لتبدأ الموجات
153: لتبدأ الموجات!
اهتزت البحيرة فوق باي شياوتشون واضطربت حيث أصبحت دوامة ضخمة تسحب الطاقة في السماء والأرض من العالم من حوله. تدفقت كميات لا حصر لها من طاقة الأوتار الأرضية فيها ، مما تسبب في نمو الدوامة بشكل أكبر وأكبر حتى أصبحت مثل إعصار هائل يرتفع إلى السماء!
أثارت التقنيات الموجات ، وقدمت الموهبة الكامنة القوة لتحمل ذلك. مع الموهبة الكامنة القوية ، يمكن للمرء أن يتحمل تدفقات متعددة. مع وجود موهبة كامنة أضعف فسيكون من الصعب فعل الشيء نفسه ، حتى لو كان المرء قد طور العديد من التقنيات. في الواقع ، فإن محاولة إجبار الكثير من الموجات قد يؤدي إلى تحطيم مؤسسة الداو وتؤدي إلى الموت.
من بعيد ، بدا الإعصار مذهلاً للغاية لدرجة أن أي شخص شاهده كان يلهث في دهشة.
بخلاف هؤلاء القلائل من المختارين الذين يئس الجميع من تجاوزهم ، كان هناك عدد قليل من التلاميذ الآخرين في عالم السيف الذين كانوا أيضًا متحمسين بما يكفي لزيادة سرعتهم.
في اللحظة التي أرتبط فيها الإعصار بالسماء أعلاه ، تشكلت دوامة دوارة كانت بمثابة علامة بداية الموجات!
“من هذا؟!” كان يفكر. ”اللعنة! إذا لم نتفاتل أنا وفانغ لين مع بعضنا البعض وانتهى بي الأمر بالإصابة ، فمن المؤكد أنني كنت سأكون أسرع! ” بعيون محتقنة بالدم ، نظر إلى أسفل في زجاجة داو الخاصة به ، والتي أصبحت الآن ممتلئة بنسبة ثمانين في المائة. كان يصر على أسنانه ، وتوقف عن البحث عن حيوانات البانبيستس وبدلاً من ذلك بدأ في اصطياد التلاميذ من الطوائف الثلاث الأخرى.
“باي شياوتشون!” بمكان ليس بعيدًا عن المكان الذي كان فيه باي شياوتشون ، توقف شو شياوشان في الجو ونظر إلى طاقة أوتار الأرض المتصاعدة. فقط الموجات يمكن أن تتسبب في رد فعل السماء والأرض بهذه الطريقة. أخذ شو شياوشان نفسًا عميقًا وبدأت عيناه تتألقان. “اذا ، فهو أول من أكمل بلورة التقاط وتر الأرض بالفعل.”
في أعماق عالم السيف الساقط ، وقف شانغوان تيانيو هناك وتسعة سيوف طائرة تدور حوله في شكل سيف. أومضت يده اليمنى بإيماءة تعويذة ، واخترقت السيوف التسعة في الهواء ، مما أدى إلى تكوين ضربة قاتلة على الفور وقطع على الفور بانيبيست عالي المستوى. تجاهل التيار السميك لطاقة الأرض التي طارت في زجاجة داو الخاصة به ، حدق في المسافة في تيارات متماوجة لطاقة الأرض.
“أنا سوف أصل إلى مؤسسة الأرض بالتأكيد ، وأمحو كل الإذلال! ” عوي داخليًا ، اختار هدفًا آخر وبدأ في القتال بضراوة.
تتألف ما يسمى الموجات من التقاط طاقة أوتار الأرض ثم دمجها مع القوة الروحية لتشكيل تأثير متفجر من شأنه أن يقوى اللحم والدم وممرات تشي والروح. من شأنه أن يقوى كل شيء!
“من هذا؟!” كان يفكر. ”اللعنة! إذا لم نتفاتل أنا وفانغ لين مع بعضنا البعض وانتهى بي الأمر بالإصابة ، فمن المؤكد أنني كنت سأكون أسرع! ” بعيون محتقنة بالدم ، نظر إلى أسفل في زجاجة داو الخاصة به ، والتي أصبحت الآن ممتلئة بنسبة ثمانين في المائة. كان يصر على أسنانه ، وتوقف عن البحث عن حيوانات البانبيستس وبدلاً من ذلك بدأ في اصطياد التلاميذ من الطوائف الثلاث الأخرى.
استفزاز شخص ما وصل إلى تأسيس المؤسسة قبله ترك شانغوان تيانيو في حالة مزاجية قاتلة!
أدنى خطأ من قبل أي منهما سيؤدي إلى الموت.
بخلاف هؤلاء القلائل من المختارين الذين يئس الجميع من تجاوزهم ، كان هناك عدد قليل من التلاميذ الآخرين في عالم السيف الذين كانوا أيضًا متحمسين بما يكفي لزيادة سرعتهم.
في الوقت نفسه ، في منطقة أخرى ، ظهر فانغ لين من طائفة تيار الحبوب بلا ضجيج أمام تلميذ طائفة التيار العميق. اتسعت عيون التلميذ للحظة فقط قبل أن تنفجر رأسه. أخذ فانغ لين زجاجة داو الخاصة به ، ثم نظر إلى تكتل طاقة أوتار الأرض. كانت عيناه تلمعان بنور ساطع.
خلال الشهر الماضي ، تشاجروا مع بعضهم البعض في كل مرة التقيا ، كما لو كان لديهم ضغينة شخصية مع بعضهم البعض. على الرغم من أن أيًا منهما لا يمكن أن تكتسب اليد العليا ، إلا أنهما لم يكونا على استعداد لرؤية الآخر يلتقط المزيد من طاقة الأوتار ، مما أدى إلى المأزق الحالي.
“لقد حصلت على زجاجة داو لي شان بعد أن تم أخذه من قبل البانيسول ، وكذلك زجاجات كل شخص أوقعته في كمين. ومع ذلك فقد سبقنى هذا الرجل بذلك… ” نظر إلى زجاجة داو التي كانت ممتلئة تقريبًا وعيناه تتألقان. مع ذلك ، انطلق في المسافة مستعدًا لاختيار مكان بدأ تأسيس المؤسسة خاصته .
في منطقة أخرى كان المختار رقم واحد من طائفة التيار العميق ، تسع جزر . كانت يديه تقطران من الدماء ، وكان محاطًا بسبع أو ثماني جثث ، جميعهم كانوا تلاميذ آخرين قتلهم بنفسه. “يجب أن يكون هذا كاف!”
153: لتبدأ الموجات!
بخلاف هؤلاء القلائل من المختارين الذين يئس الجميع من تجاوزهم ، كان هناك عدد قليل من التلاميذ الآخرين في عالم السيف الذين كانوا أيضًا متحمسين بما يكفي لزيادة سرعتهم.
كان بيهان لي في المنطقة الوسطى من عالم السيف الساقط حيث كان يقاتل مثل الشرير. تسببت معركته مع لي شان في ارتفاع اسمه بطريقة مروعة ، حتى عرف الجميع تقريبًا من هو.
“من هذا؟!” كان يفكر. ”اللعنة! إذا لم نتفاتل أنا وفانغ لين مع بعضنا البعض وانتهى بي الأمر بالإصابة ، فمن المؤكد أنني كنت سأكون أسرع! ” بعيون محتقنة بالدم ، نظر إلى أسفل في زجاجة داو الخاصة به ، والتي أصبحت الآن ممتلئة بنسبة ثمانين في المائة. كان يصر على أسنانه ، وتوقف عن البحث عن حيوانات البانبيستس وبدلاً من ذلك بدأ في اصطياد التلاميذ من الطوائف الثلاث الأخرى.
والطريقة الوحيدة لفعل ذلك كانت بقتل تلاميذ آخرين!
مر الوقت. بعد ساعتين ، كانت الدوامة في البحيرة فوق باي شياوتشون أكبر من ذي قبل. عندما اهتزت السماء والأرض ، أطلق باي شياوتشون هديرًا قويًا ، مما تسبب في زيادة حجم الدوامة مرة أخرى. تردد صدى قرقرة مثل الرعد مع وصول الدوامة بداخله إلى أقصي قدرتها. كل ما قام ببنائه خلال الساعتين الماضيتين هو ما سيشكل أول الموجات
لم يستغرق الأمر سوى لحظات لباي شياوتشون لتحويل عالم السيف الساقط بأكمله إلى ساحة معركة. على الفور تقريبًا ، اندلع قتال عنيف في كل مكان.
ارتفع عدد القتلى ، وترددت صيحات دموية في كل مكان.
في تلك اللحظة أيضًا ، بمساعدة الموجات ، اندمجت أخيرًا طاقة أوتار الأرض والقوة الروحية معًا لتشكيل سائل روحي يندفع من خلاله ، ويدخل البحر الضبابي في منطقة دانتيان الخاصة به. كانت مثل قطرة ماء انفجرت عند هبوطها بقوة ساحقة للأرض!
في الأصل ، كان هناك حوالي أربعمائة شخص حاضرون ، ولكن هذا العدد قد انخفض بالفعل بمقدار النصف.
“هل هذا أنت يا شياوتشون؟ ستنجح بالتأكيد في تأسيس مؤسستك. لا بد لي من العمل بجدية أكبر! ” مع ذلك ، استدار وأسرع في المسافة.
كان هو يونفي ملطخًا بالدماء وشعره في حالة من الفوضى الكاملة. في عالم السيف الساقط ، لم يُعتبر أحد المختارين المذهلين ، بل كان مجرد تلميذ عادي. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه كان أقل شراسة من أي شخص آخر. خلال الشهر الماضي ، قتل أكثر من عشرة تلاميذ من الأعداء.
من خلال العمل مع تلاميذ طائفة تيار الروح الآخرين ، قتل العديد من حيوانات البانبيست أيضًا. ونتيجة لذلك ، امتلأت قنينة داو بنسبة سبعين بالمائة. عندما رأى طاقة أوتار الأرض تتدفق من بعيد ، أخذ نفسا عميقا.
“هل هذا أنت يا شياوتشون؟ ستنجح بالتأكيد في تأسيس مؤسستك. لا بد لي من العمل بجدية أكبر! ” مع ذلك ، استدار وأسرع في المسافة.
كان بيهان لي في المنطقة الوسطى من عالم السيف الساقط حيث كان يقاتل مثل الشرير. تسببت معركته مع لي شان في ارتفاع اسمه بطريقة مروعة ، حتى عرف الجميع تقريبًا من هو.
ارتفع عدد القتلى ، وترددت صيحات دموية في كل مكان.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على تحقيق نصر واضح ، إلا أن المعركة ضمنت إرسال اسمه إلى آفاق جديدة. لقد كان الحصان الأسود الجديد بين الطوائف الأربع ، تمامًا مثل بعض النجوم الصاعدة الأخرى من الطوائف الثلاث الأخرى. سرعان ما أصبحوا من النوع الذي لم يكن لدى التلاميذ العاديين أمل في اللحاق به.
نظرًا لأن طاقة أوتار الأرض والقوة الروحية التي شكلت الدوامة تتدفق عبر ممرات تشي الخاصة به ، تقلصت الدوامة ، وترددت أصوات التكسير من داخله. سرعان ما لم تكن الدوامة أكثر من نقطة سوداء تسببت في اهتزاز ممرات تشي ولحمه ودمه وحتى روحه بعنف.
بمجرد أن كانت أولي الموجات جاهزه للانتهاء ، بدأت الدوامة التي بداخله تتقلص .
بالطبع ، لم يعرف أحد كيف كان بيهان ليي يعمل بمرارة للحصول على مثل هذا المجد. الحقيقة هي أنه بدون باي شياوتشون ، لن يكون على ما هو عليه الآن.
لم يستغرق الأمر سوى لحظات لباي شياوتشون لتحويل عالم السيف الساقط بأكمله إلى ساحة معركة. على الفور تقريبًا ، اندلع قتال عنيف في كل مكان.
كان هناك القليل الذي يمكنه فعله بخلاف ذلك. صر على أسنانه ، وألقى صرخة داخلية ، مما تسبب في دوران الدوامة بداخله بشكل أسرع. تم امتصاص طاقة أوتار الأرض بلا هوادة إلى الداخل ، ولم تندمج مع القوة الروحية بداخله بل كانت متشابكة معها. وبينما كانت تتدفق من خلاله ، أصبحت الدوامة أقوى وأقوى ، وتركته يرتجف بعنف.
“أنا سوف أصل إلى مؤسسة الأرض بالتأكيد ، وأمحو كل الإذلال! ” عوي داخليًا ، اختار هدفًا آخر وبدأ في القتال بضراوة.
ومع ذلك ، كان البحر صغيرًا جدًا ، ويبدو أن عرضه لا يتجاوز 300 مترًا. بداخله يمكن رؤية مرجل بنفسجي مغطى برموز سحرية لا حصر لها. عندما ارتفع من البحر أطلق العنان لطاقة مروعة تسببت في ارتفاع قاعدة تدريب باي شياوتشون بسرعة. ومع ذلك ، لم ينتهي من صعوده إلى تأسيس المؤسسة ؛ كل الاستعدادات والعمل الجاد الذي قام به في هذه اللحظة لم يتم الاعتماد عليه بعد.
في هذه المرحلة من المحاكمة بالنار ، لم يكن هناك ضعفاء بين التلاميذ الباقين على قيد الحياة. كان لديهم جميعًا تقنيات وتكتيكات قوية مختلفة لاستخدامها ، وسرعان ما ازداد القتال حدة.
في منطقة أخرى كان المختار رقم واحد من طائفة التيار العميق ، تسع جزر . كانت يديه تقطران من الدماء ، وكان محاطًا بسبع أو ثماني جثث ، جميعهم كانوا تلاميذ آخرين قتلهم بنفسه. “يجب أن يكون هذا كاف!”
داخل أعماق عالم السيف الساقط ، في منطقة مليئة بالضباب الدوامي وعدد لا يحصى من حيوانات البانبيست ، بالإضافة إلى العديد من المتدربين ، يمكن رؤية شخصيتين في القتال.
في الوقت نفسه ، في منطقة أخرى ، ظهر فانغ لين من طائفة تيار الحبوب بلا ضجيج أمام تلميذ طائفة التيار العميق. اتسعت عيون التلميذ للحظة فقط قبل أن تنفجر رأسه. أخذ فانغ لين زجاجة داو الخاصة به ، ثم نظر إلى تكتل طاقة أوتار الأرض. كانت عيناه تلمعان بنور ساطع.
كشفت نظرة فاحصة أنهما كانتا إناث. أحدهما كانت جونغسون وانير ، والأخرى كانت تشو رو من طائفة تيار الحبوب. كلاهما كانتا جميلتبن رائعتين ، لكن في الوقت الحالي ، كلاهما كانا في حالة سيئة. أحاطت بهم الهالات القاتلة عندما خاضوا معركتهم السابعة.
بالطبع ، لم يعرف أحد كيف كان بيهان ليي يعمل بمرارة للحصول على مثل هذا المجد. الحقيقة هي أنه بدون باي شياوتشون ، لن يكون على ما هو عليه الآن.
خلال الشهر الماضي ، تشاجروا مع بعضهم البعض في كل مرة التقيا ، كما لو كان لديهم ضغينة شخصية مع بعضهم البعض. على الرغم من أن أيًا منهما لا يمكن أن تكتسب اليد العليا ، إلا أنهما لم يكونا على استعداد لرؤية الآخر يلتقط المزيد من طاقة الأوتار ، مما أدى إلى المأزق الحالي.
في الوقت نفسه ، فإن أي شخص لديه تقنيات عادية وموهبة كامنة عالية سيكون مرتبكًا بنفس القدر.
في الوقت نفسه ، اهتزت ممرات تشي الخاصة به ، وخاصة روحه بعنف وتمزيقها بشدة !
ومع ذلك ، كان البحر صغيرًا جدًا ، ويبدو أن عرضه لا يتجاوز 300 مترًا. بداخله يمكن رؤية مرجل بنفسجي مغطى برموز سحرية لا حصر لها. عندما ارتفع من البحر أطلق العنان لطاقة مروعة تسببت في ارتفاع قاعدة تدريب باي شياوتشون بسرعة. ومع ذلك ، لم ينتهي من صعوده إلى تأسيس المؤسسة ؛ كل الاستعدادات والعمل الجاد الذي قام به في هذه اللحظة لم يتم الاعتماد عليه بعد.
قال تشو رو بعيون لمعت بنية القتل ، “جونغسون وانير ، كلانا لديه زجاجات داو نصف مملوءة. هذه المرة ، سيخرج واحد منا على قيد الحياة وبزجاجة ممتلئة ! ” بذلك ، شنت هجومًا آخر.
“أنا سوف أصل إلى مؤسسة الأرض بالتأكيد ، وأمحو كل الإذلال! ” عوي داخليًا ، اختار هدفًا آخر وبدأ في القتال بضراوة.
كان وجه جونغسون وانير أبيضًا شاحبًا ، وأصيب طائر العنقاء بجروح خطيرة. ومع ذلك ، فقد صرت على أسنانها الجميلة وقامت بهجوم مضاد. على الرغم من أن معركتهم بدت عادية في طبيعتها ، إلا أن كلاهما كان يطلق العنان لخدعة سحرية قوية ضد بعضهما البعض.
أدنى خطأ من قبل أي منهما سيؤدي إلى الموت.
اهتزت السماء و الأرض. حتى عندما تم دفع الجميع إلى آفاق جديدة من الجنون من قبل تأسيس المؤسسة باي شياوتشون ، فقد كان تحت البحيرة يرتجف من الخوف. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية ما كان يحدث للبحيرة في الأعلى ، إلا أنه كان متأكدًا من أن التدفق المرعب لطاقة الأرض قد خلق بالتأكيد دوامة ضخمة تشبه القمع.
“ماذا أفعل إذا حاول الناس التدخل…؟” على الفور ، برزت حبات من العرق على جبهته. في استعداداته لتأسيس المؤسسة ، قام بترتيب بعض الإجراءات الدفاعية ، لكنه أصبح الآن غير متأكد من أنها ستكون كافية.
خلال الشهر الماضي ، تشاجروا مع بعضهم البعض في كل مرة التقيا ، كما لو كان لديهم ضغينة شخصية مع بعضهم البعض. على الرغم من أن أيًا منهما لا يمكن أن تكتسب اليد العليا ، إلا أنهما لم يكونا على استعداد لرؤية الآخر يلتقط المزيد من طاقة الأوتار ، مما أدى إلى المأزق الحالي.
صر أسنانه بينما امتصت الدوامة الداخلية كميات هائلة من طاقة الوتر الأرضي ، تمكن من مد يده اليمنى وصفع حقيبته ، مما أدى إلى إنتاج كومة من أكثر من ألف تعويذة ورقية ، والتي أرسلها تحلق حوله.
لم يقم بتنشيطها ، لكن كل ما يتطلبه الأمر كان مجرد فكرة من جانبه.
أدنى خطأ من قبل أي منهما سيؤدي إلى الموت.
طار درع الرافعة الإلهية وكان جاهزًا للاستخدام في أي لحظة. في الوقت نفسه ، قام بتنشيط الكنز الدفاعي الذي أعطاه له لي تشينغهو ، والذي انتشر وغطى جلده الفضي الخالد.
اهتزت البحيرة فوق باي شياوتشون واضطربت حيث أصبحت دوامة ضخمة تسحب الطاقة في السماء والأرض من العالم من حوله. تدفقت كميات لا حصر لها من طاقة الأوتار الأرضية فيها ، مما تسبب في نمو الدوامة بشكل أكبر وأكبر حتى أصبحت مثل إعصار هائل يرتفع إلى السماء!
ترجمة : Mada
كان هناك القليل الذي يمكنه فعله بخلاف ذلك. صر على أسنانه ، وألقى صرخة داخلية ، مما تسبب في دوران الدوامة بداخله بشكل أسرع. تم امتصاص طاقة أوتار الأرض بلا هوادة إلى الداخل ، ولم تندمج مع القوة الروحية بداخله بل كانت متشابكة معها. وبينما كانت تتدفق من خلاله ، أصبحت الدوامة أقوى وأقوى ، وتركته يرتجف بعنف.
داخل أعماق عالم السيف الساقط ، في منطقة مليئة بالضباب الدوامي وعدد لا يحصى من حيوانات البانبيست ، بالإضافة إلى العديد من المتدربين ، يمكن رؤية شخصيتين في القتال.
تتألف ما يسمى الموجات من التقاط طاقة أوتار الأرض ثم دمجها مع القوة الروحية لتشكيل تأثير متفجر من شأنه أن يقوى اللحم والدم وممرات تشي والروح. من شأنه أن يقوى كل شيء!
لكل جزء من القوة الروحية ، كانت هناك حاجة إلى مائة جزء من طاقة أوتار الأرض!
من خلال العمل مع تلاميذ طائفة تيار الروح الآخرين ، قتل العديد من حيوانات البانبيست أيضًا. ونتيجة لذلك ، امتلأت قنينة داو بنسبة سبعين بالمائة. عندما رأى طاقة أوتار الأرض تتدفق من بعيد ، أخذ نفسا عميقا.
خلقت تلك التركيبة المتفجرة سائلًا حوّل ضباب طاقة أوتار الأرض إلى بحر روحي!
في الوقت نفسه ، اهتزت ممرات تشي الخاصة به ، وخاصة روحه بعنف وتمزيقها بشدة !
هذا البحر الروحي كان له اسم آخر: مؤسسة الداو!
153: لتبدأ الموجات!
كل مجموعه موجات كاملة ستخلق بحرًا روحانيًا واحدًا ومؤسسة داو واحدة! تسعة تدفقات من الموجات تعني تسعة بحار روحية وتسعة أسس داو! سيكون كل مستوى إضافي أكبر بعدة مرات من المستوى السابق ، مثل هرم مقلوب!
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على تحقيق نصر واضح ، إلا أن المعركة ضمنت إرسال اسمه إلى آفاق جديدة. لقد كان الحصان الأسود الجديد بين الطوائف الأربع ، تمامًا مثل بعض النجوم الصاعدة الأخرى من الطوائف الثلاث الأخرى. سرعان ما أصبحوا من النوع الذي لم يكن لدى التلاميذ العاديين أمل في اللحاق به.
احتوى البحر الروحي الأول لباي شياوتشون على مرجل ، والذي كان يمثل أول تقنية قام بتدريبها ، وهي فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي!
مر الوقت. بعد ساعتين ، كانت الدوامة في البحيرة فوق باي شياوتشون أكبر من ذي قبل. عندما اهتزت السماء والأرض ، أطلق باي شياوتشون هديرًا قويًا ، مما تسبب في زيادة حجم الدوامة مرة أخرى. تردد صدى قرقرة مثل الرعد مع وصول الدوامة بداخله إلى أقصي قدرتها. كل ما قام ببنائه خلال الساعتين الماضيتين هو ما سيشكل أول الموجات
بمجرد أن كانت أولي الموجات جاهزه للانتهاء ، بدأت الدوامة التي بداخله تتقلص .
نظرًا لأن طاقة أوتار الأرض والقوة الروحية التي شكلت الدوامة تتدفق عبر ممرات تشي الخاصة به ، تقلصت الدوامة ، وترددت أصوات التكسير من داخله. سرعان ما لم تكن الدوامة أكثر من نقطة سوداء تسببت في اهتزاز ممرات تشي ولحمه ودمه وحتى روحه بعنف.
احتوى البحر الروحي الأول لباي شياوتشون على مرجل ، والذي كان يمثل أول تقنية قام بتدريبها ، وهي فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي!
“الموجااااااات !”
“الموجااااااات !”
راااااااا !
استفزاز شخص ما وصل إلى تأسيس المؤسسة قبله ترك شانغوان تيانيو في حالة مزاجية قاتلة!
امتلأ عقله بالأصوات الهادرة حيث انتشر مزيج من طاقة أوتار الأرض والقوة الروحية. بينما كان يزأر ، أصبحت ممرات التشي و لحمه ودمه أقوى. أصبحت عظامه وروحه وكل ما يتعلق به أكثر قوة.
في تلك اللحظة أيضًا ، بمساعدة الموجات ، اندمجت أخيرًا طاقة أوتار الأرض والقوة الروحية معًا لتشكيل سائل روحي يندفع من خلاله ، ويدخل البحر الضبابي في منطقة دانتيان الخاصة به. كانت مثل قطرة ماء انفجرت عند هبوطها بقوة ساحقة للأرض!
هذا الفصل بدعم من shaly
ارتجف باي شياوتشون بعنف عندما انفجر الدانتيان إلى شظايا لا حصر لها ، والتي عادت بعد ذلك لتشكل بحرًا!
كل مجموعه موجات كاملة ستخلق بحرًا روحانيًا واحدًا ومؤسسة داو واحدة! تسعة تدفقات من الموجات تعني تسعة بحار روحية وتسعة أسس داو! سيكون كل مستوى إضافي أكبر بعدة مرات من المستوى السابق ، مثل هرم مقلوب!
احتوى البحر الروحي الأول لباي شياوتشون على مرجل ، والذي كان يمثل أول تقنية قام بتدريبها ، وهي فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي!
لقد تم تأسيس مؤسسة داو الخاصة به ، وتم تشكيل بحره الروحي!
في الوقت نفسه ، اهتزت ممرات تشي الخاصة به ، وخاصة روحه بعنف وتمزيقها بشدة !
في الوقت نفسه ، اهتزت ممرات تشي الخاصة به ، وخاصة روحه بعنف وتمزيقها بشدة !
“أنا سوف أصل إلى مؤسسة الأرض بالتأكيد ، وأمحو كل الإذلال! ” عوي داخليًا ، اختار هدفًا آخر وبدأ في القتال بضراوة.
ومع ذلك ، كان البحر صغيرًا جدًا ، ويبدو أن عرضه لا يتجاوز 300 مترًا. بداخله يمكن رؤية مرجل بنفسجي مغطى برموز سحرية لا حصر لها. عندما ارتفع من البحر أطلق العنان لطاقة مروعة تسببت في ارتفاع قاعدة تدريب باي شياوتشون بسرعة. ومع ذلك ، لم ينتهي من صعوده إلى تأسيس المؤسسة ؛ كل الاستعدادات والعمل الجاد الذي قام به في هذه اللحظة لم يتم الاعتماد عليه بعد.
في هذه المرحلة من المحاكمة بالنار ، لم يكن هناك ضعفاء بين التلاميذ الباقين على قيد الحياة. كان لديهم جميعًا تقنيات وتكتيكات قوية مختلفة لاستخدامها ، وسرعان ما ازداد القتال حدة.
كان هناك عاملان رئيسيان يحددان عدد تدفقات الموجات التي يمكن لأي شخص تحقيقها: أولاً الموهبة الكامنة ، وثانيًا التقنيات التي طوروها في مرحلة تكثيف التشي!
ترجمة : Mada
أثارت التقنيات الموجات ، وقدمت الموهبة الكامنة القوة لتحمل ذلك. مع الموهبة الكامنة القوية ، يمكن للمرء أن يتحمل تدفقات متعددة. مع وجود موهبة كامنة أضعف فسيكون من الصعب فعل الشيء نفسه ، حتى لو كان المرء قد طور العديد من التقنيات. في الواقع ، فإن محاولة إجبار الكثير من الموجات قد يؤدي إلى تحطيم مؤسسة الداو وتؤدي إلى الموت.
في اللحظة التي أرتبط فيها الإعصار بالسماء أعلاه ، تشكلت دوامة دوارة كانت بمثابة علامة بداية الموجات!
“باي شياوتشون!” بمكان ليس بعيدًا عن المكان الذي كان فيه باي شياوتشون ، توقف شو شياوشان في الجو ونظر إلى طاقة أوتار الأرض المتصاعدة. فقط الموجات يمكن أن تتسبب في رد فعل السماء والأرض بهذه الطريقة. أخذ شو شياوشان نفسًا عميقًا وبدأت عيناه تتألقان. “اذا ، فهو أول من أكمل بلورة التقاط وتر الأرض بالفعل.”
في الوقت نفسه ، فإن أي شخص لديه تقنيات عادية وموهبة كامنة عالية سيكون مرتبكًا بنفس القدر.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على تحقيق نصر واضح ، إلا أن المعركة ضمنت إرسال اسمه إلى آفاق جديدة. لقد كان الحصان الأسود الجديد بين الطوائف الأربع ، تمامًا مثل بعض النجوم الصاعدة الأخرى من الطوائف الثلاث الأخرى. سرعان ما أصبحوا من النوع الذي لم يكن لدى التلاميذ العاديين أمل في اللحاق به.
على هذا النحو ، كان مزيج من التقنيات والموهبة الكامنة التي يمكن أن تؤدي إلى النجاح مطلوب.
احتوى البحر الروحي الأول لباي شياوتشون على مرجل ، والذي كان يمثل أول تقنية قام بتدريبها ، وهي فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي!
“هل هذا أنت يا شياوتشون؟ ستنجح بالتأكيد في تأسيس مؤسستك. لا بد لي من العمل بجدية أكبر! ” مع ذلك ، استدار وأسرع في المسافة.
في الوقت نفسه ، في منطقة أخرى ، ظهر فانغ لين من طائفة تيار الحبوب بلا ضجيج أمام تلميذ طائفة التيار العميق. اتسعت عيون التلميذ للحظة فقط قبل أن تنفجر رأسه. أخذ فانغ لين زجاجة داو الخاصة به ، ثم نظر إلى تكتل طاقة أوتار الأرض. كانت عيناه تلمعان بنور ساطع.
هذا الفصل بدعم من shaly
ارتفع عدد القتلى ، وترددت صيحات دموية في كل مكان.
ترجمة : Mada
خلال الشهر الماضي ، تشاجروا مع بعضهم البعض في كل مرة التقيا ، كما لو كان لديهم ضغينة شخصية مع بعضهم البعض. على الرغم من أن أيًا منهما لا يمكن أن تكتسب اليد العليا ، إلا أنهما لم يكونا على استعداد لرؤية الآخر يلتقط المزيد من طاقة الأوتار ، مما أدى إلى المأزق الحالي.
بخلاف هؤلاء القلائل من المختارين الذين يئس الجميع من تجاوزهم ، كان هناك عدد قليل من التلاميذ الآخرين في عالم السيف الذين كانوا أيضًا متحمسين بما يكفي لزيادة سرعتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
