” تشو فنغ ، هذا الصدع المكاني ليس آمن على الإطلاق ، إنه خطير للغاية ، إذا كنت ستدخله فقد تتمكن من العودة إلى منطقة البحر الشرقي ، ومع ذلك ، قد ينتهي بك الأمر أيضًا بالموت “.
ومع ذلك ، لم يفعل ذلك.
“ومع ذلك ، أعلم أنك ستختار بالتأكيد الدخول إليه وبالتالي لن أحثك على عدم فعلها ، ومع ذلك يجب أن أكون الشخص الذي يفتح طريق الصدع المكاني ”
بعد قول هذه الكلمات ، استدار البوصلة الخالد. لقد خطط للدخول في هذا الصدع المكاني.
كان يخطط لفتح الطريق أمام تشو فنغ ، بحيث إذا حدث شيء غير متوقع ، فسيكون الشخص الذي سيموت ، مما يمنح تشو فنغ فرصة للهروب.
كان يخطط لفتح الطريق أمام تشو فنغ ، بحيث إذا حدث شيء غير متوقع ، فسيكون الشخص الذي سيموت ، مما يمنح تشو فنغ فرصة للهروب.
أما بالنسبة للصدع المكاني في الأرض القتالية المقدسة التي أغلقه تشو فنغ ، فقد كان ذلك في الواقع خدعة لخداع البوصلة الخالد.
“وش ~~~”
“أحمق ، أحمق تماما!”
على هذا النحو ، لم يكن لدى تشو فنغ الوقت الكافي لانتظار ظهور صدع مكاني هادئ.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه البوصلة الخالد على وشك الدخول في الشق المكاني ، طار شخص الصدع المكاني أمامه.
نظر إلى أمواج المحيط المتدفقة ، وكذلك نسيم البحر الذي كان يلفح من خلال ملابسه وشعره الطويل.
… لقد نفذ صبره للعودة إلى المنزل.
كان تشو فنغ.
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكنه استغلالها الآن.
لم يقتصر الأمر على دخول تشو فنغ في الصدع المكاني فحسب ، بل قام أيضًا بإغلاق الصدع المكاني بتقنيات روحية من أجل منع البوصلة الخالد من متابعته.
هذا يعني أن تشو فنغ قد أعدهم مسبقًا.
“تشو فنغ ، توقف على الفور !!!”
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ حقًا كما لو أنه قد دخل عبر بوابات الجحيم.
نظرًا لأن الصدع المكاني كان نغلق ، حاول البوصلة الخالد قصارى جهده للاقتراب منه أثناء الصراخ نحو تشو فنغ بشكل هستيري.
في الواقع ، شعر بالرغبة في الصراخ.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه البوصلة الخالد على وشك الدخول في الشق المكاني ، طار شخص الصدع المكاني أمامه.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل.
أما بالنسبة للصدع المكاني في الأرض القتالية المقدسة التي أغلقه تشو فنغ ، فقد كان ذلك في الواقع خدعة لخداع البوصلة الخالد.
بدا أن تشو فنغ قد أعد بالفعل لذلك.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه البوصلة الخالد من الوصول إلى الصدع المكاني ، اختفى الصدع تمامًا واختفى معه تشو فنغ.
ومع ذلك ، بالنسبة لصدوع المكانية الهائجة ، فإن المرء سيموت بلا شك بعد دخوله.
كان مبهرًا للغاية.
“أحمق ، أحمق تماما!”
“ما تفعله سيؤذيك ببساطة !!!”
كان تشو فنغ.
وهكذا ، بطريقة حذرة للغاية ، خرج تشو فنغ أخيرًا من الصدع المكاني.
في تلك اللحظة ، صرخ البوصلة الخالد بلا توقف.
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكنه استغلالها الآن.
حتى أن التغيير في مزاجه أثر على الطقس.
لقد تجمعت الغيوم السوداء وهبت رياح عنيفة واظلمت تلك المنطقة تمامًا.
كان المدخل غير مغلق.
بعد كل شيء ، تم فصل الصدوع المكانية إلى صدوع هادئة وأخرى هائجة.
ثانيًا ، كان الصدع المكاني خطيرًا جدًا.
إن الصدوع الهادئة ، يمكن للمرء أن يمر عبرها بنجاح.
ومع ذلك ، بالنسبة لصدوع المكانية الهائجة ، فإن المرء سيموت بلا شك بعد دخوله.
والسبب في ذلك هو أنه بغض النظر عما إذا كان التشكيل الروحي للمفتاح أو التشكيل الروحي الذي أغلق الصدع المكاني فلا يمكن صنعهم بسرعة.
كانت تصرفات تشو فنغ السابقة تعادل رمي حياته.
إذا كان صدع مكانيا هادئا ، لكان الأمر على ما يرام.
إذا كان صدع مكانيا هادئا ، لكان الأمر على ما يرام.
بهذه الخطوة ، اختفى تشو فنغ تمامًا.
ومع ذلك ، فقد كان صدعًا مكاني هائج ، وبالتالي ، لن يكون لدى تشو فنغ أي طريقة للعودة على قيد الحياة.
فجأة ، استدار تشو فنغ وصنع تشكيل روحي لإخفاء الصدع المكاني.
” دمدمة ~~~”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لاحظ البوصلة الخالد فجأة أن ضوء خافت بدأ يضيء خلفه.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
في هذه المنطقة المظلمة ، لمع هذا الضوء الخافت مبهرًا بشكل خاص.
لقد تجمعت الغيوم السوداء وهبت رياح عنيفة واظلمت تلك المنطقة تمامًا.
“لقد عدت ، لقد عدت أخيرا أنا تشو فنغ ، الجميع ، كيف حالكم؟ ”
بعد الاقتراب منه ، لاحظ البوصلة الخالد أن الضوء كان تشكيلا روحيا.
فجاة بدأ البوصلة الخالد في تشكيل أختام اليد بيد واحدة عندها فقط تجرأ على لمس الضوء.
مع التدريب الذي كانت تمتلكه تانتاي شويه و جيانغ كيشا والآخرون في ذلك الوقت ، سيكون هذا النوع من الأماكن بالتأكيد مثل مقبرة بالنسبة لهم.
“دمدمة ~~~”
لم يكن البرق هنا برقًا عاديًا.
عند لمس الضوء ، تبعثر الضوء على الفور في جميع الاتجاهات.
لقد كان برق اسود ، وذو صوت هادر بدون ذكر قوته التي لا حدود لها.
كان مبهرًا للغاية.
والسبب في ذلك هو أنه كان يعلم أنه كلما كان الوقت أكثر أهمية ، لا بد له من عدم الاسترخاء.
في تلك اللحظة ، دخلت مجموتة من المعلومات أيضًا إلى عقل البوصلة الخالد.
لقد كانوا قادرين على تدمير كل شيء
” الكبير البوصلة ، هذا المفتاح سوف يقودك إلى بوابة التحويل ، باستخدامه ، ستتمكن من دخول بوابة التحويل ، يجب أن تنتقل مباشرة إلى بوابة التحويل ، لكي أشعر بالإطمئنان أرجوك أدخل إليها ، بالنسبة لي… سأعود بالتأكيد بأمان “.
ومع ذلك ، فقد كان صدعًا مكاني هائج ، وبالتالي ، لن يكون لدى تشو فنغ أي طريقة للعودة على قيد الحياة.
عندما أمسك بهذا المفتاح ، تنهد البوصلة الخالد ، وأصبح عاجز عن الكلام.
بعد تلقي هذه المعلومة ، لاحظ البوصلة الخالد أن هناك مفتاحًا عندما نظر إلى الضوء مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، دخلت مجموتة من المعلومات أيضًا إلى عقل البوصلة الخالد.
أما بالنسبة لهذا المفتاح ، فقد كان المفتاح الذي سلمه الخالد بالغ السماء إلى تشو فنغ ، المفتاح الذي كان قادرًا على العثور على بوابة التحويل والسماح لشخض بدخولها.
أغلق تشو فنغ عينيه لأول مرة احتفالًا بالمرور بنجاح عبر هذا الصدع المكاني المخيف.
“تشو فنغ ، أنت…”
لقد كان برق اسود ، وذو صوت هادر بدون ذكر قوته التي لا حدود لها.
عندما أمسك بهذا المفتاح ، تنهد البوصلة الخالد ، وأصبح عاجز عن الكلام.
كانت ذهبية ، وكانت تمزق الفراغ.
اتضح أن تشو فنغ قد خطط بالفعل لكل شيء.
في هذه اللحظة ، كان سيد القاعة المظلمة يذبح الأبرياء في الأرض القتالية المقدسة.
لم يخطط أبدًا للسماح له بالمخاطر في الصدع المكاني منذ البداية.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لاحظ البوصلة الخالد فجأة أن ضوء خافت بدأ يضيء خلفه.
والسبب في ذلك هو أنه بغض النظر عما إذا كان التشكيل الروحي للمفتاح أو التشكيل الروحي الذي أغلق الصدع المكاني فلا يمكن صنعهم بسرعة.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
هذا يعني أن تشو فنغ قد أعدهم مسبقًا.
لقد كان برق اسود ، وذو صوت هادر بدون ذكر قوته التي لا حدود لها.
على الرغم من أنه كان يشعر بعدم الارتياح الشديد ، لم يرغب البوصلة الخالد في تجاهل نوايا تشو فنغ الطيبة.
مع التدريب الذي كانت تمتلكه تانتاي شويه و جيانغ كيشا والآخرون في ذلك الوقت ، سيكون هذا النوع من الأماكن بالتأكيد مثل مقبرة بالنسبة لهم.
وهكذا أمسك بهذا المفتاح ودخل الفراغ.
… لقد نفذ صبره للعودة إلى المنزل.
ثم بدأ بالبحث عن بوابة التحويل حسب الإشارة من المفتاح.
وهكذا أمسك بهذا المفتاح ودخل الفراغ.
…………
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، فقد كان محاطًا حاليًا بظلام دامس.
كان وسط عاصفة عنيفة.
حتى أن التغيير في مزاجه أثر على الطقس.
لم يكن البرق هنا برقًا عاديًا.
لم يقتصر الأمر على دخول تشو فنغ في الصدع المكاني فحسب ، بل قام أيضًا بإغلاق الصدع المكاني بتقنيات روحية من أجل منع البوصلة الخالد من متابعته.
لقد كان برق اسود ، وذو صوت هادر بدون ذكر قوته التي لا حدود لها.
لقد كانوا قادرين على تدمير كل شيء
كان تشو فنغ إمبراطور قتالي من المرتبة الرابعة.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
كانت ذهبية ، وكانت تمزق الفراغ.
كان تشو فنغ.
كان تشو فنغ إمبراطور قتالي من المرتبة الرابعة.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
وبعد استخدام تقنياته المختلفة ، امتلك جسدًا أقوى من الأباطرة القتالين في المرتبة الثامنة.
“وش ~~~”
أثناء القيام بكل ذلك ، شعر تشو فنغ بإحساس واحد ، إحساس واحد فقط… الراحة.
ومع ذلك ، إذا لامس البرق الأسود أو الرياح الذهبية ، فسيتم قتله على الفور.
والسبب في ذلك هو أنه سيُقتل حقًا إذا تم لمسه بالبرق الأسود أو الرياح الذهبية.
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ متأكدًا من أن الصدع المكاني الذي دخلته تانتاي شويه من قبل لم يكن بالتأكيد خطيرًا كهذا.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
أما بالنسبة لهذا المفتاح ، فقد كان المفتاح الذي سلمه الخالد بالغ السماء إلى تشو فنغ ، المفتاح الذي كان قادرًا على العثور على بوابة التحويل والسماح لشخض بدخولها.
والسبب في ذلك هو أن البرق الأسود والرياح الذهبية في هذا المكان كانت مخيفة للغاية.
حتى بالنسبة لـ تشو فنغ ، يجب أن يكون حذرًا للغاية عند التنقل بينهم.
مع المستوى الحالي لتدريب تشو فنغ ، على الرغم من أن منطقة البحر الشرقي كانت هائلة ، فقد تمكن من الوصول إلى أي مكان داخلها في فترة زمنية قصيرة جدًا.
بعد كل شيء ، خطط تشو فنغ لكل شيء منذ البداية.
مع التدريب الذي كانت تمتلكه تانتاي شويه و جيانغ كيشا والآخرون في ذلك الوقت ، سيكون هذا النوع من الأماكن بالتأكيد مثل مقبرة بالنسبة لهم.
في الواقع ، ناهيك عن المرور من خلاله ، فمن المحتمل أن يموتوا على الفور عند دخولهم.
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ متأكدًا من أن الصدع المكاني الذي دخلته تانتاي شويه من قبل لم يكن بالتأكيد خطيرًا كهذا.
عند لمس الضوء ، تبعثر الضوء على الفور في جميع الاتجاهات.
وهكذا ، عرف تشو فنغ أنه كان سيئ الحظ للغاية كان الصدع المكاني الذي دخله هائجًا جدا.
بعد كل شيء ، خطط تشو فنغ لكل شيء منذ البداية.
ومع ذلك ، حتى مع هذا ، كان لا يزال يتعين عليه التقدم بشجاعة.
في هذه اللحظة ، كان سيد القاعة المظلمة يذبح الأبرياء في الأرض القتالية المقدسة.
على هذا النحو ، لم يكن لدى تشو فنغ الوقت الكافي لانتظار ظهور صدع مكاني هادئ.
“تشو فنغ ، أنت…”
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكنه استغلالها الآن.
نظرًا لأن الصدع المكاني كان نغلق ، حاول البوصلة الخالد قصارى جهده للاقتراب منه أثناء الصراخ نحو تشو فنغ بشكل هستيري.
“دمدمة ~~~”
في تلك اللحظة ، لم يقم تشو فنغ بتنشيط عيون السماء فحسب ، بل قام أيضًا بإخراط كل قوته الروحية لمراقبة محيطه بعناية.
بعد أن استرخى قلبه وعقله لفترة طويلة ، فتح تشو فنغ عينيه تدريجياً.
لقد كان برق اسود ، وذو صوت هادر بدون ذكر قوته التي لا حدود لها.
في هذه اللحظة فهم ما يعينه قول مراقبة الاتجاهات الثمانية.
لم يجرؤ تشو فنغ على الاسترخاء على الإطلاق.
على هذا النحو ، فإن الصدع المكاني سيكون هو الطريقة الوحيدة لعودة تشو فنغ إلى الأرض القتالية المقدسة.
والسبب في ذلك هو أنه سيُقتل حقًا إذا تم لمسه بالبرق الأسود أو الرياح الذهبية.
ايضا الرياح هنا لم تكن رياح عادية.
بعد كل شيء ، كان الصدع المكاني الذي دخل فيه هائج.
نظر إلى أمواج المحيط المتدفقة ، وكذلك نسيم البحر الذي كان يلفح من خلال ملابسه وشعره الطويل.
في هذا النوع من المواقف ، نسي تشو فنغ الوقت ، ونسي أصدقاءه وأقاربه ، ونسي كل شيء.
ومع ذلك ، إذا لامس البرق الأسود أو الرياح الذهبية ، فسيتم قتله على الفور.
الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو الاستمرار في المضي قدمًا وهو يتجنب الخطر الذي في كل مكان.
“ومع ذلك ، أعلم أنك ستختار بالتأكيد الدخول إليه وبالتالي لن أحثك على عدم فعلها ، ومع ذلك يجب أن أكون الشخص الذي يفتح طريق الصدع المكاني ”
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر وعدد الأيام والليالي التي قضاها في السفر في الصدع المكاني لكن أخيرا ظهر ضوء طال انتظاره من بعيد.
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكنه استغلالها الآن.
لقد كان مخرجا.
كانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي يمكنه استغلالها الآن.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
عند رؤية هذا المخرج ، شعر تشو فنغ بأن دمه أصبح ساخنا وبدأ قلبه ينبض.
في الواقع ، شعر بالرغبة في الصراخ.
بعد كل شيء ، خطط تشو فنغ لكل شيء منذ البداية.
لم يخطط أبدًا للسماح له بالمخاطر في الصدع المكاني منذ البداية.
ومع ذلك ، لم يفعل ذلك.
والسبب في ذلك هو أنه كان يعلم أنه كلما كان الوقت أكثر أهمية ، لا بد له من عدم الاسترخاء.
والسبب في ذلك هو أنه سيُقتل حقًا إذا تم لمسه بالبرق الأسود أو الرياح الذهبية.
من المؤكد أنه لم يستطع المخاطرة بكل شيء من خلال تخفيض حذره في هذا الوقت.
على هذا النحو ، كان على تشو فنغ إخفاء الصدع المكاني.
وهكذا ، بطريقة حذرة للغاية ، خرج تشو فنغ أخيرًا من الصدع المكاني.
عندما رأى النور مرة أخرى ، شعر بالحرية.
إذا تركه هنا ، سيأتي أشخاص فضوليون يحاولون الدخول إليه.
على هذا النحو ، لا يزال بإمكان تشو فنغ العودة إلى الارض القتالية المقدسة من خلاله.
أغلق تشو فنغ عينيه لأول مرة احتفالًا بالمرور بنجاح عبر هذا الصدع المكاني المخيف.
والسبب في ذلك هو أنه كان يعلم أنه كلما كان الوقت أكثر أهمية ، لا بد له من عدم الاسترخاء.
فجأة ، ظهرت ابتسامة لم تظهر لفترة طويلة على وجه تشو فنغ.
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ حقًا كما لو أنه قد دخل عبر بوابات الجحيم.
لقد تجمعت الغيوم السوداء وهبت رياح عنيفة واظلمت تلك المنطقة تمامًا.
كان هذا النوع من الإثارة شيئًا لم يتمكن تشو فنغ من قمعه.
بعد أن استرخى قلبه وعقله لفترة طويلة ، فتح تشو فنغ عينيه تدريجياً.
ثم نظر إلى السماء الزرقاء المألوفة والغيوم البيضاء.
كان هذا النوع من الإثارة شيئًا لم يتمكن تشو فنغ من قمعه.
نظر إلى أمواج المحيط المتدفقة ، وكذلك نسيم البحر الذي كان يلفح من خلال ملابسه وشعره الطويل.
على هذا النحو ، فإن الصدع المكاني سيكون هو الطريقة الوحيدة لعودة تشو فنغ إلى الأرض القتالية المقدسة.
أثناء القيام بكل ذلك ، شعر تشو فنغ بإحساس واحد ، إحساس واحد فقط… الراحة.
في تلك اللحظة ، صرخ البوصلة الخالد بلا توقف.
كل جزء منه شعر براحة كبيرة.
في الواقع ، شعر بالرغبة في الصراخ.
فجأة ، ظهرت ابتسامة لم تظهر لفترة طويلة على وجه تشو فنغ.
كانت ابتسامة فرحة بالعودة إلى الوطن.
” منطقة البحر الشرقي ، لقد عدت.”
عندما أمسك بهذا المفتاح ، تنهد البوصلة الخالد ، وأصبح عاجز عن الكلام.
” أقاربي وأصدقائي ، لقد عدت.”
“لقد عدت ، لقد عدت أخيرا أنا تشو فنغ ، الجميع ، كيف حالكم؟ ”
ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه البوصلة الخالد على وشك الدخول في الشق المكاني ، طار شخص الصدع المكاني أمامه.
بعد الاقتراب منه ، لاحظ البوصلة الخالد أن الضوء كان تشكيلا روحيا.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن شخصًا من منطقة البحر الشرقي ، إلا أن منطقة البحر الشرقي وقارة المقاطعات التسع كانت موطنه.
بعد أن ظل بعيدًا لسنوات عديدة ، تمكن أخيرًا من العودة إلى المنزل.
كان هذا النوع من الإثارة شيئًا لم يتمكن تشو فنغ من قمعه.
“وش ~~~”
والسبب في ذلك هو أنه سيُقتل حقًا إذا تم لمسه بالبرق الأسود أو الرياح الذهبية.
فجأة ، استدار تشو فنغ وصنع تشكيل روحي لإخفاء الصدع المكاني.
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر وعدد الأيام والليالي التي قضاها في السفر في الصدع المكاني لكن أخيرا ظهر ضوء طال انتظاره من بعيد.
أولاً ، تبقى وقت طويل حتى يفتح الطريق السماوي.
…………
على هذا النحو ، فإن الصدع المكاني سيكون هو الطريقة الوحيدة لعودة تشو فنغ إلى الأرض القتالية المقدسة.
لقد أغلقت تقنياته الروحية الصدع المكاني في غمضة عين.
ثانيًا ، كان الصدع المكاني خطيرًا جدًا.
إذا تركه هنا ، سيأتي أشخاص فضوليون يحاولون الدخول إليه.
في تلك اللحظة ، لم يقم تشو فنغ بتنشيط عيون السماء فحسب ، بل قام أيضًا بإخراط كل قوته الروحية لمراقبة محيطه بعناية.
ومع ذلك ، مع تدريب الناس من منطقة البحر الشرقي ، فمن المؤكد أنهم سيرمون حياتهم إذا دخلوا في الصدع المكاني.
ثانيًا ، كان الصدع المكاني خطيرًا جدًا.
“دمدمة ~~~”
على هذا النحو ، كان على تشو فنغ إخفاء الصدع المكاني.
والسبب في ذلك هو أن البرق الأسود والرياح الذهبية في هذا المكان كانت مخيفة للغاية.
أما بالنسبة للصدع المكاني في الأرض القتالية المقدسة التي أغلقه تشو فنغ ، فقد كان ذلك في الواقع خدعة لخداع البوصلة الخالد.
“تشو فنغ ، توقف على الفور !!!”
كان المدخل غير مغلق.
في هذه المنطقة المظلمة ، لمع هذا الضوء الخافت مبهرًا بشكل خاص.
على هذا النحو ، لا يزال بإمكان تشو فنغ العودة إلى الارض القتالية المقدسة من خلاله.
بعد كل شيء ، خطط تشو فنغ لكل شيء منذ البداية.
بعد كل شيء ، خطط تشو فنغ لكل شيء منذ البداية.
“الجميع ، هل جميعكم بخير؟ انتظروا لحظة ، سآتي وأجدكم على الفور “.
فجأة ، تقدم تشو فنغ خطوة للأمام.
بهذه الخطوة ، اختفى تشو فنغ تمامًا.
على هذا النحو ، لا يزال بإمكان تشو فنغ العودة إلى الارض القتالية المقدسة من خلاله.
حتى بالنسبة لـ تشو فنغ ، يجب أن يكون حذرًا للغاية عند التنقل بينهم.
مع المستوى الحالي لتدريب تشو فنغ ، على الرغم من أن منطقة البحر الشرقي كانت هائلة ، فقد تمكن من الوصول إلى أي مكان داخلها في فترة زمنية قصيرة جدًا.
“دمدمة ~~~”
علاوة على ذلك ، كانت سرعة تشو فنغ سريعة للغاية لأنه كان غير صبور للغاية…
أما بالنسبة للصدع المكاني في الأرض القتالية المقدسة التي أغلقه تشو فنغ ، فقد كان ذلك في الواقع خدعة لخداع البوصلة الخالد.
… لقد نفذ صبره للعودة إلى المنزل.
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر وعدد الأيام والليالي التي قضاها في السفر في الصدع المكاني لكن أخيرا ظهر ضوء طال انتظاره من بعيد.
ومع ذلك ، مع تدريب الناس من منطقة البحر الشرقي ، فمن المؤكد أنهم سيرمون حياتهم إذا دخلوا في الصدع المكاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
