الفصل 2 - الجزء الثالث
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)
الفصل 2 – الجزء الثالث – الورود الزرقاء
“لا. لا… ومع ذلك، ونتيجة لذلك، ليس من الصعب التفكير في من فعل ذلك.”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 6:00
“بما أننا جميعًا هنا، فلنبدأ الاجتماع.”
جلس تسعة رجال ونساء حول طاولة دائرية.
“هوااا” تثاءبت بطريقة مبالغ فيها. “ألأ يمكننا أن نبدأ الاجتماع في وقت لاحق؟”
جلس رؤوساء الأقسام الثمانية للأصابع الثمانية عليها، لكنهم لم ينظروا إلى بعضهم البعض. إما أنهم درسوا الوثائق في أيديهم أو تحدثوا إلى التوابع الذين ينتظرون الأوامر من وراءهم.
كان هذا السؤال كافياً ليفهمه كل الحاضرين.
لم يبدو أنهم ينتمون إلى نفس المنظمة على الإطلاق. لم تكن الأمور قد وصلت إلى مرحلة الانطلاق، لكن حذرهم من الأعداء المحتملين كان واضحًا بما فيه الكفاية. ومع ذلك، كان هذا الشيء المتوقع فقط. قد يكونون في نفس المنظمة ويعملون مع بعضهم البعض، ولكن الحقيقة هي أنهم يقطعون أرباح بعضهم البعض بشكل أساسي من خلال نوبة عرضية مما يمكن اعتباره تعاونًا.
إذا كان من الممكن اعتبار جازف سترونوف أو المغامرين المصنفين في مرتبة الادمانتيت أقوى المحاربين في المملكة، فإن الأذرع الستة كانوا أعظم القتلة في العالم السفلي. إن توظيف شخص كهذا قد يعني شيئًا واحدًا فقط.
كان قسم المخدرات المثال الرئيسي، حيث تعامل مع جميع جوانب الإنتاج والمعالجة والاتجار بأنفسهم. لم يرفع الأقسام الأخرى يديهم لمساعدتهم. حتى لو لم يعارضوا بعضهم البعض علانية، كان من الشائع بما يكفي بالنسبة لهم محاولة تعثر بعضهم البعض وراء الكواليس.
“أستطيع زيرو. وإذا أمكن، أود توظيف شخص على مستوى الأذرع الستة، الأفضل على الإطلاق.”
نشأت هذه الأنشطة – التي لم تنفع المنظمة – من حقيقة أنها كانت ذات يوم حلقات إجرامية متباينة اجتمعت معًا.
جلس تسعة رجال ونساء حول طاولة دائرية.
كان السبب في اجتماع هؤلاء القادة في أيام محددة هو أن عدم القيام بذلك سيكون ضارًا بهم.
وبينما كان ذلك الصوت يتكلم، عاد المتجمعون إلى مقاعدهم وتصدروا مقاعدهم.
وهذا يعني أن عدم المشاركة في هذه الاجتماعات يمكن اعتباره علامة على الخيانة، وبالتالي سيتم وضع علامة على الأطراف الغائبة للتخلص منها. لذلك، حتى أولئك الذين لم يأتوا عادةً إلى العاصمة الملكية سيفعلون ذلك من أجل هذه الاجتماعات فقط.
“هل يمكنك إرسال تابعكَ مباشرة بعد انتهاء الاجتماع؟ هناك شيء أود أن يفعله على الفور.”
حتى أولئك الأشخاص الذين يقضون أيامهم في العادة مختبئين في مخبأ يأتون إلى هنا لفضح أنفسهم. أولئك الذين كانوا خائفين من الاغتيال لدرجة أنهم أحاطوا بأنفسهم في حراس سيفعلون الشيء نفسه. كان هناك عدد محدود من الأشخاص المسموح لهم بحضور كل اجتماع، ولذلك أحضر كل مشارك اثنين من أفضل رجاله من أقسامه، بالإضافة إلى أنفسهم.
جلس تسعة رجال ونساء حول طاولة دائرية.
—ومع ذلك، كان هناك شخص واحد استثناء لذلك.
“أوه، إنه، كوكودول. هل تستطيع تحمل النفقات؟”
“بما أننا جميعًا هنا، فلنبدأ الاجتماع.”
“همم.”
وبينما كان ذلك الصوت يتكلم، عاد المتجمعون إلى مقاعدهم وتصدروا مقاعدهم.
“عذرًا على الإزعاج. هناك مشاكل مع امرأة كان من المفترض القضاء عليها. ربما يكون هذا رد فعل مبالغ فيه، ولكن إذا تراجع هذا المكان أيضًا، فسأصبح في الجحيم. آه نعم، سنناقش الرسوم لاحقًا.”
كان المتحدث هو المضيف لهذا الحدث، منسق الأصابع الثمانية. كان هذا الرجل – الذي بدا أنه في الخمسينيات من عمره – يرتدي رمزًا مقدسًا لإله الماء على عقد وكان له وجه حنون. لم يبدو أنه شخص من العالم السفلي.
جاء اسم الأذرع الستة من أخ إله اللصوص، الذي كان له ستة أذرع. هذا الاسم يشير إلى أقوى مقاتلي قسم الأمن.
“هناك عدة أمور نحتاج إلى مناقشتها، وأولها – هيلما.”
”لا يوجد دليل. علمت للتو أن القرية تعرضت للهجوم. لم يكن لدي الوقت لمعرفة المزيد.”
“همم.”
المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول) الفصل 2 – الجزء الثالث – الورود الزرقاء
كان الشخص الذي أجاب امرأة ذو بشرة فاتحة.
لم يبدو أنهم ينتمون إلى نفس المنظمة على الإطلاق. لم تكن الأمور قد وصلت إلى مرحلة الانطلاق، لكن حذرهم من الأعداء المحتملين كان واضحًا بما فيه الكفاية. ومع ذلك، كان هذا الشيء المتوقع فقط. قد يكونون في نفس المنظمة ويعملون مع بعضهم البعض، ولكن الحقيقة هي أنهم يقطعون أرباح بعضهم البعض بشكل أساسي من خلال نوبة عرضية مما يمكن اعتباره تعاونًا.
كانت بشرتها شاحبة لدرجة أنها كادت أن تبدو مريضة، وكانت ملابسها بيضاء أيضًا.
“هناك عدة أمور نحتاج إلى مناقشتها، وأولها – هيلما.”
حملت أنبوبًا ينبعث منه أبخرة أرجوانية في يد واحدة مع وشم أفعى على يدها نحو كتفها. كان أحمر شفاهها بنفس لون ظلال العيون. وهي في ملابسها الشفافة كانت تشبه عاهرة عالية المستوى مع وجود الهواء المتبدد الذي علق حولها.
“أي فكرة عمن قد يكون وراء هذا؟”
“هوااا” تثاءبت بطريقة مبالغ فيها. “ألأ يمكننا أن نبدأ الاجتماع في وقت لاحق؟”
“أوه، إنه، كوكودول. هل تستطيع تحمل النفقات؟”
“… سمعت أن مزارع المخدرات الخاصة بكِ قد هاجمها شخص ما؟”
جلس تسعة رجال ونساء حول طاولة دائرية.
“نعم، لقد ضربوا القرى التي كنا نستخدمها للإنتاج. كلفني هذا مبلغًا كبيرًا. قد نحتاج إلى تقليص إمدادات المخدرات.”
“أي لون؟”
“أي فكرة عمن قد يكون وراء هذا؟”
“—أوي.”
“لا. لا… ومع ذلك، ونتيجة لذلك، ليس من الصعب التفكير في من فعل ذلك.”
“حسنًا.”
“أي لون؟”
“أوه.”
كان هذا السؤال كافياً ليفهمه كل الحاضرين.
كانت بشرتها شاحبة لدرجة أنها كادت أن تبدو مريضة، وكانت ملابسها بيضاء أيضًا.
”لا يوجد دليل. علمت للتو أن القرية تعرضت للهجوم. لم يكن لدي الوقت لمعرفة المزيد.”
“هذا سيكون رائعًا. سأقبل اقتراحكَ نيابة عنها.”
“هل هذا صحيح؟ إذًا، جميعًا، هكذا هو الأمر. من فضلكم ارفعوا أيديكم إذا كنتم تعرفون أي شيء.”
نشأت هذه الأنشطة – التي لم تنفع المنظمة – من حقيقة أنها كانت ذات يوم حلقات إجرامية متباينة اجتمعت معًا.
لم يكن هناك رد. إما أنه لم يعرف أحد، أو لم يرغب أحد في مشاركة ما يعرفه.
“أوه.”
“إذًا، التالي -“
أصبحت تلك نهاية المحادثة.. أغمض زيرو عينيه وكأنه فقد الاهتمام. القيام بذلك جعله يشبه الصخرة.
“—أوي.”
“أوه، إنه، كوكودول. هل تستطيع تحمل النفقات؟”
كان صوت منخفض و ذكوري، وقد أخفى قوة لا تصدق في أعماقه.
حملت أنبوبًا ينبعث منه أبخرة أرجوانية في يد واحدة مع وشم أفعى على يدها نحو كتفها. كان أحمر شفاهها بنفس لون ظلال العيون. وهي في ملابسها الشفافة كانت تشبه عاهرة عالية المستوى مع وجود الهواء المتبدد الذي علق حولها.
تحولت كل العيون إلى مصدر ذلك الصوت. كان المتحدث رجلاً أصلعًا، على نصف وجهه وشم حيوان. ومع ذلك، كان كل جزء منه هائلاً. كان جسده العضلي واضحًا حتى من خلال ملابسه، وكانت عيناه الباردة كأنها عيون محارب.
“أستطيع زيرو. وإذا أمكن، أود توظيف شخص على مستوى الأذرع الستة، الأفضل على الإطلاق.”
أحضر جميع رؤساء الأقسام الأخرى حراسًا، لكن لم يكن خلفه أحد. كان ذلك منطقيًا فقط. ما الهدف من جلب مجموعة من الأشخاص عديمي الفائدة معه؟
كان الشخص الذي أجاب امرأة ذو بشرة فاتحة.
حدق الرجل في هيلما، رئيسة قسم المخدرات. لا، ربما لم يكن يحدق؛ لمجرد أن بؤبؤيه نحيفين جداً بدا أنه يفعل ذلك.
”لا يوجد دليل. علمت للتو أن القرية تعرضت للهجوم. لم يكن لدي الوقت لمعرفة المزيد.”
فقد الحارس الذي يقف خلفها أعصابه للحظة وتحولت أنفاسه إلى فوضوية. لقد كان رد فعل ولد من معرفة بالضبط كم كان الذي أمامه متفوقًا في القوة القتالية.
بعد كل شيء، كان هذا الرجل وحشًا. لن يكون لديه مشكلة في ذبح كل من في هذه الغرفة.
بعد كل شيء، كان هذا الرجل وحشًا. لن يكون لديه مشكلة في ذبح كل من في هذه الغرفة.
جلس تسعة رجال ونساء حول طاولة دائرية.
“لماذا لا توظفيني؟ هل تعتقدين أن أتباعكِ في كشوف المرتبات الخاصة بك يمكنهم أن يحموا أي شيء؟”
أحضر جميع رؤساء الأقسام الأخرى حراسًا، لكن لم يكن خلفه أحد. كان ذلك منطقيًا فقط. ما الهدف من جلب مجموعة من الأشخاص عديمي الفائدة معه؟
اسمه زيرو. كان رئيس قسم الأمن، الذي تعامل مع كل شيء من الحراسة الشخصية البسيطة إلى مرافقة النبلاء. اشتهر ببراعته في المعركة، والتي تجاوزت بكثير قدرة أي عضو آخر في الأصابع الثمانية. وجاء الرد على اقتراحه –
“زيرو، أريد توظيف موظفيكَ.”
“ليست هناك حاجة لذلك.”
كان المتحدث رجلاً نحيفًا. بدا ضعيفًا وعرجًا، في تناقض صارخ مع زيرو.
– رفضًا قاطعًا.
كانت بشرتها شاحبة لدرجة أنها كادت أن تبدو مريضة، وكانت ملابسها بيضاء أيضًا.
“ليست هناك حاجة لذلك. علاوة على ذلك، لا يمكنني الكشف عن موقع قواعدي للآخرين.”
“هل يمكنك إرسال تابعكَ مباشرة بعد انتهاء الاجتماع؟ هناك شيء أود أن يفعله على الفور.”
أصبحت تلك نهاية المحادثة.. أغمض زيرو عينيه وكأنه فقد الاهتمام. القيام بذلك جعله يشبه الصخرة.
جلس تسعة رجال ونساء حول طاولة دائرية.
“هذا سيكون رائعًا. سأقبل اقتراحكَ نيابة عنها.”
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 6:00
كان المتحدث رجلاً نحيفًا. بدا ضعيفًا وعرجًا، في تناقض صارخ مع زيرو.
وهذا يعني أن عدم المشاركة في هذه الاجتماعات يمكن اعتباره علامة على الخيانة، وبالتالي سيتم وضع علامة على الأطراف الغائبة للتخلص منها. لذلك، حتى أولئك الذين لم يأتوا عادةً إلى العاصمة الملكية سيفعلون ذلك من أجل هذه الاجتماعات فقط.
“زيرو، أريد توظيف موظفيكَ.”
– رفضًا قاطعًا.
“أوه، إنه، كوكودول. هل تستطيع تحمل النفقات؟”
“… إذًا إلى الموضوع التالي. فيما يتعلق بالمغامر المصنف حديثًا مومون الظلام… هل يعرف أي شخص عنه، أو هل قدم أي شخص أي مبادرات تجاهه؟”
إذا اعتبر المرء أن أعمال هيلما – تجارة المخدرات – مزدهرة، فإن مجال هذا الرجل – تجارة الرقيق – تتراجع يومًا بعد يوم. كان ذلك لأن الأميرة الذهبية جعلت العبودية غير قانونية، ونتيجة لذلك كان عليه أن يذهب للعمل تحت الأرض وفي الخفاء.
_________________
“أستطيع زيرو. وإذا أمكن، أود توظيف شخص على مستوى الأذرع الستة، الأفضل على الإطلاق.”
“… إذًا إلى الموضوع التالي. فيما يتعلق بالمغامر المصنف حديثًا مومون الظلام… هل يعرف أي شخص عنه، أو هل قدم أي شخص أي مبادرات تجاهه؟”
“أوه.”
“لماذا لا توظفيني؟ هل تعتقدين أن أتباعكِ في كشوف المرتبات الخاصة بك يمكنهم أن يحموا أي شيء؟”
فتح زيرو عينيه مرة أخرى، وكأن اهتمامه قد اشتعل من جديد.
فقد الحارس الذي يقف خلفها أعصابه للحظة وتحولت أنفاسه إلى فوضوية. لقد كان رد فعل ولد من معرفة بالضبط كم كان الذي أمامه متفوقًا في القوة القتالية.
لم يكن الوحيد الذي فوجئ. فكر كل الحاضرين تقريبًا في نفس الفكرة.
“هوااا” تثاءبت بطريقة مبالغ فيها. “ألأ يمكننا أن نبدأ الاجتماع في وقت لاحق؟”
جاء اسم الأذرع الستة من أخ إله اللصوص، الذي كان له ستة أذرع. هذا الاسم يشير إلى أقوى مقاتلي قسم الأمن.
بالطبع، كان أفضل رجل لديهم هو زيرو، لكن الخمسة الآخرين كان لديهم براعة تنافسه. كانت هناك شائعات مفادها أن أحدهم يمكن أن يخترق الفضاء، ويمكن للآخر التحكم في الأوهام، وأن حتى أحدهم لا ميت قوي يُعرف باسم الليتش الكبير.
بالطبع، كان أفضل رجل لديهم هو زيرو، لكن الخمسة الآخرين كان لديهم براعة تنافسه. كانت هناك شائعات مفادها أن أحدهم يمكن أن يخترق الفضاء، ويمكن للآخر التحكم في الأوهام، وأن حتى أحدهم لا ميت قوي يُعرف باسم الليتش الكبير.
“هوااا” تثاءبت بطريقة مبالغ فيها. “ألأ يمكننا أن نبدأ الاجتماع في وقت لاحق؟”
إذا كان من الممكن اعتبار جازف سترونوف أو المغامرين المصنفين في مرتبة الادمانتيت أقوى المحاربين في المملكة، فإن الأذرع الستة كانوا أعظم القتلة في العالم السفلي. إن توظيف شخص كهذا قد يعني شيئًا واحدًا فقط.
“ليست هناك حاجة لذلك.”
“لقد وضعتم أنفسكم في ورطة كبيرة، أليس كذلك؟ لا تخف. أقوى مرؤوسي سيحمي أصولك.”
“أي فكرة عمن قد يكون وراء هذا؟”
“عذرًا على الإزعاج. هناك مشاكل مع امرأة كان من المفترض القضاء عليها. ربما يكون هذا رد فعل مبالغ فيه، ولكن إذا تراجع هذا المكان أيضًا، فسأصبح في الجحيم. آه نعم، سنناقش الرسوم لاحقًا.”
حملت أنبوبًا ينبعث منه أبخرة أرجوانية في يد واحدة مع وشم أفعى على يدها نحو كتفها. كان أحمر شفاهها بنفس لون ظلال العيون. وهي في ملابسها الشفافة كانت تشبه عاهرة عالية المستوى مع وجود الهواء المتبدد الذي علق حولها.
“حسنًا.”
“أستطيع زيرو. وإذا أمكن، أود توظيف شخص على مستوى الأذرع الستة، الأفضل على الإطلاق.”
“هل يمكنك إرسال تابعكَ مباشرة بعد انتهاء الاجتماع؟ هناك شيء أود أن يفعله على الفور.”
تحولت كل العيون إلى مصدر ذلك الصوت. كان المتحدث رجلاً أصلعًا، على نصف وجهه وشم حيوان. ومع ذلك، كان كل جزء منه هائلاً. كان جسده العضلي واضحًا حتى من خلال ملابسه، وكانت عيناه الباردة كأنها عيون محارب.
“فهمتك. أحضرت شخصًا معي؛ سأقرضه لك.”
ترجمة: Scrub
“… إذًا إلى الموضوع التالي. فيما يتعلق بالمغامر المصنف حديثًا مومون الظلام… هل يعرف أي شخص عنه، أو هل قدم أي شخص أي مبادرات تجاهه؟”
أحضر جميع رؤساء الأقسام الأخرى حراسًا، لكن لم يكن خلفه أحد. كان ذلك منطقيًا فقط. ما الهدف من جلب مجموعة من الأشخاص عديمي الفائدة معه؟
_________________
“ليست هناك حاجة لذلك.”
ترجمة: Scrub
لم يكن الوحيد الذي فوجئ. فكر كل الحاضرين تقريبًا في نفس الفكرة.
“حسنًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
