فشل تام
الفصل 549 فشل تام
“آذان مدببة وجلد لامع. هل كنت حقاً جان عندما كنت على قيد الحياة؟” سأل ليث. تبقت أقل من عشرين دقيقة قبل أن يهدم الجيش المكان ، ولكن أثناء تعامله مع خالد مختل ، احتاج إلى اللباقة والفرصة ليطلعه على الأخبار السيئة.
هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.
“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.
“ماذا؟ بحق الآلهة لا. هذا من شأنه أن يجعلني أحمقاً صالحاً. إن هذا مجرد أثر جانبي لاستهلاكي الكثير من الجان المزيفين. سيتلاشى في الوقت المناسب. أنا أو من الأفضل ، كنت إنساناً.” مشى زولغريش إلى الجهاز ، مبدداً الحاجز الذي يلفه بإشارة من يده.
بعدها احتاج إلى ترنيمة قصيرة لإيقافه وأخرى أطول لجعل التعويذات المشبعة داخل حلقة الأدمنت تختل وتدمّر التحفة الأثرية. بمجرد اكتمال عملية الحدادة ، لا يمكن إعادتها.
“ماذا؟ بحق الآلهة لا. هذا من شأنه أن يجعلني أحمقاً صالحاً. إن هذا مجرد أثر جانبي لاستهلاكي الكثير من الجان المزيفين. سيتلاشى في الوقت المناسب. أنا أو من الأفضل ، كنت إنساناً.” مشى زولغريش إلى الجهاز ، مبدداً الحاجز الذي يلفه بإشارة من يده.
“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.
لقد أفسد يوزموغ و دان كاه المضخم إلى الأبد ، ولم يمتلك زولغريش أية طريقة لتعديل عبثهما. أدى تدمير التحفة الأثرية إلى تحرير الأرواح المحاصرة داخل كرات الدخان التي دارت حولها ، في انتظار تزويدها بأجساد جديدة.
أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.
“خارج المجمع ، لماذا؟” قال ليث.
في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.
‘سأعيد المرآة والكرة على أية حال. شاهد راتباك يوزموغ يستخدمهما. لم أستطع تحمل الشعور بالضيق ثم العيش وأنا أراقب ظهري من زولغريش.’
في البداية تمكن عدد قليل فقط من المغادرة ، ولكن مع اختفاء الثقب الأسود ، هربت المزيد والمزيد من الأرواح من قبضته حتى بدأ وابل من الشهب أعمى ليث تقريباً. إلا إنه لم يمتلك الوقت لتقدير عرض الضوء ، ولا التساؤل عن سبب شعوره بمشاعر النفوس العابرة بينما لم تستطع سولوس.
في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.
ركزت عيناه على زولغريش الذي مات عدة مرات تحت تأثير رؤية الموت في غضون ثوان قليلة ، ولكن دائماً بنفس الطريقة. سيصير جسده هيكل عظمي متصدع قبل أن يصبح غبار.
أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.
‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’
تماماً كالدوقة في حفلة عيد ميلاد جيرني.
‘رباه! تلك المرأة هي ساحرة موت أيضاً. لا شك بأن هذا هو ما يحدث عندما تحطم مجالهم. السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا عرف أفراد العائلة المالكة بهوية الدوقة الحقيقية ، ولو هذا هو الحال ، فكيف يتعاملون مع النبلاء الذين يعيشون تحت حكمهم.’ فكر ليث.
“ماذا؟ بحق الآلهة لا. هذا من شأنه أن يجعلني أحمقاً صالحاً. إن هذا مجرد أثر جانبي لاستهلاكي الكثير من الجان المزيفين. سيتلاشى في الوقت المناسب. أنا أو من الأفضل ، كنت إنساناً.” مشى زولغريش إلى الجهاز ، مبدداً الحاجز الذي يلفه بإشارة من يده.
“هذه كارثة.” تنهد زولغريش.
في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.
هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.
“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”
——————-
“إنه أكبر فشل في مسيرتي.” بات غضبه ملموساً تقريباً وأصبحت تيارات المانا التي يبعثها عنيفة جداً لدرجة أن رؤية الموت توقفت عن إظهار وفاته.
“لقد ضعفت ونفدت المانا مني تقريباً. ستكفي بعض الضربات لتدمير شكلي الجسدي ، وبعد أن أبتعد عن مجالي لفترة طويلة ، لا أعرف كم من الوقت سأستغرقه للعودة لقوتي الكاملة.”
“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”
“ومما زاد الطين بلة ، أن هؤلاء القرود المثارون واقتحاماتهم قد أفصحوا عن موقع المختبر. حتى لو لم يحدث هذا ، فإن شخصاً غبياً وأعمى وأصماً فقط من سيفوت كل تلك الألعاب النارية. أنا بحاجة إلى الخروج من هنا.”
ترجمة: Acedia
أعاد زولغريش قوة مختبره ، مما جعل رؤية الحياة وإحساس المانا عديما الجدوى مرة أخرى.
“امتلك هذا أيضاً.” سلم ليث الكرة الفضية. لا يزال قد اعتبر الأردواز القشيب أشبه بسلة المهملات مقارنةً بالتنشيط.
“حول دفعتي…” لم يحب ليث تطور مسار الأحداث المفاجئ هذا. أضحى ساحر الموت في عجلة من أمره ، حيث قام بإدارة الكثير من الرافعات والضغط على المزيد من الأزرار على اللوحات الثلاثية الأبعاد المختلفة التي ظهرت فوق الأكوار المختلفة.
“حارس الأحراش فيرهين ، هل تسمعني؟” ظهر هولوغرام العميد فورغ.
ازدادت كمية المانا في الهواء سماكة في الثانية ، مما جعلت جلد ليث يرتعش.
“إنه أدمنت خالص.” وضع ليث يده على الطاولة الفضية الضخمة ، وشعر أن المانا تتدفق عبرها دون مواجهة أي مقاومة.
‘سأعيد المرآة والكرة على أية حال. شاهد راتباك يوزموغ يستخدمهما. لم أستطع تحمل الشعور بالضيق ثم العيش وأنا أراقب ظهري من زولغريش.’
“نعم ، نعم. لم أنس. عادة سأعطيك جولة في خزانتي وأسمح لك باختيار مكافأة من اختيارك في حدود المعقول. لسوء الحظ ليس لدي الكثير من الوقت. أنت حارس أحراش ، أليس كذلك؟” سأل زولغريش.
أومأ ليث برأسه. لو حتى راتباك تعرّف على زيه العسكري ، سواء كان مختلاً أم لا ، فلا بد أن يتعرف زولغريش عليه أيضاً.
ترجمة: Acedia
في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.
“هذا يعني أن الجيش بأكمله يعرف عن هذا المكان. سوف يداهمون هذا المكان في غضون ساعات بينما سأحتاج إلى شهور لأخذ كل شيء معي.”
‘رباه! تلك المرأة هي ساحرة موت أيضاً. لا شك بأن هذا هو ما يحدث عندما تحطم مجالهم. السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا عرف أفراد العائلة المالكة بهوية الدوقة الحقيقية ، ولو هذا هو الحال ، فكيف يتعاملون مع النبلاء الذين يعيشون تحت حكمهم.’ فكر ليث.
“لقد ضعفت ونفدت المانا مني تقريباً. ستكفي بعض الضربات لتدمير شكلي الجسدي ، وبعد أن أبتعد عن مجالي لفترة طويلة ، لا أعرف كم من الوقت سأستغرقه للعودة لقوتي الكاملة.”
“آذان مدببة وجلد لامع. هل كنت حقاً جان عندما كنت على قيد الحياة؟” سأل ليث. تبقت أقل من عشرين دقيقة قبل أن يهدم الجيش المكان ، ولكن أثناء تعامله مع خالد مختل ، احتاج إلى اللباقة والفرصة ليطلعه على الأخبار السيئة.
“بدلاً من تعرضي للسرقة ، أفضل تدمير كل شيء بنفسي!” لم يترك التصميم في صوته مجال للنقاش.
بعدها احتاج إلى ترنيمة قصيرة لإيقافه وأخرى أطول لجعل التعويذات المشبعة داخل حلقة الأدمنت تختل وتدمّر التحفة الأثرية. بمجرد اكتمال عملية الحدادة ، لا يمكن إعادتها.
“ماذا عني؟” رفض ليث تغيير الموضوع.
‘التوقيت يتطابق مع الكمين. ربما منعت دروع المختبر التدخلات الخارجية.’ فكر ليث.
“نعم بالتأكيد.” ضغط زولغريش على زر آخر وتحولت الواجهة ثلاثية الأبعاد من اللون الأزرق الساطع إلى اللون الأحمر الغامق الوامض.
“يمكنك الاحتفاظ بكل ما تأخذه في طريقك لإنقاذي ، بالإضافة إلى أنني أريدك أن تحصل على هذا.” بتصفيقة من يديه وظهر كور بحالة ممتازة في منتصف الغرفة.
“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”
——————-
“إنه أدمنت خالص.” وضع ليث يده على الطاولة الفضية الضخمة ، وشعر أن المانا تتدفق عبرها دون مواجهة أي مقاومة.
“خارج المجمع ، لماذا؟” قال ليث.
“نعم ، إنه كذلك يا عزيزي بلواء. الآن أعطني التحف الأثرية التي امتلكها يوزموغ. إنها آخر دفعة صنعتها مع مساعدَيّ الخونة وهي لا تقدر بثمن. لا بد أنها…”
أدرجها زولغريش بذاكرة خارقة لشخص غير قادر على تذكر اسم ليث بشكل صحيح ولو مرة واحدة.
‘على الأقل حظيت سولوس ببعض الوقت لدراستها. المشكلة هي أنه بصرف النظر عن المرآة ، ليست لدي أية فكرة عن عملها.’ فكر ليث.
“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.
“امتلك هذا أيضاً.” سلم ليث الكرة الفضية. لا يزال قد اعتبر الأردواز القشيب أشبه بسلة المهملات مقارنةً بالتنشيط.
‘رباه! تلك المرأة هي ساحرة موت أيضاً. لا شك بأن هذا هو ما يحدث عندما تحطم مجالهم. السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا عرف أفراد العائلة المالكة بهوية الدوقة الحقيقية ، ولو هذا هو الحال ، فكيف يتعاملون مع النبلاء الذين يعيشون تحت حكمهم.’ فكر ليث.
أعاد زولغريش قوة مختبره ، مما جعل رؤية الحياة وإحساس المانا عديما الجدوى مرة أخرى.
“ممحاتي! هذا اللقيط تجرأ حتى على سرقة لوازمي المكتبية. يمكنك الاحتفاظ بها. أنا أنتجها وأضيّعها بكميات كبيرة. يختفي هؤلاء التافهون الصغار وكأنهم يمتلكون عقلاً خاصاً بهم. الآن من الأفضل أن ترحل. المكان كله سوف ينفجر في أقل من دقيقة.”
“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”
“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”
قام ليث بتخزين كور الأدمنت و انتقل بعيداً. عندها فقط سمح لنفسه أن يبتسم. لقد أعطى زولغريش جميع التحف الأثرية التي أدرجها ، لكن يوزموغ امتلك المزيد مسبقاً.
تماماً كالدوقة في حفلة عيد ميلاد جيرني.
‘سأعيد المرآة والكرة على أية حال. شاهد راتباك يوزموغ يستخدمهما. لم أستطع تحمل الشعور بالضيق ثم العيش وأنا أراقب ظهري من زولغريش.’
كاد ليث أن يتحدث عن شيء ما بخصوص نسخة محسنة من البواب عندما لفتت تميمة الاتصال العسكرية انتباهه.
“لقد فقدنا إشارتك منذ حوالي نصف ساعة ، لذلك أرسلت مسؤولتك الحراس للتحقق من الوضع.”
‘الآن لديّ بلورة أرجوانية والكثير من المكونات التي أهدتني إياها الجنيات وكور الأدمنت! لدي كل ما يلزم لصنع تحفة فنية!’ فكر ليث.
“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”
‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’
كاد ليث أن يتحدث عن شيء ما بخصوص نسخة محسنة من البواب عندما لفتت تميمة الاتصال العسكرية انتباهه.
“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”
“حارس الأحراش فيرهين ، هل تسمعني؟” ظهر هولوغرام العميد فورغ.
“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”
“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.
“لقد فقدنا إشارتك منذ حوالي نصف ساعة ، لذلك أرسلت مسؤولتك الحراس للتحقق من الوضع.”
في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.
‘التوقيت يتطابق مع الكمين. ربما منعت دروع المختبر التدخلات الخارجية.’ فكر ليث.
“نعم بالتأكيد.” ضغط زولغريش على زر آخر وتحولت الواجهة ثلاثية الأبعاد من اللون الأزرق الساطع إلى اللون الأحمر الغامق الوامض.
“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”
“خارج المجمع ، لماذا؟” قال ليث.
تمت تغطية إجابة فورغ بصوت هادر لزلزال جعل جزءاً من القمة المحطمة يغرق عدة مئات من الأمتار تحت مستوى سطح الأرض.
——————-
الفصل 549 فشل تام
ترجمة: Acedia
“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”
الفصل 549 فشل تام
“نعم ، نعم. لم أنس. عادة سأعطيك جولة في خزانتي وأسمح لك باختيار مكافأة من اختيارك في حدود المعقول. لسوء الحظ ليس لدي الكثير من الوقت. أنت حارس أحراش ، أليس كذلك؟” سأل زولغريش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
