الفصل 125: لازار 3
” هوأب!”
كورورورو
كان الخط الذهبي ، الذي ألقاه ، يطير باتجاه فم النمر البعيد.
سقطت بعض الأشياء من السماء كالنيازك.
منع تقوية التنين الشيطاني المعزز الحرارة من الحمم البركانية.
الأشجار والصخور والمارغوث التي كانت على جلد جراجوس التي سقطت من جراجوس تهز جسدها.
تراجعت جيتشان دون وعي خطوة إلى الوراء من الهالة القمعية.
كان هناك شخص يقف في وسط السماء والأرض تنهار.
ونتيجة لذلك ، كان الجلد الصخري لجراغوس والحمم البركانية يدوران حول فمه باستمرار.
” ماريانغت القوس. لماذا هذه المرأة لا تغادر حتى النهاية.
ابتسم سانجين.
لم يتم اكتشاف العلاقة بين هانسو به ، على الأقل حتى الآن.
استدار جيتشان بشكل غريزي من أجل البحث عن مكان يهرب إليه.
” حسنا. أريد أن أبقى بجانبه أيضًا.
الأشخاص الذين نجوا بالكاد داخل أنفاق النمل نظروا إلى هذا المشهد بتعابير مذهولة.
كان الجميع قد هربوا.
شعر بجسده يرتفع.
ضل سانغجين في التفكير وهو ينظر إلى السماء المتساقطة من بعيد.
بدأ هانسو بالتفكير في الأشياء المكتوبة في بلورة ذاكرة إلكاديون.
عندما كان صغيرا.
ووش
كان دائمًا يقضي وقته في مشاهدة أفلام البطل.
كرانش كرانش
وفكر في نفسه.
“أوه”.
في يوم من الأيام ، أراد أن يصبح شخصًا يسلط الضوء على الآخرين.
لكن هؤلاء كانوا جميعًا مغامرين جابوا العالم الآخر.
حتى لو لم يعلم أحد عن ذلك.
سووووك
” حسنا. أليس هذا أكثر برودة؟
ضل سانغجين في التفكير وهو ينظر إلى السماء المتساقطة من بعيد.
ابتسم سانجين.
لقد حارب الناس الذين اقتحموه بشدة وقتلهم.
العالم الذي كان يعيش فيه ، سيكون من المستحيل أن يحدث مثل هذا الشيء.
المنطقة الثانية للنزاع بين العشائر على مدى السنوات الخمس الماضية ، والتي كانت مليئة بسوائل الجسم وكانت آمنة تمامًا من البلديين ، اختفت في لحظة.
لأن مثل هذه الأشياء لن تكون ممكنة للترس.
“ووااااا!”
وبما أنه كان ترسًا لا يهم حتى.
قام هانسو بإلقاء الحمم المحترقة على جسده وهو يقطع الرطوبة التي كانت تنطلق من كل مكان بينما كان يتجه بعمق إلى جسد النمر.
بينما كان يفكر في أشياء عديدة ، انبعث شيء من الحطام المتساقط.
” إنه لطيف”.
ضوء ذهبي لامع.
التقط جيتشان أنفاسه عندما شك في عينيه تجاه الشخص الذي رميه.
مع هالة مظلمة تحيط به.
سووووك
” وو. هذا رائع حقًا بغض النظر عن عدد المرات التي أراها. يجب أن أحصل على شيء كهذا عندما تسنح لي الفرصة. البنفسجي مبتذل بعض الشيء.
ضوء ذهبي لامع.
ضحك سانغجين على الخط الذهبي المشحون الذي كان يقترب منه عبر الأرض التي تحطمت.
ضوء ذهبي لامع.
لم يكن يعرف ما الذي كان يركض نحوه هانسو في البداية.
على الرغم من عدم وجود أي مكان للركض ، إلا أن هالة الشيء الذهبي كانت شريرة بما يكفي لجعله ينسى ذلك.
لكنه اعتقد أن لديه الآن فكرة بسيطة عما كان عليه.
منذ أن رأى النمر يفتح فمه على نطاق واسع باتجاه المنطقة التي كان يقف فيها.
” إنه لأمر مدهش. شكرا لك.’
” إنه لأمر مدهش. شكرا لك.’
ابتسم سانجين.
من خلال الفتحة الخالية من البلديات والطفيليات ، والتي لم يكن لها سوى اهتزازات ضخمة وأصوات تتسارع من خلالها.
بينما كان يفكر في أنه قد استقل قاربًا لطيفًا للغاية.
العالم الذي كان يعيش فيه ، سيكون من المستحيل أن يحدث مثل هذا الشيء.
……………………………………………..
تمتم هانسو وهو ينظر إلى تراديوس الذي جعله أكثر من نصفه أسود بهجوم واحد.
هدودوك
ركضت أبرز الذكريات برأسه بينما كان يسقط نحو الصهارة.
“ووااااا!”
” وو. هذا رائع حقًا بغض النظر عن عدد المرات التي أراها. يجب أن أحصل على شيء كهذا عندما تسنح لي الفرصة. البنفسجي مبتذل بعض الشيء.
”دودج! تراجع! نعود أعمق! ”
لكنه اعتقد أن لديه الآن فكرة بسيطة عما كان عليه.
“عليك اللعنة! هذا القدر ما زال غير آمن! ”
مع هالة مظلمة تحيط به.
فزعت عشيرة اوكونيلي التي كانت مخبأة في أعماق الأرداف من جراجوس.
” لا وقت للراحة”.
منذ أنفاق النمل التي كانوا فيها بدأت تتفكك ككل.
مات هؤلاء الناس حيث أحرقت الحمم أجسادهم كلها عندما تحجرت مع الحمم البركانية.
أودودوك
تراجعت جيتشان دون وعي خطوة إلى الوراء من الهالة القمعية.
انهارت أنفاق النمل المظلم عندما اختفت.
” حسنا. أريد أن أبقى بجانبه أيضًا.
وكاد جيشان يسقط على ركبتيه من المشهد الذي ظهر أمامه.
بدأ هانسو بالتفكير في الأشياء المكتوبة في بلورة ذاكرة إلكاديون.
كووونج!
حتى لو لم يعلم أحد عن ذلك.
كرانش كرانش
المنطقة الثانية للنزاع بين العشائر على مدى السنوات الخمس الماضية ، والتي كانت مليئة بسوائل الجسم وكانت آمنة تمامًا من البلديين ، اختفت في لحظة.
تم قضم لحم جراجوس حيث تم قضم أنفاق النمل ككل.
لكن في الختام ، لم يكن كلا القرارين قرارًا جيدًا.
وكانت تختفي في فم النمر الذي كان على بعد بضعة كيلومترات كبيرة.
التقط هانسو أنفاسه وهو ينظر إلى ذراعه اليمنى المكسورة وساقه اليسرى.
“آآآآك!”
هدودوك
“ووووواااااا!”
شعر بأنه لا يقهر بغض النظر عمن واجهه.
بدأ الآلاف من الأشخاص الذين لم يتمكنوا من الهروب من لحم جراجوس في الانجراف في فم النمر.
” وجدته ، إنه كما هو مكتوب.”
لكن هؤلاء كانوا جميعًا مغامرين جابوا العالم الآخر.
كان الاهتزاز لا يزال كما هو داخل الأنف ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تفادي عاصفة الحمم البركانية.
كان لدى الجميع بعض الحيل في سواعدهم.
لكنه اعتقد أن لديه الآن فكرة بسيطة عما كان عليه.
استخدموا العديد من المهارات للطيران أو القفز من أجل الوصول إلى جراجوس على شكل ثور.
بدأت أنفاق النمل بالاهتزاز بشدة كما لو حدث زلزال.
قلة تأملوا للحظة لأن المسافة كانت كبيرة جدًا وقفزوا للتو في النمر بدلاً من ذلك.
الأشجار والصخور والمارغوث التي كانت على جلد جراجوس التي سقطت من جراجوس تهز جسدها.
من أجل العيش فقط على جلد النمر.
صوت التصادم. كوثونك.
لكن في الختام ، لم يكن كلا القرارين قرارًا جيدًا.
الأشخاص الذين نجوا بالكاد داخل أنفاق النمل نظروا إلى هذا المشهد بتعابير مذهولة.
كوجوجوجو!
بوووم!
لم يعد بإمكان جراجوس على شكل ثور التعامل معه بعد الآن حيث رفع ساقيه الأماميتين وحطم النمر.
” حسنا. أليس هذا أكثر برودة؟
لقد أصبح غاضبًا بعد مضغ جزء من لحم الأرداف.
بوووم!
بوووم!
سقط جيتشان وهو يعبّر عن حزن.
النمر ، الذي أصيب بالثور ، سقط في الحمم البركانية.
قام هانسو بإلقاء الحمم المحترقة على جسده وهو يقطع الرطوبة التي كانت تنطلق من كل مكان بينما كان يتجه بعمق إلى جسد النمر.
كانت المشكلة بعد ذلك.
ركض هانسو عبر الأجزاء الداخلية الميتة بالفعل من جراجوس.
دفقة
“أوه؟”
دوى هزة أرضية مع الموقع الذي سقط فيه النمر كمركز.
تمتم هانسو وهو ينظر إلى تراديوس الذي جعله أكثر من نصفه أسود بهجوم واحد.
تسببت موجة الصدمة من النمر في تناثر العديد من الحمم البركانية التي طارت في السماء وهاجمت جسد كل من النمر والثور.
لا ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لهم.
وكذلك الناس فوقهم.
كان هناك شيء ما يتجه نحوه بسرعات قصوى بينما كان يتلألأ بضوء ذهبي.
“آآآك!”
كانت القوة تفيض من كل جزء من جسده.
“كؤؤاك!”
” وجدته ، إنه كما هو مكتوب.”
الأشخاص الذين جرفتهم الحمم البركانية تركوا وراءهم أصداء صرخات عندما اختفوا في الصهارة.
” لا وقت للراحة”.
ولم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا بالنسبة لمن نجا من ذلك.
في اللحظة التي صلى فيها جيتشان لدغ النمر في مكان آخر عندما بدأ يركض.
لا ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لهم.
إلى جانب حوالي 6 عشائر أصغر استولت على هذه المنطقة مؤخرًا.
تشيييييك
كان يعرف سبب ظهور مصيبة الموت.
“أواك!”
“أواك!”
مات هؤلاء الناس حيث أحرقت الحمم أجسادهم كلها عندما تحجرت مع الحمم البركانية.
بدأت أنفاق النمل بالاهتزاز بشدة كما لو حدث زلزال.
مثل أولئك الذين لم يتمكنوا من الهروب من ثوران البركان في بومبي.
مصيبة الموت.
الأشخاص الذين نجوا بالكاد داخل أنفاق النمل نظروا إلى هذا المشهد بتعابير مذهولة.
بينما كان يفكر في أنه قد استقل قاربًا لطيفًا للغاية.
منذ أن أدركوا مدى صغر حجمهم وعدم أهميتهم.
لا ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لهم.
لم يكونوا حتى على مستوى طفيلي.
لأنه لا يريد أن يموت وكانت البيئة قاسية جدًا عليه حتى لا يكون أنانيًا.
“اللعنة. المنطقة التي حاولنا جاهدًا الاستيلاء عليها… تم تقليبها للتو من هذا الشيء دفعة واحدة.
لأن مثل هذه الأشياء لن تكون ممكنة للترس.
المنطقة الثانية للنزاع بين العشائر على مدى السنوات الخمس الماضية ، والتي كانت مليئة بسوائل الجسم وكانت آمنة تمامًا من البلديين ، اختفت في لحظة.
نتيجة انحرافه عن حطام متطاير.
إلى جانب حوالي 6 عشائر أصغر استولت على هذه المنطقة مؤخرًا.
قام هانسو بإلقاء الحمم المحترقة على جسده وهو يقطع الرطوبة التي كانت تنطلق من كل مكان بينما كان يتجه بعمق إلى جسد النمر.
” أعمق! نحن بحاجة إلى التعمق أكثر!
شعر بأنه لا يقهر بغض النظر عمن واجهه.
ضغط جيتشان على أسنانه عندما بدأ يركض بشكل أعمق.
كوجوجوجو!
كان هذا المكان خطيرًا.
العقبة الأخيرة.
منذ أن كان الفهد يستعد للانقضاض مرة أخرى.
كوجوجوجو!
في اللحظة التي صلى فيها جيتشان لدغ النمر في مكان آخر عندما بدأ يركض.
كان يعرف سبب ظهور مصيبة الموت.
جاء شيء ما إلى وجهة نظر جيتشان.
منذ أن قرأ بلورة ذاكرة إلكاديون.
هوووك
أدرك جيتشان توازنه وأمسك بجدران أنفاق النمل بيأس.
كان هناك شيء ما يتجه نحوه بسرعات قصوى بينما كان يتلألأ بضوء ذهبي.
صوت التصادم. كوثونك.
‘ اه؟ اه؟
“ووووواااااا!”
تراجعت جيتشان دون وعي خطوة إلى الوراء من الهالة القمعية.
لا ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لهم.
ثم سالت قشعريرة على ظهره من تلك الهالة.
استدار جيتشان بشكل غريزي من أجل البحث عن مكان يهرب إليه.
استدار جيتشان بشكل غريزي من أجل البحث عن مكان يهرب إليه.
في يوم من الأيام ، أراد أن يصبح شخصًا يسلط الضوء على الآخرين.
كان الجرف خلفه.
لكن هانسو لم يقذف به وهو يضغط بشدة على أسنانه ، وضرب ساقيه في الأسنان وصعد إلى أعلى فمه.
على الرغم من عدم وجود أي مكان للركض ، إلا أن هالة الشيء الذهبي كانت شريرة بما يكفي لجعله ينسى ذلك.
“أوه؟”
لكن جيتشان ندم على النظر خلفه.
ووش
منذ أن رأى النمر يفتح فمه على نطاق واسع باتجاه المنطقة التي كان يقف فيها.
المانا ، التي كان يفتقر إليها دائمًا ، جعلت سمك تقوية التنين الشيطاني مثل جدران القلعة.
كوووووانغ!
ضربت أمطار الحمم شديدة الحرارة ، التي أودت بحياة مئات الأشخاص ، على جسده لكنه صمد أمامها.
رفع الثور رجليه الخلفيتين ليطرد النمر.
أدرك جيتشان توازنه وأمسك بجدران أنفاق النمل بيأس.
بدأت أنفاق النمل بالاهتزاز بشدة كما لو حدث زلزال.
كان العالم كله في حالة من الفوضى.
ووش
صمد هانسو في وجه العاصفة عندما تجاوز فمه واتجه نحو أنفه.
فقد جيتشان توازنه أثناء التنقل ذهابًا وإيابًا بين الوجود الذهبي والفهد عندما خرج من الاهتزاز.
الكائن على شكل كبسولة في الجزء الداخلي من جراجوس حيث لا يوجد شيء آخر بدا مختلفًا بعض الشيء عما رآه جوانجي.
سقط جيتشان وهو يعبّر عن حزن.
“اللعنة. المنطقة التي حاولنا جاهدًا الاستيلاء عليها… تم تقليبها للتو من هذا الشيء دفعة واحدة.
ركضت أبرز الذكريات برأسه بينما كان يسقط نحو الصهارة.
كووونج!
لقد حارب الناس الذين اقتحموه بشدة وقتلهم.
دوى هزة أرضية مع الموقع الذي سقط فيه النمر كمركز.
لقد خاض معارك من أجل الحصول على سوائل الجسم التي تفتقر إليها.
” هوأب!”
لأنه لا يريد أن يموت وكانت البيئة قاسية جدًا عليه حتى لا يكون أنانيًا.
كان هناك شيء ما يتجه نحوه بسرعات قصوى بينما كان يتلألأ بضوء ذهبي.
“… اللعنة. أردت أن أجد والدي.
ركضت أبرز الذكريات برأسه بينما كان يسقط نحو الصهارة.
في تلك اللحظة.
” أتساءل عما إذا كان هذا هو ما يشعر المغامرين بعد التهرب عاصفة عملاقة.
شعر بجسده يرتفع.
لقد خاض معارك من أجل الحصول على سوائل الجسم التي تفتقر إليها.
على الرغم من أن جسده كان بالفعل في الهواء ، إلا أنه شعر بشيء يرفع جسده.
ونتيجة لذلك ، كان الجلد الصخري لجراغوس والحمم البركانية يدوران حول فمه باستمرار.
سمع صوت واحد في أذني جيتشان.
بينما كان يفكر في أشياء عديدة ، انبعث شيء من الحطام المتساقط.
“أدخل.”
”دودج! تراجع! نعود أعمق! ”
“أوه؟”
لكن كان عليه أن يتحمل قذائف الحمم بقوته الخاصة.
ووش
ابتسم سانجين.
كان جيتشان قد ألقى مرة أخرى في أنفاق النمل
لا ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لهم.
كوادودوك
“مجنون… مهلا! ماذا تفعل! إلى أين أنت ذاهب يا رجل! ”
أدرك جيتشان توازنه وأمسك بجدران أنفاق النمل بيأس.
حسنًا ، كان وضعه أسوأ قليلاً لأن ساقيه وذراعيه لن تنكسر من التعرض لقليل من المطر.
منذ أن كان الإحساس بالسقوط لا يزال يمر من خلاله.
الأشجار والصخور والمارغوث التي كانت على جلد جراجوس التي سقطت من جراجوس تهز جسدها.
“هووووك… هوووك.”
تشيييييك
التقط جيتشان أنفاسه عندما شك في عينيه تجاه الشخص الذي رميه.
المنطقة الثانية للنزاع بين العشائر على مدى السنوات الخمس الماضية ، والتي كانت مليئة بسوائل الجسم وكانت آمنة تمامًا من البلديين ، اختفت في لحظة.
كان الخط الذهبي ، الذي ألقاه ، يطير باتجاه فم النمر البعيد.
يعتقد جميع أكارون أن هذا المرض هو أحد الآثار الجانبية لإنشاء جراحة تحسين الجسم.
“مجنون… مهلا! ماذا تفعل! إلى أين أنت ذاهب يا رجل! ”
استخدموا العديد من المهارات للطيران أو القفز من أجل الوصول إلى جراجوس على شكل ثور.
صرخ جيتشان على عجل لكن الخط الذهبي اختفى لفترة طويلة في فم النمر.
مصيبة الموت.
…………………………………….
على الرغم من أنها كانت أسنانًا قوية جدًا يمكن أن تمضغ بسهولة لحم العملاق جراجوس ، إلا أنه تم تحطيمه مثل التوفو أمام قوة هانسو.
بوووم!
استخدم هانسو القليل من القوة وثبت موضع الذراع والساق المكسورين.
هبط هانسو على أسنان النمر وهو يغرق يديه في الأسنان البيضاء ويثبت نفسه.
نتيجة انحرافه عن حطام متطاير.
على الرغم من أنها كانت أسنانًا قوية جدًا يمكن أن تمضغ بسهولة لحم العملاق جراجوس ، إلا أنه تم تحطيمه مثل التوفو أمام قوة هانسو.
ذابت الحراشف الذهبية والمانا السوداء وانحرفت عن الحطام المتطاير.
كوونج
مع هالة مظلمة تحيط به.
أعاد هانسو وضع نفسه بينما كان ينظر حوله.
” لا وقت للراحة”.
كان العالم كله في حالة من الفوضى.
تشيييييك
كانت الحمم تصطدم من كل مكان حيث تمطر العديد من الحطام الذي سقط من جراجوس أثناء اشتعال النيران.
أودودوك
وكانوا يضربون هذا الجسد باستمرار.
كان فم النمر يتحرك باستمرار من أجل مضغ الثور.
ضربت أمطار الحمم شديدة الحرارة ، التي أودت بحياة مئات الأشخاص ، على جسده لكنه صمد أمامها.
لقد حارب الناس الذين اقتحموه بشدة وقتلهم.
تودودودونج
أعاد هانسو وضع نفسه بينما كان ينظر حوله.
” إنه لطيف”.
صوت التصادم. كوثونك.
أومأ هانسو بقوة الأحرف الرونية الممتلئة بالكامل.
أودودوك
كان الفرق بين 20٪ و 100٪ مثل السماء والأرض.
باستثناء أن المشكلة كانت أن البشر لم يكونوا خصومه.
كانت القوة تفيض من كل جزء من جسده.
لكن هؤلاء كانوا جميعًا مغامرين جابوا العالم الآخر.
المانا ، التي كان يفتقر إليها دائمًا ، جعلت سمك تقوية التنين الشيطاني مثل جدران القلعة.
هوووك
شعر بأنه لا يقهر بغض النظر عمن واجهه.
وكذلك الناس فوقهم.
باستثناء أن المشكلة كانت أن البشر لم يكونوا خصومه.
تراجعت جيتشان دون وعي خطوة إلى الوراء من الهالة القمعية.
تشييك
انهارت أنفاق النمل المظلم عندما اختفت.
منع تقوية التنين الشيطاني المعزز الحرارة من الحمم البركانية.
صمد هانسو في وجه العاصفة عندما تجاوز فمه واتجه نحو أنفه.
بدا درع ألف جندي وكأنه يثبت أنه أفضل درع في العالم لأنه حافظ على شكله على الرغم من الحطام الذي لا حصر له الذي اصطدم به.
لأنها كانت لا تزال تعمل بشكل جيد للغاية.
لكن كان عليه أن يتحمل قذائف الحمم بقوته الخاصة.
شعر بأنه لا يقهر بغض النظر عمن واجهه.
كودودوك
لأن مثل هذه الأشياء لن تكون ممكنة للترس.
” هووووك. صنارة صيد.’
لأن مثل هذه الأشياء لن تكون ممكنة للترس.
كان فم النمر يتحرك باستمرار من أجل مضغ الثور.
ابتسم سانجين.
ونتيجة لذلك ، كان الجلد الصخري لجراغوس والحمم البركانية يدوران حول فمه باستمرار.
إلى جانب حوالي 6 عشائر أصغر استولت على هذه المنطقة مؤخرًا.
القوة التي كانت ستجعله مسطحًا بسهولة تحطمت على جسد هانسو.
“عليك اللعنة! هذا القدر ما زال غير آمن! ”
روعرر!
وكانت تختفي في فم النمر الذي كان على بعد بضعة كيلومترات كبيرة.
شعر وكأنه ذبابة صغيرة تمتزج مع أشياء أخرى عديدة داخل خلاط عملاق.
نتيجة انحرافه عن حطام متطاير.
لكن هانسو لم يقذف به وهو يضغط بشدة على أسنانه ، وضرب ساقيه في الأسنان وصعد إلى أعلى فمه.
تسببت موجة الصدمة من النمر في تناثر العديد من الحمم البركانية التي طارت في السماء وهاجمت جسد كل من النمر والثور.
” إذا لم أتلق جراحة تحسين الجسم ، كنت سأقذف عدة مرات.”
لم يتم اكتشاف العلاقة بين هانسو به ، على الأقل حتى الآن.
صوت التصادم. كوثونك.
”دودج! تراجع! نعود أعمق! ”
قامت القلوب الثلاثة بضخ الدم بلا رحمة في جميع أنحاء جسده.
المنطقة الثانية للنزاع بين العشائر على مدى السنوات الخمس الماضية ، والتي كانت مليئة بسوائل الجسم وكانت آمنة تمامًا من البلديين ، اختفت في لحظة.
ذابت الحراشف الذهبية والمانا السوداء وانحرفت عن الحطام المتطاير.
لكن جيتشان ندم على النظر خلفه.
صمد هانسو في وجه العاصفة عندما تجاوز فمه واتجه نحو أنفه.
تحول اللحم الداخلي إلى اللون الأسود بالكامل.
هوووونج
مصيبة الموت.
“أوه”.
سووووك
كان الاهتزاز لا يزال كما هو داخل الأنف ، لكنه كان بإمكانه على الأقل تفادي عاصفة الحمم البركانية.
على الرغم من أنها كانت أسنانًا قوية جدًا يمكن أن تمضغ بسهولة لحم العملاق جراجوس ، إلا أنه تم تحطيمه مثل التوفو أمام قوة هانسو.
” أتساءل عما إذا كان هذا هو ما يشعر المغامرين بعد التهرب عاصفة عملاقة.
مثل أولئك الذين لم يتمكنوا من الهروب من ثوران البركان في بومبي.
حسنًا ، كان وضعه أسوأ قليلاً لأن ساقيه وذراعيه لن تنكسر من التعرض لقليل من المطر.
ابتسم سانجين.
التقط هانسو أنفاسه وهو ينظر إلى ذراعه اليمنى المكسورة وساقه اليسرى.
” حسنا. أليس هذا أكثر برودة؟
نتيجة انحرافه عن حطام متطاير.
“آآآآك!”
” هوأب!”
مصيبة الموت.
كودوك
” ماريانغت القوس. لماذا هذه المرأة لا تغادر حتى النهاية.
استخدم هانسو القليل من القوة وثبت موضع الذراع والساق المكسورين.
ضربت أمطار الحمم شديدة الحرارة ، التي أودت بحياة مئات الأشخاص ، على جسده لكنه صمد أمامها.
ثم بدأ السائل الفضي يملأ المكان المكسور بجنون.
لكن في الختام ، لم يكن كلا القرارين قرارًا جيدًا.
نهض هانسو بعد أن تلتئم ساقيه وذراعاه إلى درجة تمكنه من تحريكهما.
لقد حارب الناس الذين اقتحموه بشدة وقتلهم.
” لا وقت للراحة”.
كان هناك شخص يقف في وسط السماء والأرض تنهار.
تشيييك
دفقة
قام هانسو بإلقاء الحمم المحترقة على جسده وهو يقطع الرطوبة التي كانت تنطلق من كل مكان بينما كان يتجه بعمق إلى جسد النمر.
تراجعت جيتشان دون وعي خطوة إلى الوراء من الهالة القمعية.
سووووك
” هووووك. صنارة صيد.’
لمس هانسو ، الذي كان يركض من أنفه حيث كانت أنفاسه مثل الإعصار ، سطح الجدار.
بدا درع ألف جندي وكأنه يثبت أنه أفضل درع في العالم لأنه حافظ على شكله على الرغم من الحطام الذي لا حصر له الذي اصطدم به.
تحول اللحم الداخلي إلى اللون الأسود بالكامل.
التقط جيتشان أنفاسه عندما شك في عينيه تجاه الشخص الذي رميه.
مصيبة الموت.
منذ أنفاق النمل التي كانوا فيها بدأت تتفكك ككل.
يعتقد جميع أكارون أن هذا المرض هو أحد الآثار الجانبية لإنشاء جراحة تحسين الجسم.
كرانش كرانش
لكنه كان يعلم.
على الرغم من أنها كانت أسنانًا قوية جدًا يمكن أن تمضغ بسهولة لحم العملاق جراجوس ، إلا أنه تم تحطيمه مثل التوفو أمام قوة هانسو.
منذ أن قرأ بلورة ذاكرة إلكاديون.
الأشخاص الذين نجوا بالكاد داخل أنفاق النمل نظروا إلى هذا المشهد بتعابير مذهولة.
كان يعرف سبب ظهور مصيبة الموت.
” حسنا. أليس هذا أكثر برودة؟
” الكاديون اكارون الذي طاف في الهاوية من أجل التكفير عن ذنوبه.”
“اللعنة. المنطقة التي حاولنا جاهدًا الاستيلاء عليها… تم تقليبها للتو من هذا الشيء دفعة واحدة.
ركض هانسو عبر الأجزاء الداخلية الميتة بالفعل من جراجوس.
“عليك اللعنة! هذا القدر ما زال غير آمن! ”
من خلال الفتحة الخالية من البلديات والطفيليات ، والتي لم يكن لها سوى اهتزازات ضخمة وأصوات تتسارع من خلالها.
المنطقة الثانية للنزاع بين العشائر على مدى السنوات الخمس الماضية ، والتي كانت مليئة بسوائل الجسم وكانت آمنة تمامًا من البلديين ، اختفت في لحظة.
شوهد هدفه بعد مسافة طويلة.
المانا ، التي كان يفتقر إليها دائمًا ، جعلت سمك تقوية التنين الشيطاني مثل جدران القلعة.
” وجدته ، إنه كما هو مكتوب.”
أومأ هانسو بقوة الأحرف الرونية الممتلئة بالكامل.
تيليوتوجراف الروح.
وكذلك الناس فوقهم.
الكائن على شكل كبسولة في الجزء الداخلي من جراجوس حيث لا يوجد شيء آخر بدا مختلفًا بعض الشيء عما رآه جوانجي.
” إنه لطيف”.
لأنها كانت لا تزال تعمل بشكل جيد للغاية.
” أتساءل عما إذا كان هذا هو ما يشعر المغامرين بعد التهرب عاصفة عملاقة.
في تلك اللحظة.
هوووونج
بوووم!
كان هذا المكان خطيرًا.
صد هانسو ضربة قوية ثم حطم الشيء الذي هاجمه.
تودودودونج
كياااك!
“… اللعنة. أردت أن أجد والدي.
” خرجت.”
أودودوك
تمتم هانسو وهو ينظر إلى تراديوس الذي جعله أكثر من نصفه أسود بهجوم واحد.
وتم إنشاء وصي للدفاع عن <الرسم البياني للروح>.
العقبة الأخيرة.
الأشخاص الذين نجوا بالكاد داخل أنفاق النمل نظروا إلى هذا المشهد بتعابير مذهولة.
وتم إنشاء وصي للدفاع عن <الرسم البياني للروح>.
الأشجار والصخور والمارغوث التي كانت على جلد جراجوس التي سقطت من جراجوس تهز جسدها.
<لم تنشأ مصيبة الموت بسبب جراحة تقوية الجسم التي أجريتها. إنه فقط أنني استيقظت شيئًا لا يجب أن يكون لدي.>
باستثناء أن المشكلة كانت أن البشر لم يكونوا خصومه.
بدأ هانسو بالتفكير في الأشياء المكتوبة في بلورة ذاكرة إلكاديون.
مات هؤلاء الناس حيث أحرقت الحمم أجسادهم كلها عندما تحجرت مع الحمم البركانية.
تحول اللحم الداخلي إلى اللون الأسود بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
