نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1171

مفهوم

مفهوم

 

الفصل السادس –  مفهوم

 


 

“هذا الطفل سريع جدًا، كما أن فنون السيف خاصته شبحية جدًا.  على الرغم من أنه في وضع غير مؤات، إلا أنه على الأقل قادر على خوض معركة جيدة”

فصل مدعوم من طرف الأخت acedia


 

 

كان جي نينج قد طار بالفعل من الشق الطويل وهبط بجانبه.  وبطبيعة الحال، لم يصب بأذى تماما.  بعد أن أمضى مئات الملايين من السنين داخل السيث العالم داخل جدار فيل الجحيم الحجري، قام منذ فترة طويلة بتدريب جسده لجعله مشابهًا للأسلحة الأبدية عالية الجودة.  علاوة على ذلك، كان لديه أيضًا درع المهيمن!  حتى لو لم يستخدم فنون السيف لصدها، فسيظل قادرًا على تلقي هذه الضربة.  عندما تفكر في مدى قوة فنون السيف الدفاعية … السبب الوحيد الذي جعله يطير هو أن تنين البحر قد ضرب بجسده مثل السوط، مما ولد زخمًا هائلاً لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يطير للخلف.

 

 

 

 

 

“يا لها من قوة”  رفع نينج رأسه ليحدق بجدية في تنين البحر الأزرق العميق في السماء.

 

 

 

 

“هاها، أنا سعيد لأنك لم تمت.  كنت أخشى أن أضربك حتى الموت بضربة واحدة.  سيكون ذلك مملًا”  أطل تنين البحر الملتف في الهواء لأسفل على نينج، وكان صوته يرتعش.

“هاها، أنا سعيد لأنك لم تمت.  كنت أخشى أن أضربك حتى الموت بضربة واحدة.  سيكون ذلك مملًا”  أطل تنين البحر الملتف في الهواء لأسفل على نينج، وكان صوته يرتعش.

 

 

 

 

للأسف، سرعان ما عالج المخلوق نفسه وأوقف نفسه في السماء.  كان جسده يتلألأ بشكل جميل من قبل، لكنه الآن غُطي بعدد لا يحصى من الشقوق والندوب القبيحة التي غطت جسمه بالكامل.  ومع ذلك، انتشرت هالة كثيفة من الطاقة الباردة بسرعة لتغطي جسدها، مما تسبب في شفاء التشققات والندبات بسرعة.  في وقت أقل مما هو مطلوب لأخذ نفس واحد، تم التئام الجروح القبيحة العديدة تمامًا.

“داركنورث، هل يمكنك التغلب عليه؟”  سأل ناين داست ذهنيا.

 

 

 

 

 

ألقى نينج نظرة جليلة على وجهه.  “سيكون الأمر صعبًا بعض الشيء.  لا يكون الأمر سيئًا للغاية عندما يظل ساكنًا، ولكن عندما يبدأ في تحريك جسده بالكامل يضرب مثل سوط طويل مرن.  تحركاته غير متوقعة للغاية، ولم أتمكن من المراوغة في الوقت المناسب.  لهذا السبب أرسلت طائرًا”  لقد وصل إلى المرحلة الرابعة من موقف بدون ظل خاصته منذ فترة طويلة، وكانت تحركاته غير متوقعة للغاية … لكنه أُرسل محلقا من قبل تنين البحر.  أدرك نينج أن هذا يعني أن حركات تنين البحر كانت في كل مرة شبحية وغير متوقعة مثل حركاته!

 

 

كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة.  هاجم إلى الأمام مرارًا وتكرارًا، مستخدمًا القوة الغامرة والواسعة للاشتباك مباشرة ضد تنين البحر الأزرق العميق.  بدأ تنين البحر متحمسًا جدًا لهذه المعركة، لكنه سرعان ما تنهد وشعر بالملل.  لم يرغب في القتال وجهاً لوجه ضد نينج، ولكن لم يكن لديه أي طريقة لتجنب نينج المباشر والسيطرة على داو السيف أوميغا – محطم السماء.  كان نينج أقل رشاقة بكثير مما كان عليه هو، بعد كل شيء.

 

 

“نمو!”  زأر نينج بصوت عالٍ.  ووش!  بدأ جسد نينج السماوي في النمو بشكل كبير في الحجم، حيث أصبح شاهقًا ليصبح عملاقًا ضخمًا بحجم الجبل بثلاثة رؤوس وستة أذرع.  تحولت سيوف نورث بوو الستة في يديه لتصبح ضخمة تمامًا أيضًا.

 

 

 

 

“مرة أخرى!”  صرخ نينج.  هذه المرة، كان سلوكه مختلفًا تمامًا.  لقد أبعد سيوف نورث بوو الخمسة الأخرى، تاركًا سيفًا واحدًا فقط.  أمسكت أياديه الستة بإحكام السيف الوحيد المتبقي.

“أوه، لقد كبر؟”  راقب تنين البحر بفضول.

 

 

 

 

الفصل السادس –  مفهوم

“نحن قريبان جدًا من بعضنا البعض في حجمي طبيعي؛  ليس لدي ما يكفي من الوقت للمراوغة”  ازدهر صوت نينج  “خياري الوحيد هو أن أنمو بشكل أكبر وأبقى على مسافة جيدة منك؛  بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على تجنب بعض الهجمات”

“أريد أن أرى إلى متى ستستمر قوتك السماوية وطاقتك الخالدة!”  بدأ تنين البحر الأزرق العميق يغضب، وصدم مباشرة ضد نينج مرارًا وتكرارًا.

 

“إيه؟”  كان تنين البحر المحلق جواً مذهولاً قليلاً عند رؤية هذا، ثم أصبح متحمسًا  “يبدو أن هالته أصبحت متوحشة للغاية!  لكن علي أن أختبر ذلك بنفسي لأرى مدى قوته.  آمل ألا يخيب أمالي”  أطلق تنين البحر هديرًا متحمسًا، ثم انقض لأسفل واتجه مباشرة نحو نينج.  لم يتحرك للمراوغة، ولم يشعر بالحاجة إلى ذلك.

 

بووم!  بووم!  لحسن الحظ، كان لدى نينج ثلاثة رؤوس وستة أذرع، مما سمح له بالكاد بصد هذه الضربة الوحشية.  ومع ذلك، فتح تنين البحر فجأة فمه الوحشي الضخم ثم عض باتجاه نينج!  تراجع نينج بسرعة إلى الوراء لتجنب هذه العضة المرعبة.  بووم!  انطلق تنين البحر برأسه نحو نينج، وألقى ضربة رأس ضد نينج الهارب مرسلا إياه إلى الوراء أكثر.  لقد توقف فقط بعد التحليق لمسافة كبيرة، وعند هذه النقطة عاد نينج إلى ساحة المعركة.

كلما ابتعدوا عن بعضهم البعض، زادت مساحة نينج للمناورة.

“مثير للاهتمام، مثير للاهتمام”

 

بووم!  بووم!  لحسن الحظ، كان لدى نينج ثلاثة رؤوس وستة أذرع، مما سمح له بالكاد بصد هذه الضربة الوحشية.  ومع ذلك، فتح تنين البحر فجأة فمه الوحشي الضخم ثم عض باتجاه نينج!  تراجع نينج بسرعة إلى الوراء لتجنب هذه العضة المرعبة.  بووم!  انطلق تنين البحر برأسه نحو نينج، وألقى ضربة رأس ضد نينج الهارب مرسلا إياه إلى الوراء أكثر.  لقد توقف فقط بعد التحليق لمسافة كبيرة، وعند هذه النقطة عاد نينج إلى ساحة المعركة.

 

 

“كما تعلم، أيها الشاب، أنا أكثر ثقة في خفة حركتي وفي عدم القدرة على التنبؤ.  تعال، دعنا نلعب مرة أخرى”  اتجه تنين البحر فجأة للأسفل.  ووش!  ضرب جسده المتعرج مثل السوط، تاركًا وراءه قوسًا في السماء بينما يتجه مباشرة نحو نينج.

 

 

“يبدو الأمر غريبًا إلى حد ما”

 

 

تحرك نينج بسرعة للخلف أثناء استخدام أحد سيوفه المشكلة من الضباب لتنفيذ ضربة شبحية.  كلانك!  اشتبك ضوء السيف مع مخالب تنين البحر.

“يا لها من قوة”  رفع نينج رأسه ليحدق بجدية في تنين البحر الأزرق العميق في السماء.

 

 

 

 

 ووش!  تقدم ذيل تنين البحر في اتجاه نينج بسرعة غامضة!  بدا الفضاء نفسه وكأنه تمزق بسبب هذه الضربة، والتي كانت سريعة لدرجة جعل نينج عاجزًا عن الكلام.

 

 

 

 

 

ووش!  ووش!  ووش!  تراجع نينج على عجل أثناء تنفيذه داو السيف أوميغا – القلب المنفرد.  لحسن الحظ، كان هو نفسه أيضًا سريع الحركة بشكل لا يمكن التنبؤ به، كما أنه كان يتحرك أسرع من سرعة الضوء بأكثر من مائة مرة.

 

 

“نمو!”  زأر نينج بصوت عالٍ.  ووش!  بدأ جسد نينج السماوي في النمو بشكل كبير في الحجم، حيث أصبح شاهقًا ليصبح عملاقًا ضخمًا بحجم الجبل بثلاثة رؤوس وستة أذرع.  تحولت سيوف نورث بوو الستة في يديه لتصبح ضخمة تمامًا أيضًا.

 

أطلق تنين البحر هديرًا عظيمًا بينما التف حول نفسه.  انجرف الذيل للخارج بينما كان الجزء العلوي من جسمه يتجه لأسفل، مرسلاً المخالب الوحشية الشرسة خاصته مباشرة نحو نينج.

أطلق تنين البحر هديرًا عظيمًا بينما التف حول نفسه.  انجرف الذيل للخارج بينما كان الجزء العلوي من جسمه يتجه لأسفل، مرسلاً المخالب الوحشية الشرسة خاصته مباشرة نحو نينج.

 

 

كان ما يقرب من مائتي من الوحوش الذين كانوا يشاهدون في البحرين الشاسعين مهتمين جدًا بهذه المعركة، وتجاذبوا أطراف الحديث أثناء المشاهدة.

 

 

بووم!  بووم!  لحسن الحظ، كان لدى نينج ثلاثة رؤوس وستة أذرع، مما سمح له بالكاد بصد هذه الضربة الوحشية.  ومع ذلك، فتح تنين البحر فجأة فمه الوحشي الضخم ثم عض باتجاه نينج!  تراجع نينج بسرعة إلى الوراء لتجنب هذه العضة المرعبة.  بووم!  انطلق تنين البحر برأسه نحو نينج، وألقى ضربة رأس ضد نينج الهارب مرسلا إياه إلى الوراء أكثر.  لقد توقف فقط بعد التحليق لمسافة كبيرة، وعند هذه النقطة عاد نينج إلى ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

“سريع جدًا وسلس للغاية”  بدأ نينج ينزعج.  كان جسم تنين البحر مغطى بطبقات سميكة للغاية من الجليد المتجمد، مما يعني أنه لم تكن هناك نقاط ضعف لاستغلالها على الإطلاق.  يمكن استخدام كل جزء من جسده كسلاح!  كان أيضًا سريعا وسلسا بشكل لا يصدق، وقادرا على إطلاق هجمات مركبة متتالية دون توقف.

 

 

للأسف، سرعان ما عالج المخلوق نفسه وأوقف نفسه في السماء.  كان جسده يتلألأ بشكل جميل من قبل، لكنه الآن غُطي بعدد لا يحصى من الشقوق والندوب القبيحة التي غطت جسمه بالكامل.  ومع ذلك، انتشرت هالة كثيفة من الطاقة الباردة بسرعة لتغطي جسدها، مما تسبب في شفاء التشققات والندبات بسرعة.  في وقت أقل مما هو مطلوب لأخذ نفس واحد، تم التئام الجروح القبيحة العديدة تمامًا.

 

 

“لقد اعتمدت دائمًا على سرعتي وهجماتي غير المتوقعة لتحقيق النصر، لكن هذا التنين البحري تصادف أنه متفوق علي في هذه المجالات” عبس نينج.  “يبدو أن خياري الوحيد هو الاختراق باستخدام القوة الغاشمة.  أفترض أنني سأجربها”

 

 

“نمو!”  زأر نينج بصوت عالٍ.  ووش!  بدأ جسد نينج السماوي في النمو بشكل كبير في الحجم، حيث أصبح شاهقًا ليصبح عملاقًا ضخمًا بحجم الجبل بثلاثة رؤوس وستة أذرع.  تحولت سيوف نورث بوو الستة في يديه لتصبح ضخمة تمامًا أيضًا.

 

“أريد أن أرى إلى متى ستستمر قوتك السماوية وطاقتك الخالدة!”  بدأ تنين البحر الأزرق العميق يغضب، وصدم مباشرة ضد نينج مرارًا وتكرارًا.

اخترق بقوة ساحقة في ضربة مباشرة!  لا يهم إلى أي مدى كانت هجمات العدو غير متوقعة إذا كان بإمكانك التقدم مباشرة للأمام بضربة لا يمكن إيقافها؛  طالما لامس الهجوم، سيهزم العدو!

كان جي نينج قد طار بالفعل من الشق الطويل وهبط بجانبه.  وبطبيعة الحال، لم يصب بأذى تماما.  بعد أن أمضى مئات الملايين من السنين داخل السيث العالم داخل جدار فيل الجحيم الحجري، قام منذ فترة طويلة بتدريب جسده لجعله مشابهًا للأسلحة الأبدية عالية الجودة.  علاوة على ذلك، كان لديه أيضًا درع المهيمن!  حتى لو لم يستخدم فنون السيف لصدها، فسيظل قادرًا على تلقي هذه الضربة.  عندما تفكر في مدى قوة فنون السيف الدفاعية … السبب الوحيد الذي جعله يطير هو أن تنين البحر قد ضرب بجسده مثل السوط، مما ولد زخمًا هائلاً لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يطير للخلف.

 

 

 

 

كان السبب وراء عدم استخدام نينج لداو السيف أوميغا – محطم السماء هو ما حدث أثناء اشتباكه الأول ضد تنين البحر الأزرق العميق.  لم يكن داو السيف أوميغا – قطرة الدم قادرا إلا على حفر جرح صغير في طبقات الجليد السميكة التي تغطي جسم تنين البحر.  حصل نينج على إحساس غامض بمدى قسوة درع الجليد بشكل مرعب، وبالتالي لم يشعر بالثقة في داو السيف أوميغا – محطم السماء وفرصه.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم تكن لديه خيارات الآن.  كان عليه أن يجربها.

 

 

للأسف، سرعان ما عالج المخلوق نفسه وأوقف نفسه في السماء.  كان جسده يتلألأ بشكل جميل من قبل، لكنه الآن غُطي بعدد لا يحصى من الشقوق والندوب القبيحة التي غطت جسمه بالكامل.  ومع ذلك، انتشرت هالة كثيفة من الطاقة الباردة بسرعة لتغطي جسدها، مما تسبب في شفاء التشققات والندبات بسرعة.  في وقت أقل مما هو مطلوب لأخذ نفس واحد، تم التئام الجروح القبيحة العديدة تمامًا.

 

بووم!  انطلقت موجة صادمة مرعبة من القوة، مما تسبب في دفع نينج للخلف.  هذه المرة، تم إرساله محلقا أسرع من ذي قبل!

 

“الآن … فلتتحطم!”  زأر نينج بصوت عالٍ.  كانت جميع أياديه الستة مشدودة بإحكام حول سيفه بينما رفعه عالياً، صابّا المزيد والمزيد من الطاقة فيه.  لقد تحول بالفعل إلى عمود سميك ضبابي من طاقة السيف المتكونة من الضباب ذات الوزن والكثافة المذهلين.  ثم ألقى نينج بضربة غاضبة إلى الأسفل، مما تسبب في انفجار العمود الضبابي الكثيف فجأة!  كان الأمر أشبه بانفجار بركان، حيث انفجرت كل قوته وعظمته من الضربة.

 

“أجل مجددا!”

 

“أجل مجددا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الطفل سريع جدًا، كما أن فنون السيف خاصته شبحية جدًا.  على الرغم من أنه في وضع غير مؤات، إلا أنه على الأقل قادر على خوض معركة جيدة”

“هاها، أنا سعيد لأنك لم تمت.  كنت أخشى أن أضربك حتى الموت بضربة واحدة.  سيكون ذلك مملًا”  أطل تنين البحر الملتف في الهواء لأسفل على نينج، وكان صوته يرتعش.

 

 

 

بدا أن العمود السميك الفخم لطاقة السيف المتكونة من الضباب قد انفجر فجأة وتحول إلى نجم مبهر الذي أطلق الانفجار الأعظم.  تم إطلاق كل قوته في لحظة حيث حطم مباشرة ضد المخالب الوحشية.

“من النادر جدًا أن نواجه لورد داو هائل مثل هذا”

 

 

 

 

 

“مثير للاهتمام، مثير للاهتمام”

 

 

 

 

 

“يبدو كما لو أن قدرته السماوية الوقائية هائلة أيضًا.  لم يتعرض بعد لأي إصابات على الإطلاق”

 

 

ومع ذلك، لم تكن لديه خيارات الآن.  كان عليه أن يجربها.

 

“كما تعلم، أيها الشاب، أنا أكثر ثقة في خفة حركتي وفي عدم القدرة على التنبؤ.  تعال، دعنا نلعب مرة أخرى”  اتجه تنين البحر فجأة للأسفل.  ووش!  ضرب جسده المتعرج مثل السوط، تاركًا وراءه قوسًا في السماء بينما يتجه مباشرة نحو نينج.

كان ما يقرب من مائتي من الوحوش الذين كانوا يشاهدون في البحرين الشاسعين مهتمين جدًا بهذه المعركة، وتجاذبوا أطراف الحديث أثناء المشاهدة.

 

 

 

 

“أريد أن أرى إلى متى ستستمر قوتك السماوية وطاقتك الخالدة!”  بدأ تنين البحر الأزرق العميق يغضب، وصدم مباشرة ضد نينج مرارًا وتكرارًا.

“تم قمع داركنورث”  بدأ ناين داست في الشعور بالقلق.  “لقد واجهنا في الواقع شيئًا يمتلك هجمات أغرب منه وبنفس سرعته”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مرة أخرى!”  صرخ نينج.  هذه المرة، كان سلوكه مختلفًا تمامًا.  لقد أبعد سيوف نورث بوو الخمسة الأخرى، تاركًا سيفًا واحدًا فقط.  أمسكت أياديه الستة بإحكام السيف الوحيد المتبقي.

 

 

 

 

“من النادر جدًا أن نواجه لورد داو هائل مثل هذا”

بووم!  بووم!  بووم!  بووم!  بووم!  بووم!  بدأ نينج في الجري على الأرض.  لم يكن سريعا للغاية، أقل من مائة ضعف سرعة الضوء، ولكن عندما ركض بدا أن هالته تزداد قوة على نحو متزايد.  يكمن الجانب الأكثر أهمية في داو السيف أوميغا – محطم السماء في تراكم القوة!  فقط بعد تجميع القوة الكافية يمكنك إطلاقها في ضربة مرعبة؛  عندها فقط يمكن أن يطلق نينج العنان لضربة أقوى وأقوى.

 

 

بووم!  بووم!  بووم!  اشتبك الاثنان مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في حيرة مجموعتي الوحوش التي تراقب من البحرين.

 

ووش!  ووش!  ووش!  تراجع نينج على عجل أثناء تنفيذه داو السيف أوميغا – القلب المنفرد.  لحسن الحظ، كان هو نفسه أيضًا سريع الحركة بشكل لا يمكن التنبؤ به، كما أنه كان يتحرك أسرع من سرعة الضوء بأكثر من مائة مرة.

“إيه؟”  كان تنين البحر المحلق جواً مذهولاً قليلاً عند رؤية هذا، ثم أصبح متحمسًا  “يبدو أن هالته أصبحت متوحشة للغاية!  لكن علي أن أختبر ذلك بنفسي لأرى مدى قوته.  آمل ألا يخيب أمالي”  أطلق تنين البحر هديرًا متحمسًا، ثم انقض لأسفل واتجه مباشرة نحو نينج.  لم يتحرك للمراوغة، ولم يشعر بالحاجة إلى ذلك.

 

 

 

 

 

استمر نينج في التقدم للأمام، ووصل زخمه وهالته إلى ذروته.  رييييب!  ضرب تنين البحر بزوج من المخالب الوحشية، ممزقًا لأسفل عبر السماء نحو نينج.

 

 

 

 

 

“الآن … فلتتحطم!”  زأر نينج بصوت عالٍ.  كانت جميع أياديه الستة مشدودة بإحكام حول سيفه بينما رفعه عالياً، صابّا المزيد والمزيد من الطاقة فيه.  لقد تحول بالفعل إلى عمود سميك ضبابي من طاقة السيف المتكونة من الضباب ذات الوزن والكثافة المذهلين.  ثم ألقى نينج بضربة غاضبة إلى الأسفل، مما تسبب في انفجار العمود الضبابي الكثيف فجأة!  كان الأمر أشبه بانفجار بركان، حيث انفجرت كل قوته وعظمته من الضربة.

 

 

 

 

 

بدا أن العمود السميك الفخم لطاقة السيف المتكونة من الضباب قد انفجر فجأة وتحول إلى نجم مبهر الذي أطلق الانفجار الأعظم.  تم إطلاق كل قوته في لحظة حيث حطم مباشرة ضد المخالب الوحشية.

 

 

 

 

 

بووم!  انطلقت موجة صادمة مرعبة من القوة، مما تسبب في دفع نينج للخلف.  هذه المرة، تم إرساله محلقا أسرع من ذي قبل!

 

 

 

 

 

كان تنين البحر في السابق متحمسًا للغاية، لكن الاصطدام المرعب تسبب في ارتعاش جسده حتى.  اجتاحت موجة الصدمة القوية جسمه بالكامل، وقلبته رأسًا على عقب دافعة إياه إلى الوراء أيضًا.  بعد لحظات، يمكن سماع سلسلة من أصوات التكسير حيث بدأ الجليد فوق جسده في الانقسام والتشقق، مما جعله يبدو وكأنه صدفة سلحفاة.  بدأت بعض قطع الجليد الممزقة في التساقط منه!

 

 

 

 

“ما الذي يحدث مع لورد الداو هذا؟  إنه يعلم أنه لا توجد فرصة للفوز بهذه الطريقة، فلماذا يفعل هذا؟”

للأسف، سرعان ما عالج المخلوق نفسه وأوقف نفسه في السماء.  كان جسده يتلألأ بشكل جميل من قبل، لكنه الآن غُطي بعدد لا يحصى من الشقوق والندوب القبيحة التي غطت جسمه بالكامل.  ومع ذلك، انتشرت هالة كثيفة من الطاقة الباردة بسرعة لتغطي جسدها، مما تسبب في شفاء التشققات والندبات بسرعة.  في وقت أقل مما هو مطلوب لأخذ نفس واحد، تم التئام الجروح القبيحة العديدة تمامًا.

كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة.  هاجم إلى الأمام مرارًا وتكرارًا، مستخدمًا القوة الغامرة والواسعة للاشتباك مباشرة ضد تنين البحر الأزرق العميق.  بدأ تنين البحر متحمسًا جدًا لهذه المعركة، لكنه سرعان ما تنهد وشعر بالملل.  لم يرغب في القتال وجهاً لوجه ضد نينج، ولكن لم يكن لديه أي طريقة لتجنب نينج المباشر والسيطرة على داو السيف أوميغا – محطم السماء.  كان نينج أقل رشاقة بكثير مما كان عليه هو، بعد كل شيء.

 

 

 

 

“شفي بهذه السرعة؟”  كان ناين داست المتفرج مصدوما.  “ستكون هذه مشكلة”

 

 

 

 

 

“هاها، مرة أخرى!”  تم دفع نينج إلى الخلف، لكنه اندفع للأمام مباشرة بهالة لا تقهر، وكان يصرخ ضاحكا بشدة.

 

 

 

 

“نحن قريبان جدًا من بعضنا البعض في حجمي طبيعي؛  ليس لدي ما يكفي من الوقت للمراوغة”  ازدهر صوت نينج  “خياري الوحيد هو أن أنمو بشكل أكبر وأبقى على مسافة جيدة منك؛  بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على تجنب بعض الهجمات”

كان لا يزال يحمل سيفًا واحدًا فقط بين أذرعه الستة، ومثل بانغو الذي شق السماء من الأرض، قام مرة أخرى بتنفيذ ضربة أمامية غاضبة بقوة لا نهاية لها!

 

 

“إيه؟”  كان تنين البحر المحلق جواً مذهولاً قليلاً عند رؤية هذا، ثم أصبح متحمسًا  “يبدو أن هالته أصبحت متوحشة للغاية!  لكن علي أن أختبر ذلك بنفسي لأرى مدى قوته.  آمل ألا يخيب أمالي”  أطلق تنين البحر هديرًا متحمسًا، ثم انقض لأسفل واتجه مباشرة نحو نينج.  لم يتحرك للمراوغة، ولم يشعر بالحاجة إلى ذلك.

 

 

“ممتاز، ممتاز!  لقد مر وقت طويل منذ أن استمتعت بهذا القدر من المرح”  انطلق تنين البحر الأزرق العميق للأمام أيضًا.  هذه المرة، أطلق ذيله الضخم في ضربة مباشرة على نينج، مصطدما وجها لوجه ضد سيف نينج.  بووم!  تم إرسال الاثنين مرة أخرى طائرين إلى الوراء.  هذه المرة، جهز تنين البحر نفسه، وبالتالي أصيب بجروح وتشققات أقل قليلاً في جسده.  التأمت تلك التي ظهرت مرة أخرى بسرعة كبيرة.

 

 

“كما تعلم، أيها الشاب، أنا أكثر ثقة في خفة حركتي وفي عدم القدرة على التنبؤ.  تعال، دعنا نلعب مرة أخرى”  اتجه تنين البحر فجأة للأسفل.  ووش!  ضرب جسده المتعرج مثل السوط، تاركًا وراءه قوسًا في السماء بينما يتجه مباشرة نحو نينج.

 

 

“مرة أخرى”

 

 

كان السبب وراء عدم استخدام نينج لداو السيف أوميغا – محطم السماء هو ما حدث أثناء اشتباكه الأول ضد تنين البحر الأزرق العميق.  لم يكن داو السيف أوميغا – قطرة الدم قادرا إلا على حفر جرح صغير في طبقات الجليد السميكة التي تغطي جسم تنين البحر.  حصل نينج على إحساس غامض بمدى قسوة درع الجليد بشكل مرعب، وبالتالي لم يشعر بالثقة في داو السيف أوميغا – محطم السماء وفرصه.

 

 

“أجل مجددا!”

 

 

كان ما يقرب من مائتي من الوحوش الذين كانوا يشاهدون في البحرين الشاسعين مهتمين جدًا بهذه المعركة، وتجاذبوا أطراف الحديث أثناء المشاهدة.

 

 

كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة.  هاجم إلى الأمام مرارًا وتكرارًا، مستخدمًا القوة الغامرة والواسعة للاشتباك مباشرة ضد تنين البحر الأزرق العميق.  بدأ تنين البحر متحمسًا جدًا لهذه المعركة، لكنه سرعان ما تنهد وشعر بالملل.  لم يرغب في القتال وجهاً لوجه ضد نينج، ولكن لم يكن لديه أي طريقة لتجنب نينج المباشر والسيطرة على داو السيف أوميغا – محطم السماء.  كان نينج أقل رشاقة بكثير مما كان عليه هو، بعد كل شيء.

 

 

كان نينج ممتلئًا بالرغبة في خوض المعركة.  هاجم إلى الأمام مرارًا وتكرارًا، مستخدمًا القوة الغامرة والواسعة للاشتباك مباشرة ضد تنين البحر الأزرق العميق.  بدأ تنين البحر متحمسًا جدًا لهذه المعركة، لكنه سرعان ما تنهد وشعر بالملل.  لم يرغب في القتال وجهاً لوجه ضد نينج، ولكن لم يكن لديه أي طريقة لتجنب نينج المباشر والسيطرة على داو السيف أوميغا – محطم السماء.  كان نينج أقل رشاقة بكثير مما كان عليه هو، بعد كل شيء.

 

“إيه؟”  كان تنين البحر المحلق جواً مذهولاً قليلاً عند رؤية هذا، ثم أصبح متحمسًا  “يبدو أن هالته أصبحت متوحشة للغاية!  لكن علي أن أختبر ذلك بنفسي لأرى مدى قوته.  آمل ألا يخيب أمالي”  أطلق تنين البحر هديرًا متحمسًا، ثم انقض لأسفل واتجه مباشرة نحو نينج.  لم يتحرك للمراوغة، ولم يشعر بالحاجة إلى ذلك.

“أريد أن أرى إلى متى ستستمر قوتك السماوية وطاقتك الخالدة!”  بدأ تنين البحر الأزرق العميق يغضب، وصدم مباشرة ضد نينج مرارًا وتكرارًا.

 

 

ألقى نينج نظرة جليلة على وجهه.  “سيكون الأمر صعبًا بعض الشيء.  لا يكون الأمر سيئًا للغاية عندما يظل ساكنًا، ولكن عندما يبدأ في تحريك جسده بالكامل يضرب مثل سوط طويل مرن.  تحركاته غير متوقعة للغاية، ولم أتمكن من المراوغة في الوقت المناسب.  لهذا السبب أرسلت طائرًا”  لقد وصل إلى المرحلة الرابعة من موقف بدون ظل خاصته منذ فترة طويلة، وكانت تحركاته غير متوقعة للغاية … لكنه أُرسل محلقا من قبل تنين البحر.  أدرك نينج أن هذا يعني أن حركات تنين البحر كانت في كل مرة شبحية وغير متوقعة مثل حركاته!

 

 

بووم!  بووم!  بووم!  اشتبك الاثنان مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في حيرة مجموعتي الوحوش التي تراقب من البحرين.

“تم قمع داركنورث”  بدأ ناين داست في الشعور بالقلق.  “لقد واجهنا في الواقع شيئًا يمتلك هجمات أغرب منه وبنفس سرعته”

 

 

 

 

“ما الذي يحدث مع لورد الداو هذا؟  إنه يعلم أنه لا توجد فرصة للفوز بهذه الطريقة، فلماذا يفعل هذا؟”

 

 

 

 

 

“يبدو الأمر غريبًا إلى حد ما”

 

 

كان لا يزال يحمل سيفًا واحدًا فقط بين أذرعه الستة، ومثل بانغو الذي شق السماء من الأرض، قام مرة أخرى بتنفيذ ضربة أمامية غاضبة بقوة لا نهاية لها!

 

 

“لن يكون قادرًا على الفوز بهذه الطريقة.  لن يكون قادرًا على الفوز ما لم يتمكن من تحطيم الجليد المتجمد بضربة واحدة”

 

 

 

 

“هاها، مرة أخرى!”  تم دفع نينج إلى الخلف، لكنه اندفع للأمام مباشرة بهالة لا تقهر، وكان يصرخ ضاحكا بشدة.

 

 

 

“يا لها من قوة”  رفع نينج رأسه ليحدق بجدية في تنين البحر الأزرق العميق في السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كما تعلم، أيها الشاب، أنا أكثر ثقة في خفة حركتي وفي عدم القدرة على التنبؤ.  تعال، دعنا نلعب مرة أخرى”  اتجه تنين البحر فجأة للأسفل.  ووش!  ضرب جسده المتعرج مثل السوط، تاركًا وراءه قوسًا في السماء بينما يتجه مباشرة نحو نينج.

لم يكن نينج أحمق بالطبع.  ومع ذلك، عندما استخدم لأول مرة داو السيف أوميغا – محطم السماء ليواجه وجهاً لوجه تنين البحر الأزرق العميق، تسببت المشاعر الغاضبة والمبهجة له ​​في اكتساب شرارة من البصيرة!  بدأ يكتسب المزيد والمزيد من الأفكار، وهذا هو السبب في أنه استمر في إطلاق العنان بشراسة لداو السيف أوميغا – محطم السماء ضد تنين البحر، على أمل أن يتمكن أخيرًا من رفع موقف محطم السماء خاصته إلى المرحلة الرابعة.

“سريع جدًا وسلس للغاية”  بدأ نينج ينزعج.  كان جسم تنين البحر مغطى بطبقات سميكة للغاية من الجليد المتجمد، مما يعني أنه لم تكن هناك نقاط ضعف لاستغلالها على الإطلاق.  يمكن استخدام كل جزء من جسده كسلاح!  كان أيضًا سريعا وسلسا بشكل لا يصدق، وقادرا على إطلاق هجمات مركبة متتالية دون توقف.

 

 

للأسف، سرعان ما عالج المخلوق نفسه وأوقف نفسه في السماء.  كان جسده يتلألأ بشكل جميل من قبل، لكنه الآن غُطي بعدد لا يحصى من الشقوق والندوب القبيحة التي غطت جسمه بالكامل.  ومع ذلك، انتشرت هالة كثيفة من الطاقة الباردة بسرعة لتغطي جسدها، مما تسبب في شفاء التشققات والندبات بسرعة.  في وقت أقل مما هو مطلوب لأخذ نفس واحد، تم التئام الجروح القبيحة العديدة تمامًا.

بووم!  مع الاصطدام الثامن والتسعين، أضاء وجه نينج من الإثارة بينما يطير للخلف.  “أنا أفهم الآن!  لقد فهمت أخيرًا!”

 

 

بووم!  بووم!  بووم!  بووم!  بووم!  بووم!  بدأ نينج في الجري على الأرض.  لم يكن سريعا للغاية، أقل من مائة ضعف سرعة الضوء، ولكن عندما ركض بدا أن هالته تزداد قوة على نحو متزايد.  يكمن الجانب الأكثر أهمية في داو السيف أوميغا – محطم السماء في تراكم القوة!  فقط بعد تجميع القوة الكافية يمكنك إطلاقها في ضربة مرعبة؛  عندها فقط يمكن أن يطلق نينج العنان لضربة أقوى وأقوى.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط