جسد روح الشيطان
الفصل 128: جسد روح الشيطان
كل الأنهار تجري إلى البحر. الطاقة الحقيقية: تجري لبحر الطاقة! مع ضحكة باردة، سحب يانغ تشي كل طاقته الحقيقية إلى بحر طاقته ، وجر شبح الشيطان معها.
بينما يانغ تشي يذبح طريقه أكثر فأكثر في الجبال ، واجه عدد لا يحصى من الزومبي والهياكل العظمية نهايتهم على يديه.
‘عزيزي اللورد ، ملوك الجثث الذين يبلغون من العمر ستة آلاف عام في يوم واحد؟ إذا حدث شيء ما استفزهم جميعًا للهجوم في وقت واحد ، فلن تكون هناك طريقة لنجاة يانهافن. في الواقع ، أنا أذهب ببطء شديد. أنا بحاجة إلى قتل المزيد ، وبشكل اسرع.
لقد حطم مقابر لا حصر لها ، وذبح جيوشًا افتراضية من الزومبي وملوك الجثث. من الطبيعي أن يتربص ملوك الجثث المرعبون البالغون من العمر ألف عام في الجبال ، في انتظار اللحظة المناسبة لإطلاق موجة من المذابح على البشر الأبرياء.
لم يكن على دراية خاصة بالأبعاد البديلة ، بخلاف العالم الصغير الذي كان موجودًا فوق بحر السحب.
لكن هذه المرة ، يانغ تشي يحبط كل ذلك.
وخير مثال على ذلك هو قوة اللصوص مصاصي الدماء من مغارة شيطان الدم. لقد تم توجيههم منذ فترة طويلة بشكل كامل وتام.
كاباام!
لم يكن على دراية خاصة بالأبعاد البديلة ، بخلاف العالم الصغير الذي كان موجودًا فوق بحر السحب.
انفجرت قمة جبل أخرى عندما أطلق يانغ تشي العنان لسيل من الطاقة الحقيقية المدمرة.
“إذا ، كنت محقًا بشأن جبال الجثة السوداء!” ومن دواعي سروره ، أن التشوهات التي أمامه أوضحت أن هناك بالفعل ممر ذو أبعاد ، يؤدي إلى البعد الأسطوري بعد الجثة السماوية. هذا هو المكان الذي يمكن أن يجد فيه مياه الينابيع ذات قوة الحياة.
فهو يأمل منذ فترة طويلة في العثور على فرصة ليرى بالضبط كيف يمكن أن يكون مدمرًا ، وهذه فرصة مثالية. أخيرًا ، اصبح قادرًا على دفع فنون الطاقة الخاصة به إلى أقصى حد ليرى ما كانوا قادرين عليه.
لقد كان يقترب الآن من الأعماق القصوى لجبال الجثة السوداء ، مكان يكتنفه الشر العميق لدرجة أن قلة قليلة من الناس أتوا إلى هنا. حتى سيد الطاقة الذي وصل إلى هذا الموقع سيجد طاقته الحقيقية الدفاعية مدمرة ، وسيصبح زومبيًا في غضون دقائق.
عندما كان على درجة سيد الطاقة ، كانت قبضة الملك التي لا تقهر قادرة على التسبب في ارتفاع مياه البحيرة في الهواء. لكن الآن ، هو أقوى من ذلك بآلاف وآلاف المرات.
“شبح العالم السفلي!”.
الآن ، يمكنه بسهولة سحق قمم الجبال.
اخترق الرمح مخلب الشبح ، وصرخ الشيطان في إحباط.
مثل لورد المعركة الذي لا يهزم ، يجلب معه كارثة أينما ذهب. انهارت الجبال. أحرقت النار كل شظية من القذارة.
“شبح العالم السفلي!”.
لقد فكر منذ فترة طويلة في إزالة هذه الجبال من أجل جعل يانهافن مكانًا أكثر أمانًا ، والآن ، في الواقع هو يقضي على ملوك الجثث الذين يبلغون من العمر ألف عام وينهيهم ، واحدًا تلو الآخر.
“إذا ، كنت محقًا بشأن جبال الجثة السوداء!” ومن دواعي سروره ، أن التشوهات التي أمامه أوضحت أن هناك بالفعل ممر ذو أبعاد ، يؤدي إلى البعد الأسطوري بعد الجثة السماوية. هذا هو المكان الذي يمكن أن يجد فيه مياه الينابيع ذات قوة الحياة.
في يوم قصير ، ذبح ستة منهم. بالنسبة لعدد الزومبي والهياكل العظمية التي انتهى بها ، كان من المستحيل فعليًا العد. لقد كان مطحنة لحم بلا رحمة ولا يمكن لأي شيطان أن يقف في وجهه.
مثل لورد المعركة الذي لا يهزم ، يجلب معه كارثة أينما ذهب. انهارت الجبال. أحرقت النار كل شظية من القذارة.
لديه الآن أكثر من مائة نواة شيطانية من مستوى سيد الطاقة في حلقة الإبهام ، ومئات إصدارات المرحلة الثامنة. تلك النوى الشيطانية التي كانت عديمة الفائدة له في هذه المرحلة ، لكنها كانت بمثابة جبل ثروة لعشيرته.
“أعيدوا لي حياتي… أعيدوا لي حياتي…!”
بسبب النيران البلاتينية التي تحيط به باستمرار ، كان مثل الضوء الساطع في ظلمة الجبال المحيطة به.
لم يكن على دراية خاصة بالأبعاد البديلة ، بخلاف العالم الصغير الذي كان موجودًا فوق بحر السحب.
‘عزيزي اللورد ، ملوك الجثث الذين يبلغون من العمر ستة آلاف عام في يوم واحد؟ إذا حدث شيء ما استفزهم جميعًا للهجوم في وقت واحد ، فلن تكون هناك طريقة لنجاة يانهافن. في الواقع ، أنا أذهب ببطء شديد. أنا بحاجة إلى قتل المزيد ، وبشكل اسرع.
سرعان ما أرسل نيران البلاتين ، مما خلق كرة ضخمة بعرض مئات الأمتار ، والتي انفجرت بعد ذلك ، مما تسبب في سقوط أمطار من النار.
ظهر شبح شيطاني خلفه مباشرة في الطاقة البائسة ، شيء ضخم أسود اللون مع مخالب شريرة. في الواقع بدا الأمر وكأنه مصنوع بالكامل من الدخان ، بدلاً من امتلاك جسم مادي.
لقد كان شيئًا أتى بشكل طبيعي مع قوة عراب الجحيم ؛ في الأماكن التي تكثر فيها طاقة الشر ، تندلع نيران البلاتين لتطهيرها.
بذلك ، استعاد كل قوته السحرية بداخله.
قضى معظم ملوك الجثث وقتهم في النوم ، وامتصاص الطاقة الجوفية الخبيثة التي يحتاجونها لتنمية فنونهم الشائنة. في بعض الأحيان فقط كانوا يخرجون لاصطياد مخلوقات روحية أو بشر لامتصاص الدم الجاف. بعد كل شيء ، إذا قتلوا البشر بوقاحة شديدة ، فقد يجذب ذلك انتباه المنظمات الأرثوذكسية القوية.
ترنمت أصوات التكسير عندما انتشرت بدلة بلاتينية من الدروع المقدسة لتغطي جسده ، مشتعلة بالنيران التي يمكن أن تدمر أي طاقة بائسة اقتربت. لم يكن سوى درع اللورد الجهنمي. في الماضي ، كان الذهب الأسود. لكن في كل مرة يستولي على الحياة ، كان يزداد قوة ، وتغير درعه. ببطء ، أصبح اللون المقدس للبلاتين يعكس مجد فيلق اللوردات في السماء.
وخير مثال على ذلك هو قوة اللصوص مصاصي الدماء من مغارة شيطان الدم. لقد تم توجيههم منذ فترة طويلة بشكل كامل وتام.
ومع ذلك ، طالما ظلت البوابة التي يبحث عنها مفتوحة ، فهو واثق من قدرته على العثور عليها.
شاهد يانغ تشي بينما المطر ينزل من البلاتين ، ثم تنهد لأنه أدرك أنه لا يوجد ملك جثة في هذه المنطقة. ومع ذلك ، فهو لا يزال يستحق ذلك ؛ طالما لم يكن هناك أي ملوك جثث لقيادة جيوش الزومبي لمهاجمة يانهافن ، فسيكون والده قادرًا على التعامل مع الموقف.
ترنمت أصوات التكسير عندما انتشرت بدلة بلاتينية من الدروع المقدسة لتغطي جسده ، مشتعلة بالنيران التي يمكن أن تدمر أي طاقة بائسة اقتربت. لم يكن سوى درع اللورد الجهنمي. في الماضي ، كان الذهب الأسود. لكن في كل مرة يستولي على الحياة ، كان يزداد قوة ، وتغير درعه. ببطء ، أصبح اللون المقدس للبلاتين يعكس مجد فيلق اللوردات في السماء.
أعمق وأعمق ذهب إلى الجبال….
كما فعل ، شعر ببناء طاقته ، مما دفعه أقرب وأقرب لاقتحام الحياة الرباعية.
كما فعل ، شعر ببناء طاقته ، مما دفعه أقرب وأقرب لاقتحام الحياة الرباعية.
الآن ، يمكنه بسهولة سحق قمم الجبال.
فجأة ، وصلت مجموعة من الأصوات إلى أذنيه ، مثل حشد من النفوس المنتقمة كلها تصرخ في نفس الوقت.
فجأة ، اتجهت موجة مميتة من الطاقة البائسة نحو يانغ تشي ، فقط ليتم حظرها من خلال انفجار نيران البلاتين.
“أعيدوا لي حياتي… أعيدوا لي حياتي…!”
فجأة ، اتجهت موجة مميتة من الطاقة البائسة نحو يانغ تشي ، فقط ليتم حظرها من خلال انفجار نيران البلاتين.
كان مصحوبا بأشد الطاقات بؤسا. حتى الهواء نفسه بدا وكأنه يتحول إلى الشر. بالنظر إلى المسافة ، فهو يرى شيئًا مثل ضباب أسود ، والذي كان مصدر العواء. كانت وجوه الأشباح الشريرة بالكاد مرئية داخل الضباب المتموج.
ظهر شبح شيطاني خلفه مباشرة في الطاقة البائسة ، شيء ضخم أسود اللون مع مخالب شريرة. في الواقع بدا الأمر وكأنه مصنوع بالكامل من الدخان ، بدلاً من امتلاك جسم مادي.
لقد كان يقترب الآن من الأعماق القصوى لجبال الجثة السوداء ، مكان يكتنفه الشر العميق لدرجة أن قلة قليلة من الناس أتوا إلى هنا. حتى سيد الطاقة الذي وصل إلى هذا الموقع سيجد طاقته الحقيقية الدفاعية مدمرة ، وسيصبح زومبيًا في غضون دقائق.
ومع ذلك ، طالما ظلت البوابة التي يبحث عنها مفتوحة ، فهو واثق من قدرته على العثور عليها.
الطاقة البائسة هنا عميقة جدًا لدرجة أنها تسببت في تشويه الهواء.
أهلاً!
“إذا ، كنت محقًا بشأن جبال الجثة السوداء!” ومن دواعي سروره ، أن التشوهات التي أمامه أوضحت أن هناك بالفعل ممر ذو أبعاد ، يؤدي إلى البعد الأسطوري بعد الجثة السماوية. هذا هو المكان الذي يمكن أن يجد فيه مياه الينابيع ذات قوة الحياة.
“أعيدوا لي حياتي… أعيدوا لي حياتي…!”
بذلك ، استعاد كل قوته السحرية بداخله.
حتى الآن ، من المستحيل معرفة ما هو الشرق أو الجنوب أو الغرب أو الشمال. كانت الاتجاهات بلا معنى. ومع ذلك ، بفضل طاقته الحقيقية ، استطاع أن يشعر بمصدر الطاقة البائسة ، ويمكنه أن يشق طريقه ببطء نحو الممر الذي يقود من جبال الجثة السوداء إلى أبعاد العقرب السماوية.
ترنمت أصوات التكسير عندما انتشرت بدلة بلاتينية من الدروع المقدسة لتغطي جسده ، مشتعلة بالنيران التي يمكن أن تدمر أي طاقة بائسة اقتربت. لم يكن سوى درع اللورد الجهنمي. في الماضي ، كان الذهب الأسود. لكن في كل مرة يستولي على الحياة ، كان يزداد قوة ، وتغير درعه. ببطء ، أصبح اللون المقدس للبلاتين يعكس مجد فيلق اللوردات في السماء.
اعتمد على القوة المطلقة لعراب الجحيم. كانت هذه الطاقة البائسة مثل لا شيء امامه.
أعمق وأعمق ذهب إلى الجبال….
قضى معظم ملوك الجثث وقتهم في النوم ، وامتصاص الطاقة الجوفية الخبيثة التي يحتاجونها لتنمية فنونهم الشائنة. في بعض الأحيان فقط كانوا يخرجون لاصطياد مخلوقات روحية أو بشر لامتصاص الدم الجاف. بعد كل شيء ، إذا قتلوا البشر بوقاحة شديدة ، فقد يجذب ذلك انتباه المنظمات الأرثوذكسية القوية.
تطلبت كل خطوة اتخذها المزيد والمزيد من الجهد حيث ازدادت قوة الطاقة البائسة والتشوهات البرية. حتى أجهزة الإنقاذ العادية الأخرى ستواجه صعوبة في مقاومة الطاقة ، وستضطر في النهاية إلى التراجع.
ترنمت أصوات التكسير عندما انتشرت بدلة بلاتينية من الدروع المقدسة لتغطي جسده ، مشتعلة بالنيران التي يمكن أن تدمر أي طاقة بائسة اقتربت. لم يكن سوى درع اللورد الجهنمي. في الماضي ، كان الذهب الأسود. لكن في كل مرة يستولي على الحياة ، كان يزداد قوة ، وتغير درعه. ببطء ، أصبح اللون المقدس للبلاتين يعكس مجد فيلق اللوردات في السماء.
لكن يانغ تشي كان مختلفًا.
هدير!
اعتمد على القوة المطلقة لعراب الجحيم. كانت هذه الطاقة البائسة مثل لا شيء امامه.
رداً على ذلك ، دار يانغ تشي في مكانه وألقى رمحه ، مرسلاً إياه مسرعاً مثل السهم ، مثل اللورد الهائج من العصور القديمة ، مثل الشمس الحارقة!
“يتم تدميرها!” طعن رمح اللورد الجهنمي طعنه ، مما أدى إلى إبعاد الطاقة البائسة بينما يتقدم للأمام.
الآن ، يمكنه بسهولة سحق قمم الجبال.
بكاء الأشباح ونحيب الارواح الذي سمعه من حوله جعل الأمر يبدو وكأنه ينزل إلى الجحيم.
Cobra
حتى الآن ، من المستحيل معرفة ما هو الشرق أو الجنوب أو الغرب أو الشمال. كانت الاتجاهات بلا معنى. ومع ذلك ، بفضل طاقته الحقيقية ، استطاع أن يشعر بمصدر الطاقة البائسة ، ويمكنه أن يشق طريقه ببطء نحو الممر الذي يقود من جبال الجثة السوداء إلى أبعاد العقرب السماوية.
لكن هذه المرة ، يانغ تشي يحبط كل ذلك.
لم يكن على دراية خاصة بالأبعاد البديلة ، بخلاف العالم الصغير الذي كان موجودًا فوق بحر السحب.
_________
ومع ذلك ، طالما ظلت البوابة التي يبحث عنها مفتوحة ، فهو واثق من قدرته على العثور عليها.
“أعد لي حياتي!”
“أعيدوا لي حياتي… أعيدوا لي حياتي…!”
فجأة ، اتجهت موجة مميتة من الطاقة البائسة نحو يانغ تشي ، فقط ليتم حظرها من خلال انفجار نيران البلاتين.
هدير!
ظهر شبح شيطاني خلفه مباشرة في الطاقة البائسة ، شيء ضخم أسود اللون مع مخالب شريرة. في الواقع بدا الأمر وكأنه مصنوع بالكامل من الدخان ، بدلاً من امتلاك جسم مادي.
الآن ، يمكنه بسهولة سحق قمم الجبال.
“جسد روح شبح الشيطان!” أدرك يانغ تشي على الفور أن هذا نوع من اشباح الشيطان الذي له جسد روحي على عكس الجسد المادي. ومن الصعب القضاء على مثل هذه الكائنات. بعد كل شيء ، لا يمكن لفنون الطاقة العادية أن تؤذي الأجساد الروحية.
عندما كان على درجة سيد الطاقة ، كانت قبضة الملك التي لا تقهر قادرة على التسبب في ارتفاع مياه البحيرة في الهواء. لكن الآن ، هو أقوى من ذلك بآلاف وآلاف المرات.
فقط الطاقة الصالحة النبيلة المليئة بالحرارة الشديدة يمكن أن تفعل أي شيء ضد أشباح الشيطان الشريرة والمميتة مثل هذه.
بسبب الطاقة البائسة الشديدة في جبال الجثة السوداء ، فإن بعض الكائنات التي ماتت قد تترك وراءها أرواحًا تتلوث بعد ذلك ، وتتحول إلى أشباح شيطانية!
بسبب الطاقة البائسة الشديدة في جبال الجثة السوداء ، فإن بعض الكائنات التي ماتت قد تترك وراءها أرواحًا تتلوث بعد ذلك ، وتتحول إلى أشباح شيطانية!
كجسد روحي ، فإن شبح الشيطان في الأساس تعبيرًا عن طاقة قوة الحياة ، مشابهًا جدًا للطاقة الحقيقية غير المتجانسة.
أما بالنسبة لهذا الشبح الشيطاني بالذات ، فقد كان أبعد من مستوى ملوك الجثث الذين يبلغون من العمر ألف عام والذين حاربهم حتى هذه اللحظة. انه أقوى من جمجمة الشيطان ، وهو يقترب من مستوى جيانغ فان.
الآن ، يمكنه بسهولة سحق قمم الجبال.
بعد أن فشل هجومه المتسلل ، تحول إلى سحابة سوداء أخذت بعد ذلك شكل مخلب شبح ضخم.
“يتم تدميرها!” طعن رمح اللورد الجهنمي طعنه ، مما أدى إلى إبعاد الطاقة البائسة بينما يتقدم للأمام.
“شبح العالم السفلي!”.
الفصل 128: جسد روح الشيطان
أحاطت ألسنة اللهب ذات اللون الأخضر الداكن بمخلب الشبح أثناء إطلاقه في الهواء ، مما أدى إلى حدوث فراغ ، وانبعاث أصوات مثل كشط المعادن على المعدن.
فجأة ، وصلت مجموعة من الأصوات إلى أذنيه ، مثل حشد من النفوس المنتقمة كلها تصرخ في نفس الوقت.
إن هذا مخلب يمكن أن يجر ضحيته حتى الآن إلى العالم السفلي بحيث لن يتجسد أبدًا.
لقد كان شيئًا أتى بشكل طبيعي مع قوة عراب الجحيم ؛ في الأماكن التي تكثر فيها طاقة الشر ، تندلع نيران البلاتين لتطهيرها.
هذه هي قوة مخلب الشيطان في العالم السفلي ، وهو فن طاقة شرير حقًا.
ظهر شبح شيطاني خلفه مباشرة في الطاقة البائسة ، شيء ضخم أسود اللون مع مخالب شريرة. في الواقع بدا الأمر وكأنه مصنوع بالكامل من الدخان ، بدلاً من امتلاك جسم مادي.
رداً على ذلك ، دار يانغ تشي في مكانه وألقى رمحه ، مرسلاً إياه مسرعاً مثل السهم ، مثل اللورد الهائج من العصور القديمة ، مثل الشمس الحارقة!
بسبب النيران البلاتينية التي تحيط به باستمرار ، كان مثل الضوء الساطع في ظلمة الجبال المحيطة به.
أهلاً!
بمجرد أن اقتحم الشبح بحر طاقته ، ظهرت بوتقة الجحيم ، وألقي بالشبح. ثم انطلقت أصوات الأزيز ، مصحوبة بصراخ دموي.
اخترق الرمح مخلب الشبح ، وصرخ الشيطان في إحباط.
كما فعل ، شعر ببناء طاقته ، مما دفعه أقرب وأقرب لاقتحام الحياة الرباعية.
“حيازة مخلب الشيطان!” اندلعت تقلبات الروح من المخلوق ، لتصبح تدفقًا مريضًا للطاقة الخضراء تجاوز بطريقة ما درع يانغ تشي ودخل جسده في غمضة عين. من الواضح أن هذا الشبح الشيطاني يحاول امتلاكه. سيطرت عليه البرودة عندما حاولت إرادة الشيطان السيطرة على الطاقة الحقيقية في خطوط الطول الخاصة به ، وتعرض عقله وروحه للهجوم.
أعمق وأعمق ذهب إلى الجبال….
كل الأنهار تجري إلى البحر. الطاقة الحقيقية: تجري لبحر الطاقة! مع ضحكة باردة، سحب يانغ تشي كل طاقته الحقيقية إلى بحر طاقته ، وجر شبح الشيطان معها.
فهو يأمل منذ فترة طويلة في العثور على فرصة ليرى بالضبط كيف يمكن أن يكون مدمرًا ، وهذه فرصة مثالية. أخيرًا ، اصبح قادرًا على دفع فنون الطاقة الخاصة به إلى أقصى حد ليرى ما كانوا قادرين عليه.
هدير!
مثل لورد المعركة الذي لا يهزم ، يجلب معه كارثة أينما ذهب. انهارت الجبال. أحرقت النار كل شظية من القذارة.
بمجرد أن اقتحم الشبح بحر طاقته ، ظهرت بوتقة الجحيم ، وألقي بالشبح. ثم انطلقت أصوات الأزيز ، مصحوبة بصراخ دموي.
أعمق وأعمق ذهب إلى الجبال….
كجسد روحي ، فإن شبح الشيطان في الأساس تعبيرًا عن طاقة قوة الحياة ، مشابهًا جدًا للطاقة الحقيقية غير المتجانسة.
“أعيدوا لي حياتي… أعيدوا لي حياتي…!”
بالنسبة لمعظم الناس ، قد يؤدي تدفق الطاقة الحقيقية غير المتجانسة إلى انحراف الزراعة ، ومن المحتمل حدوث انفجار فيزيائي للجسم نفسه. وإذا دخل شبح شيطان شخصًا ما ، فسيصبح وحشًا في النهاية.
كجسد روحي ، فإن شبح الشيطان في الأساس تعبيرًا عن طاقة قوة الحياة ، مشابهًا جدًا للطاقة الحقيقية غير المتجانسة.
للأسف لهذا الشيطان ، كانت بوتقة الجحيم هي لعنة كل الأجساد الروحية!
فجأة ، اتجهت موجة مميتة من الطاقة البائسة نحو يانغ تشي ، فقط ليتم حظرها من خلال انفجار نيران البلاتين.
_________
أعمق وأعمق ذهب إلى الجبال….
Cobra
الآن ، يمكنه بسهولة سحق قمم الجبال.
“يتم تدميرها!” طعن رمح اللورد الجهنمي طعنه ، مما أدى إلى إبعاد الطاقة البائسة بينما يتقدم للأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
