إعلان ممتاز!
عبس هو فاي وقال ، “عليكم أن تمنحوا ليتل تشانغ بعض الوقت لتوضيح فكرته. كيف يمكن أن يكون فكرة مفصلة بهذه السرعة! ”
The Godsfall Chronicles
كان يعلم أن هو فاي لم يختر شخصًا خاطئًا. هذا الصغير كان بالفعل موهوب جدا. لكن بالنسبة إلى وانغ شويشين ، مثل هذا الشخص العاصي ، ولكن العبقري والشائك ، كان شخصًا يجب أن يحبه ويكرهه في نفس الوقت!
https://kolnovel.com/the-godsfall-chronicles-00/
قراءة ممتعة
الفصل 105: إعلان ممتاز!
أي واحد من عالمه؟
ركل هو فاي قدم تشانغ يي “ليتل تشانغ.”
داخل غرفة اجتماعات صغيرة في محطة التلفزيون.
حتى لو تشاجروا على أطراف الكون! حتى لو تشاجروا مع درب التبانة بأكملها! ما علاقة ذلك بتوفير الكهرباء؟!
كان الجميع يتطلع إلى رؤية الفكرة التي يمكن أن يأتي بها تشانغ يي. لقد أرادوا أن يروا مدى كفاءة هذا الكاتب المحترم سيئ السمعة.
“ليتل تشانغ؟”
عرف كل الحاضرين تشانغ يي. لقد ذهبوا جميعًا إلى جوائز الميكروفون الذهبي.
عرف نصف من في الغرفة أنه كان شوكة من بين الأشواك. كما اعترفوا بأن معياره الأدبي مقبول ، لكن الأدب كان أدبًا.
وكان الإبداع هو الإبداع.
تجاهله تشانغ يي وأكمل.
لم تكن هناك الكثير من العلاقات بين الاثنين.
إذا حدث ذلك ، فلن يعتبر إعلانًا للخدمة العامة. لم يكونوا متفائلين بشأن تشانغ يي!
عرف نصف من في الغرفة أنه كان شوكة من بين الأشواك. كما اعترفوا بأن معياره الأدبي مقبول ، لكن الأدب كان أدبًا.
لديك فكرة؟
كان هناك عدد قليل من الأفكار الجيدة، لكنه شعر أنهم لن يبرزوا ؛ لم يبرزوا في الجزء الإبداعي.
ثم ربت على كتف تشانغ يي.
هل يمكنك فتح طريق جديد لإعلانات الخدمة العامة؟
“بدون أي تحذير مسبق ، يمد الزوج يده ويقلب المفتاح على الحائط ، ويطفئ الأنوار. ثم يغلق الباب ويغادر. أصبحت الغرفة مظلمة فجأة “.
قلة من الناس كان لديهم شكوكهم.
كان هناك عدد قليل من الناس من قسم الإعلان الذين لم يشكوا فيه حتى ؛ لقد عاملوا كلماته فقط كما لو أن تشانغ يي كان يمزح.
“عندما عاد الزوج! ستعتقد الزوجة أنه قد غفر لها فظاظتها ووقاحتها. وعندما ركضت لعناق زوجها وسط البكاء … ”
لقد كانوا يعملون في مجال الإعلانات ، وكانوا محترفين ، ومع ذلك كيف يمكن لشخص عادي مثلك أن يكون واثقًا جدًا من نفسه؟ أليست هذه مزحة؟ هل تعتقد أنك الشخص الوحيد الذكي والقادر في هذا العالم؟ يالها من مزحة! كانت هذه مشكلة لم يتمكن أحد في البلاد من التغلب عليها. حتى بين أولئك الذين توصلوا إلى إعلان خدمة عامة إبداعي ، كان التركيز الأساسي ينصب على الإبداع نفسه ولكنهم تعرضوا لانتقادات شديدة لأن الإبداع والخدمة العامة لم يختلطا.
إذا حدث ذلك ، فلن يعتبر إعلانًا للخدمة العامة. لم يكونوا متفائلين بشأن تشانغ يي!
“ليتل تشانغ؟”
“من فضلك شارك أفكارك معنا؟”
“هذا هو الإبداع الذي احتاجه! سنستخدم هذا! ”
“أجل ، ما هي الفكرة التي لديك؟”
لبرهة ، حدق الجميع في تشانغ يي.
“أهو أمر آخر يتضمن فقط تغيير العبارة المشهورة للإعلان؟”
ركل هو فاي قدم تشانغ يي “ليتل تشانغ.”
حتى لو تشاجروا على أطراف الكون! حتى لو تشاجروا مع درب التبانة بأكملها! ما علاقة ذلك بتوفير الكهرباء؟!
“إذا كان الأمر يتعلق فقط بتغيير العبارة المشهورة للإعلان ، فلا تكلف نفسك عناء قولها”.
هاه؟
لقد كان بالتأكيد بيانًا قويا!
عند رؤية تشانغ يي يلتزم بالصمت ، نفد صبر بعض الناس.
لم يكتفِ الأمر بالاهتمام الذي تلقاه في روسيا ؛ حتى أنه أعيد بثه في الصين.
عبس هو فاي وقال ، “عليكم أن تمنحوا ليتل تشانغ بعض الوقت لتوضيح فكرته. كيف يمكن أن يكون فكرة مفصلة بهذه السرعة! ”
هل يمكنك فتح طريق جديد لإعلانات الخدمة العامة؟
كان يفكر بالفعل في أي إعلان خدمة عامة يجب أن يستخدامه!
في وقت سابق ، كان هناك العديد من الأشخاص يقدمون اقتراحات أيضًا ، لكن ظل الجميع يستمع باهتمام.
على الأكثر ، أعطوا بعض التعليقات بعد تقديم الاقتراحات. لكن يمكن ملاحظة عدد الأشخاص الذين كانوا غير راضين عن تشانغ يي.
اللعنة!!يا له من بيان قوي!
كانوا يقترحون أفكارًا متشابهة ، لكن موقف الجميع تجاهه كان مختلفًا تمامًا. لم يتمكنوا من مساعدتها. اجتذب تشانغ يي الكثير من السلبية خلال حفل توزيع جوائز الميكرفون الفضي ، علاوة على ذلك ، كان قد عارض قصيدة وانغ شويشين بعمل الخاص به.
سيكون من الغريب أن يحبه الآخرون.
توفير الكهرباء؟
لم يمانع تشانغ يي مضايقاتهم حيث اعتاد على ذلك.
عاد فجأة ونظر إلى تشانغ يي.
كان يفكر بالفعل في أي إعلان خدمة عامة يجب أن يستخدامه!
أطاع الناس من قسم الإعلان الأمر وذهبوا لإشغال أنفسهم.
أي واحد من عالمه؟
كان هناك عدد قليل من الأفكار الجيدة، لكنه شعر أنهم لن يبرزوا ؛ لم يبرزوا في الجزء الإبداعي.
توفير الكهرباء ………
كان هناك عدد قليل من الأفكار الجيدة، لكنه شعر أنهم لن يبرزوا ؛ لم يبرزوا في الجزء الإبداعي.
لم تكن هناك الكثير من العلاقات بين الاثنين.
توفير الكهرباء ………
“ليتل تشانغ؟”
حصلت عليه!
كان هناك عدد قليل من الناس من قسم الإعلان الذين لم يشكوا فيه حتى ؛ لقد عاملوا كلماته فقط كما لو أن تشانغ يي كان يمزح.
هاها!
“من فضلك شارك أفكارك معنا؟”
هذا هو!
ما نوع العقل الذي يمتلكه هذا الشخص؟ يمكنه حتى فعل ذلك؟ يمكنه حتى التفكير في ذلك؟
تذكر تشانغ يي فجأة إعلان خدمة عامة روسي مشهور جدًا من عالمه.
ما مدى شهرته؟
لم يكتفِ الأمر بالاهتمام الذي تلقاه في روسيا ؛ حتى أنه أعيد بثه في الصين.
كان هناك كتاب مدرسي في الصين درسه تشانغ يي لفترة ولكنه لا يتذكر ما إذا درسه في صف جامعي حول الإعلان.
ضرب الطاولة ، “جيد! جيد! جيد!”
ومع ذلك ، كان الكتاب يتناول في الأساس مقدمة عن إعلانات الخدمة العامة.
حيث استشهد الكتاب بالإعلانات كأمثلة ناجحة. كان من الممكن أن نرى كيف كان هذا الاعلان مشهورا؛ حتى أنه حصد العديد من الأوسمة والجوائز.
لديك فكرة؟
كان هناك عدد قليل من الناس من قسم الإعلان الذين لم يشكوا فيه حتى ؛ لقد عاملوا كلماته فقط كما لو أن تشانغ يي كان يمزح.
ومن الواضح أن هذا الإعلان لم يظهر من قبل في هذا العالم!
صادف أن تشانغ يي رأى ذلك الاعلان مرة واحدة ، وقد ترك انطباعًا عميقًا عنه.
انتهز هو فاي الفرصة ، “أيها المدير ، لقد أجريت بعض الحسابات للأموال المخصصة لنا ، وما زلنا نفتقر إلى بعض الأموال. بعد كل شيء ، نحن بحاجة إلى دعوة بعض الأساتذة والعلماء الذين سيحتاجون إلى المال “.
بعد أن نظر إلى الجميع ، تحدث بهدوء.
ومع ذلك ، كان الكتاب يتناول في الأساس مقدمة عن إعلانات الخدمة العامة.
قدم أولاً إعداد الإعلان. “الإعلان الذي أتحدث عنه سيستخدم الرسوم المتحركة. بالطبع ، يمكن استخدام الأشخاص الحقيقيين أيضًا. هذا ليس مهما. يجب أن تكون 15 ثانية للإعلان كافية “.
هاها!
صادف أن تشانغ يي رأى ذلك الاعلان مرة واحدة ، وقد ترك انطباعًا عميقًا عنه.
لم يكن وانغ شويشين متعجلا “استمر.”
تذكر وانغ شويشين شيئًا ما عندما سار مسافة طويلة.
في السابق ، قال الناس إن لديهم شيئًا إبداعيًا ، لكن اتضح أن أفكارهم لم تكن إبداعية.
ماذا كان الإبداع؟ كان هذا إبداعا لعينا!
لم يكونوا مؤهلين ، لذلك لم يعتقد أحد أن تشانغ يي يمكن أن يأتي بشيء ما.
لم يتناسب فقط مع الشعور ، بل يناسب المشهد أيضًا. لقد كان شعارا متعدد المعاني!
ضرب الطاولة ، “جيد! جيد! جيد!”
تجاهل تشانغ يي أفكارهم ومع استقامة حاجبيه ، قال بتعبير مهيب :
صادف أن تشانغ يي رأى ذلك الاعلان مرة واحدة ، وقد ترك انطباعًا عميقًا عنه.
“في غرفة ، يتشاجر زوجان شجار عنيف. الزوجة تشير إلى الزوج وتوبخه. لاحظ أنه لن يكون هناك أي كلمات منطوقة. فقط الرسوم المتحركة أو التحدث بأصوات مبهمة للتعبير عما يحدث أمر جيد. يمكن للجمهور أن يقول من لمحة أن الزوجة غير عقلانية. حسنًا ، ثم يجد الزوج أن شجارهم لا يطاق ، سيحزم ملابسه لمغادرة المنزل. ثم تدرك الزوجة خطأها. فتعانق أطفالها وتبكي بصوت عالٍ. ثم فجأة يفتح الباب. ويظهر الزوج عند الباب”.
لم يكن وانغ شويشين متعجلا “استمر.”
عند رؤية تشانغ يي يلتزم بالصمت ، نفد صبر بعض الناس.
هاه؟
“بعد أن تصبح الغرفة مظلمة ، يظهر على الشاشة: لتوفير الكهرباء…..تنطفئ الأضواء عند غياب الناس! ”
بعد أن نظر إلى الجميع ، تحدث بهدوء.
ماذا سيحدث؟
عرف كل الحاضرين تشانغ يي. لقد ذهبوا جميعًا إلى جوائز الميكروفون الذهبي.
هل يمكنك فتح طريق جديد لإعلانات الخدمة العامة؟
عبس وانغ شويشين أكثر من ذلك.
“عندما عاد الزوج! ستعتقد الزوجة أنه قد غفر لها فظاظتها ووقاحتها. وعندما ركضت لعناق زوجها وسط البكاء … ”
كان غير سعيد للغاية!
ومن الواضح أن هذا الإعلان لم يظهر من قبل في هذا العالم!
جيانغ فين والموظفون الآخرون كادوا ينامون من قصة تشانغ يي!
زوجان يتشاجران؟ هل تتحدث عن اعلان خدمة عامة؟
حتى لو تشاجروا على أطراف الكون! حتى لو تشاجروا مع درب التبانة بأكملها! ما علاقة ذلك بتوفير الكهرباء؟!
تذكر تشانغ يي فجأة إعلان خدمة عامة روسي مشهور جدًا من عالمه.
ركل هو فاي قدم تشانغ يي “ليتل تشانغ.”
عند رؤية تشانغ يي يلتزم بالصمت ، نفد صبر بعض الناس.
في وقت سابق ، كان هناك العديد من الأشخاص يقدمون اقتراحات أيضًا ، لكن ظل الجميع يستمع باهتمام.
تجاهله تشانغ يي وأكمل.
“عندما عاد الزوج! ستعتقد الزوجة أنه قد غفر لها فظاظتها ووقاحتها. وعندما ركضت لعناق زوجها وسط البكاء … ”
في السابق ، قال الناس إن لديهم شيئًا إبداعيًا ، لكن اتضح أن أفكارهم لم تكن إبداعية.
ووسط ذلك الجو الممل. تمامًا كما شعر الناس أن فكرة تشانغ يي كانت مملة للغاية وكان وانغ شويشين على وشك مقاطعته بتوبيخ ، عكس خط تشانغ يي الأخير الموقف بالكامل
“من فضلك شارك أفكارك معنا؟”
“بدون أي تحذير مسبق ، يمد الزوج يده ويقلب المفتاح على الحائط ، ويطفئ الأنوار. ثم يغلق الباب ويغادر. أصبحت الغرفة مظلمة فجأة “.
جيانغ فين ، “لكن الموافقة …”
“ليتل تشانغ؟”
فتحت أعين الجميع!
عند رؤية تشانغ يي يلتزم بالصمت ، نفد صبر بعض الناس.
“هذه ليست النهاية”.
عاد فجأة ونظر إلى تشانغ يي.
لم ينس تشانغ يي الشعار الرئيسي في النهاية.
“بعد أن تصبح الغرفة مظلمة ، يظهر على الشاشة: لتوفير الكهرباء…..تنطفئ الأضواء عند غياب الناس! ”
لقد كانوا يعملون في مجال الإعلانات ، وكانوا محترفين ، ومع ذلك كيف يمكن لشخص عادي مثلك أن يكون واثقًا جدًا من نفسه؟ أليست هذه مزحة؟ هل تعتقد أنك الشخص الوحيد الذكي والقادر في هذا العالم؟ يالها من مزحة! كانت هذه مشكلة لم يتمكن أحد في البلاد من التغلب عليها. حتى بين أولئك الذين توصلوا إلى إعلان خدمة عامة إبداعي ، كان التركيز الأساسي ينصب على الإبداع نفسه ولكنهم تعرضوا لانتقادات شديدة لأن الإبداع والخدمة العامة لم يختلطا.
توفير الكهرباء؟
تجاهل تشانغ يي أفكارهم ومع استقامة حاجبيه ، قال بتعبير مهيب :
الأضواء عند غياب الناس ؟؟
هاها!
اللعنة!!يا له من بيان قوي!
“دعونا ننهي الاجتماع هنا.”
لقد كان بالتأكيد بيانًا قويا!
قدم أولاً إعداد الإعلان. “الإعلان الذي أتحدث عنه سيستخدم الرسوم المتحركة. بالطبع ، يمكن استخدام الأشخاص الحقيقيين أيضًا. هذا ليس مهما. يجب أن تكون 15 ثانية للإعلان كافية “.
خاصة أن “الأضواء عند غياب الناس”.
لم يتناسب فقط مع الشعور ، بل يناسب المشهد أيضًا. لقد كان شعارا متعدد المعاني!
تجاهله تشانغ يي وأكمل.
لم يكتفِ الأمر بالاهتمام الذي تلقاه في روسيا ؛ حتى أنه أعيد بثه في الصين.
جلس أحد محترفي الإعلانات الذي كان يشكك وينظر إلى تشانغ يي قبل ثوانٍ قليلة مستقيماً ، “هذا … هذا الإعلان …”
“بدون أي تحذير مسبق ، يمد الزوج يده ويقلب المفتاح على الحائط ، ويطفئ الأنوار. ثم يغلق الباب ويغادر. أصبحت الغرفة مظلمة فجأة “.
سأل تشانغ يي ، “هل يمكن أن ينجح هذا؟”
عرف كل الحاضرين تشانغ يي. لقد ذهبوا جميعًا إلى جوائز الميكروفون الذهبي.
هل يمكن أن ينجح؟
كان هناك كتاب مدرسي في الصين درسه تشانغ يي لفترة ولكنه لا يتذكر ما إذا درسه في صف جامعي حول الإعلان.
هذا سينجح بشكل جيد جدا!
فتحت أعين الجميع!
هاه؟
ماذا كان الإبداع؟ كان هذا إبداعا لعينا!
كان يعلم أن هو فاي لم يختر شخصًا خاطئًا. هذا الصغير كان بالفعل موهوب جدا. لكن بالنسبة إلى وانغ شويشين ، مثل هذا الشخص العاصي ، ولكن العبقري والشائك ، كان شخصًا يجب أن يحبه ويكرهه في نفس الوقت!
أصيب الموظفون من قسم الإعلان بالذهول.
كانوا يعلمون لأول مرة أن إعلان خدمة عامة تقليدي .. يمكن أن يتم على هذا النحو؟
“ليتل تشانغ؟”
عند رؤية تشانغ يي يلتزم بالصمت ، نفد صبر بعض الناس.
لبرهة ، حدق الجميع في تشانغ يي.
ما نوع العقل الذي يمتلكه هذا الشخص؟ يمكنه حتى فعل ذلك؟ يمكنه حتى التفكير في ذلك؟
عبس هو فاي وقال ، “عليكم أن تمنحوا ليتل تشانغ بعض الوقت لتوضيح فكرته. كيف يمكن أن يكون فكرة مفصلة بهذه السرعة! ”
أصيب الموظفون من قسم الإعلان بالذهول.
حتى وانغ شويشين أعجب سرا.
ضرب الطاولة ، “جيد! جيد! جيد!”
لم يكن وانغ شويشين متعجلا “استمر.”
بعد أن قال “جيد” ثلاث مرات ، قال
لم تكن هناك الكثير من العلاقات بين الاثنين.
“هذا هو الإبداع الذي احتاجه! سنستخدم هذا! ”
لم يكن وانغ شويشين متعجلا “استمر.”
قال لاشخاص قسم الإعلان: “افعلوها الآن! اتبع فكرة ليتل تشانغ! فورا!”
جيانغ فين ، “لكن الموافقة …”
قاطعها وانغ شويشين ، “سنفعل ذلك ونرسله مباشرة للموافقة عليه. إذا لم تمر هذه الفكرة ، فلن تكون هناك فكرة أخرى يمكن أن تمر! تحركوا بسرعة! ”
الفصل 105: إعلان ممتاز!
لبرهة ، حدق الجميع في تشانغ يي.
أطاع الناس من قسم الإعلان الأمر وذهبوا لإشغال أنفسهم.
أطاع الناس من قسم الإعلان الأمر وذهبوا لإشغال أنفسهم.
“دعونا ننهي الاجتماع هنا.”
بعد حل مسألة صعبة ، كان وانغ شويشين في حالة جيدة.
هذا هو!
تذكر وانغ شويشين شيئًا ما عندما سار مسافة طويلة.
انتهز هو فاي الفرصة ، “أيها المدير ، لقد أجريت بعض الحسابات للأموال المخصصة لنا ، وما زلنا نفتقر إلى بعض الأموال. بعد كل شيء ، نحن بحاجة إلى دعوة بعض الأساتذة والعلماء الذين سيحتاجون إلى المال “.
في وقت سابق ، كان هناك العديد من الأشخاص يقدمون اقتراحات أيضًا ، لكن ظل الجميع يستمع باهتمام.
عبس هو فاي وقال ، “عليكم أن تمنحوا ليتل تشانغ بعض الوقت لتوضيح فكرته. كيف يمكن أن يكون فكرة مفصلة بهذه السرعة! ”
لوح وانغ شويشين بيده وقال دون تفكير ، “سأوافق على 500000 أخرى لك!”
شعر هو فاي بسعادة غامرة ، “ثم سأشكرك أيها القائد.”
ثم ربت على كتف تشانغ يي.
قدم أولاً إعداد الإعلان. “الإعلان الذي أتحدث عنه سيستخدم الرسوم المتحركة. بالطبع ، يمكن استخدام الأشخاص الحقيقيين أيضًا. هذا ليس مهما. يجب أن تكون 15 ثانية للإعلان كافية “.
أحسنت!
ضرب الطاولة ، “جيد! جيد! جيد!”
لم تكن هناك الكثير من العلاقات بين الاثنين.
بعد انتهاء الاجتماع ، بدأ الناس أيضًا في مغادرة المكتب.
سيكون من الغريب أن يحبه الآخرون.
حتى وانغ شويشين أعجب سرا.
تذكر وانغ شويشين شيئًا ما عندما سار مسافة طويلة.
في وقت سابق ، كان هناك العديد من الأشخاص يقدمون اقتراحات أيضًا ، لكن ظل الجميع يستمع باهتمام.
عاد فجأة ونظر إلى تشانغ يي.
لم يكونوا مؤهلين ، لذلك لم يعتقد أحد أن تشانغ يي يمكن أن يأتي بشيء ما.
كان يعلم أن هو فاي لم يختر شخصًا خاطئًا. هذا الصغير كان بالفعل موهوب جدا. لكن بالنسبة إلى وانغ شويشين ، مثل هذا الشخص العاصي ، ولكن العبقري والشائك ، كان شخصًا يجب أن يحبه ويكرهه في نفس الوقت!
حيث استشهد الكتاب بالإعلانات كأمثلة ناجحة. كان من الممكن أن نرى كيف كان هذا الاعلان مشهورا؛ حتى أنه حصد العديد من الأوسمة والجوائز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
