نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 24.4

أغنية الليل المقمرة الدموية

أغنية الليل المقمرة الدموية

الفصل 24.4 – أغنية الليل المقمرة الدموية 

 

 

 

بعد عدة ثوان ، وقف أربعة أفراد بجانب جثة الرجل العجوز ، أحدهم كان قائد ملوك كوبرا . كانت الخطى لا تزال قادمة من جميع الاتجاهات ، ينتمون إلى الجنود الذين كان لهم دائمًا خطوات بطيئة.

 

 

أعرب الدب الحديدي و العقرب السام و العلقة عن موافقتهم وتوجهوا بشكل منفصل في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما كان العلقة قد خطا خطوتين إلى الخارج ، تغير وجهه فجأة. فتح فمه ، وبصوت وا ، خرج خط من سائل أخضر أصفر مليء برائحة كريهة متعفنة. لم يكن يعرف ما الذي أكله اليوم الذي كان من شأنه أن يجعله يقذف هذا النوع من الأشياء.

“الثعلب الفضي مات كذلك”. قالت امرأة في منتصف العمر كانت نصف مغطية لوجهها بواسطة قناع معدني. لم يقتصر الأمر على أن صوتها لم يحمل أدنى قدر من التعاطف، من الواضح أنها بدت سعيدة إلى حد ما لرؤية الكارثة تقع على هذا الشخص.

 

 

أطلقت عيون العلقة تعبيرًا مرعوبًا. كان بإمكانه بالفعل رؤية لسانه الذي كان يخرج مباشرة! وسد لسانه المتورم حلقه تمامًا ، وكان العلقة الذي لم يستطيع التنفس يمسك حلقه باستمرار. قام فتح فتحتي أنفه وإغلاقهم بشكل مستمر ، لكنه لم يكن مجديا.

عبس شخص آخر يبلغ طوله مترين وتحدث بصوت غير راضٍ إلى حد ما. “العقرب السام ، الثعلب الفضي قد مات بالفعل ، فلماذا ما زلتِ متشوقة للغاية بشأن هذه المسألة منذ ذلك الحين؟ عندما كنت صغيرة ، ألم يخضعك أكثر من 100 مرة؟ كان الثعلب الفضي هو الأكثر رعبا بيننا. موته يعني أن مهمتنا ستصبح أكثر صعوبة.”

 

 

بدأت أجساد هؤلاء الجنود تنتفخ تمامًا مثل العلقة ثم تنفجر، ونتيجة لذلك غطت الأرض والجدران وحتى السقف المزيد من الرائحة الغريبة والقوية للمعجون !

أطلقت المرأة المسماة العقرب السام نظرة شريرة. حدقت بشراسة في الرجل القوي وقالت ، “لم تتمكن من اخضاعي بعد ، أليس كذلك؟ هل يجب أن أعطيك فرصة؟ “

 

 

 

ضحك الرجل القوي ببرود وقال ، “أنا لست متسولًا لا يمكن أن يكون منتقيا مثل الثعلب الفضي.”

 

 

 

“الدب الحديدي ، هل تحاول استفزازي؟” تراجعت العقرب السام بضع خطوات للوراء ، ورجلاها منفصلتان قليلاً. سقطت يداها على جانبها ، لكن من الواضح أن أصابعها اتخذت وضعية هجومية.

 

 

 

“فقط بنفسك؟” عقد الرجل القوي المسمى الدب الحديدي ذراعيه أمام صدره وأطلق النار على العقرب السام قبل أن يقول ، “كن حذرة وإلا فقد تفقدين النصف الآخر من وجهك!”

 

 

 

“من الأفضل أن تصمتوا جميعكم!” هدر القائد بغضب ، وعندها فقط قام الدب الحديدي والعقرب السام بتقييد أنفسهم إلى حد ما.

 

 

 

“هاي ، أيها القائد ، دم هذا الرفيق حلو جدًا! بعد أن نمسك به ، أريد نصف دمه! ” وقف رجل أقصر من متر ونصف بجوار الحائط واستدار باهتمام وتمتم. كان وجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي وعيناه كبيرتان للغاية. امتدت أسنان كبيرة وشرسة من زوايا فمه.

 

 

بدأت أجساد هؤلاء الجنود تنتفخ تمامًا مثل العلقة ثم تنفجر، ونتيجة لذلك غطت الأرض والجدران وحتى السقف المزيد من الرائحة الغريبة والقوية للمعجون !

أطلق على هذا الذكر القصير والصغير لقب علقة. كانت أسنانه مجوفة ، وكانت دواخلها مليئة بالسم المشل الذي كان له أيضًا خصائص مضادة للتخثر. لم يكن معروفًا نوع الظروف التي جعلته يصبح هكذا. أكثر ما أحبته العلقة هو دم الإنسان ، وخاصة ذوات الدم النقي. من براعم التذوق ، كان دم البشر النقيين حلوًا لدرجة أنه كان يرتجف. ومع ذلك ، داخل مدينة التنين ، كان كل إنسان نقي الدم إما شخصية عظيمة أو كان له علاقات مع أناس عظماء. نتيجة لذلك ، لن يتمكن في العادة من شرب الكثير من الدم الحلو كل عام. الآن بعد أن أتيحت له هذه الفرصة النادرة ، من الطبيعي أنه لن يتركها.

بدأت أجساد هؤلاء الجنود تنتفخ تمامًا مثل العلقة ثم تنفجر، ونتيجة لذلك غطت الأرض والجدران وحتى السقف المزيد من الرائحة الغريبة والقوية للمعجون !

 

يبدو أن السائل الأخضر الأصفر يتدفق من فم العلقة مثل الشلال. في ومضة ، انتهى التدفق ، وبدا أن كل شيء يمكن أن تتقيأه العلقة قد تم إطلاقه بالفعل. ومع ذلك ، كان لا يزال منحنيًا عند الخصر ، ولسانه القرمزي يتدلى خارج فمه وهو يتقيأ باستمرار. بدا الأمر وكأنه قد يقذف كل أعضائه الداخلية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه لم يبقى شيء في بطنه يمكنه أن يبصقه. سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأحمر ، ولم يستطع إلا أن يضرب بقوة على صدره ليريح نفسه من الشعور الخانق.

كانت أصابع العلقة مليئة بالدم على نصل القلم. كان يلعق شفتيه باستمرار.

 

 

أطلقت عيون العلقة تعبيرًا مرعوبًا. كان بإمكانه بالفعل رؤية لسانه الذي كان يخرج مباشرة! وسد لسانه المتورم حلقه تمامًا ، وكان العلقة الذي لم يستطيع التنفس يمسك حلقه باستمرار. قام فتح فتحتي أنفه وإغلاقهم بشكل مستمر ، لكنه لم يكن مجديا.

“اخرس!” كان لقب القائد هو ملك الكوبرا ، وكان هذا هو الاسم البارد الثابت لكل قائد. بعد اندلاعه العنيف ، حدق في العلقة وصرخ ، “لقد تم حجز كل جزء من جسد هذا الزميل من قبل مؤسسة التكنولوجيا مسبقًا. إذا أفسدت الأمور ، فسأمزق ساقيك شخصيًا! “

 

 

كانت الطلقات النارية الكثيفة والثقيلة تخمد الأصوات الخفيفة لرصاص العصر الجديد. من الواضح أن هذه لم تكن الأسلحة النارية التي استخدمها مرؤوسوا عائلة فابريجاس أو القوات الخاصة لملوك الكوبرا..

“حسنا حسنا! أعلم أن هذا ليس من شأني … “على الفور أصيب العلقة بالإحباط ، لكنه استمر في لعق الدماء على أصابعه.

“الدب الحديدي ، هل تحاول استفزازي؟” تراجعت العقرب السام بضع خطوات للوراء ، ورجلاها منفصلتان قليلاً. سقطت يداها على جانبها ، لكن من الواضح أن أصابعها اتخذت وضعية هجومية.

 

 

طور سو الذي كان يركض على طول ممر مختلف فجأة إحساسًا غريبًا بالاشمئزاز ، كما لو أن ذبابة منزل قد حبسته. اندفع على الفور بموجة من نية القتل ، لتبدد هذه الموجة من الشعور بالغثيان.

 

 

تمامًا كما كان الأشخاص المحيطون مرعوبين لدرجة أنهم نسوا التنفس ، انفجر جسد العلقة أخيرًا. انفجر المعجون الأشعث والغني إلى الخارج بأكثر من عشرة أمتار!

أمر ملك الكوبرا الجنود الذين أسرعوا بالمرور. “شاهدوا هذا المكان ولا تدعوا أي شخص ينقل جثته. أنتم الثلاثة ، ابحثوا فورًا عن سو بشكل منفصل ! إصاباته ليست خفيفة لذا لم يكن بإمكانه الركض بعيدًا! “

 

 

 

أعرب الدب الحديدي و العقرب السام و العلقة عن موافقتهم وتوجهوا بشكل منفصل في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما كان العلقة قد خطا خطوتين إلى الخارج ، تغير وجهه فجأة. فتح فمه ، وبصوت وا ، خرج خط من سائل أخضر أصفر مليء برائحة كريهة متعفنة. لم يكن يعرف ما الذي أكله اليوم الذي كان من شأنه أن يجعله يقذف هذا النوع من الأشياء.

 

 

 

يبدو أن السائل الأخضر الأصفر يتدفق من فم العلقة مثل الشلال. في ومضة ، انتهى التدفق ، وبدا أن كل شيء يمكن أن تتقيأه العلقة قد تم إطلاقه بالفعل. ومع ذلك ، كان لا يزال منحنيًا عند الخصر ، ولسانه القرمزي يتدلى خارج فمه وهو يتقيأ باستمرار. بدا الأمر وكأنه قد يقذف كل أعضائه الداخلية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه لم يبقى شيء في بطنه يمكنه أن يبصقه. سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأحمر ، ولم يستطع إلا أن يضرب بقوة على صدره ليريح نفسه من الشعور الخانق.

أطلقت المرأة المسماة العقرب السام نظرة شريرة. حدقت بشراسة في الرجل القوي وقالت ، “لم تتمكن من اخضاعي بعد ، أليس كذلك؟ هل يجب أن أعطيك فرصة؟ “

 

 

“العلقة ، ما الذي يحدث معك؟” لاحظ ملك كوبرا على الفور أن سلوك العلقة كان غريبًا. يبدو أن العلقة قد تعرضت للتسمم ، لكن أعضاء ملوك الكوبرا كانوا خبراء في استخدام السم ، لذلك كانوا بارعين في الدفاع ضد السم أيضًا. علاوة على ذلك ، مع خصائص العلقة الخاصة ، كانت معظم السموم غير فعالة تمامًا ضده.

لم يكن المعجون أحمر بالكامل بالفعل. داخل الاحمرار الخافت ، كان هناك لون أصفر غني وأرجواني داكن.

 

 

“أنا … أنا …” لم يمكن للعلقة ان يقول هاتين الكلمتين قبل أن ينتفخ لسانه فجأة. في غمضة عين ، انتفخ لدرجة أنه أغلق فم العلقة تمامًا! كان طرف اللسان شديد الاحمرار ، كما لو كان سيسرب الدماء في أي لحظة.

 

 

الثعبان الذي أفرغ احتياطياته من السموم تمامًا ، حتى لو كان ملك الكوبرا ، سيشعر بإرهاق عميق.

أطلقت عيون العلقة تعبيرًا مرعوبًا. كان بإمكانه بالفعل رؤية لسانه الذي كان يخرج مباشرة! وسد لسانه المتورم حلقه تمامًا ، وكان العلقة الذي لم يستطيع التنفس يمسك حلقه باستمرار. قام فتح فتحتي أنفه وإغلاقهم بشكل مستمر ، لكنه لم يكن مجديا.

بدأت أجساد هؤلاء الجنود تنتفخ تمامًا مثل العلقة ثم تنفجر، ونتيجة لذلك غطت الأرض والجدران وحتى السقف المزيد من الرائحة الغريبة والقوية للمعجون !

 

 

لم يكن هناك هؤلاء الأفراد الثلاثة فقط من ملوك الكوبرا. كان هناك سبعة أو ثمانية مقاتلين آخرين في المناطق المحيطة ، وعندما رأوا هذا المشهد الغريب ، لم يسعهم جميعًا إلا أن يتراجعوا إلى الوراء لخلق مساحة أكبر بينهم وبين العلقة الذي كان يمر بتحولات مرعبة. من خلال معرفتهم وخبراتهم ، كان هذا التحول الغريب بمثابة خطر كبير.

 

 

ضحك الرجل القوي ببرود وقال ، “أنا لست متسولًا لا يمكن أن يكون منتقيا مثل الثعلب الفضي.”

تم تركيز انتباه العلقة تمامًا على لسانه الذي انفجر مثل البالون ، غير مدركا أن مقل عينيه قد تركتا بالفعل تجاويف عينيه. كانت مقل العيون البيضاء القاتلة محاطة بألياف عضلية ممتدة ، بدا وكأنها تدور في الجو. انتفخ وجهه بالكامل ، وكان حجمه على الأقل ضعف حجمه الطبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت معدته تتوسع بسرعة أيضًا ، كما لو كان شخص ما ينفخ فيها بكل قوته!

تمامًا كما كان الأشخاص المحيطون مرعوبين لدرجة أنهم نسوا التنفس ، انفجر جسد العلقة أخيرًا. انفجر المعجون الأشعث والغني إلى الخارج بأكثر من عشرة أمتار!

 

“الدب الحديدي ، هل تحاول استفزازي؟” تراجعت العقرب السام بضع خطوات للوراء ، ورجلاها منفصلتان قليلاً. سقطت يداها على جانبها ، لكن من الواضح أن أصابعها اتخذت وضعية هجومية.

في غمضة عين ، انتفخ العلقة ، الذي كان في الأصل نحيفا مثل القرد ، مثل كرة من اللحم! كانت الملابس على جسده قد انفجرت لفترة طويلة ، لذلك يمكن رؤية مزيج الدم واللحم المفروم وشظايا الأعضاء الداخلية التي شكلت عجينة لا توصف تحت الجلد القريب.

 

 

أطلقت عيون العلقة تعبيرًا مرعوبًا. كان بإمكانه بالفعل رؤية لسانه الذي كان يخرج مباشرة! وسد لسانه المتورم حلقه تمامًا ، وكان العلقة الذي لم يستطيع التنفس يمسك حلقه باستمرار. قام فتح فتحتي أنفه وإغلاقهم بشكل مستمر ، لكنه لم يكن مجديا.

لم يكن المعجون أحمر بالكامل بالفعل. داخل الاحمرار الخافت ، كان هناك لون أصفر غني وأرجواني داكن.

 

 

 

بانغ!

 

“حسنا حسنا! أعلم أن هذا ليس من شأني … “على الفور أصيب العلقة بالإحباط ، لكنه استمر في لعق الدماء على أصابعه.

تمامًا كما كان الأشخاص المحيطون مرعوبين لدرجة أنهم نسوا التنفس ، انفجر جسد العلقة أخيرًا. انفجر المعجون الأشعث والغني إلى الخارج بأكثر من عشرة أمتار!

 

 

”العقرب السام! اهدأِ ، ليس هناك ما تخافين منه . قال ملك كوبرا: “هذا مجرد كائن متحول من المستوى الأساسي”. وكان لا يزال يطلق باستمرار مجالات الثلج في كل مكان، أطلق أكثر من عشرة في سلسلة متتالية امام كل معجون يتحرك. المعجون الذي وصل بعيدًا نسبيًا ، سرعان ما فقد حيويته بسبب نقص الطعام وتحول إلى كتلة من السوائل الكثيفة. من البداية إلى النهاية ، استمروا لمدة دقيقة تقريبًا.

قام الدب الحديدي و العقرب السام على التوالي ببضع خطوات الى الوراء ، تجنبوا هذه العجينة المرعبة. في هذه الأثناء ، لم يكن لدى الجنود القريبين هذا النوع من المهارة. لقد صُدموا لدرجة أنهم نسوا التحرك. لقد وقفوا هناك تمامًا ، مغطين من الرأس إلى أخمص القدمين بهذه العجينة!

”إنه سو . إنه في الطابق الأول! ” قام ملك الكوبرا بتقويم جسده المؤلم ومشى بخطوات كبيرة نحو الطابق السفلي. قام الدب الحديدي و العقرب السام بسرعة بتعديل مزاجهم واتخذوا طريقًا مختلفًا للتغلب على خصمهم. على رأس الدرج ، اختار الدب الحديدي أن يصعد السلالم ، لذلك يجب أن تغادر العقرب السام بجوار النافذة للذهاب إلى الطابق الأول وقطع مسار سو .

 

 

انقسمت العجينة إلى عشر كتل ، وكأنها تمتلك حياتها ووعيها ، تتحرك باستمرار بحثًا عن أهداف جديدة لالتهامها. كانت هذه الكتل العشر من العجينة سريعة إلى درجة مرعبة. بدوا مثل الفئران اليائسة!

الفصل 24.4 – أغنية الليل المقمرة الدموية 

 

 

الجنود الذين تم رش العجينة عليهم للتو لم يكن لديهم سوى الوقت الكافي لإطلاق بضع صرخات قبل أن يدخل المعجون إلى أجسادهم من خلال أفواههم وأنفهم. انقسم الاشخاص الغير محظوظين مع المزيد من المعجون عليهم فجأة إلى عدة كتل! من بينها ، الكتلة التي سقطت على صدر الرجل ، بعد اكتشاف عدم قدرتها على العثور على مدخل ، تحولت مباشرة إلى فم حاد لتثقب لباسه العسكري ، والجلد ، واخترقت صدره بالقوة! انطلقت الصرخة البائسة لهذا الجندي على الفور عبر هذا المبنى بأكمله ، وقمعت تمامًا إطلاق النار المركز الذي بدا في الاسفل!

سرعان ما قامت أذرع ملك كوبرا بحركات دائرية قليلة. تجمع الهواء البارد باتجاه مركز يديه ، مشكلاً كرة جليدية. في مركز الكرة ، لا يزال هناك بعض السائل المتحرك. بعد تشكل كرة الجليد ، تركت ذراعه ، وفتحت المنطقة أمام الدب الحديدي وشكلت كرة من الهواء البارد بمحيط عشرة أمتار. بمجرد أن أجرى الهواء البارد اتصالات مع المعجون الذي هرع بشكل محموم نحو الدب الحديدي ، تجمدت إلى قطع غريبة.

 

 

بدأت أجساد هؤلاء الجنود تنتفخ تمامًا مثل العلقة ثم تنفجر، ونتيجة لذلك غطت الأرض والجدران وحتى السقف المزيد من الرائحة الغريبة والقوية للمعجون !

 

 

 

أصبحت وجوه الدب الحديدي و العقرب السام شاحبة. ركضوا بضع خطوات أخرى إلى الوراء ، متجنبين العجينة التي كانت تتسرب بشكل محموم على الأرض. ومع ذلك ، كانت ظهورهم بالفعل على الحائط ، فأين كان من المفترض أن يختبئوا الآن؟

 

 

 

أصبح وجه ملك كوبرا محبطًا. جلس القرفصاء ومد ذراعه للضغط على الأرض. امتدت برودة خافتة على الفور خمسة أمتار إلى الخارج. تحولت العجينة التي تأثرت بالبرودة إلى جليد في أقل من ثانية ، ولم تتمكن من التحرك خطوة أخرى. لقد ناضلوا مع تردد أصوات تشي تشي ، لكنهم أصبحوا أكثر خمولًا قبل أن يصمتوا في النهاية واحدًا تلو الآخر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطلق على هذا الذكر القصير والصغير لقب علقة. كانت أسنانه مجوفة ، وكانت دواخلها مليئة بالسم المشل الذي كان له أيضًا خصائص مضادة للتخثر. لم يكن معروفًا نوع الظروف التي جعلته يصبح هكذا. أكثر ما أحبته العلقة هو دم الإنسان ، وخاصة ذوات الدم النقي. من براعم التذوق ، كان دم البشر النقيين حلوًا لدرجة أنه كان يرتجف. ومع ذلك ، داخل مدينة التنين ، كان كل إنسان نقي الدم إما شخصية عظيمة أو كان له علاقات مع أناس عظماء. نتيجة لذلك ، لن يتمكن في العادة من شرب الكثير من الدم الحلو كل عام. الآن بعد أن أتيحت له هذه الفرصة النادرة ، من الطبيعي أنه لن يتركها.

 

”العقرب السام! اهدأِ ، ليس هناك ما تخافين منه . قال ملك كوبرا: “هذا مجرد كائن متحول من المستوى الأساسي”. وكان لا يزال يطلق باستمرار مجالات الثلج في كل مكان، أطلق أكثر من عشرة في سلسلة متتالية امام كل معجون يتحرك. المعجون الذي وصل بعيدًا نسبيًا ، سرعان ما فقد حيويته بسبب نقص الطعام وتحول إلى كتلة من السوائل الكثيفة. من البداية إلى النهاية ، استمروا لمدة دقيقة تقريبًا.

سرعان ما قامت أذرع ملك كوبرا بحركات دائرية قليلة. تجمع الهواء البارد باتجاه مركز يديه ، مشكلاً كرة جليدية. في مركز الكرة ، لا يزال هناك بعض السائل المتحرك. بعد تشكل كرة الجليد ، تركت ذراعه ، وفتحت المنطقة أمام الدب الحديدي وشكلت كرة من الهواء البارد بمحيط عشرة أمتار. بمجرد أن أجرى الهواء البارد اتصالات مع المعجون الذي هرع بشكل محموم نحو الدب الحديدي ، تجمدت إلى قطع غريبة.

يبدو أن السائل الأخضر الأصفر يتدفق من فم العلقة مثل الشلال. في ومضة ، انتهى التدفق ، وبدا أن كل شيء يمكن أن تتقيأه العلقة قد تم إطلاقه بالفعل. ومع ذلك ، كان لا يزال منحنيًا عند الخصر ، ولسانه القرمزي يتدلى خارج فمه وهو يتقيأ باستمرار. بدا الأمر وكأنه قد يقذف كل أعضائه الداخلية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه لم يبقى شيء في بطنه يمكنه أن يبصقه. سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأحمر ، ولم يستطع إلا أن يضرب بقوة على صدره ليريح نفسه من الشعور الخانق.

 

لم يكن المعجون أحمر بالكامل بالفعل. داخل الاحمرار الخافت ، كان هناك لون أصفر غني وأرجواني داكن.

ثم تحطمت كرة جليدية أخرى أمام العقرب السام. انتشر الهواء البارد بسرعة ، مجمدة كتلة من العجينة التي قفزت بالفعل نحو جسدها في الهواء!

أعرب الدب الحديدي و العقرب السام و العلقة عن موافقتهم وتوجهوا بشكل منفصل في ثلاثة اتجاهات مختلفة. عندما كان العلقة قد خطا خطوتين إلى الخارج ، تغير وجهه فجأة. فتح فمه ، وبصوت وا ، خرج خط من سائل أخضر أصفر مليء برائحة كريهة متعفنة. لم يكن يعرف ما الذي أكله اليوم الذي كان من شأنه أن يجعله يقذف هذا النوع من الأشياء.

 

 

أصبح نصف وجه العقرب السام الذي تم الكشف عنه قاتمًا ويبدو أنه فقد اللون تمامًا. أطلقت فجأة صرخة هستيرية ، وخرج خط داكن من الضوء من بطنها ، مما أدى إلى تحطيم قطعة المعجون المجمدة! ومض الإشعاع الداكن باستمرار ، وفقط بعد أن حطمت العجينة المحيطة التي تم تجميدها واحدة تلو الأخرى ، تراجعت. تم تشكيلها في الواقع من روابط قطع كيراتينية ، وكان على رأسها جهاز حاد وغريب يشبه إلى حد ما ذيل عقرب. ومع ذلك ، نمت هذه من أسفل بطن العقرب السام.

 

 

عبس شخص آخر يبلغ طوله مترين وتحدث بصوت غير راضٍ إلى حد ما. “العقرب السام ، الثعلب الفضي قد مات بالفعل ، فلماذا ما زلتِ متشوقة للغاية بشأن هذه المسألة منذ ذلك الحين؟ عندما كنت صغيرة ، ألم يخضعك أكثر من 100 مرة؟ كان الثعلب الفضي هو الأكثر رعبا بيننا. موته يعني أن مهمتنا ستصبح أكثر صعوبة.”

”العقرب السام! اهدأِ ، ليس هناك ما تخافين منه . قال ملك كوبرا: “هذا مجرد كائن متحول من المستوى الأساسي”. وكان لا يزال يطلق باستمرار مجالات الثلج في كل مكان، أطلق أكثر من عشرة في سلسلة متتالية امام كل معجون يتحرك. المعجون الذي وصل بعيدًا نسبيًا ، سرعان ما فقد حيويته بسبب نقص الطعام وتحول إلى كتلة من السوائل الكثيفة. من البداية إلى النهاية ، استمروا لمدة دقيقة تقريبًا.

ضحك الرجل القوي ببرود وقال ، “أنا لست متسولًا لا يمكن أن يكون منتقيا مثل الثعلب الفضي.”

 

عبس شخص آخر يبلغ طوله مترين وتحدث بصوت غير راضٍ إلى حد ما. “العقرب السام ، الثعلب الفضي قد مات بالفعل ، فلماذا ما زلتِ متشوقة للغاية بشأن هذه المسألة منذ ذلك الحين؟ عندما كنت صغيرة ، ألم يخضعك أكثر من 100 مرة؟ كان الثعلب الفضي هو الأكثر رعبا بيننا. موته يعني أن مهمتنا ستصبح أكثر صعوبة.”

تمامًا مثل الدب الحديدي و العقرب السام ، كان وجه ملك كوبرا شاحبًا بشكل استثنائي ، لكنه لم يكن خائفًا ولكنه مرهق وشعر بالضعف. لم يستهلك الهواء البارد والكرات الجليدية الكثير من الطاقة ، لذا يمكن لمستخدم قدرة سحرية من المستوى الثالث أو الرابع مثل ملك كوبرا أن يقذف بسهولة ثلاثين أو أربعين منهم. ومع ذلك ، كان السائل الأخضر داخل الكرات الجليدية ثمينًا للغاية ، لأن هذا هو السم الذي أنتجه بنفسه. كان هذا النوع من الكرات الجليدية التي تحمل السم أسلحة كبيرة الحجم ، بالإضافة إلى القدرة المصممة خصيصًا لملك الكوبرا. ومع ذلك ، لم يكن ملك الكوبرا المكلف بهذه المهمة يمتلك موهبة غير عادية في المجال السحري ، لذلك لم يركز على تدريب قدرة النظام البارد. على هذا النحو ، لم يكن لديه طريقة للاستفادة الكاملة من قدرة المستوى السادس.

 

 

“الدب الحديدي ، هل تحاول استفزازي؟” تراجعت العقرب السام بضع خطوات للوراء ، ورجلاها منفصلتان قليلاً. سقطت يداها على جانبها ، لكن من الواضح أن أصابعها اتخذت وضعية هجومية.

الثعبان الذي أفرغ احتياطياته من السموم تمامًا ، حتى لو كان ملك الكوبرا ، سيشعر بإرهاق عميق.

لم يكن المعجون أحمر بالكامل بالفعل. داخل الاحمرار الخافت ، كان هناك لون أصفر غني وأرجواني داكن.

 

تمامًا كما كان الأشخاص المحيطون مرعوبين لدرجة أنهم نسوا التنفس ، انفجر جسد العلقة أخيرًا. انفجر المعجون الأشعث والغني إلى الخارج بأكثر من عشرة أمتار!

بانغ! بانغ!

“فقط بنفسك؟” عقد الرجل القوي المسمى الدب الحديدي ذراعيه أمام صدره وأطلق النار على العقرب السام قبل أن يقول ، “كن حذرة وإلا فقد تفقدين النصف الآخر من وجهك!”

 

أصبحت وجوه الدب الحديدي و العقرب السام شاحبة. ركضوا بضع خطوات أخرى إلى الوراء ، متجنبين العجينة التي كانت تتسرب بشكل محموم على الأرض. ومع ذلك ، كانت ظهورهم بالفعل على الحائط ، فأين كان من المفترض أن يختبئوا الآن؟

كانت الطلقات النارية الكثيفة والثقيلة تخمد الأصوات الخفيفة لرصاص العصر الجديد. من الواضح أن هذه لم تكن الأسلحة النارية التي استخدمها مرؤوسوا عائلة فابريجاس أو القوات الخاصة لملوك الكوبرا..

الترجمة: Hunter 

 

 

”إنه سو . إنه في الطابق الأول! ” قام ملك الكوبرا بتقويم جسده المؤلم ومشى بخطوات كبيرة نحو الطابق السفلي. قام الدب الحديدي و العقرب السام بسرعة بتعديل مزاجهم واتخذوا طريقًا مختلفًا للتغلب على خصمهم. على رأس الدرج ، اختار الدب الحديدي أن يصعد السلالم ، لذلك يجب أن تغادر العقرب السام بجوار النافذة للذهاب إلى الطابق الأول وقطع مسار سو .

 

 

 

 

 

 

“اخرس!” كان لقب القائد هو ملك الكوبرا ، وكان هذا هو الاسم البارد الثابت لكل قائد. بعد اندلاعه العنيف ، حدق في العلقة وصرخ ، “لقد تم حجز كل جزء من جسد هذا الزميل من قبل مؤسسة التكنولوجيا مسبقًا. إذا أفسدت الأمور ، فسأمزق ساقيك شخصيًا! “

 

يبدو أن السائل الأخضر الأصفر يتدفق من فم العلقة مثل الشلال. في ومضة ، انتهى التدفق ، وبدا أن كل شيء يمكن أن تتقيأه العلقة قد تم إطلاقه بالفعل. ومع ذلك ، كان لا يزال منحنيًا عند الخصر ، ولسانه القرمزي يتدلى خارج فمه وهو يتقيأ باستمرار. بدا الأمر وكأنه قد يقذف كل أعضائه الداخلية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه لم يبقى شيء في بطنه يمكنه أن يبصقه. سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأحمر ، ولم يستطع إلا أن يضرب بقوة على صدره ليريح نفسه من الشعور الخانق.

 

 

 

الفصل 24.4 – أغنية الليل المقمرة الدموية 

 

“العلقة ، ما الذي يحدث معك؟” لاحظ ملك كوبرا على الفور أن سلوك العلقة كان غريبًا. يبدو أن العلقة قد تعرضت للتسمم ، لكن أعضاء ملوك الكوبرا كانوا خبراء في استخدام السم ، لذلك كانوا بارعين في الدفاع ضد السم أيضًا. علاوة على ذلك ، مع خصائص العلقة الخاصة ، كانت معظم السموم غير فعالة تمامًا ضده.

 

يبدو أن السائل الأخضر الأصفر يتدفق من فم العلقة مثل الشلال. في ومضة ، انتهى التدفق ، وبدا أن كل شيء يمكن أن تتقيأه العلقة قد تم إطلاقه بالفعل. ومع ذلك ، كان لا يزال منحنيًا عند الخصر ، ولسانه القرمزي يتدلى خارج فمه وهو يتقيأ باستمرار. بدا الأمر وكأنه قد يقذف كل أعضائه الداخلية. ومع ذلك ، كان من الواضح أنه لم يبقى شيء في بطنه يمكنه أن يبصقه. سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأحمر ، ولم يستطع إلا أن يضرب بقوة على صدره ليريح نفسه من الشعور الخانق.

 

 

 

 

 

“الدب الحديدي ، هل تحاول استفزازي؟” تراجعت العقرب السام بضع خطوات للوراء ، ورجلاها منفصلتان قليلاً. سقطت يداها على جانبها ، لكن من الواضح أن أصابعها اتخذت وضعية هجومية.

الترجمة: Hunter 

الثعبان الذي أفرغ احتياطياته من السموم تمامًا ، حتى لو كان ملك الكوبرا ، سيشعر بإرهاق عميق.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطلق على هذا الذكر القصير والصغير لقب علقة. كانت أسنانه مجوفة ، وكانت دواخلها مليئة بالسم المشل الذي كان له أيضًا خصائص مضادة للتخثر. لم يكن معروفًا نوع الظروف التي جعلته يصبح هكذا. أكثر ما أحبته العلقة هو دم الإنسان ، وخاصة ذوات الدم النقي. من براعم التذوق ، كان دم البشر النقيين حلوًا لدرجة أنه كان يرتجف. ومع ذلك ، داخل مدينة التنين ، كان كل إنسان نقي الدم إما شخصية عظيمة أو كان له علاقات مع أناس عظماء. نتيجة لذلك ، لن يتمكن في العادة من شرب الكثير من الدم الحلو كل عام. الآن بعد أن أتيحت له هذه الفرصة النادرة ، من الطبيعي أنه لن يتركها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط