عودة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
إذا كان لي تشينغشان قد علم أنه سيأتي بهذه السرعة ، فربما يندم على عدم الانتظار هنا لفترة من الوقت.
في السماء ، جلس لي تشينغشان على سحابة وساقاه متقاطعتان. كان يشعر أن قوة الإيمان كانت تتجمع بشكل أسرع في تعويذته الإلهية للخلق العظيم.
“مت ، يا نملة!”
شوينغ! لقد سحب السيف على ظهره ، ودفعه إلى رقبة المراهق مثل صاعقة من البرق ، مثل تنين يسبح في الهواء.
إذا كان الإيمان قوة ، فإن الناس في المدينة أدناه بدأوا يؤمنون تدريجيًا بوجود كائن وهمي.
في الواقع شعر بالإثارة قليلاً. كانت هذه بعد كل المرة الأولى التي ذهب فيها في موعد في غضون ثمانية عشر عامًا بعد التناسخ. عادت شياو آن إلى جزيرة اناسرافام مع لوحة الجثث ، مما أتاح لها متسعًا من الوقت.
“لنذهب. إلى المحطة التالية! ”
“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.
سافر لي تشينغشان في الانحاء. لقد اختار بعناية كل هذه المهمات. لقد قبل الكثير ، ليغطي نطاقًا كبيرًا ، لكنهم كانوا بسيطين للغاية أيضًا. لقد قام في الأساس بمطاردة أفراد الجيانغو فقط.
لم يكن هذا لأنه لم يستطع إكمال المهام الصعبة. ربما لم يكن هناك ممارسو التشي لم يتمكن هو وشياو آن من التغلب عليهم. ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لكل هذا هو الشخصية التي كتبها لتبرز. ستنشأ قضايا مختلفة بمجرد أن يشارك ممارسو التشي، ولن يكون ذلك ضمن مجال الأشخاص العاديين أيضًا.
حتى لو قام بقطع سيد قصر مجموعة السيف الآن ، فلن يعرف عامة الناس من هو! كان ضرب هؤلاء الطغاة والأرستقراطيين المحليين الذين هربوا وأساءوا معاملة عامة الناس هو ما أحب الناس العاديون رؤيته.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
تدريجيا ، تم إنشاء صورة البطل المراهق في قلوب عامة الناس.
فقط عندما كان على وشك الانتقام. شعر تشاو لينجشو بدلاً من ذلك ببعض العزلة لكونه بمعزل عن العالم. كمزارع ، كان مقدرًا له أن يسير في طريق العزلة. الوداع يا أبي. وداعا أيها الإخوة. من فضلكم باركوني في الآخرة!
نعم مراهق. كان لي تشينغشان قد قرر في الأصل طفلًا نصف ناضج ، لكن الطفل سينمو مع الشائعات. سيكون مختلفًا في كل مرة يستحضره ، ويظهر في هذا العالم بشكل يرقى إلى مستوى توقعات الجميع.
فقط عندما كان على وشك الانتقام. شعر تشاو لينجشو بدلاً من ذلك ببعض العزلة لكونه بمعزل عن العالم. كمزارع ، كان مقدرًا له أن يسير في طريق العزلة. الوداع يا أبي. وداعا أيها الإخوة. من فضلكم باركوني في الآخرة!
لقد ورد ذكره في كل بيت ، وتضاعفت البقع على ملابس المراهق نتيجة لذلك. سيختلف لون حزام خصره أيضًا. ستبقى الفرشاة في يده اليمنى دائمًا ، لكن في بعض الأحيان كان يمسك بيده اليسرى مزمارًا من القصب أو يقطينة.
“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.
تم تحديد شكله النهائي من خلال الآلاف من أفكار الإيمان والاعتقاد.
ارتبطت قلوب السيد والتلميذ. يمكن للرجل العجوز أن يشعر بأن تشاو لينجشو قد انتهى بالفعل. أصبح غاضبًا. مات تلميذه الأكثر موهبة هنا! ذهبت كل سنوات رعايته هباءً.
في الوقت نفسه ، تضاعفت قوة الإيمان في التعويذة الإلهية للخلق العظيم. أصبح البطل المراهق أكثر واقعية ، وأكثر حيوية ، وأقوى.
لم يرَ بعد أيًا من هؤلاء الأبطال الأسطوريين الخارجين عن القانون الذين أيدوا العدالة وحاربوا من أجل الاستقامة.
حتى أن عينيه كانت متلألئة بنور لا يختلف عن أي شخص حي ، مما جعل لي تشينغشان مندهشًا سرًا من عجائب الفن من مدرسة الروايات.
نعم مراهق. كان لي تشينغشان قد قرر في الأصل طفلًا نصف ناضج ، لكن الطفل سينمو مع الشائعات. سيكون مختلفًا في كل مرة يستحضره ، ويظهر في هذا العالم بشكل يرقى إلى مستوى توقعات الجميع.
بالطبع ، كان لا يزال يفتقر إلى القدرة على التفكير المستقل ، لذلك لم يكن شخصًا حيًا. كل ما يمكنه فعله هو التصرف كآلة واللفظ ببعض العبارات المحددة مسبقًا. في بعض الأحيان كان هذا مهمًا ، كان على لي تشينغشان أن يسيطر عليه سرًا مثل دمية خشبية.
لقد ورد ذكره في كل بيت ، وتضاعفت البقع على ملابس المراهق نتيجة لذلك. سيختلف لون حزام خصره أيضًا. ستبقى الفرشاة في يده اليمنى دائمًا ، لكن في بعض الأحيان كان يمسك بيده اليسرى مزمارًا من القصب أو يقطينة.
ومع ذلك ، استطاع لي تشينغشان أن يشعر بأن ما حده لم يعد كمية قوة الإيمان ، بل مستوى تعويذة الخلق العظيم.
“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” كرر المراهق كلماته مرة أخرى بطريقة مبالغ فيها كما لو كان يمثل عرضًا.
وكان مستوى التعويذة الإلهية للخلق العظيم محدودًا بسبب زراعته كممارس تشي. فقط عندما خضع للمحنة السماوية وقام بتحويل تشي الحقيقي إلى تشي روحي ، يمكنه إعادة تأسيس التعويذة الإلهية للخلق العظيم ، ومنحها قوة أكبر. بحلول ذلك الوقت ، ربما يمكنه حقًا أن يستحضر شيئًا مثل طفل حي يمكنه التواصل مع الآخرين.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
……
على قمة أعلى مبنى في المدينة ، وقف تشاو لينجشو وذراعيه متقاطعتين ، وهو يحدق ببرود في شخصية ركبت بعيدًا على نمر. قفز للأسفل ، وانفتح زوجان من الأجنحة المعدنية على ظهره ، وكان ينزلق في الهواء مطاردًا.
تم إعطاؤه لـ شياو آن كوجبة خفيفة ، وكان هناك عدد قليل من العناصر المفيدة في كيس المائة كنز الخاصة به ، مع هذا الزوج من الأجنحة المعدنية على وجه الخصوص. كانت مثيرة للاهتمام للغاية.
مع حفيف ، أطلق عاصفة من الرياح ونزل من السماء ، وهبط أمام الشاب.
“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” قال المراهق بطريقة مبالغ فيها. كان الأمر كما لو كان يمثل عرضًا.
قال تشاو لينجشو ببرود ، “أي رسام تدرس تحت إشرافه ، يقلد الآخرين بمحاولة إعلاء العدالة والقضاء على المنحرفين؟ يمكن أن تخدع حيلك الأشخاص العاديين ، لكن لا يمكنهم خداعي “.
“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” قال المراهق بنفس الطريقة المبالغ فيها كما لو كان يمثل عرضًا.
حتى لو قام بقطع سيد قصر مجموعة السيف الآن ، فلن يعرف عامة الناس من هو! كان ضرب هؤلاء الطغاة والأرستقراطيين المحليين الذين هربوا وأساءوا معاملة عامة الناس هو ما أحب الناس العاديون رؤيته.
“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.
“هل تعرف من هم الأشخاص الذين قتلتهم على مذبح جبل اليشم بالنسبة لي؟” قام تشاو لينجشو بتجعيد حواجبه. ولد في عش لصوص. كان والده وإخوته جميعهم من قطاع الطرق. نظرًا لموهبته في التمكن من ممارسة التشي ، فقد تم اختياره من قبل زعيم منظمة الاتجاهات الستة ، وهي عصابة مشهورة داخل محافظة كلير ريفر. تم قبوله كتلميذ. بعد سنوات عديدة من الزراعة الشاقة ، وصل إلى الطبقة السابعة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكتشف ان جميع أقاربه ميتين ، دون أي أثر ، عندما عاد إلى المنزل منتصرًا.
حث تشاو لينجشو السيف ، واندفع السيف الطائر ، لكنه لم يتزحزح حتى في يد لي تشينغشان. كان مصدوما. لقد فهم أنه واجه خصمًا قويًا الآن ، وكان في الواقع ممارسًا غير مألوف للجسم. برفرفة من جناحيه المعدنيين ، طار. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديه هذا الزوج من الأجنحة المعدنية المزدوجة التي منحها له سيده. يمكنه الطيران في الهواء بحرية ، مما يسمح له بالبقاء لا يقهر.
“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” كرر المراهق كلماته مرة أخرى بطريقة مبالغ فيها كما لو كان يمثل عرضًا.
إذا كان تشاو لينجشو قد لعب ألعاب الفيديو من قبل ، فمن المؤكد أنه سيجد هذا المشهد مألوفًا للغاية. لسوء الحظ ، بينما لم يكن المراهق مختلفًا عن الشخص الحقيقي ، وكان بإمكانه إطلاق العديد من الحركات القوية ، إلا أنه لم يكن شخصًا في نهاية اليوم.
كان ذلك بالضبط لأنه لم يلعبهم من قبل ، فقد تشاو لينجشو أعصابه. “الأشخاص الذين قتلتهم كانوا جميع أفراد عائلتي! أريدك أن تموت! ”
تدريجيا ، تم إنشاء صورة البطل المراهق في قلوب عامة الناس.
شوينغ! لقد سحب السيف على ظهره ، ودفعه إلى رقبة المراهق مثل صاعقة من البرق ، مثل تنين يسبح في الهواء.
يمكن لتشاو لينجشو بالفعل رؤية اللحظة التي يتم فيها قطع رأس الشاب. لم يأت للانتقام بدافع الانفعال. بدلاً من ذلك ، أجرى سراً الكثير من التحقيقات. امتلك المراهق قدرات مدرسة الرسم ، لكن اللوحات التي أنتجها كانت في الطبقة الثالثة أو الرابعة على الأكثر. لم يكن هناك سبب يدعو للخوف.
قال تشاو لينجشو ببرود ، “أي رسام تدرس تحت إشرافه ، يقلد الآخرين بمحاولة إعلاء العدالة والقضاء على المنحرفين؟ يمكن أن تخدع حيلك الأشخاص العاديين ، لكن لا يمكنهم خداعي “.
من المؤكد أن المراهق ظل في حالة ذهول وهو يشاهد السيف يطير. لم يرد على الإطلاق.
شوينغ! لقد سحب السيف على ظهره ، ودفعه إلى رقبة المراهق مثل صاعقة من البرق ، مثل تنين يسبح في الهواء.
استخدم قوته الأخيرة لسحق تعويذة لطلب المساعدة.
فقط عندما كان على وشك الانتقام. شعر تشاو لينجشو بدلاً من ذلك ببعض العزلة لكونه بمعزل عن العالم. كمزارع ، كان مقدرًا له أن يسير في طريق العزلة. الوداع يا أبي. وداعا أيها الإخوة. من فضلكم باركوني في الآخرة!
يمكن لتشاو لينجشو بالفعل رؤية اللحظة التي يتم فيها قطع رأس الشاب. لم يأت للانتقام بدافع الانفعال. بدلاً من ذلك ، أجرى سراً الكثير من التحقيقات. امتلك المراهق قدرات مدرسة الرسم ، لكن اللوحات التي أنتجها كانت في الطبقة الثالثة أو الرابعة على الأكثر. لم يكن هناك سبب يدعو للخوف.
بالنسبة لطلب تشاو لينجشو للمساعدة ، لم يزعج لي تشينغشان ذلك على الإطلاق. خلال العام الذي أمضاه في أكاديمية المائة مدرسة ، اكتسب فهمًا لجميع الطوائف الشهيرة في محافظة كلير ريفر.
ومع ذلك ، فإن السيف الطائر لم يطعن شيئًا. اختفى المراهق في الهواء ، وتم سحق النمر الضخم في قطعة رقيقة من الورق ، وحلقت في الهواء. تفاجأ تشاو لينجشو.
في السماء ، جلس لي تشينغشان على سحابة وساقاه متقاطعتان. كان يشعر أن قوة الإيمان كانت تتجمع بشكل أسرع في تعويذته الإلهية للخلق العظيم.
“أوي ، ما خطبك؟”
نزل رجل أسود من السماء على سحابة بيضاء مع طفل عندما صرخ في تشاو لينجشو.
وكان مستوى التعويذة الإلهية للخلق العظيم محدودًا بسبب زراعته كممارس تشي. فقط عندما خضع للمحنة السماوية وقام بتحويل تشي الحقيقي إلى تشي روحي ، يمكنه إعادة تأسيس التعويذة الإلهية للخلق العظيم ، ومنحها قوة أكبر. بحلول ذلك الوقت ، ربما يمكنه حقًا أن يستحضر شيئًا مثل طفل حي يمكنه التواصل مع الآخرين.
شوينغ! لقد سحب السيف على ظهره ، ودفعه إلى رقبة المراهق مثل صاعقة من البرق ، مثل تنين يسبح في الهواء.
كان لي تشينغشان مشتتًا للحظة أثناء حديثه مع شياو آن ، ولكن بمجرد أن نظر إلى الوراء ، رأى سيفًا يطير فوق. قام على الفور بتفريق قوة الإيمان واستدعى النمر الضخم.
قال تشاو لينجشو ببرود ، “إذن كنت وراء كل شيء سرًا؟”
تم تحديد شكله النهائي من خلال الآلاف من أفكار الإيمان والاعتقاد.
كانت شياو آن دائمًا في حالة تأهب ، لذلك أخبرت لي تشينغشان بما حدث.
“كنت أتساءل لماذا كان قطاع الطرق البائسون في مذبح جبل اليشم متعجرفين للغاية. كما اتضح ، أنت تدعمهم “. الآن فقط فهم لي تشينغشان القصة الكاملة ، مما جعله غاضبًا. كان لديه انطباع جيد عن المكان ، حيث أنقذ أكثر من اثنتي عشرة امرأة من عش اللصوص. لقد تم العبث بهم جميعًا لدرجة الموت. حتى أن بعضهم فقد عقولهم.
لقد ورد ذكره في كل بيت ، وتضاعفت البقع على ملابس المراهق نتيجة لذلك. سيختلف لون حزام خصره أيضًا. ستبقى الفرشاة في يده اليمنى دائمًا ، لكن في بعض الأحيان كان يمسك بيده اليسرى مزمارًا من القصب أو يقطينة.
لم يرَ بعد أيًا من هؤلاء الأبطال الأسطوريين الخارجين عن القانون الذين أيدوا العدالة وحاربوا من أجل الاستقامة.
“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.
وكان مستوى التعويذة الإلهية للخلق العظيم محدودًا بسبب زراعته كممارس تشي. فقط عندما خضع للمحنة السماوية وقام بتحويل تشي الحقيقي إلى تشي روحي ، يمكنه إعادة تأسيس التعويذة الإلهية للخلق العظيم ، ومنحها قوة أكبر. بحلول ذلك الوقت ، ربما يمكنه حقًا أن يستحضر شيئًا مثل طفل حي يمكنه التواصل مع الآخرين.
كانت الهالة التي أطلقها لي تشينغشان في الطبقة السابعة فقط ، وكان الطفل بجانبه مجرد بشر. كان له ثقة مطلقة في ذبحهما. على الرغم من أن الأمر برمته فاجأه قليلاً ، إلا أن كل شيء كان لا يزال في نطاق سيطرته. عندما رأى كيف حاول لي تشينغشان الإمساك بسيفه بيده ، سخر منه.
كان لي تشينغشان مشتتًا للحظة أثناء حديثه مع شياو آن ، ولكن بمجرد أن نظر إلى الوراء ، رأى سيفًا يطير فوق. قام على الفور بتفريق قوة الإيمان واستدعى النمر الضخم.
“اقطع من خلاله!”
قفز وركب على سحابة.
أمسك لي تشينغشان بالسيف الطائر عرضًا. “أعتقد أنك لا تختلف عن نملة أيضًا!”
عندما انسحب تشاو لينجشو على عجل ، قال ، “لماذا يجب أن نذهب إلى حناجر بعضنا البعض على بعض الأشخاص العاديين؟ لقد فكرت بالفعل في ذلك. منذ أن شرعت في طريق الزراعة ، يجب أن أقطع مشاعر الارتباط هذه بالعالم الدنيوي. لا ينبغي أن يكون لدي أي اتصال بهم بعد الآن. يجب أن أشكرك على مساعدتي في قطع الرابطة هذه. أنا تشاو لينجشو من منظمة الاتجاهات الستة. هل لي أن أسأل عن اسمك المحترم؟ ”
قفز وركب على سحابة.
حث تشاو لينجشو السيف ، واندفع السيف الطائر ، لكنه لم يتزحزح حتى في يد لي تشينغشان. كان مصدوما. لقد فهم أنه واجه خصمًا قويًا الآن ، وكان في الواقع ممارسًا غير مألوف للجسم. برفرفة من جناحيه المعدنيين ، طار. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديه هذا الزوج من الأجنحة المعدنية المزدوجة التي منحها له سيده. يمكنه الطيران في الهواء بحرية ، مما يسمح له بالبقاء لا يقهر.
على بحيرة التنين والثعابين المموجة بالأمواج الزرقاء ، كان يومًا ربيعيًا مشرقًا وجميلًا. استلقى لي تشينغشان تحت حجرة على مهل مع جمال بجانبه. امتلأت عيناها بالحنان ، واستبدل سلوكها الشجاع بالوداعة أيضًا. بدت شفتيها الناعمة والوردية رقيقتين ومثيرتين. فتحوا وأغلقوا عدة مرات ، وأطلقوا صوتًا لطيفًا ورخيمًا.
ومع ذلك ، في غمضة عين ، قفز لي تشينغشان في الهواء أيضًا. لقد تحرك أسرع من السيف الطائر ، الأمر الذي جعل تشاو لينجشو شاحبًا في حالة رعب.
ومع ذلك ، في غمضة عين ، قفز لي تشينغشان في الهواء أيضًا. لقد تحرك أسرع من السيف الطائر ، الأمر الذي جعل تشاو لينجشو شاحبًا في حالة رعب.
عندما انسحب تشاو لينجشو على عجل ، قال ، “لماذا يجب أن نذهب إلى حناجر بعضنا البعض على بعض الأشخاص العاديين؟ لقد فكرت بالفعل في ذلك. منذ أن شرعت في طريق الزراعة ، يجب أن أقطع مشاعر الارتباط هذه بالعالم الدنيوي. لا ينبغي أن يكون لدي أي اتصال بهم بعد الآن. يجب أن أشكرك على مساعدتي في قطع الرابطة هذه. أنا تشاو لينجشو من منظمة الاتجاهات الستة. هل لي أن أسأل عن اسمك المحترم؟ ”
“اقطع من خلاله!”
“مت ، يا نملة!”
استخدم لي تشينغشان شكل خطوات الموجة وفجأة أسرع. وصل امام تشاو لينجشو في غمضة عين. قام بتشكيل مخلب النمر بيده اليمنى واخترق بسهولة تشي الحقيقي الواقي ، منطلقاً من خلال جلده وأضلاعه وأمسك قلبه الدافئ قبل أن ينتزعه بسهولة.
لقد كان إحساسًا كبيرًا باستخدام ‘شيطان النمر يمزق القلب’ على المزارعين.
ابتسم لي تشينغشان بارتياح ، لكن هذا لم يكن كافيًا. ومع ذلك ، فقد نثر بذوره بالفعل في الأرض ، لذلك كان عليه فقط انتظارها حتى تتفتح وتثمر. كان لا يزال لديه حوالي ثلاثة أشهر ، لذا يجب أن يكون كافياً.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
أنا في الواقع سأموت هنا! اتسعت عيون تشاو لينجشو فجأة. لقد بدأ طريقي في الزراعة للتو …
إذا كان الإيمان قوة ، فإن الناس في المدينة أدناه بدأوا يؤمنون تدريجيًا بوجود كائن وهمي.
استخدم قوته الأخيرة لسحق تعويذة لطلب المساعدة.
بعد ساعتين ، وصل رجل عجوز إلى هذه المنطقة البرية ونظر حوله. كان قائد منظمة الاتجاهات الستة. وصلت زراعته بالفعل إلى الطبقة التاسعة ، ووصلت تقريبًا إلى ذروة ممارسي التشي.
تم إعطاؤه لـ شياو آن كوجبة خفيفة ، وكان هناك عدد قليل من العناصر المفيدة في كيس المائة كنز الخاصة به ، مع هذا الزوج من الأجنحة المعدنية على وجه الخصوص. كانت مثيرة للاهتمام للغاية.
على قمة أعلى مبنى في المدينة ، وقف تشاو لينجشو وذراعيه متقاطعتين ، وهو يحدق ببرود في شخصية ركبت بعيدًا على نمر. قفز للأسفل ، وانفتح زوجان من الأجنحة المعدنية على ظهره ، وكان ينزلق في الهواء مطاردًا.
بالنسبة لطلب تشاو لينجشو للمساعدة ، لم يزعج لي تشينغشان ذلك على الإطلاق. خلال العام الذي أمضاه في أكاديمية المائة مدرسة ، اكتسب فهمًا لجميع الطوائف الشهيرة في محافظة كلير ريفر.
قال تشاو لينجشو ببرود ، “إذن كنت وراء كل شيء سرًا؟”
سافر لي تشينغشان في الانحاء. لقد اختار بعناية كل هذه المهمات. لقد قبل الكثير ، ليغطي نطاقًا كبيرًا ، لكنهم كانوا بسيطين للغاية أيضًا. لقد قام في الأساس بمطاردة أفراد الجيانغو فقط.
كانت منظمة الاتجاهات الستة عبارة عن عصابة مشابهة لمدرسة القبضة الحديدية بطبيعتها. لقد نسي حتى ما إذا كان قائدهم هو ممارس تشي من الطبقة التاسعة أو العاشرة ، ولكن ما يهم هو أنه بالتأكيد لم يكن أحد مزارعي ترسيخ الأساس. في نظر الناس من الجيانغو ، كانوا جبابرة مرعبة ، لكن بالنسبة إلى لي تشينغشان وشياو آن ، كانوا مجرد مجموعة من أكياس المائة كنز ذاتية الدفع وخدمة توصيل الوجبات العائلية السريعة. الشيء الوحيد الذي يخشونه هو إذا لم يأتوا.
بعد شهر ، تألقت تعويذة الخلق العظيم الإلهي ببراعة. طمس الضوء الصور الرمزية الموجودة هناك بحيث بدت وكأنها شمس زرقاء ، تضيء بحر تشي بالكامل.
حتى أن لي تشينغشان فكر فيما إذا كان سيراقب هذا المكان وينتظر منهم تسليم أنفسهم إليه. ومع ذلك ، من كان يعلم ما إذا كان هذا سينجح أم لا ، وأولوية العمل المناسب بعد كل شيء. كان لا يزال في عجلة من أمره للعودة والذهاب في موعد مع هان تشيونغزي!
قال تشاو لينجشو ببرود ، “إذن كنت وراء كل شيء سرًا؟”
قفز وركب على سحابة.
مع حفيف ، أطلق عاصفة من الرياح ونزل من السماء ، وهبط أمام الشاب.
……
بعد ساعتين ، وصل رجل عجوز إلى هذه المنطقة البرية ونظر حوله. كان قائد منظمة الاتجاهات الستة. وصلت زراعته بالفعل إلى الطبقة التاسعة ، ووصلت تقريبًا إلى ذروة ممارسي التشي.
كان لي تشينغشان مشتتًا للحظة أثناء حديثه مع شياو آن ، ولكن بمجرد أن نظر إلى الوراء ، رأى سيفًا يطير فوق. قام على الفور بتفريق قوة الإيمان واستدعى النمر الضخم.
إذا كان تشاو لينجشو قد لعب ألعاب الفيديو من قبل ، فمن المؤكد أنه سيجد هذا المشهد مألوفًا للغاية. لسوء الحظ ، بينما لم يكن المراهق مختلفًا عن الشخص الحقيقي ، وكان بإمكانه إطلاق العديد من الحركات القوية ، إلا أنه لم يكن شخصًا في نهاية اليوم.
إذا كان لي تشينغشان قد علم أنه سيأتي بهذه السرعة ، فربما يندم على عدم الانتظار هنا لفترة من الوقت.
“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.
ارتبطت قلوب السيد والتلميذ. يمكن للرجل العجوز أن يشعر بأن تشاو لينجشو قد انتهى بالفعل. أصبح غاضبًا. مات تلميذه الأكثر موهبة هنا! ذهبت كل سنوات رعايته هباءً.
أما الانتقام؟ سيكون من الأفضل لو نسي الأمر! لم تكن هناك آثار للقتال على الأرض. الشخص الذي يمكن أن يقتل تشاو لينجشو بصمت لم يكن شخصًا يمكنه تحمل استفزازه.
بدت عصابات مثله مجيدة ، وقادرة على الحصول على كل ثروات ونساء العالم الدنيوي ، ولكن في جميع أنحاء عالم الزراعة بأكمله ، كانوا حقًا من سكان القاع. لم يكن بإمكانهم تحمل الإساءة إلى تلاميذ الطوائف أو أكاديمية المائة مدرسة دون سبب وجيه. أدنى إهمال يمكن أن يؤدي إلى تدمير عصابتهم بأكملها. لقد أشفق على تلميذه لامتلاكه طموحات جامحة ، لكن حظه رهيب.
كانت الهالة التي أطلقها لي تشينغشان في الطبقة السابعة فقط ، وكان الطفل بجانبه مجرد بشر. كان له ثقة مطلقة في ذبحهما. على الرغم من أن الأمر برمته فاجأه قليلاً ، إلا أن كل شيء كان لا يزال في نطاق سيطرته. عندما رأى كيف حاول لي تشينغشان الإمساك بسيفه بيده ، سخر منه.
بعد شهر ، تألقت تعويذة الخلق العظيم الإلهي ببراعة. طمس الضوء الصور الرمزية الموجودة هناك بحيث بدت وكأنها شمس زرقاء ، تضيء بحر تشي بالكامل.
“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” كرر المراهق كلماته مرة أخرى بطريقة مبالغ فيها كما لو كان يمثل عرضًا.
ابتسم لي تشينغشان بارتياح ، لكن هذا لم يكن كافيًا. ومع ذلك ، فقد نثر بذوره بالفعل في الأرض ، لذلك كان عليه فقط انتظارها حتى تتفتح وتثمر. كان لا يزال لديه حوالي ثلاثة أشهر ، لذا يجب أن يكون كافياً.
عندما انسحب تشاو لينجشو على عجل ، قال ، “لماذا يجب أن نذهب إلى حناجر بعضنا البعض على بعض الأشخاص العاديين؟ لقد فكرت بالفعل في ذلك. منذ أن شرعت في طريق الزراعة ، يجب أن أقطع مشاعر الارتباط هذه بالعالم الدنيوي. لا ينبغي أن يكون لدي أي اتصال بهم بعد الآن. يجب أن أشكرك على مساعدتي في قطع الرابطة هذه. أنا تشاو لينجشو من منظمة الاتجاهات الستة. هل لي أن أسأل عن اسمك المحترم؟ ”
وقف لي تشينغشان أمام حرس هوك وولف الصاخب ورفع رأسه لينظر إلى غرفة نائب القائد أسفل الصقر. ابتسم متألق. “تشيونغزي ، أنا هنا!”
في الواقع شعر بالإثارة قليلاً. كانت هذه بعد كل المرة الأولى التي ذهب فيها في موعد في غضون ثمانية عشر عامًا بعد التناسخ. عادت شياو آن إلى جزيرة اناسرافام مع لوحة الجثث ، مما أتاح لها متسعًا من الوقت.
سافر لي تشينغشان في الانحاء. لقد اختار بعناية كل هذه المهمات. لقد قبل الكثير ، ليغطي نطاقًا كبيرًا ، لكنهم كانوا بسيطين للغاية أيضًا. لقد قام في الأساس بمطاردة أفراد الجيانغو فقط.
على بحيرة التنين والثعابين المموجة بالأمواج الزرقاء ، كان يومًا ربيعيًا مشرقًا وجميلًا. استلقى لي تشينغشان تحت حجرة على مهل مع جمال بجانبه. امتلأت عيناها بالحنان ، واستبدل سلوكها الشجاع بالوداعة أيضًا. بدت شفتيها الناعمة والوردية رقيقتين ومثيرتين. فتحوا وأغلقوا عدة مرات ، وأطلقوا صوتًا لطيفًا ورخيمًا.
ترجمة: zixar
“إذا كنت أنا و غو يانيينغ في خطر في نفس الوقت ، فمن ستنقذ أولاً؟”
**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ترجمة: zixar
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
