اليوم ، سأعلمك أن تكون شخصًا صالحًا
الفصل 232: اليوم ، سأعلمك أن تكون شخصًا صالحًا
وظل الأخير صامتا دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنها تركته يفعل ما يشاء.
تجمد إمبراطور سلالة تشيان العظمى في مكانه.
شعر أنه سمع خطأ.
في هذه اللحظة ، في قاعة زايكسين.
محيرًا إلى حد ما ، نظر إلى تشو رو يون.
وظل الأخير صامتا دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنها تركته يفعل ما يشاء.
الشيء الرئيسي هو أن سو تشانغ يو قد شعر بالظلم.
صمتهم جعل الحرس الإمبراطوري وفانغ لي مرتبكين.
ومع ذلك ، بدت الكلمات أكثر قبولًا لأن سو تشانغ يو هو من قالها.
فانغ لي ، على وجه الخصوص.
لم يستطع فهم ما كان يجري.
نظر إلى إمبراطور سلالة تشيان العظمى وقال بهدوء ، “حفيدك يتصرف مثل الطاغية الوقح في مثل هذه السن المبكرة. ليس عنده أخلاق “.
لماذا توقفوا عن الكلام فجأة؟
في هذه اللحظة ، رأى فانغ لي جده يخرج من قاعة زايكسين.
‘جدي ، ماذا بعد ذلك؟’
محيرًا إلى حد ما ، نظر إلى تشو رو يون.
‘هل تريد مني إعطاء الأوامر للحرس الإمبراطوري؟’
كان الحراس الإمبراطوريون مرتبكين أيضًا.
“جدي ، جدتي ، ماذا تفعلون؟”
‘ماذا يفعلون بالضبط؟ جلالة الملك ، ألا يمكنك إنهاء كل شيء دفعة واحدة؟’
كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى مضطربًا للغاية.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، مليئين بالفضول.
لماذا توقفوا عن الكلام فجأة؟
لم يكن يريد أن يتوسل الرحمة بعد الآن.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، كانوا حقًا في حيرة مما يجب عليهم فعله.
ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، لم يخبره إمبراطور سلالة شيا العظمى بذلك.
(ههههههههههههههههههههههههههههههه)
“رو يون ، ماذا تقصدين بذلك؟”
ومع ذلك ، نظر الإمبراطور والإمبراطورة لسلالة تشيان العظمى ببساطة إلى فانغ لي.
نظر إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلى الامبراطورة وسأل بصوت مرتعش.
هذه المرة ، كان مذهولًا حقًا.
عادة ما تكون غير حساسة للغاية.
لم يكن يريد أن يأتي إلى سلالة تشيان العظمى في المقام الأول.
لم يكن يعرف ماذا يقول.
“جلالة الملك ، لقد وجدت ابن اخت تشانغ لينغ الضائع.”
أرسلت تشو رو يون صوتًا وحاولت قصارى جهدها لجعل صوتها هادئًا. ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، ما قالته جعله يرتجف.
“هل وجدته حقا؟”
لماذا توقفوا عن الكلام فجأة؟
“رو يون ، هل أنت تكذبين علي ؟!”
‘يا للهول.’
شعر إمبراطور سلالة تشيان العظمى بتخدر جسده بينما تدفق الدم إلى دماغه.
كانت تشانغ لينغ هي أخته المحبوبة ، وعلى الرغم من أنها كانت مجرد أخت غير شقيقة ، إلا أنه كان أقرب إليها بكثير من إخوته الآخرين الذين كان يتقاسم معهم نفس الأم.
لم يكن لدى سو تشانغ يو أي شيء آخر ليقوله إذا كان قد استفز شخصًا آخر.
عندما أرادت أخته الزواج من إمبراطور سلالة شيا العظمى ، كان معارضا ضدها.
إذا لم تصر على ذلك ، لما كان بإمكان أحد أن يمنعه من المعارضة.
الشيء الأكثر إثارة للصدمة هو أن سو تشانغ يو كان لديه انعزال متسامي مما جعله يبدو باردًا مثل جبل جليدي. لم يبدو متغطرسًا ، بل بدا وكأنه أعلى من العالم.
كان من الصحيح أن نقول إنه في سلالة تشيان العظمى بأكملها ، كانت الأميرة تشانغ لينغ هي الشخص الوحيد الذي يمكنه التأثير على أفكاره.
احتوى صوته الهادئ على تلميح خافت من الغطرسة.
لم يستطع فهم ما كان يجري.
عندما سمع بوفاة تشانغ لينغ لاحقًا ، كان بائسًا لمدة ثلاث سنوات كاملة.
وافقت تشو رو يون أيضًا على ما قاله سو تشانغ يو.
تحدث إمبراطور سلالة تشيان العظمى ببرود.
ثلاث سنوات كاملة.
في اللحظة التي رأى فيها إمبراطور سلالة تشيان العظمى سو تشانغ يو ، كان متأكدًا من أنه ابن أخته.
في القاعة الرئيسية.
في الواقع ، لقد فكر في إعلان الحرب مع سلالة شيا العظمى لجعل الإمبراطور يدفع ثمن ذلك ، العين بالعين.
لم يتوقعوا أن يكون لدى سو تشانغ يو مثل هذا الرأي الرائع.
ومع ذلك ، في النهاية ، تراجع لأنه لم يكن يريد أن يعاني أبناء سلالته لأن ذلك سيزيد من خطاياه.
بعد كل شيء ، تركت أخته ورائها يتيمًا.
“من ؟ من هو ابن أختي؟ أين هو؟ بسرعة ، خذيني لرؤيته “.
‘عادةً ما أدللك كثيرًا ولكني لم أتوقع أن ينتهي بي الأمر بإيذاءك بدلاً من ذلك.’
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يفقد قصر سلالة شيا العظمى ابن أخته الوحيد.
“لقد ضربته.”
‘ماذا يفعلون بالضبط؟ جلالة الملك ، ألا يمكنك إنهاء كل شيء دفعة واحدة؟’
كان هذا الحادث هو السبب الأساسي الذي دفع سلالة تشيان العظمى إلى قطع العلاقات مع سلالة شيا العظمى تمامًا. على مدار العقدين الماضيين ، كان يتعين على أفراد سلالة شيا العظمى الخضوع لفحوصات صارمة قبل منحهم حق الدخول إلى سلالة تشيان العظمى. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشيء مهم ، فلن يسمحوا لأي شخص من سلالة شيا العظمى بالدخول.
كان ذلك كافيًا لإثبات مدى كره إمبراطور سلالة تشيان العظمى لإمبراطور سلالة شيا العظمى.
ومع ذلك ، فقد كان قلقًا من أن سو تشانغ يو قد لا يكون قادرا على قبول ذلك.
على مدى العقدين الماضيين ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى يبحث باستمرار عن مكان وجود الأمير العاشر ، ولكن لمدة عشرين عامًا ، لم تكن هناك أخبار على الإطلاق.
ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم عليه لكونه أحمق ، فقد كان شديد الذهول في ذلك الوقت.
على الرغم من عدم رغبته في تصديق ذلك ، إلا أنه كان يعلم أن ابن أخته المسكين ربما يكون قد قُتل بشكل مأساوي.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يسمع الإمبراطورة تقول أنه تم العثور على ابن أخته.
على الرغم من أنه لم يفهم المناصب الرسمية والتسلسل الهرمي ، إلا أنه كان يعرف ما يمثله “جلالة الملك”.
عند رؤية ردة فعل تشو رو يون ، شعر أنها واثقة جدًا من ذلك.
مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، غادر إمبراطور سلالة تشيان العظمى.
بالنسبة للإمبراطور والإمبراطورة ، كان حفيدهم مهمًا وكانوا مخلصين له أيضًا.
عند التفكير في هذا ، رد إمبراطور سلالة تشيان العظمى فجأة وأدرك سبب تصرف الإمبراطورة الخارج عن المألوف اليوم وإحراجه أمام الجميع.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يفقد قصر سلالة شيا العظمى ابن أخته الوحيد.
قالت تشو رو يون عبر نقل صوتي.
عادة ما تكون غير حساسة للغاية.
“جدي ، عليك أن تجلب العدل لي.”
بعد سماع تفسيرها ، فهم تمامًا
لم يتوقعوا أن يكون لدى سو تشانغ يو مثل هذا الرأي الرائع.
“جلالة الملك ، لن أكذب.”
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يسمع الإمبراطورة تقول أنه تم العثور على ابن أخته.
قالت تشو رو يون بجدية.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يسمع الإمبراطورة تقول أنه تم العثور على ابن أخته.
بعد كل شيء ، كان مجرد مراهق يبلغ من العمر 13 أو 14 عامًا. لم تكن هناك حاجة لممارسة القوة عليه.
في هذه اللحظة ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى مضطربًا تمامًا وبدا صوته يرتجف أيضًا.
“من ؟ من هو ابن أختي؟ أين هو؟ بسرعة ، خذيني لرؤيته “.
ولا سو تشانغ يو نفسه.
أرسل الإمبراطور صوتًا. على الرغم من أنه كان متحمسًا ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكنه السماح لشخص ثالث بمعرفة ذلك.
قال إمبراطور سلالة تشيان العظمى بانفعال.
تجمد سو تشانغ يو أيضا.
“جلالة الملك ، ابن أختك هو سو تشانغ يو. إنه في القاعة الرئيسية الآن “.
“جدي ، عليك أن تجلب العدل لي.”
أجابت تشو رو يون.
‘هل تريد مني إعطاء الأوامر للحرس الإمبراطوري؟’
توصل إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلى إدراك مفاجئ.
كان عليه التعامل مع هذه المسألة.
إذا كان سو تشانغ يو امرأة ، فسيبدو مثل الأميرة تشانغ لينغ. حتى أن الإمبراطور شعر أنه رأى أخته.
ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم عليه لكونه أحمق ، فقد كان شديد الذهول في ذلك الوقت.
كانت هالة سو تشانغ يو تشبهها إلى حد كبير.
إلى جانب ذلك ، كان من الطبيعي أن يكون متحمسا لمعرفة أنه تم العثور على ابن أخته.
تجمد سو تشانغ يو أيضا.
كان هذا هو سبب استجابته البطيئة.
وجده غير مجديا.
“سو تشانغ يو؟”
“سو تشانغ يو؟”
“إنه هو”.
“سريعًا ، خذيني إلى هناك لإلقاء نظرة.”
لم يدخل القاعة الرئيسية بعد ، لكنه رأى بالفعل سو تشانغ يو.
قال إمبراطور سلالة تشيان العظمى بانفعال.
لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد.
“جلالة الملك ، يمكنني اصطحابك لرؤيته ولكن عليك الانتباه إلى صورتك وموقفك. لم أبلغ تشانغ يو بهويته ، لذلك … “
قالت تشو رو يون عبر نقل صوتي.
حتى أنه سمع شخصًا يطلب منه الخروج.
لقد كانوا مذنبين بشكل طبيعي ومليئين بالحب الذي لا يمكن تفسيره لسو تشانغ يو.
بعد كل شيء ، لم يكن سو تشانغ يو يعرف أي شيء عن هويته. خلاف ذلك ، سيكون بالتأكيد غير قادر على قبول ذلك.
‘سأكون في حساء ساخن.’
“أنا أفهم ، أفهم. بسرعة ، دعيني أقابل ابن أختي “.
قال إمبراطور سلالة تشيان العظمى بحماس.
‘إنه يتصرف مرة أخرى.’
الشيء الرئيسي هو أن سو تشانغ يو قد شعر بالظلم.
لم يكن يريد أن يفعل أي شيء سوى رؤية ابن أخته الآن.
“أبي ، عمتي ، لا تتحدثون عن الهراء بعد الآن.”
بدا أنه تذكر بشكل غامض أن الطفل الذي ضربه زعم أنه حفيد الإمبراطور.
“جلالة الملك ، تعال معي.”
“جلالة الملك ، تعال معي.”
إلى جانب شعورهم بالذنب وحبهم للأميرة تشانغ لينغ ، تراكمت كل مشاعرهم معًا.
لم تقل تشو رو يون الكثير وكانت مستعدة لقيادة إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلى القاعة الرئيسية.
في الواقع ، لقد فكر في إعلان الحرب مع سلالة شيا العظمى لجعل الإمبراطور يدفع ثمن ذلك ، العين بالعين.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تدخل فانغ لي فجأة.
عند التفكير في هذا ، رد إمبراطور سلالة تشيان العظمى فجأة وأدرك سبب تصرف الإمبراطورة الخارج عن المألوف اليوم وإحراجه أمام الجميع.
وافقت تشو رو يون أيضًا على ما قاله سو تشانغ يو.
“جدي ، جدتي ، ماذا تفعلون؟”
‘هاه؟’
أجابت تشو رو يون.
لم يستطع فانغ لي فهم ما كان يحدث على الإطلاق.
تحدث إمبراطور سلالة تشيان العظمى ببرود.
“ألم تأتي لمساعدتي في الانتقام؟”
ومع ذلك ، نظر الإمبراطور والإمبراطورة لسلالة تشيان العظمى ببساطة إلى فانغ لي.
لم يكن يريد أن يفعل أي شيء سوى رؤية ابن أخته الآن.
“فانغ لي ، انسى الأمر إذا قلت الهراء طوال الوقت ولكن لا تستمر بعد الآن. استمع لي.”
كانت نظراتهم عميقة.
ومع ذلك ، شعر فانغ لي بالحيرة إلى حد ما.
“جدي ، عليك أن تجلب العدل لي.”
حتى سو تشانغ يو أصبح مرتبكا أكثر.
بالنسبة للإمبراطور والإمبراطورة ، كان حفيدهم مهمًا وكانوا مخلصين له أيضًا.
ومع ذلك ، كان ابن أختهم أكثر أهمية.
‘ماذا يفعلون بالضبط؟ جلالة الملك ، ألا يمكنك إنهاء كل شيء دفعة واحدة؟’
حسنًا على الأقل ، كان فانغ لي يعيش في رفاهية في القصر مع حضور والديه.
عادة ما تكون غير حساسة للغاية.
كان على الأقل مفضلاً وسمح له بأن يكون طاغية في القصر.
في هذه اللحظة ، رأى فانغ لي جده يخرج من قاعة زايكسين.
كان الاثنان يدركان جيدًا كل أفعاله الدنيئة سابقًا ، لكن في نظرهما ، كان مجرد طفل شقي.
بدا أنه تذكر بشكل غامض أن الطفل الذي ضربه زعم أنه حفيد الإمبراطور.
علاوة على ذلك ، كان سو تشانغ يو مختلفًا. نشأ يتيمًا عانى الكثير من المشقة.
إلى جانب شعورهم بالذنب وحبهم للأميرة تشانغ لينغ ، تراكمت كل مشاعرهم معًا.
لم يكن يريد أن يأتي إلى سلالة تشيان العظمى في المقام الأول.
لقد كانوا مذنبين بشكل طبيعي ومليئين بالحب الذي لا يمكن تفسيره لسو تشانغ يو.
‘هل هم هنا لاستجوابي؟’
بالتالي ، فإن حبهم لفانغ لي تضاءل بالمقارنة.
بعد سماع تفسيرها ، فهم تمامًا
تبع الإمبراطور تشو رو يون في قاعة زايكسين.
في هذه اللحظة ، في قاعة زايكسين.
الشيء الأكثر إثارة للصدمة هو أن سو تشانغ يو كان لديه انعزال متسامي مما جعله يبدو باردًا مثل جبل جليدي. لم يبدو متغطرسًا ، بل بدا وكأنه أعلى من العالم.
لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد.
لم يكن سو تشانغ يو يعرف حتى ما كان يحدث.
قالت تشو رو يون بجدية.
الترجمة: Hunter
كان يجلس في القاعة الرئيسية ويفكر في كيفية مغادرة سلالة تشيان العظمى.
‘عادةً ما أدللك كثيرًا ولكني لم أتوقع أن ينتهي بي الأمر بإيذاءك بدلاً من ذلك.’
كانت تشانغ لينغ هي أخته المحبوبة ، وعلى الرغم من أنها كانت مجرد أخت غير شقيقة ، إلا أنه كان أقرب إليها بكثير من إخوته الآخرين الذين كان يتقاسم معهم نفس الأم.
لم يكن يريد أن يأتي إلى سلالة تشيان العظمى في المقام الأول.
لقد أراد فقط الإسراع إلى سلالة شيا العظمى وطلب تفسيرًا من القديم شوان.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر شخصان في القاعة.
“جلالة الملك ، تعال معي.”
يعلم الاله كيف انتهى به المطاف في سلالة تشيان العظمى وانخرط في مثل هذه المشاكل.
‘أوه!’
“الجد ، الجد ، هل هذا سو تشانغ يو في قاعة زايكسين ؟”
حتى أنه سمع شخصًا يطلب منه الخروج.
بعد كل شيء ، تركت أخته ورائها يتيمًا.
‘حقا؟’
كان سو تشانغ يو مرتبكًا بطريقة ما.
بدا أنه تذكر بشكل غامض أن الطفل الذي ضربه زعم أنه حفيد الإمبراطور.
كان عليه أن يتظاهر بنفسه.
لم يعرف سو تشانغ يو حقًا ما يعنيه ذلك ، لكنه بدا مثيرًا للإعجاب بالنسبة له.
كان سو تشانغ يو ، الذي كان في القاعة الرئيسية ، على وشك الوقوع باليأس بالفعل.
تساءل عما إذا كان بإمكان تشو رو يون تسوية الأمر.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، مليئين بالفضول.
إذا لم تستطع ، فسيهرب فقط.
‘هاه؟’
“آه ، في الواقع ، الأشخاص الوسيمون يواجهون المشاكل في كل مكان يذهبون إليه.”
كان صوته هادئًا ومعزولًا بعض الشيء.
“رو يون ، هل أنت تكذبين علي ؟!”
لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد.
خلاف ذلك ، كيف يمكن أن يبدو وسيمًا جدًا ولديه مثل هذه الهالة المشابهة لـ تشانغ لينغ؟
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهر شخصان في القاعة.
لم يكن يعرف ما إذا كانوا على استعداد لسماع تفسيره.
كان أحدهما تشو رو يون والآخر كان رجلًا في منتصف العمر يرتدي رداءًا أسود مع تنانين ذهبية مطرزة عليه. جعله ذلك يشعر بالخوف إلى حد ما.
حتى سو تشانغ يو أصبح مرتبكا أكثر.
(ههههههههههههههههههههههههههههههه)
‘ماذا أفعل؟ ماذا أفعل!؟!’
كان عليه أن يموت على أي حال.
نظر إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلى الامبراطورة وسأل بصوت مرتعش.
‘هل هم هنا لاستجوابي؟’
كان على استعداد للموت.
‘يا للهول ، يا للهول ، كيف انتهى بي الأمر بالتورط في مثل هذا الأمر؟’
تساءل عما إذا كان بإمكان تشو رو يون تسوية الأمر.
تجمد سو تشانغ يو أيضا.
كان سو تشانغ يو منزعجًا.
كانت هالة سو تشانغ يو تشبهها إلى حد كبير.
كان قلقاً وخائفاً ولكنه كان يتمنى أن يشرح ذلك.
لسبب ما ، شعر بدفء في عينيه قليلاً لأنه شعر بطريقة أو بأخرى بالرغبة في البكاء.
لم يكن يعرف ما إذا كانوا على استعداد لسماع تفسيره.
حسنًا على الأقل ، كان فانغ لي يعيش في رفاهية في القصر مع حضور والديه.
في القاعة الرئيسية.
‘إنه يتصرف مرة أخرى.’
كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى مضطربًا للغاية.
لم يعرف سو تشانغ يو حقًا ما يعنيه ذلك ، لكنه بدا مثيرًا للإعجاب بالنسبة له.
لم يدخل القاعة الرئيسية بعد ، لكنه رأى بالفعل سو تشانغ يو.
‘إنه يتصرف مرة أخرى.’
لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن يصرخ عاطفياً.
كان سو تشانغ يو جالسًا مرتديًا رداء أخضر ، وكان يتمتع بهالة غير عادية. لقد بدا وسيمًا أيضًا ولن يكون من المبالغة القول إنه بدا غريبًا.
الشيء الأكثر إثارة للصدمة هو أن سو تشانغ يو كان لديه انعزال متسامي مما جعله يبدو باردًا مثل جبل جليدي. لم يبدو متغطرسًا ، بل بدا وكأنه أعلى من العالم.
“إنه هو”.
‘يا للهول.’
“إنه هو”.
كانت متطابقة تقريبا.
‘هذا ابن اختي.’
“جدي ، عليك أن تجلب العدل لي.”
‘هذا ابن اختي.’
إذا لم تستطع ، فسيهرب فقط.
‘جدي ، ماذا بعد ذلك؟’
في اللحظة التي رأى فيها إمبراطور سلالة تشيان العظمى سو تشانغ يو ، كان متأكدًا من أنه ابن أخته.
خلاف ذلك ، كيف يمكن أن يبدو وسيمًا جدًا ولديه مثل هذه الهالة المشابهة لـ تشانغ لينغ؟
لم يكن لدى سو تشانغ يو أي شيء آخر ليقوله إذا كان قد استفز شخصًا آخر.
إذا كان سو تشانغ يو امرأة ، فسيبدو مثل الأميرة تشانغ لينغ. حتى أن الإمبراطور شعر أنه رأى أخته.
كانت هالة سو تشانغ يو تشبهها إلى حد كبير.
‘هل هم هنا لاستجوابي؟’
كانت متطابقة تقريبا.
في هذه اللحظة ، تجمد إمبراطور سلالة تشيان العظمى في مكانه.
تبادلوا النظرات وفهموا ما يعنيه سو تشانغ يو.
لسبب ما ، شعر بدفء في عينيه قليلاً لأنه شعر بطريقة أو بأخرى بالرغبة في البكاء.
“تشانغ يو!”
“جلالة الملك ، يمكنني اصطحابك لرؤيته ولكن عليك الانتباه إلى صورتك وموقفك. لم أبلغ تشانغ يو بهويته ، لذلك … “
لم يستطع إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلا أن يصرخ عاطفياً.
تبع الإمبراطور تشو رو يون في قاعة زايكسين.
قال سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، في لحظة ، تحدث سو تشانغ يو أيضًا.
لقد استفز بالفعل إمبراطور سلالة تشيان العظمى.
كان صوته هادئًا ومعزولًا بعض الشيء.
“لقد ضربته.”
احتوى صوته الهادئ على تلميح خافت من الغطرسة.
احتوى صوته الهادئ على تلميح خافت من الغطرسة.
جلالة الملك؟
صدم هذا الثلاثة منهم.
لقد كانوا مذنبين بشكل طبيعي ومليئين بالحب الذي لا يمكن تفسيره لسو تشانغ يو.
‘فانغ لي ، فانغ لي.’
تجمد سو تشانغ يو أيضا.
كان هذا الحادث هو السبب الأساسي الذي دفع سلالة تشيان العظمى إلى قطع العلاقات مع سلالة شيا العظمى تمامًا. على مدار العقدين الماضيين ، كان يتعين على أفراد سلالة شيا العظمى الخضوع لفحوصات صارمة قبل منحهم حق الدخول إلى سلالة تشيان العظمى. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشيء مهم ، فلن يسمحوا لأي شخص من سلالة شيا العظمى بالدخول.
‘هاه؟’
حتى سو تشانغ يو أصبح مرتبكا أكثر.
لم يعرف الإمبراطور والإمبراطورة ما كان يقوله.
كان يجلس في القاعة الرئيسية ويفكر في كيفية مغادرة سلالة تشيان العظمى.
ولا سو تشانغ يو نفسه.
في الواقع ، لقد فكر في إعلان الحرب مع سلالة شيا العظمى لجعل الإمبراطور يدفع ثمن ذلك ، العين بالعين.
إلى جانب شعورهم بالذنب وحبهم للأميرة تشانغ لينغ ، تراكمت كل مشاعرهم معًا.
‘يا للهول.’
“الصديق الصغير تشانغ يو ، أنا أفهم ما تقصده.”
‘إنه يتصرف مرة أخرى.’
كان سو تشانغ يو ، الذي كان في القاعة الرئيسية ، على وشك الوقوع باليأس بالفعل.
ومع ذلك ، كان في حيرة من الكلمات.
كان على استعداد للموت.
الترجمة: Hunter
إلى جانب ذلك ، كان من الطبيعي أن يكون متحمسا لمعرفة أنه تم العثور على ابن أخته.
‘أنا ميت هذه المرة.’
ومع ذلك ، لم يتوقع أن يسمع الإمبراطورة تقول أنه تم العثور على ابن أخته.
بدا ولي العهد ، الذي كان في الثلاثينيات من عمره ، أنيقًا إلى حد ما. كان هو والأميرة شو يانغ ينصحان فانغ لي بعدم إثارة المشاكل.
ومع ذلك ، ردت الإمبراطورة على الفور.
لم تستطع إلا اصدار ضحكة مكتومة. نظرت إلى إمبراطور سلالة تشيان العظمى وشرحت ، “جلالة الملك ، تشانغ يو يتحدث عن حفيدك.”
كانت هالة سو تشانغ يو تشبهها إلى حد كبير.
أخبرت إمبراطورة سلالة تشيان العظمى الإمبراطور بما كان يعنيه سو تشانغ يو.
‘أوه!’
عند رؤية ردة فعل تشو رو يون ، شعر أنها واثقة جدًا من ذلك.
بمجرد تأديب فانغ لي ، كان والده يوبخه ، وبالتالي ، كان ولي العهد مستاء للغاية.
أومأ الإمبراطور برأسه.
‘جدي ، ماذا بعد ذلك؟’
ومع ذلك ، تجمد سو تشانغ يو.
“لن أندم على هذا على الإطلاق.”
جلالة الملك؟
“رو يون ، ماذا تقصدين بذلك؟”
‘هذا الشخص هو الإمبراطور؟’
تجمد سو تشانغ يو أيضا.
على الرغم من أنه لم يفهم المناصب الرسمية والتسلسل الهرمي ، إلا أنه كان يعرف ما يمثله “جلالة الملك”.
“أبي ، عمتي ، لا تتحدثون عن الهراء بعد الآن.”
‘هل استفز إمبراطور سلالة تشيان العظمى؟’
في هذه اللحظة ، تجمد إمبراطور سلالة تشيان العظمى في مكانه.
‘سأكون في حساء ساخن.’
في هذه اللحظة ، في قاعة زايكسين.
‘أنا ميت.’
كان فانغ لي عنيدًا جدًا ولم يترك سو تشانغ يو حتى لو مات.
أرسل الإمبراطور صوتًا. على الرغم من أنه كان متحمسًا ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يمكنه السماح لشخص ثالث بمعرفة ذلك.
‘يا للهول.’
كان قلقاً وخائفاً ولكنه كان يتمنى أن يشرح ذلك.
‘يا للهول.’
لقد أراد فقط الإسراع إلى سلالة شيا العظمى وطلب تفسيرًا من القديم شوان.
‘انتهى الأمر بالنسبة لي ، سأموت.’
بكى سو تشانغ يو ، وجد حياته مثيرة للشفقة حقًا.
ومع ذلك ، إذا قال أي شخص آخر هذا ، فلن يزعج الإمبراطور والإمبراطورة.
لقد استفز بالفعل إمبراطور سلالة تشيان العظمى.
في هذه اللحظة ، استسلم سو تشانغ يو للقدر وكان على استعداد للموت.
في هذه اللحظة ، استسلم سو تشانغ يو للقدر وكان على استعداد للموت.
ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا عندما فكر في ذلك.
حتى أنه سمع شخصًا يطلب منه الخروج.
نظرًا لأنه كان عليه أن يموت مهما حدث ، فقد قرر التخلي عن نفسه.
لم يكن يريد أن يتوسل الرحمة بعد الآن.
وجده غير مجديا.
لقد رأى سو تشانغ يو.
على أي حال ، كان لحمًا ميتًا!
لم يكن لدى سو تشانغ يو أي شيء آخر ليقوله إذا كان قد استفز شخصًا آخر.
كان سو تشانغ يو منزعجًا.
لم يستطع سو تشانغ يو إلا أن يتنهد.
ومع ذلك ، كانت المشكلة أنه قد استفز الإمبراطور ، لذلك كان يشعر باليأس بطبيعة الحال.
كان عليه أن يموت على أي حال.
كان سو تشانغ يو جالسًا مرتديًا رداء أخضر ، وكان يتمتع بهالة غير عادية. لقد بدا وسيمًا أيضًا ولن يكون من المبالغة القول إنه بدا غريبًا.
لم يكن لدى سو تشانغ يو أي شيء آخر ليقوله إذا كان قد استفز شخصًا آخر.
لم يستطع سو تشانغ يو على الفور إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا مرة أخرى.
لم يكن يعرف ما إذا كانوا على استعداد لسماع تفسيره.
نظر إلى إمبراطور سلالة تشيان العظمى وقال بهدوء ، “حفيدك يتصرف مثل الطاغية الوقح في مثل هذه السن المبكرة. ليس عنده أخلاق “.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، كانوا حقًا في حيرة مما يجب عليهم فعله.
“إذا لم تعاقبه، فسوف يتسبب في مشاكل لشعوب العالم في المستقبل. عليك أن تعاقبه مهما حدث “.
“من ؟ من هو ابن أختي؟ أين هو؟ بسرعة ، خذيني لرؤيته “.
لم يستطع فهم ما كان يجري.
“لن أندم على هذا على الإطلاق.”
كان على استعداد للموت.
هذه المرة ، قال هذه الكلمات من أجله.
قال سو تشانغ يو.
ومع ذلك ، فإن فانغ لي قد أغفل شيئًا ما.
هذه المرة ، لم يخطئ.
هذه المرة ، قال هذه الكلمات من أجله.
“نعم ، لقد أفسدناه على مر السنين. لم يعد شابًا بعد الآن ، وتشانغ يو على حق. إذا لم نعاقبه الآن ، فسيكون كارثة على العالم في المستقبل “.
كان هناك عدد لا يحصى من الناس الذين ماتوا منذ العصور القديمة. كان على سو تشانغ يو أن يتظاهر بأنه مثير للإعجاب حتى يموت.
‘إنه يتصرف مرة أخرى.’
كان عليه أن يتظاهر بنفسه.
“إنه هو”.
ومع ذلك ، بمجرد أن قال ذلك ، لم يستطع الإمبراطور والإمبراطورة إلا أن يذهلوا.
لم يتوقعوا أن يكون لدى سو تشانغ يو مثل هذا الرأي الرائع.
وافقت تشو رو يون أيضًا على ما قاله سو تشانغ يو.
(ههههههههههههههههههههههههههههههه)
لم يكن الإمبراطور غاضبًا على الإطلاق.
“جلالة الملك ، لن أكذب.”
تبادلوا النظرات وفهموا ما يعنيه سو تشانغ يو.
“سو تشانغ يو؟”
كان سو تشانغ يو منزعجًا.
“لقد كان فانغ لي حقًا شقيًا بعض الشيء.”
‘أنا ميت هذه المرة.’
أرسل الإمبراطور صوتًا. كانت نبرته هادئة لكن ما قصده كان واضحا.
“نعم ، لقد أفسدناه على مر السنين. لم يعد شابًا بعد الآن ، وتشانغ يو على حق. إذا لم نعاقبه الآن ، فسيكون كارثة على العالم في المستقبل “.
في هذه اللحظة ، في قاعة زايكسين.
وافقت تشو رو يون أيضًا على ما قاله سو تشانغ يو.
قالت تشو رو يون بجدية.
في هذه اللحظة ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى مضطربًا تمامًا وبدا صوته يرتجف أيضًا.
كانوا على دراية بتصرفات فانغ لي ، لكن فانغ لي كان ذكيًا بعض الشيء وسيتأكد من أنه لم يفرط في ذلك. بالتالي ، عادة ما يستسلم الجميع له.
بعد كل شيء ، كان مجرد مراهق يبلغ من العمر 13 أو 14 عامًا. لم تكن هناك حاجة لممارسة القوة عليه.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، كانوا حقًا في حيرة مما يجب عليهم فعله.
ومع ذلك ، إذا قال أي شخص آخر هذا ، فلن يزعج الإمبراطور والإمبراطورة.
“ألم تأتي لمساعدتي في الانتقام؟”
ومع ذلك ، بدت الكلمات أكثر قبولًا لأن سو تشانغ يو هو من قالها.
ومع ذلك ، كانت المشكلة أنه قد استفز الإمبراطور ، لذلك كان يشعر باليأس بطبيعة الحال.
“الصديق الصغير تشانغ يو ، أنا أفهم ما تقصده.”
“الصديق الصغير تشانغ يو ، أنا أفهم ما تقصده.”
الأهم من ذلك ، أن ملابس سو تشانغ يو صُنعت لأفراد العائلة المالكة في سلالة شيا العظمى ، وربما اكتشف إمبراطور سلالة شيا العظمى منذ فترة طويلة وجود سو تشانغ يو.
‘ماذا يفعلون بالضبط؟ جلالة الملك ، ألا يمكنك إنهاء كل شيء دفعة واحدة؟’
“يجب أن أذهب وأتعامل مع بعض الأمور الآن ، لا تغضب. رو يون، خذِ تشانغ يو للحصول على قسط من الراحة واتركي كل شيء لي “.
كان ذلك كافيًا لإثبات مدى كره إمبراطور سلالة تشيان العظمى لإمبراطور سلالة شيا العظمى.
‘جدي ، ماذا بعد ذلك؟’
تحدث إمبراطور سلالة تشيان العظمى ببرود.
كانت الأميرة شو يانغ قد أحضرت بالفعل ولي العهد.
لقد رأى سو تشانغ يو.
في هذه اللحظة ، استسلم سو تشانغ يو للقدر وكان على استعداد للموت.
لقد كانوا مذنبين بشكل طبيعي ومليئين بالحب الذي لا يمكن تفسيره لسو تشانغ يو.
ومع ذلك ، كان في حيرة من الكلمات.
كان فانغ لي عنيدًا جدًا ولم يترك سو تشانغ يو حتى لو مات.
أراد أن يخبر سو تشانغ يو أنه خاله.
كانوا على دراية بتصرفات فانغ لي ، لكن فانغ لي كان ذكيًا بعض الشيء وسيتأكد من أنه لم يفرط في ذلك. بالتالي ، عادة ما يستسلم الجميع له.
ومع ذلك ، فقد كان قلقًا من أن سو تشانغ يو قد لا يكون قادرا على قبول ذلك.
الأهم من ذلك ، أن ملابس سو تشانغ يو صُنعت لأفراد العائلة المالكة في سلالة شيا العظمى ، وربما اكتشف إمبراطور سلالة شيا العظمى منذ فترة طويلة وجود سو تشانغ يو.
كان على الأقل مفضلاً وسمح له بأن يكون طاغية في القصر.
ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، لم يخبره إمبراطور سلالة شيا العظمى بذلك.
يعلم الاله كيف انتهى به المطاف في سلالة تشيان العظمى وانخرط في مثل هذه المشاكل.
أومأ الإمبراطور برأسه.
كان عليه التعامل مع هذه المسألة.
كان هذا الحادث هو السبب الأساسي الذي دفع سلالة تشيان العظمى إلى قطع العلاقات مع سلالة شيا العظمى تمامًا. على مدار العقدين الماضيين ، كان يتعين على أفراد سلالة شيا العظمى الخضوع لفحوصات صارمة قبل منحهم حق الدخول إلى سلالة تشيان العظمى. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشيء مهم ، فلن يسمحوا لأي شخص من سلالة شيا العظمى بالدخول.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تدخل فانغ لي فجأة.
بالطبع ، لا شيء آخر مهم.
كان هناك عدد لا يحصى من الناس الذين ماتوا منذ العصور القديمة. كان على سو تشانغ يو أن يتظاهر بأنه مثير للإعجاب حتى يموت.
على الرغم من عدم رغبته في تصديق ذلك ، إلا أنه كان يعلم أن ابن أخته المسكين ربما يكون قد قُتل بشكل مأساوي.
الشيء الرئيسي هو أن سو تشانغ يو قد شعر بالظلم.
في هذه اللحظة ، كان إمبراطور سلالة تشيان العظمى مضطربًا تمامًا وبدا صوته يرتجف أيضًا.
‘فانغ لي ، فانغ لي.’
‘عادةً ما أدللك كثيرًا ولكني لم أتوقع أن ينتهي بي الأمر بإيذاءك بدلاً من ذلك.’
لم تستطع إلا اصدار ضحكة مكتومة. نظرت إلى إمبراطور سلالة تشيان العظمى وشرحت ، “جلالة الملك ، تشانغ يو يتحدث عن حفيدك.”
‘سأعلمك كيف تكون شخصًا جيدًا اليوم.’
“لن أندم على هذا على الإطلاق.”
(ههههههههههههههههههههههههههههههه)
فانغ لي ، على وجه الخصوص.
لسبب ما ، شعر بدفء في عينيه قليلاً لأنه شعر بطريقة أو بأخرى بالرغبة في البكاء.
‘يا للهول.’
مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، غادر إمبراطور سلالة تشيان العظمى.
يعلم الاله كيف انتهى به المطاف في سلالة تشيان العظمى وانخرط في مثل هذه المشاكل.
ومع ذلك ، صدم سو تشانغ يو في هذه اللحظة.
‘هل يوجد مثل هذا المنطق في الواقع؟’
كان أحدهما تشو رو يون والآخر كان رجلًا في منتصف العمر يرتدي رداءًا أسود مع تنانين ذهبية مطرزة عليه. جعله ذلك يشعر بالخوف إلى حد ما.
‘حقا؟’
عند التفكير في هذا ، رد إمبراطور سلالة تشيان العظمى فجأة وأدرك سبب تصرف الإمبراطورة الخارج عن المألوف اليوم وإحراجه أمام الجميع.
‘تسك ، تسك.’
في اللحظة التي رأى فيها إمبراطور سلالة تشيان العظمى سو تشانغ يو ، كان متأكدًا من أنه ابن أخته.
“لا عجب أنه الإمبراطور ، إنه شهم جدا.”
الفصل 232: اليوم ، سأعلمك أن تكون شخصًا صالحًا
كان لدى سو تشانغ يو فجأة انطباع عظيم عن إمبراطور سلالة تشيان العظمى.
كان على الأقل مفضلاً وسمح له بأن يكون طاغية في القصر.
في هذه اللحظة ، خارج قاعة زايكسين.
كانت الأميرة شو يانغ قد أحضرت بالفعل ولي العهد.
توصل إمبراطور سلالة تشيان العظمى إلى إدراك مفاجئ.
“لا عجب أنه الإمبراطور ، إنه شهم جدا.”
بدا ولي العهد ، الذي كان في الثلاثينيات من عمره ، أنيقًا إلى حد ما. كان هو والأميرة شو يانغ ينصحان فانغ لي بعدم إثارة المشاكل.
‘هذا ابن اختي.’
“أبي ، عمتي ، لا تتحدثون عن الهراء بعد الآن.”
“لم أتحمل مثل هذه الخسارة الكبيرة في حياتي. لن أترك سو تشانغ يو يخرج “.
“لا عجب أنه الإمبراطور ، إنه شهم جدا.”
بالتالي ، فإن حبهم لفانغ لي تضاءل بالمقارنة.
كان فانغ لي عنيدًا جدًا ولم يترك سو تشانغ يو حتى لو مات.
‘تسك ، تسك.’
“فانغ لي ، انسى الأمر إذا قلت الهراء طوال الوقت ولكن لا تستمر بعد الآن. استمع لي.”
كان ولي العهد غاضبًا بعض الشيء.
هذه المرة ، لم يخطئ.
كانوا على دراية بتصرفات فانغ لي ، لكن فانغ لي كان ذكيًا بعض الشيء وسيتأكد من أنه لم يفرط في ذلك. بالتالي ، عادة ما يستسلم الجميع له.
لقد أفسد والديه ابنهم ، مما جعله غير منضبط ويصعب تأديبه.
بمجرد تأديب فانغ لي ، كان والده يوبخه ، وبالتالي ، كان ولي العهد مستاء للغاية.
‘حقا؟’
ومع ذلك ، على الرغم من أنه قال ذلك ، كان فانغ لي لا يزال عنيدًا كما كان من قبل.
في هذه اللحظة ، رأى فانغ لي جده يخرج من قاعة زايكسين.
بالنسبة للإمبراطور والإمبراطورة ، كان حفيدهم مهمًا وكانوا مخلصين له أيضًا.
قال إمبراطور سلالة تشيان العظمى بحماس.
اندفع على الفور بحماس.
‘هذا ابن اختي.’
ومع ذلك ، ردت الإمبراطورة على الفور.
“الجد ، الجد ، هل هذا سو تشانغ يو في قاعة زايكسين ؟”
“فانغ لي ، انسى الأمر إذا قلت الهراء طوال الوقت ولكن لا تستمر بعد الآن. استمع لي.”
“جدي ، عليك أن تجلب العدل لي.”
بالتالي ، فإن حبهم لفانغ لي تضاءل بالمقارنة.
“الجد”.
تبع الإمبراطور تشو رو يون في قاعة زايكسين.
بدا فانغ لي متحمسًا بشكل استثنائي ، ويتمنى أن ينتقم على الفور.
كان يجلس في القاعة الرئيسية ويفكر في كيفية مغادرة سلالة تشيان العظمى.
ومع ذلك ، فإن فانغ لي قد أغفل شيئًا ما.
‘عادةً ما أدللك كثيرًا ولكني لم أتوقع أن ينتهي بي الأمر بإيذاءك بدلاً من ذلك.’
أصبح التعبير على وجه الإمبراطور شديد البرودة وغير مبالٍ.
“أبي ، عمتي ، لا تتحدثون عن الهراء بعد الآن.”
صدم هذا الثلاثة منهم.
على أي حال ، كان لحمًا ميتًا!
الترجمة: Hunter
حتى أنه سمع شخصًا يطلب منه الخروج.
كانت الأميرة شو يانغ قد أحضرت بالفعل ولي العهد.
كان هذا هو سبب استجابته البطيئة.
لم يتوقعوا أن يكون لدى سو تشانغ يو مثل هذا الرأي الرائع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
