الاضطراب (2)
ترجمة : [ Yama ]
“هل كنت أنت يا لوسيفر؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 188 – الاضطراب (2)
استدار أحد رؤوس أشورا لينظر إلى بارباتوس.
استدار أحد رؤوس أشورا لينظر إلى بارباتوس.
بينما كان اللوردات الشياطين الآخرون يفكرون في محادثتهم ، لم يستطع بعلزبول إلا التحدث ، وعيناه تدور.
“بارباتوس ، أيها الأحمق. استخدم عقلك. هل هذا الشيء على كتفيك فارغ؟ ”
“أقسم باسمي هنا والآن. بعد انتهاء المعركة ، سأقوم بسحب لقبي بصفتي لورد الجحيم الفاسد ، وسيتم تقسيم أرضي بالتساوي بين لوردات الشياطين الخمسة المجتمعين هنا “.
“ماذا قلت يا ابن العاهرة؟ …! ”
“… لذلك أراد استخدام miasma في عالم الشياطين للتشويش على الاتصال. استخدام مقدار سخيف من الوقت لتحقيق الهدف. جاهل لكنها فعالة “.
أطلق بارباتوس نفخة حمراء من الهواء مع ارتفاع طاقته الشيطانية.
استعاد مقعده ، والتزم الصمت للحظة قبل أن يقول.
لكن أشورا ابتسم ببساطة دون أن يشعر بالخوف على الإطلاق.
تنهدت فراي واستدار.
“هل وجدت أولئك الذين حفروا جحيم اليأس؟”
“قالت لي. حول من أنا وما الذي يجب أن أفعله “.
“لم أجدهم بعد. ولكن لماذا تتحدث فجأة عن هؤلاء الأوغاد … ”
بدلا من ذلك ، ركز بصره الحاد على لوسيفر.
تلاشى صوت بارباتوس فجأة.
بعد كل شيء ، لم يكن ليكون قادرًا على أن يصبح زعيمًا شيطانيًا قويًا إذا كان قويًا فقط. لقد كان وحشًا عجوزًا عانى من صعوبات لا حصر لها.
ربما كان لديه مزاج ناري وصاخب مثل البركان ، لكنه لم يكن غبيًا.
“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”
كان هذا طبيعيا.
أقدم أرشيدوق ، حاكم الجحيم الفاسد. كان ينظر إلى الكائن ، الذي يمكن القول أنه الأقوى في عالم الشياطين ، ينحني له الآن.
بعد كل شيء ، لم يكن ليكون قادرًا على أن يصبح زعيمًا شيطانيًا قويًا إذا كان قويًا فقط. لقد كان وحشًا عجوزًا عانى من صعوبات لا حصر لها.
“قالت لي. حول من أنا وما الذي يجب أن أفعله “.
تومض تعبيره.
“لا أصدق ذلك يا فراي.”
تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.
كان لدى إيريس ابتسامة ناعمة على شفتيها وتحدثت بنبرة لطيفة.
“هل كنت أنت يا لوسيفر؟”
كانوا جميعًا يعرفون كم كان حاكم ذبح الجحيم متعجرفًا وفخورًا.
“همف …”
استنشق أشورا.
بعد كل شيء ، كان أشورا أيضًا أحد أرشيدوق الجحيم. كان موقعه مساويًا لمنصب لوسيفر ، وكان على علم بذلك.
كان بارباتوس أيضًا مخطئًا جزئيًا في هذا الأمر. كان هذا لأنه لم يهتم كثيرًا بما حدث في منطقته.
“إنه كائن قديم لا تعرف عنه شيئًا. قبل 5000 عام ، خسر معركة ضد اللورد وتم ختمه في عالم الشياطين “.
بفضل إهماله ، كان اليأس الجحيم هو الأرض الأكثر ملاءمة لكلمة “الجحيم” من بين جميع المناطق في عالم الشياطين.
لا يبدو أن أمراء الشياطين الآخرين لديهم أي نوايا لإيقافهم. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر كما لو كانوا يتوقون القتال بفارغ الصبر.
كان هذا هو السبب الذي جعله غير قادر على ملاحظة أفعال لوسيفر وآيريس في جحيم اليأس.
“…لورد التنانين؟ هل كان هناك شيء من هذا القبيل؟ ”
بدلاً من ذلك ، كان أشورا ، وهو طرف ثالث ، هو الذي أدرك ذلك أولاً.
“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.
لم يجب لوسيفر.
وقف لوسيفر أيضًا من مقعده بتعبير حازم ، ربما لأنه شعر بالتصميم في صوت أشورا.
تمامًا كما كان بارباتوس يصر على أسنانه بشدة وكان على وشك التحدث.
“هل تسامحني؟”
ضربه أشورا بذلك.
“أنا لا أحتاجه.”
“اللورد لوسيفر ، لديك أكبر قوة وتأثير وأرض في عالم الشياطين بأسره.”
“هل تتوقع منا أن نصدق ذلك؟”
تسببت كلماته في أن تصبح تعبيرات أمراء الشياطين الجالسين في الغرفة غريبة. حتى بارباتوس الذي كانت على وشك الانفجار غضبًا منذ لحظة.
كانت آيرس تغضب.
كانوا جميعًا يعرفون كم كان حاكم ذبح الجحيم متعجرفًا وفخورًا.
لا ، كان من الممكن أنها ساعدت.
بالطبع ، كان لوسيفر الشخص الوحيد في عالم الشياطين الذي تعرفه أشورا بالفعل ، لكنه لن يعترف بمثل هذا الشيء علانية.
كان بارباتوس أيضًا مخطئًا جزئيًا في هذا الأمر. كان هذا لأنه لم يهتم كثيرًا بما حدث في منطقته.
بعد كل شيء ، كان أشورا أيضًا أحد أرشيدوق الجحيم. كان موقعه مساويًا لمنصب لوسيفر ، وكان على علم بذلك.
“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”
“ومع ذلك ، لا يمكن القول أنك حاكم عالم الشياطين. أنت فقط سيد الشياطين صاحب التأثير الأكبر “.
“ثم؟”
“وأنا أعلم ذلك.”
بعد كل شيء ، كانت الشياطين كائنات جشعة.
أومأ لوسيفر برأسه كما لو كان واضحًا ، وضحك أشورا.
بفضل إهماله ، كان اليأس الجحيم هو الأرض الأكثر ملاءمة لكلمة “الجحيم” من بين جميع المناطق في عالم الشياطين.
“أنت تعرف؟ إذن لماذا تتصرف هكذا؟ ”
بهذه الكلمات ، تغيرت هالة أشورا.
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
تومض تعبيره.
“… أنت تجعل حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك يختفي أيها اللورد لوسيفر. أتساءل عما إذا كنت ستخيب ظني أكثر “.
بدلاً من مذبح الجحيم، هزت إيريس عالم الشياطين بأكمله.
أصبح صوت أشورا أكثر برودة كما قال هذا.
نظر فراي إلى الخرزة.
بينما كان اللوردات الشياطين الآخرون يفكرون في محادثتهم ، لم يستطع بعلزبول إلا التحدث ، وعيناه تدور.
لقد كان شيطان حرب. لقد نجا من معارك لا حصر لها مع احتمالات أسوأ.
“أشورا ، هل تقول أن لوسيفر متورط في غزو أنصاف الآلهة؟”
“ألست لورد التنانين؟”
“إنه ليس متورطًا فقط. لوسيفر هو في الأساس الشخص الذي أعطاهم سببًا لغزو عالم الشياطين “.
جعد زيبار حاجبيه وكان استيائه واضح.
“عن ماذا تتحدث؟”
مع العلم بذلك ، كانت أفعال لوسيفر التالية أكثر إثارة للدهشة.
ثم استقرت نظرة بارباتوس الحارقة على لوسيفر مرة أخرى.
استعاد مقعده ، والتزم الصمت للحظة قبل أن يقول.
“هل هذا صحيح؟”
“…”
“أجل.”
بعد كل شيء ، كانت الشياطين كائنات جشعة.
أومأ لوسيفر برأسه دون أن ينكر ذلك.
“ولكن لماذا يريدون الحصول على جثة لورد التنانين الآن؟”
بدلاً من ذلك ، كان اللوردات الشياطين الآخرون هم الذين فقدوا الكلمات عند قبوله الصارخ.
كان لدى إيريس ابتسامة ناعمة على شفتيها وتحدثت بنبرة لطيفة.
نظر لوسيفر حوله.
“ما- ماذا قلت؟”
لوسيفر: “ماذا؟”
لم يجب لوسيفر. يبدو أنه لم يكن ينوي قول أي شيء آخر.
لوسيفر: “صحيح أن أنصاف الآلهة جاءوا إلى عالم الشياطين بسبب أفعالي. لكنه كان شيئًا كان سيحدث في النهاية. لقد دفعته للأمام قليلاً “.
قامت إيريس بإمالة رأسها.
“هل تتوقع منا أن نصدق ذلك؟”
“عن ماذا تتحدث؟”
لوسيفر: “صدق أو لا تصدق ، الأمر متروك لك. لكني أريد أن أسألك سؤالا. لنفترض أن أنصاف الآلهة قد غزو عالم الشياطين ليس الآن ولكن في المستقبل. ماذا لو طلبوا التفاوض والتحدث قائلين إنهم لا ينوون القتال؟ هل تقبله؟ ”
“أنت تعرف؟ إذن لماذا تتصرف هكذا؟ ”
“لا.”
“إيريس هي رسول اللورد. هل تصدق كل كلماتها؟ ”
تحدثت أشورا بحزم.
كان من الممكن أن تكون فرصه في الفوز أقل من النصف. لكنه لم يهتم.
“طالما أن أي أنصاف الآلهة يأخذ خطوة واحدة إلى هذا العالم ، سيموتون بيدي.”
تحدثت أشورا بحزم.
“اذا ما هي المشكلة؟”
“هناك تنين عملاق مدفون في جحيم اليأس. هذا ما يسعى إليه أنصاف الآلهة “.
حسب كلمات لوسيفر ، تحولت وجوه أشورا إلى تعبيرات أظهرت تأثيره الشيطاني حقًا.
“هذا ليس ما اعنيه. أريد أن أسمع ما كنت تفعله وتفكر فيه طوال 4000 سنة الماضية “.
“أنا أرفض أن أكون بيدقا على رقعة الشطرنج الخاصة بشخص آخر.”
“هل هذا صحيح؟”
بهذه الكلمات ، تغيرت هالة أشورا.
وو وونغ-
تشورك.
“ماذا قلت يا ابن العاهرة؟ …! ”
اهتزت أسلحته الستة عندما قام من مقعده.
ثم تحدث درو.
تغيرت تعبيرات أمراء الشياطين الآخرين. كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي تحدثت فيها أشورا مع لوسيفر بهذه الطريقة.
“ما- ماذا قلت؟”
“هناك شيء واحد واضح. الشيء الذي أجده أكثر إزعاجًا الآن ليس أنصاف الآلهة ولكن أنت. لذا التقط سلاحك ، لوسيفر “.
لوسيفر: “صدق أو لا تصدق ، الأمر متروك لك. لكني أريد أن أسألك سؤالا. لنفترض أن أنصاف الآلهة قد غزو عالم الشياطين ليس الآن ولكن في المستقبل. ماذا لو طلبوا التفاوض والتحدث قائلين إنهم لا ينوون القتال؟ هل تقبله؟ ”
كان أشورا جادة.
“لا. لا داعي لذلك. سأعتني بجسد بينيانغ “.
كان من الممكن أن تكون فرصه في الفوز أقل من النصف. لكنه لم يهتم.
“…أرى.”
لقد كان شيطان حرب. لقد نجا من معارك لا حصر لها مع احتمالات أسوأ.
“…”
لن تكون هذه المعركة الدموية مختلفة.
لم تظهره ، لكنه كان يعلم. علم أن كلماته هزت إيريس.
“…”
لوسيفر: “صحيح أن أنصاف الآلهة جاءوا إلى عالم الشياطين بسبب أفعالي. لكنه كان شيئًا كان سيحدث في النهاية. لقد دفعته للأمام قليلاً “.
وقف لوسيفر أيضًا من مقعده بتعبير حازم ، ربما لأنه شعر بالتصميم في صوت أشورا.
تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.
لا يبدو أن أمراء الشياطين الآخرين لديهم أي نوايا لإيقافهم. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر كما لو كانوا يتوقون القتال بفارغ الصبر.
ترجمة : [ Yama ]
إذا تم إضعاف هذين اللوردات الشياطين بسبب هذه المعركة ، فيمكنهما استغلال الفرصة لزيادة نفوذهما.
قضت إيريس وقتًا طويلاً بجانب اللورد.
بعد كل شيء ، كانت الشياطين كائنات جشعة.
كان هذا هو السبب الذي جعله غير قادر على ملاحظة أفعال لوسيفر وآيريس في جحيم اليأس.
مع العلم بذلك ، كانت أفعال لوسيفر التالية أكثر إثارة للدهشة.
“…”
“ماذا بحق الجحيم تفعلون؟”
هز فراي رأسه قليلاً وهو ينظر إليه ويبدو أنه محرج.
ارتجفت شفاه أشورا. كان ينظر إلى لوسيفر بالكفر.
“بارباتوس ، أيها الأحمق. استخدم عقلك. هل هذا الشيء على كتفيك فارغ؟ ”
أقدم أرشيدوق ، حاكم الجحيم الفاسد. كان ينظر إلى الكائن ، الذي يمكن القول أنه الأقوى في عالم الشياطين ، ينحني له الآن.
“نصف التنين.”
“إذا كان الأمر غير سار ، أعتذر. أنا آسف.”
“لقد هزمت أجني”.
“سألت عما تفعله.”
“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.
“… ليس لدي أي نية لمحاربتك يا أشورا. جلب اللورد أعظم قوة تحت تصرفه إلى عالم الشياطين. هذا يعني أنه حتى إذا فقد واحد من أسياد الشياطين ، فلن نتمكن من هزيمتهم “.
“هل وجدت أولئك الذين حفروا جحيم اليأس؟”
“…”
كانوا جميعًا يعرفون كم كان حاكم ذبح الجحيم متعجرفًا وفخورًا.
هدأت شكوك أشورا. كان اعتذار لوسيفر صادقا.
ابتسمت إيريس برشاقة حتى اختفت في الفضاء.
هدأت هالته التي بدأت تتصاعد ، مرة أخرى.
“طالما أن أي أنصاف الآلهة يأخذ خطوة واحدة إلى هذا العالم ، سيموتون بيدي.”
استعاد مقعده ، والتزم الصمت للحظة قبل أن يقول.
أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب.
“هناك تنين عملاق مدفون في جحيم اليأس. هذا ما يسعى إليه أنصاف الآلهة “.
“هل هذا صحيح؟”
“هذا صحيح. جسد لورد التنانين. هذا هدفهم “.
“أريد أن أعيد جسدها إلى الطبيعة.”
عبس زيبار.
لقد كانت كلمة تشير فقط إلى موت تنين.
“…لورد التنانين؟ هل كان هناك شيء من هذا القبيل؟ ”
“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.
“إنه كائن قديم لا تعرف عنه شيئًا. قبل 5000 عام ، خسر معركة ضد اللورد وتم ختمه في عالم الشياطين “.
كان لدى إيريس ابتسامة ناعمة على شفتيها وتحدثت بنبرة لطيفة.
“لماذا عالم الشياطين؟ أليس التنانين من القارة؟ ”
واصل درو صوته اللامبالي.
“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.
هز فراي رأسه قليلاً وهو ينظر إليه ويبدو أنه محرج.
“… لذلك أراد استخدام miasma في عالم الشياطين للتشويش على الاتصال. استخدام مقدار سخيف من الوقت لتحقيق الهدف. جاهل لكنها فعالة “.
على الرغم من أنها تحدثت بهدوء ، شعرت أنها كانت تصرخ.
تمتمت ليليث بعبوس.
كان بارباتوس أيضًا مخطئًا جزئيًا في هذا الأمر. كان هذا لأنه لم يهتم كثيرًا بما حدث في منطقته.
“ولكن لماذا يريدون الحصول على جثة لورد التنانين الآن؟”
بهذه الكلمات ، تغيرت هالة أشورا.
لم يجب لوسيفر. يبدو أنه لم يكن ينوي قول أي شيء آخر.
بعد كل شيء ، لم يكن ليكون قادرًا على أن يصبح زعيمًا شيطانيًا قويًا إذا كان قويًا فقط. لقد كان وحشًا عجوزًا عانى من صعوبات لا حصر لها.
جعد زيبار حاجبيه وكان استيائه واضح.
“لا.”
لم يعجبه حقيقة أن لوسيفر كان من الواضح أنه يحتفظ بالأسرار.
أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب.
كما لو أنه لاحظ ذلك ، فتح لوسيفر فمه مرة أخرى.
بفضل إهماله ، كان اليأس الجحيم هو الأرض الأكثر ملاءمة لكلمة “الجحيم” من بين جميع المناطق في عالم الشياطين.
“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”
عندما قال لها ألا تلمس منطقته ، وافقت على ألا تلمس منطقته.
“ما- ماذا قلت؟”
بدلاً من ذلك ، كان اللوردات الشياطين الآخرون هم الذين فقدوا الكلمات عند قبوله الصارخ.
“…هل أنت جاد؟”
تنهدت فراي واستدار.
نظر إليه كل لوردات الشياطين بعدم تصديق. لكن لوسيفر استمر بصوت ثابت.
أومأ لوسيفر برأسه دون أن ينكر ذلك.
“أقسم باسمي هنا والآن. بعد انتهاء المعركة ، سأقوم بسحب لقبي بصفتي لورد الجحيم الفاسد ، وسيتم تقسيم أرضي بالتساوي بين لوردات الشياطين الخمسة المجتمعين هنا “.
لا يبدو أن أمراء الشياطين الآخرين لديهم أي نوايا لإيقافهم. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر كما لو كانوا يتوقون القتال بفارغ الصبر.
كان معظم لوردات الشياطين سعداء بالإعلان غير المتوقع.
“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”
أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب.
“…”
“أنا لا أحتاجه.”
“إنه كائن قديم لا تعرف عنه شيئًا. قبل 5000 عام ، خسر معركة ضد اللورد وتم ختمه في عالم الشياطين “.
رفض أشورا دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.
“ومع ذلك … حسنًا. سأؤجل معركتنا الآن. لست متأكدًا من الصفقة التي أبرمتها مع آيرس فيس فاوندر ، لكنني سأتخلص من أنصاف الآلهة أولاً وأقلق بشأن ذلك بعد ذلك “.
بدلا من ذلك ، ركز بصره الحاد على لوسيفر.
بدلا من ذلك ، ركز بصره الحاد على لوسيفر.
“ومع ذلك … حسنًا. سأؤجل معركتنا الآن. لست متأكدًا من الصفقة التي أبرمتها مع آيرس فيس فاوندر ، لكنني سأتخلص من أنصاف الآلهة أولاً وأقلق بشأن ذلك بعد ذلك “.
كانوا جميعًا يعرفون كم كان حاكم ذبح الجحيم متعجرفًا وفخورًا.
“هذا كل ما أطلبه.”
تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.
نظر أشورا إلى لوسيفر برأسه ولم يسعه إلا أن يتذكر محادثته الأخيرة مع آيرس .
حسب كلمات لوسيفر ، تحولت وجوه أشورا إلى تعبيرات أظهرت تأثيره الشيطاني حقًا.
عندما قال لها ألا تلمس منطقته ، وافقت على ألا تلمس منطقته.
بعد كل شيء ، كانت الشياطين كائنات جشعة.
“أنت حقًا لم تعبث في أرضي.”
“ولكن لماذا يريدون الحصول على جثة لورد التنانين الآن؟”
بدلاً من مذبح الجحيم، هزت إيريس عالم الشياطين بأكمله.
آيرس ودرو ، اللذان اختفيا فجأة.
* * *
مع العلم بذلك ، كانت أفعال لوسيفر التالية أكثر إثارة للدهشة.
ديغل-
كان معظم لوردات الشياطين سعداء بالإعلان غير المتوقع.
كانت حبة حمراء لامعة ملقاة على الأرض ، مشتعلة بشكل مشرق كما لو كانت تحتوي على حمم بركانية.
تمامًا كما كان بارباتوس يصر على أسنانه بشدة وكان على وشك التحدث.
نظر فراي إلى الخرزة.
التقط فراي بلورة أجني من الأرض وقال.
لقد كانت بلورة أنصاف الآلهة. وحقيقة أنه تمكن من رؤيته تعني أن أجني قد دمرت حقًا.
تردد فراي للحظة قبل أن يقول.
نظر فراي بعيدًا عن الخرزة واتجه نحو بينيانغ. كان جسدها لا يزال دافئًا.
بدت هادئة تمامًا. لكن يمكن أن يقول فراي.
ومع ذلك … كان الجو دافئًا فقط.
ديغل-
حقيقة أن بينيانغ قد ماتت بالفعل لا يمكن تغييرها.
بدلاً من ذلك ، كان أشورا ، وهو طرف ثالث ، هو الذي أدرك ذلك أولاً.
كان فراي مليئًا مرة أخرى بحزن شديد.
“ماذا تقصد؟”
“… لو كنت أسرع قليلاً.”
“ماذا تقصد؟”
عندما كان على وشك الوصول إلى جسد بينيانغ ، توقف فراي.
“…”
“…”
لكن أشورا ابتسم ببساطة دون أن يشعر بالخوف على الإطلاق.
بدلاً من ذلك ، سحب يده واستدار.
“…”
شواك.
كان وعي بينيانج تجاه جانب التنين ضعيفًا جدًا. كان هذا طبيعيًا لأنها لم تتح لها الفرصة لرؤية والديها.
بمجرد أن نظر إلى الوراء ، ظهر صدع كبير في الفضاء. كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا يفتح فمه.
“…لا.”
من الفضاء المظلم ، ظهر وجهان مألوفان.
آيرس ودرو ، اللذان اختفيا فجأة.
“… ليس لدي أي نية لمحاربتك يا أشورا. جلب اللورد أعظم قوة تحت تصرفه إلى عالم الشياطين. هذا يعني أنه حتى إذا فقد واحد من أسياد الشياطين ، فلن نتمكن من هزيمتهم “.
نظرت آيرس إلى بلورة أجني على الأرض وقالت.
“أنت حقًا لم تعبث في أرضي.”
“لقد هزمت أجني”.
ربما كان لديه مزاج ناري وصاخب مثل البركان ، لكنه لم يكن غبيًا.
“…”
“… لو كنت أسرع قليلاً.”
لم يستجب فراي.
“هل تسامحني؟”
لم يسعه إلا أن يشعر بالبرد قليلاً في آيرس التي ظهرت الآن فقط. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لو شاركت آيرس أو درو في المعركة … لما مات بينيانغ.
هدأت هالته التي بدأت تتصاعد ، مرة أخرى.
لكنه هز رأسه.
تراجع درو إلى الوراء دون الضغط على أي شيء آخر. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن ينظر إلى جسد بينيانج بخيبة أمل.
كان فقط ينفس عن غضبه. لم يكن هذان الشخصان من حلفاء فراي.
هدأت شكوك أشورا. كان اعتذار لوسيفر صادقا.
فجأة ، تحدث درو ، الذي كان ينظر إلى جثة بينيانغ منذ وصولهم ، في النهاية.
“… أنت تجعل حتى القليل من الاحترام الذي كنت أحمله لك يختفي أيها اللورد لوسيفر. أتساءل عما إذا كنت ستخيب ظني أكثر “.
“هل هي تنين؟”
كان بارباتوس أيضًا مخطئًا جزئيًا في هذا الأمر. كان هذا لأنه لم يهتم كثيرًا بما حدث في منطقته.
“نصف التنين.”
“…”
“…أرى.”
“نعم.”
أومأ درو برأسه قبل أن يمشي بحذر إلى جسد بينيانغ.
“هذا صحيح. جسد لورد التنانين. هذا هدفهم “.
ربما كان ذلك لأنه لم يظهر أبدًا أي مشاعر حقيقية من قبل. لكن التعبير الجاد والحزن الذي كان يظهره الآن كان يشعر بأنه قوي للغاية.
“أنا لا أحتاجه.”
“إذا لم تكن هناك مشكلة ، هل ستترك جنازتها لي؟”
جعد زيبار حاجبيه وكان استيائه واضح.
“ماذا تقصد؟”
بدلاً من ذلك ، كان اللوردات الشياطين الآخرون هم الذين فقدوا الكلمات عند قبوله الصارخ.
“أريد أن أعيد جسدها إلى الطبيعة.”
“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.
التجنس.
“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.
لقد كانت كلمة تشير فقط إلى موت تنين.
“لا. لا داعي لذلك. سأعتني بجسد بينيانغ “.
لكن فراي هز رأسه دون الحاجة إلى التفكير بعمق.
‘هذا ليس صحيحا.’
“لا. لا داعي لذلك. سأعتني بجسد بينيانغ “.
شواك.
كان وعي بينيانج تجاه جانب التنين ضعيفًا جدًا. كان هذا طبيعيًا لأنها لم تتح لها الفرصة لرؤية والديها.
عبس زيبار.
اعتبر فراي بينيانغ إنسانًا. وعائلتها لم تكن التنين بل كانت خاتم ترومان.
“إذا لم تكن هناك مشكلة ، هل ستترك جنازتها لي؟”
شعرت فراي أنه مضطر لإظهار جسدها لهم.
“…لورد التنانين؟ هل كان هناك شيء من هذا القبيل؟ ”
تراجع درو إلى الوراء دون الضغط على أي شيء آخر. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن ينظر إلى جسد بينيانج بخيبة أمل.
التقط فراي بلورة أجني من الأرض وقال.
وو وونغ-
لم تظهره ، لكنه كان يعلم. علم أن كلماته هزت إيريس.
وضع فراي جثة بينيانغ في فضاءه الفرعي.
“لا.”
لم يكن يريد أن يتضرر جسدها أكثر مما كان عليه بالفعل.
بدلاً من ذلك ، سحب يده واستدار.
ثم نظر إلى المرأة ذات الشعر الأرجواني أمامه.
“اللورد لوسيفر ، لديك أكبر قوة وتأثير وأرض في عالم الشياطين بأسره.”
“آيرس .”
بفضل إهماله ، كان اليأس الجحيم هو الأرض الأكثر ملاءمة لكلمة “الجحيم” من بين جميع المناطق في عالم الشياطين.
“نعم.”
بدلاً من ذلك ، سحب يده واستدار.
“…أريد أن أتحدث إليك.”
من الفضاء المظلم ، ظهر وجهان مألوفان.
“أنت بالفعل”.
“هل هذا صحيح؟”
“هذا ليس ما اعنيه. أريد أن أسمع ما كنت تفعله وتفكر فيه طوال 4000 سنة الماضية “.
“نعم.”
قامت إيريس بإمالة رأسها.
بعد كل شيء ، كان أشورا أيضًا أحد أرشيدوق الجحيم. كان موقعه مساويًا لمنصب لوسيفر ، وكان على علم بذلك.
“لماذا تريد أن تعرف ذلك؟”
“… قلت أكثر مما كنت أنوي. يمكنك التحدث معه ، إذن “.
“ربما لو فهمت …”
اهتزت أسلحته الستة عندما قام من مقعده.
“هل تسامحني؟”
أقدم أرشيدوق ، حاكم الجحيم الفاسد. كان ينظر إلى الكائن ، الذي يمكن القول أنه الأقوى في عالم الشياطين ، ينحني له الآن.
كان لدى إيريس ابتسامة ناعمة على شفتيها وتحدثت بنبرة لطيفة.
تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.
بدت هادئة تمامًا. لكن يمكن أن يقول فراي.
لم يسعه إلا أن يشعر بالبرد قليلاً في آيرس التي ظهرت الآن فقط. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لو شاركت آيرس أو درو في المعركة … لما مات بينيانغ.
كانت آيرس تغضب.
“…”
“لا أصدق ذلك يا فراي.”
“لماذا عالم الشياطين؟ أليس التنانين من القارة؟ ”
على الرغم من أنها تحدثت بهدوء ، شعرت أنها كانت تصرخ.
ابتسمت إيريس برشاقة حتى اختفت في الفضاء.
“لكنك على حق. عاجلاً أم آجلاً ، ستعرف كل شيء. لا أعرف أي نوع من الحكم ستصدر بعد ذلك. ومع ذلك … النقطة المهمة هي أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب “.
ما الذي قاله بالضبط هزها. أو ما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة.
لعق إيريس شفتيها قليلاً.
أومأ درو برأسه قبل أن يمشي بحذر إلى جسد بينيانغ.
“… قلت أكثر مما كنت أنوي. يمكنك التحدث معه ، إذن “.
بينما كان اللوردات الشياطين الآخرون يفكرون في محادثتهم ، لم يستطع بعلزبول إلا التحدث ، وعيناه تدور.
ابتسمت إيريس برشاقة حتى اختفت في الفضاء.
“إيريس هي رسول اللورد. هل تصدق كل كلماتها؟ ”
تنهدت فراي واستدار.
“… لو كنت أسرع قليلاً.”
“هل تهرب؟”
“آيرس ليست رسول اللورد.”
لم تظهره ، لكنه كان يعلم. علم أن كلماته هزت إيريس.
“إذا فزنا في هذه المعركة ، فسوف أتنحى من منصبي بصفتي الأرشيدوق.”
لكن هذا كان كل ما يمكن أن يعرفه فراي. لم يكن لديه طريقة لمعرفة أكثر من ذلك.
وقف لوسيفر أيضًا من مقعده بتعبير حازم ، ربما لأنه شعر بالتصميم في صوت أشورا.
ما الذي قاله بالضبط هزها. أو ما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة.
“لماذا عالم الشياطين؟ أليس التنانين من القارة؟ ”
قضت إيريس وقتًا طويلاً بجانب اللورد.
لقد كانت كلمة تشير فقط إلى موت تنين.
لابد أنها شهدت موت مئات الآلاف أو حتى الملايين من البشر.
“أكثر من ذلك. لورد التنانين متصل بالقارة. إذا مات لورد التنانين ، فسوف يتسبب ذلك في كارثة لا يمكن وقفها ، وستصبح القارة في النهاية أرض الموت. ختم اللورد عمدًا لورد التنانين في عالم الشياطين من أجل قطع هذا الارتباط “.
لا ، كان من الممكن أنها ساعدت.
ثم استقرت نظرة بارباتوس الحارقة على لوسيفر مرة أخرى.
‘هذا ليس صحيحا.’
هدأت هالته التي بدأت تتصاعد ، مرة أخرى.
شعر فراي أنه يعرف سبب عدم رغبتها في إخباره في تلك اللحظة.
“أنت حقًا لم تعبث في أرضي.”
لم تكن إيريس تريد تعاطف أو راحة فراي.
بدلاً من ذلك ، كان أشورا ، وهو طرف ثالث ، هو الذي أدرك ذلك أولاً.
ثم تحدث درو.
لكنه هز رأسه.
“هل أنتما الاثنان من عشاق؟”
“إنه ليس متورطًا فقط. لوسيفر هو في الأساس الشخص الذي أعطاهم سببًا لغزو عالم الشياطين “.
“…لا.”
لم يكن يريد أن يتضرر جسدها أكثر مما كان عليه بالفعل.
هز فراي رأسه قليلاً وهو ينظر إليه ويبدو أنه محرج.
عندما قال لها ألا تلمس منطقته ، وافقت على ألا تلمس منطقته.
“ثم؟”
هدأت هالته التي بدأت تتصاعد ، مرة أخرى.
“إنها صديقة قديمة.”
“ماذا بحق الجحيم تفعلون؟”
“…”
اهتزت أسلحته الستة عندما قام من مقعده.
عندما سمع ذلك ، بدا أن درو يفكر في شيء ما.
نظر لوسيفر حوله.
التقط فراي بلورة أجني من الأرض وقال.
تحولت نظرته النارية إلى لوسيفر ، متناسيًا على ما يبدو تصريحات أشورا المهينة.
“ماذا فعلت عندما كنت مع إيريس؟”
اهتزت أسلحته الستة عندما قام من مقعده.
“قالت لي. حول من أنا وما الذي يجب أن أفعله “.
تومض تعبيره.
“ألست لورد التنانين؟”
كان معظم لوردات الشياطين سعداء بالإعلان غير المتوقع.
“لا يبدو الأمر كذلك.”
“ماذا؟”
“…”
لوسيفر: “ماذا؟”
تردد فراي للحظة قبل أن يقول.
استنشق أشورا.
“إيريس هي رسول اللورد. هل تصدق كل كلماتها؟ ”
“…”
“همم. أنت مخطئ بشأن شيء واحد “.
“ومع ذلك ، لا يمكن القول أنك حاكم عالم الشياطين. أنت فقط سيد الشياطين صاحب التأثير الأكبر “.
“ماذا؟”
استدار أحد رؤوس أشورا لينظر إلى بارباتوس.
واصل درو صوته اللامبالي.
وقف لوسيفر أيضًا من مقعده بتعبير حازم ، ربما لأنه شعر بالتصميم في صوت أشورا.
“آيرس ليست رسول اللورد.”
شواك.
“همف …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
