1856 هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟
الفصل 1856 هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟
مقر عشيرة فانغ.
وحول قصر الفاصوليا الإلهي كان هناك تشكيل غو مسار حكمة على شكل هلال يحيط بنصف قصر الفاصوليا الإلهي.
منزل الغو الخالد الذي كان مصنوعًا من الطوب الأخضر والبلاط الذهبي ، كان مرتفعًا مثل الجبل ، والحيوية مختلطة في جلالته ، وتنبعث منه رائحة كثيفة من النباتات والأشجار.
يمكن رؤية قاعة القصر الواسعة والهائلة من خلال الباب المفتوح. كانت هناك العشرات من الأعمدة الكبيرة في القاعة ، كانت سميكة ومتينة ، متلألئة ببريق برونزي.
استنفذ كلاهما قوتهما في كل مرة ، كان فانغ يوان يخفي جزءًا من قوته ولكنه أيضًا بدأ يشعر بالتعب ببطء.
نحتت على لوحة باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!
نحتت على لوحة باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!
وحول قصر الفاصوليا الإلهي كان هناك تشكيل غو مسار حكمة على شكل هلال يحيط بنصف قصر الفاصوليا الإلهي.
“أخي!” ابتسم فانغ دي تشانغ: “عشيرة فانغ لن تسيء معاملتك ، يمكنك أن تطمئن.”
ومض تشكيل الغو لمسار الحكمة هذا بإشراق أزرق فاتح أشرق على قصر الفاصوليا الإلهي. كان الضوء الأزرق مثل الماء الذي بذل قصارى جهده للتسلل إلى قصر الفاصولياء ولكن لم يحقق الكثير من التأثير.
“تنهد! لا أقصد ذلك ، لا أقصد ذلك. الشيخ السامي الثاني ، لم أقصد هذا حقًا ، لقد أسأت فهمي “. قال فانغ يوان.
بعد الاستمرار لفترة ، توقف تشكيل مسار الحكمة وخرج اثنان من أسياد الغو الخالدين من الداخل.
نحتت على لوحة باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!
كان أحدهم يرتدي رداء أصفر ، وكان ملتح وله مظهر عادي ، كان مثل الفانين. في الوقت الحالي ، كان وجهه شاحبًا والعرق يغطي جبهته ، وكان الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ.
كان أحدهم يرتدي رداء أصفر ، وكان ملتح وله مظهر عادي ، كان مثل الفانين. في الوقت الحالي ، كان وجهه شاحبًا والعرق يغطي جبهته ، وكان الشيخ السامي الثاني لعشيرة فانغ ، فانغ دي تشانغ.
سعل فانغ يوان: “شكرًا لك أخي على القلق ، لقد أصبت بالفعل ولكن الأمر ليس خطيرًا ، يمكنني التعامل معه بنفسي. إنه فقط … عانى احتياطي الجوهر الخالد من خسارة فادحة. عقلي متعب أيضًا ، وكمية العمل كثيرة جدًا ومثقلة جدًا. من يدري متى سنتمكن من صقل قصر الفاصوليا الإلهي بالكامل. أشعر أنني لن أكون قادرًا على المثابرة “.
نحتت على لوحة باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!
كان الشخص الآخر يرتدي رداءًا أسود ، كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر بشعر رمادي طويل وبدا فخورًا ومتعجرفًا ، لقد كان تنكر فانغ يوان ، سوان بو جين.
فهم فانغ يوان الموقف ، وشعر بأثر من الشفقة تجاه فانغ دي تشانغ ولكن أيضًا أثر الفرح.
تنهد فانغ يوان: “قصر الفاصوليا الإلهي هذا مذهل حقًا ، إنه شعور كأنه كائن حي حتى دون أن يتحكم فيه أحد. إنه مثل شجرة عملاقة بينما نحن مثل دودتين نبذل كل جهودنا للتسلل إليها ، لكننا بالكاد نستطيع إحداث ثغرة في قصر الفاصوليا الإلهي “.
ومض تشكيل الغو لمسار الحكمة هذا بإشراق أزرق فاتح أشرق على قصر الفاصوليا الإلهي. كان الضوء الأزرق مثل الماء الذي بذل قصارى جهده للتسلل إلى قصر الفاصولياء ولكن لم يحقق الكثير من التأثير.
“في الواقع.” أومأ فانغ دي تشانغ برأسه: “الأسوأ من ذلك أننا دمرنا بعض أغصان هذه الشجرة العملاقة لكنها ستنمو مرة أخرى بعد فترة وجيزة.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تنهد فانغ يوان: “قصر الفاصوليا الإلهي هذا مذهل حقًا ، إنه شعور كأنه كائن حي حتى دون أن يتحكم فيه أحد. إنه مثل شجرة عملاقة بينما نحن مثل دودتين نبذل كل جهودنا للتسلل إليها ، لكننا بالكاد نستطيع إحداث ثغرة في قصر الفاصوليا الإلهي “.
حلل فانغ يوان قائلاً: “هذا بالفعل أسلوب الموقر الخالد لوتس المنشأ. وفقًا للسجلات التاريخية ، كان هو صاحب الجوهر الخالد الأكثر وفرة والأعلى قدرة على التعافي ، وهو جوهر مسار الخشب. الشيخ السامي الثاني ، نحن من أسياد الغو الخالدين لمسار الحكمة ، سيكون من الصعب جدًا علينا صقل منزل الغو الخالد من مسار الخشب هذا! ماذا لو قمنا بدعوة خبير أو اثنين من خبراء المسار الخشبي للتعاون معنا ، ستكون هناك بالتأكيد نتائج رائعة “.
وعد فانغ يوان على الفور باستخدام كل قوته للمساعدة.
ابتسم فانغ دي تشانغ بمرارة: “أخي ، هل تعتقد أنني لم أجربه؟ لسوء الحظ ، يعد مسار الخشب نادرًا في الصحراء الغربية ، علاوة على ذلك ، تم بالفعل الكشف عن أخبار حصول عشيرتي على قصر الفاصوليا الإلهي ، وتعرقلنا العشائر الفائقة الأخرى معًا في هذا الجانب “.
“بطبيعة الحال ، هناك أيضًا قوة أخذت زمام المبادرة لإرسال أسياد الغو الخالدين من مسار الخشب ، يا أخي ، هل يمكنك تخمين أي قوة هي؟” سأل فانغ دي تشانغ.
“هذا صقل قوي حقيقي!”
تحرك فكر فانغ يوان وأجاب على الفور: “يجب أن تكون المحكمة السماوية ، أليس كذلك؟”
“أنت محق ، إنها المحكمة السماوية! قال دوك لونغ إنه سيرسل أسياد غو خالدين من مسار الخشب لاستعادة قصر الفاصوليا الإلهي ، وضمن أن جميع صراعاتنا السابقة ستُلغى ووعد أيضًا بموارد لا حصر لها “. ابتسم فانغ دي تشانغ ببرود.
لو عرفت عشيرة فانغ أن الخالد الذي كانوا يستمتعون معه بشغف كان العقل المدبر وراء مشاكلهم ، فقد يرغبون في جلد فانغ يوان مباشرة وسحب أوتاره!
“في الواقع.” أومأ فانغ دي تشانغ برأسه: “الأسوأ من ذلك أننا دمرنا بعض أغصان هذه الشجرة العملاقة لكنها ستنمو مرة أخرى بعد فترة وجيزة.”
بعد معركة البحر الشرقي ، كان لدى فانغ يوان فهم أعمق لدوك لونغ ، لذلك لم يفاجأ بسماع أن دوك لونغ على استعداد لتقديم تنازلات.
مقر عشيرة فانغ.
قال: “إن المحكمة السماوية تنغمس في التمني ، فهم يريدون استخدام الوضع الحالي للصحراء الغربية لجعل عشيرة فانغ تستسلم. بغض النظر عن عدد الموارد التي يقدمونها ، كيف يمكن مقارنتها بالمرتبة الثامنة منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ؟ طالما يمكننا استخدام منزل الغو الخالد هذا ، يمكننا ببساطة نهب الموارد “.
استنفذ كلاهما قوتهما في كل مرة ، كان فانغ يوان يخفي جزءًا من قوته ولكنه أيضًا بدأ يشعر بالتعب ببطء.
لم يكن فقط يتآمر للاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل كان سيحصد الفوائد من عشيرة فانغ في هذه العملية.
“ها ها ها ها.” بضحك عالٍ ، مشى سيد غو خالد نحو فانغ يوان و فانغ دي تشانغ.
“الأخ سوان بو جين ، أنت محق حقًا.” كان سيد الغو الخالد رجلاً عجوزًا ، كان طويلًا وقويًا ، بشعر أبيض طويل ولحية منتشرة حول رأسه مثل عرف الأسد ، كان الشيخ السامي الأول لعشيرة فانغ ، فانغ غونغ.
سعل فانغ يوان: “شكرًا لك أخي على القلق ، لقد أصبت بالفعل ولكن الأمر ليس خطيرًا ، يمكنني التعامل معه بنفسي. إنه فقط … عانى احتياطي الجوهر الخالد من خسارة فادحة. عقلي متعب أيضًا ، وكمية العمل كثيرة جدًا ومثقلة جدًا. من يدري متى سنتمكن من صقل قصر الفاصوليا الإلهي بالكامل. أشعر أنني لن أكون قادرًا على المثابرة “.
ربت فانغ غونغ على كتف فانغ يوان وقال بحماس: “أخي ، كان الأمر صعبًا عليك ؛ في اللحظة التي وصلت فيها ، كان عليك البدء في إجراء استنتاجات في التشكيل قبل حتى أن ترتاح. لقد رتبت بالفعل مأدبة عشاء للترحيب بك “.
“أنت محق ، إنها المحكمة السماوية! قال دوك لونغ إنه سيرسل أسياد غو خالدين من مسار الخشب لاستعادة قصر الفاصوليا الإلهي ، وضمن أن جميع صراعاتنا السابقة ستُلغى ووعد أيضًا بموارد لا حصر لها “. ابتسم فانغ دي تشانغ ببرود.
كان الشخص الآخر يرتدي رداءًا أسود ، كان رجلاً نحيفًا في منتصف العمر بشعر رمادي طويل وبدا فخورًا ومتعجرفًا ، لقد كان تنكر فانغ يوان ، سوان بو جين.
ابتسم فانغ يوان: “شكرًا لك على الاهتمام ، الشيخ السامي الأول . لقد حفز فك رموز قصر الفاصوليا الإلهي حماستي ومعنوياتي. علاوة على ذلك ، أنا الشيخ السامي الخارجي لعشيرة فانغ أيضًا ، فإن مساعدة عشيرة فانغ تساعد نفسي ، أليس كذلك؟ ”
ابتسم فانغ دي تشانغ بمرارة: “أخي ، هل تعتقد أنني لم أجربه؟ لسوء الحظ ، يعد مسار الخشب نادرًا في الصحراء الغربية ، علاوة على ذلك ، تم بالفعل الكشف عن أخبار حصول عشيرتي على قصر الفاصوليا الإلهي ، وتعرقلنا العشائر الفائقة الأخرى معًا في هذا الجانب “.
ومع ذلك ، كان عقله واضحًا: “تواجه عشيرة فانغ ضغوطًا كبيرة جدًا ، لذا طلبوا أخيرًا مساعدتي لصقل قصر الفاصوليا الإلهي بأسرع ما يمكن ، فإن موقف عشيرة فانغ المتحمس تجاهي ليس غريباً على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني استغلال هذه الفرصة لابتزازهم والحصول على بعض الفوائد “.
عندئذٍ ، أصر فانغ دي تشانغ بشدة على إعطاء فانغ يوان غو خالدًا ، لكن فانغ يوان استمر في رفضه بشدة.
لا شك في ذلك ، كان فانغ يوان شريرًا ومحتسبًا!
لم يكن فقط يتآمر للاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل كان سيحصد الفوائد من عشيرة فانغ في هذه العملية.
سأل فانغ دي تشانغ بسرعة: “أخي ، هل أنت مصاب؟ هل الأمر بالغ؟ لقد اتخذت بالفعل الترتيبات المناسبة للعلاج “.
استنفذ كلاهما قوتهما في كل مرة ، كان فانغ يوان يخفي جزءًا من قوته ولكنه أيضًا بدأ يشعر بالتعب ببطء.
كانت عشيرة فانغ غير محظوظة تمامًا لأنها جندته. في الحياة السابقة ، بدون تدخل فانغ يوان ، كان وضع عشيرة فانغ جيدًا. لقد حلوا مأزقهم بقوتهم الخاصة ، على الرغم من أنهم لم يبدوا أنهم صقلوا قصر الفاصوليا الإلهي حتى في وقت اتفاقية مسار الصقل.
كانت المأدبة كريمة ، أرادت عشيرة فانغ حقًا الحصول على مساعدة سوان بو جين. كان لدى المناصب العليا في عشيرة فانغ موقف ودي وكان فانغ غونغ ذو المرتبة الثامنة أكثر ودًا.
“قد يكون هذا أسهل كثيرًا إذا حصلوا على مساعدة من مسار الخشب ومسار الصقل. بطبيعة الحال ، إذا استخدمت كل قوتي دون إخفاء إنجازاتي ، فستكون هذه نتيجة أخرى “.
وعد فانغ يوان على الفور باستخدام كل قوته للمساعدة.
فهم فانغ يوان الموقف ، وشعر بأثر من الشفقة تجاه فانغ دي تشانغ ولكن أيضًا أثر الفرح.
كان كل من المضيفين والضيف سعداء.
كانت المأدبة كريمة ، أرادت عشيرة فانغ حقًا الحصول على مساعدة سوان بو جين. كان لدى المناصب العليا في عشيرة فانغ موقف ودي وكان فانغ غونغ ذو المرتبة الثامنة أكثر ودًا.
لو عرفت عشيرة فانغ أن الخالد الذي كانوا يستمتعون معه بشغف كان العقل المدبر وراء مشاكلهم ، فقد يرغبون في جلد فانغ يوان مباشرة وسحب أوتاره!
كان كل من المضيفين والضيف سعداء.
“قد يكون هذا أسهل كثيرًا إذا حصلوا على مساعدة من مسار الخشب ومسار الصقل. بطبيعة الحال ، إذا استخدمت كل قوتي دون إخفاء إنجازاتي ، فستكون هذه نتيجة أخرى “.
في الأيام التالية ، تبع فانغ يوان فانغ دي تشانغ وساعده في صقل قصر الفاصوليا الإلهي من خلال تشكيل مسار الحكمة.
قصر الفاصوليا الإلهي لديه حيوية لا تنتهي ، يمكنه استعادة نفسه وصد التسلل. إذا كان تقدم التسلل اليوم عشر مرات ، لكان قد انخفض إلى ثلاثة أو أربعة غدًا.
في ذلك الوقت ، عندما قاتلوا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، كان قد استغل الفرصة لتقديم عرض وأخذ الغو الخالد اللص العظيم.
في كل مرة يستنتج فيها فانغ يوان وفانغ دي تشانغ ، لن يتوقفوا إلا عندما تسخن عقولهم وتستخدم إلى أقصى حد.
“على الرغم من أنني لم أستخدم كل قوتي ، إلا أنني أعرض معيار حكمة من الدرجة الأولى لسيد غو خالد من الرتبة السابعة.”
فهم فانغ يوان الموقف ، وشعر بأثر من الشفقة تجاه فانغ دي تشانغ ولكن أيضًا أثر الفرح.
شعر أن الوقت كان مناسبا ، توقف في يوم معين ولم يظهر في الوقت المناسب.
“حتى مع هذه المساعدة ، فإن تقدم فانغ دي تشانغ بطيء. ليست هناك حاجة للتفكير في نوع التقدم الذي أحرزه بدون مساعدتي “.
فهم فانغ يوان الموقف ، وشعر بأثر من الشفقة تجاه فانغ دي تشانغ ولكن أيضًا أثر الفرح.
كان فانغ دي تشانغ أكثر من ذلك لأنه كان يستخدم جهده الكامل.
كان ذلك لأن فانغ دي تشانغ استخدم كل قوته في كل مرة لصقل قصر الفاصولياء ولم يتبق لديه طاقة احتياطية ، مما جعل مخطط فانغ يوان ضد عشيرة فانغ يمكن أن ينجح.
“عشيرة فانغ لديها مسار الحكمة ومسار التشكيل ، يريدون استخدام هذا للسيطرة بالقوة على قصر الفاصوليا الإلهي.”
إذا كان عليهم التنافس حقًا ، فإن فانغ دي تشانغ كان سيدًا كبيرًا عظيمًا في مسار الحكمة ، وهو بمستوى أعلى من فانغ يوان.
سعل فانغ يوان: “شكرًا لك أخي على القلق ، لقد أصبت بالفعل ولكن الأمر ليس خطيرًا ، يمكنني التعامل معه بنفسي. إنه فقط … عانى احتياطي الجوهر الخالد من خسارة فادحة. عقلي متعب أيضًا ، وكمية العمل كثيرة جدًا ومثقلة جدًا. من يدري متى سنتمكن من صقل قصر الفاصوليا الإلهي بالكامل. أشعر أنني لن أكون قادرًا على المثابرة “.
استنفذ كلاهما قوتهما في كل مرة ، كان فانغ يوان يخفي جزءًا من قوته ولكنه أيضًا بدأ يشعر بالتعب ببطء.
لا شك في ذلك ، كان فانغ يوان شريرًا ومحتسبًا!
كان فانغ دي تشانغ أكثر من ذلك لأنه كان يستخدم جهده الكامل.
ومع ذلك ، كان عقله واضحًا: “تواجه عشيرة فانغ ضغوطًا كبيرة جدًا ، لذا طلبوا أخيرًا مساعدتي لصقل قصر الفاصوليا الإلهي بأسرع ما يمكن ، فإن موقف عشيرة فانغ المتحمس تجاهي ليس غريباً على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني استغلال هذه الفرصة لابتزازهم والحصول على بعض الفوائد “.
مع هذه الروح اليائسة والعنيدة ، على الرغم من أن صقل قصر الفاصوليا الإلهي كان لا يزال صعبًا للغاية ، إلا أن التقدم قد تراكم قليلاً.
“عشيرة فانغ لديها مسار الحكمة ومسار التشكيل ، يريدون استخدام هذا للسيطرة بالقوة على قصر الفاصوليا الإلهي.”
“هذا صقل قوي حقيقي!”
“أخي!” ابتسم فانغ دي تشانغ: “عشيرة فانغ لن تسيء معاملتك ، يمكنك أن تطمئن.”
ابتسم فانغ دي تشانغ بمرارة: “أخي ، هل تعتقد أنني لم أجربه؟ لسوء الحظ ، يعد مسار الخشب نادرًا في الصحراء الغربية ، علاوة على ذلك ، تم بالفعل الكشف عن أخبار حصول عشيرتي على قصر الفاصوليا الإلهي ، وتعرقلنا العشائر الفائقة الأخرى معًا في هذا الجانب “.
” هناك أمل في النجاح بطبيعة الحال. لكن الثمن الذي يتعين عليهم دفعه هائل ، فقط الجوهر الخالد وحده سيصل إلى مبلغ ضخم “.
وعد فانغ يوان على الفور باستخدام كل قوته للمساعدة.
“قد يكون هذا أسهل كثيرًا إذا حصلوا على مساعدة من مسار الخشب ومسار الصقل. بطبيعة الحال ، إذا استخدمت كل قوتي دون إخفاء إنجازاتي ، فستكون هذه نتيجة أخرى “.
ماذا يجب أن يفعلوا الآن؟
لكن فانغ يوان لن يفعل هذا.
“بطبيعة الحال ، هناك أيضًا قوة أخذت زمام المبادرة لإرسال أسياد الغو الخالدين من مسار الخشب ، يا أخي ، هل يمكنك تخمين أي قوة هي؟” سأل فانغ دي تشانغ.
شعر أن الوقت كان مناسبا ، توقف في يوم معين ولم يظهر في الوقت المناسب.
“حتى مع هذه المساعدة ، فإن تقدم فانغ دي تشانغ بطيء. ليست هناك حاجة للتفكير في نوع التقدم الذي أحرزه بدون مساعدتي “.
لو عرفت عشيرة فانغ أن الخالد الذي كانوا يستمتعون معه بشغف كان العقل المدبر وراء مشاكلهم ، فقد يرغبون في جلد فانغ يوان مباشرة وسحب أوتاره!
سأل فانغ دي تشانغ بسرعة: “أخي ، هل أنت مصاب؟ هل الأمر بالغ؟ لقد اتخذت بالفعل الترتيبات المناسبة للعلاج “.
بعد معركة البحر الشرقي ، كان لدى فانغ يوان فهم أعمق لدوك لونغ ، لذلك لم يفاجأ بسماع أن دوك لونغ على استعداد لتقديم تنازلات.
حتى فانغ دي تشانغ ، سيد كبير عظيم لمسار الحكمة الذي كان له تأثير ممتاز بشكل طبيعي ، قد تغير في تعبيره عندما نظر إلى فانغ يوان ولعن في رأسه: “إذن كان هدفك هو الميراث الحقيقي اسارق السماء لعشيرتي طوال الوقت! يا لها من شجاعة ضخمة! “
سعل فانغ يوان: “شكرًا لك أخي على القلق ، لقد أصبت بالفعل ولكن الأمر ليس خطيرًا ، يمكنني التعامل معه بنفسي. إنه فقط … عانى احتياطي الجوهر الخالد من خسارة فادحة. عقلي متعب أيضًا ، وكمية العمل كثيرة جدًا ومثقلة جدًا. من يدري متى سنتمكن من صقل قصر الفاصوليا الإلهي بالكامل. أشعر أنني لن أكون قادرًا على المثابرة “.
فتحت عيون فانغ دي تشانغ على مصراعيها قليلا.
بعد معركة البحر الشرقي ، كان لدى فانغ يوان فهم أعمق لدوك لونغ ، لذلك لم يفاجأ بسماع أن دوك لونغ على استعداد لتقديم تنازلات.
أراد سوان بو جين إنهاء المهمة!
كانت عشيرة فانغ غير محظوظة تمامًا لأنها جندته. في الحياة السابقة ، بدون تدخل فانغ يوان ، كان وضع عشيرة فانغ جيدًا. لقد حلوا مأزقهم بقوتهم الخاصة ، على الرغم من أنهم لم يبدوا أنهم صقلوا قصر الفاصوليا الإلهي حتى في وقت اتفاقية مسار الصقل.
سعل فانغ يوان: “شكرًا لك أخي على القلق ، لقد أصبت بالفعل ولكن الأمر ليس خطيرًا ، يمكنني التعامل معه بنفسي. إنه فقط … عانى احتياطي الجوهر الخالد من خسارة فادحة. عقلي متعب أيضًا ، وكمية العمل كثيرة جدًا ومثقلة جدًا. من يدري متى سنتمكن من صقل قصر الفاصوليا الإلهي بالكامل. أشعر أنني لن أكون قادرًا على المثابرة “.
ماذا يجب أن يفعلوا الآن؟
نحتت على لوحة باب القصر ثلاث كلمات كبيرة – قصر الفاصوليا الإلهي!
كان كل من المضيفين والضيف سعداء.
لقد أحرزوا بعض التقدم بصعوبة كبيرة ، إذا لم يثابروا عليه كل يوم ، فسيضيع هذا التقدم بسرعة.
بالتفكير في وضع عشيرة فانغ أيضًا ، كان فانغ دي تشانغ قلقًا.
تحدث فانغ يوان بجدية ، وباعتباره سيدا كبيراً عظيمًا لمسار الحكمة ، فهم فانغ دي تشانغ على الفور المعنى الأساسي.
“أخي!” ابتسم فانغ دي تشانغ: “عشيرة فانغ لن تسيء معاملتك ، يمكنك أن تطمئن.”
سعل فانغ يوان: “شكرًا لك أخي على القلق ، لقد أصبت بالفعل ولكن الأمر ليس خطيرًا ، يمكنني التعامل معه بنفسي. إنه فقط … عانى احتياطي الجوهر الخالد من خسارة فادحة. عقلي متعب أيضًا ، وكمية العمل كثيرة جدًا ومثقلة جدًا. من يدري متى سنتمكن من صقل قصر الفاصوليا الإلهي بالكامل. أشعر أنني لن أكون قادرًا على المثابرة “.
قال فانغ يوان بجدية ، “أخي ، من فضلك لا تعتقد أنني أحاول الاستقالة عن قصد! أنا لست من هذا النوع من الأشخاص! أنا أؤمن بعشيرة فانغ والانضمام إلى عشيرة فانغ هو أفضل دليل على ذلك. في الوقت نفسه ، بدأ تعاوننا منذ فترة طويلة ، في ذلك الوقت عندما قاتلنا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، توصلنا إلى اتفاق. لم أنس هذه الاتفاقية أبدًا”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تنهد فانغ يوان: “قصر الفاصوليا الإلهي هذا مذهل حقًا ، إنه شعور كأنه كائن حي حتى دون أن يتحكم فيه أحد. إنه مثل شجرة عملاقة بينما نحن مثل دودتين نبذل كل جهودنا للتسلل إليها ، لكننا بالكاد نستطيع إحداث ثغرة في قصر الفاصوليا الإلهي “.
“في الواقع.” أومأ فانغ دي تشانغ برأسه: “الأسوأ من ذلك أننا دمرنا بعض أغصان هذه الشجرة العملاقة لكنها ستنمو مرة أخرى بعد فترة وجيزة.”
تحدث فانغ يوان بجدية ، وباعتباره سيدا كبيراً عظيمًا لمسار الحكمة ، فهم فانغ دي تشانغ على الفور المعنى الأساسي.
في كل مرة يستنتج فيها فانغ يوان وفانغ دي تشانغ ، لن يتوقفوا إلا عندما تسخن عقولهم وتستخدم إلى أقصى حد.
ضحك: “أخي ، فهمت ، هاهاها. كما أننا لم ننس الاتفاق في ذلك الوقت. لقد ساعدت عشيرة فانغ في القتال من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، ووفقًا للاتفاقية ، تحتاج عشيرة فانغ لدينا إلى إعطائك غو خالد ، ولكن تم تأجيله حتى الآن ، وهذا خطأ عشيرة فانغ! أعتذر عن هذا. أخبرني أي غو خالد تحتاجه ، سأرتب على الفور شخصًا ما لإرساله. ”
لكن فانغ يوان لن يفعل هذا.
“تنهد! لا أقصد ذلك ، لا أقصد ذلك. الشيخ السامي الثاني ، لم أقصد هذا حقًا ، لقد أسأت فهمي “. قال فانغ يوان.
قال: “إن المحكمة السماوية تنغمس في التمني ، فهم يريدون استخدام الوضع الحالي للصحراء الغربية لجعل عشيرة فانغ تستسلم. بغض النظر عن عدد الموارد التي يقدمونها ، كيف يمكن مقارنتها بالمرتبة الثامنة منزل الغو الخالد قصر الفاصوليا الإلهي ؟ طالما يمكننا استخدام منزل الغو الخالد هذا ، يمكننا ببساطة نهب الموارد “.
”أسأت فهمك؟ أنا أسأت فهمك ؟! ” شخر فانغ دي تشانغ عقليا.
بالتفكير في وضع عشيرة فانغ أيضًا ، كان فانغ دي تشانغ قلقًا.
لقد رأى بالفعل من خلال سوان بو جين ، كان هذا شخصًا طموحًا لن يتصرف بدون فوائد!
في ذلك الوقت ، عندما قاتلوا من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، كان قد استغل الفرصة لتقديم عرض وأخذ الغو الخالد اللص العظيم.
كان يلعب نفس الحيلة مرة أخرى!
ضحك: “أخي ، فهمت ، هاهاها. كما أننا لم ننس الاتفاق في ذلك الوقت. لقد ساعدت عشيرة فانغ في القتال من أجل قصر الفاصوليا الإلهي ، ووفقًا للاتفاقية ، تحتاج عشيرة فانغ لدينا إلى إعطائك غو خالد ، ولكن تم تأجيله حتى الآن ، وهذا خطأ عشيرة فانغ! أعتذر عن هذا. أخبرني أي غو خالد تحتاجه ، سأرتب على الفور شخصًا ما لإرساله. ”
أراد فانغ دي تشانغ حقًا أن يصفع هذا فانغ يوان الجشع ، لكنه كبح نفسه بالقوة.
ومع ذلك ، كان عقله واضحًا: “تواجه عشيرة فانغ ضغوطًا كبيرة جدًا ، لذا طلبوا أخيرًا مساعدتي لصقل قصر الفاصوليا الإلهي بأسرع ما يمكن ، فإن موقف عشيرة فانغ المتحمس تجاهي ليس غريباً على الإطلاق. يبدو أنه يمكنني استغلال هذه الفرصة لابتزازهم والحصول على بعض الفوائد “.
عندئذٍ ، أصر فانغ دي تشانغ بشدة على إعطاء فانغ يوان غو خالدًا ، لكن فانغ يوان استمر في رفضه بشدة.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال هذا ، كان بحاجة إلى مساعدة سوان بو جين! كان هناك بالفعل تقدم جيد بمساعدة سوان بو جين.
ابتسم فانغ يوان: “شكرًا لك على الاهتمام ، الشيخ السامي الأول . لقد حفز فك رموز قصر الفاصوليا الإلهي حماستي ومعنوياتي. علاوة على ذلك ، أنا الشيخ السامي الخارجي لعشيرة فانغ أيضًا ، فإن مساعدة عشيرة فانغ تساعد نفسي ، أليس كذلك؟ ”
كان ذلك لأن فانغ دي تشانغ استخدم كل قوته في كل مرة لصقل قصر الفاصولياء ولم يتبق لديه طاقة احتياطية ، مما جعل مخطط فانغ يوان ضد عشيرة فانغ يمكن أن ينجح.
عندئذٍ ، أصر فانغ دي تشانغ بشدة على إعطاء فانغ يوان غو خالدًا ، لكن فانغ يوان استمر في رفضه بشدة.
لقد رأى بالفعل من خلال سوان بو جين ، كان هذا شخصًا طموحًا لن يتصرف بدون فوائد!
شعر فانغ دي تشانغ بقلق سيء ، وكان لدى سوان بو جين بالتأكيد مخطط أكبر. بعد عدة جولات من التأخير ، قال فانغ دي تشانغ مباشرة: “أخي ، فقط تحدث بأفكارك.”
كان يلعب نفس الحيلة مرة أخرى!
قال فانغ يوان بصراحة: “أخي ، من فضلك لا تنظر إليّ باحتقار ، أنا أيضًا عضو في عشيرة فانغ ، كيف يمكنني أن أضيف المشاكل إلى عشيرة فانغ بابتزازها في هذا الوضع الحالي؟ هل أنا ، سوان بو جين ، مثل هذا الشخص؟ شعرت أن مكافأة الغو الخالد السابقة كانت كبيرة جدًا ، لذا فأنا على استعداد للتراجع خطوة إلى الوراء ، ولست بحاجة إلى مكافأة من الغو الخالد “.
شعر أن الوقت كان مناسبا ، توقف في يوم معين ولم يظهر في الوقت المناسب.
شعر فانغ دي تشانغ بعدم الارتياح أكثر عندما سمع فانغ يوان يتابع: “إذا كنت تريدني حقًا أن أتحدث ، فسأكون منفتحًا معك. أخي ، نحن في نفس الجانب ، لا يمكنني أيضًا إخفاء أي شيء عنك. لقول الحقيقة ، لدي بعض الاهتمام تجاه الميراث الحقيقي لمسار السرقة للموقر الشيطان سارق السماء . لست بحاجة إلى أي غو خالد من مسار السرقة، أريد فقط إلقاء نظرة على محتويات الميراث الحقيقي. بطبيعة الحال ، يا أخي ، إذا كنت تعتقد أن هذا كثير جدًا ، فعليك أن تنسى ذلك “.
مع هذه الروح اليائسة والعنيدة ، على الرغم من أن صقل قصر الفاصوليا الإلهي كان لا يزال صعبًا للغاية ، إلا أن التقدم قد تراكم قليلاً.
حتى فانغ دي تشانغ ، سيد كبير عظيم لمسار الحكمة الذي كان له تأثير ممتاز بشكل طبيعي ، قد تغير في تعبيره عندما نظر إلى فانغ يوان ولعن في رأسه: “إذن كان هدفك هو الميراث الحقيقي اسارق السماء لعشيرتي طوال الوقت! يا لها من شجاعة ضخمة! “
لم يكن فقط يتآمر للاستيلاء على قصر الفاصوليا الإلهي ، بل كان سيحصد الفوائد من عشيرة فانغ في هذه العملية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
