نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العاهل الحكيم 124

مأدبة رسمية

مأدبة رسمية

الفصل 124: مأدبة رسمية

في العشائر العديدة التي أُجبرت على العمل كخادمات ، يمكن العثور على مجموعة متنوعة من المواقف. ومع ذلك ، لا يمكن لعشيرة واحدة أن ترفض حضور المأدبة.

أشرقت الشمس في السماء ، واضجت يانهافن بالنشاط.

“لكن كطالب في معهد ديمي الخالد ، إذا قتلنا يانغ تشي ، ألن تكون هناك تداعيات؟ ماذا سنفعل حيال ذلك؟ ”

صعد المسؤولون المحليون إلى الشوارع ونزلوا منها ، وطرقوا الأبواب لتسليم الفوانيس الملونة والزينة الجميلة والألعاب النارية لعامة الناس. تلقت جميع الأسر هدايا من الحبوب الطبية.

العديد من فناني الطاقة الحاضرين لم يروا حتى المنقذ من قبل.

لا يزال العديد من زوار المدينة لا يعرفون ما يجري.

هناك سبعة أشخاص ، يقودهم رجل في ثياب ذهبية بدت أشبه بنيران مشتعلة. من النظرة المحتقرة في عينيه ، فهو مثل وزير إمبراطوري عظيم يأتي إلى الريف ، حيث التقى بمجموعة من الفلاحين.

في أحد المطاعم ، هناك مجموعة من الأشخاص الذين كانوا أبطالًا متجولين في عالم الدفاع عن النفس ، يستمتعون بما يرضي قلوبهم. عندما لاحظوا كل النشاط في المدينة ، قال أحدهم ، “مرحبًا يا صاحب المتجر. ما الذي يحدث هنا في يانهافن؟ إنها ليست سنة جديدة أو أي مهرجان آخر. ما هو كل هذا الضجيج؟ ”

في هذه الأثناء ، كانت بعض المسافة من المدينة عبارة عن منطقة غابات لا تزال مثل الموت. يمكن رؤية عدد لا يحصى من الطيور والحيوانات ملقاة على الأرض ، وأجسادهم سوداء اللون من أي سم قد قتلهم.

“آه ، لا بد أنك لم تسمع.” فأجاب صاحب المتجر. “السيد الشاب الثالث لـعشيرة يانغ عاد من معهد ديمي الخالد. إنه مُنَفِذ ، طالب من النخبة حصل على مكافآت من سلالة السلف الحكيم! من الطبيعي أن ترغب عشيرة يانغ في تزيين المدينة بأكملها بالفوانيس والرايات الملونة. في الواقع ، ستكون هناك مأدبة عشاء هذا المساء لجميع العشائر الكبيرة – أي ، لا ، لجميع المسؤولين الحكوميين “.

“هل سمعت هذا؟” قال أحد الرجال. “يانغ تشي عاد من معهد ديمي الخالد. الآن هي الفرصة المثالية للقيام بخطوة. السبب الوحيد الذي جعلنا لا نجرؤ على فعل أي شيء لعشيرة يانغ هو أنه مختبئ في معهد ديمي الخالد. إذا قضينا على عشيرته عندما كان بعيدًا ، فسيجد بالتأكيد طريقة للانتقام “.

لقد تغيرت العشائر الى مسؤليين حكوميين على صاحب المتجر تصحيح صياغته في منتصف الجملة.

بصدمة ، نظر الجميع حولهم ليروا ما يحدث.

نظر أحد أبطال جيانغو المتجولين ، وهو رجل ذو لحية كثيفة ، إلى صاحب المتجر بعيون وامضة وقال ، “مع سيد شاب ثالث من هذا القبيل ، من الواضح أن عشيرة يانغ هي قوة عالية المستوى!”

“كمين!” صرخ أحد حراس عشيرة يانغ ، واندفع إلى الأمام.

فنون الطاقة لهذا البطل عميقة ؛ على الرغم من أنه لم يكن يحمل أي سلاح ، إلا أنه يمتلك أصابع غليظة وشائكة ، وهواء همجي جعل من الواضح أنه يستطيع تمزيق الوحوش البرية إلى أشلاء.

“هذه ليست فكرة سيئة. على الرغم من أن أوامرنا كانت قتل يانغ تشي أمام جميع عشائر يانهافن الأخرى. إذا زرعنا الخوف في قلوبهم ، وأظهرنا لهم أننا لا نهتم حتى بالطلاب من معهد ديمي الخالد ، فسوف يعترفون بالتأكيد بالولاء لنا. نريد السيطرة على يانهافن ، وليس تركها قذيفة فارغة “.

قال أحد الأبطال المتجولين ، رجل قوي البنية في منتصف العمر: “هذا صحيح تمامًا”. “هنا في الريف ، المنقذون هم اللوردات. لكن الأمور مختلفة في الوطن. ومع ذلك ، لا ينبغي النظر إلى طلاب النخبة من معهد ديمي الخالد. لا يمكن المقارنة بين بيت الربيع والخريف لدينا “.

جلس يانغ تشي بجانب يانغ زان حيث جاءت مختلف العشائر لتقديم التحيات. يمكن رؤية تعبير عميق ومتطور على وجهه ؛ لم يكن مثل “مدمر العشيرة” الذي كان عليه في الماضي.

لم يحمل هذا الرجل أي سلاح أيضًا ، فقط لفافة مطوية في حزامه ، مما يجعله يبدو وكأنه عالم. كانت قوانين يانهافن صارمة للغاية. كل من أراد حمل سلاح عليه أن يسجل اسمه لدى السلطات ليتمكن من دخول المدينة.

في أعماق تلك الغابة هناك منطقة من الضباب الدوامي حيث ماتت حتى النباتات.

جعلت مثل هذه القواعد العديد من أبطال جيانغو محبطين بعض الشيء.

قال رجل آخر “لقد فقد منزلنا آفة الظل الكثير من الرجال هنا في يانهافن” ، قتلتهم عشيرة يانغ. قاضي مدينة ضعيف تجرأ على مواجهتنا؟ يالها من مزحة. دعونا نقضي عليهم تماما. إذا لم نفعل ذلك ، فستظل كرامة منزلنا ملطخة إلى الأبد “.

كان معظم المتجولين في جيانغو في المرحلة الرابعة من مستوى فنون الطاقة ، أو ربما في المرحلة الخامسة ، وقاموا بأعمال غريبة لكسب لقمة العيش. من الواضح أن أشخاصًا مثل هؤلاء لم يتمكنوا من تحدي القوات المسلحة لـ عشيرة يانغ. بعد كل شيء ، كان الجيش يسكنه كبار القادة.

“آه ، لا بد أنك لم تسمع.” فأجاب صاحب المتجر. “السيد الشاب الثالث لـعشيرة يانغ عاد من معهد ديمي الخالد. إنه مُنَفِذ ، طالب من النخبة حصل على مكافآت من سلالة السلف الحكيم! من الطبيعي أن ترغب عشيرة يانغ في تزيين المدينة بأكملها بالفوانيس والرايات الملونة. في الواقع ، ستكون هناك مأدبة عشاء هذا المساء لجميع العشائر الكبيرة – أي ، لا ، لجميع المسؤولين الحكوميين “.

“اهدأ” ، هذا ما قاله شاب آخر من ابطال جيانغو. “لسنا هنا لمحاربة يانغ تشي ، فقط احصل على المعلومات. هؤلاء التلاميذ الذين فقدوا شوهدوا آخر مرة في يانهافن ، ويبدو من المحتمل أنهم وقعوا ضحية لعشيرة يانغ. الآن بعد أن عاد يانغ تشي ، إنها فرصة مثالية للورد لي ليأتي ويستجوبه شخصيًا. سيكون مغازلة الموت لعشيرة يانغ الصغيرة لإيذاء شخص من منزل الربيع والخريف. وبالنسبة لمعهد ديمي الخالد ، حسنًا ، أنت تعرف القول المأثور: المياه البعيدة لن تطفئ حريقًا في متناول اليد “.

لقد تغيرت العشائر الى مسؤليين حكوميين على صاحب المتجر تصحيح صياغته في منتصف الجملة.

الناس في هذه المجموعة من تلاميذ بيت الربيع والخريف. في الواقع جميعهم سادة الطاقة الذين تنكروا ببساطة في هيئة جيانغو المتجولين.

حتى الأفاعي لم تستطع التعامل مع السم ، وقد حفرت في عمق الأرض لتهرب منه. لسوء الحظ ، حتى هذا لا يمكن أن ينقذهم. تسرب الضباب السام إلى الأرض فقتل كل شيء وحوّل المنطقة إلى مستنقع فاسد.

قال أحد المجموعة وهو يقف على قدميه ، “حسنًا. أرسل رسالة لإخطار اللورد أن عشيرة يانغ تقيم مأدبة رسمية الليلة ، وأن يانغ تشي سيكون حاضرًا “.

عندما حضر الجميع وجلسوا ، وقف يانغ زان وخاطب الحشد بصوت مزدهر. “سيداتي وسادتي ، عاد ابني من معهد ديمي الخالد ، وآمل أن نشارككم جميعًا في فرحتي ورضائي ، سأقيم هذه المأدبة. من فضلك ، كل واشرب بما يرضي قلبك “.

بعد لحظات ، انطلق طائر الباشق في الهواء وطار بعيدًا ، رسالة صغيرة متصلة بساقها اليمنى.

كانوا مقاتلين خبراء يرتدون ملابس سوداء ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا خائفين من الطاقة المميتة من حولهم. في الواقع ، كانوا مصدر تلك الطاقة.

في هذه الأثناء ، كانت بعض المسافة من المدينة عبارة عن منطقة غابات لا تزال مثل الموت. يمكن رؤية عدد لا يحصى من الطيور والحيوانات ملقاة على الأرض ، وأجسادهم سوداء اللون من أي سم قد قتلهم.

_________

في أعماق تلك الغابة هناك منطقة من الضباب الدوامي حيث ماتت حتى النباتات.

العديد من فناني الطاقة الحاضرين لم يروا حتى المنقذ من قبل.

حتى الأفاعي لم تستطع التعامل مع السم ، وقد حفرت في عمق الأرض لتهرب منه. لسوء الحظ ، حتى هذا لا يمكن أن ينقذهم. تسرب الضباب السام إلى الأرض فقتل كل شيء وحوّل المنطقة إلى مستنقع فاسد.

“لكن كطالب في معهد ديمي الخالد ، إذا قتلنا يانغ تشي ، ألن تكون هناك تداعيات؟ ماذا سنفعل حيال ذلك؟ ”

بشكل غير متوقع ، كان هناك أشخاص داخل تلك المنطقة الضبابية.

فجأة ، نزلت العديد من الشخصيات الغامضة من الأعلى ، مثل النيازك تقريبًا. عندما سقطوا على الأرض في منتصف المأدبة ، انطلق حقل طاقة ، ودمر العديد من طاولات المآدب ، وأجبر عددًا لا يحصى من الضيوف على القفز إلى الخلف إلى بر الأمان.

كانوا مقاتلين خبراء يرتدون ملابس سوداء ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا خائفين من الطاقة المميتة من حولهم. في الواقع ، كانوا مصدر تلك الطاقة.

لم يحمل هذا الرجل أي سلاح أيضًا ، فقط لفافة مطوية في حزامه ، مما يجعله يبدو وكأنه عالم. كانت قوانين يانهافن صارمة للغاية. كل من أراد حمل سلاح عليه أن يسجل اسمه لدى السلطات ليتمكن من دخول المدينة.

“هل سمعت هذا؟” قال أحد الرجال. “يانغ تشي عاد من معهد ديمي الخالد. الآن هي الفرصة المثالية للقيام بخطوة. السبب الوحيد الذي جعلنا لا نجرؤ على فعل أي شيء لعشيرة يانغ هو أنه مختبئ في معهد ديمي الخالد. إذا قضينا على عشيرته عندما كان بعيدًا ، فسيجد بالتأكيد طريقة للانتقام “.

الفصل 124: مأدبة رسمية

قال رجل آخر “لقد فقد منزلنا آفة الظل الكثير من الرجال هنا في يانهافن” ، قتلتهم عشيرة يانغ. قاضي مدينة ضعيف تجرأ على مواجهتنا؟ يالها من مزحة. دعونا نقضي عليهم تماما. إذا لم نفعل ذلك ، فستظل كرامة منزلنا ملطخة إلى الأبد “.

نظر أحد أبطال جيانغو المتجولين ، وهو رجل ذو لحية كثيفة ، إلى صاحب المتجر بعيون وامضة وقال ، “مع سيد شاب ثالث من هذا القبيل ، من الواضح أن عشيرة يانغ هي قوة عالية المستوى!”

“لكن كطالب في معهد ديمي الخالد ، إذا قتلنا يانغ تشي ، ألن تكون هناك تداعيات؟ ماذا سنفعل حيال ذلك؟ ”

نظر أحد أبطال جيانغو المتجولين ، وهو رجل ذو لحية كثيفة ، إلى صاحب المتجر بعيون وامضة وقال ، “مع سيد شاب ثالث من هذا القبيل ، من الواضح أن عشيرة يانغ هي قوة عالية المستوى!”

“همف! ليس الأمر كما لو أن معهد ديمي الخالد يسيطر على القارة بأكملها ، أليس كذلك؟ يأتي منزل آفة الظل الخاص بنا في الأصل من القارة الغربية. معهد ديمي الخالد يسيطر فقط على القارة الغنية المورقة. الى جانب ذلك ، نحن مثل الظلال. نضرب في الظلام ، ثم نختفي دون أن يترك أثرا. لن يعرفوا حتى أين يجدوننا للانتقام “.

لم يحمل هذا الرجل أي سلاح أيضًا ، فقط لفافة مطوية في حزامه ، مما يجعله يبدو وكأنه عالم. كانت قوانين يانهافن صارمة للغاية. كل من أراد حمل سلاح عليه أن يسجل اسمه لدى السلطات ليتمكن من دخول المدينة.

“في هذه الحالة ، دعونا نقضي على عشيرة يانغ بأكملها.”

امتلأت الساحة الرئيسية للقصر بالطاولات ، وكلها مليئة بالطعام والنبيذ. تملأ الموسيقى الهواء ، وكانت تؤدى الرقصات. نظر يانغ زان إلى جميع المسؤولين الحكوميين وتنهد بارتياح.

“هذه ليست فكرة سيئة. على الرغم من أن أوامرنا كانت قتل يانغ تشي أمام جميع عشائر يانهافن الأخرى. إذا زرعنا الخوف في قلوبهم ، وأظهرنا لهم أننا لا نهتم حتى بالطلاب من معهد ديمي الخالد ، فسوف يعترفون بالتأكيد بالولاء لنا. نريد السيطرة على يانهافن ، وليس تركها قذيفة فارغة “.

صعد المسؤولون المحليون إلى الشوارع ونزلوا منها ، وطرقوا الأبواب لتسليم الفوانيس الملونة والزينة الجميلة والألعاب النارية لعامة الناس. تلقت جميع الأسر هدايا من الحبوب الطبية.

“لقد فكر قائدنا حقًا في الأمور. حسنًا ، إن القيام بكل شيء في لقطة واحدة سيقضي بالتأكيد على مصدر المشكلة. حسنًا ، سأرسل رسالة إلى القائد لإبلاغه بالموقف. الليلة ، يتم القضاء على عشيرة يانغ. إنها ليلة فرح لهم ، ولكن كما يقال ، الفرح العظيم يولد الأسى! قريبا ، ستبدأ اللعبة “.

“هذه ليست فكرة سيئة. على الرغم من أن أوامرنا كانت قتل يانغ تشي أمام جميع عشائر يانهافن الأخرى. إذا زرعنا الخوف في قلوبهم ، وأظهرنا لهم أننا لا نهتم حتى بالطلاب من معهد ديمي الخالد ، فسوف يعترفون بالتأكيد بالولاء لنا. نريد السيطرة على يانهافن ، وليس تركها قذيفة فارغة “.

كانت المؤامرات جارية الآن بعد أن عاد يانغ تشي إلى المنزل.

في غضون عام تقريبًا ، أصبح هادم العشيرة لوردًا.

في العشائر العديدة التي أُجبرت على العمل كخادمات ، يمكن العثور على مجموعة متنوعة من المواقف. ومع ذلك ، لا يمكن لعشيرة واحدة أن ترفض حضور المأدبة.

بصدمة ، نظر الجميع حولهم ليروا ما يحدث.

ساعات مرت مع اقتراب المساء. وسرعان ما أضاءت الفوانيس على مستوى المدينة وانطلقت الألعاب النارية.

صعد المسؤولون المحليون إلى الشوارع ونزلوا منها ، وطرقوا الأبواب لتسليم الفوانيس الملونة والزينة الجميلة والألعاب النارية لعامة الناس. تلقت جميع الأسر هدايا من الحبوب الطبية.

شعر عامة الناس في المدينة بالازدهار والرضا.

“آه ، لا بد أنك لم تسمع.” فأجاب صاحب المتجر. “السيد الشاب الثالث لـعشيرة يانغ عاد من معهد ديمي الخالد. إنه مُنَفِذ ، طالب من النخبة حصل على مكافآت من سلالة السلف الحكيم! من الطبيعي أن ترغب عشيرة يانغ في تزيين المدينة بأكملها بالفوانيس والرايات الملونة. في الواقع ، ستكون هناك مأدبة عشاء هذا المساء لجميع العشائر الكبيرة – أي ، لا ، لجميع المسؤولين الحكوميين “.

في هذه الأثناء ، هناك مجموعة من العربات في طريقها إلى القصر الملكي ، حيث جاءت مختلف العشائر القوية والنبيلة لحضور المأدبة ، ورؤية هذا “اللورد” لعشيرة يانغ ، يانغ تشي.

في أحد المطاعم ، هناك مجموعة من الأشخاص الذين كانوا أبطالًا متجولين في عالم الدفاع عن النفس ، يستمتعون بما يرضي قلوبهم. عندما لاحظوا كل النشاط في المدينة ، قال أحدهم ، “مرحبًا يا صاحب المتجر. ما الذي يحدث هنا في يانهافن؟ إنها ليست سنة جديدة أو أي مهرجان آخر. ما هو كل هذا الضجيج؟ ”

العديد من فناني الطاقة الحاضرين لم يروا حتى المنقذ من قبل.

في غضون عام تقريبًا ، أصبح هادم العشيرة لوردًا.

امتلأت الساحة الرئيسية للقصر بالطاولات ، وكلها مليئة بالطعام والنبيذ. تملأ الموسيقى الهواء ، وكانت تؤدى الرقصات. نظر يانغ زان إلى جميع المسؤولين الحكوميين وتنهد بارتياح.

“أنت يانغ تشي؟” قال الشاب باستبداد. “طالب النخبة الذي تمت ترقيته حديثًا من معهد ديمي الخالد؟ حتى لو كنت كذلك ، فأنا لا أهتم. أنا زعيم الكذب من بيت الربيع والخريف. جئت إلى يانهافن للتحقيق في اختفاء بعض زملائي التلاميذ. شوهدوا آخر مرة هنا ، وبعد بعض التحقيقات ، توصلت إلى استنتاج مفاده أن عشيرة يانغ متورطة. بناءً على سلطة شيوخ بيت الربيع والخريف ، جئت اليوم لإدانة عشيرة يانغ لأفعالهم السيئة ، واعتقال الجناة. لحسن الحظ ، أنت هنا اليوم ، لذا من فضلك تعال معي “.

لا يزال حاضرًا في أذهان جميع الحاضرين كيف كانت عشيرة يانغ مؤخرًا في مأزق صعب للغاية.

لا يزال العديد من زوار المدينة لا يعرفون ما يجري.

لكنهم أصبحوا الآن قوة لا يستهان بها. على الرغم من أنهم ما زالوا لا يحسبون كثيرًا عند مقارنتهم بالقارة الغنية الخصبة ككل ، إلا أنهم حكموا مئات ومئات الكيلومترات من الأرض. ومن المحتمل أن يستمر هذا الترتيب لأجيال قادمة.

“في هذه الحالة ، دعونا نقضي على عشيرة يانغ بأكملها.”

جلس يانغ تشي بجانب يانغ زان حيث جاءت مختلف العشائر لتقديم التحيات. يمكن رؤية تعبير عميق ومتطور على وجهه ؛ لم يكن مثل “مدمر العشيرة” الذي كان عليه في الماضي.

العديد من فناني الطاقة الحاضرين لم يروا حتى المنقذ من قبل.

في غضون عام تقريبًا ، أصبح هادم العشيرة لوردًا.

حتى الأفاعي لم تستطع التعامل مع السم ، وقد حفرت في عمق الأرض لتهرب منه. لسوء الحظ ، حتى هذا لا يمكن أن ينقذهم. تسرب الضباب السام إلى الأرض فقتل كل شيء وحوّل المنطقة إلى مستنقع فاسد.

هذا يانغ تشي. هالته لا تصدق! عميقة جدا. كل حركة له وعمله يتوافق مع الداو السماوي. حتى كبار شيوخ العشائر المختلفة أصيبوا بالصدمة.

لم يحمل هذا الرجل أي سلاح أيضًا ، فقط لفافة مطوية في حزامه ، مما يجعله يبدو وكأنه عالم. كانت قوانين يانهافن صارمة للغاية. كل من أراد حمل سلاح عليه أن يسجل اسمه لدى السلطات ليتمكن من دخول المدينة.

عندما حضر الجميع وجلسوا ، وقف يانغ زان وخاطب الحشد بصوت مزدهر. “سيداتي وسادتي ، عاد ابني من معهد ديمي الخالد ، وآمل أن نشارككم جميعًا في فرحتي ورضائي ، سأقيم هذه المأدبة. من فضلك ، كل واشرب بما يرضي قلبك “.

“لقد فكر قائدنا حقًا في الأمور. حسنًا ، إن القيام بكل شيء في لقطة واحدة سيقضي بالتأكيد على مصدر المشكلة. حسنًا ، سأرسل رسالة إلى القائد لإبلاغه بالموقف. الليلة ، يتم القضاء على عشيرة يانغ. إنها ليلة فرح لهم ، ولكن كما يقال ، الفرح العظيم يولد الأسى! قريبا ، ستبدأ اللعبة “.

“مبروك يا جلالة الملك!” استجاب جميع الوزراء في انسجام تام.

“لكن كطالب في معهد ديمي الخالد ، إذا قتلنا يانغ تشي ، ألن تكون هناك تداعيات؟ ماذا سنفعل حيال ذلك؟ ”

حتى الآن ، شعر كبار شيوخ عشيرة يانغ بالاحترام والتقدير ليانغ تشي. أما بالنسبة لجميع أفراد العشيرة الأصغر سنًا ، فقد كانوا أكثر حماسًا في دعمهم له.

كانوا مقاتلين خبراء يرتدون ملابس سوداء ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا خائفين من الطاقة المميتة من حولهم. في الواقع ، كانوا مصدر تلك الطاقة.

ومع ذلك ، في لحظة الابتهاج هذه ، اجتاحت سلسلة من الضحك القصر الملكي.

“ابق يدك” ، نبح يانغ تشي. على الفور ، توقف حراس عشيرة يانغ عن الحركة. بذلك ، نهض على قدميه وخطى إلى الأمام.

بصدمة ، نظر الجميع حولهم ليروا ما يحدث.

ووش. ووش. ووش…!

ووش. ووش. ووش…!

في أحد المطاعم ، هناك مجموعة من الأشخاص الذين كانوا أبطالًا متجولين في عالم الدفاع عن النفس ، يستمتعون بما يرضي قلوبهم. عندما لاحظوا كل النشاط في المدينة ، قال أحدهم ، “مرحبًا يا صاحب المتجر. ما الذي يحدث هنا في يانهافن؟ إنها ليست سنة جديدة أو أي مهرجان آخر. ما هو كل هذا الضجيج؟ ”

فجأة ، نزلت العديد من الشخصيات الغامضة من الأعلى ، مثل النيازك تقريبًا. عندما سقطوا على الأرض في منتصف المأدبة ، انطلق حقل طاقة ، ودمر العديد من طاولات المآدب ، وأجبر عددًا لا يحصى من الضيوف على القفز إلى الخلف إلى بر الأمان.

قال رجل آخر “لقد فقد منزلنا آفة الظل الكثير من الرجال هنا في يانهافن” ، قتلتهم عشيرة يانغ. قاضي مدينة ضعيف تجرأ على مواجهتنا؟ يالها من مزحة. دعونا نقضي عليهم تماما. إذا لم نفعل ذلك ، فستظل كرامة منزلنا ملطخة إلى الأبد “.

سادت الفوضى المأدبة بأكملها.

العديد من فناني الطاقة الحاضرين لم يروا حتى المنقذ من قبل.

“كمين!” صرخ أحد حراس عشيرة يانغ ، واندفع إلى الأمام.

هناك سبعة أشخاص ، يقودهم رجل في ثياب ذهبية بدت أشبه بنيران مشتعلة. من النظرة المحتقرة في عينيه ، فهو مثل وزير إمبراطوري عظيم يأتي إلى الريف ، حيث التقى بمجموعة من الفلاحين.

“أنتم حفنة من الدجاج والكلاب. كيف يجرؤ فلاح على إعلان نفسه ملكًا هنا! إن قيامك بإقامة مأدبة ملكية تقليد يشبه حفنة من القرود ترتدي زي الناس. غير مقبول على الإطلاق “.

“في هذه الحالة ، دعونا نقضي على عشيرة يانغ بأكملها.”

هناك سبعة أشخاص ، يقودهم رجل في ثياب ذهبية بدت أشبه بنيران مشتعلة. من النظرة المحتقرة في عينيه ، فهو مثل وزير إمبراطوري عظيم يأتي إلى الريف ، حيث التقى بمجموعة من الفلاحين.

“في هذه الحالة ، دعونا نقضي على عشيرة يانغ بأكملها.”

“ابق يدك” ، نبح يانغ تشي. على الفور ، توقف حراس عشيرة يانغ عن الحركة. بذلك ، نهض على قدميه وخطى إلى الأمام.

“اهدأ” ، هذا ما قاله شاب آخر من ابطال جيانغو. “لسنا هنا لمحاربة يانغ تشي ، فقط احصل على المعلومات. هؤلاء التلاميذ الذين فقدوا شوهدوا آخر مرة في يانهافن ، ويبدو من المحتمل أنهم وقعوا ضحية لعشيرة يانغ. الآن بعد أن عاد يانغ تشي ، إنها فرصة مثالية للورد لي ليأتي ويستجوبه شخصيًا. سيكون مغازلة الموت لعشيرة يانغ الصغيرة لإيذاء شخص من منزل الربيع والخريف. وبالنسبة لمعهد ديمي الخالد ، حسنًا ، أنت تعرف القول المأثور: المياه البعيدة لن تطفئ حريقًا في متناول اليد “.

قال مبتسمًا ببرود ، “من أنتم أيها الناس؟ هذا هو يوم الاحتفال لعشيرة يانغ. ما الذي يمنحك الحق في أن تأتي بدون دعوة وتفسد الاحتفالات؟ ”

فجأة ، نزلت العديد من الشخصيات الغامضة من الأعلى ، مثل النيازك تقريبًا. عندما سقطوا على الأرض في منتصف المأدبة ، انطلق حقل طاقة ، ودمر العديد من طاولات المآدب ، وأجبر عددًا لا يحصى من الضيوف على القفز إلى الخلف إلى بر الأمان.

“أنت يانغ تشي؟” قال الشاب باستبداد. “طالب النخبة الذي تمت ترقيته حديثًا من معهد ديمي الخالد؟ حتى لو كنت كذلك ، فأنا لا أهتم. أنا زعيم الكذب من بيت الربيع والخريف. جئت إلى يانهافن للتحقيق في اختفاء بعض زملائي التلاميذ. شوهدوا آخر مرة هنا ، وبعد بعض التحقيقات ، توصلت إلى استنتاج مفاده أن عشيرة يانغ متورطة. بناءً على سلطة شيوخ بيت الربيع والخريف ، جئت اليوم لإدانة عشيرة يانغ لأفعالهم السيئة ، واعتقال الجناة. لحسن الحظ ، أنت هنا اليوم ، لذا من فضلك تعال معي “.

في أحد المطاعم ، هناك مجموعة من الأشخاص الذين كانوا أبطالًا متجولين في عالم الدفاع عن النفس ، يستمتعون بما يرضي قلوبهم. عندما لاحظوا كل النشاط في المدينة ، قال أحدهم ، “مرحبًا يا صاحب المتجر. ما الذي يحدث هنا في يانهافن؟ إنها ليست سنة جديدة أو أي مهرجان آخر. ما هو كل هذا الضجيج؟ ”

_________

لا يزال حاضرًا في أذهان جميع الحاضرين كيف كانت عشيرة يانغ مؤخرًا في مأزق صعب للغاية.

Cobra

لا يزال العديد من زوار المدينة لا يعرفون ما يجري.

في أعماق تلك الغابة هناك منطقة من الضباب الدوامي حيث ماتت حتى النباتات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط