الهجوم الشامل على دارك أتوم
دقيقة قبل الفوضى.
لم يخف الضباب المشؤوم الإشارة الإليسية ، دعوة للحرب. بعد بضع دقائق نزلت السفن الرائعة لجيش سكايكلود عبر السحب. بدوا مرعبين بقدر ما بدوا رائعين.
وصلت السفن الحربية الإليسية إلى وجهتها وتجمع الجنود جميعًا في منطقة الانطلاق. امتدت جبال بليستربيك في كل الاتجاهات. مساحة قاحلة ومتدحرجة غير مضيافة للحياة. إذا لم يكن لدليلهم ، فلن يعرف أحد أن مدينة دارك أتوم أسفلهم مباشرة.
بدا جسده في حالة من الفوضى من الجروح المتفاقمة. حاول الفحم شق طريقه للخلف مرتين لكنه لم يتمكن من ذلك. نظر نحو شعبه بينما الدموع المريرة تنهمر على وجهه الشبيه بالحجر. مد يده نحوهم وكلن سقطت اليد في التراب.
مسح هامونت العرق المتجمع على وجهه السمين. لا يزال كل شيء وكأنه حلم.
عندما ضربت الصواريخ التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار الدروع الإليسية ، انفجرت بقوة لا تصدق ، وأطلقت كميات هائلة من الدخان الأسود في المنطقة. أُعمى دعم سكايكلود الجوي من الضباب. انطلقت نيران المدافع الرشاشة الثقيلة والمدافع من سفن دارك أتوم أثناء قيامهم بسحب الجانب في هجوم لا ينتهي على الغزاة.
بالعودة إلى ساندبار ، كان القبض على واحد أو اثنين من إرهابيي دارك أتوم إنجازًا نادرًا وجديرًا بالثناء. كم مرة كان يتخيل يومًا مثل هذا؟ يقتحم قلب المتمردين مع أبناء بلده ويمسحهم من على وجه الأرض. نظر إلى وجوه زملائه الجنود من حوله ، ممسكًا بعصبية سلاحه ، منتظرًا بصمت لحظتهم. بدت كثافة الغلاف الجوي ساحقة تقريبًا.
“تحيا سكايكلود!”
دفع أحد الجنود بعصا معدنية طويلة في الأرض. من قمته ضوء أخترق الغيوم.
هبط إيجر بولاريس برشاقة على قدميه ، بعد أن تعرق قليلاً. لقد ارتطم بالأرض بقوة حتى انحنى الحجر الموجود تحته وترك حفرة. جعلت الرياح العاتية من البراكين حواف عباءته ترفرف وهو يرفع سيفه عالياً.
لم يخف الضباب المشؤوم الإشارة الإليسية ، دعوة للحرب. بعد بضع دقائق نزلت السفن الرائعة لجيش سكايكلود عبر السحب. بدوا مرعبين بقدر ما بدوا رائعين.
“مسوخ عديمة الفائدة الآن. اقتلهم.”
كل واحدة عملاً فنياً ، مثل ألف حرفي ماهر حول جبل اليشم إلى تحفة فنية. عندما هبطوا ببطء نحو الأرض ، بدا من السهل تمييز بنائهم. مجموعة من الأبراج تزين كل واحدة. لقد كانوا جوهر التكنولوجيا الإليسية ، ولكل منهم وظيفة مختلفة.
قام بالركض في غابة السيوف ، محطمًا أي شيء حاول إيقافه. لم تكن هجماته مبهرجة ، بل في الواقع خرقاء تقريبًا ، لكنها ذات قوة أتت من الغضب الخالص. ملأ الغضب جسده الذي لا يمكن اختراقه وأندفع إلى الأمام.
اثنان منهم من أبراج المصدر. لقد زودوا السفن بإمدادات لا تنتهي من الطاقة. وآخر البرج الدفاعي الذي حافظ على دروعهم الدفاعي.
if’ رجل أبيض الشعر من فوق رأسه بسيف ذهبي مرفوعًا عالياً. ضرب سيفه بكلتا يديه ، مما تسبب في إطلاق صافرات في الهواء احتجاجًا على اجتياحه خصمه.
آخر واحد برج الهجوم. حتى الآن عندما تقدمت السفينة باتجاههم ، بدا هذا البرج متوهجًا بالطاقة. نبضت هالات الطاقة من قاعدة البرج وترتفع إلى قمته ، حيث تتجمع في نقطة فريدة. من هناك انطلق إلى الخارج في ضوء من القوة الخالصة.
أطلق سرب من المقذوفات النار على السفن الحربية سكايكلود.
لقد كان انفجارًا قويًا بما يكفي لشق الجبال وتشق الأرض. يكفي لتسوية مدينة بأكملها!
توقف أندفاع الفحم المتهور بشكل مفاجئ. لم يكن الفحم يعرف الكثير عن العالم ، لكنه لم يكن أحمق. عرف نوع الهجوم الذي يمثل تهديدًا. عرف ما يمكنه التعامل معه ، وما يمكن أن يدافع عنه ، وما يجب عليه تجنبه. توقف وأستجاب برد فعل شبه غريزي.
أطلقت العديد من السفن النار في وقت واحد. نزل مطر من حراب الضوء المتلألئة.
أغلقت ثمانية سيوف ذهبية على الفحم ، وفي وقت واحد اخترقت ثمانية سيوف ذهبية جسده.
بوم! بوم! بوم! بوم!
توقف أندفاع الفحم المتهور بشكل مفاجئ. لم يكن الفحم يعرف الكثير عن العالم ، لكنه لم يكن أحمق. عرف نوع الهجوم الذي يمثل تهديدًا. عرف ما يمكنه التعامل معه ، وما يمكن أن يدافع عنه ، وما يجب عليه تجنبه. توقف وأستجاب برد فعل شبه غريزي.
اندلعت الانفجارات واهتزت الأرض وظهرت شقوق في جوانب الجبال البركانية!
قائدهم قوة من السماء! هلل الجنود أمام عرضه البطولي!
تحت الأرض ، اهتزت نيوكليس من ضربة أشد قوة من أي ضربة تعرضت لها من قبل.
كل واحدة عملاً فنياً ، مثل ألف حرفي ماهر حول جبل اليشم إلى تحفة فنية. عندما هبطوا ببطء نحو الأرض ، بدا من السهل تمييز بنائهم. مجموعة من الأبراج تزين كل واحدة. لقد كانوا جوهر التكنولوجيا الإليسية ، ولكل منهم وظيفة مختلفة.
تم تفجير سطح الجبل بأكمله إلى صخور صغيرة. تصاعد الدخان نحو السماء على شكل عمود ، بينما تم تفجير قطع من الصخور بحجم السفن الحربية عبر النطاق. تحول النهار إلى ليل حيث غُطيت الشمس. توسعت عيون الفحم عندما شاهد هذا المشهد المروع. لم يستطع تصديق ما يشاهده ، فقد كان متأكدًا من أن المدينة الواقعة تحت الجبل لديها طريقة ما للدفاع عن نفسها ضد هؤلاء الشياطين. لكن القوة التي لديهم بدت لا تقهر. تحطمت آمال الفحم.
قام بالركض في غابة السيوف ، محطمًا أي شيء حاول إيقافه. لم تكن هجماته مبهرجة ، بل في الواقع خرقاء تقريبًا ، لكنها ذات قوة أتت من الغضب الخالص. ملأ الغضب جسده الذي لا يمكن اختراقه وأندفع إلى الأمام.
بينما طمست الأبراج هدفهم ، سقط المزيد من الجنود من السفن للانضمام إلى أولئك الموجودين بالفعل على الأرض. كانت هذه حربًا ضد أكثر خصومهم كرهاً ، لذلك لم يكتف سكايكلود بإرسال بضعة آلاف من الجنود. تم حشد ثلث قوات الحدود بالكامل ، أفضل رجالهم، بما يكفي لسحق دارك أتوم من خلال القوة البشرية الهائلة وحدها. مع إضافة دروعهم وأسلحتهم الإليسية ، أصبحوا جيشًا قادرًا على التدمير الهائل.
اثنان منهم من أبراج المصدر. لقد زودوا السفن بإمدادات لا تنتهي من الطاقة. وآخر البرج الدفاعي الذي حافظ على دروعهم الدفاعي.
“مسوخ عديمة الفائدة الآن. اقتلهم.”
“مسوخ عديمة الفائدة الآن. اقتلهم.”
صدى صوت برونتس البارد من خلال الانفجارات المدوية للأبراج.
نظر إيجر إلى رجاله بنظرة فولاذية. وجه ببطء سلاحه المبارك إلى الأمام “تقدموا! لن نعود إلى ديارنا حتى يتم تسوية المدينة الحقيرة بالأرض! “
غرس اليأس قلب الفحم. كان مسؤولاً عن جلب هؤلاء الغرباء الأشرار إلى هنا. النهاية التي واجهت شعبه من صنعه. تلألأ بريق ألف سيف في كل مكان بينما الجنود يوجهون أسلحتهم استعدادًا للهجوم.
تجمعت قوات سكايكلود جاهزة للهجوم النهائي على مقر دارك أتوم . تم ترتيبهم في تشكيلات قتالية ، كل كتيبة محمية بدرع من الضوء المشع. ساروا إلى الأمام مثل النمل نحو مدخل نيوكليس. في غضون ذلك واصلت السفن الحربية في سماء المنطقة قصفها. بدأ الجيش الإليسي هجومه الشامل.
“لا!” صرخ الفحم. نزلت عليه عشرات السيوف. كان هؤلاء رجالا أقوياء ، النخبة. تم تشويه جسد المتحول الصخري من ضرباتهم القوية ، لكنهم قطعوا أيضًا الكثير من الأسلاك التي تربطه. صرخ الفحم وكافح ، داعياً إلى قوة داخلية لم يكن يعرف أنه يمتلكها. تحررت ذراعيه من خلال الأوتار التي ربطته ، وعلى الفور تحطمت السيوف التي هاجمته أو ألقيت بعيدًا.
وصلت السفن الحربية الإليسية إلى وجهتها وتجمع الجنود جميعًا في منطقة الانطلاق. امتدت جبال بليستربيك في كل الاتجاهات. مساحة قاحلة ومتدحرجة غير مضيافة للحياة. إذا لم يكن لدليلهم ، فلن يعرف أحد أن مدينة دارك أتوم أسفلهم مباشرة.
أصاب بلكمة على صدر أحد الجنود الأقرب إليه.
لكن هذا مجرد وهم.
تصدع المعدن القوي مثل الخزف. كانت القوة أشبه بانفجار يمزق الداخل وتناثرت أجزاء من الدم واللحم من الفجوات. كل ما كان بداخل الإنسان تم فقعه مثل الطماطم الناضجة.
بوم! بوم! بوم! بوم!
ركض الفحم نحو أفراد قبيلته المذبوحين. ركض عبر الجنود الذين في طريقه وقفز فوقهم ، بدا مثل مفرمة لحم هاربة.
نظر إيجر إلى رجاله بنظرة فولاذية. وجه ببطء سلاحه المبارك إلى الأمام “تقدموا! لن نعود إلى ديارنا حتى يتم تسوية المدينة الحقيرة بالأرض! “
قام بالركض في غابة السيوف ، محطمًا أي شيء حاول إيقافه. لم تكن هجماته مبهرجة ، بل في الواقع خرقاء تقريبًا ، لكنها ذات قوة أتت من الغضب الخالص. ملأ الغضب جسده الذي لا يمكن اختراقه وأندفع إلى الأمام.
لم يتبادلا الضربات حقًا ، لكن الفحم عرف بالفعل أنه قد تفوق عليه. الموت هو النتيجة الوحيدة لمحاولة قتاله! لقد كان أقوى شخص قابله الفحم على الإطلاق!
صُدم دريك عن المشهد “لقد أصيب بالجنون مرة أخرى!”
وصلت السفن الحربية الإليسية إلى وجهتها وتجمع الجنود جميعًا في منطقة الانطلاق. امتدت جبال بليستربيك في كل الاتجاهات. مساحة قاحلة ومتدحرجة غير مضيافة للحياة. إذا لم يكن لدليلهم ، فلن يعرف أحد أن مدينة دارك أتوم أسفلهم مباشرة.
انتقل لاعتراض المتحول بنفسه. اشتبك الاثنان عدة مرات في غضون بضع ثوان. تمكن دريك من ترك الفحم مصابًا ببضعة جروح ، وقد أطاح به الفحم أكثر من مرة. اندهش الملازم الإليسي من كيف أن مجرد بربري يمكن أن ينمو بهذه القوة. يمكن للوحش أن يقف ساكنًا والرجال سيتعبون حتى الموت وهم يحاولون اختراق جلده.
انتقل لاعتراض المتحول بنفسه. اشتبك الاثنان عدة مرات في غضون بضع ثوان. تمكن دريك من ترك الفحم مصابًا ببضعة جروح ، وقد أطاح به الفحم أكثر من مرة. اندهش الملازم الإليسي من كيف أن مجرد بربري يمكن أن ينمو بهذه القوة. يمكن للوحش أن يقف ساكنًا والرجال سيتعبون حتى الموت وهم يحاولون اختراق جلده.
صدى صوت برونتس البارد المزيد من الأوامر “الجميع ، هاجموا! تغلبوا عليه! “
ترجمة : Sadegyptian
إذا لم يكن العشرة كافيين ، فسيحضرون مائة. إذا لم يستطع مائة إيقاف المتحول ، فسيأتي مائتان! بغض النظر عن مدى قوته ، لا يمكن لأي وحش أن يتصدى للجيش الإليسي بأكمله. سوف يتتعب في النهاية ، كانت فقط مسألة عدد الذين سيموتون معه.
ظهرت تشققات في جسده.
if’ رجل أبيض الشعر من فوق رأسه بسيف ذهبي مرفوعًا عالياً. ضرب سيفه بكلتا يديه ، مما تسبب في إطلاق صافرات في الهواء احتجاجًا على اجتياحه خصمه.
كل واحدة عملاً فنياً ، مثل ألف حرفي ماهر حول جبل اليشم إلى تحفة فنية. عندما هبطوا ببطء نحو الأرض ، بدا من السهل تمييز بنائهم. مجموعة من الأبراج تزين كل واحدة. لقد كانوا جوهر التكنولوجيا الإليسية ، ولكل منهم وظيفة مختلفة.
لكن هذا مجرد وهم.
فقاعة!
لم يكن الرجل العجوز يأرجح بالسيف ، ولكن السيف يجر الرجل معه. ما كان سلاحًا ميتًا أصبح شيئًا حيًا في قبضة هذا المحارب العجوز. مثل تنين معدني بأسنانه مكشوفة ، ضرب السيف هدفه بينما تشبث حامله بإحكام للحفاظ على السيطرة.
هبط إيجر بولاريس برشاقة على قدميه ، بعد أن تعرق قليلاً. لقد ارتطم بالأرض بقوة حتى انحنى الحجر الموجود تحته وترك حفرة. جعلت الرياح العاتية من البراكين حواف عباءته ترفرف وهو يرفع سيفه عالياً.
هجوم مثل هذا بسلاح يبدو أنه يمتلك عقلًا خاصًا به … لقد كان بالتأكيد قدرة عسكرية على مستوى الماجستير.
انتقل لاعتراض المتحول بنفسه. اشتبك الاثنان عدة مرات في غضون بضع ثوان. تمكن دريك من ترك الفحم مصابًا ببضعة جروح ، وقد أطاح به الفحم أكثر من مرة. اندهش الملازم الإليسي من كيف أن مجرد بربري يمكن أن ينمو بهذه القوة. يمكن للوحش أن يقف ساكنًا والرجال سيتعبون حتى الموت وهم يحاولون اختراق جلده.
توقف أندفاع الفحم المتهور بشكل مفاجئ. لم يكن الفحم يعرف الكثير عن العالم ، لكنه لم يكن أحمق. عرف نوع الهجوم الذي يمثل تهديدًا. عرف ما يمكنه التعامل معه ، وما يمكن أن يدافع عنه ، وما يجب عليه تجنبه. توقف وأستجاب برد فعل شبه غريزي.
على الرغم من أن سلاحه لم يكن بقايا ، إلا أنه سيف صنعه الهيكل خصيصًا ومُشبع بالطاقة المقدسة. لقد تم تصميمه خصيصًا له ومُشبع بقوة هائلة زادت من قدرته على القتل. لم يكن هناك أكثر من خمسين سلاحًا من هذا النوع في سكايكلود بالكامل. لم يكن من بقايا ، لكنه قريب.
في اللحظة التي توقف فيها رد المحارب العجوز.
ظهرت تشققات في جسده.
لقد أخطأ الحافة لكنه قام بتدويره وضرب حافة سيفه بصدر الفحم. ظاهريًا بدا الأمر وكأنه صفعة صغيرة ، لكن القوة الموجودة فيه أطاحت بالعملاق على الأرض وأرسلته إلى الوراء. ترك خندق في أعقابه.
السهام المطلقة من هذه المقذوفات مفخخة بصواريخ شديدة الانفجار وأسلحة كيماوية!
إيجر بولاريس قائد حرس الحدود! لم يصادف الفحم مطلقًا مثل هذا المحارب المخيف. هذا الاتصال القصير ترك المتحول يعاني من أسوأ إصابات داخلية عانى منها على الإطلاق.
رأس الحربة ، إحدى الحركات الأساسية في تكتيكات القتال. فقط ، عندما أستخدمها سيد مثل الجنرال ، أصبح الأمر أكثر خطورة.
لا يسع الفحم إلا أن يشعر بالضياع والدهشة. لم يسبب له أي مخلوق – ولا حتى ماجميسا – نفس القدر من الألم مثل هذا الإنسان. كان يشبه الطفل تقريبًا مقارنة بحجم الفحم ، وشعره الأبيض علامة على تقدمه في السن ، ومع ذلك فقد أسقط الفحم بسهولة.
لا يسع الفحم إلا أن يشعر بالضياع والدهشة. لم يسبب له أي مخلوق – ولا حتى ماجميسا – نفس القدر من الألم مثل هذا الإنسان. كان يشبه الطفل تقريبًا مقارنة بحجم الفحم ، وشعره الأبيض علامة على تقدمه في السن ، ومع ذلك فقد أسقط الفحم بسهولة.
أمتلأ عقله بإحساس رهيب بالخطر. هذا الأجنبي ذو الشعر الأبيض عدو أفظع بكثير من ماجميسا.
تم تفجير سطح الجبل بأكمله إلى صخور صغيرة. تصاعد الدخان نحو السماء على شكل عمود ، بينما تم تفجير قطع من الصخور بحجم السفن الحربية عبر النطاق. تحول النهار إلى ليل حيث غُطيت الشمس. توسعت عيون الفحم عندما شاهد هذا المشهد المروع. لم يستطع تصديق ما يشاهده ، فقد كان متأكدًا من أن المدينة الواقعة تحت الجبل لديها طريقة ما للدفاع عن نفسها ضد هؤلاء الشياطين. لكن القوة التي لديهم بدت لا تقهر. تحطمت آمال الفحم.
لم يتبادلا الضربات حقًا ، لكن الفحم عرف بالفعل أنه قد تفوق عليه. الموت هو النتيجة الوحيدة لمحاولة قتاله! لقد كان أقوى شخص قابله الفحم على الإطلاق!
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يقل إيجر شيئًا. رفع سيفه عالياً وبدأ النقش المحفور عليه يتوهج.
في اللحظة التي توقف فيها رد المحارب العجوز.
لم يكن سلاحه بقايا. كانت الآثار هي أداة صائدي الشياطين ، ولم يكن لإيجر القوة لإستخدامها. لقد كان مجرد ميتا ذو سرعة وقوة عالية للغاية ، وهو جسم خارق قام بتمكينه من خلال تقنيات الفنون القتالية.
توقف أندفاع الفحم المتهور بشكل مفاجئ. لم يكن الفحم يعرف الكثير عن العالم ، لكنه لم يكن أحمق. عرف نوع الهجوم الذي يمثل تهديدًا. عرف ما يمكنه التعامل معه ، وما يمكن أن يدافع عنه ، وما يجب عليه تجنبه. توقف وأستجاب برد فعل شبه غريزي.
على الرغم من أن سلاحه لم يكن بقايا ، إلا أنه سيف صنعه الهيكل خصيصًا ومُشبع بالطاقة المقدسة. لقد تم تصميمه خصيصًا له ومُشبع بقوة هائلة زادت من قدرته على القتل. لم يكن هناك أكثر من خمسين سلاحًا من هذا النوع في سكايكلود بالكامل. لم يكن من بقايا ، لكنه قريب.
“تحيا سكايكلود!”
حرك إيجر ذراعيه مرة أخرى. تم إطلاق عاصفة من القوة من حيث مر السيف ، وتحطمت الأرض بينما وجه السيف تجاه الفحم.
بينما طمست الأبراج هدفهم ، سقط المزيد من الجنود من السفن للانضمام إلى أولئك الموجودين بالفعل على الأرض. كانت هذه حربًا ضد أكثر خصومهم كرهاً ، لذلك لم يكتف سكايكلود بإرسال بضعة آلاف من الجنود. تم حشد ثلث قوات الحدود بالكامل ، أفضل رجالهم، بما يكفي لسحق دارك أتوم من خلال القوة البشرية الهائلة وحدها. مع إضافة دروعهم وأسلحتهم الإليسية ، أصبحوا جيشًا قادرًا على التدمير الهائل.
لقد كانت ظاهرة فيزيائية ، هجوم نادر بعيد المدى من غير صائد الشياطين. على الرغم من فعاليته في نطاق عشرة أمتار فقط ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص في جميع الأراضي الإليسية يتمتعون بالمهارة اللازمة لفعل ذلك.
“تحيا سكايكلود!”
أمتلأ الهجوم بالقوة بما يكفي لتقسيم الفحم إلى نصفين. حث الخوف جسده على الابتعاد عن الطريق.
عندما ضربت الصواريخ التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار الدروع الإليسية ، انفجرت بقوة لا تصدق ، وأطلقت كميات هائلة من الدخان الأسود في المنطقة. أُعمى دعم سكايكلود الجوي من الضباب. انطلقت نيران المدافع الرشاشة الثقيلة والمدافع من سفن دارك أتوم أثناء قيامهم بسحب الجانب في هجوم لا ينتهي على الغزاة.
لكن إنجاز إيجر المذهل مجرد حيلة. تمكن الفحم من التهرب ، ولكن على الفور انتابه إحساس أكثر خطورة. أندفع الغريب ذو الشعر الأبيض نحوه ، مغطى بالنور الساطع. لا يستطيع الإنسان العادي إطلاق النار من مسامه بالطبع. هذا الحريق رد فعل من سرعته. أندفع نحو الفحم بسرعة كبيرة لدرجة أن الاحتكاك تسبب في اشتعال الهواء من حوله. تقدم بسرعة ضعف سرعة الصوت نحو المتحول بزخم جيش كامل.
تصدع المعدن القوي مثل الخزف. كانت القوة أشبه بانفجار يمزق الداخل وتناثرت أجزاء من الدم واللحم من الفجوات. كل ما كان بداخل الإنسان تم فقعه مثل الطماطم الناضجة.
رأس الحربة ، إحدى الحركات الأساسية في تكتيكات القتال. فقط ، عندما أستخدمها سيد مثل الجنرال ، أصبح الأمر أكثر خطورة.
“تحيا سكايكلود!”
ضرب الفحم بكامل طاقته وطار في الهواء. بثق الدم من فمه خلفه.
لم يقل إيجر شيئًا. رفع سيفه عالياً وبدأ النقش المحفور عليه يتوهج.
لكن الرجل العجوز لم ينته.
تحت الأرض ، اهتزت نيوكليس من ضربة أشد قوة من أي ضربة تعرضت لها من قبل.
قفز إيجر في الهواء. توهج الضوء على سيفه ، تاركًا أثرًا مثل تنين سماوي! عندما تقدم نحو جسد الفحم المتساقط ، انقسم السيف من واحد إلى اثنين ، من اثنين إلى أربعة. بحلول الوقت الذي تقاطعوا فيه أصبحت هناك ثمانية سيوف مشتعلة في السماء ، يحملها ثماني نسخ من الجنرال.
بوم! بوم! بوم! بوم!
ومض ضوء شديد في عيون دريك وهو يشاهد من الأسفل ” مهارة هجوم النسخ لعائلة بولاريس !”
دقيقة قبل الفوضى.
النسخ لم تكن مستنسخات حقًا. تم تنفيذ هذه التقنية بسرعة كبيرة بحيث ظهرت عدة نسخ للخصم دفعة واحدة. واحدة من أعظم مهارات عائلة بولاريس. الشخص الآخر الوحيد القادر على أدائها هو الجنرال سكاي نفسه ، باستثناء إيجر.
بينما طمست الأبراج هدفهم ، سقط المزيد من الجنود من السفن للانضمام إلى أولئك الموجودين بالفعل على الأرض. كانت هذه حربًا ضد أكثر خصومهم كرهاً ، لذلك لم يكتف سكايكلود بإرسال بضعة آلاف من الجنود. تم حشد ثلث قوات الحدود بالكامل ، أفضل رجالهم، بما يكفي لسحق دارك أتوم من خلال القوة البشرية الهائلة وحدها. مع إضافة دروعهم وأسلحتهم الإليسية ، أصبحوا جيشًا قادرًا على التدمير الهائل.
أغلقت ثمانية سيوف ذهبية على الفحم ، وفي وقت واحد اخترقت ثمانية سيوف ذهبية جسده.
في اللحظة التي توقف فيها رد المحارب العجوز.
ظهرت تشققات في جسده.
صُدم دريك عن المشهد “لقد أصيب بالجنون مرة أخرى!”
ضربت السيوف من ثمانية اتجاهات مختلفة. من المستحيل معرفة أيهما جاء أولاً ، لكن من الواضح أن خطوط الضوء الذهبي مرت عبر الفحم.
دقيقة قبل الفوضى.
فقاعة!
ركض الفحم نحو أفراد قبيلته المذبوحين. ركض عبر الجنود الذين في طريقه وقفز فوقهم ، بدا مثل مفرمة لحم هاربة.
اهتزت الأرض عندما سقط الفحم على الأرض.
وصلت السفن الحربية الإليسية إلى وجهتها وتجمع الجنود جميعًا في منطقة الانطلاق. امتدت جبال بليستربيك في كل الاتجاهات. مساحة قاحلة ومتدحرجة غير مضيافة للحياة. إذا لم يكن لدليلهم ، فلن يعرف أحد أن مدينة دارك أتوم أسفلهم مباشرة.
بدا جسده في حالة من الفوضى من الجروح المتفاقمة. حاول الفحم شق طريقه للخلف مرتين لكنه لم يتمكن من ذلك. نظر نحو شعبه بينما الدموع المريرة تنهمر على وجهه الشبيه بالحجر. مد يده نحوهم وكلن سقطت اليد في التراب.
إذا لم يكن العشرة كافيين ، فسيحضرون مائة. إذا لم يستطع مائة إيقاف المتحول ، فسيأتي مائتان! بغض النظر عن مدى قوته ، لا يمكن لأي وحش أن يتصدى للجيش الإليسي بأكمله. سوف يتتعب في النهاية ، كانت فقط مسألة عدد الذين سيموتون معه.
هبط إيجر بولاريس برشاقة على قدميه ، بعد أن تعرق قليلاً. لقد ارتطم بالأرض بقوة حتى انحنى الحجر الموجود تحته وترك حفرة. جعلت الرياح العاتية من البراكين حواف عباءته ترفرف وهو يرفع سيفه عالياً.
لكن الرجل العجوز لم ينته.
“تحيا سكايكلود!”
“مسوخ عديمة الفائدة الآن. اقتلهم.”
“تحيا سكايكلود!”
انتقل لاعتراض المتحول بنفسه. اشتبك الاثنان عدة مرات في غضون بضع ثوان. تمكن دريك من ترك الفحم مصابًا ببضعة جروح ، وقد أطاح به الفحم أكثر من مرة. اندهش الملازم الإليسي من كيف أن مجرد بربري يمكن أن ينمو بهذه القوة. يمكن للوحش أن يقف ساكنًا والرجال سيتعبون حتى الموت وهم يحاولون اختراق جلده.
“تحيا سكايكلود!”
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قائدهم قوة من السماء! هلل الجنود أمام عرضه البطولي!
صدى صوت برونتس البارد من خلال الانفجارات المدوية للأبراج.
نظر إيجر إلى رجاله بنظرة فولاذية. وجه ببطء سلاحه المبارك إلى الأمام “تقدموا! لن نعود إلى ديارنا حتى يتم تسوية المدينة الحقيرة بالأرض! “
هبط إيجر بولاريس برشاقة على قدميه ، بعد أن تعرق قليلاً. لقد ارتطم بالأرض بقوة حتى انحنى الحجر الموجود تحته وترك حفرة. جعلت الرياح العاتية من البراكين حواف عباءته ترفرف وهو يرفع سيفه عالياً.
تجمعت قوات سكايكلود جاهزة للهجوم النهائي على مقر دارك أتوم . تم ترتيبهم في تشكيلات قتالية ، كل كتيبة محمية بدرع من الضوء المشع. ساروا إلى الأمام مثل النمل نحو مدخل نيوكليس. في غضون ذلك واصلت السفن الحربية في سماء المنطقة قصفها. بدأ الجيش الإليسي هجومه الشامل.
وصلت السفن الحربية الإليسية إلى وجهتها وتجمع الجنود جميعًا في منطقة الانطلاق. امتدت جبال بليستربيك في كل الاتجاهات. مساحة قاحلة ومتدحرجة غير مضيافة للحياة. إذا لم يكن لدليلهم ، فلن يعرف أحد أن مدينة دارك أتوم أسفلهم مباشرة.
إذا استمرت دارك أتوم في الصمت ، فسيحدد مصيرها.
اهتزت الأرض عندما سقط الفحم على الأرض.
ثم من الفتحات البركانية المحيطة ارتفعت المناطيد القاحلة ، واحدة تلو الأخرى.
بينما طمست الأبراج هدفهم ، سقط المزيد من الجنود من السفن للانضمام إلى أولئك الموجودين بالفعل على الأرض. كانت هذه حربًا ضد أكثر خصومهم كرهاً ، لذلك لم يكتف سكايكلود بإرسال بضعة آلاف من الجنود. تم حشد ثلث قوات الحدود بالكامل ، أفضل رجالهم، بما يكفي لسحق دارك أتوم من خلال القوة البشرية الهائلة وحدها. مع إضافة دروعهم وأسلحتهم الإليسية ، أصبحوا جيشًا قادرًا على التدمير الهائل.
هناك أكثر مما كان متوقعًا ، العشرات منهم ، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك مفاجأة لمجموعة مثل دارك أتوم . كل القوة تحت تصرفهم هنا ، وشاركوا في هذا الصراع الملحمي. ستحدد نتيجة هذه الحرب ما إذا ستستمر المنظمة المتمردة حتى الغد أم لا. الآن لم يكن الوقت المناسب لكبح أي شيء. ظهرت المناطيد القاحلة من المناطق المحيطة لتطويق القوات الإليسية.
لا يسع الفحم إلا أن يشعر بالضياع والدهشة. لم يسبب له أي مخلوق – ولا حتى ماجميسا – نفس القدر من الألم مثل هذا الإنسان. كان يشبه الطفل تقريبًا مقارنة بحجم الفحم ، وشعره الأبيض علامة على تقدمه في السن ، ومع ذلك فقد أسقط الفحم بسهولة.
صاح ضابط دارك أتوم بأمره “هجوم!”
صُدم دريك عن المشهد “لقد أصيب بالجنون مرة أخرى!”
أطلق سرب من المقذوفات النار على السفن الحربية سكايكلود.
مسح هامونت العرق المتجمع على وجهه السمين. لا يزال كل شيء وكأنه حلم.
في العادة لن يكون لدى الإليسيين ما يخشونه من أسلحة بدائية كهذه ، لكن هذه الأشياء مختلفة. تم تصنيعها بالكامل من سبيكة عالية الجودة ، وبدلاً من الأطراف المعدنية التقليدية، تم تزويدها بحمولة أسطوانية مغطاة بشبكة معقدة من الأسلاك المشتعلة.
أمتلأ الهجوم بالقوة بما يكفي لتقسيم الفحم إلى نصفين. حث الخوف جسده على الابتعاد عن الطريق.
صواريخ!
لا يسع الفحم إلا أن يشعر بالضياع والدهشة. لم يسبب له أي مخلوق – ولا حتى ماجميسا – نفس القدر من الألم مثل هذا الإنسان. كان يشبه الطفل تقريبًا مقارنة بحجم الفحم ، وشعره الأبيض علامة على تقدمه في السن ، ومع ذلك فقد أسقط الفحم بسهولة.
السهام المطلقة من هذه المقذوفات مفخخة بصواريخ شديدة الانفجار وأسلحة كيماوية!
“تحيا سكايكلود!”
عندما ضربت الصواريخ التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار الدروع الإليسية ، انفجرت بقوة لا تصدق ، وأطلقت كميات هائلة من الدخان الأسود في المنطقة. أُعمى دعم سكايكلود الجوي من الضباب. انطلقت نيران المدافع الرشاشة الثقيلة والمدافع من سفن دارك أتوم أثناء قيامهم بسحب الجانب في هجوم لا ينتهي على الغزاة.
نظر إيجر إلى المشهد بعيون حادة ، لكن لم يكن هناك خوف أو عدم يقين “إلى الأمام!”
ورنّت ترانيم مدح لآلهتهم من قمم الجبال بينما سار الجنود وتقدموا من خلال سحب الدخان السام وو ابل الرصاص ، لن يتم ثنيهم عن مهمتهم الصالحة للقضاء على دارك أتوم هنا أو الأبد.
ورنّت ترانيم مدح لآلهتهم من قمم الجبال بينما سار الجنود وتقدموا من خلال سحب الدخان السام وو ابل الرصاص ، لن يتم ثنيهم عن مهمتهم الصالحة للقضاء على دارك أتوم هنا أو الأبد.
توقف أندفاع الفحم المتهور بشكل مفاجئ. لم يكن الفحم يعرف الكثير عن العالم ، لكنه لم يكن أحمق. عرف نوع الهجوم الذي يمثل تهديدًا. عرف ما يمكنه التعامل معه ، وما يمكن أن يدافع عنه ، وما يجب عليه تجنبه. توقف وأستجاب برد فعل شبه غريزي.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قائدهم قوة من السماء! هلل الجنود أمام عرضه البطولي!
ترجمة : Sadegyptian
هجوم مثل هذا بسلاح يبدو أنه يمتلك عقلًا خاصًا به … لقد كان بالتأكيد قدرة عسكرية على مستوى الماجستير.
اهتزت الأرض عندما سقط الفحم على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
