موارد معدنية
صدم لوه فنغ لرؤية الأهرامات ، بينما كانت متدهورة على السطح ، كانت هياكلها الإجمالية لا تزال مثالية تقريبًا.
“المدينة الحديدية” تحرك لوه فنغ أمام الروبوت المعدني ، وحلّق عميقًا تحت الأرض في المدينة الحديدية ، وقاوم شعاع ليزر واحد واندفع.
كان هناك ما مجموعه تسعة أهرامات ، وبدا أنه لا توجد قاعدة لترتيبهم ، ولكن بناءهم كان متجانسًا بالتأكيد! معًا ، من النظرة الأولى ، بدوا أنهم يشكلون هرمًا هائلاً!
كانت هذه قاعدة معدنية.
“الأهرامات ، وأسفلها يوجد…..” صدم لوه فنغ للغاية ، “مدن ، مدن؟”
شيوى!
تحت الأهرامات ، كان هناك صورة ظلية لمدينة قديمة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا مكان طرق النقل والممرات التي كانت موجودة جنبًا إلى جنب مع بناء العديد من المباني. كان من الواضح مع ذلك ، تم التخلي عنها منذ سنوات عديدة.
مرت بضع دقائق.
سو!
تحت الأهرامات ، كان هناك صورة ظلية لمدينة قديمة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا مكان طرق النقل والممرات التي كانت موجودة جنبًا إلى جنب مع بناء العديد من المباني. كان من الواضح مع ذلك ، تم التخلي عنها منذ سنوات عديدة.
طار لوه فنغ مباشرة نحوه قبل النزول بسرعة ، وهبط على سطح المريخ المليء بالرمال.
“لوه فنغ ، المريخ لديه رواسب غنية من الموارد المعدنية الحديد الأسود” قال باباتا.
“لقد تم التخلي عنها لفترة طويلة جدا” نظر لوه فنغ إلى الأسوار المتداعية والجدران المتداعية مليئًا بالدهشة والشكوك ، “باباتا ، ما الذي يحدث هنا؟”
ظهر روبوت معدني أسود من الهواء.
“لماذا انت متفاجئ” قال باباتا ، “إنه أمر طبيعي”
أشكال الحياة بالذكاء الاصطناعي ، في حين أن لديهم مشاعر إنسانية وما إلى ذلك ، كانوا لا يزالون ذكاء اصطناعي بدون أرواح. تماما مثل باباتا!
“طبيعي؟”
كان هناك ما مجموعه تسعة أهرامات ، وبدا أنه لا توجد قاعدة لترتيبهم ، ولكن بناءهم كان متجانسًا بالتأكيد! معًا ، من النظرة الأولى ، بدوا أنهم يشكلون هرمًا هائلاً!
“بالطبع هذا طبيعي. هذا حقل نجمي ، قبل أن يحكمه مالكه ، ينتمي إلى أراضي الإمبراطورية الزرقاء الفضية” قال باباتا ، “والأرض ليست سوى كوكب من كوكبين بهما حياة في دائرة نصف قطرها 1000 سنة ضوئية!”
“لا تزال أبراج الطاقة التسعة تعمل بشكل طبيعي ، وبالتالي لا تزال المدينة الحديدية قادرة على العمل. حتى مع موت جميع البشر ، فإن عمل المدينة الحديدية وقوتها لم تختفِ بعد” قال باباتا ، “لوه فنغ ، أدخل. هذه الأنواع من المدن الحديدية المبنية بشكل عاجل ، دفاعها لا يمكن أن يكون بهذه القوة. أيضًا في الوقت الحالي ، فإن كرمة الاتصال السحابية هي مسافر نجمي المستوى التاسع ، وتقترب تقريبًا من مستوى النجم”
“هناك آخر؟” كان لوه فنغ فضوليًا.
الحديد الأسود نفسه قيم للغاية. يجب أن تكون سفينة كوكب يون مو التي تم بناؤها في الغالب من جوهر النحاس المختلط باهظة الثمن! إن جوهر النحاس المختلط لوحده سيجعل لورد المجال مجنونًا. ومع ذلك ، لا يمكن العثور على المواد اللازمة لإصلاح السفينة ، حتى في الأراضي الشاسعة لإمبراطورية جبل التنين الأسود.
“الكوكب الآخر ذو الحياة يبعد حوالي 100 سنة ضوئية عن الأرض. حتى بسرعة الضوء ، سيظل الوصول إلى هناك يتطلب 100 عام تقريبًا” قال باباتا ، “فقط من خلال الوصول إلى سرعة الضوء والمرور بالكون مباشرة! يمكن للمرء أن يصل إليه بسرعة”.
تحت الأهرامات ، كان هناك صورة ظلية لمدينة قديمة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا مكان طرق النقل والممرات التي كانت موجودة جنبًا إلى جنب مع بناء العديد من المباني. كان من الواضح مع ذلك ، تم التخلي عنها منذ سنوات عديدة.
أومأ لوه فنغ.
“لا يمكن أن تأتي سفن النقل بين النجوم ، ولم يتمكن عمال المناجم على كوكب المريخ من تلقي أي موارد ، حتى لو قاموا بإنشاء مواردهم الخاصة ، فلن يتمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة. لهذا السبب ، ذهب كل شيء الآن” قال باباتا.
“الأرض ، ككوكب للحياة ، ليست سوى كوكب منخفض المستوى في الإمبراطورية الزرقاء الفضية ، وهي بطبيعة الحال مليئة بالعديد من البشر” قال باباتا ، “كان الاستخدام الأصلي هو … كوكب الماشية ، يستخدم لجمع وتربية أنواع مختلفة من الوحوش القوية ، وبيعها مقابل المال بعد ترويضها. قُدر عدد سكانها ببضعة ملايين ، وكلهم كانوا لتربية وترويض الماشية”.
من خلال مسح الطاقة الروحية لـ لوه فنغ ، أدرك أن كثافة مجموعات المباني داخل المدينة كانت عالية للغاية.
عرف لوه فنغ أيضا.
“لوه فنغ ، هذه الأبراج التسعة للطاقة لديها وظيفة حجب المسح. إنها تغلف منطقة معينة ، مما يجعلها غير قابلة للمسح الضوئي”.
تم تصنيف كوكب مع الحياة إلى ؛ واحد ذو كثافة كبيرة من البشر الذين يعيشون ، وكوكب رؤية الأعياد ، وكوكب الثروة الحيوانية ، وكوكب الغابات ، وكوكب الزراعة ، والكوكب الصناعي ، وما إلى ذلك. على سبيل المثال ، قد تستخدم بعض القوى الكبرى في الكون كوكبًا كاملاً لبناء صناعة كاملة عليه.
“تكاثر الأرض ، كان له العديد من الوحوش القيمة ، كان أحد الأصول الأكثر أهمية للإمبراطورية الزرقاء الفضية ، ولهذا السبب رتبوا لأسطول بين النجوم يتمركز هناك” قال باباتا ، “بالطبع ، اعتمدوا أيضًا على سفن النقل بين النجوم لنقل كميات كبيرة من أجهزة التعدين إلى الكواكب المعدنية القريبة للحفر والتعدين”.
معدن الحديد الأسود الكبير ، وجود روح حديد أسود واحدة من 10,000 حديد أسود عادي لن يكون سيئًا بالفعل. جوهر الحديد الأسود ، من أصل 10,000 روح الحديد الأسود لن يكون سيئًا.
قال باباتا: “في ذلك الوقت ، كان هناك الكثير من عمال المناجم هنا يعملون في المريخ. ونتيجة لذلك ، قاموا ببناء قاعدة التعدين هذه”.
صدم لوه فنغ ، تحت الأرض مدينة حديد؟
“في وقت لاحق ، قتل مالك الأسطول بين النجوم بضربة واحدة”
طار عدد كبير من الشرارات ، “دمدمة …” انفجار من المعدن بالجانب.
“لا يمكن أن تأتي سفن النقل بين النجوم ، ولم يتمكن عمال المناجم على كوكب المريخ من تلقي أي موارد ، حتى لو قاموا بإنشاء مواردهم الخاصة ، فلن يتمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة. لهذا السبب ، ذهب كل شيء الآن” قال باباتا.
“لوه فنغ ، هذه الأبراج التسعة للطاقة لديها وظيفة حجب المسح. إنها تغلف منطقة معينة ، مما يجعلها غير قابلة للمسح الضوئي”.
صدم لوه فنغ.
“مدينة حديدية؟”
هذه كانت القصة ، هل كانت قاعدة تعدين؟
“تنشيط المسح المعدني”.
“هذه الأهرامات هي أبراج طاقة” قال باباتا ، “هذا النوع من أبراج الطاقة ، يعتمد على نماذج المستوى الأضعف لمصادر الطاقة لعرق الآليين ، نسبة الجودة والسعر أعلى. وباستخدام هذه الأهرامات ، لن تواكب الأعراق البشرية أبداً أعراق الآليين”
صورة ظلية للشظية الحمراء الدموية مرت عبر الأنابيب واحدة تلو الأخرى ، مع كون لوه فنغ قارئ روح مسافر نجمي المستوى السادس بالإضافة إلى قوته الروحية من مستوى النجم المستوى الثالث، ما مجموعه 32 خيوط فولاذية قوية من طاقة الروح أحاطت بشظية جوهر النحاس المختلط ، “تشا! تشا! تشا!” صوت خارق للأذن من الحديد الذي يتم قطعه يتردد صداه.
“إن عرق الآليين متقدم للغاية في التكنولوجيا الخاصة بهم” لم يستطع باباتا الا أن يقول “الأعراق البشرية ليس لديها طريقة للتنافس معهم ، على سبيل المثال ، يمكن للبشر الاعتماد فقط على التطور للدخول إلى مستوى الخلود ، لكن اعراق الآليين تنتمي في الواقع إلى أشكال حياة الذكاء الاصطناعي ، بينما ليس لديهم أرواح ، لا يزال بإمكانهم امتلاك القدرة القتالية للخالدين”.
“المدينة الحديدية” تحرك لوه فنغ أمام الروبوت المعدني ، وحلّق عميقًا تحت الأرض في المدينة الحديدية ، وقاوم شعاع ليزر واحد واندفع.
صدم لوه فنغ في الداخل.
“صحيح ، مترجمة إلى الصينية ، يمكنك تسميتها بالحديد الأسود” قال باباتا ، “الحديد الأسود ، معدن من الدرجة A8 ، إنه قوي للغاية ، إنه أحد الأكثر مبيعًا في الكون”.
أشكال الحياة بالذكاء الاصطناعي ، في حين أن لديهم مشاعر إنسانية وما إلى ذلك ، كانوا لا يزالون ذكاء اصطناعي بدون أرواح. تماما مثل باباتا!
هبط لوه فنغ على الأرض ، أمامه ، كان فوضى ضبابية من الطين والغبار ، بالكاد استطاع ملاحظة معدن أسود. باستخدام طاقته الروحية ، لاحظ لوه فنغ في وقت مبكر … وراء كل الطين كان باب المدينة الضخم.
لم يكن لعرق الآليين أي أرواح ، ومع ذلك كانوا قادرين على إنتاج مقاتلين لا يموتون.
“هناك آخر؟” كان لوه فنغ فضوليًا.
من الناحية العلمية ، كانوا بالفعل اقوياء للغاية.
هبَّت رياح قوية اخذت كمية كبيرة من الرمل.
هو … هو …
“هناك آخر؟” كان لوه فنغ فضوليًا.
هبَّت رياح قوية اخذت كمية كبيرة من الرمل.
في ذلك الوقت عندما كان لوه فنغ يحارب الوحش ذو القرن الذهبي ، كانت كرمة الاتصال السحابية بالفعل مسافر نجمي المستوى السابع.
وقف لوه فنغ على الأرض.
الأمثلة مبالغ فيها للغاية!
“باباتا ، ابحث عن المعادن” قال لوه فنغ.
“لا يزال هناك 8 أبراج طاقة أخرى” قال باباتا.
“تنشيط المسح المعدني”.
كان لوه فنغ مدركًا جدًا بشأن أهمية قطع التيار الكهربائي.
بدأت سفينة التنين الأسود التي كانت تطفو في منتصف الهواء على الفور وظيفة المسح المعدني ، مرت فترة قصيرة!
“لوه فنغ ، المريخ لديه رواسب غنية من الموارد المعدنية الحديد الأسود” قال باباتا.
لم يكن لعرق الآليين أي أرواح ، ومع ذلك كانوا قادرين على إنتاج مقاتلين لا يموتون.
“الحديد الأسود؟”
“همم؟”
“صحيح ، مترجمة إلى الصينية ، يمكنك تسميتها بالحديد الأسود” قال باباتا ، “الحديد الأسود ، معدن من الدرجة A8 ، إنه قوي للغاية ، إنه أحد الأكثر مبيعًا في الكون”.
“لقد تم التخلي عنها لفترة طويلة جدا” نظر لوه فنغ إلى الأسوار المتداعية والجدران المتداعية مليئًا بالدهشة والشكوك ، “باباتا ، ما الذي يحدث هنا؟”
“لا معادن من الدرجة B؟” تجعدت حواجب لوه فنغ.
“إن عرق الآليين متقدم للغاية في التكنولوجيا الخاصة بهم” لم يستطع باباتا الا أن يقول “الأعراق البشرية ليس لديها طريقة للتنافس معهم ، على سبيل المثال ، يمكن للبشر الاعتماد فقط على التطور للدخول إلى مستوى الخلود ، لكن اعراق الآليين تنتمي في الواقع إلى أشكال حياة الذكاء الاصطناعي ، بينما ليس لديهم أرواح ، لا يزال بإمكانهم امتلاك القدرة القتالية للخالدين”.
شخصيته الحالية ، كان وحش ذو قرن ذهبي مستوى النجم ، فإن ابتلاع معادن الدرجة B سيكون له كفاءة أعلى.
تم قطع جميع إمدادات الطاقة إلى المدينة الحديدية من قبل لوه فنغ.
“لا!” قال باباتا بحماس: “لكن كمية الحديد الأسود كبيرة! بداخلها يجب أن يكون هناك القليل من جوهر الحديد الأسود”
من الناحية العلمية ، كانوا بالفعل اقوياء للغاية.
تخطي قلب لوه فنغ النبضات.
“استخدم جوهر النحاس المختلط ، اقطعهم ، كلهم” قال باباتا.
كان الحديد الأسود من الدرجة A8 ، وروح الحديد الأسود ستكون من الدرجة B8 ، وجوهر الحديد الأسود النادر بشكل لا يصدق ، سيكون من الدرجة C8!
كان هناك ما مجموعه تسعة أهرامات ، وبدا أنه لا توجد قاعدة لترتيبهم ، ولكن بناءهم كان متجانسًا بالتأكيد! معًا ، من النظرة الأولى ، بدوا أنهم يشكلون هرمًا هائلاً!
تمامًا مثل سفينة كوكب يون مو ، تم صنع كل جسم السفينة تقريبًا من جوهر النحاس المختلط. هذا النحاس المختلط في حد ذاته كان معدن من الدرجة D9 ، وستكون الروح من الدرجة E9 والجوهر من الدرجة F9!
“المدينة الحديدية” تحرك لوه فنغ أمام الروبوت المعدني ، وحلّق عميقًا تحت الأرض في المدينة الحديدية ، وقاوم شعاع ليزر واحد واندفع.
معدن الحديد الأسود الكبير ، وجود روح حديد أسود واحدة من 10,000 حديد أسود عادي لن يكون سيئًا بالفعل. جوهر الحديد الأسود ، من أصل 10,000 روح الحديد الأسود لن يكون سيئًا.
“همم؟”
الأمثلة مبالغ فيها للغاية!
“تكاثر الأرض ، كان له العديد من الوحوش القيمة ، كان أحد الأصول الأكثر أهمية للإمبراطورية الزرقاء الفضية ، ولهذا السبب رتبوا لأسطول بين النجوم يتمركز هناك” قال باباتا ، “بالطبع ، اعتمدوا أيضًا على سفن النقل بين النجوم لنقل كميات كبيرة من أجهزة التعدين إلى الكواكب المعدنية القريبة للحفر والتعدين”.
الحديد الأسود نفسه قيم للغاية. يجب أن تكون سفينة كوكب يون مو التي تم بناؤها في الغالب من جوهر النحاس المختلط باهظة الثمن! إن جوهر النحاس المختلط لوحده سيجعل لورد المجال مجنونًا. ومع ذلك ، لا يمكن العثور على المواد اللازمة لإصلاح السفينة ، حتى في الأراضي الشاسعة لإمبراطورية جبل التنين الأسود.
“همم؟”
“لوه فنغ ، هذه الأبراج التسعة للطاقة لديها وظيفة حجب المسح. إنها تغلف منطقة معينة ، مما يجعلها غير قابلة للمسح الضوئي”.
“شيوي! شيوى شيوى!”
“ومع ذلك ، تحت أبراج الطاقة ، هناك مدينة حديدية. بالكاد أستطيع مسح جزء صغير من مدينة الحديد” قال باباتا.
“هاها ، لقد استقرت. لوه فنغ ، إذا لم يكن تخميني خاطئًا ، فيجب تخزين كل جوهر الحديد الأسود الذي أخرجه عمال المناجم لاحقًا بعناية في مكان ما. لنبدأ التنقيب ، مهما يكن ما نراه ثمينًا ، سنأخذ كل شيء” قال باباتا.
“مدينة حديدية؟”
اندفع لوه فنغ على الفور إلى النفق ، متجهًا إلى عمق أكبر تحت الأرض.
صدم لوه فنغ ، تحت الأرض مدينة حديد؟
الأمثلة مبالغ فيها للغاية!
“ومع ذلك ، فإن 100 متر القليلة التي قمت بمسحها ليس لديها أي حياة. دعنا نذهب ، اتبع النفق الأيسر بطول 12 كم للدخول ، ستتمكن من الوصول إلى المدينة الحديدية تحت الأرض”
صدم لوه فنغ لرؤية الأهرامات ، بينما كانت متدهورة على السطح ، كانت هياكلها الإجمالية لا تزال مثالية تقريبًا.
كان لسطح المريخ طريق خاص ، بدا وكأنه نفق هائل انهار بشكل طبيعي بقطر بضع مئات من الأمتار.
بدأت سفينة التنين الأسود التي كانت تطفو في منتصف الهواء على الفور وظيفة المسح المعدني ، مرت فترة قصيرة!
سو!
“هناك آخر؟” كان لوه فنغ فضوليًا.
اندفع لوه فنغ على الفور إلى النفق ، متجهًا إلى عمق أكبر تحت الأرض.
“لا يمكن أن تأتي سفن النقل بين النجوم ، ولم يتمكن عمال المناجم على كوكب المريخ من تلقي أي موارد ، حتى لو قاموا بإنشاء مواردهم الخاصة ، فلن يتمكنوا من الحفاظ عليها لفترة طويلة. لهذا السبب ، ذهب كل شيء الآن” قال باباتا.
“مدينة حديدية؟” وسع لوه فنغ طاقته الروحية ، كقارئ روح مسافر نجمي المستوى السادس ، توسيع طاقته الروحية سمح له بتغطية مساحة تزيد عن 6000 متر.
قال باباتا: “في ذلك الوقت ، كان هناك الكثير من عمال المناجم هنا يعملون في المريخ. ونتيجة لذلك ، قاموا ببناء قاعدة التعدين هذه”.
“همم؟”
“شيوي! شيوى شيوى!”
هبط لوه فنغ على الأرض ، أمامه ، كان فوضى ضبابية من الطين والغبار ، بالكاد استطاع ملاحظة معدن أسود. باستخدام طاقته الروحية ، لاحظ لوه فنغ في وقت مبكر … وراء كل الطين كان باب المدينة الضخم.
من خلال مسح الطاقة الروحية لـ لوه فنغ ، أدرك أن كثافة مجموعات المباني داخل المدينة كانت عالية للغاية.
“رقم واحد ، ادفعه للفتح” تحركت أفكار لوه فنغ ، بينما كان يطفو بنفسه وخلق مسافة كبيرة بينه وبين الباب.
“المدينة الحديدية” تحرك لوه فنغ أمام الروبوت المعدني ، وحلّق عميقًا تحت الأرض في المدينة الحديدية ، وقاوم شعاع ليزر واحد واندفع.
ظهر روبوت معدني أسود من الهواء.
“رقم واحد ، ادفعه للفتح” تحركت أفكار لوه فنغ ، بينما كان يطفو بنفسه وخلق مسافة كبيرة بينه وبين الباب.
في القوة ، لم يكن لوه فنغ يضاهي هذا الروبوت المعدني الأسود.
كان هناك ما مجموعه تسعة أهرامات ، وبدا أنه لا توجد قاعدة لترتيبهم ، ولكن بناءهم كان متجانسًا بالتأكيد! معًا ، من النظرة الأولى ، بدوا أنهم يشكلون هرمًا هائلاً!
“دمدمة …” كانت أذرع الروبوت المعدنية السوداء القوية تدفع بقوة ضد الباب المعدني الهائل ، باستخدام قوته ، اندفع الباب المعدني وفتح ببطء ، سقطت كميات كبيرة من الطين منه ، وملأ الغبار والرمل الهواء.
“مدينة حديدية؟” وسع لوه فنغ طاقته الروحية ، كقارئ روح مسافر نجمي المستوى السادس ، توسيع طاقته الروحية سمح له بتغطية مساحة تزيد عن 6000 متر.
“شيوي! شيوى شيوى!”
من خلال مسح الطاقة الروحية لـ لوه فنغ ، أدرك أن كثافة مجموعات المباني داخل المدينة كانت عالية للغاية.
تم إطلاق أشعة مبهرة من الضوء الأبيض ، تكاد تحيط محيط الباب المعدني بالكامل. 7 إلى 8 أشعة ضوئية مبهرة تم إطلاقها مباشرة على جسم الروبوت المعدني ، طرق جسمه بالكامل واصطدم بجدران النفق ، مما تسبب في انهيار كمية كبيرة من الطين ، ومع ذلك كان لوه فنغ بعيدًا عن الانهيار.
تم قطع جميع إمدادات الطاقة إلى المدينة الحديدية من قبل لوه فنغ.
“اللعنة ، هذه المدينة الحديدية لا تزال تعمل؟” صدم لوه فنغ ، “أظهر المسح من قوتي الروحية أنه لا يوجد شخص واحد هناك ، كل ما تبقى هو غبار”.
كان هناك ما مجموعه تسعة أهرامات ، وبدا أنه لا توجد قاعدة لترتيبهم ، ولكن بناءهم كان متجانسًا بالتأكيد! معًا ، من النظرة الأولى ، بدوا أنهم يشكلون هرمًا هائلاً!
“لا تزال أبراج الطاقة التسعة تعمل بشكل طبيعي ، وبالتالي لا تزال المدينة الحديدية قادرة على العمل. حتى مع موت جميع البشر ، فإن عمل المدينة الحديدية وقوتها لم تختفِ بعد” قال باباتا ، “لوه فنغ ، أدخل. هذه الأنواع من المدن الحديدية المبنية بشكل عاجل ، دفاعها لا يمكن أن يكون بهذه القوة. أيضًا في الوقت الحالي ، فإن كرمة الاتصال السحابية هي مسافر نجمي المستوى التاسع ، وتقترب تقريبًا من مستوى النجم”
“لوه فنغ ، هذه الأبراج التسعة للطاقة لديها وظيفة حجب المسح. إنها تغلف منطقة معينة ، مما يجعلها غير قابلة للمسح الضوئي”.
في ذلك الوقت عندما كان لوه فنغ يحارب الوحش ذو القرن الذهبي ، كانت كرمة الاتصال السحابية بالفعل مسافر نجمي المستوى السابع.
تم تصنيف كوكب مع الحياة إلى ؛ واحد ذو كثافة كبيرة من البشر الذين يعيشون ، وكوكب رؤية الأعياد ، وكوكب الثروة الحيوانية ، وكوكب الغابات ، وكوكب الزراعة ، والكوكب الصناعي ، وما إلى ذلك. على سبيل المثال ، قد تستخدم بعض القوى الكبرى في الكون كوكبًا كاملاً لبناء صناعة كاملة عليه.
عندما كان لوه فنغ ينشأ جسده لأكثر من عام بقليل ، كانت كرمة الاتصال السحابية عميقة في المحيط وكان باباتا يطعمها باستمرار بلورات مو يا. قبل نهاية العام ، نمت إلى مستوى المسافر النجمي التاسع. الشيء الوحيد هو أنها كانت محاصرة عند العتبة ، لم تعبر إلى مستوى النجم حتى الآن. لم تكن هذه السرعة ، لمثل كرمة الاتصال السحابية هذه المزروعة خصيصًا ، سريعة على الإطلاق.
كان الحديد الأسود من الدرجة A8 ، وروح الحديد الأسود ستكون من الدرجة B8 ، وجوهر الحديد الأسود النادر بشكل لا يصدق ، سيكون من الدرجة C8!
“المدينة الحديدية” تحرك لوه فنغ أمام الروبوت المعدني ، وحلّق عميقًا تحت الأرض في المدينة الحديدية ، وقاوم شعاع ليزر واحد واندفع.
تم إطلاق أشعة مبهرة من الضوء الأبيض ، تكاد تحيط محيط الباب المعدني بالكامل. 7 إلى 8 أشعة ضوئية مبهرة تم إطلاقها مباشرة على جسم الروبوت المعدني ، طرق جسمه بالكامل واصطدم بجدران النفق ، مما تسبب في انهيار كمية كبيرة من الطين ، ومع ذلك كان لوه فنغ بعيدًا عن الانهيار.
المدينة المظلمة.
“هذه الأهرامات هي أبراج طاقة” قال باباتا ، “هذا النوع من أبراج الطاقة ، يعتمد على نماذج المستوى الأضعف لمصادر الطاقة لعرق الآليين ، نسبة الجودة والسعر أعلى. وباستخدام هذه الأهرامات ، لن تواكب الأعراق البشرية أبداً أعراق الآليين”
من خلال مسح الطاقة الروحية لـ لوه فنغ ، أدرك أن كثافة مجموعات المباني داخل المدينة كانت عالية للغاية.
“هذه الأهرامات هي أبراج طاقة” قال باباتا ، “هذا النوع من أبراج الطاقة ، يعتمد على نماذج المستوى الأضعف لمصادر الطاقة لعرق الآليين ، نسبة الجودة والسعر أعلى. وباستخدام هذه الأهرامات ، لن تواكب الأعراق البشرية أبداً أعراق الآليين”
“لوه فنغ ، المدينة كلها تقريبا مصنوعة من الحديد الأسود” قال باباتا ، “بسرعة اتبع ما اقوله ، أولا اقطع التيار الكهربائي ، مما يمنع بعض المباني الهامة في هذه المدينة الحديدية من التلف”
كان لسطح المريخ طريق خاص ، بدا وكأنه نفق هائل انهار بشكل طبيعي بقطر بضع مئات من الأمتار.
“حسنا”
من خلال مسح الطاقة الروحية لـ لوه فنغ ، أدرك أن كثافة مجموعات المباني داخل المدينة كانت عالية للغاية.
كان لوه فنغ مدركًا جدًا بشأن أهمية قطع التيار الكهربائي.
“اللعنة ، هذه المدينة الحديدية لا تزال تعمل؟” صدم لوه فنغ ، “أظهر المسح من قوتي الروحية أنه لا يوجد شخص واحد هناك ، كل ما تبقى هو غبار”.
“الجهه اليسرى”
“لوه فنغ ، هذه الأبراج التسعة للطاقة لديها وظيفة حجب المسح. إنها تغلف منطقة معينة ، مما يجعلها غير قابلة للمسح الضوئي”.
“اصنع المنحنى ، الجانب الأيمن ، نعم” كان باباتا يوجه ، مما أدى بسرعة كبيرة إلى نقل لوه فنغ إلى مكان تم فيه تجميع كمية كبيرة من الأنابيب المعدنية بكثافة.
“طبيعي؟”
“استخدم جوهر النحاس المختلط ، اقطعهم ، كلهم” قال باباتا.
في القوة ، لم يكن لوه فنغ يضاهي هذا الروبوت المعدني الأسود.
مرتدي درع كرمة الاتصال السحابية الأحمر ، نظر لوه فنغ إلى الأنابيب التي أمامه على بعد 100 م ، انتقلت أفكاره.
شيوى!
شيوى!
هو … هو …
صورة ظلية للشظية الحمراء الدموية مرت عبر الأنابيب واحدة تلو الأخرى ، مع كون لوه فنغ قارئ روح مسافر نجمي المستوى السادس بالإضافة إلى قوته الروحية من مستوى النجم المستوى الثالث، ما مجموعه 32 خيوط فولاذية قوية من طاقة الروح أحاطت بشظية جوهر النحاس المختلط ، “تشا! تشا! تشا!” صوت خارق للأذن من الحديد الذي يتم قطعه يتردد صداه.
ظهر روبوت معدني أسود من الهواء.
طار عدد كبير من الشرارات ، “دمدمة …” انفجار من المعدن بالجانب.
تحت الأهرامات ، كان هناك صورة ظلية لمدينة قديمة ، يمكن للمرء أن يرى تقريبًا مكان طرق النقل والممرات التي كانت موجودة جنبًا إلى جنب مع بناء العديد من المباني. كان من الواضح مع ذلك ، تم التخلي عنها منذ سنوات عديدة.
“لا يزال هناك 8 أبراج طاقة أخرى” قال باباتا.
صورة ظلية للشظية الحمراء الدموية مرت عبر الأنابيب واحدة تلو الأخرى ، مع كون لوه فنغ قارئ روح مسافر نجمي المستوى السادس بالإضافة إلى قوته الروحية من مستوى النجم المستوى الثالث، ما مجموعه 32 خيوط فولاذية قوية من طاقة الروح أحاطت بشظية جوهر النحاس المختلط ، “تشا! تشا! تشا!” صوت خارق للأذن من الحديد الذي يتم قطعه يتردد صداه.
“باباتا ، قُد الطريق” طار لوه فنغ بسرعة.
“باباتا ، قُد الطريق” طار لوه فنغ بسرعة.
كانت هذه قاعدة معدنية.
مرتدي درع كرمة الاتصال السحابية الأحمر ، نظر لوه فنغ إلى الأنابيب التي أمامه على بعد 100 م ، انتقلت أفكاره.
منذ تدمير سفينة النقل بين النجوم واستنزاف الموارد ، إلى جانب التأثير البيئي ، أجبر عمال المناجم تحت الأرض ، معتمدين على كميات كبيرة من الآلات لبناء المنشآت الخام بسرعة لمدينة الحديد. أكثر المواد وفرة ، تم استخدام الحديد الأسود لمعظم المدينة. بعد سنوات عديدة ، كانت أبراج الطاقة لا تزال تعمل وكانت المدينة لا تزال تعمل ، ومن المؤكد أنها تستحق الثناء.
“هناك آخر؟” كان لوه فنغ فضوليًا.
مرت بضع دقائق.
من الناحية العلمية ، كانوا بالفعل اقوياء للغاية.
تم قطع جميع إمدادات الطاقة إلى المدينة الحديدية من قبل لوه فنغ.
“الجهه اليسرى”
“هاها ، لقد استقرت. لوه فنغ ، إذا لم يكن تخميني خاطئًا ، فيجب تخزين كل جوهر الحديد الأسود الذي أخرجه عمال المناجم لاحقًا بعناية في مكان ما. لنبدأ التنقيب ، مهما يكن ما نراه ثمينًا ، سنأخذ كل شيء” قال باباتا.
“حسنا”
طار لوه فنغ على الفور داخل المدينة الحديدية تحت الأرض ، وبدأ تنقيبه الكبير!
تخطي قلب لوه فنغ النبضات.
صورة ظلية للشظية الحمراء الدموية مرت عبر الأنابيب واحدة تلو الأخرى ، مع كون لوه فنغ قارئ روح مسافر نجمي المستوى السادس بالإضافة إلى قوته الروحية من مستوى النجم المستوى الثالث، ما مجموعه 32 خيوط فولاذية قوية من طاقة الروح أحاطت بشظية جوهر النحاس المختلط ، “تشا! تشا! تشا!” صوت خارق للأذن من الحديد الذي يتم قطعه يتردد صداه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
