نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1590

لازال حي

لازال حي

 

“نعم نعم؟ هل هناك شيء تطلبه؟ ” سأل يو هيتيان بسرعة.

الفصل 1590: لازال حي

 

 

“متي؟” أراد هان سين أن يؤكد أن العم الثاني في عائلة نينغ كان مثل غو تشينغ تشينغ ولم يتمنى شئ من الاله.

   

لم تعرف شوه لان من كان العم الثاني ، لكنها سمعت هان سين ونينغ يوي. ومع تعبير وجه يو هيتيان ، فإن بعض الأشياء قد استقرت في مكانها أخيراً.

 

“تعال. لا أحد هنا ، لذا تصرف وكأنك في المنزل.” كان العم الثاني مهذب جداً مع هان سين ، لكنه جعل هان سين يشعر كما لو أنه واجه عم ثاني مزيف.

لم تعرف شوه لان من كان العم الثاني ، لكنها سمعت هان سين ونينغ يوي. ومع تعبير وجه يو هيتيان ، فإن بعض الأشياء قد استقرت في مكانها أخيراً.

**والمحزن اكثر هو تصنيف الرواية كحريم مع ان البطل لا يملك حريم

 

“العم الثاني؟ من هو العم الثاني؟ ” قفز قلب هان سين. كان بإمكانه تخمين من كان يشير إليه ، لكنه لم يصدق ذلك تماماً.

“هان سين … لا ، انتظر. أول أرستقراطي خارق في التحالف؟ هل هو الملك شي تشينغ؟ ” نظرت شوه لان إلى هان سين بتعبير مرتبك ، وعقلها الآن مليء بالأفكار المختلفة.

“متي؟” أراد هان سين أن يؤكد أن العم الثاني في عائلة نينغ كان مثل غو تشينغ تشينغ ولم يتمنى شئ من الاله.

 

من طريقة رد فعل يو هيتيان ، ستفترض أن العم الثاني كان شيطان يحب قتل الناس.

اعتقدت شوه لان أنه إذا كان بالفعل هو هان سين ، مع كون هويته على ما هي عليه ، فلن يكون من النوع الذي يسمح لشخص آخر أن يكون مدير لعمله. حب الرئيس المتعجرف! يجب أن يكون من صنعه. لم يكن يريد أن يعرف الآخرون ذلك ، ولهذا السبب لابد أنه ارتدى زي المدير.

 

 

إذا علم هان سين بما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة ، فربما كان سيعاني من عرق بارد. كان ذلك لأنه لم يكن لديه موهبة فنية ، ولم يكن مهتم أيضاً بكتاب الملك شي تشينغ المصور.

أدركت أن الملك شي تشينغ ربما كان هان سين ، و شعرت شوه لان كما لو أن قلبها سينفجر داخل صدرها.

 

 

 

أن يكون لدي هذا الشخص القوي مثل هذا الإبداع المدهش كان شيئ لا يصدق.

 

 

اعتقدت شوه لان أنه إذا كان بالفعل هو هان سين ، مع كون هويته على ما هي عليه ، فلن يكون من النوع الذي يسمح لشخص آخر أن يكون مدير لعمله. حب الرئيس المتعجرف! يجب أن يكون من صنعه. لم يكن يريد أن يعرف الآخرون ذلك ، ولهذا السبب لابد أنه ارتدى زي المدير.

إذا علم هان سين بما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة ، فربما كان سيعاني من عرق بارد. كان ذلك لأنه لم يكن لديه موهبة فنية ، ولم يكن مهتم أيضاً بكتاب الملك شي تشينغ المصور.

كان الباب الخشبي مفتوح ، وجاء رجل في منتصف العمر يمشي عبر إطار الباب. كان يشبه نينغ يوي. لقد بدا وكأنه شخص لطيف ، ولكن عندما شمر عن سواعده ، كان بإمكانك أن ترى أنه كان يحمل مجرفة. كان يرتدي أيضاً نعال خفيفة . لقد كان مزيج غريب.

 

شعرت شوه لان بسعادة غامرة بمشاهدة ذلك . لقد كان لديها ما يكفي من هؤلاء الناس ، وقد اجتازت ذلك فقط لصالح تأثير الثقافة.

“العم الثاني؟ من هو العم الثاني؟ ” قفز قلب هان سين. كان بإمكانه تخمين من كان يشير إليه ، لكنه لم يصدق ذلك تماماً.

أن يكون لدي هذا الشخص القوي مثل هذا الإبداع المدهش كان شيئ لا يصدق.

 

قال نينغ يوي من خارج أحد المنازل : “العم الثاني ، هان سين هنا”.

“الأخ الثاني نينغ.” قال لي نينغ يوي بهدوء.

في الطريق ، توسل نينغ يوي شيء من هان سين. أخبر هان سين أن عائلة نينغ لديها شخصان لا يستطيع الإساءة إليهم . أحدهما كان العم الثاني والآخر كان نينغ يوي نفسه.

 

 

سمع يو هيتيان الأخ الثاني نينغ وشعر أن قلبه بدأ يتشنج . كان وجهه يتحول إلى اللون الأسود مع عرق بارد.

آخر شخص ذكر هذا الاسم أمام هان سين كان نصف إله. ثم أصبح سماد في الحديقة.

 

“هان سين … لا ، انتظر. أول أرستقراطي خارق في التحالف؟ هل هو الملك شي تشينغ؟ ” نظرت شوه لان إلى هان سين بتعبير مرتبك ، وعقلها الآن مليء بالأفكار المختلفة.

آخر شخص ذكر هذا الاسم أمام هان سين كان نصف إله. ثم أصبح سماد في الحديقة.

نظر العم الثاني إلى هان سين وقال ، “ألم ترا هان جينشي من قبل؟”

 

 

“متي؟” أراد هان سين أن يؤكد أن العم الثاني في عائلة نينغ كان مثل غو تشينغ تشينغ ولم يتمنى شئ من الاله.

 

 

شعرت شوه لان بسعادة غامرة بمشاهدة ذلك . لقد كان لديها ما يكفي من هؤلاء الناس ، وقد اجتازت ذلك فقط لصالح تأثير الثقافة.

لم يعرف هان سين سبب رغبة الرجل في مقابلته ، لكن هان سين نفسه كان لديه العديد من الأسئلة التي يريد طرحها عليه . لذلك ، قرر أن يقبل عرضه.

 

 

 

قال نينغ يوي: “إذا كان لديك الوقت ، فسأسمح للمدير يو بإحضارك إلى هنا”.

 

 

كان الباب الخشبي مفتوح ، وجاء رجل في منتصف العمر يمشي عبر إطار الباب. كان يشبه نينغ يوي. لقد بدا وكأنه شخص لطيف ، ولكن عندما شمر عن سواعده ، كان بإمكانك أن ترى أنه كان يحمل مجرفة. كان يرتدي أيضاً نعال خفيفة . لقد كان مزيج غريب.

“حسناً.” أومئ هان سين برأسه.

 

 

برؤية يو هيتيان يتحدث هكذا ، فوجئت وي مينغشين.

“المدير يو … المدير يو!” اضطر نينغ يوي إلى مناداته عدة مرات قبل أن يعود إلى الواقع.

من طريقة رد فعل يو هيتيان ، ستفترض أن العم الثاني كان شيطان يحب قتل الناس.

 

 

“نعم نعم؟ هل هناك شيء تطلبه؟ ” سأل يو هيتيان بسرعة.

“العم الثاني ليس مولع بالتكنولوجيا . لا يريد مثل هذه الأشياء في أي مكان بالقرب منه. إنه لا يهتم حقاً بشركة العائلة أيضاً. ظل مختبئ لعقود.” قال نينغ يوي لهان سين كما لو كان يتحدث إلى صديق قديم ، “أنا مندهش من رغبته في مقابلتك على وجه التحديد”. لا يمكنك معرفة أن هان سين قد ضربه من قبل وكان عليه أن يبقى بمفرده لسنوات.

 

 

“اصطحب ضيفنا للقاء العم الثاني.” قال نينغ يوي ببرود.

برؤية يو هيتيان يتحدث هكذا ، فوجئت وي مينغشين.

 

“هان سين … لا … النصف أله هان … هذا خطأي. من فضلك ، دعني أعيش! ” على الرغم من أن يو هيتيان لم يرغب في الاعتذار ، ففكرة الوقوع بين شخصين مثل هان سين والعم الثاني جعلت كل غضبه يختفي واستبدل بالخوف.

“نعم. لا تقلق! سأسلم ضيفنا بأمان للقاء العم الثاني. سأتأكد من رضاه “. بينما كان يو هيتيان يتحدث ، ظهرت نظرة مؤلمة على وجهه.

 

 

**والمحزن اكثر هو تصنيف الرواية كحريم مع ان البطل لا يملك حريم

“هان سين … لا … النصف أله هان … هذا خطأي. من فضلك ، دعني أعيش! ” على الرغم من أن يو هيتيان لم يرغب في الاعتذار ، ففكرة الوقوع بين شخصين مثل هان سين والعم الثاني جعلت كل غضبه يختفي واستبدل بالخوف.

برؤية يو هيتيان يتحدث هكذا ، فوجئت وي مينغشين.

 

 

برؤية يو هيتيان يتحدث هكذا ، فوجئت وي مينغشين.

 

 

“الأخ الثاني نينغ.” قال لي نينغ يوي بهدوء.

“الى ماذا تنظرين؟ اعتذر للنص أله هان “. جعلته رؤية وجه وي مينغشين يغضب مرة أخرى. لولا رغبتها في الفيلم ، لما حدث شيء من هذا في المقام الأول. صفعها على وجهها.

ثم أخذ يو هيتيان هان سين إلى الكوكب حيث عاش العم الثاني. لم يهبط حتى بسفينته. أخبر هان سين أن العم الثاني لم يكن مغرم بالزوار ، لذلك غادر بمجرد أن انزل الضيف الذي تم تكليفه بإيصاله.

 

**والمحزن اكثر هو تصنيف الرواية كحريم مع ان البطل لا يملك حريم

شعرت شوه لان بسعادة غامرة بمشاهدة ذلك . لقد كان لديها ما يكفي من هؤلاء الناس ، وقد اجتازت ذلك فقط لصالح تأثير الثقافة.

قال نينغ يوي: “إذا كان لديك الوقت ، فسأسمح للمدير يو بإحضارك إلى هنا”.

 

 

“لا عجب أنه أرستقراطي خارق . حتى عائلة نينغ من مجموعة النجوم تعامله بهذا الاحترام. وحقيقة أنه يستطيع أيضاً رسم مثل هذا الكتاب المذهل تجعله الرجل الأكثر كمالاً. إنه لأمر مخزي أنه متزوج . لماذا تم أخذ كل الرجال الجيدين مسبقاً؟” كانت شوه لان تفكر.

أن يكون لدي هذا الشخص القوي مثل هذا الإبداع المدهش كان شيئ لا يصدق.

**والمحزن اكثر هو تصنيف الرواية كحريم مع ان البطل لا يملك حريم

 

 

 

لم يفعل هان سين أي شيء لـ يو هيتيان. بعد كل شيء ، كان يو هيتيان أحد أفراد عائلة نينغ . سيسمح لهم هان سين بالتعامل معه بالطريقة التي يرونها مناسبة. بعد كل شيء ، ما زال لا يعرف ما إذا كانت عائلة نينغ أصدقاء أم أعداء . لم يكن يريد تجاوز أي خطوط غير معلن عنها.

 

 

ثم أخذ يو هيتيان هان سين إلى الكوكب حيث عاش العم الثاني. لم يهبط حتى بسفينته. أخبر هان سين أن العم الثاني لم يكن مغرم بالزوار ، لذلك غادر بمجرد أن انزل الضيف الذي تم تكليفه بإيصاله.

 

 

 

كان نينغ يوي ينتظر هان سين في ميناء الفضاء. استخدم سفينة قديمة لنقل هان سين عبر الكوكب.

 

 

 

بدا الكوكب بدائي جداً. كانت مثل غابة ما قبل التاريخ . كان هناك العديد من المخلوقات ، ولم يشهد المكان أي تطور.

 

 

“نعم نعم؟ هل هناك شيء تطلبه؟ ” سأل يو هيتيان بسرعة.

عندما توقفت السفينة ، سار نينغ يوي إلى الأمام ليقود هان سين. كانت مجرد غابة واحدة كبيرة ، ولم تكن هناك ممرات.

 

 

كان نينغ يوي ينتظر هان سين في ميناء الفضاء. استخدم سفينة قديمة لنقل هان سين عبر الكوكب.

“العم الثاني ليس مولع بالتكنولوجيا . لا يريد مثل هذه الأشياء في أي مكان بالقرب منه. إنه لا يهتم حقاً بشركة العائلة أيضاً. ظل مختبئ لعقود.” قال نينغ يوي لهان سين كما لو كان يتحدث إلى صديق قديم ، “أنا مندهش من رغبته في مقابلتك على وجه التحديد”. لا يمكنك معرفة أن هان سين قد ضربه من قبل وكان عليه أن يبقى بمفرده لسنوات.

“هو لا يزال على قيد الحياة؟” سأل هان سين ، بينما كان ينظر إلى العم الثاني.

 

بدا الكوكب بدائي جداً. كانت مثل غابة ما قبل التاريخ . كان هناك العديد من المخلوقات ، ولم يشهد المكان أي تطور.

“ربما بسبب عمل الرجل العجوز؟” كان هان سين معجب جداً بنينغ يوي . على الرغم من أنه كان عدو ، إلا أن ذلك لم يمنع هان سين من الاعجاب به.

إذا علم هان سين بما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة ، فربما كان سيعاني من عرق بارد. كان ذلك لأنه لم يكن لديه موهبة فنية ، ولم يكن مهتم أيضاً بكتاب الملك شي تشينغ المصور.

 

 

اعتقد هان سين أنه إذا كان يرتدي حذاء نينغ يوي ، فلن يستطيع فعل الشيء نفسه.

 

 

 

نينغ يوي بدا الآن لطيف جداً. لقد كان رجل يصعب فهمه ، وحتى هان سين لن يقلل من شأنه.

شعرت شوه لان بسعادة غامرة بمشاهدة ذلك . لقد كان لديها ما يكفي من هؤلاء الناس ، وقد اجتازت ذلك فقط لصالح تأثير الثقافة.

 

لم تعرف شوه لان من كان العم الثاني ، لكنها سمعت هان سين ونينغ يوي. ومع تعبير وجه يو هيتيان ، فإن بعض الأشياء قد استقرت في مكانها أخيراً.

في الطريق ، توسل نينغ يوي شيء من هان سين. أخبر هان سين أن عائلة نينغ لديها شخصان لا يستطيع الإساءة إليهم . أحدهما كان العم الثاني والآخر كان نينغ يوي نفسه.

 

 

لم تعرف شوه لان من كان العم الثاني ، لكنها سمعت هان سين ونينغ يوي. ومع تعبير وجه يو هيتيان ، فإن بعض الأشياء قد استقرت في مكانها أخيراً.

لن يذكر شئ عما حدث . لن تكون هناك مشكلة.

آخر شخص ذكر هذا الاسم أمام هان سين كان نصف إله. ثم أصبح سماد في الحديقة.

 

 

كان العشب في كل مكان وكذلك الزهور. رأى هان سين منحدر به عدة منازل خشبية تطفو عليه. بنيت جدران المباني من الفروع . بدت جميعها وكأنها مصنوعة يدوياً ، وعلى الرغم من أنها لم تكن جميلة تماماً ، إلا أنها أعطت هان سين شعور بالراحة الريفية.

لن يذكر شئ عما حدث . لن تكون هناك مشكلة.

 

 

قال نينغ يوي من خارج أحد المنازل : “العم الثاني ، هان سين هنا”.

 

 

 

كان الباب الخشبي مفتوح ، وجاء رجل في منتصف العمر يمشي عبر إطار الباب. كان يشبه نينغ يوي. لقد بدا وكأنه شخص لطيف ، ولكن عندما شمر عن سواعده ، كان بإمكانك أن ترى أنه كان يحمل مجرفة. كان يرتدي أيضاً نعال خفيفة . لقد كان مزيج غريب.

لم يعرف هان سين سبب رغبة الرجل في مقابلته ، لكن هان سين نفسه كان لديه العديد من الأسئلة التي يريد طرحها عليه . لذلك ، قرر أن يقبل عرضه.

 

 

“تعال. لا أحد هنا ، لذا تصرف وكأنك في المنزل.” كان العم الثاني مهذب جداً مع هان سين ، لكنه جعل هان سين يشعر كما لو أنه واجه عم ثاني مزيف.

لم يعرف هان سين سبب رغبة الرجل في مقابلته ، لكن هان سين نفسه كان لديه العديد من الأسئلة التي يريد طرحها عليه . لذلك ، قرر أن يقبل عرضه.

 

 

من طريقة رد فعل يو هيتيان ، ستفترض أن العم الثاني كان شيطان يحب قتل الناس.

لن يذكر شئ عما حدث . لن تكون هناك مشكلة.

 

 

“لماذا طلبت مني المجيء إلى هنا؟” سأل هان سين وهو ينحني لتحيته.

 

 

قال نينغ يوي: “إذا كان لديك الوقت ، فسأسمح للمدير يو بإحضارك إلى هنا”.

كان العم الثاني من نفس فترة هان جينشي. إذا كانو أصدقاء ، فلن يعارض هان سين مناداته بالعم الثاني.

“متي؟” أراد هان سين أن يؤكد أن العم الثاني في عائلة نينغ كان مثل غو تشينغ تشينغ ولم يتمنى شئ من الاله.

 

لن يذكر شئ عما حدث . لن تكون هناك مشكلة.

نظر العم الثاني إلى هان سين وقال ، “ألم ترا هان جينشي من قبل؟”

 

 

“متي؟” أراد هان سين أن يؤكد أن العم الثاني في عائلة نينغ كان مثل غو تشينغ تشينغ ولم يتمنى شئ من الاله.

كانت مجرد كلمات ، لكنها جعلت قلب هان سين يقفز. جعلت وجهه يتغير.

“الأخ الثاني نينغ.” قال لي نينغ يوي بهدوء.

 

 

“هو لا يزال على قيد الحياة؟” سأل هان سين ، بينما كان ينظر إلى العم الثاني.

 

 

“حسناً.” أومئ هان سين برأسه.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لم يعرف هان سين سبب رغبة الرجل في مقابلته ، لكن هان سين نفسه كان لديه العديد من الأسئلة التي يريد طرحها عليه . لذلك ، قرر أن يقبل عرضه.

 

 

“ربما بسبب عمل الرجل العجوز؟” كان هان سين معجب جداً بنينغ يوي . على الرغم من أنه كان عدو ، إلا أن ذلك لم يمنع هان سين من الاعجاب به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط