مدفع الليزر B6
أصيب الجميع في غرفة الاجتماعات بالذهول فجأة ، يمكنك سماع صوت دبوس في هذا الصمت المميت. لا أحد على وجه الأرض يمكن أن يجرؤ على القول أن لديه طريقة مضمونة لقتل وحش الابتلاع. حتى أولئك الذين لديهم مجالاتهم الخاص ، هونغ وإله الرعد ، يمكنهم فقط أن يقولوا إنهم سيقاتلون حتى الموت ، ويخاطرون بكل شيء فقط للمعركة وإعطاء الأمر فرصة!
“لوه فنغ!” حدق هونغ بقوة في لوه فنغ ، “أنت ، ماذا قلت؟”
لم يكن هناك ضمان!
قال هونغ بصوت عالٍ حين هدأت غرفة الاجتماعات تدريجياً: “سأسأل لوه فنغ ، فليكن الجميع هادئين” كان المشهد مليئًا بألمع النخبة على الأرض. فقط بسبب يأسهم لإنقاذ بلادهم ، وأعراقهم ، وثقافاتهم وبقائهم على الأرض ، فقدوا هدوئهم. سماع هذه الكلمات من هونغ ، لا يسعهم إلا أن يهدأوا.
“لوه فنغ!” حدق هونغ بقوة في لوه فنغ ، “أنت ، ماذا قلت؟”
“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، ونظر الجميع في غرفة الاجتماعات إلى لوه فنغ.
“لم أسمع بوضوح” بجانبه ، كان إله الرعد أيضًا يحدق بقوة في لوه فنغ ، “هل يمكنك تكرار جملتك!”
“لوه فنغ ، أنت ، ماذا ستستخدم لقتل وحش الابتلاع؟”
“لوه فنغ ، ماذا قلت للتو!” إلى جانب ذلك ، أمسك جيا يي بلوه فنغ ، بصوت يرتجف من القلق.
مدفع الليزر ، المعروف أيضًا باسم مدفع الضوء ، كان سريعًا حقًا! ومع ذلك ، بعد الضربة الأولى ، استغرقت الضربة الثانية بعض الوقت للتحضير والشحن ، في غضون تلك الفترة القصيرة ، يمكن لوحش الابتلاع ، بسرعة لا تصدق أن يفلت. بعد هروبه… لن يعطي لوه فنغ فرصة أخرى.
“لوه فنغ”
قال باباتا في ذهنه: “قل له ، إنها من الدرجة B6!”
كان القادة من مختلف البلدان بالإضافة إلى المقاتلين النواب يحدقون في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الأشخاص الذين كانوا على وشك الغرق مع رؤية قارب إنقاذ يمر. بدأ الكثير منهم في تنظيف وفرك آذانهم ، خشية أن يكونوا قد سمعوا بشكل خاطئ. بل إن البعض لجأوا إلى نظرائهم بجانبهم وسألوا عما إذا كان يتحدث بالحقيقة.
إنه هنا!
عصبية ، قلق ، توتر… ملأت المشاعر المختلفة غرفة الاجتماعات.
“لوه ، أنت لا تكذب ، أليس كذلك؟”
“انا قلت!”
فقط الروبوت المعدني الأسود لم يكن يتحرك على الإطلاق ، مع ظهور الشمس على جسمه ، لم يكن هناك أي انعكاس.
أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا ، نظر إلى المحيطين به ، “لدي طريقة مضمونة لقتل وحش الابتلاع!”
فرك لوه فنغ رأسه وضحك.
“هل لديك حقًا ضمان؟”
“لوه فنغ”
“لوه فنغ ، أنت ، ماذا ستستخدم لقتل وحش الابتلاع؟”
على شرفة منزل لوه فنغ ، اجتمع هونغ ، اله الرعد ، جيا يي وآخرين ، بما في ذلك لوه فنغ ، كانوا اثني عشر شخصًا. كانت الشمس مرتفعة في السماء ، بعد الساعة 12 ظهرا.
“لوه ، أنت لا تكذب ، أليس كذلك؟”
عصبية ، قلق ، توتر… ملأت المشاعر المختلفة غرفة الاجتماعات.
بألوان جلودهم المختلفة التى تدل على تعدد أعراقهم ، لم يستطع الموجودون إلا أن يصرخوا. واحدًا تلو الآخر ، لكن وجوههم لا تزال حمراء.
“اني اتفهم” أومأ لوه فنغ.
“صمتًا ” صاح هونغ بصوت عال.
“رقم 1 و12 و31 ، إلى أي من هذه ذهبت؟” هونغ لا يسعه إلا أن يسأل.
قال هونغ بصوت عالٍ حين هدأت غرفة الاجتماعات تدريجياً: “سأسأل لوه فنغ ، فليكن الجميع هادئين” كان المشهد مليئًا بألمع النخبة على الأرض. فقط بسبب يأسهم لإنقاذ بلادهم ، وأعراقهم ، وثقافاتهم وبقائهم على الأرض ، فقدوا هدوئهم. سماع هذه الكلمات من هونغ ، لا يسعهم إلا أن يهدأوا.
“في ذلك الوقت ، حصلت على بعض المعلومات ، تم تصنيف قوة مدافع الليزر في الكون إلى درجات مختلفة” قال بروس ، ” بالترجمة إلى لغة الأرض ، الدرجات هي A وB وC هذه الدرجات الرئيسية”
“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، ونظر الجميع في غرفة الاجتماعات إلى لوه فنغ.
“هاها! هناك أمل ، هناك أمل! ”
نظر لوه فنغ إلى هونغ: “اسأل “.
“لوه فنغ”
“ماذا ستستخدم لقتل وحش الابتلاع ، لا تخبرني ، أنك ستتقاتل معه” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، حيث احتوت غرفة الاجتماعات على كبار الخبراء في العالم ، وبعد الاستماع إلى لوه فنغ سيعرفون ما إذا كان لديه ضمان حقًا أم أنه كان يكذب فقط.
سلاح بين المجرات مقارنة بسلاح فضاء فقط ، يجب أن يكون الفرق كبيرًا.
“انتبهوا جميعاً”.
كان القادة من مختلف البلدان بالإضافة إلى المقاتلين النواب يحدقون في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الأشخاص الذين كانوا على وشك الغرق مع رؤية قارب إنقاذ يمر. بدأ الكثير منهم في تنظيف وفرك آذانهم ، خشية أن يكونوا قد سمعوا بشكل خاطئ. بل إن البعض لجأوا إلى نظرائهم بجانبهم وسألوا عما إذا كان يتحدث بالحقيقة.
قام لوه فنغ بمسح الحشد ، “خلال الاجتماع الأخير ، طلبت سجلًا لجميع أطلال الأرض الأثرية ومعلوماتها من رئيسي”.
غادر وعيه الفضاء الافتراضي ، مرة أخرى إلى الواقع ، كانت بالفعل بعد الساعة 6 صباحا.
“أستطيع أن أشهد على ذلك” أومأ هونغ برأسه ، “وتم تسليم تلك المعلومات إليه شخصياً”.
” رئيس..” كان لوه فنغ على وشك فتح فمه.
“عندما ظهر وحش الابتلاع هذا ، كنت قلقًا للغاية. فكرت في طرق وفكرت في أن الاطلال الأثرية قد يكون بها بعض الأمل لإنقاذ العالم” قال لوه فنغ على محمل الجد : “هناك العديد من الاطلال الاثرية ، وقد تم بالفعل التنقيب في معظم البلدان. الثلاثة المتبقية هي الأخطار الثلاثة الكبيرة!”
صدم لوه فنغ من الداخل.
” الأخطار الثلاثة الكبيرة؟”
“الأخ هونغ” صاح لوه فنغ.
فوجئ كثير من الناس.
الفم نفسه كان قطره 5 أمتار.
لقد كان يعلمون جميعًا عن الأخطار الثلاثة الكبيرة ومستوى خطورتها.
فرك لوه فنغ رأسه وضحك.
“رقم 1 و12 و31 ، إلى أي من هذه ذهبت؟” هونغ لا يسعه إلا أن يسأل.
“ماذا ستستخدم لقتل وحش الابتلاع ، لا تخبرني ، أنك ستتقاتل معه” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، حيث احتوت غرفة الاجتماعات على كبار الخبراء في العالم ، وبعد الاستماع إلى لوه فنغ سيعرفون ما إذا كان لديه ضمان حقًا أم أنه كان يكذب فقط.
عرف الجميع على الأرض الأخطار فى هذه الأطلال الثلاثة.
فقد العديد من كبار الخبراء والنخب رباطة جأشهم من سعادتهم. لا أحد أنزعج.. ما هي رباطة الجأش مقابل هذا الخبر.
” رقم 1 ، في قاع البحر في برمودا ، الهرم الأبيض الفضي والسفينة رقم 31 حول حقول السم ، لا يمكنني الدخول إليهما” هز لوه فنغ رأسه ، “ذهبت إلى الاطلال الاثرية رقم 12 ، السفينة السوداء”
سلاح بين المجرات مقارنة بسلاح فضاء فقط ، يجب أن يكون الفرق كبيرًا.
أومأ العديد داخل غرفة الاجتماعات.
هذا صحيح.
كان هناك الكثير ممن يعرفون رقم 12 ، ومع ذلك ، بغض النظر عمن تم إرساله من البلدان فقد تكبدوا جميعًا الخسائر.
” الأخطار الثلاثة الكبيرة؟”
“لكي تتمكن من الحفاظ على مصدر طاقة مسار الليزر الخاص بها ، أدركت على الفور… أن هذه السفينة لا يجب أن تكون قد تضررت بشدة. في الواقع!” أضاءت أعين لوه فنغ ، “عندما دخلت ، كانت هناك بالفعل أضرار في بعض الأسلحة. ومع ذلك ، فإن أقوى سلاح… كان مدفع الليزر على ما يرام تماما! لقد حصلت على العديد من روبوتات الإصلاح من السفينة وهو حاليًا في الإصلاح ، وأعتقد أنه سيكون جاهزًا للاستخدام قريبًا”.
“رئيس ، وحش الابتلاع طار للتو من الجزيرة السلوفاكية بالقرب من القارة القطبية الجنوبية! إنه خارج البحر!” صوت جاء من الساعة ، كان الإثني عشر شخصًا الحاضرين متحمسين.
“مدفع ليزر؟ هل هو بهذه القوة؟” كان العديد من الناس موضع شك.
عندما وصلت الشمس إلى الجبل الغربي ، كما كانت تغرب.
“لا تتكلم بالهراء إذا كنت لا تعرف”.
“عندما ظهر وحش الابتلاع هذا ، كنت قلقًا للغاية. فكرت في طرق وفكرت في أن الاطلال الأثرية قد يكون بها بعض الأمل لإنقاذ العالم” قال لوه فنغ على محمل الجد : “هناك العديد من الاطلال الاثرية ، وقد تم بالفعل التنقيب في معظم البلدان. الثلاثة المتبقية هي الأخطار الثلاثة الكبيرة!”
حدّق رجل أبيض عجوز ذو شعر فوضوي في لوه فنغ ، ” مدفع الليزر الذي حصلت عليه ، ما هي درجته؟”
وافق لوه فنغ بالتأكيد!
اهتز لوه فنغ قليلا.
عندما وصلت الشمس إلى الجبل الغربي ، كما كانت تغرب.
قال باباتا في ذهنه: “قل له ، إنها من الدرجة B6!”
هذه الروبوتات المعدنية السوداء الثلاثة ، أحدهم سرعان ما أخذه باباتا إلى مساحة تخزينه ، وشرع في إعادة برمجته.
“إنه من الدرجة B6!” قال لوه فنغ.
إنه هنا!
“يا إلهي ، درجة B6 ، لقد تم إنقاذ البشرية! لقد تم إنقاذ البشرية!!!” كان هذا الرجل العجوز ذو الشعر الفوضوي متحمسًا للغاية وبدأ في البكاء والضحك على الفور.
” يكفى أن تأمر أي روبوت أو مقاتل ويمكنه رفعه بسهولة. بالطبع إنه سلاح فردي” قال باباتا بشكل غير راضٍ ، “ألا ترى ، الأسلحة الضخمة القائمة على السفن ، فقط أجسادهم وحدها هي بحجم السفينة الأم!”
على الفور ، سأل العديد من النواب على الجانب: “سيد بروس ، هذا الليزر B6 ، ما مدى قوته؟”
“ليست هناك حاجة لمزيد من الوفيات ، ولا حاجة للكثير من القتلى”.
“انتبهوا جميعاً”.
أومأ العديد داخل غرفة الاجتماعات.
قام هذا الرجل العجوز بروس بمسح محيطه ، قائلاً بصوت عالٍ: “هناك الكثيرون هنا يعرفون. نحن على الأرض ننتج ليزر قوي بما يكفي لقتل الوحوش ، لقد بدأنا بحثنا من الاطلال الأثرية القديمة ومدافع الليزر التالفة أو المكسورة. سمح لنا التنقيب والبحث بإنتاج مدافعنا”.
لقد خرج وحش الابتلاع أخيرًا!
“في ذلك الوقت ، حصلت على بعض المعلومات ، تم تصنيف قوة مدافع الليزر في الكون إلى درجات مختلفة” قال بروس ، ” بالترجمة إلى لغة الأرض ، الدرجات هي A وB وC هذه الدرجات الرئيسية”
هذا صحيح.
“على سبيل المثال ، مدفع ليزر A1 ، يمكن أن يقتل مقاتل مسافر نجمي عادي من المستوى الاول!”
“اللعنة ، لا تتعجل”
“مدفع ليزر A2 ، يمكن أن يقتل مقاتل مسافر نجمي عادي من المستوى الثاني!”
على شرفة منزل لوه فنغ ، اجتمع هونغ ، اله الرعد ، جيا يي وآخرين ، بما في ذلك لوه فنغ ، كانوا اثني عشر شخصًا. كانت الشمس مرتفعة في السماء ، بعد الساعة 12 ظهرا.
“وهكذا ، فإن درجة A9 يمكن أن تقتل مسافرًا نجميًا من الدرجة التاسعة!”
هذا صحيح.
” ومدافع الليزر من الدرجة B ، ثمينة جدًا في الكون. يمكن لمدفع الليزر B1 أن يقتل مقاتلا بمستوى النجم من المستوى الاول” ضحك بروس ، “وهكذا ، فإن B6 ، يمكن أن يقتل مقاتلا بمستوى النجم من المستوى السادس! وفقًا للمعلومات ، لم يتم العثور على هذا النوع من الأسلحة في سفن الأسطول الفضائى”.
“في ذلك الوقت ، حصلت على بعض المعلومات ، تم تصنيف قوة مدافع الليزر في الكون إلى درجات مختلفة” قال بروس ، ” بالترجمة إلى لغة الأرض ، الدرجات هي A وB وC هذه الدرجات الرئيسية”
فجأة ، اندلعت النقاشات غرفة الاجتماعات.
أخذ لوه فنغ نفسًا عميقًا ، نظر إلى المحيطين به ، “لدي طريقة مضمونة لقتل وحش الابتلاع!”
“هاها! هناك أمل ، هناك أمل! ”
“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ ، ونظر الجميع في غرفة الاجتماعات إلى لوه فنغ.
“ليست هناك حاجة لمزيد من الوفيات ، ولا حاجة للكثير من القتلى”.
فرك لوه فنغ رأسه وضحك.
“هههه”.
“وهكذا ، فإن درجة A9 يمكن أن تقتل مسافرًا نجميًا من الدرجة التاسعة!”
“هوهو”.
في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت أجهزة ساعة اتصال الجميع.
فقد العديد من كبار الخبراء والنخب رباطة جأشهم من سعادتهم. لا أحد أنزعج.. ما هي رباطة الجأش مقابل هذا الخبر.
الفم نفسه كان قطره 5 أمتار.
“لوه فنغ” نظر هونغ إلى لوه فنغ مبتسمًا ، “شكرًا!”
حدّق رجل أبيض عجوز ذو شعر فوضوي في لوه فنغ ، ” مدفع الليزر الذي حصلت عليه ، ما هي درجته؟”
” رئيس..” كان لوه فنغ على وشك فتح فمه.
بألوان جلودهم المختلفة التى تدل على تعدد أعراقهم ، لم يستطع الموجودون إلا أن يصرخوا. واحدًا تلو الآخر ، لكن وجوههم لا تزال حمراء.
“ليست هناك حاجة لمناداتى بالرئيس ، إذا كنت تحترمني ، فكن مثل اله الرعد ، نادنى فقط بـ الأخ هونغ “. ابتسم هونغ ، لقد كان في الواقع ممتنًا للغاية لـ لوه فنغ… حتى في معركة حتى الموت ، كانت لديه فرصة 20 – 30 ٪ فقط للفوز. إذا استطاع أن يتجنب الموت ولا يزال سيتمكن من قتل وحش الابتلاع ، فمن ذا الذي سيظل ينتحر طوعًا؟
بألوان جلودهم المختلفة التى تدل على تعدد أعراقهم ، لم يستطع الموجودون إلا أن يصرخوا. واحدًا تلو الآخر ، لكن وجوههم لا تزال حمراء.
“الأخ هونغ” صاح لوه فنغ.
“ليست هناك حاجة لمناداتى بالرئيس ، إذا كنت تحترمني ، فكن مثل اله الرعد ، نادنى فقط بـ الأخ هونغ “. ابتسم هونغ ، لقد كان في الواقع ممتنًا للغاية لـ لوه فنغ… حتى في معركة حتى الموت ، كانت لديه فرصة 20 – 30 ٪ فقط للفوز. إذا استطاع أن يتجنب الموت ولا يزال سيتمكن من قتل وحش الابتلاع ، فمن ذا الذي سيظل ينتحر طوعًا؟
“هاها ، جيد ، هاها ، يالسعادتي ، لم أكن سعيدًا منذ فترة طويلة” خسر هونغ رباطة جأشه تماما ، سار اله الرعد من الجانب.
في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت أجهزة ساعة اتصال الجميع.
” حسنا ، لوه فنغ” أصبح تعبير هونغ جديًا ، متحدثًا ، “أعرف أن سرعة مدفع الليزر يمكن أن تصل إلى سرعة الضوء ، إن وحش الابتلاع ليس لديه فرصة للتفادي! ومع ذلك ، إذا لم يمت من طلقة واحدة ، فإن وحش الابتلاع هذا يمكن أن يهرب بالتأكيد إلى تحت الأرض ويجد بسرعة طريقة للانتقام وتدمير المدفع. لهذا السبب… هناك فرصة واحدة فقط لقتله”.
امتد باباتا داخل مساحة سوار المعصم ، ” قد يكون مدفع الليزر هذا سلاح جندي واحد ، ومع ذلك ، فإنه لا يزال سلاح الكون الوحيد. لا يزال يشغل مساحة كبيرة. إنه يشغل 6 م طولًا ، 6 م عرضًا ، 3 م ارتفاعًا ، مثل هذه المساحة. شرفتك هنا لا يمكن أن تسعه”.
صدم لوه فنغ من الداخل.
فقد العديد من كبار الخبراء والنخب رباطة جأشهم من سعادتهم. لا أحد أنزعج.. ما هي رباطة الجأش مقابل هذا الخبر.
إنه على حق!
“استرخى ” قال لوه فنغ بثقة ، “لا تنخدع بجسد وحش الابتلاع هذا الذي يبلغ طوله 180 مترًا ، حيث يبلغ طول دماغه فقط 20 مترًا. شعاع ليزر مع طلقة قطرها 5 أمتار… ستفتح رأسه بالكامل ، وتدمر جسده وروحه ، وسيكون ميتًا بالكامل ولا يمكنه حتى الموت مرة أخرى!”
مدفع الليزر ، المعروف أيضًا باسم مدفع الضوء ، كان سريعًا حقًا! ومع ذلك ، بعد الضربة الأولى ، استغرقت الضربة الثانية بعض الوقت للتحضير والشحن ، في غضون تلك الفترة القصيرة ، يمكن لوحش الابتلاع ، بسرعة لا تصدق أن يفلت. بعد هروبه… لن يعطي لوه فنغ فرصة أخرى.
“وهكذا ، فإن درجة A9 يمكن أن تقتل مسافرًا نجميًا من الدرجة التاسعة!”
“اني اتفهم” أومأ لوه فنغ.
في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت أجهزة ساعة اتصال الجميع.
غادر وعيه الفضاء الافتراضي ، مرة أخرى إلى الواقع ، كانت بالفعل بعد الساعة 6 صباحا.
عندما وصلت الشمس إلى الجبل الغربي ، كما كانت تغرب.
لقد كانت بالفعل مشرقة في الخارج.
“لوه فنغ”
“لقد مر الليل ، لقد حان اليوم” وقف لوه فنغ على شرفته ، يتنفس في الزجاج ، وأنفاسه ساخنة مما تسبب في الضباب للنافذة.
“في ذلك الوقت ، حصلت على بعض المعلومات ، تم تصنيف قوة مدافع الليزر في الكون إلى درجات مختلفة” قال بروس ، ” بالترجمة إلى لغة الأرض ، الدرجات هي A وB وC هذه الدرجات الرئيسية”
“لوه فنغ ، لقد انتهى ، لقد انتهى ، واهاهاهاها… أنا ، الشيطان باباتا ، أنا رائع جدًا! على مدار أكثر من ثمانمائة ألف عام من عدم الاستخدام ، ما زلت أملك طرقي لإصلاحه” تعالى ضحك باباتا الفخور في ذهن لوه فنغ. كان لوه فنغ سعيدًا ، ولم يعد يشعر بالإزعاج بشأن غطرسة باباتا ، وبدلاً من ذلك سأل: “أين السلاح؟ أخرجه ودعني أرى”
على شرفة منزل لوه فنغ ، اجتمع هونغ ، اله الرعد ، جيا يي وآخرين ، بما في ذلك لوه فنغ ، كانوا اثني عشر شخصًا. كانت الشمس مرتفعة في السماء ، بعد الساعة 12 ظهرا.
“اللعنة ، لا تتعجل”
صدم لوه فنغ من الداخل.
امتد باباتا داخل مساحة سوار المعصم ، ” قد يكون مدفع الليزر هذا سلاح جندي واحد ، ومع ذلك ، فإنه لا يزال سلاح الكون الوحيد. لا يزال يشغل مساحة كبيرة. إنه يشغل 6 م طولًا ، 6 م عرضًا ، 3 م ارتفاعًا ، مثل هذه المساحة. شرفتك هنا لا يمكن أن تسعه”.
“ليست هناك حاجة لمناداتى بالرئيس ، إذا كنت تحترمني ، فكن مثل اله الرعد ، نادنى فقط بـ الأخ هونغ “. ابتسم هونغ ، لقد كان في الواقع ممتنًا للغاية لـ لوه فنغ… حتى في معركة حتى الموت ، كانت لديه فرصة 20 – 30 ٪ فقط للفوز. إذا استطاع أن يتجنب الموت ولا يزال سيتمكن من قتل وحش الابتلاع ، فمن ذا الذي سيظل ينتحر طوعًا؟
“هذا ما يسمى بالسلاح الفردي؟” صدمت لوه فنغ.
عرف الجميع على الأرض الأخطار فى هذه الأطلال الثلاثة.
” يكفى أن تأمر أي روبوت أو مقاتل ويمكنه رفعه بسهولة. بالطبع إنه سلاح فردي” قال باباتا بشكل غير راضٍ ، “ألا ترى ، الأسلحة الضخمة القائمة على السفن ، فقط أجسادهم وحدها هي بحجم السفينة الأم!”
“مدفع ليزر؟ هل هو بهذه القوة؟” كان العديد من الناس موضع شك.
فرك لوه فنغ رأسه وضحك.
“اللعنة ، لا تتعجل”
هذا صحيح.
“لوه فنغ!” حدق هونغ بقوة في لوه فنغ ، “أنت ، ماذا قلت؟”
سلاح بين المجرات مقارنة بسلاح فضاء فقط ، يجب أن يكون الفرق كبيرًا.
“مدفع ليزر؟ هل هو بهذه القوة؟” كان العديد من الناس موضع شك.
“أيضا ، لوه فنغ ، ليس لديك طريقة لاستخدام هذا السلاح ، أليس لديك هذه الروبوتات الثلاثة للإصلاح ، مرر واحدًا إلي. سأعطيه التعليمات ، إن تمرير هذا النوع من الوظائف إلى الروبوتات هو أمر صحيح تمامًا ، وبما أنهم لا يفكرون بإبداع ، فلن يرتكبوا أي شكل من أشكال الخطأ في مثل هذه الوظيفة” قال باباتا.
“هل لديك حقًا ضمان؟”
وافق لوه فنغ بالتأكيد!
” ومدافع الليزر من الدرجة B ، ثمينة جدًا في الكون. يمكن لمدفع الليزر B1 أن يقتل مقاتلا بمستوى النجم من المستوى الاول” ضحك بروس ، “وهكذا ، فإن B6 ، يمكن أن يقتل مقاتلا بمستوى النجم من المستوى السادس! وفقًا للمعلومات ، لم يتم العثور على هذا النوع من الأسلحة في سفن الأسطول الفضائى”.
هذه الروبوتات المعدنية السوداء الثلاثة ، أحدهم سرعان ما أخذه باباتا إلى مساحة تخزينه ، وشرع في إعادة برمجته.
“لم أسمع بوضوح” بجانبه ، كان إله الرعد أيضًا يحدق بقوة في لوه فنغ ، “هل يمكنك تكرار جملتك!”
“لماذا لم يظهر وحش الابتلاع من قاع البحر؟”
“لوه فنغ ، لقد انتهى ، لقد انتهى ، واهاهاهاها… أنا ، الشيطان باباتا ، أنا رائع جدًا! على مدار أكثر من ثمانمائة ألف عام من عدم الاستخدام ، ما زلت أملك طرقي لإصلاحه” تعالى ضحك باباتا الفخور في ذهن لوه فنغ. كان لوه فنغ سعيدًا ، ولم يعد يشعر بالإزعاج بشأن غطرسة باباتا ، وبدلاً من ذلك سأل: “أين السلاح؟ أخرجه ودعني أرى”
على شرفة منزل لوه فنغ ، اجتمع هونغ ، اله الرعد ، جيا يي وآخرين ، بما في ذلك لوه فنغ ، كانوا اثني عشر شخصًا. كانت الشمس مرتفعة في السماء ، بعد الساعة 12 ظهرا.
فرك لوه فنغ رأسه وضحك.
“لم الاندفاع ، إذا لم يخرج إلى الأبد ، فسيكون هذا هو الأفضل” ضحك هونغ بينما كان ينظر إلى إله الرعد، كان لوه فنغ ينظر إلى الروبوت المعدني الأسود الكبير أمامه ، الذى استقر بهدوء مع السلاح الهائل… طوله 6 أمتار ، وعرضه 6 أمتار ، وارتفاعه 3 أمتار ، يبدو أن هيكله بالكامل مصنوع من الكريستال.
لم يكن هناك ضمان!
كان التصميم الداخلي معقدًا للغاية ، مما جعلهم يشعرون بالدوار عند النظر إليه.
قام هذا الرجل العجوز بروس بمسح محيطه ، قائلاً بصوت عالٍ: “هناك الكثيرون هنا يعرفون. نحن على الأرض ننتج ليزر قوي بما يكفي لقتل الوحوش ، لقد بدأنا بحثنا من الاطلال الأثرية القديمة ومدافع الليزر التالفة أو المكسورة. سمح لنا التنقيب والبحث بإنتاج مدافعنا”.
الفم نفسه كان قطره 5 أمتار.
“لوه فنغ ، أنت ، ماذا ستستخدم لقتل وحش الابتلاع؟”
“هل يمكن لطلقة واحدة أن تقتل وحش الابتلاع؟” كان مو هندرسون من أمريكا قلقا.
“لوه فنغ ، ماذا قلت للتو!” إلى جانب ذلك ، أمسك جيا يي بلوه فنغ ، بصوت يرتجف من القلق.
“استرخى ” قال لوه فنغ بثقة ، “لا تنخدع بجسد وحش الابتلاع هذا الذي يبلغ طوله 180 مترًا ، حيث يبلغ طول دماغه فقط 20 مترًا. شعاع ليزر مع طلقة قطرها 5 أمتار… ستفتح رأسه بالكامل ، وتدمر جسده وروحه ، وسيكون ميتًا بالكامل ولا يمكنه حتى الموت مرة أخرى!”
لقد كانت بالفعل مشرقة في الخارج.
“أوه ، لنفجر عقله” كان مو هندرسون متحمسًا.
“هههه”.
كانت المجموعة تنتظر بقلق.
فقط الروبوت المعدني الأسود لم يكن يتحرك على الإطلاق ، مع ظهور الشمس على جسمه ، لم يكن هناك أي انعكاس.
“هوهو”.
مرت الدقائق والثواني.
“وهكذا ، فإن درجة A9 يمكن أن تقتل مسافرًا نجميًا من الدرجة التاسعة!”
ظهرًا ، 1 مساءً ، 3 مساءً ، 5 مساءً
“لوه ، أنت لا تكذب ، أليس كذلك؟”
عندما وصلت الشمس إلى الجبل الغربي ، كما كانت تغرب.
عندما وصلت الشمس إلى الجبل الغربي ، كما كانت تغرب.
“مرحبا” أجاب هونغ على ساعته.
عرف الجميع على الأرض الأخطار فى هذه الأطلال الثلاثة.
“رئيس ، وحش الابتلاع طار للتو من الجزيرة السلوفاكية بالقرب من القارة القطبية الجنوبية! إنه خارج البحر!” صوت جاء من الساعة ، كان الإثني عشر شخصًا الحاضرين متحمسين.
مدفع الليزر ، المعروف أيضًا باسم مدفع الضوء ، كان سريعًا حقًا! ومع ذلك ، بعد الضربة الأولى ، استغرقت الضربة الثانية بعض الوقت للتحضير والشحن ، في غضون تلك الفترة القصيرة ، يمكن لوحش الابتلاع ، بسرعة لا تصدق أن يفلت. بعد هروبه… لن يعطي لوه فنغ فرصة أخرى.
في نفس الوقت تقريبًا ، اهتزت أجهزة ساعة اتصال الجميع.
فجأة ، اندلعت النقاشات غرفة الاجتماعات.
إنه هنا!
فرك لوه فنغ رأسه وضحك.
لقد خرج وحش الابتلاع أخيرًا!
أومأ العديد داخل غرفة الاجتماعات.
“إنه من الدرجة B6!” قال لوه فنغ.
لقد خرج وحش الابتلاع أخيرًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
