منارات الضوء
“تم الاستلام” رد لوه فنغ.
كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه كان مفتوحًا ، وأصبحت شفرة قاطع القوس في الواقع شفرة قوس ذهبية ضخمة هائلة ، ترقص بجنون! أول من يتحمل وطأة هذا الهجوم كان إمبراطور قنديل البحر ، وهو جسم مرن ولكنه قوي ، تحت شفرة قوس لوه فنغ التي يسيطر عليها ، تم تقطيعه إلى نصفين على الفور! الوحش ذو الثلاثة رؤوس ، الذي يحمل صدفة ضخمة على ظهره ، تم تقطيعه أيضًا مع قشرته!
“لوه فنغ ، في مثل هذا الوقت ، لن أقول اكثر من ذلك. رجاءً!” ناشد جيا يي.
عندما شاهد سكان الصين البالغ عددهم 1200 مليون نسمة الشاشة والمنظر ، حبسوا أنفاسهم. متى رأوا مثل هذه المخلوقات المخيفة؟ كان المراسل على الجانب يشرح بسرعة تفاصيل كل وحش من مستوى الإمبراطور ، مما يجعلهم قلقين أكثر بالنسبة لمئات الآلاف من الأفراد العسكريين في القاعدة الجنوبية الشرقية.
القوة الحكيمة ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المقاتلين على الأرض قادرون على قتل مجموعة من الوحوش من مستوى الإمبراطور. هؤلاء هم هونغ ، اله الرعد ، لوه فنغ ، مو هندرسون ، وعدد قليل من الآخرين.
أمر أحدهم بحماية عائلته ، والآخران للاستعداد … في اللحظة التي تتعرض فيها مدينة يانغ تشو للهجوم ، كان عليهم الخروج والمساعدة في الدفاع!
كا.
الصين ، عدد لا يحصى من الناس ملتصقون بالشاشات ، وقلوبهم متوترة.
بعد اغلاق الهاتف ، توجه لوه فنغ إلى كل شخص آخر في المنزل ، وكان لوه هونغ قوه والآخرون ينظرون إليه جميعًا.
“العجوز تشو؟” صدم جيا يي عندما نظر إلى الرجل العجوز.
“كن حذرا” تحدث لوه هونغ قوه بهاتين الكلمتين فقط.
“فقط إذا كانوا على استعداد. لذا علينا أن نجعلهم مستعدين ، علينا أن نثير دمائهم وتصميمهم!”
أومأ لوه فنغ.
“مع وجود النائب لوه في الجوار ، يمكننا الفوز” تذكر عدد لا يحصى من الناس في ذلك الوقت اسم لوه فنغ.
مع فكرة ، ووش! ظهرت ثلاثة روبوتات معدنية سوداء نقية في الغرفة ، مما صدم الجميع في المنزل.
لوه فنغ لوح بشدة بشفرة قاطع القوس في يده اليمنى!
“xxxx …” أعطى لوه فنغ أمرًا باستخدام لغة الكون المشتركة.
قد يكون لوه فنغ قويًا جدًا ، لكنه كان لا يزال رجلًا واحدًا ، ولن يتمكن من خوض معركتين في نفس الوقت.
أمر أحدهم بحماية عائلته ، والآخران للاستعداد … في اللحظة التي تتعرض فيها مدينة يانغ تشو للهجوم ، كان عليهم الخروج والمساعدة في الدفاع!
كان هناك القليل من الأمل للبقاء!
“XX” تلقت الروبوتات المعدنية الثلاثة أوامرهم.
لقد بدأت بالفعل تزداد إشراقًا في اليوم ، لكن مدينة يانغ تشو بأكملها كانت مضاءة بالفعل من قبل. ملأت أعداد كبيرة من المتطوعين من الشباب الشوارع وكانت الجيوش في كل مكان.
في حين كانت قدرات نظام الذكاء الاصطناعي منخفضة حيث كانت تتطلب طلبًا دقيقًا للغاية لإعطائها … إلا أنها كانت لا تزال أفضل بكثير من الذكاء الاصطناعي للسفينة الحربية من قبل.
“هل انتهيت من إصلاح حراس الفضة السائلة؟” سأل لوه فنغ ، “ماذا عن السلاح؟”
“فنغ الصغير”
فتاة صغيرة غطت عينيها لأنها لا تستطيع أن تتحمل المشاهدة.
“اخي الكبير”
من حيث سرعة الطيران ، حتى هونغ و اله الرعد لا يمكن مقارنتهما بـ لوه فنغ.
داخل القاعة ، نظر الجميع بصدمة في لوه فنغ ، ثلاثة روبوتات؟ كان لدى الأرض روبوتات في ذلك الوقت ، لكنهم كانوا جميعًا خرقاء واغبياء.
بووم!
“أبي ، يجب أن تسرعوا جميعاً الى الطابق العلوي. ادخلوا إلى غرفة الجاذبية عندما يصبح الوضع خطيرًا” قال لوه فنغ.
كان يشبه غواصة هائلة في السماء ، “الامبراطور حوت هز الجبل”.
عندما انتهى من التعليمات ، لم يجرؤ على إضاعة دقيقة حيث طار على الفور من منطقة مينغ يو!
كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه كان مفتوحًا ، وأصبحت شفرة قاطع القوس في الواقع شفرة قوس ذهبية ضخمة هائلة ، ترقص بجنون! أول من يتحمل وطأة هذا الهجوم كان إمبراطور قنديل البحر ، وهو جسم مرن ولكنه قوي ، تحت شفرة قوس لوه فنغ التي يسيطر عليها ، تم تقطيعه إلى نصفين على الفور! الوحش ذو الثلاثة رؤوس ، الذي يحمل صدفة ضخمة على ظهره ، تم تقطيعه أيضًا مع قشرته!
لقد بدأت بالفعل تزداد إشراقًا في اليوم ، لكن مدينة يانغ تشو بأكملها كانت مضاءة بالفعل من قبل. ملأت أعداد كبيرة من المتطوعين من الشباب الشوارع وكانت الجيوش في كل مكان.
“xxxx …” أعطى لوه فنغ أمرًا باستخدام لغة الكون المشتركة.
في السماء.
لقد بدأت بالفعل تزداد إشراقًا في اليوم ، لكن مدينة يانغ تشو بأكملها كانت مضاءة بالفعل من قبل. ملأت أعداد كبيرة من المتطوعين من الشباب الشوارع وكانت الجيوش في كل مكان.
كان لوه فنغ على متن المكوك الشاهق بسرعة متجهًا نحو الشرق.
“سرعة طيرانه 16.5 ضعف سرعة الصوت”
“من المؤسف أن هذه الروبوتات الثلاثة كانت فقط روبوتات إصلاح وصيانة على تلك السفينة” في ذهنه تحدث باباتا ، “قدراتهم الهجومية قليلة ، لا يمكنهم المقارنة بك لوه فنغ”.
قد يتصرف باباتا مثل شقي مدلل في بعض الأحيان ، لكنه لم يتحدث أبداً بالقمامة.
“هل انتهيت من إصلاح حراس الفضة السائلة؟” سأل لوه فنغ ، “ماذا عن السلاح؟”
“النائب لوه قوي جدا”
“يستخدم حراس الفضة السائلة مصدر طاقة من الدرجة C. ومع ذلك ، تم استنفاده منذ فترة طويلة. بعد استخدامهم لعدة مئات الآلاف من السنين ، يحتاجون إلى إصلاحات. أعتقد أن الأمر سيستغرق حوالي ثلاثة أيام. أما السلاح! لقد أزلت بالفعل أقوى سلاح في سفينة التنين الأسود X81 ، وبدأت في إصلاحه” قال باباتا ، “بالنسبة لمصدر الطاقة المطلوب ، لدي بعض الاحتياطيات”.
“قم ببث هذه المعركة إلى البلد بأكمله على الفور” تحدث أحد الزعماء الصينيين ، شعره أبيض وجسمه نحيف وضعيف.
تنفس لوه فنغ الصعداء.
فتاة صغيرة غطت عينيها لأنها لا تستطيع أن تتحمل المشاهدة.
كان مدفع الليزر ، بالنسبة لباباتا ، سلاحًا متقدمًا للغاية. من الناحية النظرية ، قد تقترب قوته من كونه بلا حدود! وفقًا للأسطورة ، يمكن أن تشكل مدافع الليزر الأكثر تقدمًا تهديدًا للوردات القطاع!
الصلاة! يمكنه أن يصلي فقط في قلبه!
“كيف حال القوة؟” سأل لوه فنغ.
“العجوز تشو؟” صدم جيا يي عندما نظر إلى الرجل العجوز.
“يمكن أن يقتل مقاتلًا بشريًا من مستوى النجم السادس” قال باباتا ، “النجم السادس ، مقارنة بالنجم الاول ، أقوى بعشرات المرات! حتى لو كان وحش الفضاء! بالتأكيد لن يكون قادرًا على منع هجوم مدفع الليزر”.
لوه فنغ لوح بشدة بشفرة قاطع القوس في يده اليمنى!
كان سماع الكلمات “لن يتمكن من منعه بالتأكيد” مصدر ارتياح كبير للوه فنغ.
كان غازًا سامًا!
قد يتصرف باباتا مثل شقي مدلل في بعض الأحيان ، لكنه لم يتحدث أبداً بالقمامة.
“سرعة طيرانه 16.5 ضعف سرعة الصوت”
“ومع ذلك ، أنا بحاجة إلى الوقت!” قال باباتا.
الصلاة! يمكنه أن يصلي فقط في قلبه!
“في أسرع وقت ممكن ، فكر في الطرق ، وكلما كان ذلك أسرع كلما كان ذلك أفضل” قال لوه فنغ.
عندما شاهد سكان الصين البالغ عددهم 1200 مليون نسمة الشاشة والمنظر ، حبسوا أنفاسهم. متى رأوا مثل هذه المخلوقات المخيفة؟ كان المراسل على الجانب يشرح بسرعة تفاصيل كل وحش من مستوى الإمبراطور ، مما يجعلهم قلقين أكثر بالنسبة لمئات الآلاف من الأفراد العسكريين في القاعدة الجنوبية الشرقية.
“إذا قمت بالاسراع بأقصى طاقتي ، أقدر أنه سيستغرق حوالي 28-30 ساعة” قال باباتا.
من حيث سرعة الطيران ، حتى هونغ و اله الرعد لا يمكن مقارنتهما بـ لوه فنغ.
فكر لوه فنغ في ذلك ، 28 إلى 30 ساعة؟ كان ذلك أكثر من يوم بقليل ، وستتعرض الصين لخسائر فادحة على مدى فترة طويلة ، ولكن من المحتمل أن تظل المدن الرئيسية قائمة! ما لم يكن وحش الابتلاع هذا سيظهر مرة أخرى …
في الأوقات العصيبة لبقاء البشرية ، كان النواب يصعدون ويظهرون!
الصلاة! يمكنه أن يصلي فقط في قلبه!
كان الشباب المليء بالدماء الساخنة عيونهم واسعة ، كل ما تدربوا عليه ، ومعرفتهم بالوحوش ، لم يكونوا شيئًا في مواجهة هؤلاء الوحوش الستة.
“ووش!”
كان يشبه غواصة هائلة في السماء ، “الامبراطور حوت هز الجبل”.
لم تتأثر سرعة طيران لوه فنغ على الإطلاق بمحادثته العقلية مع باباتا ، فقد كان يتجه نحو المنطقة العسكرية الجنوبية الشرقية.
بووم!
قاعدة العاصمة الصينية ، المقر العام.
“لوه فنغ ، في مثل هذا الوقت ، لن أقول اكثر من ذلك. رجاءً!” ناشد جيا يي.
كان العديد من القادة هنا ، وكانت شاشة المقر العام تعرض مشاهد من الأقمار الصناعية ، كان أحدهما يعرض ستة وحوش ضخمة من فئة الإمبراطور تطير نحو القاعدة الجنوبية الشرقية ، في حين عرض الآخر شابًا يرتدي درع معركة احمر دموي على المكوك الشاهق ، يحلق نحوهم.
واحدة تلو الأخرى ، أسماء غامضة لم يسمع بها أحد من قبل عدد لا يحصى من الناس ، لوه فنغ ، تشو شي ، ياو وي وو … في هذا الوقت ، كانوا أقوى المقاتلين للبشرية وأشرقوا في وقت الحاجة .
“لوه فنغ يطير بالفعل نحو القاعدة الجنوبية الشرقية” قال جيا يي.
……
“قم ببث هذه المعركة إلى البلد بأكمله على الفور” تحدث أحد الزعماء الصينيين ، شعره أبيض وجسمه نحيف وضعيف.
داخل القاعة ، نظر الجميع بصدمة في لوه فنغ ، ثلاثة روبوتات؟ كان لدى الأرض روبوتات في ذلك الوقت ، لكنهم كانوا جميعًا خرقاء واغبياء.
“العجوز تشو؟” صدم جيا يي عندما نظر إلى الرجل العجوز.
“القطاع العسكري المركزي الجنوبي في خطر ، النائب ياو وي وو يهرع للمساعدة” تغيرت الشاشة بسرعة مرة أخرى.
قال العجوز تشو بجدية: “جيا يي ، قلت من قبل ، حتى داخل وحوش مستوى الإمبراطور ، كان هناك القوي والضعيف. حتى المقاتلين النواب قد يخسرون أمام وحوش مستوى الإمبراطور. في هذا الوقت الحرج من الحياة والموت ، نحتاج إلى مقاتلينا النواب للمخاطرة بكل شيء والقتال من أجلنا. في مثل هذا الوقت ، هل ستسمح لهم بالتضحية من أجل لا شيء في سرية؟”
المواطنون الذين لا حصر لهم أمام الشاشات كانوا متحمسين ، يطير؟ هذ كان محارب نخبة للإنسانية … وجود تجاوز الهة الحرب!
كان القادة داخل المقر على مستوى عال من الفكر والحكمة ، فهموا علم النفس البشري جيدًا. إنهم يفهمون كل شيء من مجرد تلميح.
كان هناك القليل من الأمل للبقاء!
يمكن للنواب فقط اتخاذ قرار المخاطرة بحياتهم بأنفسهم ، لا يمكن للدولة إجبارهم.
“يستخدم حراس الفضة السائلة مصدر طاقة من الدرجة C. ومع ذلك ، تم استنفاده منذ فترة طويلة. بعد استخدامهم لعدة مئات الآلاف من السنين ، يحتاجون إلى إصلاحات. أعتقد أن الأمر سيستغرق حوالي ثلاثة أيام. أما السلاح! لقد أزلت بالفعل أقوى سلاح في سفينة التنين الأسود X81 ، وبدأت في إصلاحه” قال باباتا ، “بالنسبة لمصدر الطاقة المطلوب ، لدي بعض الاحتياطيات”.
“فقط إذا كانوا على استعداد. لذا علينا أن نجعلهم مستعدين ، علينا أن نثير دمائهم وتصميمهم!”
قاعدة العاصمة الصينية ، المقر العام.
“بهذا فقط يمكننا الفوز!”
كان غازًا سامًا!
“فقط بثبات!”
سرعان ما تبدد السم ، ولم يكن هناك سوى لوه فنغ يلوح بيديه في الهواء على المكوك الشاهق ، النصل الذهبي الذي كان طوله على الأقل عشرات الأمتار عاد إلى يده. امتلأت المساحة المحيطة بكميات كبيرة من أجزاء الجسم المتساقطة ، سواء كانت مخالب كبيرة ، أو مجسات أو حراشف أو لحوم مفرومة …
“سيخاطرون بكل شيء!”
“القاعدة العسكرية الجنوبية الشرقية في خطر ، القاعدة العسكرية الجنوبية الشرقية في خطر”.
قال العجوز تشو.
“هل انتهيت من إصلاح حراس الفضة السائلة؟” سأل لوه فنغ ، “ماذا عن السلاح؟”
على الفور ، بدأت كل شاشة تلفزيون في الصين تتحول.
كان كبار السن أمام أجهزة التلفزيون ، يصلون بهدوء لبوذا وإلهة الرحمة.
“القاعدة العسكرية الجنوبية الشرقية في خطر ، القاعدة العسكرية الجنوبية الشرقية في خطر”.
كان الشباب المليء بالدماء الساخنة عيونهم واسعة ، كل ما تدربوا عليه ، ومعرفتهم بالوحوش ، لم يكونوا شيئًا في مواجهة هؤلاء الوحوش الستة.
“حاليا ، هناك ستة وحوش بحرية من مستوى الإمبراطور تطير نحو القاعدة الجنوبية الشرقية” تحت صوت المراسل ، ظهر المشهد في كل شاشة تلفزيون في جميع أنحاء الصين. سواء كانت منازل أو شاشات في الشوارع أو شاشات في قواعد تحت الأرض ، فقد أظهروا جميعًا نفس المشهد.
بووم!
وحوش الإمبراطور الستة ، حاقدة للغاية!
……
واحد كان لونه أخضر وأسود تمامًا ، وكان بطنه أرجوانيًا وطويلًا مثل الثعبان ، وكان طوله الإجمالي قريبًا من 200 متر. هذا يعني أنه عندما وقف بشكل مستقيم ، كان يضاهي المبنى المكون من 70 طابقًا!
كان غازًا سامًا!
كان يشبه غواصة هائلة في السماء ، “الامبراطور حوت هز الجبل”.
“تم الاستلام” رد لوه فنغ.
كان له نظرة حمراء غامضة ، هذا التنين الطويل الحجم ، كان التنين الأخضر الشهير لبحر الشرق.
“لوه فنغ يطير بالفعل نحو القاعدة الجنوبية الشرقية” قال جيا يي.
في مكان قريب كان قنديل بحر شفاف ضخم ، شكله كمظلة و كان أكبر من 30 مترا ، وكان عدد مخالبه لا تعد ولا تحصى كانت على الأقل بطول بضع مئات الأمتار.
على الفور ، بدأت كل شاشة تلفزيون في الصين تتحول.
……
على الشاشة ، أظهر أخيرًا لوه فنغ ووحوش مستوى الإمبراطور الستة في نفس الشاشة.
ستة وحوش من مستوى الإمبراطور!
في مكان قريب كان قنديل بحر شفاف ضخم ، شكله كمظلة و كان أكبر من 30 مترا ، وكان عدد مخالبه لا تعد ولا تحصى كانت على الأقل بطول بضع مئات الأمتار.
كان كل واحد منهم قويًا بشكل لا مثيل له ، خاصة التنين الأخضر للبحر الشرقي والإمبراطور قنديل البحر السام ، حتى إذا كان جيا يي سيأتي ، فعليه أن يكون حذراً للغاية بشأنهم.
“لوه فنغ يطير بالفعل نحو القاعدة الجنوبية الشرقية” قال جيا يي.
عندما شاهد سكان الصين البالغ عددهم 1200 مليون نسمة الشاشة والمنظر ، حبسوا أنفاسهم. متى رأوا مثل هذه المخلوقات المخيفة؟ كان المراسل على الجانب يشرح بسرعة تفاصيل كل وحش من مستوى الإمبراطور ، مما يجعلهم قلقين أكثر بالنسبة لمئات الآلاف من الأفراد العسكريين في القاعدة الجنوبية الشرقية.
“فنغ الصغير”
“لا”
فتاة صغيرة غطت عينيها لأنها لا تستطيع أن تتحمل المشاهدة.
فتاة صغيرة غطت عينيها لأنها لا تستطيع أن تتحمل المشاهدة.
“ماذا يحدث هنا؟ كيف سيتعامل النائب لوه مع الغاز؟”
“لا يمكن أن يكون”
كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه كان مفتوحًا ، وأصبحت شفرة قاطع القوس في الواقع شفرة قوس ذهبية ضخمة هائلة ، ترقص بجنون! أول من يتحمل وطأة هذا الهجوم كان إمبراطور قنديل البحر ، وهو جسم مرن ولكنه قوي ، تحت شفرة قوس لوه فنغ التي يسيطر عليها ، تم تقطيعه إلى نصفين على الفور! الوحش ذو الثلاثة رؤوس ، الذي يحمل صدفة ضخمة على ظهره ، تم تقطيعه أيضًا مع قشرته!
كان كبار السن أمام أجهزة التلفزيون ، يصلون بهدوء لبوذا وإلهة الرحمة.
القوة الحكيمة ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المقاتلين على الأرض قادرون على قتل مجموعة من الوحوش من مستوى الإمبراطور. هؤلاء هم هونغ ، اله الرعد ، لوه فنغ ، مو هندرسون ، وعدد قليل من الآخرين.
“وحوش مستوى الإمبراطور”
قال العجوز تشو.
“ستة منهم!”
“كن حذرا” تحدث لوه هونغ قوه بهاتين الكلمتين فقط.
كان الشباب المليء بالدماء الساخنة عيونهم واسعة ، كل ما تدربوا عليه ، ومعرفتهم بالوحوش ، لم يكونوا شيئًا في مواجهة هؤلاء الوحوش الستة.
كان يشبه غواصة هائلة في السماء ، “الامبراطور حوت هز الجبل”.
“قبل ذلك ، هاجم وحش الابتلاع هذا الأرض بأكملها ، ودُمرت جميع المناطق والقواعد العسكرية مع الليزر الخاص بهم. ضد هؤلاء الوحوش الستة ، بدأ القطاع العسكري الجنوبي الشرقي تراجعه وإخلائه ، لكن سرعته لا تقارن بسرعات تحليق الوحوش. سرعتهم تصل إلى 820 م/ث!”
“يمكن أن يقتل مقاتلًا بشريًا من مستوى النجم السادس” قال باباتا ، “النجم السادس ، مقارنة بالنجم الاول ، أقوى بعشرات المرات! حتى لو كان وحش الفضاء! بالتأكيد لن يكون قادرًا على منع هجوم مدفع الليزر”.
كان المواطنون الذين يشاهدون الشاشات يحبسون أنفاسهم.
“ستة منهم!”
……
فجأة تحولت الشاشة إلى مشهد مختلف.
فجأة تحولت الشاشة إلى مشهد مختلف.
“بهذا فقط يمكننا الفوز!”
شاب يرتدي درعًا أحمر دموي يقف على متن المكوك الشاهق ، يطير بسرعة فائقة.
حدثت المعارك في كل مكان!
فورا…
“إن قتل وحش من مستوى الإمبراطور يشبه إنقاذ مئات الآلاف والملايين من مواطني” نظر لوه فنغ إلى وحوش مستوى الإمبراطور الستة التي كانت تندفع نحوه ، ونظراتهم باردة كالجليد ومليئة بنية القتل ، “لهذا السبب ، سأقتلكم جميعًا!”
المواطنون الذين لا حصر لهم أمام الشاشات كانوا متحمسين ، يطير؟ هذ كان محارب نخبة للإنسانية … وجود تجاوز الهة الحرب!
قاعدة العاصمة الصينية ، المقر العام.
“إنه النائب لوه!”
كان سماع الكلمات “لن يتمكن من منعه بالتأكيد” مصدر ارتياح كبير للوه فنغ.
“إن النائب لوه يطير حاليًا بأقصى سرعته نحو المنطقة العسكرية الجنوبية الشرقية! تظهر الحسابات أن سرعة طيران النائب لوه تصل حاليًا إلى 5610 م/ث! واو ، أنا لم أخطأ قراءته ، يا إلهي! إنها بالفعل 5610 م/ث ، 16.5 ضعف سرعة الصوت !!!” صوت المراسل كان مليئا بالصدمة!
كان كبار السن أمام أجهزة التلفزيون ، يصلون بهدوء لبوذا وإلهة الرحمة.
لم يكن هو فقط ، فقد صدم المقاتلون المسافرون النجميون أيضًا.
“ماذا يحدث هنا؟ كيف سيتعامل النائب لوه مع الغاز؟”
من حيث سرعة الطيران ، حتى هونغ و اله الرعد لا يمكن مقارنتهما بـ لوه فنغ.
كان لوه فنغ على متن المكوك الشاهق. شكلت طاقته الروحية حاجزا وقائيا حوله! مع صلابة وكثافة حاجز قوته الروحية ، لم يكن هناك فرصة حتى أن يتسرب الغاز.
“إنه يلحق بالركب ، النائب لوه يلحق بالركب!”
“ماذا يحدث هنا؟ كيف سيتعامل النائب لوه مع الغاز؟”
على الشاشة ، أظهر أخيرًا لوه فنغ ووحوش مستوى الإمبراطور الستة في نفس الشاشة.
“لوه فنغ” كان جسد شو شين يرتجف.
عندما ظهر لأول مرة ، مقارنة بالوحوش الستة الضخمة للغاية بسخافة ، كان لوه فنغ مثل نملة. نملة واحدة ضد ستة عمالقة؟ جعل المشهد الجميع يشاهدون بالقلق والتوتر. فجأة ، قام إمبراطور قنديل البحر الهائل ببصق فجأة ضباب أخضر انتشر على مدى بضعة آلاف من الأمتار.
واحدة تلو الأخرى ، أسماء غامضة لم يسمع بها أحد من قبل عدد لا يحصى من الناس ، لوه فنغ ، تشو شي ، ياو وي وو … في هذا الوقت ، كانوا أقوى المقاتلين للبشرية وأشرقوا في وقت الحاجة .
كان غازًا سامًا!
“فنغ الصغير”
فجأة ، أصبحت الشاشة خضراء بالكامل! وأوضح المراسل على الجانب ، أن هذا هو غاز سام للامبراطور قنديل البحر ، مضيفًا بعض التفاصيل حول إمبراطور قنديل البحر ، مما جعل الناس أكثر صدمة … كان إمبراطور قنديل البحر هذا واحدًا من أكثر الوحوش السامة على وجه الأرض.
“حاليا ، هناك ستة وحوش بحرية من مستوى الإمبراطور تطير نحو القاعدة الجنوبية الشرقية” تحت صوت المراسل ، ظهر المشهد في كل شاشة تلفزيون في جميع أنحاء الصين. سواء كانت منازل أو شاشات في الشوارع أو شاشات في قواعد تحت الأرض ، فقد أظهروا جميعًا نفس المشهد.
“ماذا يحدث؟”
“فنغ الصغير”
“ماذا يحدث هنا؟ كيف سيتعامل النائب لوه مع الغاز؟”
“ووش!”
توترت قلوب الجميع.
كان هناك القليل من الأمل للبقاء!
“لوه فنغ” كان جسد شو شين يرتجف.
لقد بدأت بالفعل تزداد إشراقًا في اليوم ، لكن مدينة يانغ تشو بأكملها كانت مضاءة بالفعل من قبل. ملأت أعداد كبيرة من المتطوعين من الشباب الشوارع وكانت الجيوش في كل مكان.
“لوه فنغ” رفع وي وين رأسه لينظر إلى الشاشة في الشارع ، وهو متوتر كثيرًا.
“فنغ الصغير”
ضمن الغاز السام.
واحدة تلو الأخرى ، أسماء غامضة لم يسمع بها أحد من قبل عدد لا يحصى من الناس ، لوه فنغ ، تشو شي ، ياو وي وو … في هذا الوقت ، كانوا أقوى المقاتلين للبشرية وأشرقوا في وقت الحاجة .
كان لوه فنغ على متن المكوك الشاهق. شكلت طاقته الروحية حاجزا وقائيا حوله! مع صلابة وكثافة حاجز قوته الروحية ، لم يكن هناك فرصة حتى أن يتسرب الغاز.
المواطنون الذين لا حصر لهم أمام الشاشات كانوا متحمسين ، يطير؟ هذ كان محارب نخبة للإنسانية … وجود تجاوز الهة الحرب!
“إن قتل وحش من مستوى الإمبراطور يشبه إنقاذ مئات الآلاف والملايين من مواطني” نظر لوه فنغ إلى وحوش مستوى الإمبراطور الستة التي كانت تندفع نحوه ، ونظراتهم باردة كالجليد ومليئة بنية القتل ، “لهذا السبب ، سأقتلكم جميعًا!”
قاعدة العاصمة الصينية ، المقر العام.
بووم!
“لا”
لوه فنغ لوح بشدة بشفرة قاطع القوس في يده اليمنى!
كان المواطنون الذين يشاهدون الشاشات يحبسون أنفاسهم.
“بو!”
أومأ لوه فنغ.
كان الأمر كما لو أن الفضاء نفسه كان مفتوحًا ، وأصبحت شفرة قاطع القوس في الواقع شفرة قوس ذهبية ضخمة هائلة ، ترقص بجنون! أول من يتحمل وطأة هذا الهجوم كان إمبراطور قنديل البحر ، وهو جسم مرن ولكنه قوي ، تحت شفرة قوس لوه فنغ التي يسيطر عليها ، تم تقطيعه إلى نصفين على الفور! الوحش ذو الثلاثة رؤوس ، الذي يحمل صدفة ضخمة على ظهره ، تم تقطيعه أيضًا مع قشرته!
كان القادة داخل المقر على مستوى عال من الفكر والحكمة ، فهموا علم النفس البشري جيدًا. إنهم يفهمون كل شيء من مجرد تلميح.
شريحة! شريحة! شريحة!
في الأوقات العصيبة لبقاء البشرية ، كان النواب يصعدون ويظهرون!
كانت شفرة قاطع القوس ، بالمقارنة مع المكوك الشاهق ، أقوى في قدراتها الهجومية!
الستة وحوش من مستوى الإمبراطور ، في حين كان تنين البحر الأخضر في للبحر الشرقي أصعب قليلاً في تقطيعه ، إلا أنه نجح في النهاية! تم قطع ستة وحوش من مستوى الإمبراطور ، تحت الرقصة المهتاجة لشفرة القوس ، على الفور إلى سبع أو ثماني قطع ، روائح نفاذة مختلفة ، والدم ذو الرائحة العطرة طار للخارج.
المواطنون الذين لا حصر لهم أمام الشاشات كانوا متحمسين ، يطير؟ هذ كان محارب نخبة للإنسانية … وجود تجاوز الهة الحرب!
الصين ، عدد لا يحصى من الناس ملتصقون بالشاشات ، وقلوبهم متوترة.
كان لوه فنغ على متن المكوك الشاهق بسرعة متجهًا نحو الشرق.
اللقطات عن وحش الابتلاع من قبل كان يشعر جميع البشر بالإحباط واليأس. الآن … كان جميع أبناء وبنات الصين يأملون في النصر ، لشيء يمنحهم الأمل!
توترت قلوب الجميع.
كان هناك القليل من الأمل للبقاء!
“قم ببث هذه المعركة إلى البلد بأكمله على الفور” تحدث أحد الزعماء الصينيين ، شعره أبيض وجسمه نحيف وضعيف.
على الشاشة.
“لقد فزنا”
سرعان ما تبدد السم ، ولم يكن هناك سوى لوه فنغ يلوح بيديه في الهواء على المكوك الشاهق ، النصل الذهبي الذي كان طوله على الأقل عشرات الأمتار عاد إلى يده. امتلأت المساحة المحيطة بكميات كبيرة من أجزاء الجسم المتساقطة ، سواء كانت مخالب كبيرة ، أو مجسات أو حراشف أو لحوم مفرومة …
“ماذا يحدث؟”
“لقد فزنا”
عندما شاهد سكان الصين البالغ عددهم 1200 مليون نسمة الشاشة والمنظر ، حبسوا أنفاسهم. متى رأوا مثل هذه المخلوقات المخيفة؟ كان المراسل على الجانب يشرح بسرعة تفاصيل كل وحش من مستوى الإمبراطور ، مما يجعلهم قلقين أكثر بالنسبة لمئات الآلاف من الأفراد العسكريين في القاعدة الجنوبية الشرقية.
“لقد فزنا”
لقد بدأت بالفعل تزداد إشراقًا في اليوم ، لكن مدينة يانغ تشو بأكملها كانت مضاءة بالفعل من قبل. ملأت أعداد كبيرة من المتطوعين من الشباب الشوارع وكانت الجيوش في كل مكان.
“لقد قتل كل الوحوش”
“إذا قمت بالاسراع بأقصى طاقتي ، أقدر أنه سيستغرق حوالي 28-30 ساعة” قال باباتا.
هذا المشهد جعل عدد لا يحصى من الناس يندلعون فرحًا ! أخيرا! أخيرا! كانت هناك بعض الأخبار الجيدة.
اللقطات عن وحش الابتلاع من قبل كان يشعر جميع البشر بالإحباط واليأس. الآن … كان جميع أبناء وبنات الصين يأملون في النصر ، لشيء يمنحهم الأمل!
“النائب لوه قوي جدا”
……
“سرعة طيرانه 16.5 ضعف سرعة الصوت”
“اخي الكبير”
“مع وجود النائب لوه في الجوار ، يمكننا الفوز” تذكر عدد لا يحصى من الناس في ذلك الوقت اسم لوه فنغ.
“بهذا فقط يمكننا الفوز!”
“القطاع العسكري المركزي الجنوبي في خطر ، النائب ياو وي وو يهرع للمساعدة” تغيرت الشاشة بسرعة مرة أخرى.
واحدة تلو الأخرى ، أسماء غامضة لم يسمع بها أحد من قبل عدد لا يحصى من الناس ، لوه فنغ ، تشو شي ، ياو وي وو … في هذا الوقت ، كانوا أقوى المقاتلين للبشرية وأشرقوا في وقت الحاجة .
قد يكون لوه فنغ قويًا جدًا ، لكنه كان لا يزال رجلًا واحدًا ، ولن يتمكن من خوض معركتين في نفس الوقت.
الصلاة! يمكنه أن يصلي فقط في قلبه!
حدثت المعارك في كل مكان!
في حين كانت قدرات نظام الذكاء الاصطناعي منخفضة حيث كانت تتطلب طلبًا دقيقًا للغاية لإعطائها … إلا أنها كانت لا تزال أفضل بكثير من الذكاء الاصطناعي للسفينة الحربية من قبل.
في الوطن الأم ، أضاءت منارات الضوء في كل مكان!
الصين ، عدد لا يحصى من الناس ملتصقون بالشاشات ، وقلوبهم متوترة.
في الأوقات العصيبة لبقاء البشرية ، كان النواب يصعدون ويظهرون!
“من المؤسف أن هذه الروبوتات الثلاثة كانت فقط روبوتات إصلاح وصيانة على تلك السفينة” في ذهنه تحدث باباتا ، “قدراتهم الهجومية قليلة ، لا يمكنهم المقارنة بك لوه فنغ”.
واحدة تلو الأخرى ، أسماء غامضة لم يسمع بها أحد من قبل عدد لا يحصى من الناس ، لوه فنغ ، تشو شي ، ياو وي وو … في هذا الوقت ، كانوا أقوى المقاتلين للبشرية وأشرقوا في وقت الحاجة .
“فقط إذا كانوا على استعداد. لذا علينا أن نجعلهم مستعدين ، علينا أن نثير دمائهم وتصميمهم!”
كان غازًا سامًا!
على الشاشة ، أظهر أخيرًا لوه فنغ ووحوش مستوى الإمبراطور الستة في نفس الشاشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
