نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 4.3

مشكلة

مشكلة

الفصل 4.3 – مشكلة

بعد أن شرب معه مرة واحدة ، أعلن بيرن بالفعل أن سو صديق. كانت نزهاتهم في الشرب في المستقبل حتمية ، وزاد عدد الاشياء التي يدين بها سو أكثر فأكثر. تضمنت هذه الأعمال اللطيفة عدم خصم أي شيء من مهام سو ، وكذلك منحه مهامًا أكثر ملاءمة لمهاراته. علاوة على ذلك ، في كل مرة ، بمجرد انتهاء المهام ، من خلال لوائح شركة جريس ، كان يمنح سو المزيد من النقاط. كانت النقاط تدل على ترقية درجة ترخيصه ، فضلاً عن المعاملة التفضيلية تجاه شراء سلع شركة جريس.

الآن فقط أذهل الرجل الثاني في القيادة. كان يعرف عدد المعارك التي شارك فيها هذا القناص ، وكان يعرف أكثر عن مدى عظمة إنجازاته العسكرية. كان مثل هذا المحارب المخضرم الذي تسلق طريقه للخروج من الموت أكثر فاعلية في هذا النطاق. لقد تم تجهيزه ببندقية قنص رومان كارتر RF1000 ، بينما كان الشخص الذي كان يواجهه فقط ذو بندقية معدلة بدون جهاز رؤية ، ولكن في تلك المواجهة القصيرة التي لم تستمر حتى دقيقة واحدة ، كان قد انهار بالفعل إلى هذه الحالة؟ بدا الأمر غير قابل للتفسير تقريبًا.

كانوا مثل أي شركة. كان لدى شركة جريس أيضًا قوات مسلحة خاصة بها ، واحدة تتكون من 150 رجلاً. كانوا جميعًا مسلحين برشاشات PE02 التي طورتها شركة جريس بأنفسهم. في هذه الأثناء ، في مدينة أسمو ، بخلاف أسلحة المدافع الثقيلة الثلاثة القديمة ، كانت هناك أيضًا دبابتان نموذجيتان قديمتان للدفاع. مع هذا النوع من القوة هنا ، لم يجرؤ أي لاجئ على استفزاز أسمو ، لدرجة أنهم لن يجرؤوا حتى على القيام بذلك في غضون خمسين كيلومترًا منها. خلاف ذلك ، قد يمرون دون قصد عبر دورية الشركة. سواء تم ترحيلهم أو ما إذا كانوا قد قُتلوا في تلك المرحلة ، فسيترك هذا للمصير. أدركت المستويات العليا في شركة جريس بوضوح أن السلامة هي أفضل ضمان للربح ، ونتيجة لذلك ، لم يدخروا أي جهد في ضرب اللاجئين الذين حاولوا الاستيلاء على أي مناطق لأنفسهم.

كان هناك الكثير من الأشياء الغير قابلة للتفسير في العصر الجديد ، وكان هذا مجرد شيء آخر.

بمجرد سقوط كوب واحد ، بدأ بيرن في التحدث دون توقف. نصفه سيكون أنواعًا من الإنجازات البطولية لشبابه ، والنصف الآخر سيكون كل أنواع الأحداث التافهة التي حدثت مؤخرًا في أسمو. لم يكن سو مهتمًا بأي من هذه الموضوعات ، لذلك ظل صامتًا لمعظمها واستمع فقط. كان يعلم أن بيرن بحاجة فقط لمن يستمع إليه.

ومع ذلك، وجه ضابط الثانوي لا يزال ينخفض الى شاحب اللون ، وانه لم يعد يجرؤ على تحدي السلطة الخاصة بـ ليزي. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه كان خائفًا منها. داخل الشركة ، كان الراعي الخاص به له مكانة أعلى من ليزي.

كان بيرن مولعا بشكل خاص بهذا الجو المليء بالاكتئاب والرغبة والإسراف. في كل مرة يأتي ، كان يطلب دائمًا زجاجة كبيرة من الويسكي القوي. بالطبع ، لم يكن هذا هو نفس الويسكي كسلعة جيدة للعصر القديم ، وبدلاً من ذلك كان الكحول من إنتاج أسمو. لم يكن لهذا الكحول رائحة شجرة الفاكهة المتنوعة والغنية من العصر القديم، ولكن على الأقل ، كانت قوية بما فيه الكفاية.

أخيرًا ، غمرت الشمس الناريّة نفسها داخل السحب. ثم اصبحت السماء مظلمة كلها ، وغطى الظلام كل ركن من أركان الأنقاض. حلّت ليلة أخرى بلا قمر أو نجوم.

كانوا مثل أي شركة. كان لدى شركة جريس أيضًا قوات مسلحة خاصة بها ، واحدة تتكون من 150 رجلاً. كانوا جميعًا مسلحين برشاشات PE02 التي طورتها شركة جريس بأنفسهم. في هذه الأثناء ، في مدينة أسمو ، بخلاف أسلحة المدافع الثقيلة الثلاثة القديمة ، كانت هناك أيضًا دبابتان نموذجيتان قديمتان للدفاع. مع هذا النوع من القوة هنا ، لم يجرؤ أي لاجئ على استفزاز أسمو ، لدرجة أنهم لن يجرؤوا حتى على القيام بذلك في غضون خمسين كيلومترًا منها. خلاف ذلك ، قد يمرون دون قصد عبر دورية الشركة. سواء تم ترحيلهم أو ما إذا كانوا قد قُتلوا في تلك المرحلة ، فسيترك هذا للمصير. أدركت المستويات العليا في شركة جريس بوضوح أن السلامة هي أفضل ضمان للربح ، ونتيجة لذلك ، لم يدخروا أي جهد في ضرب اللاجئين الذين حاولوا الاستيلاء على أي مناطق لأنفسهم.

في ظلام الليل ، كان سو مثل شبح بينما كان يتنقل. في بعض الأحيان ، كان يتحرك بسرعة ، وفي أوقات أخرى ، يبدو أنه يتحرك ببطء شديد. لم يكن يرغب في التحرك خلال الليل ، لكنه الآن يريد الوصول إلى وجهته في أسرع وقت ممكن.

كان بيرن مولعا بشكل خاص بهذا الجو المليء بالاكتئاب والرغبة والإسراف. في كل مرة يأتي ، كان يطلب دائمًا زجاجة كبيرة من الويسكي القوي. بالطبع ، لم يكن هذا هو نفس الويسكي كسلعة جيدة للعصر القديم ، وبدلاً من ذلك كان الكحول من إنتاج أسمو. لم يكن لهذا الكحول رائحة شجرة الفاكهة المتنوعة والغنية من العصر القديم، ولكن على الأقل ، كانت قوية بما فيه الكفاية.

نمت المسافة بين القاعدة إن 11 و سو تدريجيًا. في اللحظة التي استحم فيها في القاعدة ، عرف سو بالفعل مصير قاعدة إن 11. إذا لم تكن الشركة التي جاءت شركة روكسلاند ، فستكون هناك منظمات أخرى. بخلاف نفسه ، لم يكن لدى سو القوة لإنقاذ أي شخص آخر ، وكان من غير المرجح أن يحاول مقاومة شركة بأكملها لقاعدة لديها فقط صفقة تجارية بسيطة واحدة معه. لم يكن أحمق.

الترجمة: Hunter 

السبب الذي جعله يقوم بزيارة القاعدة إن 11 لم يكن شيئًا فكر فيه سو . لم يكن أسلوب استغلال الأزمة لتحقيق مكاسب شخصية هو أسلوبه ، لا سيما الصراع بين شركة وقاعدة. من المرجح أن يؤدي التدخل في شيء كهذا إلى الوقوع في ورطة. كان يعتقد ان التحرك بدون سبب شيئًا ينتمي إلى الحدس.

 

 

تحت ضوء الليل الخافت ، تحركت جميع أنواع المخلوقات في الظلام. من بينهم ، كان هناك القليل ممن كانت حواسهم حادة بما يكفي لملاحظة مسارات سو . أولئك الذين تحركوا في الليل أحبوا التحرك في الخفاء حتى يكونوا بجوار هدفهم. كان أخطر مدى لمسدس سو هو عشرة أمتار. إذا كانت المسافة أقرب ، فقد كان بارعًا جدًا في استخدام خنجره أيضًا.

كانت المرأة التي تدعى ليزي هي بالتحديد السبب الرئيسي وراء رغبة سو في المغادرة في أسرع وقت ممكن. كانت ليزي التي كانت تقف على شاحنة القيادة مختلفة تمامًا عن المرأة التي كانت في حالة سكر تمامًا من تلك الليلة. حتى عندما كانوا وجهاً لوجه ، لم يلاحظ سو أي نوع من القدرة من جسدها في ذلك اليوم. ومع ذلك ، لن يُسمح لأي شخص ليس لديه أي قدرات ، وخاصة النساء، بقيادة جيش الشركة ، ناهيك عن قوات مدججة بالسلاح. هذا يعني أن ليزي إما تمتلك أكثر من ثلاثة مستويات من القدرة ، أو قدرات فريدة تقع خارج النطاق المعروف للقدرات. كلا هذين السببين كانوا أخبار سيئة لسو .

خلف المطعم كان هناك خط من المصانع. لقد صنعوا العلب والأسمنت والحديد والأسلحة والمعدات وأشياء من هذا القبيل. كان الجانب الآخر عبارة عن محطة طاقة صغيرة تزود هذا المكان بالطاقة. كان حجم الإنتاج الذي أنتجه هذا المكان بطبيعة الحال غير قابل للمقارنة مع العصر القديم ، ولم يكن هناك قدر كبير من الحجم الاقتصادي. ومع ذلك ، في عصر الاضطرابات هذا ، لم يكن هناك خيار آخر. غالبًا ما ينتج عن إعادة البناء داخل الأنقاض ما يكفي لشخص واحد فقط. على الرغم من أن التجارة كانت منتشرة في كل مكان ، فلن تتاجر أي شركة بأغلى سلعها مع عدوها.

طالما أن الناس في قاعدة إن 11 لم يقاوموا ، فلن تعطي ليزي الأمر بقتلهم. كانت هذه هي المعلومات التي تلقاها من عينيها. ومع ذلك ، ماذا كان هذا يعتبر؟ هل كان هذا نوعا من الوعد إلى سو ؟ أي نوع من الوعد يحمل ثمنا. ما هو الثمن الذي أرادته؟ علاوة على ذلك ، لم يعتبر سو نفسه منقذًا من أي نوع.

لم تكن أسمو كبيرة ، ومع وجود المقر العام في الداخل ، كانت معظم المساحة المحلية مملوكة حصريًا لشركة جريس ، مع السماح لأعضاء الشركة فقط بالدخول. تم تقسيم المساحة المتبقية على التوالي إلى نزل وحانة ومستودع وموقف سيارات ومرافق أخرى للعملاء الذين تعاملوا مع الشركة والمقيمين الآخرين. بعد كل شيء ، غالبًا ما يأتي أعضاء الشركة إلى هنا للترفيه والاسترخاء خلال أوقات الفراغ.

عندما فكر في عيون ليزي السخيفة ، الجامحة ، والمجهزة في نفس الوقت والتي بدت وكأنها تنتمي إلى قطة تنظر إلى فأر ، شعر سو بعدم الارتياح الشديد. لم يعجبه أي موقف لا يسيطر عليه ، ولم يعجبه أكثر أن يُنظر إليه على أنه حيازة لشخص آخر .

عندما فكر في عيون ليزي السخيفة ، الجامحة ، والمجهزة في نفس الوقت والتي بدت وكأنها تنتمي إلى قطة تنظر إلى فأر ، شعر سو بعدم الارتياح الشديد. لم يعجبه أي موقف لا يسيطر عليه ، ولم يعجبه أكثر أن يُنظر إليه على أنه حيازة لشخص آخر .

تحت ضوء الليل الخافت ، تحركت جميع أنواع المخلوقات في الظلام. من بينهم ، كان هناك القليل ممن كانت حواسهم حادة بما يكفي لملاحظة مسارات سو . أولئك الذين تحركوا في الليل أحبوا التحرك في الخفاء حتى يكونوا بجوار هدفهم. كان أخطر مدى لمسدس سو هو عشرة أمتار. إذا كانت المسافة أقرب ، فقد كان بارعًا جدًا في استخدام خنجره أيضًا.

عودة سو إلى أسمو هذه المرة لم تكن استثناءً من ذلك. بمجرد أن نزلت ستارة الليل ، تم جره من قبل بيرن إلى الحانة. كانت الإضاءة داخل الحانة خافتة إلى حد ما ، وكان الهواء مليئًا برائحة الكحول والهرمونات. تجولت امرأة ترتدي ملابس كاشفة بحثًا عن رجال يمكنهم دفع ثمن خدماتهم. على قمة مسرح لم تكن كبيرة جدًا ، كانت امرأتان ترتديان لا شيء عمليًا تلويان أجسادهما بشكل محموم. تحت تأثير المواد المهلوسة والكحول ، كان بإمكانهم الرقص بجنون لمدة ساعتين تقريبًا. عندما يتعبون من الاستمرار ، يتم إخراجهم من المسرح. بل كان هناك عدد قليل من الذكور الذين لديهم رغبات لهؤلاء الفتيات المنهكات إلى أقصى الحدود. بطبيعة الحال، كانت مظاهر هذه الراقصات جيدة جدا، وحتى السعر من شأنه أن تتطابق بشكل طبيعي مع وجوههم وأجسامهم.

بعد يوم كامل وليلة من السفر ، ظهرت مدينة صاخبة في مجال رؤية سو . كانت هذه المدينة مختلفة تمامًا عن البيئات الفوضوية والقذرة الأخرى. شباك سلكي يحيط بالبلدة ، وأكياس رمل مكدسة عند مدخل البلدة. كان هناك عدد قليل من الجنود المسلحين الحراسة. في كل ركن من أركان البلدة كان هناك حارس قوي يبلغ ارتفاعه سبعة أو ثمانية أمتار ، وداخل البرج كان هناك سلاح أسود يراقب بصمت الأراضي القاحلة الشاسعة.

كانت المرأة التي تدعى ليزي هي بالتحديد السبب الرئيسي وراء رغبة سو في المغادرة في أسرع وقت ممكن. كانت ليزي التي كانت تقف على شاحنة القيادة مختلفة تمامًا عن المرأة التي كانت في حالة سكر تمامًا من تلك الليلة. حتى عندما كانوا وجهاً لوجه ، لم يلاحظ سو أي نوع من القدرة من جسدها في ذلك اليوم. ومع ذلك ، لن يُسمح لأي شخص ليس لديه أي قدرات ، وخاصة النساء، بقيادة جيش الشركة ، ناهيك عن قوات مدججة بالسلاح. هذا يعني أن ليزي إما تمتلك أكثر من ثلاثة مستويات من القدرة ، أو قدرات فريدة تقع خارج النطاق المعروف للقدرات. كلا هذين السببين كانوا أخبار سيئة لسو .

في وسط البلدة الصغيرة كان هناك مبنى من عشرة طوابق لافتة للنظر للغاية. كان نظيفًا لدرجة أنه لا يبدو أن هناك بقعة واحدة من الأوساخ على الزجاج الأزرق الداكن. في الأعلى كانت هناك لوحة إعلانية ضخمة تظهر عليها علامة اللهب التي تخطف الانظار.

الفصل 4.3 – مشكلة

كان هذا هو المكان الذي يقع فيه المقر الرئيسي لشركة جريس: أسمو.

 

لم يخفي سو نفسه وسار باتجاه أسمو. كان من الواضح أن الحراس المحيطين لديهم انطباعات عميقة عن سو ، وبعد الفحص الروتيني لرخصته ، سُمح له بالدخول إلى أسمو.

كان لدى بيرن سبب كاف للتصرف على هذا النحو ، وكان سو قد قبلها بالفعل. كان بحاجة إلى المال ، والكثير منه في ذلك الوقت. على الرغم من انه كسب المال أسرع بعدة مرات من الصيادين الآخرين ، لم يكن لدى سو أي مدخرات ولم يتمكن حتى من شراء عدد قليل من الأسلحة النارية الأفضل. ومع ذلك ، فقد أثار غيرة الصيادين والمرتزقة الآخرين ، ونتيجة لذلك ، في شهر واحد ، تعرض للمطاردة أو الكمين ثلاث مرات.

لم تكن أسمو كبيرة ، ومع وجود المقر العام في الداخل ، كانت معظم المساحة المحلية مملوكة حصريًا لشركة جريس ، مع السماح لأعضاء الشركة فقط بالدخول. تم تقسيم المساحة المتبقية على التوالي إلى نزل وحانة ومستودع وموقف سيارات ومرافق أخرى للعملاء الذين تعاملوا مع الشركة والمقيمين الآخرين. بعد كل شيء ، غالبًا ما يأتي أعضاء الشركة إلى هنا للترفيه والاسترخاء خلال أوقات الفراغ.

 

خلف المطعم كان هناك خط من المصانع. لقد صنعوا العلب والأسمنت والحديد والأسلحة والمعدات وأشياء من هذا القبيل. كان الجانب الآخر عبارة عن محطة طاقة صغيرة تزود هذا المكان بالطاقة. كان حجم الإنتاج الذي أنتجه هذا المكان بطبيعة الحال غير قابل للمقارنة مع العصر القديم ، ولم يكن هناك قدر كبير من الحجم الاقتصادي. ومع ذلك ، في عصر الاضطرابات هذا ، لم يكن هناك خيار آخر. غالبًا ما ينتج عن إعادة البناء داخل الأنقاض ما يكفي لشخص واحد فقط. على الرغم من أن التجارة كانت منتشرة في كل مكان ، فلن تتاجر أي شركة بأغلى سلعها مع عدوها.

بمجرد سقوط كوب واحد ، بدأ بيرن في التحدث دون توقف. نصفه سيكون أنواعًا من الإنجازات البطولية لشبابه ، والنصف الآخر سيكون كل أنواع الأحداث التافهة التي حدثت مؤخرًا في أسمو. لم يكن سو مهتمًا بأي من هذه الموضوعات ، لذلك ظل صامتًا لمعظمها واستمع فقط. كان يعلم أن بيرن بحاجة فقط لمن يستمع إليه.

 

كانوا مثل أي شركة. كان لدى شركة جريس أيضًا قوات مسلحة خاصة بها ، واحدة تتكون من 150 رجلاً. كانوا جميعًا مسلحين برشاشات PE02 التي طورتها شركة جريس بأنفسهم. في هذه الأثناء ، في مدينة أسمو ، بخلاف أسلحة المدافع الثقيلة الثلاثة القديمة ، كانت هناك أيضًا دبابتان نموذجيتان قديمتان للدفاع. مع هذا النوع من القوة هنا ، لم يجرؤ أي لاجئ على استفزاز أسمو ، لدرجة أنهم لن يجرؤوا حتى على القيام بذلك في غضون خمسين كيلومترًا منها. خلاف ذلك ، قد يمرون دون قصد عبر دورية الشركة. سواء تم ترحيلهم أو ما إذا كانوا قد قُتلوا في تلك المرحلة ، فسيترك هذا للمصير. أدركت المستويات العليا في شركة جريس بوضوح أن السلامة هي أفضل ضمان للربح ، ونتيجة لذلك ، لم يدخروا أي جهد في ضرب اللاجئين الذين حاولوا الاستيلاء على أي مناطق لأنفسهم.

كانوا مثل أي شركة. كان لدى شركة جريس أيضًا قوات مسلحة خاصة بها ، واحدة تتكون من 150 رجلاً. كانوا جميعًا مسلحين برشاشات PE02 التي طورتها شركة جريس بأنفسهم. في هذه الأثناء ، في مدينة أسمو ، بخلاف أسلحة المدافع الثقيلة الثلاثة القديمة ، كانت هناك أيضًا دبابتان نموذجيتان قديمتان للدفاع. مع هذا النوع من القوة هنا ، لم يجرؤ أي لاجئ على استفزاز أسمو ، لدرجة أنهم لن يجرؤوا حتى على القيام بذلك في غضون خمسين كيلومترًا منها. خلاف ذلك ، قد يمرون دون قصد عبر دورية الشركة. سواء تم ترحيلهم أو ما إذا كانوا قد قُتلوا في تلك المرحلة ، فسيترك هذا للمصير. أدركت المستويات العليا في شركة جريس بوضوح أن السلامة هي أفضل ضمان للربح ، ونتيجة لذلك ، لم يدخروا أي جهد في ضرب اللاجئين الذين حاولوا الاستيلاء على أي مناطق لأنفسهم.

“قالت … ان اسمها ليزي.” تحدث سو بهدوء.

كانت القوة العسكرية لشركة جريس أكبر بكثير من القاعدة إن 11 ، لكنها لن تكون قادرة على الاستيلاء على القاعدة إن 11 دون دفع ثمن باهظ. كان هذا أيضًا أحد أسباب عدم اتخاذ الشركة إجراءات ضد القاعدة. سبب آخر هو وجود خزان مياه غير ملوث أسفل أسمو. على الرغم من عدم معرفة أحد متى سيكون مصدر المياه الجوفية هذا ملوثًا بالإشعاع ، إلا أنه لم يكن مشكلة في الوقت الحالي. لم يكن هناك سبب لفقدان أعداد كبيرة من الجنود المدربين.

 

في أسمو ، يمكن للمرء إعادة تخزين الإمدادات أو شراء الأسلحة أو حتى العمل في شركة جريس. كان من الممكن حتى العثور على إناث جميلات أو ذكور . بالطبع ، كان الأساس الأساسي لكل هذا هو المال.

الفصل 4.3 – مشكلة

في السنوات الثلاث الماضية ، كان سو قد أكمل بالفعل ثلاث مهمات لشركة جريس ، بل وسلم أربع عينات جديدة من الأنواع المتحولة. ونتيجة لذلك ، تمكن من الحصول على تراخيص الصياد والمرتزقة. بغض النظر عما إذا كان ذلك يقضي على لاجئين مسلحين أو ينظف منطقة معينة ، كان سو دائمًا يكمل نصيبه بكفاءة ودقة. هذا سمح له بالحصول على ترخيص أسرع من غيره وحتى أن يصبح صديقًا لمدير العمل الخارجي.

في ظلام الليل ، كان سو مثل شبح بينما كان يتنقل. في بعض الأحيان ، كان يتحرك بسرعة ، وفي أوقات أخرى ، يبدو أنه يتحرك ببطء شديد. لم يكن يرغب في التحرك خلال الليل ، لكنه الآن يريد الوصول إلى وجهته في أسرع وقت ممكن.

على الرغم من أن مصطلح “الصديق” كان من الكلمات النادرة للغاية المستخدمة في هذا العصر، إلا أن “بيرن” القريب من الأصلع لا يزال يعتبر ” سو ” صديقا. علاوة على ذلك ، في كل مرة يعود فيها سو إلى أسمو ، كان يدعوه دائمًا لتناول مشروب.

 

عودة سو إلى أسمو هذه المرة لم تكن استثناءً من ذلك. بمجرد أن نزلت ستارة الليل ، تم جره من قبل بيرن إلى الحانة. كانت الإضاءة داخل الحانة خافتة إلى حد ما ، وكان الهواء مليئًا برائحة الكحول والهرمونات. تجولت امرأة ترتدي ملابس كاشفة بحثًا عن رجال يمكنهم دفع ثمن خدماتهم. على قمة مسرح لم تكن كبيرة جدًا ، كانت امرأتان ترتديان لا شيء عمليًا تلويان أجسادهما بشكل محموم. تحت تأثير المواد المهلوسة والكحول ، كان بإمكانهم الرقص بجنون لمدة ساعتين تقريبًا. عندما يتعبون من الاستمرار ، يتم إخراجهم من المسرح. بل كان هناك عدد قليل من الذكور الذين لديهم رغبات لهؤلاء الفتيات المنهكات إلى أقصى الحدود. بطبيعة الحال، كانت مظاهر هذه الراقصات جيدة جدا، وحتى السعر من شأنه أن تتطابق بشكل طبيعي مع وجوههم وأجسامهم.

أخيرًا ، غمرت الشمس الناريّة نفسها داخل السحب. ثم اصبحت السماء مظلمة كلها ، وغطى الظلام كل ركن من أركان الأنقاض. حلّت ليلة أخرى بلا قمر أو نجوم.

كان بيرن مولعا بشكل خاص بهذا الجو المليء بالاكتئاب والرغبة والإسراف. في كل مرة يأتي ، كان يطلب دائمًا زجاجة كبيرة من الويسكي القوي. بالطبع ، لم يكن هذا هو نفس الويسكي كسلعة جيدة للعصر القديم ، وبدلاً من ذلك كان الكحول من إنتاج أسمو. لم يكن لهذا الكحول رائحة شجرة الفاكهة المتنوعة والغنية من العصر القديم، ولكن على الأقل ، كانت قوية بما فيه الكفاية.

طالما أن الناس في قاعدة إن 11 لم يقاوموا ، فلن تعطي ليزي الأمر بقتلهم. كانت هذه هي المعلومات التي تلقاها من عينيها. ومع ذلك ، ماذا كان هذا يعتبر؟ هل كان هذا نوعا من الوعد إلى سو ؟ أي نوع من الوعد يحمل ثمنا. ما هو الثمن الذي أرادته؟ علاوة على ذلك ، لم يعتبر سو نفسه منقذًا من أي نوع.

في الواقع لم يحب سو هذا المكان. كانت الهالة الكثيفة التي بدا من المستحيل نثرها مثل كونهم تحت تأثير المواد المهلوسة أو غيرها من العقاقير. ومع ذلك ، بالنسبة لسو التي كانت حواسه حادة بشكل خاص ، فقد كان نوعًا من العذاب. بالإضافة إلى ذلك ، في كل مرة يرى بيرن يرفع زجاجة الويسكي التي تبلغ قيمتها 90 يوانًا ، لم يستطع إلا مقارنتها بعشرين طلقة من الرصاصات الخاصة أو قنبلتين شديدتي الانفجار. في البرية ، يمكن لهذه الأنواع من الذخيرة أن تنقذ حياة سو ، في حين أن الويسكي لا يستطيع ذلك.

ومع ذلك، وجه ضابط الثانوي لا يزال ينخفض الى شاحب اللون ، وانه لم يعد يجرؤ على تحدي السلطة الخاصة بـ ليزي. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه كان خائفًا منها. داخل الشركة ، كان الراعي الخاص به له مكانة أعلى من ليزي.

بمجرد سقوط كوب واحد ، بدأ بيرن في التحدث دون توقف. نصفه سيكون أنواعًا من الإنجازات البطولية لشبابه ، والنصف الآخر سيكون كل أنواع الأحداث التافهة التي حدثت مؤخرًا في أسمو. لم يكن سو مهتمًا بأي من هذه الموضوعات ، لذلك ظل صامتًا لمعظمها واستمع فقط. كان يعلم أن بيرن بحاجة فقط لمن يستمع إليه.

عندما فكر في عيون ليزي السخيفة ، الجامحة ، والمجهزة في نفس الوقت والتي بدت وكأنها تنتمي إلى قطة تنظر إلى فأر ، شعر سو بعدم الارتياح الشديد. لم يعجبه أي موقف لا يسيطر عليه ، ولم يعجبه أكثر أن يُنظر إليه على أنه حيازة لشخص آخر .

 

في أسمو ، لم يكن بيرن شخصية صغيرة. كان هذا الرجل العجوز يسيطر على جميع الأعمال الخارجية لشركة جريس ، لذا كان مصير العديد من المرتزقة والصيادين بين يديه. في المرة الأولى التي ذهب فيها سو للشرب ، كان ذلك لأنه شعر أنه مدين له بخدمة. في المرة الأولى التي كان يتلقى فيها مكافأته ، أعطى بيرن لسو بالضبط ما تم تكليفه به دون إعطاء أي أعذار لخصم أي منها. في ظل تجارب سو ، كان عدم خصم أي شيء معروفًا في حد ذاته .

بعد أن شرب معه مرة واحدة ، أعلن بيرن بالفعل أن سو صديق. كانت نزهاتهم في الشرب في المستقبل حتمية ، وزاد عدد الاشياء التي يدين بها سو أكثر فأكثر. تضمنت هذه الأعمال اللطيفة عدم خصم أي شيء من مهام سو ، وكذلك منحه مهامًا أكثر ملاءمة لمهاراته. علاوة على ذلك ، في كل مرة ، بمجرد انتهاء المهام ، من خلال لوائح شركة جريس ، كان يمنح سو المزيد من النقاط. كانت النقاط تدل على ترقية درجة ترخيصه ، فضلاً عن المعاملة التفضيلية تجاه شراء سلع شركة جريس.

بعد أن شرب معه مرة واحدة ، أعلن بيرن بالفعل أن سو صديق. كانت نزهاتهم في الشرب في المستقبل حتمية ، وزاد عدد الاشياء التي يدين بها سو أكثر فأكثر. تضمنت هذه الأعمال اللطيفة عدم خصم أي شيء من مهام سو ، وكذلك منحه مهامًا أكثر ملاءمة لمهاراته. علاوة على ذلك ، في كل مرة ، بمجرد انتهاء المهام ، من خلال لوائح شركة جريس ، كان يمنح سو المزيد من النقاط. كانت النقاط تدل على ترقية درجة ترخيصه ، فضلاً عن المعاملة التفضيلية تجاه شراء سلع شركة جريس.

 

كان لدى بيرن سبب كاف للتصرف على هذا النحو ، وكان سو قد قبلها بالفعل. كان بحاجة إلى المال ، والكثير منه في ذلك الوقت. على الرغم من انه كسب المال أسرع بعدة مرات من الصيادين الآخرين ، لم يكن لدى سو أي مدخرات ولم يتمكن حتى من شراء عدد قليل من الأسلحة النارية الأفضل. ومع ذلك ، فقد أثار غيرة الصيادين والمرتزقة الآخرين ، ونتيجة لذلك ، في شهر واحد ، تعرض للمطاردة أو الكمين ثلاث مرات.

في وسط البلدة الصغيرة كان هناك مبنى من عشرة طوابق لافتة للنظر للغاية. كان نظيفًا لدرجة أنه لا يبدو أن هناك بقعة واحدة من الأوساخ على الزجاج الأزرق الداكن. في الأعلى كانت هناك لوحة إعلانية ضخمة تظهر عليها علامة اللهب التي تخطف الانظار.

سيعود سو دائمًا في الموعد المحدد إلى أسمو بناءً على الوقت المحدد ، ولن يظهر أولئك الذين لاحقوه مرة أخرى.

في وسط البلدة الصغيرة كان هناك مبنى من عشرة طوابق لافتة للنظر للغاية. كان نظيفًا لدرجة أنه لا يبدو أن هناك بقعة واحدة من الأوساخ على الزجاج الأزرق الداكن. في الأعلى كانت هناك لوحة إعلانية ضخمة تظهر عليها علامة اللهب التي تخطف الانظار.

سكب بيرن كوبًا كاملاً وتنهد بالمحتوى. قال تجاه سو ، “مرحبًا ، أيها الشاب ، قلت إنك استفزيت شركة روكسلاند ؟ لقد سمعت عنها من قبل. إنها حقًا كبيرة! تعتمد صناعتهم على الفولاذ والخام ، وعدد قواتهم 100 على الأقل. النبأ السار الوحيد هو أنه بعيد جدًا عن هذا المكان ، لدرجة أنه من المستحيل أن تسافر دباباتهم الى هنا. وفي الوقت نفسه ، ليس لدينا دبابات فحسب ، بل لدينا أيضًا أسلحة مدفعية! “

“قالت … ان اسمها ليزي.” تحدث سو بهدوء.

ضحك سو وصافح الكحول في يده. كان بيرن قد قضى بالفعل على معظم الزجاجة ، بينما كان لا يزال في فنجانه الأول ، وكان معظمها لا يزال هنا. كانت الدبابات جيدة والمدفعية كانت جيدة كذلك. حتى لو امتلكت شركة جريس مروحية مسلحة ، فإنها مازالت ستظل غير مرتبطة به. لن تتصادم شركة جريس أبدًا مع شركة أخرى من أجل مرتزقة خارجية غير مهمة مثله.

“لي !!” اتسع فم بيرن فجأة لدرجة أنه بدا وكأنه قد يلتهم كل الكحول أمامه.

“صحيح أيها الشاب! الآن ، ماذا قلت أن اسم فتاة شركة روكسلاند ؟ “اصاب  بيرن بالفواق من الكحول بينما كان يسأل. دون انتظار رد سو ، ضحك بصوت عالٍ وابتسم وهو يقول: “لا يمكن أن يكون حظك بهذه الروعة في استفزاز دكتاتور روكسلاند القاتل ، أليس كذلك؟”

الفصل 4.3 – مشكلة

“قالت … ان اسمها ليزي.” تحدث سو بهدوء.

“صحيح أيها الشاب! الآن ، ماذا قلت أن اسم فتاة شركة روكسلاند ؟ “اصاب  بيرن بالفواق من الكحول بينما كان يسأل. دون انتظار رد سو ، ضحك بصوت عالٍ وابتسم وهو يقول: “لا يمكن أن يكون حظك بهذه الروعة في استفزاز دكتاتور روكسلاند القاتل ، أليس كذلك؟”

“لي !!” اتسع فم بيرن فجأة لدرجة أنه بدا وكأنه قد يلتهم كل الكحول أمامه.

خلف المطعم كان هناك خط من المصانع. لقد صنعوا العلب والأسمنت والحديد والأسلحة والمعدات وأشياء من هذا القبيل. كان الجانب الآخر عبارة عن محطة طاقة صغيرة تزود هذا المكان بالطاقة. كان حجم الإنتاج الذي أنتجه هذا المكان بطبيعة الحال غير قابل للمقارنة مع العصر القديم ، ولم يكن هناك قدر كبير من الحجم الاقتصادي. ومع ذلك ، في عصر الاضطرابات هذا ، لم يكن هناك خيار آخر. غالبًا ما ينتج عن إعادة البناء داخل الأنقاض ما يكفي لشخص واحد فقط. على الرغم من أن التجارة كانت منتشرة في كل مكان ، فلن تتاجر أي شركة بأغلى سلعها مع عدوها.

 

 

 

 

 

في أسمو ، لم يكن بيرن شخصية صغيرة. كان هذا الرجل العجوز يسيطر على جميع الأعمال الخارجية لشركة جريس ، لذا كان مصير العديد من المرتزقة والصيادين بين يديه. في المرة الأولى التي ذهب فيها سو للشرب ، كان ذلك لأنه شعر أنه مدين له بخدمة. في المرة الأولى التي كان يتلقى فيها مكافأته ، أعطى بيرن لسو بالضبط ما تم تكليفه به دون إعطاء أي أعذار لخصم أي منها. في ظل تجارب سو ، كان عدم خصم أي شيء معروفًا في حد ذاته .

 

 

 

كانت القوة العسكرية لشركة جريس أكبر بكثير من القاعدة إن 11 ، لكنها لن تكون قادرة على الاستيلاء على القاعدة إن 11 دون دفع ثمن باهظ. كان هذا أيضًا أحد أسباب عدم اتخاذ الشركة إجراءات ضد القاعدة. سبب آخر هو وجود خزان مياه غير ملوث أسفل أسمو. على الرغم من عدم معرفة أحد متى سيكون مصدر المياه الجوفية هذا ملوثًا بالإشعاع ، إلا أنه لم يكن مشكلة في الوقت الحالي. لم يكن هناك سبب لفقدان أعداد كبيرة من الجنود المدربين.

 

كانوا مثل أي شركة. كان لدى شركة جريس أيضًا قوات مسلحة خاصة بها ، واحدة تتكون من 150 رجلاً. كانوا جميعًا مسلحين برشاشات PE02 التي طورتها شركة جريس بأنفسهم. في هذه الأثناء ، في مدينة أسمو ، بخلاف أسلحة المدافع الثقيلة الثلاثة القديمة ، كانت هناك أيضًا دبابتان نموذجيتان قديمتان للدفاع. مع هذا النوع من القوة هنا ، لم يجرؤ أي لاجئ على استفزاز أسمو ، لدرجة أنهم لن يجرؤوا حتى على القيام بذلك في غضون خمسين كيلومترًا منها. خلاف ذلك ، قد يمرون دون قصد عبر دورية الشركة. سواء تم ترحيلهم أو ما إذا كانوا قد قُتلوا في تلك المرحلة ، فسيترك هذا للمصير. أدركت المستويات العليا في شركة جريس بوضوح أن السلامة هي أفضل ضمان للربح ، ونتيجة لذلك ، لم يدخروا أي جهد في ضرب اللاجئين الذين حاولوا الاستيلاء على أي مناطق لأنفسهم.

الترجمة: Hunter 

“صحيح أيها الشاب! الآن ، ماذا قلت أن اسم فتاة شركة روكسلاند ؟ “اصاب  بيرن بالفواق من الكحول بينما كان يسأل. دون انتظار رد سو ، ضحك بصوت عالٍ وابتسم وهو يقول: “لا يمكن أن يكون حظك بهذه الروعة في استفزاز دكتاتور روكسلاند القاتل ، أليس كذلك؟”

 

في وسط البلدة الصغيرة كان هناك مبنى من عشرة طوابق لافتة للنظر للغاية. كان نظيفًا لدرجة أنه لا يبدو أن هناك بقعة واحدة من الأوساخ على الزجاج الأزرق الداكن. في الأعلى كانت هناك لوحة إعلانية ضخمة تظهر عليها علامة اللهب التي تخطف الانظار.

سيعود سو دائمًا في الموعد المحدد إلى أسمو بناءً على الوقت المحدد ، ولن يظهر أولئك الذين لاحقوه مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط