1876 وضع الصحراء الغربية
1876 حالة الصحراء الغربية
كانت هذه المحكمة السماوية!
كانت العشائر التي جاءت في الأصل مفككة ، ولم يتم ضمها إلا بقوة. ولكن بعد هذه المعركة ، تحول المجد إلى تماسك حيث بدأت هذه العشائر الخمس تتحد. أما بالنسبة لعشيرة فانغ ، فقد كان زعيم هذه المجموعة هو الذي يسعى وراء الفوائد!
نقل فانغ يوان سرا: “سلف الألف تحول ، توقف عن مطاردتي. يمكنني أن أجد طريقة للخروج من هذا ، وسوف أخرجك وستمنحني غو الطفرة الخالد كمكافأة ، ماذا عن ذلك؟ ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حافظت منازل الغو الخالد الأربعة على قلب السماء والأرض ، وكان ذلك أكبر نقطة ضعف في هذه الحركة ، بمجرد التعامل معها أو تعطيلها ، فإن ساحة معركة المحكمة السماوية التي تم إنشاؤها بشق الأنفس ستكون بها ثغرات خطيرة ، ولن يتمكنوا من الحفاظ عليها.
نظر سلف الألف تحول إلى الاتجاهات التي هرب فيها فانغ يوان والمحكمة السماوية ، وقد صر على أسنانه: “فانغ يوان ، المحكمة السماوية ، فقط انتظروا!”
ضحك سلف الألف تحول ببرود: “هممف ، في أحلامك ، إذا فتحت الطريق للخروج وأعدت الغو الخالد ، فسوف ننقذ حياتك.”
في النهاية ، قام فقط بجمع أربع عشائر عظمى ، وعشيرة تيان ، وعشيرة دونغ ، وعشيرة شي ، وعشيرة تانغ.
الحركة القاتلة قلب السماء والأرض تعطلت بشدة أيضًا ، ولا يمكن أن تستمر بشكل كامل.
بعد أن هدأ غضبه ، فكر في عمل فانغ يوان لسرقة الغو ، فهذا يعني أنه ليس لديه ما يخشاه. كان غضبه الشديد في وقت سابق حقيقيًا ، لكن بعد ذلك ، كان في الغالب مجرد تمثيل.
ذهب المسار الصالح للصحراء الغربية إلى حالة من الاضطراب ، وأراد البعض إيقاف فانغ يوان لكن فانغ دي تشانغ أوقفهم بنبرة مبررة: “دعو فانغ يوان يذهب ، إنه عدو المحكمة السماوية ، سيكون ذلك مفيدًا لنا في المستقبل! ”
تم كسر تشكيل تكيف اللي اللامعدود ، إذا أراد سلف التحولات الألف مغادرة هذا المكان ، كان الخيار الأفضل هو استعارة قوة فانغ يوان.
حتى لو لم يستطع ، فهو بالتأكيد لم يستطع ترك فانغ يوان يهرب.
لكن وجوه أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية كانت متحمسة للغاية.
إذا نجا فانغ يوان حقًا ، فسيُترك للتعامل مع المحكمة السماوية ، في النهاية ، سوف يكون مجهدًا للغاية ، حتى لو هرب ، فإن هذا الشيطان المخادع سينصب كمينًا له ويهاجمه.
نظر سلف الألف تحول إلى الاتجاهات التي هرب فيها فانغ يوان والمحكمة السماوية ، وقد صر على أسنانه: “فانغ يوان ، المحكمة السماوية ، فقط انتظروا!”
كان لدى سلف الألف تحول بصيرة جيدة ، ولم تقتصر رؤيته على هذه المعركة فقط. وهكذا ، طارد فانغ يوان بلا هوادة ، تبعه عن كثب.
بعد أن هدأ غضبه ، فكر في عمل فانغ يوان لسرقة الغو ، فهذا يعني أنه ليس لديه ما يخشاه. كان غضبه الشديد في وقت سابق حقيقيًا ، لكن بعد ذلك ، كان في الغالب مجرد تمثيل.
أما بالنسبة لقصر التماثيل اللامعدودة ، حتى لو تركه بداخل قلب السماء والأرض ، فسيكون مؤقتًا فقط.
طالما أنه يهرب ، سيكون قادرًا على مهاجمة منازل الغو الخالد الأربعة خارج الحركة القاتلة.
صرخ شينغ يي وانغ بغضب: “خالدوا الصحراء الغربية ، أنتم عار على المسار الصالح ، أنتم تساعدون الخالدين في المسار الشيطاني علنًا”.
حافظت منازل الغو الخالد الأربعة على قلب السماء والأرض ، وكان ذلك أكبر نقطة ضعف في هذه الحركة ، بمجرد التعامل معها أو تعطيلها ، فإن ساحة معركة المحكمة السماوية التي تم إنشاؤها بشق الأنفس ستكون بها ثغرات خطيرة ، ولن يتمكنوا من الحفاظ عليها.
كان تشينغ يي وانغ مذهولًا وغير قادر على الكلام.
في الحال ، طاردت الأطراف الثلاثة لفانغ يوان ، سلف الألف تحول والمحكمة السماوية وهربوا ، وكان لديهم العديد من الطرق التي خلقت اضطرابات كبيرة ، اهتزت السماء والأرض.
سرا ، كانوا يشاركون في حرب نفسية ، وخططوا وتآمروا ضد بعضهم البعض.
بعد طريق مسدود طويل ، تغيرت تعبيرات أعضاء المحكمة السماوية الثلاثة.
أجاب فانغ دي تشانغ: “منذ وقت ليس ببعيد ، دخلت عشيرة فانغ في موقف خطير ، ومحكمتكم السماوية هي التي أضافت الوقود إلى النار ، لديكم طموحات كبيرة. هل تعتقدون حقًا أن الصحراء الغربية ليس بها أشخاص أذكياء أو بارزون؟ عندما تختفي الجدران الإقليمية وتصبح المناطق الخمس واحدة ، هل ستسمح لكم الصحراء الغربية بمعاملتنا كلحوم على لوح التقطيع؟ ”
1876 حالة الصحراء الغربية
من خارج ساحة المعركة ، اندفع عدد كبير من الأشخاص ، وكان هناك العديد من أسياد الغو الخالدين بما في ذلك الرتبة الثامنة ، وكان لديهم أربعة منازل غو خالد! كان القصر في المقدمة شامخًا مثل الجبل ، والحيوية مختلطة في جلالته ، والطوب الأخضر والبلاط الذهبي ينبعث منه رائحة كثيفة من النباتات والأشجار. ماذا يمكن أن يكون غير قصر الفاصوليا الإلهي؟
كان الشخص الذي يتحكم في قصر الفاصوليا الإلهي هو الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ!
جاؤوا بسرعة وغادروا بنفس السرعة.
عرف فانغ دي تشانغ أنه على الرغم من أنه لم يكن لديهم مكاسب جسدية في هذه المعركة ، إلا أن صعود عشيرة فانغ كان بالفعل لا يمكن إنكاره! حصل فانغ دي تشانغ على أعظم ثروة سياسية في حياته كلها!
بجانبه ، كان هناك فانغ غونغ وفانغ هوا شنغ والبقية.
حركة قاتلة خالدة – صاعقة نبع الحياة اللامعدودة!
لم يتكلم فانغ دي تشانغ ، لقد تلاعب مباشرة بقصر الفاصوليا الإلهي وأطلق عددًا لا يحصى من كرات البرق.
تراجعت المحكمة السماوية بهدوء ونظام ، ولم يكونوا قلقين.
لم يتكلم فانغ دي تشانغ ، لقد تلاعب مباشرة بقصر الفاصوليا الإلهي وأطلق عددًا لا يحصى من كرات البرق.
فُتح باب قصر الفاصوليا الإلهي عندما خرج فانغ دي تشانغ مبتسمًا: “سلف الألف تحول ، لدينا عدو مشترك. بعد فترة وجيزة ، ستندمج المناطق الخمس ، وسيواجه عالم أسياد الغو الخالدين حقبة عظيمة غير مسبوقة. نحن على استعداد لضم القوى معكم ومقاومة العدو ، ما رأيك في ذلك؟ ”
سقطت كرات برق اليشم الأخضر على منازل الغو الخالد الأربعة في المحكمة السماوية ، وقد اهتزت بشدة من الانفجارات ، ونما عدد كبير من الكروم وتسللت إلى منزل الغو الخالد.
لم يبق سوى سلف الألف تحول والمسار الصالح للصحراء الغربية.
سرعان ما دخلت المحكمة السماوية في حالة من الفوضى.
بجانبه ، كان هناك فانغ غونغ وفانغ هوا شنغ والبقية.
سرعان ما دخلت المحكمة السماوية في حالة من الفوضى.
“آه ، قصر الفاصوليا الإلهي!” نظرًا لاستخدام إنشاء الموقر الخالد لوتس المنشأ ضدهم ، كانت عيون أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية محتقنة بالدم.
“سأغادر!” ضحك فانغ يوان بحرارة عندما مزقت سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة الهواء ، واختفت بسرعة.
“إنهم ينتمون إلى المسار الصالح للصحراء الغربية!”
لكن وجوه أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية كانت متحمسة للغاية.
“لماذا هم هنا؟”
كانت المحكمة السماوية في حالة حرجة الآن ، وكان هناك سلف الألف تحول بالداخل و المسار الصالح للصحراء الغربية بالخارج.
ذهب المسار الصالح للصحراء الغربية إلى حالة من الاضطراب ، وأراد البعض إيقاف فانغ يوان لكن فانغ دي تشانغ أوقفهم بنبرة مبررة: “دعو فانغ يوان يذهب ، إنه عدو المحكمة السماوية ، سيكون ذلك مفيدًا لنا في المستقبل! ”
“المسار الصالح للصحراء الغربية لم يجتمع ، فقط عشيرة فانغ ، وعشيرة تيان ، وعشيرة دونغ ، وعشيرة شي ، وعشيرة تانغ هنا.”
أدرك أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية على الفور من وصل.
بعد أن صقل فانغ دي تشانغ قصر الفاصوليا الإلهي ، تم حل صعوبات عشيرة فانغ ، كان صعود عشيرة فانغ بالفعل لا يمكن إيقافه.
طالما أنهم أظهروا قصر الفاصوليا الإلهي ، فإن المسار الصالح للصحراء الغربية سيفهم الواقع ويغير موقفه.
استغل فانغ دي تشانغ هذه الفرصة للاتصال سرًا بالمسار الصالح للصحراء الغربية.
“لماذا هم هنا؟”
للتعاون مع جسده الرئيسي ، كان عليه أن يتصرف بسرعة مع إبقائه سراً.
للتعاون مع جسده الرئيسي ، كان عليه أن يتصرف بسرعة مع إبقائه سراً.
في النهاية ، قام فقط بجمع أربع عشائر عظمى ، وعشيرة تيان ، وعشيرة دونغ ، وعشيرة شي ، وعشيرة تانغ.
“أنا وفانغ دي تشانغ لدينا صراع داخلي فقط. إن صعود عشيرة فانغ لتصبح زعيمة المسار الصالح للصحراء الغربية وهزيمة المحكمة السماوية أمر خارجي. كيف يمكنني التركيز على الصراع الداخلي وإلحاق الضرر بعشيرة فانغ؟ حتى لو تم الاستيلاء على سلطتي في المستقبل ، فإن عشيرة فانغ ستظل هي عشيرة فانغ! ”
لقد حوصر مرة أخرى.
كان هذا المستوى من القوة كافياً بالفعل لتغيير الوضع!
“المسار الصالح للصحراء الغربية لم يجتمع ، فقط عشيرة فانغ ، وعشيرة تيان ، وعشيرة دونغ ، وعشيرة شي ، وعشيرة تانغ هنا.”
فوجئت المحكمة السماوية ، حيث كانت ترتيباتها قوية من الداخل ولكنها ضعيفة من الخارج. أظهر قصر الفاصوليا الإلهي قوة مرعبة ، كانت منازل الغو الخالد الأربعة في المحكمة السماوية تهتز بشدة ، وكانت محرومة إلى حد كبير.
“لا حاجة لمطاردتهم.” قال فانغ دي تشانغ.
الحركة القاتلة قلب السماء والأرض تعطلت بشدة أيضًا ، ولا يمكن أن تستمر بشكل كامل.
“أعتقد أنه كان مريحًا للغاية!” ضحك فانغ يوان بصوت عالٍ أثناء فراره إلى الخارج باستخدام الطريق المكشوف.
“فانغ دي تشانغ من عشيرة فانغ ، إنه حقا شخص رائع.” سلف الألف تحول شاهد المسار الصالح للصحراء الغربية وهو يغادر وتنهد لنفسه.
“إلى أين تذهب!” طارده سلف الألف تحول بلا هوادة.
في الحال ، طاردت الأطراف الثلاثة لفانغ يوان ، سلف الألف تحول والمحكمة السماوية وهربوا ، وكان لديهم العديد من الطرق التي خلقت اضطرابات كبيرة ، اهتزت السماء والأرض.
كان هذا المستوى من القوة كافياً بالفعل لتغيير الوضع!
استدار فانغ يوان وهو يسخر: “هل تعتقد حقًا أنني خائف منك؟”
“ههههه ، لم أعتقد أن الصحراء الغربية سيكون لها مثل هذا المبتدئ المثير للاهتمام.” استعاد وجه وان زي هونغ القليل من اللون وهي تتطلع نحو قصر الفاصوليا الإلهي باهتمام ، وقالت: “سوف نتراجع”.
“آه ، قصر الفاصوليا الإلهي!” نظرًا لاستخدام إنشاء الموقر الخالد لوتس المنشأ ضدهم ، كانت عيون أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية محتقنة بالدم.
استدارت سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة فجأة عندما انطلقت سيوف الفجر مثل سيل.
صرخ سلف الألف تحول بغضب لكنه لم يستطع الدفاع ضد القوة الكاملة لمنزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، فقد أُجبر على العودة إلى قلب السماء والأرض.
نظر إلى فانغ دي تشانغ الواثق بجانبه يقود الجيش لأنه ، الشيخ السامي الأول، أصبح مرافقًا.
استغل فانغ دي تشانغ هذه الفرصة للاتصال سرًا بالمسار الصالح للصحراء الغربية.
لقد حوصر مرة أخرى.
أدرك أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية على الفور من وصل.
كان لدى سلف الألف تحول بصيرة جيدة ، ولم تقتصر رؤيته على هذه المعركة فقط. وهكذا ، طارد فانغ يوان بلا هوادة ، تبعه عن كثب.
“سأغادر!” ضحك فانغ يوان بحرارة عندما مزقت سفينة السنوات اللامعدودة الحربية الطائرة الهواء ، واختفت بسرعة.
ذهب المسار الصالح للصحراء الغربية إلى حالة من الاضطراب ، وأراد البعض إيقاف فانغ يوان لكن فانغ دي تشانغ أوقفهم بنبرة مبررة: “دعو فانغ يوان يذهب ، إنه عدو المحكمة السماوية ، سيكون ذلك مفيدًا لنا في المستقبل! ”
قاد فانغ دي تشانغ قوات الحلفاء للقتال ضد المحكمة السماوية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حافظت منازل الغو الخالد الأربعة على قلب السماء والأرض ، وكان ذلك أكبر نقطة ضعف في هذه الحركة ، بمجرد التعامل معها أو تعطيلها ، فإن ساحة معركة المحكمة السماوية التي تم إنشاؤها بشق الأنفس ستكون بها ثغرات خطيرة ، ولن يتمكنوا من الحفاظ عليها.
أدرك أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية على الفور من وصل.
كانت المحكمة السماوية في حالة حرجة الآن ، وكان هناك سلف الألف تحول بالداخل و المسار الصالح للصحراء الغربية بالخارج.
صرخ شينغ يي وانغ بغضب: “خالدوا الصحراء الغربية ، أنتم عار على المسار الصالح ، أنتم تساعدون الخالدين في المسار الشيطاني علنًا”.
شخر الأمير فنغ شيان ببرود ، وتوقف عن الكلام.
كانت هذه المحكمة السماوية!
سخر فانغ دي تشانغ وأجاب: “المحكمة السماوية العظيمة أكثر وقاحة منا. لقد كنتم من استولى على شيطانة الصحراء الغربية وان زي هونغ بأنفسكم ، لكنكم تريدون اتهامنا بدلاً من ذلك؟ ”
ذهب المسار الصالح للصحراء الغربية إلى حالة من الاضطراب ، وأراد البعض إيقاف فانغ يوان لكن فانغ دي تشانغ أوقفهم بنبرة مبررة: “دعو فانغ يوان يذهب ، إنه عدو المحكمة السماوية ، سيكون ذلك مفيدًا لنا في المستقبل! ”
كان تشينغ يي وانغ مذهولًا وغير قادر على الكلام.
كان للأمير فنغ شيان نبرة باردة: “هل ستقفون حقًا على خلاف ضدنا ، المحكمة السماوية ، اليوم؟”
عرف فانغ دي تشانغ أنه على الرغم من أنه لم يكن لديهم مكاسب جسدية في هذه المعركة ، إلا أن صعود عشيرة فانغ كان بالفعل لا يمكن إنكاره! حصل فانغ دي تشانغ على أعظم ثروة سياسية في حياته كلها!
أجاب فانغ دي تشانغ: “منذ وقت ليس ببعيد ، دخلت عشيرة فانغ في موقف خطير ، ومحكمتكم السماوية هي التي أضافت الوقود إلى النار ، لديكم طموحات كبيرة. هل تعتقدون حقًا أن الصحراء الغربية ليس بها أشخاص أذكياء أو بارزون؟ عندما تختفي الجدران الإقليمية وتصبح المناطق الخمس واحدة ، هل ستسمح لكم الصحراء الغربية بمعاملتنا كلحوم على لوح التقطيع؟ ”
نظر إلى فانغ دي تشانغ الواثق بجانبه يقود الجيش لأنه ، الشيخ السامي الأول، أصبح مرافقًا.
“لا حاجة لمطاردتهم.” قال فانغ دي تشانغ.
شخر الأمير فنغ شيان ببرود ، وتوقف عن الكلام.
كان الشخص الذي يتحكم في قصر الفاصوليا الإلهي هو الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ!
“ههههه ، لم أعتقد أن الصحراء الغربية سيكون لها مثل هذا المبتدئ المثير للاهتمام.” استعاد وجه وان زي هونغ القليل من اللون وهي تتطلع نحو قصر الفاصوليا الإلهي باهتمام ، وقالت: “سوف نتراجع”.
ما باليد حيلة ، كان التراجع هو الخيار الأفضل.
ذهب المسار الصالح للصحراء الغربية إلى حالة من الاضطراب ، وأراد البعض إيقاف فانغ يوان لكن فانغ دي تشانغ أوقفهم بنبرة مبررة: “دعو فانغ يوان يذهب ، إنه عدو المحكمة السماوية ، سيكون ذلك مفيدًا لنا في المستقبل! ”
تراجعت المحكمة السماوية بهدوء ونظام ، ولم يكونوا قلقين.
الحركة القاتلة قلب السماء والأرض تعطلت بشدة أيضًا ، ولا يمكن أن تستمر بشكل كامل.
“لا حاجة لمطاردتهم.” قال فانغ دي تشانغ.
فوجئت المحكمة السماوية ، حيث كانت ترتيباتها قوية من الداخل ولكنها ضعيفة من الخارج. أظهر قصر الفاصوليا الإلهي قوة مرعبة ، كانت منازل الغو الخالد الأربعة في المحكمة السماوية تهتز بشدة ، وكانت محرومة إلى حد كبير.
جعل هذا كل أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية يتنفسون الصعداء. بعد كل شيء ، لم يرغبوا في القتال مع المحكمة السماوية حتى النهاية ، إذا كانت خسائرهم ضخمة ، فستستفيد القوى العظمى الأخرى في الصحراء الغربية.
في الحال ، طاردت الأطراف الثلاثة لفانغ يوان ، سلف الألف تحول والمحكمة السماوية وهربوا ، وكان لديهم العديد من الطرق التي خلقت اضطرابات كبيرة ، اهتزت السماء والأرض.
لم يبق سوى سلف الألف تحول والمسار الصالح للصحراء الغربية.
كان هذا المستوى من القوة كافياً بالفعل لتغيير الوضع!
فُتح باب قصر الفاصوليا الإلهي عندما خرج فانغ دي تشانغ مبتسمًا: “سلف الألف تحول ، لدينا عدو مشترك. بعد فترة وجيزة ، ستندمج المناطق الخمس ، وسيواجه عالم أسياد الغو الخالدين حقبة عظيمة غير مسبوقة. نحن على استعداد لضم القوى معكم ومقاومة العدو ، ما رأيك في ذلك؟ ”
طالما أنهم أظهروا قصر الفاصوليا الإلهي ، فإن المسار الصالح للصحراء الغربية سيفهم الواقع ويغير موقفه.
“هذا الشخص يمكنه رؤية الصورة الكبيرة!” تلألأت عيون سلف الألف تحول ، أومأ برأسه وهو يتذكر كلمات فانغ دي تشانغ في قلبه: “سأبحث عنك”.
“المسار الصالح للصحراء الغربية لم يجتمع ، فقط عشيرة فانغ ، وعشيرة تيان ، وعشيرة دونغ ، وعشيرة شي ، وعشيرة تانغ هنا.”
“جيد ، بمساعدتك ، سيكون لدى المحكمة السماوية بالتأكيد وقت أصعب.” صفق فانغ دي تشانغ وضحك بصوت عال.
“لنذهب.” وأمر عندما غادرت القوات المتحالفة من المسار الصالح للصحراء الغربية معًا.
جاؤوا بسرعة وغادروا بنفس السرعة.
قاد فانغ دي تشانغ قوات الحلفاء للقتال ضد المحكمة السماوية.
لكن وجوه أسياد الغو الخالدين في الصحراء الغربية كانت متحمسة للغاية.
لأنهم هزموا المحكمة السماوية!
كانت هذه المحكمة السماوية!
أجاب فانغ دي تشانغ: “منذ وقت ليس ببعيد ، دخلت عشيرة فانغ في موقف خطير ، ومحكمتكم السماوية هي التي أضافت الوقود إلى النار ، لديكم طموحات كبيرة. هل تعتقدون حقًا أن الصحراء الغربية ليس بها أشخاص أذكياء أو بارزون؟ عندما تختفي الجدران الإقليمية وتصبح المناطق الخمس واحدة ، هل ستسمح لكم الصحراء الغربية بمعاملتنا كلحوم على لوح التقطيع؟ ”
بعد طريق مسدود طويل ، تغيرت تعبيرات أعضاء المحكمة السماوية الثلاثة.
فقط فانغ غونغ كانت لديه نظرة قلق.
لأنهم هزموا المحكمة السماوية!
نظر إلى فانغ دي تشانغ الواثق بجانبه يقود الجيش لأنه ، الشيخ السامي الأول، أصبح مرافقًا.
“لا حاجة لمطاردتهم.” قال فانغ دي تشانغ.
شعر بضغط هائل.
استغل فانغ دي تشانغ هذه الفرصة للاتصال سرًا بالمسار الصالح للصحراء الغربية.
“لكن ماذا في ذلك؟”
“أعتقد أنه كان مريحًا للغاية!” ضحك فانغ يوان بصوت عالٍ أثناء فراره إلى الخارج باستخدام الطريق المكشوف.
“أنا وفانغ دي تشانغ لدينا صراع داخلي فقط. إن صعود عشيرة فانغ لتصبح زعيمة المسار الصالح للصحراء الغربية وهزيمة المحكمة السماوية أمر خارجي. كيف يمكنني التركيز على الصراع الداخلي وإلحاق الضرر بعشيرة فانغ؟ حتى لو تم الاستيلاء على سلطتي في المستقبل ، فإن عشيرة فانغ ستظل هي عشيرة فانغ! ”
كان تشينغ يي وانغ مذهولًا وغير قادر على الكلام.
عرف فانغ دي تشانغ أنه على الرغم من أنه لم يكن لديهم مكاسب جسدية في هذه المعركة ، إلا أن صعود عشيرة فانغ كان بالفعل لا يمكن إنكاره! حصل فانغ دي تشانغ على أعظم ثروة سياسية في حياته كلها!
كان هذا المستوى من القوة كافياً بالفعل لتغيير الوضع!
كانت العشائر التي جاءت في الأصل مفككة ، ولم يتم ضمها إلا بقوة. ولكن بعد هذه المعركة ، تحول المجد إلى تماسك حيث بدأت هذه العشائر الخمس تتحد. أما بالنسبة لعشيرة فانغ ، فقد كان زعيم هذه المجموعة هو الذي يسعى وراء الفوائد!
كان للأمير فنغ شيان نبرة باردة: “هل ستقفون حقًا على خلاف ضدنا ، المحكمة السماوية ، اليوم؟”
“فانغ دي تشانغ من عشيرة فانغ ، إنه حقا شخص رائع.” سلف الألف تحول شاهد المسار الصالح للصحراء الغربية وهو يغادر وتنهد لنفسه.
كان الشخص الذي يتحكم في قصر الفاصوليا الإلهي هو الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ!
عاد قصر التماثيل اللامعدودة إليه دون أن يصدر أي صوت.
بعد طريق مسدود طويل ، تغيرت تعبيرات أعضاء المحكمة السماوية الثلاثة.
نظر سلف الألف تحول إلى الاتجاهات التي هرب فيها فانغ يوان والمحكمة السماوية ، وقد صر على أسنانه: “فانغ يوان ، المحكمة السماوية ، فقط انتظروا!”
صرخ سلف الألف تحول بغضب لكنه لم يستطع الدفاع ضد القوة الكاملة لمنزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، فقد أُجبر على العودة إلى قلب السماء والأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
