1869 اختراق الجسم الرئيسي
1869 اختراق الجسم الرئيسي
للعثور على وجهته في هذا الفراغ ، احتاج فانغ يوان بلا شك إلى رفع مستوى تحصيل مسار الوهم.
لم يكن تحويل الحظ عشوائيًا ولكنه اتبع قاعدة معينة.
كانت الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون أكثر اتساعًا بكثير من توقعات فانغ يوان.
كان حقل داو الأرض الصفراء واسعًا ، ولم يكن أقل شأناً حتى من الفتحة الخالدة السيادية. كان هناك قدر كثيف من علامات داو مسار الأرض مع كمية جيدة من علامات الداو الأخرى أيضًا. كانت خزنتها المادية الخالدة وفيرة وكان بها العديد من ديدان الغو بما في ذلك الغو الخالد. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الكائنات الحية ، على الرغم من عدم وجود بشر ، كانت حقًا أرض الكنوز.
بعد أن علم بوجود حقول داو موقرين هنا ، بدأ البحث لفترة طويلة لكنه لم يحصل على أي نتائج جيدة.
عندما غادروا حقل داو وكانوا في الفراغ ، لم يكن لديهم طريقة لإيجاد طريق العودة إلى المنزل.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.
رأى فانغ يوان إنشاء وتدمير العديد من العوالم ودخل أيضًا بعض العوالم الكبيرة ، لكنه لم يتمكن من العثور على حقول داو الموقرين.
رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.
لكنه لم يكن بلا مكاسب. هذه الأيام من البحث عمقت فهمه للطبقة الثامنة.
“لا يوجد مفهوم مثل الاتجاه في هذا الفراغ ، مثل أعلى أو أسفل أو لليسار أو لليمين ، لذلك فهو محدود ولانهائي.”
عبس فانغ يوان بشدة.
لماذا تم ترتيب هذا؟
“كانت الطبقة الثامنة عبارة عن كهف في الأصل فقط ، ولكن بعد ترتيبات الموقر الشيطان بلا حدود ، أصبحت منطقة لا حدود لها”.
أصبح تشان بو دو مؤخرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة بينما كان لي شياو باي لا يزال في مستوى سيد الغو .
“ربما ، أنا أتحرك فقط في دائرة صغيرة خلال هذه الأيام. في الواقع ، قد لا أتمكن من العثور على حقول الداو الموقرة دون فهم الترتيبات هنا “.
خمّن فانغ يوان.
“جيد جيد. لقد كنت أبحث عن حقل داو الأرض الصفراء لفترة طويلة ، في طليعة الطريق. ستكسب فوائد أيضًا “. ضحك فانغ يوان.
للعثور على وجهته في هذا الفراغ ، احتاج فانغ يوان بلا شك إلى رفع مستوى تحصيل مسار الوهم.
“ماذا؟ لقد تم نفيك؟ ” عبس فانغ يوان.
على الفور ، حشد فانغ يوان وعاء طبخ الحظ لتغيير حظ لي شياو باي.
كان المسار الوهمي مجرد مسار ثانوي ، مشتق من مسار الحكم.
للعثور على وجهته في هذا الفراغ ، احتاج فانغ يوان بلا شك إلى رفع مستوى تحصيل مسار الوهم.
ومع ذلك ، كان لهذا المسار الصغير إنجاز كبير.
ركز المسار الوهمي على الوهم والواقع ، إذا لم يتم ضرب المرء ، فلن يخسر.
قد يكون قادرًا على الحصول على الإجابات فقط عندما يدخل حقل داو موقر.
كان التحول الوهمي هو الطريقة المميزة للمسار الوهمي ، عندما تحول برج مراقبة السماء إلى شبح ، كان آمنًا للغاية مع عدم وجود طرق قادرة على إلحاق أي ضرر به إلى جانب مسار الأحلام.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.
كان للمسار الوهمي أيضًا أعماق أسمى ، تمامًا مثل كيف كان أحد أعماق مسار الروح هو زراعة مئة مليون روح مقفرة ، مثل الروح الشيطانية ذات الرؤوس الثلاثة للروح الطيفية. كان لمسار التحول عمقان رئيسيان ، أحدهما الخضوع لتغييرات لا تعد ولا تحصى كما يشاء المرء ، والآخر هو تجميع قوة جميع المسارات في مسار واحد ، مثل تحول استيعاب الكائنات اللامعدودة.
كل هذه الكائنات الحية كانت تمتلك أرواحًا ، ولأن الموقر الخالد أرض الجنة ترك طريقة زراعة الغو ، امتلكت معظم الكائنات الحية فتحات وبدأت في زراعة أسياد الغو. حتى أن أبرزهم تقدموا إلى مستوى سيد الغو الخالد ، على الرغم من أن الأعداد كانت قليلة.
كان فانغ يوان صبورًا حيث واصل تعليمها. من خلال مساعدة السمكة الرمادية العملاقة على اختراق حاجزها ، قد يكون قادرًا على إطلاق استجابة من حقل داو الأرض الصفراء.
قدم أعضاء المحكمة السماوية فتحاتهم الخالدة ، وكلما غادروا المحكمة السماوية ، سيتم منحهم فتحة وهمية لتخزين الجوهر الخالد ، والغو الخالد ، وغيرها من الموارد.
ومع ذلك ، كان لهذا المسار الصغير إنجاز كبير.
كان لهذه الفتحة الوهمية عمقًا أسمى للمسار الوهمي.
“ربما ، أنا أتحرك فقط في دائرة صغيرة خلال هذه الأيام. في الواقع ، قد لا أتمكن من العثور على حقول الداو الموقرة دون فهم الترتيبات هنا “.
“ربما ، أنا أتحرك فقط في دائرة صغيرة خلال هذه الأيام. في الواقع ، قد لا أتمكن من العثور على حقول الداو الموقرة دون فهم الترتيبات هنا “.
وفي الوقت الحالي ، كان فانغ يوان في هذا الفراغ حيث تم إنشاء وتدمير عوالم لا حصر لها. من الواضح أن هذا الفراغ كان أيضًا عمقًا أسمى للمسار الوهمي.
نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على الاختراق بشكل مباشر ، فكر فانغ يوان لفترة وقرر المحاولة من زاوية أخرى.
على الرغم من أن المسار الوهمي كان مجرد فرع فرعي من مسار الحكم ، إلا أن التقدم في مستوى تحصيل المسار الوهمي كان أساسًا لا يزال المعنى الحقيقي لمسار الحكم.
حطت نظرة فانغ يوان على السمكة الرمادية العملاقة.
لكن هذا المسار كان له عمق كبير ، بناءً على مستوى تحصيل السيد الكبير لمسار الحكم لفانغ يوان الحالي ، لا يزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من فهم هذا الفراغ.
قد يكون قادرًا على الحصول على الإجابات فقط عندما يدخل حقل داو موقر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فانغ يوان كائنًا حيًا يمكنه التجول في الفراغ والهروب من العالم.
نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على الاختراق بشكل مباشر ، فكر فانغ يوان لفترة وقرر المحاولة من زاوية أخرى.
لكنه لم يكن بلا مكاسب. هذه الأيام من البحث عمقت فهمه للطبقة الثامنة.
كانت الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون أكثر اتساعًا بكثير من توقعات فانغ يوان.
لقد أراد ذلك وقام بتنشيط وعاء طبخ الحظ ، وبارك نفسه بمسار الحظ قد يكون قادرًا على تحقيق اختراق.
كان هناك إجابة في ذكريات السمكة الرمادية العملاقة.
على الرغم من أن مستوى وعاء طبخ الحظ كان منخفضًا نوعًا ما وغير قادر على التأثير تمامًا على حظ الجسم الرئيسي ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تغيير جزء.
على الأقل ، يمكن أن يغير فانغ يوان الحظ داخل وعاء طبخ الحظ.
إذا كان هذا الحكيم ينيرها ، فلن يكون حاجزها شيئًا.
مع وعاء طبخ الحظ ، كان تغيير حظه سريعًا ومريحًا للغاية ، وسرعان ما أكمله فانغ يوان.
لقد تفقد حظ مستنسخيه.
كان حظه في استنساخ المسار الزمني لا يزال كما كان من قبل. كان هناك حظ شبيه بنهر الزمن يتدفق بلطف بينما كان يتلألأ بشكل جميل. عندما تم فحصه بعناية ، كانت هناك آثار لتشكيل تشي أسود وتراكم بشكل مستمر على سطح النهر.
كان هناك إجابة في ذكريات السمكة الرمادية العملاقة.
رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.
حظي استنساخ مسار الأحلام لـ فانغ يوان بأدنى قدر من الحظ ، بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى زراعة سيد غو وفتحة محكمة الإغلاق.
أكبرهم كان استنساخ وو شواي. كان وو شواي بالفعل سيد غو خالد في قمة المرتبة السابعة ، وقد حصل على قصر التنين ، وكان حاليًا يزرع النمل العسكري. في الوقت الحالي ، كان حظ وو شواي مثل تنين متجول بحراشف تنين متلألئة وعيون تنين وقرون ومخالب حادة. كانت هناك موجات من هالة الماء ذات اللون الأزرق الفاتح حول حظ التنين واتصل التنين بالمياه ، وهذا يعني أنه حصل على مساعدة خارجية – قبيلة غو و الميرفولك. وكان هناك لؤلؤة تنين عملاقة في فم التنين. احتوت لؤلؤة التنين على قصر ، كانت في الواقع صورة منكمشة لقصر التنين.
كان الحظ مجرد نوع من المتغير ، فعندما تأتي الفرصة الحقيقية ، فإنه لا يزال يعتمد على الشخص نفسه ، على ما إذا كان لديه القدرة على استيعابها أم لا.
تم عقد لؤلؤة تنين أخرى بحجم أصغر بكثير بواسطة مخلب تنين. احتوت لؤلؤة التنين هذه على نمل مكتظ بكثافة يمثل نمل الجيش.
كان هذا لأن حقول الداو لم تتعايش بسلام ، كانت هناك حروب بينها.
ثاني أكبر حظ كان في استنساخ فانغ دي تشانغ.
“لماذا لا يوجد اختراق حتى الآن؟” عبس فانغ يوان ، لقد تحدث حتى جفاف فمه.
كان حظه مميزًا نوعًا ما ، كان مثل شجرة عملاقة ، لم يكن جذعها نحيفًا ولكنه لم يكن أيضًا سميكًا للغاية. كان رأس الشجرة أخضر اللون ومكدسًا ببراعة ليشكل شكل قصر الفاصوليا الإلهي. تحت الأرض ، كانت جذور الشجرة متشابكة وكثير منها مكشوف خارج الأرض – وهذا يعني وجود روابط لا حصر لها بين فانغ دي تشانغ و عشيرة فانغ ، وهي علاقة عميقة غير قابلة للكسر.
هزت السمكة العملاقة رأسها مرة أخرى: “لا ، لا. وصلت زراعتي إلى حاجز ، ودعت زملائي التلاميذ وغادرت عالم الأرض الصفراء الكبير للسفر في الخارج وتدريب نفسي على تحقيق اختراق “.
“يبدو أن حقل داو الأرض الصفراء نفسه يمتلك القدرة على الاستجابة لهذه الكائنات التي خرجت. في كل فترة زمنية ، سيخرج نخبة أسياد الغو الخالدين من حقل داو الأرض الصفراء لتدريب أنفسهم ، وعندما يتم الانتهاء من تدريبهم ، سوف يلتقطهم مجال الداو “.
إلى جانب هؤلاء كان حظ تشان بو دو و لي شياو باي.
“همم؟” قفزت حواجب فانغ يوان ، وقام باكتشاف ممتع بعد فترة وجيزة من تعديل حظه.
كان حظ تشان بو دو أكبر بكثير من حظ لي شياو باي ، كان مثل نسر قوي يفرد جناحيه ليطير عالياً.
أصبح تشان بو دو مؤخرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة بينما كان لي شياو باي لا يزال في مستوى سيد الغو .
تقاتلت الكائنات الحية التي ترعاها حقول الداو مع بعضها البعض وحاولت غزو حقل الداو لبعضها البعض.
كان حظ لي شياو باي مثل زهرة في إزهار كامل ، حتى أنه كان هناك طبقة رقيقة من الرحيق في الأسدية. كانت هذه الطبقة من الرحيق نتيجة لجهد لي شياو باي الشاق في الزراعة في هذه الفترة الزمنية. خارج حظ الزهرة كانت فراشة ، بيضاء كالثلج ، ترفرف بجناحيها الكبيرين وتفجر رياحًا باردة بينما تنجرف بهدوء نحو الزهرة.
“إشارة الحظ هذه …” حواجب فانغ يوان أصبحت مجعدة قليلاً.
“إشارة الحظ هذه …” حواجب فانغ يوان أصبحت مجعدة قليلاً.
كان حجم السمكة الرمادية العملاقة مشابهًا للحوت ، لكنها أحدثت صوتًا بشريًا ، وكان صوت فتاة صغيرة.
وفي الوقت الحالي ، كان فانغ يوان في هذا الفراغ حيث تم إنشاء وتدمير عوالم لا حصر لها. من الواضح أن هذا الفراغ كان أيضًا عمقًا أسمى للمسار الوهمي.
“تشير الفراشة عادة إلى أنثى ، فهي تريد جمع الرحيق وتؤدي أيضًا إلى ظهور رياح باردة ، مما يعني أنها لا تفيد الزهرة.”
أصبح تشان بو دو مؤخرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة بينما كان لي شياو باي لا يزال في مستوى سيد الغو .
“من حجمها ، الفراشة أكبر قليلاً من الزهرة. ومع ذلك ، فإن الرياح الباردة شاسعة وقوية ، فهي تمثل اتجاهًا كبيرًا معينًا. الأهم من ذلك ، أن العنصر الرئيسي ليس الفراشة ، الفراشة ليست سوى مقدمة “.
ومع ذلك ، كان من الصعب الوصول إلى حقل داو الأرض الصفراء.
على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل على اتصالها بـ فانغ يوان ، إلا أن السمكة الرمادية العملاقة كانت تدرك تمامًا أن الحكيم قبل أن يكون مرعبًا للغاية ويمتلك طبيعة شيطانية قاسية وغير مبالية. لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق مثل حكيم الأرض الصفراء!
“وضع لي شياو باي جيد حاليًا ، لكن المستقبل لا يبدو مشرقا. إذا حدث حادث غير متوقع وهبطت الرياح الباردة ، فستذبل الزهرة. لكن الفراشة قريبة جدًا من الزهرة ، مما يشير إلى مواجهة مصادفة “.
كان المستنسخ لي شياو باي يحاول طوال الوقت التغلب على مغارة سماء الأدب العميق ، لكن هذه المغارة كانت مختلفة عن مغارة سماء كارثة الوحش لأن سيد غو خالد من الرتبة الثامنة كان يحرسها ، لم يستطع فانغ يوان استخدام قوته بحرية كما في مغارة سماء كارثة الوحش .
أكبرهم كان استنساخ وو شواي. كان وو شواي بالفعل سيد غو خالد في قمة المرتبة السابعة ، وقد حصل على قصر التنين ، وكان حاليًا يزرع النمل العسكري. في الوقت الحالي ، كان حظ وو شواي مثل تنين متجول بحراشف تنين متلألئة وعيون تنين وقرون ومخالب حادة. كانت هناك موجات من هالة الماء ذات اللون الأزرق الفاتح حول حظ التنين واتصل التنين بالمياه ، وهذا يعني أنه حصل على مساعدة خارجية – قبيلة غو و الميرفولك. وكان هناك لؤلؤة تنين عملاقة في فم التنين. احتوت لؤلؤة التنين على قصر ، كانت في الواقع صورة منكمشة لقصر التنين.
في مغارة سماء كارثة الوحش ، كان فانغ يوان حراً في استخدام الاستراتيجيات وعمل جميع أنواع الترتيبات. لكن في مغارة سماء الأدب العميق ، كانت يداه مقيدتان ، وللحفاظ على أكبر نتيجة وفوائد ، لم يستطع استخدام معظم أساليبه.
بعد فترة ، أصبح حظ زهرة لي شياو باي أحمر جميلًا مثل زهرة الخوخ في الربيع – لقد كان حظ أزهار الخوخ!
كل هذه الكائنات الحية كانت تمتلك أرواحًا ، ولأن الموقر الخالد أرض الجنة ترك طريقة زراعة الغو ، امتلكت معظم الكائنات الحية فتحات وبدأت في زراعة أسياد الغو. حتى أن أبرزهم تقدموا إلى مستوى سيد الغو الخالد ، على الرغم من أن الأعداد كانت قليلة.
على هذا النحو ، أصبح الدعم في جانب الحظ أكبر مساعدة يمكن أن يقدمها الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان إلى لي شياو باي.
بعد فترة ، أصبح حظ زهرة لي شياو باي أحمر جميلًا مثل زهرة الخوخ في الربيع – لقد كان حظ أزهار الخوخ!
على الفور ، حشد فانغ يوان وعاء طبخ الحظ لتغيير حظ لي شياو باي.
بعد فترة ، أصبح حظ زهرة لي شياو باي أحمر جميلًا مثل زهرة الخوخ في الربيع – لقد كان حظ أزهار الخوخ!
رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.
لم يكن تحويل الحظ عشوائيًا ولكنه اتبع قاعدة معينة.
استنتج المزيد من المعلومات.
على سبيل المثال ، بعد أن تحول حظ لي شياو باي إلى حظ زهر الخوخ ، كان هناك ضِعف الكفاءة حيث تفاعل ببراعة مع الفراشة!
على الأقل ، يمكن أن يغير فانغ يوان الحظ داخل وعاء طبخ الحظ.
“سيعتمد الأمر الآن على الاستنساخ إذا كان بإمكانه اغتنام الفرصة.” استمر فانغ يوان في المضي قدمًا.
كان لهذه الفتحة الوهمية عمقًا أسمى للمسار الوهمي.
حتى فانغ يوان بأصوله الحالية كان يطمع في حقل داو الأرض الصفراء هذا.
كان الحظ مجرد نوع من المتغير ، فعندما تأتي الفرصة الحقيقية ، فإنه لا يزال يعتمد على الشخص نفسه ، على ما إذا كان لديه القدرة على استيعابها أم لا.
“همم؟” قفزت حواجب فانغ يوان ، وقام باكتشاف ممتع بعد فترة وجيزة من تعديل حظه.
رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.
رأى سمكة عملاقة عائمة ، كانت تسير في الفراغ بينما كانت تتمايل بذيلها الكبير. بدت سرعتها بطيئة ولكنها كانت في الواقع سريعة بشكل مخيف.
ابتسم: ألا تريدني أن أنورك؟ لقائي هو ثروتك “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فانغ يوان كائنًا حيًا يمكنه التجول في الفراغ والهروب من العالم.
“من المحتمل أن يكون هذا تلميذًا حكيمًا ذكره الضباب ذو شكل الإنسان.” أعطى فانغ يوان مطاردة.
قدم أعضاء المحكمة السماوية فتحاتهم الخالدة ، وكلما غادروا المحكمة السماوية ، سيتم منحهم فتحة وهمية لتخزين الجوهر الخالد ، والغو الخالد ، وغيرها من الموارد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فانغ يوان كائنًا حيًا يمكنه التجول في الفراغ والهروب من العالم.
بدت تلك السمكة الرمادية مثل سمكة ذهبية. بعد أن رأت فانغ يوان ، صُدمت للغاية وسرعان ما تملأ: “الزهرة الصغيرة تلميذة الحكيم الأرض الصفراء تحترم الحكيم!”
لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.
كان حجم السمكة الرمادية العملاقة مشابهًا للحوت ، لكنها أحدثت صوتًا بشريًا ، وكان صوت فتاة صغيرة.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.
“جيد جيد. لقد كنت أبحث عن حقل داو الأرض الصفراء لفترة طويلة ، في طليعة الطريق. ستكسب فوائد أيضًا “. ضحك فانغ يوان.
كانت هذه هي كل المعلومات التي حصل عليها فانغ يوان من السمكة الرمادية العملاقة.
لكن السمكة الرمادية العملاقة هزت رأسها: “يا حكيم ، لا يعني ذلك أنني لا أريد مساعدتك ، لكنني غير قادر على العثور على موقع حقل داو الأرض الصفراء.”
لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.
كان هذا لأن حقول الداو لم تتعايش بسلام ، كانت هناك حروب بينها.
“ماذا؟ لقد تم نفيك؟ ” عبس فانغ يوان.
ولدت السمكة الرمادية العملاقة في حقل داو الأرض الصفراء ، ورأى فانغ يوان المشهد الغني لهذا العالم من ذكرياتها.
هزت السمكة العملاقة رأسها مرة أخرى: “لا ، لا. وصلت زراعتي إلى حاجز ، ودعت زملائي التلاميذ وغادرت عالم الأرض الصفراء الكبير للسفر في الخارج وتدريب نفسي على تحقيق اختراق “.
لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.
كما قيل هذا ، نظرت عيون السمكة الرمادية العملاقة إلى فانغ يوان بأمل.
“وضع لي شياو باي جيد حاليًا ، لكن المستقبل لا يبدو مشرقا. إذا حدث حادث غير متوقع وهبطت الرياح الباردة ، فستذبل الزهرة. لكن الفراشة قريبة جدًا من الزهرة ، مما يشير إلى مواجهة مصادفة “.
إذا كان هذا الحكيم ينيرها ، فلن يكون حاجزها شيئًا.
في مغارة سماء كارثة الوحش ، كان فانغ يوان حراً في استخدام الاستراتيجيات وعمل جميع أنواع الترتيبات. لكن في مغارة سماء الأدب العميق ، كانت يداه مقيدتان ، وللحفاظ على أكبر نتيجة وفوائد ، لم يستطع استخدام معظم أساليبه.
لكن هل كان فانغ يوان من هذا النوع من الأشخاص؟ لم يكن على استعداد للانخراط في أي حديث آخر حيث قام على الفور بسجن هذه السمكة الرمادية العملاقة وتفتيشها بذكرياتها.
وفي الوقت الحالي ، كان فانغ يوان في هذا الفراغ حيث تم إنشاء وتدمير عوالم لا حصر لها. من الواضح أن هذا الفراغ كان أيضًا عمقًا أسمى للمسار الوهمي.
مع وعاء طبخ الحظ ، كان تغيير حظه سريعًا ومريحًا للغاية ، وسرعان ما أكمله فانغ يوان.
“إذن كان الأمر كذلك.”
“على الرغم من وجود حقول داو الموقرين هذه إلى الأبد ، إلا أنها تتحرك دائمًا.”
كان حظه في استنساخ المسار الزمني لا يزال كما كان من قبل. كان هناك حظ شبيه بنهر الزمن يتدفق بلطف بينما كان يتلألأ بشكل جميل. عندما تم فحصه بعناية ، كانت هناك آثار لتشكيل تشي أسود وتراكم بشكل مستمر على سطح النهر.
ولدت السمكة الرمادية العملاقة في حقل داو الأرض الصفراء ، ورأى فانغ يوان المشهد الغني لهذا العالم من ذكرياتها.
رأى فانغ يوان إنشاء وتدمير العديد من العوالم ودخل أيضًا بعض العوالم الكبيرة ، لكنه لم يتمكن من العثور على حقول داو الموقرين.
كان حقل داو الأرض الصفراء واسعًا ، ولم يكن أقل شأناً حتى من الفتحة الخالدة السيادية. كان هناك قدر كثيف من علامات داو مسار الأرض مع كمية جيدة من علامات الداو الأخرى أيضًا. كانت خزنتها المادية الخالدة وفيرة وكان بها العديد من ديدان الغو بما في ذلك الغو الخالد. كانت هناك أيضًا جميع أنواع الكائنات الحية ، على الرغم من عدم وجود بشر ، كانت حقًا أرض الكنوز.
لكن السمكة الرمادية العملاقة هزت رأسها: “يا حكيم ، لا يعني ذلك أنني لا أريد مساعدتك ، لكنني غير قادر على العثور على موقع حقل داو الأرض الصفراء.”
حتى فانغ يوان بأصوله الحالية كان يطمع في حقل داو الأرض الصفراء هذا.
لكن هل كان فانغ يوان من هذا النوع من الأشخاص؟ لم يكن على استعداد للانخراط في أي حديث آخر حيث قام على الفور بسجن هذه السمكة الرمادية العملاقة وتفتيشها بذكرياتها.
كان لهذه الفتحة الوهمية عمقًا أسمى للمسار الوهمي.
“إذا تمكنت من الحصول على حقل داو الأرض الصفراء والتهمته بالكامل ، فستزيد أصولي ثلاث مرات على الأقل!”
كان الوقوع فيه حقا سوء حظها.
كان فانغ يوان يقوم بصقل الغو الخالد على نطاق واسع ، وكان الإنفاق ضخمًا واستهلك بالفعل معظم موارده. لقد تقلص احتياطي المواد الخالد بالفعل إلى مستوى خطير.
حتى فانغ يوان بأصوله الحالية كان يطمع في حقل داو الأرض الصفراء هذا.
كانت السمكة الرمادية العملاقة لا تزال مشوشة.
إذا تمكن من الحصول على حقل داو الأرض الصفراء ، فسيكون بالتأكيد تجديدًا ضخمًا ، مثل رجل نحيف يصاب بالسمنة في لحظة.
ركز المسار الوهمي على الوهم والواقع ، إذا لم يتم ضرب المرء ، فلن يخسر.
ومع ذلك ، كان من الصعب الوصول إلى حقل داو الأرض الصفراء.
كان هناك كل أنواع الكائنات في حقل داو الأرض الصفراء ، وعندما قام الموقر الخالد أرض الجنة بترتيبها في ذلك الوقت ، قام بتعليم الجميع دون تمييز.
على هذا النحو ، أصبح الدعم في جانب الحظ أكبر مساعدة يمكن أن يقدمها الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان إلى لي شياو باي.
كل هذه الكائنات الحية كانت تمتلك أرواحًا ، ولأن الموقر الخالد أرض الجنة ترك طريقة زراعة الغو ، امتلكت معظم الكائنات الحية فتحات وبدأت في زراعة أسياد الغو. حتى أن أبرزهم تقدموا إلى مستوى سيد الغو الخالد ، على الرغم من أن الأعداد كانت قليلة.
“حسنًا ، حتى لو لم تتكلمي ، فأنا أعرف أسئلتك.” بحث فانغ يوان في جميع ذكريات السمكة الرمادية العملاقة وكان واضحًا مما كان عليه حاجزها.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.
وكان هناك أيضًا نخب من بين هؤلاء الخالدين. كانت لدى هذه النخب القدرة على مغادرة العالم ، وعندما واجهوا عائقًا ولم يتمكنوا من التقدم أكثر ، كانوا يغادرون ميدان داو ويسافرون في كل مكان لتدريب أنفسهم.
عندما غادروا حقل داو وكانوا في الفراغ ، لم يكن لديهم طريقة لإيجاد طريق العودة إلى المنزل.
لكن لا داعي للقلق ، فعندما تتاح لهم الفرصة ويخترقون حاجزهم ، سيرون حقل داو ويكونون قادرين على العودة بسلاسة.
كان الوقوع فيه حقا سوء حظها.
كانت هذه هي كل المعلومات التي حصل عليها فانغ يوان من السمكة الرمادية العملاقة.
بدت هذه السمكة العملاقة ذات اللون الرمادي وكأنها تم التقاطها بسهولة بواسطة فانغ يوان ، لكنها امتلكت المرتبة السابعة في الزراعة وكانت من النخبة في حقل داو الأرض الصفراء.
“يبدو أن حقل داو الأرض الصفراء نفسه يمتلك القدرة على الاستجابة لهذه الكائنات التي خرجت. في كل فترة زمنية ، سيخرج نخبة أسياد الغو الخالدين من حقل داو الأرض الصفراء لتدريب أنفسهم ، وعندما يتم الانتهاء من تدريبهم ، سوف يلتقطهم مجال الداو “.
بدت هذه السمكة العملاقة ذات اللون الرمادي وكأنها تم التقاطها بسهولة بواسطة فانغ يوان ، لكنها امتلكت المرتبة السابعة في الزراعة وكانت من النخبة في حقل داو الأرض الصفراء.
“لماذا لا يوجد اختراق حتى الآن؟” عبس فانغ يوان ، لقد تحدث حتى جفاف فمه.
عبس فانغ يوان بشدة.
“من المحتمل أن يكون هذا تلميذًا حكيمًا ذكره الضباب ذو شكل الإنسان.” أعطى فانغ يوان مطاردة.
استنتج المزيد من المعلومات.
لماذا تم ترتيب هذا؟
“عندما تأتي الفرصة ، يمكنهم العودة إلى حقل الداو بشكل طبيعي – هذا قول مأثور في حقل داو الأرض الصفراء. علاوة على ذلك ، في ذكريات السمكة الرمادية العملاقة ، عاد العديد من الكبار على هذا النحو “.
إلى جانب هؤلاء كان حظ تشان بو دو و لي شياو باي.
“ولكن ما هي الفوائد الموجودة في هذه الكائنات التي تقاتل بعضها البعض؟ ما هو الهدف الذي كان لدى هؤلاء الموقرين؟ ”
لماذا تم ترتيب هذا؟
“يبدو أن حقل داو الأرض الصفراء نفسه يمتلك القدرة على الاستجابة لهذه الكائنات التي خرجت. في كل فترة زمنية ، سيخرج نخبة أسياد الغو الخالدين من حقل داو الأرض الصفراء لتدريب أنفسهم ، وعندما يتم الانتهاء من تدريبهم ، سوف يلتقطهم مجال الداو “.
لماذا تم ترتيب هذا؟
كان هناك إجابة في ذكريات السمكة الرمادية العملاقة.
على الأقل ، يمكن أن يغير فانغ يوان الحظ داخل وعاء طبخ الحظ.
“لماذا لا يوجد اختراق حتى الآن؟” عبس فانغ يوان ، لقد تحدث حتى جفاف فمه.
كان هذا لأن حقول الداو لم تتعايش بسلام ، كانت هناك حروب بينها.
حطت نظرة فانغ يوان على السمكة الرمادية العملاقة.
تقاتلت الكائنات الحية التي ترعاها حقول الداو مع بعضها البعض وحاولت غزو حقل الداو لبعضها البعض.
تم عقد لؤلؤة تنين أخرى بحجم أصغر بكثير بواسطة مخلب تنين. احتوت لؤلؤة التنين هذه على نمل مكتظ بكثافة يمثل نمل الجيش.
“في ذلك الوقت ، ربما قام الموقرون بهذا الترتيب عندما أنشأوا حقول الداو.”
“إذا تمكنت من الحصول على حقل داو الأرض الصفراء والتهمته بالكامل ، فستزيد أصولي ثلاث مرات على الأقل!”
“ولكن ما هي الفوائد الموجودة في هذه الكائنات التي تقاتل بعضها البعض؟ ما هو الهدف الذي كان لدى هؤلاء الموقرين؟ ”
كانت هذه هي كل المعلومات التي حصل عليها فانغ يوان من السمكة الرمادية العملاقة.
هز فانغ يوان رأسه.
على الأقل ، يمكن أن يغير فانغ يوان الحظ داخل وعاء طبخ الحظ.
قد يكون قادرًا على الحصول على الإجابات فقط عندما يدخل حقل داو موقر.
حطت نظرة فانغ يوان على السمكة الرمادية العملاقة.
حطت نظرة فانغ يوان على السمكة الرمادية العملاقة.
ابتسم: ألا تريدني أن أنورك؟ لقائي هو ثروتك “.
عبس فانغ يوان بشدة.
ارتجفت السمكة الرمادية العملاقة ، تلعثمت لكنها لم تستطع قول أي شيء ، فقد أخافها فانغ يوان.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.
على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل على اتصالها بـ فانغ يوان ، إلا أن السمكة الرمادية العملاقة كانت تدرك تمامًا أن الحكيم قبل أن يكون مرعبًا للغاية ويمتلك طبيعة شيطانية قاسية وغير مبالية. لم يكن شخصًا جيدًا على الإطلاق مثل حكيم الأرض الصفراء!
كان الوقوع فيه حقا سوء حظها.
“حسنًا ، حتى لو لم تتكلمي ، فأنا أعرف أسئلتك.” بحث فانغ يوان في جميع ذكريات السمكة الرمادية العملاقة وكان واضحًا مما كان عليه حاجزها.
“حسنًا ، حتى لو لم تتكلمي ، فأنا أعرف أسئلتك.” بحث فانغ يوان في جميع ذكريات السمكة الرمادية العملاقة وكان واضحًا مما كان عليه حاجزها.
تم عقد لؤلؤة تنين أخرى بحجم أصغر بكثير بواسطة مخلب تنين. احتوت لؤلؤة التنين هذه على نمل مكتظ بكثافة يمثل نمل الجيش.
لقد وجهها على الفور بكلمات موجزة وسهلة الفهم.
توقف جسم السمكة الرمادية العملاقة عن الاهتزاز تدريجيًا حيث انغمست في كلمات فانغ يوان ، متناسية مأزقها مؤقتًا.
“لماذا لا يوجد اختراق حتى الآن؟” عبس فانغ يوان ، لقد تحدث حتى جفاف فمه.
كان حجم السمكة الرمادية العملاقة مشابهًا للحوت ، لكنها أحدثت صوتًا بشريًا ، وكان صوت فتاة صغيرة.
كانت السمكة الرمادية العملاقة لا تزال مشوشة.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بذكاء ، إلا أنها لم تكن مكافئة للإنسان.
ومع ذلك ، كان لهذا المسار الصغير إنجاز كبير.
على الفور ، حشد فانغ يوان وعاء طبخ الحظ لتغيير حظ لي شياو باي.
كان فانغ يوان صبورًا حيث واصل تعليمها. من خلال مساعدة السمكة الرمادية العملاقة على اختراق حاجزها ، قد يكون قادرًا على إطلاق استجابة من حقل داو الأرض الصفراء.
“كانت الطبقة الثامنة عبارة عن كهف في الأصل فقط ، ولكن بعد ترتيبات الموقر الشيطان بلا حدود ، أصبحت منطقة لا حدود لها”.
مع وعاء طبخ الحظ ، كان تغيير حظه سريعًا ومريحًا للغاية ، وسرعان ما أكمله فانغ يوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
