1878 منقذ العالم الصغير دو
الفصل 1878 منقذ العالم الصغير دو
لم يكن لدى استنساخ فانغ يوان فرصة للاقتراب من ذلك الميراث الحقيقي لسبب مناسب.
كان بإمكانه فقط محاربة تماسيح التربة الصفراء وإنقاذ جميع المواطنين واحدًا تلو الآخر ، وكانت الكفاءة منخفضة جدًا.
مغارة سماء كارثة الوحش ، مدينة النسر المقدسة.
“أيها العم!” تحولت عيون الصغير دو إلى اللون الأحمر ، وشوهدت الدموع في عينيه ، واختنق بالدموع ولم يستطع الكلام.
من حيث الحجم ، كانت مدينة النسر المقدسة أكبر بكثير من مدينة جرف الجبل. كانت مدينة جرف الجبل مجرد مدينة فرعية ، لكن مدينة النسر المقدسة كانت واحدة من المدن الرئيسية.
“حسنًا عمي.” خطا دو الصغير خطوات كبيرة وسرعان ما وصل إلى المذبح.
في الحياة السابقة ، عندما هاجم فانغ يوان مغارة سماء كارثة الوحش ، تحول إلى شيطان الثور وهبط لأول مرة في هذه المدينة.
“لم يمض وقت طويل ، لم تأت تعزيزات النقابة ، بعد أن هاجمنا النسر ، ظل يطير في السماء بدلاً من ملاحقتنا”. أجاب الصغير دو .
عندما رأى أن الصغير دو كان ينزف ويكتسب المزيد من الجروح ، شعر بألم عميق.
في هذه الحياة ، كانت مدينة النسر المقدسة حاليًا في وضع رهيب.
لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.
تحولت المدينة بأكملها إلى مملكة مستنقعات ، وانتقلت تماسيح التربة الصفراء في المستنقع ، واصطادت الناس في المدينة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت لا تزال سلمية في وقت سابق ، كانت هذه المدينة هادئة وصاخبة ، لكنها تحولت في لحظة إلى مسلخ دموي.
“كيف يمكن حصول هذا!” كان محارب النسر مغمورًا بالدماء ، ورقد في الوحل بينما كان يشاهد شعبه يذبح ، كان غاضبًا ومصدومًا.
دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.
“لن يفعلوا”. فكر الصغير دو في نفسه: “وفقًا لخططي ، سيتم إعاقة التعزيزات ، ولا يزال لدي بعض الوقت لتنفيذ خططي”.
أصابه نسر مقفر قديم ، وكان لا يزال يطير في السماء ، إذا ظهر أي محارب ، فسوف يغوص ويهاجم.
“لا يمكننا التحول إلى شكل الوحش الخالد الآن ، نحن بحاجة إلى استخدام تحولات أخرى لإنقاذ سكان المدينة.” كان محارب النسر قلقًا جدًا.
لأن الميراث الحقيقي لـ كارثة الوحش تم تقسيمه إلى عدة أجزاء محفوظة في المدن الرئيسية لمغارة سماء كارثة الوحش.
“كيف يمكن حصول هذا!” كان محارب النسر مغمورًا بالدماء ، ورقد في الوحل بينما كان يشاهد شعبه يذبح ، كان غاضبًا ومصدومًا.
لا أحد يستطيع أن يتخيل أن مثل هذه المجموعة الكبيرة من الوحوش الشرسة ستهاجم مدينة النسر المقدسة فجأة.
كانت لا تزال سلمية في وقت سابق ، كانت هذه المدينة هادئة وصاخبة ، لكنها تحولت في لحظة إلى مسلخ دموي.
دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.
“لا ، لا يمكنني مشاهدة هذا يحدث ، أحتاج إلى إيقاف كل شيء!” كافح محارب النسر من أجل النهوض ، وأراد الوقوف لكن إصاباته كانت شديدة للغاية ، وسقط أرضًا مرة أخرى.
من حيث الحجم ، كانت مدينة النسر المقدسة أكبر بكثير من مدينة جرف الجبل. كانت مدينة جرف الجبل مجرد مدينة فرعية ، لكن مدينة النسر المقدسة كانت واحدة من المدن الرئيسية.
عندما كان على وشك السقوط على الأرض ، تمسكت ذراع شابة وعضلية بـ محارب النسر.
لكن عندما كانوا على وشك المغادرة ، وجدوا أن عددًا كبيرًا من تماسيح التربة الصفراء قد تشكلت في مجموعة ، وقد أغلقوا جميع المداخل.
“العم النسر ، لا يمكنك القتال بعد الآن ، إذا واصلت ، سوف تموت.” قال صوت شاب.
بقول ذلك ، رأى محارب النسر أن الصغير دو كان متحمسًا وضحك: “إذا كنت ترغب في تجربته ، فابدأ. لكن تذكر كلماتي ، لا تكن متفائلاً للغاية ، ولا تخيب أملك إذا لم يحدث شيء “.
التفت محارب النسر لإلقاء نظرة على الشاب الذي دعمه ، ابتسم بمرارة: “الصغير دو ، شكرا لإنقاذ حياتي. لكنني لورد مدينة النسر المقدسة ، لا أستطيع أن أشاهد كارثة الوحوش تستمر في التسبب في الدمار ، ولا يمكنني السماح لشعبي أن يصبح طعامًا لهذه الوحوش “.
في الحياة السابقة ، عندما هاجم فانغ يوان مغارة سماء كارثة الوحش ، تحول إلى شيطان الثور وهبط لأول مرة في هذه المدينة.
“العم النسر ، دعني أفعل ذلك!” كانت عيون دو الصغير مشرقة عندما تحدث بتصميم.
أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.
“أنت؟” نظر محارب النسر إلى الإصابة في صدر الصغير دو ، هز رأسه: “الصغير دو ، أنت لست عضوًا في مدينة النسر المقدسة ، لقد أتيت إلى هنا لأنني دعوتك للحضور والتجول في المدينة لرد امتنانك لإنقاذ حياتي. لقد أصبت بالفعل لإنقاذي ، فأنت لست ندًا لهذه الوحوش ، غادر بسرعة! اذهب الآن! ”
هاجم النسر القديم المقفر مرة أخرى ، على وشك أن ينقر على محارب النسر حتى الموت ، عندما تحول الصغير دو إلى نسر ذيل السهم مرة أخرى وأنقذه في لحظة الحياة والموت.
“لا ، لن أغادر ، أريد القتال معك يا عم. دعنا نهزم هذه الوحوش الشريرة “. هز دو الصغير رأسه.
في الحياة السابقة ، عندما هاجم فانغ يوان مغارة سماء كارثة الوحش ، تحول إلى شيطان الثور وهبط لأول مرة في هذه المدينة.
“ماذا؟” كان دو الصغير مذهولًا.
تأثر محارب النسر ، وربت على كتف الصغير دو ، قال بفرح: “لورد مدينة جرف الجبل أخذ تلميذًا جيدًا حقًا. لماذا لا أجد تلميذا مثلك؟ الصغير دو ، ما زلت صغيرًا جدًا ، لديك مستقبل أكثر إشراقًا مني ، لا يمكنك أن تموت هنا. أريدك أن تعدني بشيء ، بعد أن تغادر هنا ، انتظر وصول تعزيزات النقابة ، ثم تعال واسترجع جثتي. تذكر ، أريد أن أدفن في الحديقة. ”
“أيها العم!” تحولت عيون الصغير دو إلى اللون الأحمر ، وشوهدت الدموع في عينيه ، واختنق بالدموع ولم يستطع الكلام.
“غادر بسرعة !!” بذل محارب النسر قوته فجأة وسحب يد الصغير دو بعيدًا ، طار في السماء.
الفصل 1878 منقذ العالم الصغير دو
لكن النسر القديم كان بيدق الجسد الرئيسي في البداية ، وغالبًا ما دخل الصغير دو في مواقف خطيرة حيث كانت حياته على المحك ، فقد أصيب باستمرار ولكنه تمكن من التراجع في كل مرة.
تحول إلى نسر فضي مصاب بجروح بالغة مرة أخرى وهو يتجه نحو النسر القديم المقفر في السماء.
رمش دو الصغير عدة مرات: “إذن ، لماذا لا نستخدم هذه القوة لهزيمة الوحوش في الخارج؟”
“الصغير دو ، لماذا لم تغادر ؟!” أصيب محارب النسر بالصدمة والقلق الشديد.
“إن أسياد الغو الخالدين هنا مختلفون حقًا عن الآخرين ، فهم على استعداد للتضحية بأرواحهم من أجل البشر.” تنهد دو الصغير في قلبه ، وشعر بالتأثر.
“ولكن لا فائدة من ذلك ، فقد رعا جسدي الرئيسي هذا النسر القديم المقفر عمدًا للتعامل معك.”
“معجزة! هذه معجزة!!” كان رد فعل محارب النسر وهو يرفع رأسه نحو السماء ، وأصبح سعيدًا للغاية.
مغارة سماء كارثة الوحش لم تكن مغارة سماء الأدب العميق ، كان هناك قيود قليلة هنا. بعد أن تلقى الصغير دو دعوة محارب النسر ، أبلغ الجسد الرئيسي وأقام هذا الفخ.
كانت هذه فرصة عظيمة.
إذا لم يستطع أن يصبح وحشًا خالدًا ، فلن يكون قادرًا على التحكم في الموقف.
لأن الميراث الحقيقي لـ كارثة الوحش تم تقسيمه إلى عدة أجزاء محفوظة في المدن الرئيسية لمغارة سماء كارثة الوحش.
“ولكن لا فائدة من ذلك ، فقد رعا جسدي الرئيسي هذا النسر القديم المقفر عمدًا للتعامل معك.”
لم يكن لدى استنساخ فانغ يوان فرصة للاقتراب من ذلك الميراث الحقيقي لسبب مناسب.
الفصل 1878 منقذ العالم الصغير دو
في الحياة السابقة ، عندما هاجم فانغ يوان مغارة سماء كارثة الوحش ، تحول إلى شيطان الثور وهبط لأول مرة في هذه المدينة.
أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.
لا أحد يستطيع أن يتخيل أن مثل هذه المجموعة الكبيرة من الوحوش الشرسة ستهاجم مدينة النسر المقدسة فجأة.
إذا علم محارب النسر الذي غمرته الدماء أن سبب مواجهة مدينة النسر المقدسة لمثل هذه الكارثة كان بسببه ، من كان يعرف كيف سيشعر.
لم يكن محارب النسر ندًا للنسر القديم المقفر ، وسرعان ما وقع في وضع غير مؤات.
“الصغير دو … أنت حقًا فتى طيب القلب وبريء!” تحولت عيون محارب النسر إلى اللون الأحمر أيضًا ، وشعر بتأثير عميق.
هاجم النسر القديم المقفر مرة أخرى ، على وشك أن ينقر على محارب النسر حتى الموت ، عندما تحول الصغير دو إلى نسر ذيل السهم مرة أخرى وأنقذه في لحظة الحياة والموت.
“الصغير دو ، لماذا لم تغادر ؟!” أصيب محارب النسر بالصدمة والقلق الشديد.
“الصغير دو … أنت حقًا فتى طيب القلب وبريء!” تحولت عيون محارب النسر إلى اللون الأحمر أيضًا ، وشعر بتأثير عميق.
“عمي ، كيف يمكنني رؤيتك تموت هنا؟ كيف يمكنني السماح للجميع بالدخول في مثل هذا الخطر العظيم؟ حتى لو اضطررت للتضحية بحياتي ، حتى لو جف دمي ، سأقاتل حتى النهاية! ” قال دو الصغير بتصميم حازم.
ولكن في هذه اللحظة ، ركع الصغير دو وبدأ بالصلاة بصوت عالٍ: “الجيل الأول من ملك وحوش القتال ، لا أعرفك ولم ألتقي بك من قبل! لكن آمل أن تتمكن من مساعدتنا ، فالحيوانات بالخارج تأكل الناس ، في كل نفس من الوقت ، تضيع حياة. أتوسل إليك ، الجيل الأول من ملك وحوش القتال ، إذا كنت تسمعني في السماء ، من فضلك افعل شيئًا ، افعل شيئًا! ”
“الصغير دو …” كان محارب النسر عاجزًا عن الكلام ، وكان ضعيفًا للغاية الآن ، وعاد إلى الشكل البشري حيث أمسكت به مخالب الصغير دو.
كان فانغ يوان قاسياً مع الآخرين ، لكنه كان أكثر قسوة مع نفسه.
قاتل دو الصغير ضد النسر القديم المقفر لكنه لم يكن ندًا له.
عندما كان على وشك السقوط على الأرض ، تمسكت ذراع شابة وعضلية بـ محارب النسر.
لكن النسر القديم كان بيدق الجسد الرئيسي في البداية ، وغالبًا ما دخل الصغير دو في مواقف خطيرة حيث كانت حياته على المحك ، فقد أصيب باستمرار ولكنه تمكن من التراجع في كل مرة.
شاهد محارب النسر بقلب يخفق ، قاتل بنفسه دون أي خوف ، ولكن عندما شاهد الصغير دو يقاتل ، أصبح قلقًا للغاية ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بتحذيرات بسبب توتره الشديد.
عندما رأى أن الصغير دو كان ينزف ويكتسب المزيد من الجروح ، شعر بألم عميق.
يمكن سماع صوت خافت مع اندماج الضوء الأبيض في جسم الصغير دو ، وتحطم المذبح الثابت وغير القابل للتدمير إلى قطع في اللحظة التالية.
لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.
يمكن سماع صوت خافت مع اندماج الضوء الأبيض في جسم الصغير دو ، وتحطم المذبح الثابت وغير القابل للتدمير إلى قطع في اللحظة التالية.
كان فانغ يوان قاسياً مع الآخرين ، لكنه كان أكثر قسوة مع نفسه.
كنسخة له ، كان الصغير دو يمتلك نفس الأسلوب والشخصية.
كانت هذه جروحًا وإصابات حقيقية ، وقد تأثر محارب النسر تمامًا به.
دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.
كان الصغير دو قد أصبح سيد غو خالدًا ، وكان محارب وحوش قتال جديدًا ، وأصغرهم في نقابة وحوش القتال. مع هذا المستوى من القوة ، لم يكن بالتأكيد ند النسر القديم المقفر.
تأثر محارب النسر ، وربت على كتف الصغير دو ، قال بفرح: “لورد مدينة جرف الجبل أخذ تلميذًا جيدًا حقًا. لماذا لا أجد تلميذا مثلك؟ الصغير دو ، ما زلت صغيرًا جدًا ، لديك مستقبل أكثر إشراقًا مني ، لا يمكنك أن تموت هنا. أريدك أن تعدني بشيء ، بعد أن تغادر هنا ، انتظر وصول تعزيزات النقابة ، ثم تعال واسترجع جثتي. تذكر ، أريد أن أدفن في الحديقة. ”
بام.
بعد فترة من القتال ، صُدم من قبل النسر القديم المقفر وسقط في قصر لورد المدينة .
كان هذا بطبيعة الحال خطته ، فقد سقط الصغير دو بشدة وتحطم على الأرض ، ودخل مذبح الأرض.
الفصل 1878 منقذ العالم الصغير دو
اندلع الضوء الأبيض من المذبح ، ولف جسد الصغير دو.
كان محارب النسر قد أغمي عليه بالفعل في وقت سابق ، عندما استيقظ ، رأى الصغير دو بجانبه.
أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.
“عمي ، أنت مستيقظ!” شعر دو الصغير بسعادة غامرة.
شعر محارب النسر أيضًا بسعادة غامرة لأن الصغير دو كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه سرعان ما عبس عندما سأل: “كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي؟”
كان الصغير دو قد أصبح سيد غو خالدًا ، وكان محارب وحوش قتال جديدًا ، وأصغرهم في نقابة وحوش القتال. مع هذا المستوى من القوة ، لم يكن بالتأكيد ند النسر القديم المقفر.
“لم يمض وقت طويل ، لم تأت تعزيزات النقابة ، بعد أن هاجمنا النسر ، ظل يطير في السماء بدلاً من ملاحقتنا”. أجاب الصغير دو .
دافع محارب النسر عن هذا المكان. كان قويا لكنه أصيب حاليا بجروح بالغة.
“تنهد!” تنهد محارب النسر بعمق: “يبدو أننا لا نستطيع هزيمة هذا النسر في معركة أمامية.”
حلل الصغير دو قائلاً: “لحسن الحظ ، هذا النسر ليس ذكيًا ، إذا لم نتحول ، فلن يشعر بأي تهديد ، لذلك لن يهاجمنا.”
يمكن سماع صوت خافت مع اندماج الضوء الأبيض في جسم الصغير دو ، وتحطم المذبح الثابت وغير القابل للتدمير إلى قطع في اللحظة التالية.
“لا يمكننا التحول إلى شكل الوحش الخالد الآن ، نحن بحاجة إلى استخدام تحولات أخرى لإنقاذ سكان المدينة.” كان محارب النسر قلقًا جدًا.
شعر محارب النسر أيضًا بسعادة غامرة لأن الصغير دو كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه سرعان ما عبس عندما سأل: “كم من الوقت كنت فاقدًا للوعي؟”
إذا لم يستطع أن يصبح وحشًا خالدًا ، فلن يكون قادرًا على التحكم في الموقف.
قاتل دو الصغير ضد النسر القديم المقفر لكنه لم يكن ندًا له.
كان بإمكانه فقط محاربة تماسيح التربة الصفراء وإنقاذ جميع المواطنين واحدًا تلو الآخر ، وكانت الكفاءة منخفضة جدًا.
“الجيل الأول من ملك وحوش القتال؟ لماذا ختم قوته؟ ” سأل دو الصغير بفضول.
حلل الصغير دو قائلاً: “لحسن الحظ ، هذا النسر ليس ذكيًا ، إذا لم نتحول ، فلن يشعر بأي تهديد ، لذلك لن يهاجمنا.”
لم يكن هناك خيار ، كان عليهم أن يفعلوا ذلك.
“أنت؟” نظر محارب النسر إلى الإصابة في صدر الصغير دو ، هز رأسه: “الصغير دو ، أنت لست عضوًا في مدينة النسر المقدسة ، لقد أتيت إلى هنا لأنني دعوتك للحضور والتجول في المدينة لرد امتنانك لإنقاذ حياتي. لقد أصبت بالفعل لإنقاذي ، فأنت لست ندًا لهذه الوحوش ، غادر بسرعة! اذهب الآن! ”
لكن عندما كانوا على وشك المغادرة ، وجدوا أن عددًا كبيرًا من تماسيح التربة الصفراء قد تشكلت في مجموعة ، وقد أغلقوا جميع المداخل.
لا أحد يستطيع أن يتخيل أن مثل هذه المجموعة الكبيرة من الوحوش الشرسة ستهاجم مدينة النسر المقدسة فجأة.
بعد فترة من القتال ، صُدم من قبل النسر القديم المقفر وسقط في قصر لورد المدينة .
كان هناك اثنان من التماسيح الصفراء المقفرة.
أراد أن يخلق فرصة ، لكن محارب النسر سلمه شخصيًا هذه الفرصة.
لم يستطع محارب النسر والصغير دو أن يتحولوا إلى وحوش خالدة ، ولم يتمكنوا من محاربة الوحشين المقفرين ، كان عليهم التراجع.
“غادر بسرعة !!” بذل محارب النسر قوته فجأة وسحب يد الصغير دو بعيدًا ، طار في السماء.
جلس محارب النسر على الأرض ، وكان لديه تعبير شاحب: “يبدو أنه لا يسعنا سوى انتظار التعزيزات. آمل أن يتمكنوا من الوصول قريبًا “.
صعد ولكن لم يكن هناك رد فعل.
“لن يفعلوا”. فكر الصغير دو في نفسه: “وفقًا لخططي ، سيتم إعاقة التعزيزات ، ولا يزال لدي بعض الوقت لتنفيذ خططي”.
كان بإمكانه فقط محاربة تماسيح التربة الصفراء وإنقاذ جميع المواطنين واحدًا تلو الآخر ، وكانت الكفاءة منخفضة جدًا.
ولكن في الخارج ، عبس الصغير دو وهو يلقي بقبضته على الأرض: “تبا! هل سننتظر هنا حتى تأتي التعزيزات؟ اين نحن؟ لماذا يوجد مذبح هنا؟ ”
ولكن في الخارج ، عبس الصغير دو وهو يلقي بقبضته على الأرض: “تبا! هل سننتظر هنا حتى تأتي التعزيزات؟ اين نحن؟ لماذا يوجد مذبح هنا؟ ”
في هذه الحياة ، كانت مدينة النسر المقدسة حاليًا في وضع رهيب.
“أيها العم!” تحولت عيون الصغير دو إلى اللون الأحمر ، وشوهدت الدموع في عينيه ، واختنق بالدموع ولم يستطع الكلام.
أجاب محارب النسر: “نحن الآن تحت قصر لورد المدينة. بالنسبة لهذا المذبح … ”
تأثر محارب النسر ، وربت على كتف الصغير دو ، قال بفرح: “لورد مدينة جرف الجبل أخذ تلميذًا جيدًا حقًا. لماذا لا أجد تلميذا مثلك؟ الصغير دو ، ما زلت صغيرًا جدًا ، لديك مستقبل أكثر إشراقًا مني ، لا يمكنك أن تموت هنا. أريدك أن تعدني بشيء ، بعد أن تغادر هنا ، انتظر وصول تعزيزات النقابة ، ثم تعال واسترجع جثتي. تذكر ، أريد أن أدفن في الحديقة. ”
قبل أن ينتهي ، تدخل الصغير دو.
“العم النسر ، لا يمكنك القتال بعد الآن ، إذا واصلت ، سوف تموت.” قال صوت شاب.
في الحياة السابقة ، عندما هاجم فانغ يوان مغارة سماء كارثة الوحش ، تحول إلى شيطان الثور وهبط لأول مرة في هذه المدينة.
تم رفع حواجب الصغير دو: “أعتقد أن هناك مساحة كبيرة أسفل قصر لورد المدينة. لقد وجدتها ، يمكننا التحرك تحت الأرض وتجاوز تماسيح التربة الصفراء للهروب “.
هز محارب النسر رأسه: “لا فائدة. تغطي هذه المنطقة تحت الأرض فقط قصر لورد المدينة ، ولا يمكننا الذهاب إلى المدينة الخارجية. تماسيح التربة الصفراء هذه ماهرة أيضًا في الحفر تحت الأرض ، وغالبًا ما تعيش في المستنقعات بعد كل شيء “.
” اللعنة.” صر دو الصغير على أسنانه ، فجأة ، شهق: “انتظر ، عمي ، أليس هذا غريباً؟ لماذا هذه التماسيح تحيط بهذا المكان فقط ولكنها لا تهاجمنا؟ قد يكون النسر في السماء فخورًا ولا يشعر وكأنه يحتاج أن يهاجمنا ، ولكن لماذا تنتظر تماسيح التربة الصفراء في الخارج ، يبدو أنها تتجنب شيئًا ما “.
قاتل دو الصغير ضد النسر القديم المقفر لكنه لم يكن ندًا له.
ابتسم محارب النسر: “الصغير دو ، ملاحظتك صحيحة. لكن لا تكن متفائلاً للغاية ، فهذه التماسيح الصفراء لا تستطيع الاقتراب بسبب هذا المذبح. إنه قديم للغاية، تقول الأساطير أن الجيل الأول من ملك وحوش القتال رتبه هنا ، وجزء من قوته محكم في الداخل “.
قاتل دو الصغير ضد النسر القديم المقفر لكنه لم يكن ندًا له.
“الجيل الأول من ملك وحوش القتال؟ لماذا ختم قوته؟ ” سأل دو الصغير بفضول.
“يبدو أنه يريد أن يعطيها لوارث. هناك العديد من المذابح الأخرى في المدن الرئيسية الأخرى ، وكل من يمكنه جمع كل هذه القوى سيحصل على قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ” قال محارب النسر ببطء.
سار عدة جولات حول المذبح لكن لم يحدث شيء.
“حسنًا عمي.” خطا دو الصغير خطوات كبيرة وسرعان ما وصل إلى المذبح.
رمش دو الصغير عدة مرات: “إذن ، لماذا لا نستخدم هذه القوة لهزيمة الوحوش في الخارج؟”
لم يكن محارب النسر ندًا للنسر القديم المقفر ، وسرعان ما وقع في وضع غير مؤات.
ابتسم محارب النسر بمرارة: “لا فائدة من ذلك! هذه كلها شائعات ، ولا توجد سجلات فعلية عنها. حاول عدد لا يحصى من الناس ولكن لم ينجح أحد. من المحتمل أن تكون هذه إشاعات كاذبة ، ولكن هذه المذابح قوية جدًا بالفعل ، ولديها قوة غامضة ولا يمكن تدميرها ، كما أن الوحوش لا تستطيع الاقتراب منها”.
يمكن سماع صوت خافت مع اندماج الضوء الأبيض في جسم الصغير دو ، وتحطم المذبح الثابت وغير القابل للتدمير إلى قطع في اللحظة التالية.
كان فانغ يوان قاسياً مع الآخرين ، لكنه كان أكثر قسوة مع نفسه.
بقول ذلك ، رأى محارب النسر أن الصغير دو كان متحمسًا وضحك: “إذا كنت ترغب في تجربته ، فابدأ. لكن تذكر كلماتي ، لا تكن متفائلاً للغاية ، ولا تخيب أملك إذا لم يحدث شيء “.
“العم النسر ، دعني أفعل ذلك!” كانت عيون دو الصغير مشرقة عندما تحدث بتصميم.
“الجيل الأول من ملك وحوش القتال؟ لماذا ختم قوته؟ ” سأل دو الصغير بفضول.
“حسنًا عمي.” خطا دو الصغير خطوات كبيرة وسرعان ما وصل إلى المذبح.
“العم النسر ، دعني أفعل ذلك!” كانت عيون دو الصغير مشرقة عندما تحدث بتصميم.
سار عدة جولات حول المذبح لكن لم يحدث شيء.
صعد ولكن لم يكن هناك رد فعل.
كان هذا الوضع طبيعيًا ، شاهده محارب النسر في الجانب.
“يبدو أنه يريد أن يعطيها لوارث. هناك العديد من المذابح الأخرى في المدن الرئيسية الأخرى ، وكل من يمكنه جمع كل هذه القوى سيحصل على قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ” قال محارب النسر ببطء.
ولكن في هذه اللحظة ، ركع الصغير دو وبدأ بالصلاة بصوت عالٍ: “الجيل الأول من ملك وحوش القتال ، لا أعرفك ولم ألتقي بك من قبل! لكن آمل أن تتمكن من مساعدتنا ، فالحيوانات بالخارج تأكل الناس ، في كل نفس من الوقت ، تضيع حياة. أتوسل إليك ، الجيل الأول من ملك وحوش القتال ، إذا كنت تسمعني في السماء ، من فضلك افعل شيئًا ، افعل شيئًا! ”
من حيث الحجم ، كانت مدينة النسر المقدسة أكبر بكثير من مدينة جرف الجبل. كانت مدينة جرف الجبل مجرد مدينة فرعية ، لكن مدينة النسر المقدسة كانت واحدة من المدن الرئيسية.
لقد أنقذه في وقت سابق في تشكيل معركة الأبراج الإثني عشر ، وكان فاعل خير. الآن ، أنقذ محارب النسر مرتين ، حتى أنه كان يقاتل حتى الموت من أجل مدينة النسر المقدسة. أثار هذا محارب النسر بعمق ، واعترف بطبيعة الصغير دو وتصرفاته ، وشعر بإعجاب عميق تجاه الصبي الصغير.
تحدث دو الصغير بصوت أعلى وأعلى صوتًا وهو يبكي في النهاية.
“ماذا؟” كان دو الصغير مذهولًا.
“الصغير دو … أنت حقًا فتى طيب القلب وبريء!” تحولت عيون محارب النسر إلى اللون الأحمر أيضًا ، وشعر بتأثير عميق.
ثم ، في اللحظة التالية!
بعد فترة من القتال ، صُدم من قبل النسر القديم المقفر وسقط في قصر لورد المدينة .
اندلع الضوء الأبيض من المذبح ، ولف جسد الصغير دو.
“همم؟” حدق محارب النسر بعينين واسعتين ، فتح فمه وضاعت الكلمات: “ماذا ، ما الذي يحدث ؟!”
بام.
لم يكن لدى استنساخ فانغ يوان فرصة للاقتراب من ذلك الميراث الحقيقي لسبب مناسب.
كنسخة له ، كان الصغير دو يمتلك نفس الأسلوب والشخصية.
يمكن سماع صوت خافت مع اندماج الضوء الأبيض في جسم الصغير دو ، وتحطم المذبح الثابت وغير القابل للتدمير إلى قطع في اللحظة التالية.
“يبدو أنه يريد أن يعطيها لوارث. هناك العديد من المذابح الأخرى في المدن الرئيسية الأخرى ، وكل من يمكنه جمع كل هذه القوى سيحصل على قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ” قال محارب النسر ببطء.
“الصغير … الصغير دو ؟!” تلعثم محارب النسر.
استدار دو الصغير بتعبير فرح: “عمي ، كنت على حق. لقد ورثت قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! ”
يمكن سماع صوت خافت مع اندماج الضوء الأبيض في جسم الصغير دو ، وتحطم المذبح الثابت وغير القابل للتدمير إلى قطع في اللحظة التالية.
“معجزة! هذه معجزة!!” كان رد فعل محارب النسر وهو يرفع رأسه نحو السماء ، وأصبح سعيدًا للغاية.
لم يكن محارب النسر ندًا للنسر القديم المقفر ، وسرعان ما وقع في وضع غير مؤات.
ضحك لفترة من الوقت قبل أن يلتفت لينظر إلى الصغير دو ، كانت نظرته مليئة بالجدية والإثارة: “الصغير دو ، لقد ورثت بالفعل قوة الجيل الأول من ملك وحوش القتال! هل تعرف ماذا يعني هذا؟”
“الصغير دو … أنت حقًا فتى طيب القلب وبريء!” تحولت عيون محارب النسر إلى اللون الأحمر أيضًا ، وشعر بتأثير عميق.
“ماذا؟” كان دو الصغير مذهولًا.
حلل الصغير دو قائلاً: “لحسن الحظ ، هذا النسر ليس ذكيًا ، إذا لم نتحول ، فلن يشعر بأي تهديد ، لذلك لن يهاجمنا.”
“هذا يعني أنه يمكنك أن ترث بقية الميراث. أنت ملك وحوش القتال المستقبلي! لا ، بدقة أكثر ، أنت منقذ العالم! ” أصبح محارب النسر متحمسًا بشكل لا يصدق.
“لا يمكننا التحول إلى شكل الوحش الخالد الآن ، نحن بحاجة إلى استخدام تحولات أخرى لإنقاذ سكان المدينة.” كان محارب النسر قلقًا جدًا.
“هذا صحيح ، أنت منقذ العالم.”
“منقذ العالم الصغير دو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
