حراس إله النار
حراس إله النار
_________________________
صُدم التنين شيسان وقلق من أنْ يتم هزيمة جيانغ تشن من قِبل حارس إله النار .
سخر آو فنغ. على الرغم من أنَّ جيانغ تشن كان قوياً لِلغاية ، إلَّا أنَّ آو فنغ ما زال يعتقد أنَّ جيانغ تشن لا يمكن أنْ يشكل أي تهديد له. من ناحية أخرى ، لن يكون من الصعب على حراس إله النار قتله . كلما مات عدد أكبر من الناس ، زادت فرصته في الحصول على الكنوز الحقيقية. كان كل من آو فِنغ و الآلهة لوو على الأقل مدركين تمامًا لِمدى قوة شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية. لِهذا السبب كان هدفهم هو شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية بدلاً من الأسلحة الإلهية الأخرى. كانت الأسلحة الإلهية الأخرى غير قابلة لِلمقارنة بِها.
كان الحريق مرعبًا ، وكان قادرًا على اجتياح السماء والأرض. كما اجتاح الحريق المنطقة المحيطة بِضريح الأسلحة. لقد أصبح قصر صقل الإله بِأكمله مكانًا لِلتنقية حقًا حيث كانوا جميعًا تحت عملية التنقية ”
نقل جيانغ تشن رسالةً إلى التنين شيسان وذكرَّه.
“لماذا أصبح الوضع فجأة هكذا؟ هل هذا بسبب سلاح خبير عالم الإله السماوي؟ ” قال مولينغ دونغ تشِن بصوتٍ منخفض.
كان حراس إله النار الإثنا عشر يندفعون تجاه الجميع بِشكل مباشر. كانوا يحملون في أيديهم شفرة حرب مشتعلة وقطعوا في كل اتجاه.
“لا أعتقد ذلك؟ أم أنَّ سلاح خبير عالم الإله السماوي قادر فعلاً على السيطرة على ألسنة اللهب في هذا المكان؟ “
نقل جيانغ تشن رسالةً إلى التنين شيسان وذكرَّه.
قال لينغ تيانبا ، وتغيرت تعابير وجهه. فجأة ، لم يكن غاضبًا كما كان من قبل. نظر إلى شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية كما لو كانت شيطانًا.
“هذا صحيح. عندما كان حراس إله النار في أوج قوتهم ، كانت لديهم قوة تضاهي قوة خبراء عالم الملك الإلهي. لِسوء الحظ ، طار الوقت ومرت ألف سنة. ناهيك عن حراس إله النار ، حتى هذا القصر الإلهي قد يُنسى قريبًا. لا بد أنَّ حراس إله النار هؤلاء قد تمَّ إيقاظهم من قِبل شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية “. قال آو فِنغ بِصوت منخفض.
“هل ترون هذا ؟ هل هذه الشخصيات جنودٌ يعودون إلى الحياة مرة أخرى من الموت؟ “
بدأ آو فِنغ و الآلهة لوو في قتال اثنين من حراس إله النار لِكل منهما. كما خاض كل من بينغ تشان ولينغ تيانبا بِالإضافة إلى التنين شيسان اثنين لكل منهما. أخيرًا ، واجه جيانغ تشن ومولينغ دونغ تشِن الاثنين المتبقيين.
صرخت بينغ تشان بِقلق بينما كانت الشخصيات المشتعلة الاثني عشر تتجه نحوهم.
كان جيانغ تشن يستخدم سيف التنين السماوي الخاص به. على الرغم من أنَّ سيفه لم يكن مشابهًا لِسلاح إلهي حتى الآن ، إلَّا أنَّه كان فخورًا بِسيفه بِشكل لا يضاهى. لقد كان في الواقع مرتاحًا جدًا ومسترخيًا عند التعامل مع حارس إله النار. في كل مرة يقوم فيها بِخطوة ، كان قادرًا على مهاجمة نقطة ضعف حارس إله النار. هذا جعل الحارس الإلهي يواجه صعوبة في الاقتراب من جيانغ تشن حيث تمَّ تقييد كل خطوة من خطواته من قِبل جيانغ تشن.
“إنَّهم حراس إله النار الأسطوريين. تمَّ تنقية كل من حراس إله النار من قِبل أجساد خبراء في عالم الملك الإلهي ، واحتوت على إرادتهم. حراس إله النار هؤلاء هم من أدنى مستوى بينهم ، ومع ذلك ، فقد وصلت قوتهم بِالفعل إلى عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة . إذا كان تخميني صحيحًا ، فإنَّ النار الروحية لِحراس إله النار قد أصبحت بِالفعل أضعف بِمرور الوقت. وإلَّا ، كنا سنموت جميعًا هنا اليوم “.
قال لينغ تيانبا ، وتغيرت تعابير وجهه. فجأة ، لم يكن غاضبًا كما كان من قبل. نظر إلى شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية كما لو كانت شيطانًا.
قالت الآلهة لوو ، لكن وجهها بدا جادًا لِلغاية. على الرغم من أنَّها و آو فِنغ كانا الأقوى هنا ، إلَّا أنَّهما بدآ في التعامل مع الموقف بِموقف شديد الحذر.
“لماذا أصبح الوضع فجأة هكذا؟ هل هذا بسبب سلاح خبير عالم الإله السماوي؟ ” قال مولينغ دونغ تشِن بصوتٍ منخفض.
“هذا صحيح. عندما كان حراس إله النار في أوج قوتهم ، كانت لديهم قوة تضاهي قوة خبراء عالم الملك الإلهي. لِسوء الحظ ، طار الوقت ومرت ألف سنة. ناهيك عن حراس إله النار ، حتى هذا القصر الإلهي قد يُنسى قريبًا. لا بد أنَّ حراس إله النار هؤلاء قد تمَّ إيقاظهم من قِبل شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية “. قال آو فِنغ بِصوت منخفض.
“نحن الآن تحت نيران القلب. بِالإضافة إلى الوهم الحالي ، هذه النيران السماوية تحرق هذه المساحة حاليًا ونحن بداخلها. هؤلاء حراس إله النار لديهم الميزة. يجب أن نتخذ إجراءات ونتغلب عليها في أسرع وقت ممكن ، وإلَّا فلن يكون لدينا سوى طريق مسدود”. قال جيانغ تشن .
حدق جيانغ تشن عينيه قليلاً أثناء الاستماع إلى آو فنغ. ما يعرفه هؤلاء الاثنين كان أعمق بِكثير مقارنةً بِمولينغ دونغ تشِن. الآن ، شك جيانغ تشن في أنَّهم ليسوا من العالم الخالد ، ولكن من العالم الإلهي!
“لا تقلق ، قد تكون معجزة إذا تمكنت من النجاة لاحقًا.” ابتسم جيانغ تشن.
“نحن الآن تحت نيران القلب. بِالإضافة إلى الوهم الحالي ، هذه النيران السماوية تحرق هذه المساحة حاليًا ونحن بداخلها. هؤلاء حراس إله النار لديهم الميزة. يجب أن نتخذ إجراءات ونتغلب عليها في أسرع وقت ممكن ، وإلَّا فلن يكون لدينا سوى طريق مسدود”. قال جيانغ تشن .
نقل جيانغ تشن رسالةً إلى التنين شيسان وذكرَّه.
“يا فتى ، ما قلته خطة دقيقة ومدروسة ، لكن يجب أنْ تعتني بنفسك. إنَّ قوة حراس إله النار هؤلاء تصل إلى عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة. بارك الله فيكم يا رفاق “.
ابتسم جيانغ تشن بِمرارة. لم يتسبب ختم الثلاثة آلاف تنين ناري في أي ضرر لِحارس إله النار ، ولكنَّه قد عزز قوته.
سخر آو فنغ. على الرغم من أنَّ جيانغ تشن كان قوياً لِلغاية ، إلَّا أنَّ آو فنغ ما زال يعتقد أنَّ جيانغ تشن لا يمكن أنْ يشكل أي تهديد له. من ناحية أخرى ، لن يكون من الصعب على حراس إله النار قتله . كلما مات عدد أكبر من الناس ، زادت فرصته في الحصول على الكنوز الحقيقية. كان كل من آو فِنغ و الآلهة لوو على الأقل مدركين تمامًا لِمدى قوة شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية. لِهذا السبب كان هدفهم هو شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية بدلاً من الأسلحة الإلهية الأخرى. كانت الأسلحة الإلهية الأخرى غير قابلة لِلمقارنة بِها.
كان حراس إله النار الإثنا عشر يندفعون تجاه الجميع بِشكل مباشر. كانوا يحملون في أيديهم شفرة حرب مشتعلة وقطعوا في كل اتجاه.
“لا تقلق ، قد تكون معجزة إذا تمكنت من النجاة لاحقًا.” ابتسم جيانغ تشن.
حراس إله النار
بدا تعبير وجه آو فِنغ أكثر فظاعة. كيف يجرؤ هذا الرجل على الاسترخاء؟ وكيف لا يغضب؟ كان الجميع ، بِمن فيهم نفسه ، متوترين لِلغاية في هذه اللحظة. ومع ذلك ، كان جيانغ تشن هادئًا جدًا مقارنةً بِهم.
أظهر التنين شيسان قوته القصوى من خلال تقنية المحارب المقدس الخاصَّة بِه ولكنه تمكن فقط من محاربة حراس إله النار بِشكل متساوي . تعرض لينغ تيانبا لِلقمع واستمر صدَّه ، على الرغم من أنَّ العصا الإلهية في يده لم تكن ضعيفة على الإطلاق. في مواجهة هجوم حراس إله النار ، كان لا يزال من الصعب عليه القيام بِأي هجوم مضاد. بالنسبة إلى حراس إله النار ، أصبح اللهب الناري وقودهم ، مما جعل قوتهم أقوى قليلاً.
“كن حذرًا ، أيها القرد. حراس إله النار هؤلاء هائلون لِلغاية. لا تلعب معهم أبدًا. لهبهم الروحي يزداد ضعفًا ، لذا فقط هاجم رؤوسهم. إنَّهم دمى لن تزول حتى ينطفئ لهبهم الروحي . “
لم يكن التنين شيسان خائفًا من السماء والأرض على الرغم من أنَّه لم يكن الأقوى بينهم. لم يكن لديه أي خوف على الإطلاق عند مواجهة حراس إله النار.
نقل جيانغ تشن رسالةً إلى التنين شيسان وذكرَّه.
استخدم جيانغ تشن سيفه ، وأرسل حارس إله النار إلى باغودا التنين السلف الخاص بِه. لم يلاحظ أحد ما حدث في هذه اللحظة. تقدمت قوة جيانغ تشن في اللحظة التي التهم فيها باغودا التنين السلف حارس إله النار. علاوة على ذلك ، كان في يده سلاح قاتل آخر ، لقد كان علم الدفن الإلهي!
“حسنًا . دعني أخوض معركة جيدة. غاغا! “
بدا تعبير وجه آو فِنغ أكثر فظاعة. كيف يجرؤ هذا الرجل على الاسترخاء؟ وكيف لا يغضب؟ كان الجميع ، بِمن فيهم نفسه ، متوترين لِلغاية في هذه اللحظة. ومع ذلك ، كان جيانغ تشن هادئًا جدًا مقارنةً بِهم.
لم يكن التنين شيسان خائفًا من السماء والأرض على الرغم من أنَّه لم يكن الأقوى بينهم. لم يكن لديه أي خوف على الإطلاق عند مواجهة حراس إله النار.
حارب جيانغ تشن النار بِالنار. على الرغم من ذلك ، التهم حارس إله النار ختم الثلاثة آلاف تنين ناري على الفور. في تلك اللحظة ، لم يضعف حارس إله النار بل أصبح أكثر قوة من ذي قبل. حتى جيانغ تشن كان مذهولًا ، مدركًا أنَّه قد ألقى بِالمهارة الخاطئة لِلهجوم المضاد على حراس إله النار. لم يكن خائفًا من ختم الثلاثة آلاف تنين ناري على الإطلاق. كان حارس إله النار الذي تم تنقيته بِواسطة جسد خبير عالم الملك الإلهي غامضًا بِشكل لا يضاهى ولكنه كان مليء أيضًا بِالغرابة. أصبح ختم الثلاثة آلاف تنين ناري غذاءه بِشكل غير متوقع. في هذه اللحظة بِالذات ، بدا أنَّ قوة حارس إله النار قد تعافى تدريجياً إلى عالم إله الفراغ في المرحلة المتأخرة.
كان حراس إله النار الإثنا عشر يندفعون تجاه الجميع بِشكل مباشر. كانوا يحملون في أيديهم شفرة حرب مشتعلة وقطعوا في كل اتجاه.
سخر آو فنغ. على الرغم من أنَّ جيانغ تشن كان قوياً لِلغاية ، إلَّا أنَّ آو فنغ ما زال يعتقد أنَّ جيانغ تشن لا يمكن أنْ يشكل أي تهديد له. من ناحية أخرى ، لن يكون من الصعب على حراس إله النار قتله . كلما مات عدد أكبر من الناس ، زادت فرصته في الحصول على الكنوز الحقيقية. كان كل من آو فِنغ و الآلهة لوو على الأقل مدركين تمامًا لِمدى قوة شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية. لِهذا السبب كان هدفهم هو شفرة البرق الإمبراطورية الشيطانية السماوية بدلاً من الأسلحة الإلهية الأخرى. كانت الأسلحة الإلهية الأخرى غير قابلة لِلمقارنة بِها.
بدأ آو فِنغ و الآلهة لوو في قتال اثنين من حراس إله النار لِكل منهما. كما خاض كل من بينغ تشان ولينغ تيانبا بِالإضافة إلى التنين شيسان اثنين لكل منهما. أخيرًا ، واجه جيانغ تشن ومولينغ دونغ تشِن الاثنين المتبقيين.
كان علم الدفن الإلهي في باغودا التنين السلف يهتز في هزة شديدة في هذه اللحظة. كان هناك في الواقع اسم آخر لعلم الدفن الإلهي ، وهو علم البوق! ويمكن أنْ يعطي الأمر لِجميع حراس إله النار. في اللحظة التي دخل فيها حارس إله النار إلى باغودا التنين السلف ، ألقى جيانغ تشن بالفعل علم الدفن الإلهي على الفور لِمحو العلامات الروحية من على جسده. في الوقت الحالي ، تمَّ بالفعل تحويل حارس إله الناري الذي في عالم إله الفراغ في المرحلة المتأخرة إلى عبد جيانغ تشن دون أي مقاومة .
اعتبرت قوة جيانغ تشن ومولينغ دونغ تشِن هي الأضعف بينهم. لِهذا السبب لم يقل أحد شيئًا عندما واجه كل منهم حارسًا واحدًا فقط من حراس إله النار. كان آو فِنغ و الآلهة لوو لا يزالان قادرين على التعامل مع الحراس ، لكن لينغ تيانبا والاثنان الآخران وجدوا صعوبة بعض الشيء في قتالهم. كان من الممكن تخيل القوة القتالية والتدمير الصادر من اثنين من حراس إله النار الذين في عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة. علاوة على ذلك ، كانوا لا يزالون تحت نيران القلب ، ولم يكن بأي حال من الأحوال عملاً سهلاً لِمحاربة حراس إله النار.
أعطى جيانغ تشن نظرة سريعة على التنين شيسان ، ثمَّ أخرج ختم الثلاثة آلاف تنين ناري مرة أخرى. هذه المرة ، اندلعت قوة حارس إله النار على الفور ووصلت قوته القتالية إلى عالم إله الفراغ بعد التهام ختم الثلاثة آلاف تنين ناري الخاص بِجيانغ تشن .
أظهر التنين شيسان قوته القصوى من خلال تقنية المحارب المقدس الخاصَّة بِه ولكنه تمكن فقط من محاربة حراس إله النار بِشكل متساوي . تعرض لينغ تيانبا لِلقمع واستمر صدَّه ، على الرغم من أنَّ العصا الإلهية في يده لم تكن ضعيفة على الإطلاق. في مواجهة هجوم حراس إله النار ، كان لا يزال من الصعب عليه القيام بِأي هجوم مضاد. بالنسبة إلى حراس إله النار ، أصبح اللهب الناري وقودهم ، مما جعل قوتهم أقوى قليلاً.
“يا فتى ، ما قلته خطة دقيقة ومدروسة ، لكن يجب أنْ تعتني بنفسك. إنَّ قوة حراس إله النار هؤلاء تصل إلى عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة. بارك الله فيكم يا رفاق “.
كان جيانغ تشن يستخدم سيف التنين السماوي الخاص به. على الرغم من أنَّ سيفه لم يكن مشابهًا لِسلاح إلهي حتى الآن ، إلَّا أنَّه كان فخورًا بِسيفه بِشكل لا يضاهى. لقد كان في الواقع مرتاحًا جدًا ومسترخيًا عند التعامل مع حارس إله النار. في كل مرة يقوم فيها بِخطوة ، كان قادرًا على مهاجمة نقطة ضعف حارس إله النار. هذا جعل الحارس الإلهي يواجه صعوبة في الاقتراب من جيانغ تشن حيث تمَّ تقييد كل خطوة من خطواته من قِبل جيانغ تشن.
قالت الآلهة لوو ، لكن وجهها بدا جادًا لِلغاية. على الرغم من أنَّها و آو فِنغ كانا الأقوى هنا ، إلَّا أنَّهما بدآ في التعامل مع الموقف بِموقف شديد الحذر.
“ختم الثلاثة آلاف تنين ناري!”
حارب جيانغ تشن النار بِالنار. على الرغم من ذلك ، التهم حارس إله النار ختم الثلاثة آلاف تنين ناري على الفور. في تلك اللحظة ، لم يضعف حارس إله النار بل أصبح أكثر قوة من ذي قبل. حتى جيانغ تشن كان مذهولًا ، مدركًا أنَّه قد ألقى بِالمهارة الخاطئة لِلهجوم المضاد على حراس إله النار. لم يكن خائفًا من ختم الثلاثة آلاف تنين ناري على الإطلاق. كان حارس إله النار الذي تم تنقيته بِواسطة جسد خبير عالم الملك الإلهي غامضًا بِشكل لا يضاهى ولكنه كان مليء أيضًا بِالغرابة. أصبح ختم الثلاثة آلاف تنين ناري غذاءه بِشكل غير متوقع. في هذه اللحظة بِالذات ، بدا أنَّ قوة حارس إله النار قد تعافى تدريجياً إلى عالم إله الفراغ في المرحلة المتأخرة.
“يا فتى ، ما قلته خطة دقيقة ومدروسة ، لكن يجب أنْ تعتني بنفسك. إنَّ قوة حراس إله النار هؤلاء تصل إلى عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة. بارك الله فيكم يا رفاق “.
“أوه لا …”
كان علم الدفن الإلهي في باغودا التنين السلف يهتز في هزة شديدة في هذه اللحظة. كان هناك في الواقع اسم آخر لعلم الدفن الإلهي ، وهو علم البوق! ويمكن أنْ يعطي الأمر لِجميع حراس إله النار. في اللحظة التي دخل فيها حارس إله النار إلى باغودا التنين السلف ، ألقى جيانغ تشن بالفعل علم الدفن الإلهي على الفور لِمحو العلامات الروحية من على جسده. في الوقت الحالي ، تمَّ بالفعل تحويل حارس إله الناري الذي في عالم إله الفراغ في المرحلة المتأخرة إلى عبد جيانغ تشن دون أي مقاومة .
ابتسم جيانغ تشن بِمرارة. لم يتسبب ختم الثلاثة آلاف تنين ناري في أي ضرر لِحارس إله النار ، ولكنَّه قد عزز قوته.
“حسنًا . دعني أخوض معركة جيدة. غاغا! “
لم يستطع الجميع المساعدة في عدم الالتفات والنظر إلى جيانغ تشن. أصبح حارس إله النار الذي واجهه جيانغ تشن أقوى حارس من حراس إله النار بينهم.
“هذا الصبي يحفر قبره حقًا”. قال آو فنغ بلا مبالاة .
كان حراس إله النار الإثنا عشر يندفعون تجاه الجميع بِشكل مباشر. كانوا يحملون في أيديهم شفرة حرب مشتعلة وقطعوا في كل اتجاه.
“الصغير تشن؟”
صُدم التنين شيسان وقلق من أنْ يتم هزيمة جيانغ تشن من قِبل حارس إله النار .
قالت الآلهة لوو ، لكن وجهها بدا جادًا لِلغاية. على الرغم من أنَّها و آو فِنغ كانا الأقوى هنا ، إلَّا أنَّهما بدآ في التعامل مع الموقف بِموقف شديد الحذر.
”لا تقلق. من المستحيل أساسًا أنْ يقتلني هذا الحارس الإلهي “.
بدأ آو فِنغ و الآلهة لوو في قتال اثنين من حراس إله النار لِكل منهما. كما خاض كل من بينغ تشان ولينغ تيانبا بِالإضافة إلى التنين شيسان اثنين لكل منهما. أخيرًا ، واجه جيانغ تشن ومولينغ دونغ تشِن الاثنين المتبقيين.
أعطى جيانغ تشن نظرة سريعة على التنين شيسان ، ثمَّ أخرج ختم الثلاثة آلاف تنين ناري مرة أخرى. هذه المرة ، اندلعت قوة حارس إله النار على الفور ووصلت قوته القتالية إلى عالم إله الفراغ بعد التهام ختم الثلاثة آلاف تنين ناري الخاص بِجيانغ تشن .
كان حراس إله النار الإثنا عشر يندفعون تجاه الجميع بِشكل مباشر. كانوا يحملون في أيديهم شفرة حرب مشتعلة وقطعوا في كل اتجاه.
“إنَّه يبحث عن الموت بِنفسه!”
صرخت بينغ تشان بِقلق بينما كانت الشخصيات المشتعلة الاثني عشر تتجه نحوهم.
سخر لينغ تيانبا ونظر إلى جيانغ تشن بلا مبالاة.
“إنَّه يبحث عن الموت بِنفسه!”
لم يتوقع جيانغ تشن أنَّ فكرته كانت صحيحة. كان حراس إله النار هؤلاء مرعبين حقًا وكان ختم الثلاثة آلاف تنين ناري بِشكل غير متوقع أكبر غذاء لهم يمكن أنْ يساعدهم على اختراق قيودهم الحالية. لقد كان هذا مرعبًا بِشكل غير عادي وغامضًا بِشكل لا يضاهى.
لم يستطع الجميع المساعدة في عدم الالتفات والنظر إلى جيانغ تشن. أصبح حارس إله النار الذي واجهه جيانغ تشن أقوى حارس من حراس إله النار بينهم.
“فالتلتهمه !”
صُدم التنين شيسان وقلق من أنْ يتم هزيمة جيانغ تشن من قِبل حارس إله النار .
استخدم جيانغ تشن سيفه ، وأرسل حارس إله النار إلى باغودا التنين السلف الخاص بِه. لم يلاحظ أحد ما حدث في هذه اللحظة. تقدمت قوة جيانغ تشن في اللحظة التي التهم فيها باغودا التنين السلف حارس إله النار. علاوة على ذلك ، كان في يده سلاح قاتل آخر ، لقد كان علم الدفن الإلهي!
حارب جيانغ تشن النار بِالنار. على الرغم من ذلك ، التهم حارس إله النار ختم الثلاثة آلاف تنين ناري على الفور. في تلك اللحظة ، لم يضعف حارس إله النار بل أصبح أكثر قوة من ذي قبل. حتى جيانغ تشن كان مذهولًا ، مدركًا أنَّه قد ألقى بِالمهارة الخاطئة لِلهجوم المضاد على حراس إله النار. لم يكن خائفًا من ختم الثلاثة آلاف تنين ناري على الإطلاق. كان حارس إله النار الذي تم تنقيته بِواسطة جسد خبير عالم الملك الإلهي غامضًا بِشكل لا يضاهى ولكنه كان مليء أيضًا بِالغرابة. أصبح ختم الثلاثة آلاف تنين ناري غذاءه بِشكل غير متوقع. في هذه اللحظة بِالذات ، بدا أنَّ قوة حارس إله النار قد تعافى تدريجياً إلى عالم إله الفراغ في المرحلة المتأخرة.
كان علم الدفن الإلهي في باغودا التنين السلف يهتز في هزة شديدة في هذه اللحظة. كان هناك في الواقع اسم آخر لعلم الدفن الإلهي ، وهو علم البوق! ويمكن أنْ يعطي الأمر لِجميع حراس إله النار. في اللحظة التي دخل فيها حارس إله النار إلى باغودا التنين السلف ، ألقى جيانغ تشن بالفعل علم الدفن الإلهي على الفور لِمحو العلامات الروحية من على جسده. في الوقت الحالي ، تمَّ بالفعل تحويل حارس إله الناري الذي في عالم إله الفراغ في المرحلة المتأخرة إلى عبد جيانغ تشن دون أي مقاومة .
كان جيانغ تشن يستخدم سيف التنين السماوي الخاص به. على الرغم من أنَّ سيفه لم يكن مشابهًا لِسلاح إلهي حتى الآن ، إلَّا أنَّه كان فخورًا بِسيفه بِشكل لا يضاهى. لقد كان في الواقع مرتاحًا جدًا ومسترخيًا عند التعامل مع حارس إله النار. في كل مرة يقوم فيها بِخطوة ، كان قادرًا على مهاجمة نقطة ضعف حارس إله النار. هذا جعل الحارس الإلهي يواجه صعوبة في الاقتراب من جيانغ تشن حيث تمَّ تقييد كل خطوة من خطواته من قِبل جيانغ تشن.
_________________________
“لا أعتقد ذلك؟ أم أنَّ سلاح خبير عالم الإله السماوي قادر فعلاً على السيطرة على ألسنة اللهب في هذا المكان؟ “
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
لم يتوقع جيانغ تشن أنَّ فكرته كانت صحيحة. كان حراس إله النار هؤلاء مرعبين حقًا وكان ختم الثلاثة آلاف تنين ناري بِشكل غير متوقع أكبر غذاء لهم يمكن أنْ يساعدهم على اختراق قيودهم الحالية. لقد كان هذا مرعبًا بِشكل غير عادي وغامضًا بِشكل لا يضاهى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
