163
بالنسبة لمعظم المتدربين ، عندما يتعلق الأمر بالطاقة السماوية ، لم يكن هناك تعاون مع زملائهم التلاميذ. كانت هناك منافسة فقط.
أومض وجه باي شياوتشون من إحساسه بالخطر بسبب سيف شانغوان تيانيو. عندما اقترب السيف ، بدأت عيناه تلمع ، وقام بإيماءة تعويذة مزدوجة اليد. لوح بكلتا يديه إلى الجانبين ، واستدعى صورة تنين هائل ، والذي كان يعوي وهو يتجه نحو السيف .
بغض النظر عما إذا كان شخص ما قد وصل بالفعل إلى تأسيس المؤسسة أم لا ، فطالما حصل على طاقة الوتر السماوي ، يمكن استخدامها للوصول إلى مؤسسة داو السماء!
حتى أضعف مستوى من مؤسسة داو السماء كان أعلى من ذروة مؤسسة الأرض. كان الوصول إلى هذه المرحلة بمثابة دخول السماء بخطوة واحدة!
إذا حصل عليها سونغ شي ، فبالنظر إلى أنه كان لديه بالفعل ثمانية موجات من أوتار الأرض ، فعندما يصل إلى داو السماء ، فسيكون تقريبًا في ذروة القوة.
لكنه لم يكن الوحيد. كان معظم الحاضرين مدفوعين بالجنون. لم يكن هناك سوى عدد قليل من المتدربين الذين كانوا في منتصف الموجات ، أو ربما كانت لديهم أسباب أخرى للتنحي. كان هو يونفي واحدًا منهم ، بالإضافة إلى تلاميذ طائفة تيار الروح الآخرين الذين ساعدهم باي شياوتشون في الحصول على طاقة الأرض. اختاروا التنحي جانبا.
من ناحية أخرى إذا حصل عليها باي شياوتشون ، فسيصبح شيئًا لم يظهر في الروافد السفلى الشرقية لنهر امتداد السماء منذ آلاف السنين…. خبير تأسيس تسعة موجات من داو السماء!
في الضوء كان شانغوان تيانيو ، الذي كان يتجاهل أي خطر محتمل على مؤسسة الداو الخاصة به ، وكان يستخدم السحر السري لفك ختم التناسخ بداخله. ظهر سيف قاتل بدا قادرًا على قطع السماء ، وكان يطعن مباشرة نحو باي شياوتشون.
“باي شياوتشون !!” أنطلق شعاع من ضوء السيف الصادم في الهواء متجهًا مباشرة نحو باي شياوتشون.
سيكون أقوى نوع من متدربي مؤسسة داو السماء!
“إذا سرقت تلك الطاقة ، فأنت تسرق عمري!” طار بأقصى سرعة إلى السماء ، متحركًا بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان أول من اقترب من طاقة الوتر السماوي ومد يده ليمسكها.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما يهم باي شياوتشون لم يكن مدى قوته ، بل 500 عام من طول العمر. مؤسسة الداو البشري تعطى 100 عام. مؤسسة الأرض 200 عام. مؤسسة داو السماء… جاءت مع 500 عام!
ارتفعت الأصوات الهادرة حيث انهارت أيدي الأشباح العشرة لـ ناب الشبح إلى قطع. تم رش الدم من فم ناب الشبح حيث تم دفعه للخلف بقوة كبيرة. لمعت بشرة باي شياوتشون الذهبية بالضوء الساطع ، مما جعله يبدو وكأنه محارب سماوي. على الرغم من أنه بدا غير منزعج من اللقاء الآن ، إلا أن الحقيقة كانت أن تشي ودمه كانا في حالة من الفوضى.
في عالم التدريبالذي كان له تاريخ يمتد إلى عشرات الآلاف من السنين الماضية ، لا يبدو أن 500 سنة كبيرة جدًا. لكن بالنسبة للبشر ، كان هذا يعادل عشرة أجيال. علاوة على ذلك ، كان هذا بالضبط ما حلم به باي شياوتشون !
بغض النظر عما إذا كان شخص ما قد وصل بالفعل إلى تأسيس المؤسسة أم لا ، فطالما حصل على طاقة الوتر السماوي ، يمكن استخدامها للوصول إلى مؤسسة داو السماء!
“هل تعتقد أنني سأتراجع هكذا ؟!” رد باي شياوتشون ولوح بجعبته ، تسبب في تحريك تشي وتشكيل مرجل ضخم أطلقه باتجاه أيدي الأشباح العشرة. كان مدعومًا بقوة تسعة تدفقات الموجات ، كان المرجل البنفسجي الهائل أقوى من أي وقت مضى ووصل إلى مستوى مرعب.
كيف لا يصاب بالجنون حيال ذلك !؟
لكنه لم يكن الوحيد. كان معظم الحاضرين مدفوعين بالجنون. لم يكن هناك سوى عدد قليل من المتدربين الذين كانوا في منتصف الموجات ، أو ربما كانت لديهم أسباب أخرى للتنحي. كان هو يونفي واحدًا منهم ، بالإضافة إلى تلاميذ طائفة تيار الروح الآخرين الذين ساعدهم باي شياوتشون في الحصول على طاقة الأرض. اختاروا التنحي جانبا.
لكن الجميع لم يكن لديهم حتى فكرة واحدة عن الاستسلام!
رؤية أن باي شياوتشون قد أخذ طاقة الوتر السماوي تسببت في زيادة نية القتل بين جميع الحاضرين.
على الفور ، مئات الناجين المتبقين أو نحو ذلك في عالم السيف الساقط انطلقوا جميعًا . ارتفعت صيحات عندما طاروا في السماء نحو الخيط الهابط لطاقة السماء الذهبية.
“اقتله!”
كان باي شياوتشون الأسرع في الرد. قبل الطيران مباشرة صفع على صدره ، مما تسبب في إنطلاق وميض ضوء أسود من معصمه وتجمع بالقرب من صدره. تحول إلى لؤلؤة سوداء ، والتي كانت العنصر السحري المنقذ للحياة الذي أعطاه له لي تشينغهو. بعد دفع اللؤلؤة لأسفل على ظهر هو يونفي ، ذابت وانتشرت لتغطيته مما سيحميه عندما يكمل تأسيس مؤسسته. بعد ذلك ، طار باي شياوتشون في الهواء.
تردد صدى عندما واجه من القدرات الإلهية التي أطلقوها ضده. كان التشي ودمه يشتعل ، والدم ينزف من زوايا فمه. ومع ذلك ، فقد تحرك بسرعة لدرجة أنه لم يترك سوى الصور اللاحقة وراءه حيث أطلق العنان لضربة بقبضة ضد كل من يحاصره!
“هذه الطاقة لي!” بدا وكأنه قد أصيب بالجنون مثل أي شخص آخر ، ولم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه…. كان عليه أن يحصل على طاقة الوتر السماوي ، بغض النظر عمن يجب عليه أن يقاتله للقيام بذلك!
“أنتم جميعًا… تسعىون إلى موتكم!” اندفع مره أخرى ، لم يكن لديه أي رغبة في قتل أي شخص آخر في هاوية السيف الساقط ، ولا حتى تلاميذ الطوائف الثلاثة الأخرى.
على الرغم من أنه كان يخشى الموت ، إلا أن الأحداث مع عشيرة لوتشن قد أثارت باي شياوتشون منذ فترة طويلة بحقيقة أن الطريقة الوحيدة للتأكد من أنه لم يمت هي قتل الأشخاص الذين كانوا يمثلون تهديدًا!
كانت تلك الطاقة السماوية أساس حياته!
“إذا سرقت تلك الطاقة ، فأنت تسرق عمري!” طار بأقصى سرعة إلى السماء ، متحركًا بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان أول من اقترب من طاقة الوتر السماوي ومد يده ليمسكها.
كان باي شياوتشون الأسرع في الرد. قبل الطيران مباشرة صفع على صدره ، مما تسبب في إنطلاق وميض ضوء أسود من معصمه وتجمع بالقرب من صدره. تحول إلى لؤلؤة سوداء ، والتي كانت العنصر السحري المنقذ للحياة الذي أعطاه له لي تشينغهو. بعد دفع اللؤلؤة لأسفل على ظهر هو يونفي ، ذابت وانتشرت لتغطيته مما سيحميه عندما يكمل تأسيس مؤسسته. بعد ذلك ، طار باي شياوتشون في الهواء.
حتى عندما تردد صدى صوته ، دفع جلده الذهبي إلى أقصى حدوده.
ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الاستيلاء عليها ، خرج سونغ شي من كهف خالد كان قد نحته. انطلق ضوء خافت من بوصلة فنغ شوي الخاصة به ، والتي غيرت مسار طاقة السماء.
أطلق أحد تلاميذ طائفة تيار الدم في اللحظة التي سبقت انفجاره ، القدرة الإلهية غير المعروفة التي سمحت لروحه بالفرار من جسده ، ولم يتبق وراءه سوى قشرة. عندما مات جسده تموج وجهه وانكشف قناع. دخلت الروح القناع وحاولت الهرب على الفور ، لكن باي شياوتشون لاحظه وأمسك به. بعد الضغط على القناع بقوة ، أدرك أنه لا يستطيع تدميره ، لذلك سكب بعض قوة القاعدة التدريبية فيه لختمه ، ثم ألقاه في حقيبته.
“اترك طاقة الوتر السماوي واخرج من هنا ، باي شياوتشون!” لم يكن سوى شو شياوشان. يمكن رؤية مشاعر مختلطة على وجهه وهو يلوح بيده ، مما تسبب في ظهور تسعة توابيت ضخمة. بناءً على علامات الختم الموجودة على التوابيت ، لا يمكن فتحها إلا من قبل شخص ما في مرحلة التأسيس. بعد لحظات ، اندلعت القوة في قاعدة مؤسسة شو شياوشان ، وبدأت التوابيت الحجرية في الانفتاح. انتشرت هالة الموت ، وظهرت تسعة زومبي بشعر أسود طويل!
تمامًا كما كانت يد باي شياوتشون قريبة منها ، انقسمت إلى قطعتين وانزلقت من بين أصابعه. جزء امامه وجزء غير اتجاهه واتجه نحو سونغ شي ، بينما انطلق الجزء الأكبر في المقدمه.
كان هناك أكثر من عشرة متدربين من الطوائف الثلاث الأخرى ، وجميعهم هاجموا بجنون. كان عدد غير قليل منهم في مرحلة التأسيس ، مما أكد أن هجماتهم هزت كل شيء في المنطقة. أطلق تلاميذ طائفة تيار الدم تقنيات سحرية غريبة بشكل خاص. حتى أن أحدهم استدعى جرغول ، الذي اندفع نحو باي شياوتشون كما لو كانت تريد أن تلتهمه.
كانت عيون باي شياوتشون حمراء زاهية حيث تجاهل السلسلة الأصغر من الطاقة وركز على الأكبر واسرع خلفها ، كان على وشك الوصول إليها والاستيلاء عليها عندما ألقى ناب الشبح رأسه للخلف وزأر ، مما تسبب في اندفاع شبح من حوله. بغض النظر عن أي تداعيات سلبية محتملة على قاعدته التدريبية ، تسبب في ظهور ضباب قوي من حوله ، تردد صدى البكاء والعواء الشبحي. في الوقت نفسه امتدت يد شبحية من الضباب وكانت مشعة بهالة قاتلة شديدة.
بعيون محتقنة بالدم ، خفق باي شياوتشون جناحيه واخترق الهواء بسهولة. عندما كان يندفع في مجموعة المتدربين المقاتلين ، لوح بيده مما أدى إلى اندلاع القوة ، والتي تحولت إلى هجوم دفع الجميع في المنطقة إلى الوراء. أخيرًا ، التفت باي شياوتشون حول طاقة أوتار السماء.
من قبل عندما كان يعارض سونغ شي ويحاول تدمير تعويذته ، كان قلقًا بشأن عدم استقرار مؤسسة الداو الخاصة به ، ولم يلجأ إلى بذل كل طاقته. لكن الآن يبدو أنه لا يهتم بذلك. لقد استغل كل القوة التي كان قادرًا عليها ، مما تسبب في زيادة براعته القتالية بشكل كبير.
في غمضة عين ، اصطدموا ببعضهم البعض. هاجم ناب الشبح بقوة مميتة ، مما تسبب في تردد أصوات الهدير في السماء والأرض. بشكل مثير للصدمة ، يمكن رؤية عشرة أيادي شبح هائلة داخل الضباب ، كل واحدة منها تهجم بقوة تأسيس المؤسسة على باي شياوتشون.
تمامًا كما كانت يد باي شياوتشون قريبة منها ، انقسمت إلى قطعتين وانزلقت من بين أصابعه. جزء امامه وجزء غير اتجاهه واتجه نحو سونغ شي ، بينما انطلق الجزء الأكبر في المقدمه.
“هل تعتقد أنني سأتراجع هكذا ؟!” رد باي شياوتشون ولوح بجعبته ، تسبب في تحريك تشي وتشكيل مرجل ضخم أطلقه باتجاه أيدي الأشباح العشرة. كان مدعومًا بقوة تسعة تدفقات الموجات ، كان المرجل البنفسجي الهائل أقوى من أي وقت مضى ووصل إلى مستوى مرعب.
“إذا سرقت تلك الطاقة ، فأنت تسرق عمري!” طار بأقصى سرعة إلى السماء ، متحركًا بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان أول من اقترب من طاقة الوتر السماوي ومد يده ليمسكها.
في الوقت نفسه ، ظهر الماموث العملاق خلفه والذي وقف على رجليه الخلفيتين قبل أن يسحق قدميه نحو شانغوان تيانيو.
ارتفعت الأصوات الهادرة حيث انهارت أيدي الأشباح العشرة لـ ناب الشبح إلى قطع. تم رش الدم من فم ناب الشبح حيث تم دفعه للخلف بقوة كبيرة. لمعت بشرة باي شياوتشون الذهبية بالضوء الساطع ، مما جعله يبدو وكأنه محارب سماوي. على الرغم من أنه بدا غير منزعج من اللقاء الآن ، إلا أن الحقيقة كانت أن تشي ودمه كانا في حالة من الفوضى.
كان باي شياوتشون الأسرع في الرد. قبل الطيران مباشرة صفع على صدره ، مما تسبب في إنطلاق وميض ضوء أسود من معصمه وتجمع بالقرب من صدره. تحول إلى لؤلؤة سوداء ، والتي كانت العنصر السحري المنقذ للحياة الذي أعطاه له لي تشينغهو. بعد دفع اللؤلؤة لأسفل على ظهر هو يونفي ، ذابت وانتشرت لتغطيته مما سيحميه عندما يكمل تأسيس مؤسسته. بعد ذلك ، طار باي شياوتشون في الهواء.
حتى عندما تردد صدى صوته ، دفع جلده الذهبي إلى أقصى حدوده.
وصل ناب الشبح إلى سبعة تدفقات من الموجات ، أي أقل منه مرتين فقط. بالإضافة إلى ذلك ، تمت مطابقتهم بشكل متساوٍ نسبيًا في تكثيف التشي. لحسن الحظ ، كسر باي شياوتشون أول اغلال الموت ، وبالتالي تمكن من سحقه.
عند هذه النقطة ، مات جميع التلاميذ الذين هاجموه وكان عددهم عشرة. ومع ذلك كان المزيد من التلاميذ يقتربون من مسافة بعيدة. أطلق أحدهم النار علي باي شياوتشون.
لكنه لم يكن الوحيد. كان معظم الحاضرين مدفوعين بالجنون. لم يكن هناك سوى عدد قليل من المتدربين الذين كانوا في منتصف الموجات ، أو ربما كانت لديهم أسباب أخرى للتنحي. كان هو يونفي واحدًا منهم ، بالإضافة إلى تلاميذ طائفة تيار الروح الآخرين الذين ساعدهم باي شياوتشون في الحصول على طاقة الأرض. اختاروا التنحي جانبا.
بعد إجبار ناب الشبح بعيدًا ، أسرع باي شياوتشون إلى الأمام ومد يده نحو حبلا طاقة وتر السماء. ومع ذلك ، في تلك اللحظة اندلع عواء من الغضب في الهواء.
“باي شياوتشون !!” أنطلق شعاع من ضوء السيف الصادم في الهواء متجهًا مباشرة نحو باي شياوتشون.
“هل تعتقد أنني سأتراجع هكذا ؟!” رد باي شياوتشون ولوح بجعبته ، تسبب في تحريك تشي وتشكيل مرجل ضخم أطلقه باتجاه أيدي الأشباح العشرة. كان مدعومًا بقوة تسعة تدفقات الموجات ، كان المرجل البنفسجي الهائل أقوى من أي وقت مضى ووصل إلى مستوى مرعب.
في الضوء كان شانغوان تيانيو ، الذي كان يتجاهل أي خطر محتمل على مؤسسة الداو الخاصة به ، وكان يستخدم السحر السري لفك ختم التناسخ بداخله. ظهر سيف قاتل بدا قادرًا على قطع السماء ، وكان يطعن مباشرة نحو باي شياوتشون.
أومض وجه باي شياوتشون من إحساسه بالخطر بسبب سيف شانغوان تيانيو. عندما اقترب السيف ، بدأت عيناه تلمع ، وقام بإيماءة تعويذة مزدوجة اليد. لوح بكلتا يديه إلى الجانبين ، واستدعى صورة تنين هائل ، والذي كان يعوي وهو يتجه نحو السيف .
“لا يستطيع استيعابها على الفور. لنقطع إصبعه ونأخذ الطاقة ! ”
في الوقت نفسه ، ظهر الماموث العملاق خلفه والذي وقف على رجليه الخلفيتين قبل أن يسحق قدميه نحو شانغوان تيانيو.
لم يكن سوى مظهر من مظاهر الكتاب المقدس لتشكيل بحر الماموث التنين ، والذي أصبح قدرة إلهية بعد أن أتقنها بالكامل.
تردد صدى عندما واجه من القدرات الإلهية التي أطلقوها ضده. كان التشي ودمه يشتعل ، والدم ينزف من زوايا فمه. ومع ذلك ، فقد تحرك بسرعة لدرجة أنه لم يترك سوى الصور اللاحقة وراءه حيث أطلق العنان لضربة بقبضة ضد كل من يحاصره!
ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الاستيلاء عليها ، خرج سونغ شي من كهف خالد كان قد نحته. انطلق ضوء خافت من بوصلة فنغ شوي الخاصة به ، والتي غيرت مسار طاقة السماء.
عندما اصطدمت القدرة الإلهية بـ شانغوان تيانيو ، انتشرت أصوات قرقرة الأذن. توقف باي شياوتشون في مكانه عندما انهار التنين والماموث ، واصطدمت به قوة قوية. ومع ذلك ، أومض الضوء الذهبي ، وتم قمع الطاقة.
رؤية أن باي شياوتشون قد أخذ طاقة الوتر السماوي تسببت في زيادة نية القتل بين جميع الحاضرين.
أما بالنسبة لـ شانغوان تيانيو ، فقد سعل الدماء وهو يترنح إلى الوراء. في الوقت نفسه ترنح جسده بشكل واضح ؛ من الواضح أن الهجوم بالسيف الذي شنه للتو كان ثمنه باهظًا.
بسبب التأخيرات ، كانت طاقة الوتر السماوي بعيدة الآن ، حيث بدأ عشرات التلاميذ من الطوائف الثلاثة الأخرى في القتال عليها.
في الضوء كان شانغوان تيانيو ، الذي كان يتجاهل أي خطر محتمل على مؤسسة الداو الخاصة به ، وكان يستخدم السحر السري لفك ختم التناسخ بداخله. ظهر سيف قاتل بدا قادرًا على قطع السماء ، وكان يطعن مباشرة نحو باي شياوتشون.
وصل ناب الشبح إلى سبعة تدفقات من الموجات ، أي أقل منه مرتين فقط. بالإضافة إلى ذلك ، تمت مطابقتهم بشكل متساوٍ نسبيًا في تكثيف التشي. لحسن الحظ ، كسر باي شياوتشون أول اغلال الموت ، وبالتالي تمكن من سحقه.
صر ناب الشبح على أسنانه وتخلي عن أي محاولات لمهاجمة باي شياوتشون ، واختار بدلاً من ذلك متابعة طاقة وتر السماء. فعل شانغوان تيانيو الشيء نفسه.
إذا حصل عليها سونغ شي ، فبالنظر إلى أنه كان لديه بالفعل ثمانية موجات من أوتار الأرض ، فعندما يصل إلى داو السماء ، فسيكون تقريبًا في ذروة القوة.
بعيون محتقنة بالدم ، خفق باي شياوتشون جناحيه واخترق الهواء بسهولة. عندما كان يندفع في مجموعة المتدربين المقاتلين ، لوح بيده مما أدى إلى اندلاع القوة ، والتي تحولت إلى هجوم دفع الجميع في المنطقة إلى الوراء. أخيرًا ، التفت باي شياوتشون حول طاقة أوتار السماء.
هذه المرة ، كان جاهزًا ، وبمجرد أن أمسك بالطاقة السماوية ، بدأ يمتصها في سبابته اليمنى.
رؤية أن باي شياوتشون قد أخذ طاقة الوتر السماوي تسببت في زيادة نية القتل بين جميع الحاضرين.
عندما اصطدمت القدرة الإلهية بـ شانغوان تيانيو ، انتشرت أصوات قرقرة الأذن. توقف باي شياوتشون في مكانه عندما انهار التنين والماموث ، واصطدمت به قوة قوية. ومع ذلك ، أومض الضوء الذهبي ، وتم قمع الطاقة.
“لا يستطيع استيعابها على الفور. لنقطع إصبعه ونأخذ الطاقة ! ”
“اقتله!”
حتى عندما تردد صدى صوته ، دفع جلده الذهبي إلى أقصى حدوده.
ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الاستيلاء عليها ، خرج سونغ شي من كهف خالد كان قد نحته. انطلق ضوء خافت من بوصلة فنغ شوي الخاصة به ، والتي غيرت مسار طاقة السماء.
كان هناك أكثر من عشرة متدربين من الطوائف الثلاث الأخرى ، وجميعهم هاجموا بجنون. كان عدد غير قليل منهم في مرحلة التأسيس ، مما أكد أن هجماتهم هزت كل شيء في المنطقة. أطلق تلاميذ طائفة تيار الدم تقنيات سحرية غريبة بشكل خاص. حتى أن أحدهم استدعى جرغول ، الذي اندفع نحو باي شياوتشون كما لو كانت تريد أن تلتهمه.
كان باي شياوتشون الأسرع في الرد. قبل الطيران مباشرة صفع على صدره ، مما تسبب في إنطلاق وميض ضوء أسود من معصمه وتجمع بالقرب من صدره. تحول إلى لؤلؤة سوداء ، والتي كانت العنصر السحري المنقذ للحياة الذي أعطاه له لي تشينغهو. بعد دفع اللؤلؤة لأسفل على ظهر هو يونفي ، ذابت وانتشرت لتغطيته مما سيحميه عندما يكمل تأسيس مؤسسته. بعد ذلك ، طار باي شياوتشون في الهواء.
أما بالنسبة لـ شانغوان تيانيو ، فقد سعل الدماء وهو يترنح إلى الوراء. في الوقت نفسه ترنح جسده بشكل واضح ؛ من الواضح أن الهجوم بالسيف الذي شنه للتو كان ثمنه باهظًا.
هاجم تلاميذ آخرون من طائفة تيار الدم الذين بدوا أقوياء بشكل خاص من خلال استدعاء الصورة الوهمية ليد ضخمة. بدا الأمر مألوفًا جدًا لباي شياوتشون ، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في الأمر في الوقت الحالي. تسببت محاصرته من قبل أكثر من عشرة أشخاص يهاجمون من اتجاهات مختلفة في انفجار عينيه بنية القتل.
“هذه الطاقة لي!” بدا وكأنه قد أصيب بالجنون مثل أي شخص آخر ، ولم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه…. كان عليه أن يحصل على طاقة الوتر السماوي ، بغض النظر عمن يجب عليه أن يقاتله للقيام بذلك!
على الرغم من أنه كان يخشى الموت ، إلا أن الأحداث مع عشيرة لوتشن قد أثارت باي شياوتشون منذ فترة طويلة بحقيقة أن الطريقة الوحيدة للتأكد من أنه لم يمت هي قتل الأشخاص الذين كانوا يمثلون تهديدًا!
لكن الجميع لم يكن لديهم حتى فكرة واحدة عن الاستسلام!
في هذا اليوم ، إذا لم يمت هؤلاء ، سيكون هو من يموت . عندما يتعلق الأمر بالطاقة السماوية ، لم تكن هناك مناقشات معقولة فقط اغتنام الفرص!
“أنتم جميعًا… تسعىون إلى موتكم!” اندفع مره أخرى ، لم يكن لديه أي رغبة في قتل أي شخص آخر في هاوية السيف الساقط ، ولا حتى تلاميذ الطوائف الثلاثة الأخرى.
ولكن الآن… حان الوقت لإطلاق العنان لمجزرة !!
ولكن الآن… حان الوقت لإطلاق العنان لمجزرة !!
حتى عندما تردد صدى صوته ، دفع جلده الذهبي إلى أقصى حدوده.
تردد صدى عندما واجه من القدرات الإلهية التي أطلقوها ضده. كان التشي ودمه يشتعل ، والدم ينزف من زوايا فمه. ومع ذلك ، فقد تحرك بسرعة لدرجة أنه لم يترك سوى الصور اللاحقة وراءه حيث أطلق العنان لضربة بقبضة ضد كل من يحاصره!
إذا حصل عليها سونغ شي ، فبالنظر إلى أنه كان لديه بالفعل ثمانية موجات من أوتار الأرض ، فعندما يصل إلى داو السماء ، فسيكون تقريبًا في ذروة القوة.
بوووووووم!
من ناحية أخرى إذا حصل عليها باي شياوتشون ، فسيصبح شيئًا لم يظهر في الروافد السفلى الشرقية لنهر امتداد السماء منذ آلاف السنين…. خبير تأسيس تسعة موجات من داو السماء!
لم يكن لدى ناب الشبح و شانغوان تيانيو أي خيار آخر سوى التراجع في مواجهة مثل هذه الضراوة.
كانت كل ضربة بالقبضة مدعومة بنية القتل. لقد كسر بالفعل أول أغلال الموت ، وكان في ذروة مؤسسة الأرض. كانت ضرباته مثل ريح قاتلة ضربت التلاميذ المحيطين من الطوائف الثلاث. ارتجف كل منهم ، ثم ذابوا في ضباب من الدم.
على الرغم من أنه كان يخشى الموت ، إلا أن الأحداث مع عشيرة لوتشن قد أثارت باي شياوتشون منذ فترة طويلة بحقيقة أن الطريقة الوحيدة للتأكد من أنه لم يمت هي قتل الأشخاص الذين كانوا يمثلون تهديدًا!
حتى أضعف مستوى من مؤسسة داو السماء كان أعلى من ذروة مؤسسة الأرض. كان الوصول إلى هذه المرحلة بمثابة دخول السماء بخطوة واحدة!
لم يكن لدى ناب الشبح و شانغوان تيانيو أي خيار آخر سوى التراجع في مواجهة مثل هذه الضراوة.
أطلق أحد تلاميذ طائفة تيار الدم في اللحظة التي سبقت انفجاره ، القدرة الإلهية غير المعروفة التي سمحت لروحه بالفرار من جسده ، ولم يتبق وراءه سوى قشرة. عندما مات جسده تموج وجهه وانكشف قناع. دخلت الروح القناع وحاولت الهرب على الفور ، لكن باي شياوتشون لاحظه وأمسك به. بعد الضغط على القناع بقوة ، أدرك أنه لا يستطيع تدميره ، لذلك سكب بعض قوة القاعدة التدريبية فيه لختمه ، ثم ألقاه في حقيبته.
كانت عيون باي شياوتشون حمراء زاهية حيث تجاهل السلسلة الأصغر من الطاقة وركز على الأكبر واسرع خلفها ، كان على وشك الوصول إليها والاستيلاء عليها عندما ألقى ناب الشبح رأسه للخلف وزأر ، مما تسبب في اندفاع شبح من حوله. بغض النظر عن أي تداعيات سلبية محتملة على قاعدته التدريبية ، تسبب في ظهور ضباب قوي من حوله ، تردد صدى البكاء والعواء الشبحي. في الوقت نفسه امتدت يد شبحية من الضباب وكانت مشعة بهالة قاتلة شديدة.
عند هذه النقطة ، مات جميع التلاميذ الذين هاجموه وكان عددهم عشرة. ومع ذلك كان المزيد من التلاميذ يقتربون من مسافة بعيدة. أطلق أحدهم النار علي باي شياوتشون.
في عالم التدريبالذي كان له تاريخ يمتد إلى عشرات الآلاف من السنين الماضية ، لا يبدو أن 500 سنة كبيرة جدًا. لكن بالنسبة للبشر ، كان هذا يعادل عشرة أجيال. علاوة على ذلك ، كان هذا بالضبط ما حلم به باي شياوتشون !
“اترك طاقة الوتر السماوي واخرج من هنا ، باي شياوتشون!” لم يكن سوى شو شياوشان. يمكن رؤية مشاعر مختلطة على وجهه وهو يلوح بيده ، مما تسبب في ظهور تسعة توابيت ضخمة. بناءً على علامات الختم الموجودة على التوابيت ، لا يمكن فتحها إلا من قبل شخص ما في مرحلة التأسيس. بعد لحظات ، اندلعت القوة في قاعدة مؤسسة شو شياوشان ، وبدأت التوابيت الحجرية في الانفتاح. انتشرت هالة الموت ، وظهرت تسعة زومبي بشعر أسود طويل!
هاجم تلاميذ آخرون من طائفة تيار الدم الذين بدوا أقوياء بشكل خاص من خلال استدعاء الصورة الوهمية ليد ضخمة. بدا الأمر مألوفًا جدًا لباي شياوتشون ، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في الأمر في الوقت الحالي. تسببت محاصرته من قبل أكثر من عشرة أشخاص يهاجمون من اتجاهات مختلفة في انفجار عينيه بنية القتل.
كل واحد لديه هالة تأسيس المؤسسة!
بوووووووم!
إذا حصل عليها سونغ شي ، فبالنظر إلى أنه كان لديه بالفعل ثمانية موجات من أوتار الأرض ، فعندما يصل إلى داو السماء ، فسيكون تقريبًا في ذروة القوة.
هذا الفصل بدعم من shaly
على الفور ، مئات الناجين المتبقين أو نحو ذلك في عالم السيف الساقط انطلقوا جميعًا . ارتفعت صيحات عندما طاروا في السماء نحو الخيط الهابط لطاقة السماء الذهبية.
ترجمة : Mada
من قبل عندما كان يعارض سونغ شي ويحاول تدمير تعويذته ، كان قلقًا بشأن عدم استقرار مؤسسة الداو الخاصة به ، ولم يلجأ إلى بذل كل طاقته. لكن الآن يبدو أنه لا يهتم بذلك. لقد استغل كل القوة التي كان قادرًا عليها ، مما تسبب في زيادة براعته القتالية بشكل كبير.
لم يكن سوى مظهر من مظاهر الكتاب المقدس لتشكيل بحر الماموث التنين ، والذي أصبح قدرة إلهية بعد أن أتقنها بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
