إعاقة الإله، اقتراب الجيوش
أمضى الزعيم العجوز عشر سنوات من حياته وهو يتجول في الأراضي القاحلة ويشق طريقه. لقد شهد الكثير ، لكن رؤية كلاود هوك يخرج الأشياء من الفراغ صدمته. حتى خلال الفترة التي قضاها بين الغرباء ، لم يرَ أبدًا قوة كهذه.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بالتفكير في الأمر ، خطرت في ذهنه ذكريات مجموعة غامضة نبيلة وقوية. كانوا يمتلكون قوى تفوق بكثير قدرات الناس العاديين. صائدو الشياطين!
في اليوم التالي جمع القائد أقوى وأصغر مقاتلي شعبه. ودعا الفحم لقيادتهم. هدفهم هو عرين إله البراكين.
هذا الخبر جعل الزعيم عصبياً. عرف ما يعنيه عندما وصل صائد الشياطين. يعرف جيدًا. يعرف ما يمثلونه!
ملأ الوجود القديم والقاسي المنطقة فجأة ، حيث شاهدوا حشرة ضخمة بطول خمسة وعشرين قدمًا تخرج من الكهف.
لقد قابل صائدي الشياطين على الطريق ، عندما كان متجولًا صغيرًا. ينحدرون من أرض الآلهة الغامضة ، ولديهم قوى ملأت قلبه بالخوف. كما رأى الزعيم بنفسه كيف يمكن أن يكونوا قساة. لم يكن المسوخ أصدقاء ، بل آفات يجب إبادتها.
حقا إله البركان! كان الشيء اللعين ضخمًا ، ووجوده مرعب مثل ضخامة جسده. نادرًا ما يُرى رعب حقيقي من الأراضي القاحلة. التسرع للهجوم على شيء كهذا مثل سرب من النحل الغاضب قرروا قراراً غبيًا للهجوم على فيل.
حث الزعيم الفحم على إخباره كيف التقيا. أجبر الفحم على إخباره بما حدث. تنهد الزعيم.
بدا خالداً. حكايات وجوده ترجع لأجيال ولا يزال يتطلب الجزية. الوقت فقط جعله أكبر ، أقوى ، أكثر جوعاً. لطالما كره الفحم هذا الإله غير المرئي ، حتى أنه ذهب إلى حد إيواء أمل سري لقتله في يوم من الأيام. إذا جاء اليوم الذي يصبح قوياً بما يكفي لهزيمة إله البركان ، فسيكون قوياً بما يكفي ليشق طريقه إلى العالم الخارجي.
لم يأتي صائد الشياطين من أجلهم ، إذا حكمنا من خلال قصة الشاب. عند التفكير في الأمر ، كان عدد المسوخ في الأراضي القاحلة كثيرين وقبيلته تتكون من ثلاث أو أربعمائة عضو فقط. تقع القرية في أعماق بليستربيك ، لم يكن من المنطقي أن يتجاهل صائدو الشياطين كل الأشياء التي يكرهونها على أعتاب منازلهم ، ويخرجون إلى هنا لإزعاج قبيلة بعيدة لم تكن على اتصال أبدًا بالخارج.
لعن كلاود هوك ظروفه بصمت. كان يأمل أن يكون رجال القبائل هؤلاء مجموعة من الحمى. اتضح أنهم ماكرين مثل أي شخص آخر. اللعنة ، منذ نصف دقيقة اهتموا بتفادي إله البركان والآن يخادع لقتله.
كانت قدرات كلاود هوك لا جدال فيها. لم يكن التغلب على الفحم عملاً سهلاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خففت كلمات الطرف الخارجي من مخاوف الزعيم إلى حد كبير. لن يكون هناك جدوى من أن يكذب صائد الشياطين ويلعب الحيل مع شعبه المتواضع. إذا كان على استعداد لتقديم مثل هذا الوعد ، فمن غير المرجح أن يستدير كلاود هوك ويعيد الإليسيان إلى أسفل على رؤوسهم.
الفحم هو الرجل الوحيد الموهوب لقبيلتهم. لم يكن لدى الأقوى عُشر قوة الفحم. لم يسمع عن تقدم طفرته بين شعبه. ومع ذلك لم يكن العملاق قد خاض معركة مناسبة. لم يكن يعرف حقًا كيف يدافع عن نفسه.
ترجمة : Sadegyptian
إذا تمكن كلاود هوك من التغلب على الفحم ، فيمكنه قتل كل واحد منهم. من الواضح أنه لم يستخدم قوته الكاملة ضد الفحم. السؤال هم كم من القوة لا يزال يختبئها؟
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عمل عقل الزعيم العجوز. لم يتمكنوا من إثارة غضب صائد الشياطين ، لكنهم لم يستطيعوا إزعاج إلههم.
وقفت برونتس. “ما أسمه؟ ألا يعرف كيف يتبع القواعد؟ “
الزعيم واثق أن الإله الذي استرضاه شعبه لأجيال لم يكن إلهًا. على الأرجح أحد المتحولين الأقوياء قد استولى على أرض هنا بين البراكين. لقد خطط للفحم لاكتساب المزيد من القوة ، ثم يقود الآخرين نحو ماجميسا ويقتله. ولكن بدا أن الوصول المفاجئ لصائد الشياطين بمثابة نعمة. لماذا لا يعتمدون على قواه السحرية للمساعدة في قتل الوحش؟ بدا الشاب شجاعًا ، وبدا أن هذا وسيلة لإرضاء الشياطين وإزالة الخطر على شعبه.
فكر كلاود هوك ‘ما هذا بحق اللعنة؟!‘
لكن … إذا ذهبوا إلى المعركة ضد إله البراكين ، فهل يمكن أن ينتصروا؟ لقد جربوا من قبل ، وقصص شعبهم تحكي المعارك. في كل مرة تنتهي بكارثة. أكثر من مرة تم القضاء على شعبهم بالكامل تقريبًا.
شعر دريك بتدفق دمه من الإثارة. أما السمين هامونت الذي أرسله كلاود هوك؟ لقد نسي أمره بالفعل…
شاهد كلاود هوك الزعيم يتردد ، ضائعًا في التفكير. بدأ صبره ينفد وسأل الفحم عما يجري. بلهجته الخرقاء حاول نقل أسطورة ماجميسا.
لكن هناك أكثر من ذلك. اكتشف كلاود هوك أنه عندما تنفس الوحش النيران المحيطة ، تم جمعهم في جزء غريب بالداخل. تمكن ماجميسا من تخزين النار ف ويمتص المزيد من الهواء. توهج ضوء أحمر ساخن عبر الجلد والدروع.
إله البراكين؟ هراء – لقد كان مجرد وحش قوي يعيش بين بليستربيك. وفقًا للفحم ، كان شرسًا وداهية. بين الحين والآخر ، أُجبرت قبيلة البركان على إحضار قرابين من الطعام أو سيستهدفهم. لم يخدم الركض أي غرض ، فسيجدهم إلههم. لقد كان معذبهم ، وهو سيد يخافونه ويحتقرونه.
شعر دريك بتدفق دمه من الإثارة. أما السمين هامونت الذي أرسله كلاود هوك؟ لقد نسي أمره بالفعل…
لقد مر وقت طويل منذ أن أظهر ماجميسا وجهه، منذ ما قبل ولادة الفحم.
“أين إلهك هذا؟“
بدا خالداً. حكايات وجوده ترجع لأجيال ولا يزال يتطلب الجزية. الوقت فقط جعله أكبر ، أقوى ، أكثر جوعاً. لطالما كره الفحم هذا الإله غير المرئي ، حتى أنه ذهب إلى حد إيواء أمل سري لقتله في يوم من الأيام. إذا جاء اليوم الذي يصبح قوياً بما يكفي لهزيمة إله البركان ، فسيكون قوياً بما يكفي ليشق طريقه إلى العالم الخارجي.
أما بالنسبة لرفيقه ، برونتس ستورم ، فقد انضم إلى الجيش في الأسفل وشق طريقه. يقود الآن طليعة القوات الحدودية – في العشرة الأوائل من الرتب العليا للجيش.
توصل بطريرك القرية إلى قرار.
“ومع ذلك لا يمكنني التخلص من الشعور بالسماح لي بالفوز.”
“سيدي المحترم. كنت تبحث عن مدينة في البركان. شعبي سيقوم بدورنا ، إذا قتلت الإله الزائف الشرير “.
كما أنه لم يستغرق وقتًا طويلاً لإظهار مهاراته عندما وصل إلى هنا. سواء تكتيكات أو تدريب أو فعالية قتالية فردية ، على الجميع الاعتراف بمهارته. لقد فاز بالكثير من المعجبين بسرعة كبيرة.
لعن كلاود هوك ظروفه بصمت. كان يأمل أن يكون رجال القبائل هؤلاء مجموعة من الحمى. اتضح أنهم ماكرين مثل أي شخص آخر. اللعنة ، منذ نصف دقيقة اهتموا بتفادي إله البركان والآن يخادع لقتله.
شاهد كلاود هوك الزعيم يتردد ، ضائعًا في التفكير. بدأ صبره ينفد وسأل الفحم عما يجري. بلهجته الخرقاء حاول نقل أسطورة ماجميسا.
لا يهم. سواء كان إله أم لا ، كلاود هوك بحاجة إلى الوصول إلى حيث يريد “سأقدر ذلك يا زعيم. سأتذكر مساعدتك ، وسأحرص على سداد ذلك ذات يوم “.
عمل عقل الزعيم العجوز. لم يتمكنوا من إثارة غضب صائد الشياطين ، لكنهم لم يستطيعوا إزعاج إلههم.
خففت كلمات الطرف الخارجي من مخاوف الزعيم إلى حد كبير. لن يكون هناك جدوى من أن يكذب صائد الشياطين ويلعب الحيل مع شعبه المتواضع. إذا كان على استعداد لتقديم مثل هذا الوعد ، فمن غير المرجح أن يستدير كلاود هوك ويعيد الإليسيان إلى أسفل على رؤوسهم.
تجمد دريك ‘كلاود هوك؟ ماذا يفعل هذا الرجل الآن؟‘
في اليوم التالي جمع القائد أقوى وأصغر مقاتلي شعبه. ودعا الفحم لقيادتهم. هدفهم هو عرين إله البراكين.
عندها فقط رن جرس الإنذار على الجدار الحدودي. تسعة أجراس.
هم … لن يجلسوا جميعًا ويتركوه يتعامل مع مشكلتهم ، أليس كذلك؟ لكن هذا لا يهم. إذا هذا يعني أنه يمكنه العثور على مكان دارك أتوم ، فإن القليل من المتاعب يستحق ذلك.
كان من السهل أن يزن أكثر من مائة كيلو أو قريب من ذلك. لم ير دريك رجلاً بهذا الحجم من قبل طوال حياته. وبدا القاضي متوتراً بشكل واضح لكنه قام بتحية مناسبة “خادمك هامونت سيكريست ، قاضي محطة ساندبار …”
تقدم هو وعشرات من مرشديه أو نحو ذلك. وصلوا إلى جرف صخري على حدود من الحمم البركانية ، ومن موقعهم شاهدوا الحجر المنصهر يتساقط فوق الحافة وينفث النار والدخان. لقد كان شلالًا رائعًا من النار السائلة ، وشعروا بالحرارة المنبعثة منه حتى من مسافة بعيدة، حتى أن كلاود هوك وجد صعوبة في التنفس
هم … لن يجلسوا جميعًا ويتركوه يتعامل مع مشكلتهم ، أليس كذلك؟ لكن هذا لا يهم. إذا هذا يعني أنه يمكنه العثور على مكان دارك أتوم ، فإن القليل من المتاعب يستحق ذلك.
فقط الناس مثل قبيلة البركان لم يتأثروا ، والذين كان لديهم أجيال من الوقت لإعداد أنفسهم جسديًا لشيء مثل هذا.
“ومع ذلك لا يمكنني التخلص من الشعور بالسماح لي بالفوز.”
حرارة بليستربيك لم تكن كافية لإذابة الحجر الرقيق للحمم البركانية المنصهر على المسار. نظروا إلى ستارة الحمم البركانية ، وألقوا نظرة سريعة على كهف خلفهم. فحص كلاود هوك الموقع مقابل خريطته وبدا سعيدًا لإيجاد أنه مشابه جدًا. هذا أحد مداخل مقر دارك أتوم .
جلس رجل مغطى ببدلة من فولاذ التنغستن على طاولة في المعسكر يلعب الشطرنج. كان خصمه ضابطًا متغطرسًا. لا يبدو أي من الرجلين مسنًا ، ربما في الثلاثينيات من العمر. لكي تقوم سكايكلود بترقية الرجال في سنهم إلى مثل هذه الأماكن النبيلة ، يجب أن يكونوا قد قاموا بأعمال لا تصدق وحصلوا على دعم من العديد من المنازل النبيلة.
“أين إلهك هذا؟“
أشار الفحم إلى الأمام. انحنى رجال القبائل معه في وضع دفاعي ولوحوا برماحهم. أطلقوا صرخة حرب من حلقهم الصخري ، وساروا حافي القدمين فوق الحقل الجاف والمليء بالحمم البركانية. مع رفع الرماح عالياً ، رموها نحو الكهف بقوة لا تصدق ، في ظلام الكهف صدى هدير منخفض.
أشار الفحم إلى الأمام. انحنى رجال القبائل معه في وضع دفاعي ولوحوا برماحهم. أطلقوا صرخة حرب من حلقهم الصخري ، وساروا حافي القدمين فوق الحقل الجاف والمليء بالحمم البركانية. مع رفع الرماح عالياً ، رموها نحو الكهف بقوة لا تصدق ، في ظلام الكهف صدى هدير منخفض.
الزعيم واثق أن الإله الذي استرضاه شعبه لأجيال لم يكن إلهًا. على الأرجح أحد المتحولين الأقوياء قد استولى على أرض هنا بين البراكين. لقد خطط للفحم لاكتساب المزيد من القوة ، ثم يقود الآخرين نحو ماجميسا ويقتله. ولكن بدا أن الوصول المفاجئ لصائد الشياطين بمثابة نعمة. لماذا لا يعتمدون على قواه السحرية للمساعدة في قتل الوحش؟ بدا الشاب شجاعًا ، وبدا أن هذا وسيلة لإرضاء الشياطين وإزالة الخطر على شعبه.
بدا الأمر وكأنه أحشاء الجبل نفسه ، أكثر تهديدًا من ثوران بركاني.
بالتفكير في الأمر ، خطرت في ذهنه ذكريات مجموعة غامضة نبيلة وقوية. كانوا يمتلكون قوى تفوق بكثير قدرات الناس العاديين. صائدو الشياطين!
ملأ الوجود القديم والقاسي المنطقة فجأة ، حيث شاهدوا حشرة ضخمة بطول خمسة وعشرين قدمًا تخرج من الكهف.
لماذا كانوا مصطفين للمعركة؟ من يقاتلون؟ كيف لم يكن لديه فكرة.
كان جسدها الغريب عبارة عن ظل برتقالي مقزز. انبعث من جسده حرارة حتى رجال القبائل الذين لم يستطعوا الوقوف في طريقها ، واضطروا إلى التراجع. قسم شلالات الحمم البركانية مما تتسبب في تناثر الحمم البركانية حولهم مثل قطرات المطر المحترقة. تطايرت الحمم على جلده ولكن لم يحترق ، لأن هذا الوحش لم يكن يخشى الحرارة. ثم وقف وواجه رجال القبائل الذين تجرأوا على إزعاجه.
لم يكن الرجل الضخم في البدلة الضخمة سوى دريك ثين. بصفته فخرًا لعائلته العسكرية ، لم يمض وقت طويل قبل أن يتولى منصبًا على الحدود كقائد ملازم. القوات الحدودية أكبر مجموعة دائمة من القوات في سكايكلود بالكامل ، وشكلت خط دفاعها الخارجي. لم يكن الحصول على مكان تحت هذه القيادة بهذه الرتبة العالية عملاً سهلاً.
فكر كلاود هوك ‘ما هذا بحق اللعنة؟!‘
حث الزعيم الفحم على إخباره كيف التقيا. أجبر الفحم على إخباره بما حدث. تنهد الزعيم.
استمر رجال القبائل في رمي رماحهم عليه. حتى مع وجود قوة كبيرة وراءهم ، تحطمت الرماح على الوحش ولم يتركوا سوى جروح طفيفة.
وقفت برونتس. “ما أسمه؟ ألا يعرف كيف يتبع القواعد؟ “
حقا إله البركان! كان الشيء اللعين ضخمًا ، ووجوده مرعب مثل ضخامة جسده. نادرًا ما يُرى رعب حقيقي من الأراضي القاحلة. التسرع للهجوم على شيء كهذا مثل سرب من النحل الغاضب قرروا قراراً غبيًا للهجوم على فيل.
تقدم هو وعشرات من مرشديه أو نحو ذلك. وصلوا إلى جرف صخري على حدود من الحمم البركانية ، ومن موقعهم شاهدوا الحجر المنصهر يتساقط فوق الحافة وينفث النار والدخان. لقد كان شلالًا رائعًا من النار السائلة ، وشعروا بالحرارة المنبعثة منه حتى من مسافة بعيدة، حتى أن كلاود هوك وجد صعوبة في التنفس
“فحم! استدرجه إلى هنا! “
في اليوم التالي جمع القائد أقوى وأصغر مقاتلي شعبه. ودعا الفحم لقيادتهم. هدفهم هو عرين إله البراكين.
لا يهم مدى قوة كلاود هوك ، فهو لا يستطيع الاقتراب بدرجة كافية من الحمم البركانية للقتال. إذا لم يكن حريصًا وانزلق إلى حفرة سيحترق في لحظة. لم يكن لديه جسد هؤلاء المسوخ ، لذلك لن يخاطر بنفسه.
هناك شيء ما وضع الحدود في حالة تأهب قصوى ، ولم يكن لديه الوقت لتلقي التقارير. أمر دريك هامونت بالبقاء بالقرب منه بينما يسارع إلى حيث صدرت تعليمات للقوات بالتجمع. عندما وصل إلى هناك ، وقف أكثر من ثلاثين ألف جندي ، وطفت عدة سفن حربية.
تدافعت الدودة من كهفها.
خرجت النيران من فم ماجميسا ، مما أدى إلى إطلاق تيار من الحرارة الشديدة مثل الطوفان. امتد على مساحة كبيرة وابتلع عددًا من رجال القبائل أبطأ من أن يختبئوا. تواجد الفحم في المقدمة ، وبالتالي فقد تحمل العبء الأكبر منه.
بدا وكأنه حريش ، ولكن بجسد أكب. تم فصل جسمه إلى مئات الأجزاء ، وعلى الرغم من ضخامة حجمه ، إلا أنه لا يزال يتحرك ببراعة فائقة. ارتفع الثلث الأول من جسمه عالياً ، كاشفاً الفم المتموج تحته. وذلك عندما شعر كلاود هوك بتغير المناخ.
لم يأتي صائد الشياطين من أجلهم ، إذا حكمنا من خلال قصة الشاب. عند التفكير في الأمر ، كان عدد المسوخ في الأراضي القاحلة كثيرين وقبيلته تتكون من ثلاث أو أربعمائة عضو فقط. تقع القرية في أعماق بليستربيك ، لم يكن من المنطقي أن يتجاهل صائدو الشياطين كل الأشياء التي يكرهونها على أعتاب منازلهم ، ويخرجون إلى هنا لإزعاج قبيلة بعيدة لم تكن على اتصال أبدًا بالخارج.
عندما يتنفس الوحش ، يوجه تيار الهواء كل شيء نحوه.
الفحم هو الرجل الوحيد الموهوب لقبيلتهم. لم يكن لدى الأقوى عُشر قوة الفحم. لم يسمع عن تقدم طفرته بين شعبه. ومع ذلك لم يكن العملاق قد خاض معركة مناسبة. لم يكن يعرف حقًا كيف يدافع عن نفسه.
لكن هناك أكثر من ذلك. اكتشف كلاود هوك أنه عندما تنفس الوحش النيران المحيطة ، تم جمعهم في جزء غريب بالداخل. تمكن ماجميسا من تخزين النار ف ويمتص المزيد من الهواء. توهج ضوء أحمر ساخن عبر الجلد والدروع.
ارتفعت حدة موجة من الحرارة الشديدة بشكل حاد ، حتى أن كلاود هوك من مسافة بعيدة يمكن أن يشعر بالرياح الحارة. طوال حياته ، رأى كل أنواع الوحوش المرعبة تزحف من الأراضي القاحلة. لكن لا شيء من هذا القبيل.
صرخ الفحم شيئًا إلى رجال قبيلته. جاهدوا بيأس بحثاً عن نوع من الصخور للاحتماء خلفها.
بدا خالداً. حكايات وجوده ترجع لأجيال ولا يزال يتطلب الجزية. الوقت فقط جعله أكبر ، أقوى ، أكثر جوعاً. لطالما كره الفحم هذا الإله غير المرئي ، حتى أنه ذهب إلى حد إيواء أمل سري لقتله في يوم من الأيام. إذا جاء اليوم الذي يصبح قوياً بما يكفي لهزيمة إله البركان ، فسيكون قوياً بما يكفي ليشق طريقه إلى العالم الخارجي.
خرجت النيران من فم ماجميسا ، مما أدى إلى إطلاق تيار من الحرارة الشديدة مثل الطوفان. امتد على مساحة كبيرة وابتلع عددًا من رجال القبائل أبطأ من أن يختبئوا. تواجد الفحم في المقدمة ، وبالتالي فقد تحمل العبء الأكبر منه.
هذا الخبر جعل الزعيم عصبياً. عرف ما يعنيه عندما وصل صائد الشياطين. يعرف جيدًا. يعرف ما يمثلونه!
ارتفعت حدة موجة من الحرارة الشديدة بشكل حاد ، حتى أن كلاود هوك من مسافة بعيدة يمكن أن يشعر بالرياح الحارة. طوال حياته ، رأى كل أنواع الوحوش المرعبة تزحف من الأراضي القاحلة. لكن لا شيء من هذا القبيل.
إذا تمكن كلاود هوك من التغلب على الفحم ، فيمكنه قتل كل واحد منهم. من الواضح أنه لم يستخدم قوته الكاملة ضد الفحم. السؤال هم كم من القوة لا يزال يختبئها؟
***
ماذا حدث؟ هل الحدود تتعرض للهجوم؟
في نفس الوقت تقريبًا ، في المعسكر الحدودي بين الأراضي القاحلة وسكايكلود.
حرارة بليستربيك لم تكن كافية لإذابة الحجر الرقيق للحمم البركانية المنصهر على المسار. نظروا إلى ستارة الحمم البركانية ، وألقوا نظرة سريعة على كهف خلفهم. فحص كلاود هوك الموقع مقابل خريطته وبدا سعيدًا لإيجاد أنه مشابه جدًا. هذا أحد مداخل مقر دارك أتوم .
جلس رجل مغطى ببدلة من فولاذ التنغستن على طاولة في المعسكر يلعب الشطرنج. كان خصمه ضابطًا متغطرسًا. لا يبدو أي من الرجلين مسنًا ، ربما في الثلاثينيات من العمر. لكي تقوم سكايكلود بترقية الرجال في سنهم إلى مثل هذه الأماكن النبيلة ، يجب أن يكونوا قد قاموا بأعمال لا تصدق وحصلوا على دعم من العديد من المنازل النبيلة.
بالتفكير في الأمر ، خطرت في ذهنه ذكريات مجموعة غامضة نبيلة وقوية. كانوا يمتلكون قوى تفوق بكثير قدرات الناس العاديين. صائدو الشياطين!
“هيه. خسرت مرة أخرى أيها الضابط ستورم “
ترجمة : Sadegyptian
“نائب قائدنا اللامع ماهر للغاية بالنسبة لرجل مثل برونتس ستورم.”
تجمد دريك ‘كلاود هوك؟ ماذا يفعل هذا الرجل الآن؟‘
“ومع ذلك لا يمكنني التخلص من الشعور بالسماح لي بالفوز.”
لقد مر وقت طويل منذ أن أظهر ماجميسا وجهه، منذ ما قبل ولادة الفحم.
لم يكن الرجل الضخم في البدلة الضخمة سوى دريك ثين. بصفته فخرًا لعائلته العسكرية ، لم يمض وقت طويل قبل أن يتولى منصبًا على الحدود كقائد ملازم. القوات الحدودية أكبر مجموعة دائمة من القوات في سكايكلود بالكامل ، وشكلت خط دفاعها الخارجي. لم يكن الحصول على مكان تحت هذه القيادة بهذه الرتبة العالية عملاً سهلاً.
“لا نعرف. أصر على تسليم تقريره لك فقط “.
كما أنه لم يستغرق وقتًا طويلاً لإظهار مهاراته عندما وصل إلى هنا. سواء تكتيكات أو تدريب أو فعالية قتالية فردية ، على الجميع الاعتراف بمهارته. لقد فاز بالكثير من المعجبين بسرعة كبيرة.
لكن هناك أكثر من ذلك. اكتشف كلاود هوك أنه عندما تنفس الوحش النيران المحيطة ، تم جمعهم في جزء غريب بالداخل. تمكن ماجميسا من تخزين النار ف ويمتص المزيد من الهواء. توهج ضوء أحمر ساخن عبر الجلد والدروع.
أما بالنسبة لرفيقه ، برونتس ستورم ، فقد انضم إلى الجيش في الأسفل وشق طريقه. يقود الآن طليعة القوات الحدودية – في العشرة الأوائل من الرتب العليا للجيش.
هناك شيء ما وضع الحدود في حالة تأهب قصوى ، ولم يكن لديه الوقت لتلقي التقارير. أمر دريك هامونت بالبقاء بالقرب منه بينما يسارع إلى حيث صدرت تعليمات للقوات بالتجمع. عندما وصل إلى هناك ، وقف أكثر من ثلاثين ألف جندي ، وطفت عدة سفن حربية.
ابتسم برونتس وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما اقتحم الحارس الغرفة.
[ المترجم: بففففف، يا عيني عليك يا كلاود هوك، حظك مثل وجهك طول الرواية، حتى الرسالة المهمة اللي كنت عايز توصلها حصلت حاجة وهامونت مقدرش يوصلها ].
” سيدي. هناك شخص بالخارج يود التحدث معك. أعتقد أنه من مستوطنة تدعى ساندبار “.
“لا نعرف. أصر على تسليم تقريره لك فقط “.
”ساندبار؟ ماذا يريد.”
هذا الخبر جعل الزعيم عصبياً. عرف ما يعنيه عندما وصل صائد الشياطين. يعرف جيدًا. يعرف ما يمثلونه!
“لا نعرف. أصر على تسليم تقريره لك فقط “.
محطات المراقبة تحت رعاية أمن الحدود. كانت قواعد أمامية ثانوية منتشرة في جميع أنحاء الأراضي الحدودية. لكي يأتي أحد القضاة للتواصل معهم وعقد اجتماع مباشر مع القائد ، كان يقفز بعدة درجات فوق رتبته. فلماذا لا يذهب للقائد المسؤول عنه؟
لماذا كانوا مصطفين للمعركة؟ من يقاتلون؟ كيف لم يكن لديه فكرة.
وقفت برونتس. “ما أسمه؟ ألا يعرف كيف يتبع القواعد؟ “
ارتفعت حدة موجة من الحرارة الشديدة بشكل حاد ، حتى أن كلاود هوك من مسافة بعيدة يمكن أن يشعر بالرياح الحارة. طوال حياته ، رأى كل أنواع الوحوش المرعبة تزحف من الأراضي القاحلة. لكن لا شيء من هذا القبيل.
“لا بأس ، برونتس ” نهض دريك من على الطاولة وأومأ للحارس “دعه يدخل.”
“فحم! استدرجه إلى هنا! “
خرج المرؤوس وغادر ليأتي الزائر. بعد بضع دقائق عاد مع رجل لا يمكن وصفه إلا بأنه مستدير.
لم يكن الرجل الضخم في البدلة الضخمة سوى دريك ثين. بصفته فخرًا لعائلته العسكرية ، لم يمض وقت طويل قبل أن يتولى منصبًا على الحدود كقائد ملازم. القوات الحدودية أكبر مجموعة دائمة من القوات في سكايكلود بالكامل ، وشكلت خط دفاعها الخارجي. لم يكن الحصول على مكان تحت هذه القيادة بهذه الرتبة العالية عملاً سهلاً.
كان من السهل أن يزن أكثر من مائة كيلو أو قريب من ذلك. لم ير دريك رجلاً بهذا الحجم من قبل طوال حياته. وبدا القاضي متوتراً بشكل واضح لكنه قام بتحية مناسبة “خادمك هامونت سيكريست ، قاضي محطة ساندبار …”
“فحم! استدرجه إلى هنا! “
عبس كل من دريك وبرونتس على الرجل. كيف يمكن لشخص مثله أن يكتسب أي منصب؟ لقد كان وصمة عار على الزي! قاطعه دريك بلا مبالاة “ما الذي تفعله هنا؟“
بدا الأمر وكأنه أحشاء الجبل نفسه ، أكثر تهديدًا من ثوران بركاني.
عندها فقط رن جرس الإنذار على الجدار الحدودي. تسعة أجراس.
نظر دريك إليهم وأدرك ما هذا. وضعية حرب.
نظر دريك وبرونتس على الفور إلى بعضهما البعض ، وأظلمت وجوههم . هذا الإنذار يعني حالة طوارئ ، وتسعة دقات تعني أنها حالة سيئة. تم استدعاء الجميع للتخلي عن كل ما يفعلونه والالتحاق بالقيادة.
كان من السهل أن يزن أكثر من مائة كيلو أو قريب من ذلك. لم ير دريك رجلاً بهذا الحجم من قبل طوال حياته. وبدا القاضي متوتراً بشكل واضح لكنه قام بتحية مناسبة “خادمك هامونت سيكريست ، قاضي محطة ساندبار …”
ماذا حدث؟ هل الحدود تتعرض للهجوم؟
“لا نعرف. أصر على تسليم تقريره لك فقط “.
وضع القادة على الفور السمين في الجزء الخلفي من أذهانهم واستعدوا ليروا ما الأمر. لكن هامونت ، عندما رآهم يبتعدون ، دعا بوقاحة دريك ”ا– انتظر! السيد كلاود هوك هو الذي أرسلني لتقديم تقرير! “
هذا الخبر جعل الزعيم عصبياً. عرف ما يعنيه عندما وصل صائد الشياطين. يعرف جيدًا. يعرف ما يمثلونه!
تجمد دريك ‘كلاود هوك؟ ماذا يفعل هذا الرجل الآن؟‘
“لا نعرف. أصر على تسليم تقريره لك فقط “.
هناك شيء ما وضع الحدود في حالة تأهب قصوى ، ولم يكن لديه الوقت لتلقي التقارير. أمر دريك هامونت بالبقاء بالقرب منه بينما يسارع إلى حيث صدرت تعليمات للقوات بالتجمع. عندما وصل إلى هناك ، وقف أكثر من ثلاثين ألف جندي ، وطفت عدة سفن حربية.
إله البراكين؟ هراء – لقد كان مجرد وحش قوي يعيش بين بليستربيك. وفقًا للفحم ، كان شرسًا وداهية. بين الحين والآخر ، أُجبرت قبيلة البركان على إحضار قرابين من الطعام أو سيستهدفهم. لم يخدم الركض أي غرض ، فسيجدهم إلههم. لقد كان معذبهم ، وهو سيد يخافونه ويحتقرونه.
نظر دريك إليهم وأدرك ما هذا. وضعية حرب.
بدا الأمر وكأنه أحشاء الجبل نفسه ، أكثر تهديدًا من ثوران بركاني.
لماذا كانوا مصطفين للمعركة؟ من يقاتلون؟ كيف لم يكن لديه فكرة.
شعر دريك بتدفق دمه من الإثارة. أما السمين هامونت الذي أرسله كلاود هوك؟ لقد نسي أمره بالفعل…
اقترب برونتس بعد توقفه بجانب القائد ، وظهرت الأسلحة وانزلق قناع أبيض فضي على وجهه“حسنًا ، هذا مفاجئ. تم اكتشاف مقر دارك أتوم . نحن سنضرب مقرهم مباشرة. نحن طرف الرمح ، لذلك أنا متأكد من أنني لست مضطرًا للقول إنه يجب عليك الاستعداد على عجل. يجب أن نكون سريعين ، كما تعلمون مدى صعوبة إيجاد هؤلاء الأوغاد. إذا علموا أننا قادمون ، سوف يختفون. إنها فرصة لا يمكن للقائد أن يدعها تفلت “.
بدا وكأنه حريش ، ولكن بجسد أكب. تم فصل جسمه إلى مئات الأجزاء ، وعلى الرغم من ضخامة حجمه ، إلا أنه لا يزال يتحرك ببراعة فائقة. ارتفع الثلث الأول من جسمه عالياً ، كاشفاً الفم المتموج تحته. وذلك عندما شعر كلاود هوك بتغير المناخ.
صُدم دريك ‘ اللعنة … قاعدة دارك أتوم! ‘
لماذا كانوا مصطفين للمعركة؟ من يقاتلون؟ كيف لم يكن لديه فكرة.
دارك أتوم يهاجمون دائمًا ويتراجعون مثل السلاحف المخيفة مرة أخرى إلى قوقعتها عندما يبدأ القتال.لم يكن قد شارك في مناوشة واحدة جديرة بالملاحظة منذ انضمامه. هل الآلهة أعطته فرصة؟
جلس رجل مغطى ببدلة من فولاذ التنغستن على طاولة في المعسكر يلعب الشطرنج. كان خصمه ضابطًا متغطرسًا. لا يبدو أي من الرجلين مسنًا ، ربما في الثلاثينيات من العمر. لكي تقوم سكايكلود بترقية الرجال في سنهم إلى مثل هذه الأماكن النبيلة ، يجب أن يكونوا قد قاموا بأعمال لا تصدق وحصلوا على دعم من العديد من المنازل النبيلة.
“تحركوا!”
إله البراكين؟ هراء – لقد كان مجرد وحش قوي يعيش بين بليستربيك. وفقًا للفحم ، كان شرسًا وداهية. بين الحين والآخر ، أُجبرت قبيلة البركان على إحضار قرابين من الطعام أو سيستهدفهم. لم يخدم الركض أي غرض ، فسيجدهم إلههم. لقد كان معذبهم ، وهو سيد يخافونه ويحتقرونه.
“أبناء العاهرة، نحن أتون!”
شاهد كلاود هوك الزعيم يتردد ، ضائعًا في التفكير. بدأ صبره ينفد وسأل الفحم عما يجري. بلهجته الخرقاء حاول نقل أسطورة ماجميسا.
شعر دريك بتدفق دمه من الإثارة. أما السمين هامونت الذي أرسله كلاود هوك؟ لقد نسي أمره بالفعل…
شعر دريك بتدفق دمه من الإثارة. أما السمين هامونت الذي أرسله كلاود هوك؟ لقد نسي أمره بالفعل…
[ المترجم: بففففف، يا عيني عليك يا كلاود هوك، حظك مثل وجهك طول الرواية، حتى الرسالة المهمة اللي كنت عايز توصلها حصلت حاجة وهامونت مقدرش يوصلها ].
أشار الفحم إلى الأمام. انحنى رجال القبائل معه في وضع دفاعي ولوحوا برماحهم. أطلقوا صرخة حرب من حلقهم الصخري ، وساروا حافي القدمين فوق الحقل الجاف والمليء بالحمم البركانية. مع رفع الرماح عالياً ، رموها نحو الكهف بقوة لا تصدق ، في ظلام الكهف صدى هدير منخفض.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ابتسم برونتس وكان على وشك أن يقول شيئًا عندما اقتحم الحارس الغرفة.
ترجمة : Sadegyptian
لم يأتي صائد الشياطين من أجلهم ، إذا حكمنا من خلال قصة الشاب. عند التفكير في الأمر ، كان عدد المسوخ في الأراضي القاحلة كثيرين وقبيلته تتكون من ثلاث أو أربعمائة عضو فقط. تقع القرية في أعماق بليستربيك ، لم يكن من المنطقي أن يتجاهل صائدو الشياطين كل الأشياء التي يكرهونها على أعتاب منازلهم ، ويخرجون إلى هنا لإزعاج قبيلة بعيدة لم تكن على اتصال أبدًا بالخارج.
أشار الفحم إلى الأمام. انحنى رجال القبائل معه في وضع دفاعي ولوحوا برماحهم. أطلقوا صرخة حرب من حلقهم الصخري ، وساروا حافي القدمين فوق الحقل الجاف والمليء بالحمم البركانية. مع رفع الرماح عالياً ، رموها نحو الكهف بقوة لا تصدق ، في ظلام الكهف صدى هدير منخفض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
