرك أن تأتي إلى المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. لقد هدد ليام إلى حد أنه إذا لم يأت فسوف يفعل شيئًا سيئا لليام “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
