الظلام بدا بعيداً جداً
كان نفق ضوء الاله يحتوي على تسعة عشر ضوء اله , أضائت النفق بالكامل. لكن الغريب أن النهاية البعيدة كانت مظلمة. لا أحد يعرف ما يكمن خلف هذا الستار الأسود لأنه لم يدخله أحد من قبل.
الفصل 1547: الظلام بدا بعيداً جداً
عندما هدأ الاسد الملك الصغير و يو مياو قليلاً ، حولو انتباههم إلى ستة مسارات. لقد أرادو معرفة ما إذا كان يمكن أن يصل ستة مسارات أيضاً إلى نهاية نفق ضوء الاله.
ربما لا تشاركوني نفس الشعور لكن حتي انا كنت اصرخ في قلبي “تقدم” “فقط خطوة” “لم توضع القمة للبطل فقط” لكن كانت النهاية صادمة
كان ستة مسارات لا يزال يمشي إلى الأمام ببطء ، وكان يكافح مع كل خطوة يخطوها. ومع نضاله ، تمكن هو أيضاً من الوصول إلى النور التاسع عشر. لقد وصل فقط أبطئ من هان سين.
زاد هان سين من سرعته ، تاركاً ورائه ستة مسارات. كان ستة مسارات متعب جداً ، وتباطئ . مع تباطئه وتسارع هان سين ، زادت المسافة بين الاثنين بشكل كبير.
كان نفق ضوء الاله يحتوي على تسعة عشر ضوء اله , أضائت النفق بالكامل. لكن الغريب أن النهاية البعيدة كانت مظلمة. لا أحد يعرف ما يكمن خلف هذا الستار الأسود لأنه لم يدخله أحد من قبل.
عبس ستة مسارات. لم يدع تقدم هان سين يؤثر عليه ، واستمر بالسرعة التي كان هو نفسه مرتاح لها.
…………….
وبعد فترة ليست بالطويلة ، كسر هان سين ستار الضوء التاسع عشر . و سرعته لم تتباطأ. لقد كان أسرع ، يسير بوتيرة طفل كان يركض إلى المنزل بعد المدرسة.
ولكن عندما رأت (يو مياو) و (اسد اليشم الصغير) هذا ، صُدمو . وجدو صعوبة في تصديق كل شيء. لقد صُدمو لأن هان سين لم يستطع مواكبة ستة مسارات فحسب ، بل يمكنه أيضاً التقدم بشكل أسرع. وكانت وتيرة هان سين تتسارع في الواقع ، بدل ان تتباطئ.
كان ضوء الاله القوي شيئ لا يمكن حتى لـ ستة مسارات أن يتهرب منه. بدأ الوزن يتراكم حقاً.
…………….
لم يروا شيئ كهذا من قبل. كانت مشاهدة شخص ما يصل ببساطة إلى ضوء الاله الثامن عشر حدث نادر للغاية. لقد صدمتهم رؤية هان سين يسرع بعد المرور به . لم يتمكنو من تصديق عيونهم ، و اعتقدوا أنه كان حلم من نوع ما.
“لا عجب أنه أصبح زعيمي . انه قوي. إنه قوي للغاية. هذا لم يحدث من قبل.” تم فتح عيون ليتل الأسد الملك على مصراعيها . لم يعتقد أنه من العار أن يجعل هان سين رئيسه. حتى أنه وجد نفسه يشير إليه كزعيم بالفعل.
فركو أعينهم للتحقق مرة أخرى ، و أدركوا أنهم لم يكونو مخطئين. كان هان سين يسرع. كان يسير ، لكنه الآن يمشي بثبات. كان يقترب من النور التاسع عشر.
“اوشكت على الوصول. لم يتبقي سوى عشرة أمتار “. ضغطت يو مياو قبضتيها تحسباً.
صُدمت يو مياو و الاسد الملك الصغير . لم يكن في أحلامهم مطلقاً أن يتخيلوا شخص يركض في الجزء الثامن عشر.
ربما لا تشاركوني نفس الشعور لكن حتي انا كنت اصرخ في قلبي “تقدم” “فقط خطوة” “لم توضع القمة للبطل فقط” لكن كانت النهاية صادمة
فركو أعينهم للتحقق مرة أخرى ، و أدركوا أنهم لم يكونو مخطئين. كان هان سين يسرع. كان يسير ، لكنه الآن يمشي بثبات. كان يقترب من النور التاسع عشر.
“لا عجب أنه هزمني. إنه حقاً مميز!” لم يكن الأسد الملك الصغير منزعج لأنه خسر الرهان. لقد شعر كما لو أنه كان ضمن التوقعات أن يخسر أمام هان سين. الحقيقة ، كان في الواقع سعيد بعض الشيء.
“لا عجب أنه أصبح زعيمي . انه قوي. إنه قوي للغاية. هذا لم يحدث من قبل.” تم فتح عيون ليتل الأسد الملك على مصراعيها . لم يعتقد أنه من العار أن يجعل هان سين رئيسه. حتى أنه وجد نفسه يشير إليه كزعيم بالفعل.
لم تقل يو مياو أي شيء. ارتجفت شفتيها فقط عندما كانت تحدق في هان سين من بعيد ، الذي كان لا يزال يركض.
كان هان سين مجرد بشري ، ولكنه وصل إلى النهاية . وما هو أكثر من ذلك ، أنه لم يكافح. كان يركض هناك بحرية. كانت يو مياو ستدعي أن مثل هذه القصة غير معقولة ، هذا لو أنها لم تراها بعينيها.
“كيف يمكن هذا … إنه مجرد بشري. مجرد بشري!” كانت يو مياو مرتبكة تماماً.
وبعد فترة ليست بالطويلة ، كسر هان سين ستار الضوء التاسع عشر . و سرعته لم تتباطأ. لقد كان أسرع ، يسير بوتيرة طفل كان يركض إلى المنزل بعد المدرسة.
كاتشا!
كان ستة مسارات لا يزال يمشي إلى الأمام ببطء ، وكان يكافح مع كل خطوة يخطوها. ومع نضاله ، تمكن هو أيضاً من الوصول إلى النور التاسع عشر. لقد وصل فقط أبطئ من هان سين.
“لا عجب أنه هزمني. إنه حقاً مميز!” لم يكن الأسد الملك الصغير منزعج لأنه خسر الرهان. لقد شعر كما لو أنه كان ضمن التوقعات أن يخسر أمام هان سين. الحقيقة ، كان في الواقع سعيد بعض الشيء.
بدا ستة مسارات مصمم . واصل مسيرته ، وعلى الرغم من أن ملابسه كانت مبللة بالعرق ، إلا أنها لم توقفه.
الآن أصبح ستة مسارات بمثابة سيف ، سيف لا يعرف الخوف. لا يهم ما هي المتاعب أو المصاعب التي تنتظره ، فلا شيء سيجعله يتخلى عن كفاحه للتقدم.
حدق الاسد الملك الصغير و يو مياو في ستة مسارات. لم يكن الأمر كما لو كانو الموجودين هناك ، لكنهم كانو متحمسين لمشاهدة كل خطوة.
ولكن عندما مر ستة مسارات عبر ضوء الاله التاسع عشر ، اختفى جسد هان سين فجأة في نهاية النفق.
كان نفق ضوء الاله يحتوي على تسعة عشر ضوء اله , أضائت النفق بالكامل. لكن الغريب أن النهاية البعيدة كانت مظلمة. لا أحد يعرف ما يكمن خلف هذا الستار الأسود لأنه لم يدخله أحد من قبل.
صنع الضوء والظلام عالمين جنباً إلى جنب. كانت ستة مسارات يقف الان أمام الجدار الأسود الذي يفصل بين الاثنين. لم يستطع رؤية أي شيء بعده ، لكن يجب عليه اتخاذ خطوة أخيرة قبل الدخول.
الآن بعد أن دخل هان سين إلى هناك بسهولة ، جعل عيون ستة مسارات تلمع بحماسة. جعله وجود هان سين هناك يريد الوصول إلى النهاية بقوة أكبر.
كان ستة مسارات مصبوغ بالكامل باللون الأحمر. كان بطيئ بشكل لا يصدق ، لكنه كان أمام الظلام مباشرةً.
لم تقل يو مياو أي شيء. ارتجفت شفتيها فقط عندما كانت تحدق في هان سين من بعيد ، الذي كان لا يزال يركض.
“وصل إلى نهاية النفق.” كانو يتوقعون أن يحدث هذا ، لكن يو مياو كانت لا تزال مصدومة للغاية برؤية هان سين يصل إلى النهاية ويختفي في الظلام هناك.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ولكن عندما رأت (يو مياو) و (اسد اليشم الصغير) هذا ، صُدمو . وجدو صعوبة في تصديق كل شيء. لقد صُدمو لأن هان سين لم يستطع مواكبة ستة مسارات فحسب ، بل يمكنه أيضاً التقدم بشكل أسرع. وكانت وتيرة هان سين تتسارع في الواقع ، بدل ان تتباطئ.
لم تكن تعرف عدد السنوات التي تواجد فيها نفق الاله وعدد المخلوقات التي أصبحت فائقة هناك. العديد من المخلوقات والأرواح الفائقة التي نشأت من ذلك المكان اصبحو قادة في أماكن أخرى من المعبد. تقدم بعضهم ليصبحو أباطرة أو حتى مخلوقات فائقة هائجة.
الآن أصبح ستة مسارات بمثابة سيف ، سيف لا يعرف الخوف. لا يهم ما هي المتاعب أو المصاعب التي تنتظره ، فلا شيء سيجعله يتخلى عن كفاحه للتقدم.
ومع ذلك ، لم يصل أي من هؤلاء إلى نهاية النفق من قبل. كان ضوء الاله الثامن عشر هو أبعد مكان وصل إليه انصاف الإلهة على الإطلاق. لم يستطع الكثير من الناس الاقتراب من ضوء الاله التاسع عشر. فقط الوحوش الموهوبة مثل ستة مسارات انجزو هذا.
كان يحاول الآن التفكير في الفوائد التي قد يجنيها بعد أن دخل في خدمة هان سين.
ولكن بغض النظر عن مدى جودتهم أو مدى موهبتهم ، لم يتمكن أي منهم الوصول إلى النهاية.
لم تكن تعرف عدد السنوات التي تواجد فيها نفق الاله وعدد المخلوقات التي أصبحت فائقة هناك. العديد من المخلوقات والأرواح الفائقة التي نشأت من ذلك المكان اصبحو قادة في أماكن أخرى من المعبد. تقدم بعضهم ليصبحو أباطرة أو حتى مخلوقات فائقة هائجة.
كان ستة مسارات مصبوغ بالكامل باللون الأحمر. كان بطيئ بشكل لا يصدق ، لكنه كان أمام الظلام مباشرةً.
كان هان سين مجرد بشري ، ولكنه وصل إلى النهاية . وما هو أكثر من ذلك ، أنه لم يكافح. كان يركض هناك بحرية. كانت يو مياو ستدعي أن مثل هذه القصة غير معقولة ، هذا لو أنها لم تراها بعينيها.
كان ستة مسارات مصبوغ بالكامل باللون الأحمر. كان بطيئ بشكل لا يصدق ، لكنه كان أمام الظلام مباشرةً.
كان هان سين مجرد بشري ، ولكنه وصل إلى النهاية . وما هو أكثر من ذلك ، أنه لم يكافح. كان يركض هناك بحرية. كانت يو مياو ستدعي أن مثل هذه القصة غير معقولة ، هذا لو أنها لم تراها بعينيها.
كانت تعرف أنه إذا أخبرت القصة لأرواح أخرى ، فلن يصدقوها.
“أي نوع من الأشخاص يكون؟ هل يستطيع البشر حقاً إنجاز هذا العمل الفذ؟” كانت افكار يو مياو مشتته تماماً.
لم يروا شيئ كهذا من قبل. كانت مشاهدة شخص ما يصل ببساطة إلى ضوء الاله الثامن عشر حدث نادر للغاية. لقد صدمتهم رؤية هان سين يسرع بعد المرور به . لم يتمكنو من تصديق عيونهم ، و اعتقدوا أنه كان حلم من نوع ما.
بدا ستة مسارات مصمم . واصل مسيرته ، وعلى الرغم من أن ملابسه كانت مبللة بالعرق ، إلا أنها لم توقفه.
“لا عجب أنه أصبح زعيمي . انه قوي. إنه قوي للغاية. هذا لم يحدث من قبل.” تم فتح عيون ليتل الأسد الملك على مصراعيها . لم يعتقد أنه من العار أن يجعل هان سين رئيسه. حتى أنه وجد نفسه يشير إليه كزعيم بالفعل.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان يحاول الآن التفكير في الفوائد التي قد يجنيها بعد أن دخل في خدمة هان سين.
خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. كان ستة مسارات يقترب من خط النهاية. كان قريباً من الظلام في نهاية النفق ، وكان هذا كل ما يمكنه رؤيته الآن.
صنع الضوء والظلام عالمين جنباً إلى جنب. كانت ستة مسارات يقف الان أمام الجدار الأسود الذي يفصل بين الاثنين. لم يستطع رؤية أي شيء بعده ، لكن يجب عليه اتخاذ خطوة أخيرة قبل الدخول.
كان ستة مسارات بمثابة سيف غير قابل للتدمير يقترب من النهاية. كانت كل خطوة صلبة ، كما لو أن لا شيء في الكون يمكن أن يوقف تقدمه.
كان ستة مسارات مصبوغ بالكامل باللون الأحمر. كان بطيئ بشكل لا يصدق ، لكنه كان أمام الظلام مباشرةً.
كان قلب ستة مسارات يصرخ أيضاً. كان ضوء السيف المخيف يغطي جسده بالكامل ، لكن إذا خطا خطوة أخرى في الظلام ، فقد خشى أن يتحطم.
خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. كان ستة مسارات يقترب من خط النهاية. كان قريباً من الظلام في نهاية النفق ، وكان هذا كل ما يمكنه رؤيته الآن.
أراد ستة مسارات معرفة ما يكمن وراء الظلام ، لكنه لم يتمكن من تحريك جسده. لم يعد بإمكانه حتى التلويح بأصابعه.
عندما هدأ الاسد الملك الصغير و يو مياو قليلاً ، حولو انتباههم إلى ستة مسارات. لقد أرادو معرفة ما إذا كان يمكن أن يصل ستة مسارات أيضاً إلى نهاية نفق ضوء الاله.
كانت تعرف أنه إذا أخبرت القصة لأرواح أخرى ، فلن يصدقوها.
كان ستة مسارات يقترب أكثر فأكثر من ذلك الظلام ، لكنه كان يتباطئ. كانت كل خطوة أبطئ من التي تليها بسبب الصعوبة المتزايدة.
كان ضوء الاله القوي شيئ لا يمكن حتى لـ ستة مسارات أن يتهرب منه. بدأ الوزن يتراكم حقاً.
كاتشا!
فركو أعينهم للتحقق مرة أخرى ، و أدركوا أنهم لم يكونو مخطئين. كان هان سين يسرع. كان يسير ، لكنه الآن يمشي بثبات. كان يقترب من النور التاسع عشر.
كان نفق ضوء الاله يحتوي على تسعة عشر ضوء اله , أضائت النفق بالكامل. لكن الغريب أن النهاية البعيدة كانت مظلمة. لا أحد يعرف ما يكمن خلف هذا الستار الأسود لأنه لم يدخله أحد من قبل.
كانت أرضية النفق تتألق بضوء الاله لمن يعرف إلى متى . كان يُعتقد أنها غير قابلة للتدمير ، لكن الان تتشققت تحت أقدام ستة مسارات.
كل خطوة يخطوها تركت بصمة تشبه الحفرة في الحجر.
“تماسك. لم يتبقي سوى خطوات قليلة”. أرادت يو مياو أن يصل ستة مسارات إلى النهاية ، لأن ذلك سيجعلها تشعر بتحسن.
فركو أعينهم للتحقق مرة أخرى ، و أدركوا أنهم لم يكونو مخطئين. كان هان سين يسرع. كان يسير ، لكنه الآن يمشي بثبات. كان يقترب من النور التاسع عشر.
كان ستة مسارات على بعد أقل من مائة متر بعد ضوء الاله التاسع عشر ، وبصرف النظر عن هان سين ، لم يسبق لأحد أن وصل إلى هذا الحد من قبل . لكن ستة مسارات أراد أكثر من هذا. أراد الوصول إلى الظلام ، تماماً مثل هان سين.
لم تكن تعرف عدد السنوات التي تواجد فيها نفق الاله وعدد المخلوقات التي أصبحت فائقة هناك. العديد من المخلوقات والأرواح الفائقة التي نشأت من ذلك المكان اصبحو قادة في أماكن أخرى من المعبد. تقدم بعضهم ليصبحو أباطرة أو حتى مخلوقات فائقة هائجة.
حدق الاسد الملك الصغير و يو مياو في ستة مسارات. لم يكن الأمر كما لو كانو الموجودين هناك ، لكنهم كانو متحمسين لمشاهدة كل خطوة.
خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. بدا جسد ستة مسارات أكثر حدة ، ولم يعد يشعر بأنه شخص. شعر وكأنه سيف يمشي.
“كيف يمكن هذا … إنه مجرد بشري. مجرد بشري!” كانت يو مياو مرتبكة تماماً.
“اوشكت على الوصول. لم يتبقي سوى عشرة أمتار “. ضغطت يو مياو قبضتيها تحسباً.
قمع ضوء الاله جسده بالكامل ، وبغض النظر عن مقدار القوة التي اراد إطلاقها ، ظلت ساقيه مثبتتين على الأرض. لم يعد يستطيع المشي.
بدأ الدم داخل جسد ستة مسارات يتسرب من جلده ، مما جعله يبدو وكأنه سيف أحمر. كل خطوة اتخذها ستة مسارات جعلته ينزف بغزارة.
“تماسك. لم يتبقي سوى خطوات قليلة”. أرادت يو مياو أن يصل ستة مسارات إلى النهاية ، لأن ذلك سيجعلها تشعر بتحسن.
كان ستة مسارات مصبوغ بالكامل باللون الأحمر. كان بطيئ بشكل لا يصدق ، لكنه كان أمام الظلام مباشرةً.
كان ستة مسارات بمثابة سيف غير قابل للتدمير يقترب من النهاية. كانت كل خطوة صلبة ، كما لو أن لا شيء في الكون يمكن أن يوقف تقدمه.
صنع الضوء والظلام عالمين جنباً إلى جنب. كانت ستة مسارات يقف الان أمام الجدار الأسود الذي يفصل بين الاثنين. لم يستطع رؤية أي شيء بعده ، لكن يجب عليه اتخاذ خطوة أخيرة قبل الدخول.
عندما هدأ الاسد الملك الصغير و يو مياو قليلاً ، حولو انتباههم إلى ستة مسارات. لقد أرادو معرفة ما إذا كان يمكن أن يصل ستة مسارات أيضاً إلى نهاية نفق ضوء الاله.
لكن ستة مسارات وقف حيث كان ، لم يتمكن من اتخاذ الخطوة الأخيرة.
كان نفق ضوء الاله يحتوي على تسعة عشر ضوء اله , أضائت النفق بالكامل. لكن الغريب أن النهاية البعيدة كانت مظلمة. لا أحد يعرف ما يكمن خلف هذا الستار الأسود لأنه لم يدخله أحد من قبل.
“أدخل!” صرخت يو مياو في قلبها.
كان قلب ستة مسارات يصرخ أيضاً. كان ضوء السيف المخيف يغطي جسده بالكامل ، لكن إذا خطا خطوة أخرى في الظلام ، فقد خشى أن يتحطم.
“أي نوع من الأشخاص يكون؟ هل يستطيع البشر حقاً إنجاز هذا العمل الفذ؟” كانت افكار يو مياو مشتته تماماً.
قمع ضوء الاله جسده بالكامل ، وبغض النظر عن مقدار القوة التي اراد إطلاقها ، ظلت ساقيه مثبتتين على الأرض. لم يعد يستطيع المشي.
“تماسك. لم يتبقي سوى خطوات قليلة”. أرادت يو مياو أن يصل ستة مسارات إلى النهاية ، لأن ذلك سيجعلها تشعر بتحسن.
الفصل 1547: الظلام بدا بعيداً جداً
أراد ستة مسارات معرفة ما يكمن وراء الظلام ، لكنه لم يتمكن من تحريك جسده. لم يعد بإمكانه حتى التلويح بأصابعه.
كان على بعد خطوة واحدة فقط ، لكن الظلام بدا بعيداً جداً.
ربما لا تشاركوني نفس الشعور لكن حتي انا كنت اصرخ في قلبي “تقدم” “فقط خطوة” “لم توضع القمة للبطل فقط” لكن كانت النهاية صادمة
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. كان ستة مسارات يقترب من خط النهاية. كان قريباً من الظلام في نهاية النفق ، وكان هذا كل ما يمكنه رؤيته الآن.
…………….
لكن ستة مسارات وقف حيث كان ، لم يتمكن من اتخاذ الخطوة الأخيرة.
الان هذا محزن
من الصعب رؤية شخصية مثل ستة مسارات , تلك الطبيعة التي تنظر فقط للامام نحو هدفها مهما كانت خطواته بطيئة ومهما تطلبت كل خطوة من معاناة و مهما كان اخصامه اقوي فلن يهتم سوي بالوصول لهدفه , حتي ولو كان عليه هدم كل شئ للبدء من جديد فمن اجل هدفه سيفعلها بلا تفكير
ربما لا تشاركوني نفس الشعور لكن حتي انا كنت اصرخ في قلبي “تقدم” “فقط خطوة” “لم توضع القمة للبطل فقط” لكن كانت النهاية صادمة
“أدخل!” صرخت يو مياو في قلبها.
من الصعب رؤية شخصية مثل ستة مسارات , تلك الطبيعة التي تنظر فقط للامام نحو هدفها مهما كانت خطواته بطيئة ومهما تطلبت كل خطوة من معاناة و مهما كان اخصامه اقوي فلن يهتم سوي بالوصول لهدفه , حتي ولو كان عليه هدم كل شئ للبدء من جديد فمن اجل هدفه سيفعلها بلا تفكير
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
