كارثة تشينغ تشو ، بيضة الآلهة
الفصل 218: كارثة تشينغ تشو ، بيضة الآلهة
على مدى السنوات الثلاثة الماضية منذ انتقاله ، لم يكن يي بينغ يعرف من يكون والديه. لقد نشأ يتيمًا وعرف أنه من امة جين.
في وقت متأخر من الليل ، انتهى بالفعل تقييم الكيمياء في مدينة بايون القديمة.
طلب منهم يي تشينغ هي المغادرة والعودة إلى الإشراف السماوي.
سرعان ما وصلوا إلى المنطقة المركزية.
أقام شيوخ مدينة بايون القديمة مأدبة للمحاولة في يي بينغ وشو لو شين للبقاء لتناول العشاء.
“لقد تم بالفعل استنزاف دماء الأرواح الحقيقية وهي ليست مفيدة جدًا الآن. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن استخدامها لصقل الحبوب. يمكنكم جمعها ، لكن كونوا حذرين”.
إن ما يسمى بإله السماء والأرض هو وجود وُلِد من السماء والأرض.
ومع ذلك ، لم يكن شو لو شين يرغب في البقاء هنا وأراد الإسراع والمغادرة.
“هناك بقع دماء.”
كانت قاعة كبيرة.
كان يدرك تمامًا أنه بمجرد وصوله إلى المأدبة ، فإن أول ما سيطلبه الجميع هو كيف أنه صقل الحبة الذهبية.
هؤلاء كانوا الوحوش المقدسة الخمسة .
“مشكلة كبيرة؟ انها مجرد بقايا في تشينغ تشو. ما هي الأسرار التي يمكن أن توجد؟ “
بالتالي، نظرًا للوضع الحالي ، كان شو لو شين غير راغب بطبيعة الحال في البقاء في الخلف.
“الأخ الأكبر يي ، ما هو الكنز؟”
“لقد أرادوا استخدام الوحوش المقدسة الخمسة لإيقاظ الآلهة.”
بعد تلقي مرسوم الكيميائي ، غادر شو لو شين مع يي بينغ بين عشية وضحاها.
كان الليل.
كانت السماء مليئة بالنجوم.
سار شو لو شين و يي بينغ ببطء نحو طائفة تشينغ يون داو.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فلا بد أن يكون هناك إله السماء والأرض في هذه البيضة الحجرية.”
على مدى السنوات الثلاثة الماضية منذ انتقاله ، لم يكن يي بينغ يعرف من يكون والديه. لقد نشأ يتيمًا وعرف أنه من امة جين.
خلال الرحلة ، بدا شو لو شين هادئًا للغاية ولكن الفرح في عينيه لا يمكن إخفاءه.
لقد أصبح أخيرًا كيميائيًا مؤهلًا أيضًا.
لقد حصل أخيرًا على مرسوم الكيمياء.
لم يكن يتوقع أن يكون يي بينغ قد وصل بالفعل منذ نصف عام.
في وقت متأخر من الليل ، انتهى بالفعل تقييم الكيمياء في مدينة بايون القديمة.
لقد أصبح أخيرًا كيميائيًا مؤهلًا أيضًا.
قال الجميع بحماس.
كانت هناك فوائد لا حصر لها من أن يصبح كيميائيًا مؤهلًا وسيحصل على الاحترام أينما ذهب.
نظر يي بينغ إلى شو لو شين بفضول.
كانت هاوية الشيطان تشينغ تشو التي كانت تقع بين تشينغ تشو وليتشو. أشيع أن هاوية الشيطان هو المكان الذي تجمع فيه عدد لا يحصى من الأرواح خلال كارثة تشينغ تشو.
الأهم من ذلك ، أنه يمكنه أخيرًا الخروج وكسب بعض المال.
في هذه اللحظة ، كان كل منهم يحمل مصباحًا قديمًا ويمشي في هاوية الشيطان.
لن يضطر إلى الاعتماد على الأجور التافهة التي تقدمها الطائفة لتغطية نفقاتهم وعيش حياة بائسة.
على الرغم من أن مستويات المعيشة في الطائفة قد تحسنت بشكل كبير منذ مجيء يي بينغ ، إلا أن الاكتفاء الذاتي من الناحية المالية لا يزال أكثر راحة.
“هناك بقع دماء.”
ظل شو لو شين صامتًا طوال الرحلة.
كان يي بينغ ، الذي كان يقف وراءه ، يفكر أيضًا في أشياء أخرى.
“بالطبع هو كذلك. الآلهة لا تقهر ، لذا فإن أنصاف الآلهة أقوياء بالتأكيد. هم على الأقل نصف قوة الآلهة “.
ربما شعر أنه كان مملًا جدًا.
“الأخ الأكبر ، اعتنوا يا رفاق بانفسكم ، سنبدأ أولاً.”
أخذ شو لو شين زمام المبادرة لكسر حاجز الصمت وتحدث ببطء.
سرعان ما وصلوا إلى المنطقة المركزية.
“الأخ الأصغر.”
طلب يي تشينغ هي من الجميع توخي الحذر لاحقًا ، لئلا يواجهوا أي خطر.
“الأخ الأكبر يي ، ما هو الكنز؟”
بينما تحدث شو لو شين ، لم يستطع يي بينغ إلا الإجابة.
بالتالي، نظرًا للوضع الحالي ، كان شو لو شين غير راغب بطبيعة الحال في البقاء في الخلف.
“ما الأمر ، الأخ الثاني؟”
سأل يي بينغ ببعض الفضول.
كانت هاوية الشيطان تشينغ تشو التي كانت تقع بين تشينغ تشو وليتشو. أشيع أن هاوية الشيطان هو المكان الذي تجمع فيه عدد لا يحصى من الأرواح خلال كارثة تشينغ تشو.
“لا تذهبوا ، كونوا حذرين.”
“منذ متى وانت في الطائفة؟”
“لا تتكلم الهراء ، التزم الصمت.”
سأل شو لو شين.
سأل الجميع يي شينغ بفضول.
فوجئ شو لو شين بطريقة ما بسماع إجابته لأنه شعر دائمًا أن يي بينغ كان في الطائفة لبضع سنوات.
“حوالي نصف عام.”
بعد كل شيء ، إذا فعلوا ما أرادهم يي تشينغ هي أن يفعلوه ، فيمكنهم جميعًا نسيان العيش.
لقد أصبح أخيرًا كيميائيًا مؤهلًا أيضًا.
عد يي بينغ بعناية وأدرك أنه نصف عام قد مر منذ انضمامه إلى الطائفة.
‘نصف عام؟’
“البقية منكم يتبعونني ويواصلون التحقيق”.
فوجئ شو لو شين بطريقة ما بسماع إجابته لأنه شعر دائمًا أن يي بينغ كان في الطائفة لبضع سنوات.
لم يكن يتوقع أن يكون يي بينغ قد وصل بالفعل منذ نصف عام.
“الأخ الأكبر يي ، حتى لو كان الأمر كما قلت حقًا ، فما علاقته بنا؟ بعد كل شيء ، مرت سنوات عديدة منذ تلك الحادثة “.
“لذا ، نحن في ورطة كبيرة.”
نظر إلى يي بينغ قبل أن ينظر إلى نفسه.
على مدى السنوات الثلاثة الماضية منذ انتقاله ، لم يكن يي بينغ يعرف من يكون والديه. لقد نشأ يتيمًا وعرف أنه من امة جين.
إلى جانب ذلك ، لا يمكن أن يُولد إله السماء والأرض إلا عندما يكون التوقيت والمكان والناس صحيحين لأنه كان مذهلاً للغاية.
لم يستطع شو لو شين إلا أن يتنهد.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فلا بد أن يكون هناك إله السماء والأرض في هذه البيضة الحجرية.”
في غضون نصف عام ، تحسنت تقنيات السيف الخاصة بـ يي بينغ بشكل كبير وتطورت مهاراته الكيمياء التي لا مثيل لها. كانت إنجازاته في تشكيل المصفوفة أيضًا من الدرجة الأولى. يمكن اعتباره أساسًا متدربًا ذو كفاءة ساحقة.
“منذ عشرات السنين ، كانت هناك كارثة كبيرة في تشينغ تشو. يُزعم أن ولادة كنز أدت إلى معركة شديدة بين قوتين. كان هناك فيضان هائل ومات عدد لا يحصى من الناس بسببه “.
الأمر الأكثر رعبا هو أنه لم يمضي سوى نصف عام. يعلم الاله وحده كيف سيكون نمو يي بينغ مرعبًا بعد 3 أو 5 سنوات.
نظر إلى يي بينغ قبل أن ينظر إلى نفسه.
ربما شعر أنه كان مملًا جدًا.
لقد كان في طائفة تشينغ يون داو لأكثر من 20 عامًا وقد اجتاز فقط تقييم الكيمياء.
المقارنة ستدفع المرء حقًا إلى قبره.
طائر الفيرميليون.
تحت هاوية معينة ، ظهر صف من الناس.
سرعان ما تردد صوت شو لو شين مرة أخرى.
“يي بينغ ، هناك شيء نسيت أن أسألك عنه. أين والديك؟”
هؤلاء كانوا الوحوش المقدسة الخمسة .
سأل شو لو شين عن والدي يي بينغ.
ومع ذلك ، هز يي تشينغ هي رأسه.
سأل الجميع يي شينغ بفضول.
“والدي؟”
تحدث يي تشينغ هي. عندما تردد صوته ، لم يستطع الجميع إلا أن يكونوا فضوليين.
عند الحديث عن هذا ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يهز رأسه. لم يكن يعرف مكان والديه.
كان هناك أربعة رجال وثلاث نساء بين مجموعة الناس ، كل واحد منهم كان وسيمًا ولطيفًا. كان لديهم هالة غير عادية ، وخاصة الرجل الذي كان يأخذ زمام المبادرة. كان يرتدي رداء مرصع بالنجوم يحيط به ضوء النجوم. بدا قوياً للغاية أثناء وقوفه هناك.
على مدى السنوات الثلاثة الماضية منذ انتقاله ، لم يكن يي بينغ يعرف من يكون والديه. لقد نشأ يتيمًا وعرف أنه من امة جين.
“بيضة الآلهة؟”
لم يستطع شو لو شين إلا أن يتنهد.
“الأخ الأكبر ، لقد كنت يتيمًا منذ أن كنت طفلاً ، لذا لا أعرف مكان والديّ.”
أجاب يي بينغ. لم يكن لديه الكثير من المشاعر تجاه والديه. بعد كل شيء ، لم يلتقوا ببعضهم البعض وقد انتقل هو أيضًا.
“آه ، إذا أنت شخص مثير للشفقة أيضًا.”
سأل الجميع يي شينغ بفضول.
على مدى السنوات الثلاثة الماضية منذ انتقاله ، لم يكن يي بينغ يعرف من يكون والديه. لقد نشأ يتيمًا وعرف أنه من امة جين.
تنهد شو لو شين.
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، أعرف عن إله السماء والأرض لكني لم أسمع عن أنصاف الآلهة.”
يي بينغ لا يسعه إلا التحدث بعد ذلك.
“الأخ الثاني ، أين والديك؟”
الفصل 218: كارثة تشينغ تشو ، بيضة الآلهة
نظر يي بينغ إلى شو لو شين بفضول.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، رفع زعيم المجموعة يده ، وأضاء مصباح قديم آخر. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا لأنه كان هناك بوذا ذهبي يطفو فيه ، ويقمع كل الشياطين.
“منذ عشرات السنين ، كانت هناك كارثة كبيرة في تشينغ تشو. يُزعم أن ولادة كنز أدت إلى معركة شديدة بين قوتين. كان هناك فيضان هائل ومات عدد لا يحصى من الناس بسببه “.
تقول الأسطورة أنه قبل عشرين عامًا ، ظهر نفس الكنز في تشينغ تشو وأدى إلى معركة وحشية بين اثنين من قوتين في عالم روح الجوهر. حتى أنه تسبب في تدمير عروق روح تشينغ تشو وحتى أدى إلى فيضان تسبب في تدمير الكائنات الحية.
“انتهى بي الأمر إلى أن أصبح يتيماً بسبب تلك الكارثة وتبناني السيد.”
لم يرغب شو لو شين أبدًا في ذكر ماضيه للآخرين ، لكنه فعل ذلك اليوم ، ربما لأنه كان في مزاج جيد.
ومع ذلك ، فقد أخذ زمام المبادرة لإبلاغ يي بينغ بحقيقة ولادته.
بعد مغادرتهم ، لم يستطع أحد المساعدة ولكن استمروا في السؤال.
“الأخ الأكبر ، لا بد أن والديك ما زالوا على قيد الحياة. لم يجدوك بعد ، لكنني أعتقد أنه يومًا ما ، سيجدك والدك بالتأكيد “.
تحدث يي تشينغ هي وهو يسير نحو المذبح.
“الأخ الثاني ، أين والديك؟”
قال يي بينغ بارتياح.
أعطى شخص ما إجابة مباشرة.
أعطى شخص ما إجابة مباشرة.
بمجرد أن قال ذلك ، ضحك شو لو شين. لم يعد يهتم بالاعتراف بوالده. على أي حال ، لم يقابله من قبل ، وبالتالي ، لم يكن لديه بالتأكيد مشاعر تجاهه.
أجاب يي بينغ. لم يكن لديه الكثير من المشاعر تجاه والديه. بعد كل شيء ، لم يلتقوا ببعضهم البعض وقد انتقل هو أيضًا.
طلب يي تشينغ هي من الجميع توخي الحذر لاحقًا ، لئلا يواجهوا أي خطر.
تمامًا مثل ذلك ، عاد كلاهما إلى طائفة تشينغ يون داو بلا كلام.
في لحظة ، انطفأ المصباح القديم وكان الظلام الدامس.
في نفس الوقت ، في القسم الشمالي من مدينة تشينغ تشو.
راقب هذا المذبح بعناية.
الفصل 218: كارثة تشينغ تشو ، بيضة الآلهة
تحت هاوية معينة ، ظهر صف من الناس.
بعد كل شيء ، لم تأتي بقايا تشينغ تشو من أصل معروف.
“لا.”
كانت هاوية الشيطان تشينغ تشو التي كانت تقع بين تشينغ تشو وليتشو. أشيع أن هاوية الشيطان هو المكان الذي تجمع فيه عدد لا يحصى من الأرواح خلال كارثة تشينغ تشو.
ومع ذلك ، قبل دخولهم ، بدا أن الهالة الشيطانية المرعبة قد تحولت إلى عاصفة بدأت تكتسح الجميع.
كان هناك استياء مرعب في هاوية الشيطان وحتى متدربين عالم النواة الذهبية لن يتدخلوا بالتأكيد.
هدير!
في هذه اللحظة ، كان كل منهم يحمل مصباحًا قديمًا ويمشي في هاوية الشيطان.
كان الليل.
ومع ذلك ، قبل دخولهم ، بدا أن الهالة الشيطانية المرعبة قد تحولت إلى عاصفة بدأت تكتسح الجميع.
كان هناك أربعة رجال وثلاث نساء بين مجموعة الناس ، كل واحد منهم كان وسيمًا ولطيفًا. كان لديهم هالة غير عادية ، وخاصة الرجل الذي كان يأخذ زمام المبادرة. كان يرتدي رداء مرصع بالنجوم يحيط به ضوء النجوم. بدا قوياً للغاية أثناء وقوفه هناك.
قال الجميع بحماس.
“هذه البيضة الحجرية قديمة للغاية. لها تاريخ لا يقل عن بضع مئات من السنين “.
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، الهالة الشيطانية هنا شديدة للغاية. من أي نوع هذا المكان؟ “
“إذا كان الأمر يتعلق فقط باستعادة بيضة إله ، فلا علاقة لنا بذلك.”
تحدث شخص ما بهدوء وفي نفس الوقت قام بمسح المناطق المحيطة بنظرة حذرة.
“لا تتكلم الهراء ، التزم الصمت.”
“الأول جيد لأنه لا يزال هناك على الأقل شيء يمكنه اللحاق به.”
* أزيز *
تحدث الرجل ، الذي كان يُدعى تشينغ هي ، بهدوء وهو يحمل مصباحًا قديمًا في يده ، كما لو كانت هناك قوة إلهية كانت تمنع الهالة الشيطانية.
كانت قاعة كبيرة.
“هل هناك حقا شيء من هذا القبيل؟”
بهذه الطريقة ، رأوا أخيرًا بابًا كبيرًا.
(هممم مثير)
ومع ذلك ، قبل دخولهم ، بدا أن الهالة الشيطانية المرعبة قد تحولت إلى عاصفة بدأت تكتسح الجميع.
في لحظة ، انطفأ المصباح القديم وكان الظلام الدامس.
* أزيز *
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، رفع زعيم المجموعة يده ، وأضاء مصباح قديم آخر. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا لأنه كان هناك بوذا ذهبي يطفو فيه ، ويقمع كل الشياطين.
“مصباح زيت بوذا!”
“نعم ، الأخ الأكبر تشينغ هي.”
“تعالوا يا رفاق وانظروا.”
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، هل لديك بالفعل مثل هذا العنصر؟”
(همممم كأنه ****)
قال يي بينغ بارتياح.
“الأخ الأكبر تشينغ هي يستحق بالفعل أن يكون العضو الأكثر نخبة في الإشراف السماوي. لديه في الواقع شيء رائع مثل مصباح زيت بوذا “.
قال يي تشينغ هي.
قال الجميع بحماس.
“واو ، هل الدماء لا تزال مفيدة؟”
عند الحديث عن هذا ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يهز رأسه. لم يكن يعرف مكان والديه.
يشاع أن مصباح زيت بوذا قد تم إنشاؤه باستخدام زيت بوذا عندما وافته المنية. قيل أنه يحتوي على قوى بوذية لا حصر لها ، وإذا أضاء ، يمكن أن يقمع كل الشرور.
سأل أحدهم بفضول.
“توقفوا عن التحدث الآن.”
ومع ذلك ، هز يي تشينغ هي رأسه.
تحدث الجميع وبذلوا قصارى جهدهم لتهدئة أنفسهم.
“هذه المرة ، جئت إلى هنا للتحقيق في هاوية الشيطان تشينغ تشو. ربما لن يكون الأمر بهذه البساطة “.
“كونوا حذرين يا رفاق. إذا ذهبتم في وقت لاحق ، سيكون هناك بالتأكيد خطر. هل فهمتم؟”
في نفس الوقت ، في القسم الشمالي من مدينة تشينغ تشو.
طلب يي تشينغ هي من الجميع توخي الحذر لاحقًا ، لئلا يواجهوا أي خطر.
“الأخ الأكبر يي ، لا أعتقد أنه يجب أن يؤدي إلى شيء فظيع ، أليس كذلك؟”
“بقع الدماء هذه هي دماء الوحوش المقدسة.”
“نعم ، الأخ الأكبر تشينغ هي.”
مرت 5 دقائق.
“بمجرد بلوغهم سن الثلاثين ، سينتج عن ذلك اندلاع حقيقي والتدريب على مدى ثلاثة عقود سيسمح لقلب الداو للفرد بالاستقرار.”
“نعم ، الأخ الأكبر يي.”
جاء الحشد إلى المنطقة المركزية وسرعان ما وجدوا مذبحًا ملطخًا بالدماء. ومع ذلك ، بدت بقع الدماء غريبة.
إلى جانب ذلك ، لا يمكن أن يُولد إله السماء والأرض إلا عندما يكون التوقيت والمكان والناس صحيحين لأنه كان مذهلاً للغاية.
أومأ الجميع برأسه.
“هناك احتمالان. أحدها أنه قد يكون مثل الإله العادي ويتم تلبية جميع أمانيه من خلال الحصول على المساعدة من السماء في كل ما يفعله “.
ثم تولى القيادة ودخلوا مباشرة.
كانت قاعة كبيرة.
بدا أن الداخل متهدم للغاية وتضررت جميع المباني.
“بغض النظر عن أي شيء ، سيكون عاديًا جدًا ومتوسط المستوى ، ولكن بمجرد تجاوز سن الثلاثين ، سوف ينفجر بموهبة لا مثيل لها.”
“توقفوا عن التحدث الآن.”
كان مصباح زيت بوذا شديد السطوع وأضاء المناطق المحيطة. دخل الجميع بحذر إلى القاعة الرئيسية.
بينما تحدث شو لو شين ، لم يستطع يي بينغ إلا الإجابة.
سرعان ما وصلوا إلى المنطقة المركزية.
“الأخ الثاني ، أين والديك؟”
تنهد شو لو شين.
“إنه المذبح.”
قال يي بينغ بارتياح.
أشار أحدهم إلى الممر في المنطقة المركزية.
“هناك بقع دماء.”
كان هناك أربعة رجال وثلاث نساء بين مجموعة الناس ، كل واحد منهم كان وسيمًا ولطيفًا. كان لديهم هالة غير عادية ، وخاصة الرجل الذي كان يأخذ زمام المبادرة. كان يرتدي رداء مرصع بالنجوم يحيط به ضوء النجوم. بدا قوياً للغاية أثناء وقوفه هناك.
“بقع الدماء تبدو مختلفة للغاية.”
“لا تذهبوا ، كونوا حذرين.”
المقارنة ستدفع المرء حقًا إلى قبره.
جاء الحشد إلى المنطقة المركزية وسرعان ما وجدوا مذبحًا ملطخًا بالدماء. ومع ذلك ، بدت بقع الدماء غريبة.
بعد كل شيء ، إذا فعلوا ما أرادهم يي تشينغ هي أن يفعلوه ، فيمكنهم جميعًا نسيان العيش.
ومع ذلك ، لم يكن شو لو شين يرغب في البقاء هنا وأراد الإسراع والمغادرة.
سار بعض الناس وأرادوا التدقيق فيها.
‘نصف عام؟’
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تردد بعض الهدير.
بالتالي، نظرًا للوضع الحالي ، كان شو لو شين غير راغب بطبيعة الحال في البقاء في الخلف.
إن ما يسمى بإله السماء والأرض هو وجود وُلِد من السماء والأرض.
هدير!
هدير!
في القاعة الهادئة ، كان هناك هدير ملأ الأجواء ، وظهرت خمس شخصيات مختلفة على المذبح الغريب.
إلى جانب ذلك ، لا يمكن أن يُولد إله السماء والأرض إلا عندما يكون التوقيت والمكان والناس صحيحين لأنه كان مذهلاً للغاية.
التنين الأخضر.
“لم أتوقع ذلك. كنز تشينغ تشو هو في الواقع إله مولود؟ “
“الجميع ، منذ أكثر من عشرين عامًا ، كانت هناك كارثة في تشينغ تشو نتجت عن ولادة كنز. أعتقد أنني أعرف بالفعل ما هو “.
النمر الابيض.
طائر الفيرميليون.
السلحفاة السوداء.
“نعم ، ربما يكون صحيحًا أنني أفكر كثيرًا ، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توخي الحذر. تشانغ مينغ ، بيليان ، غادروا سريعًا وارجعوا إلى الاشراف السماوي لإخبار الرؤساء الأعلى عن هذا الأمر “.
كيلين.
“لا تتكلم الهراء ، التزم الصمت.”
في غضون نصف عام ، تحسنت تقنيات السيف الخاصة بـ يي بينغ بشكل كبير وتطورت مهاراته الكيمياء التي لا مثيل لها. كانت إنجازاته في تشكيل المصفوفة أيضًا من الدرجة الأولى. يمكن اعتباره أساسًا متدربًا ذو كفاءة ساحقة.
هؤلاء كانوا الوحوش المقدسة الخمسة .
“انتهى بي الأمر إلى أن أصبح يتيماً بسبب تلك الكارثة وتبناني السيد.”
كان الهدير مرعبا للغاية وتراجع الجميع. وباستثناء يي شينغ ، أصيب الستة الآخرون جميعهم بجروح ، على الرغم من أن إصاباتهم لم تكن خطيرة.
كانت قاعة كبيرة.
“نعم ، حدث هذا الأمر منذ أكثر من عشرين عامًا وهي مسألة وقت فقط قبل أن يتم اكتشافنا. الأخ الأكبر ، لم يأتي أحد إلى هذا المكان منذ عقود. أعتقد أنك قد تكون قلقًا للغاية ، أيها الأخ الأكبر “.
بدوا مصدومين للغاية.
تقول الأسطورة أنه قبل عشرين عامًا ، ظهر نفس الكنز في تشينغ تشو وأدى إلى معركة وحشية بين اثنين من قوتين في عالم روح الجوهر. حتى أنه تسبب في تدمير عروق روح تشينغ تشو وحتى أدى إلى فيضان تسبب في تدمير الكائنات الحية.
لم يكن يتوقع أن يكون يي بينغ قد وصل بالفعل منذ نصف عام.
“هؤلاء هم الوحوش المقدسة الخمسة .”
“لماذا ظهرت هنا الأرواح الحقيقية للوحوش المقدسة الخمسة؟”
“أين هذا المكان اللعين؟ لماذا الأرواح الحقيقية للوحوش المقدسة الخمسة؟ “
تحدث شخص ما بهدوء وفي نفس الوقت قام بمسح المناطق المحيطة بنظرة حذرة.
بعد تلقي مرسوم الكيميائي ، غادر شو لو شين مع يي بينغ بين عشية وضحاها.
“لا ينبغي التقليل من شأن هذا المكان.”
كانوا يتناقشون مع نظرات الدهشة على وجوههم وهم ينظرون إلى كل شيء غير مصدقين.
كانت الوحوش المقدسة الخمسة هي التنين الأخضر ، والنمر الأبيض ، وطائر الفيرميليون ، والسلحفاة السوداء ، وكيلين ، وهي وحوش مقدسة للبشر. يمكن أن يطلق عليهم أيضًا الوحوش الخالدة.
في القاعة الهادئة ، كان هناك هدير ملأ الأجواء ، وظهرت خمس شخصيات مختلفة على المذبح الغريب.
مثل هذه الأشياء ستحدث مرة واحدة فقط كل 10000 عام.
لقد كانوا حقًا وجودًا أسمى ، ومنذ العصور القديمة ، كان بإمكان عدد لا يحصى من القوى القوية أن يحلم بالحصول على اعتراف بالوحوش المقدسة ، لكن قلة قليلة من الناس تمكنوا من ذلك.
“بقع الدماء هذه هي دماء الوحوش المقدسة.”
تردد صوت يي تشينغ هي وكان عابسًا بينما كان يحدق في المذبح. بعد ذلك مباشرة ، أخبر الجميع ببطء أن بقع الدماء على المذبح تعود إلى الوحوش المقدسة.
“إلى أي مدى يجب أن يكون الإله المولود من السماء والأرض مبالغًا فيه؟”
“الجميع ، منذ أكثر من عشرين عامًا ، كانت هناك كارثة في تشينغ تشو نتجت عن ولادة كنز. أعتقد أنني أعرف بالفعل ما هو “.
“دماء الوحوش المقدسة؟ كيف يمكن أن يكون هناك دماء الوحوش المقدسة هنا؟ “
“هذه البيضة الحجرية قديمة للغاية. لها تاريخ لا يقل عن بضع مئات من السنين “.
“هل يمكن أن تكون كارثة تشينغ تشو قد حدثت لأن أحدهم اكتشف دماء الوحوش المقدسة هنا؟”
“الأخ الأكبر يي ، هل لديك أي دليل؟”
“واو ، هل الدماء لا تزال مفيدة؟”
كان الناس لا يزالون مصدومين لأنهم يعرفون ما يعنيه دماء الوحوش المقدسة.
يشاع أن مصباح زيت بوذا قد تم إنشاؤه باستخدام زيت بوذا عندما وافته المنية. قيل أنه يحتوي على قوى بوذية لا حصر لها ، وإذا أضاء ، يمكن أن يقمع كل الشرور.
“دماء الوحوش المقدسة؟ كيف يمكن أن يكون هناك دماء الوحوش المقدسة هنا؟ “
ستسمح قطرة دم من الوحوش المقدسة للإنسان بالتطور وحتى الحصول على مصير السماء والأرض. بالتالي ، فقد كانوا مضطربين بشكل طبيعي.
كانوا يتناقشون مع نظرات الدهشة على وجوههم وهم ينظرون إلى كل شيء غير مصدقين.
“لقد تم بالفعل استنزاف دماء الأرواح الحقيقية وهي ليست مفيدة جدًا الآن. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن استخدامها لصقل الحبوب. يمكنكم جمعها ، لكن كونوا حذرين”.
ومع ذلك ، لم يكن شو لو شين يرغب في البقاء هنا وأراد الإسراع والمغادرة.
تحدث يي تشينغ هي وهو يسير نحو المذبح.
“يمكن بعد ذلك دفن البيضة في وريد روحي معين وبمرور الوقت ، قد يولد نصف إله.”
راقب المذبح بعناية.
أما بالنسبة للآخرين ، فقد جمعوا دماء الوحوش المقدسة بسرعة ، لكن الدماء قد جفت بالفعل وتحولت إلى مسحوق دماء. بالتالي ، كان عليهم جمعها شيئًا فشيئًا.
كان لديه إمكانات نمو مرعبة للغاية.
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، أعرف عن إله السماء والأرض لكني لم أسمع عن أنصاف الآلهة.”
ومع ذلك ، كان الجميع في غاية السعادة. بعد كل شيء ، كانت دماء الوحوش المقدسة نادرة.
لم يذهب تشينغ هي لجمع دماء الوحوش المقدسة. كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن دماء الوحوش المقدسة قد جفت بالفعل وفقدت روحها الحقيقية. وبالتالي ، لم يكن مفيدًا جدًا.
كان تقريبا عديم الفائدة بالنسبة له.
يي شينغ لا يسعه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويقول ذلك.
راقب هذا المذبح بعناية.
لقد جمعوا كل مسحوق الدماء حول المذبح والآن بعد أن سمعوا ما قاله يي تشينغ هي ، لم يسعهم إلا أن يكونوا فضوليين.
بعد كل شيء ، لم تأتي بقايا تشينغ تشو من أصل معروف.
كان المذبح غريبًا جدًا ، والأهم من ذلك أنه اكتشف وجود بيضة حجرية في المذبح تم كسرها بالفعل. التقط يي تشينغ هي قطعة محطمة من البيضة وراقبها بعناية.
ومع ذلك ، كان الجميع في غاية السعادة. بعد كل شيء ، كانت دماء الوحوش المقدسة نادرة.
مرت 5 دقائق.
أخيرًا خمن يي تشينغ هي شيئًا.
“لا تتكلم الهراء ، التزم الصمت.”
سرعان ما وصلوا إلى المنطقة المركزية.
“الجميع ، ربما واجهنا مشكلة كبيرة.”
تحدث يي تشينغ هي. عندما تردد صوته ، لم يستطع الجميع إلا أن يكونوا فضوليين.
ثم تولى القيادة ودخلوا مباشرة.
لقد جمعوا كل مسحوق الدماء حول المذبح والآن بعد أن سمعوا ما قاله يي تشينغ هي ، لم يسعهم إلا أن يكونوا فضوليين.
بمجرد أن قال ذلك ، ضحك شو لو شين. لم يعد يهتم بالاعتراف بوالده. على أي حال ، لم يقابله من قبل ، وبالتالي ، لم يكن لديه بالتأكيد مشاعر تجاهه.
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، ما نوع المشكلة التي واجهناها؟”
“مشكلة كبيرة؟ انها مجرد بقايا في تشينغ تشو. ما هي الأسرار التي يمكن أن توجد؟ “
ومع ذلك ، كان الجميع في غاية السعادة. بعد كل شيء ، كانت دماء الوحوش المقدسة نادرة.
“نعم ، الأخ الأكبر يي ، إنها مجرد بقايا من تشينغ تشو وصعوبة المهمة التي قدمتها الأكاديمية هي فقط من الدرجة الأولى. ما هو المزعج في هذا الأمر؟”
لم يكن يتوقع أن يكون يي بينغ قد وصل بالفعل منذ نصف عام.
بدوا فضوليين للغاية.
سأل شو لو شين.
بعد كل شيء ، لم تأتي بقايا تشينغ تشو من أصل معروف.
راقب المذبح بعناية.
تقول الأسطورة أنه قبل عشرين عامًا ، ظهر نفس الكنز في تشينغ تشو وأدى إلى معركة وحشية بين اثنين من قوتين في عالم روح الجوهر. حتى أنه تسبب في تدمير عروق روح تشينغ تشو وحتى أدى إلى فيضان تسبب في تدمير الكائنات الحية.
“الأخ الأكبر يي ، ما هو الكنز؟”
“مكتوب في الكتب القديمة أنه إذا ولد إنسان كإله ، فقد لا يكون بالضرورة قوياً.”
حدثت مثل هذه الأشياء بشكل متكرر في الماضي ، لذا لم يتم اعتباره حدثًا كبيرًا.
لم يكن يتوقع أن يكون يي بينغ قد وصل بالفعل منذ نصف عام.
ومع ذلك ، قال يي تشينغ هي إنهم تعرضوا لمشكلة كبيرة لذا كانوا فضوليين بشكل طبيعي.
في القاعة الهادئة ، كان هناك هدير ملأ الأجواء ، وظهرت خمس شخصيات مختلفة على المذبح الغريب.
“الجميع ، منذ أكثر من عشرين عامًا ، كانت هناك كارثة في تشينغ تشو نتجت عن ولادة كنز. أعتقد أنني أعرف بالفعل ما هو “.
“أين هذا المكان اللعين؟ لماذا الأرواح الحقيقية للوحوش المقدسة الخمسة؟ “
كان تعبير يي شينغ شديد الصرامة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
سأل يي بينغ ببعض الفضول.
“الأخ الأكبر يي ، ما هو الكنز؟”
أخيرًا خمن يي تشينغ هي شيئًا.
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، كان كنز تشينغ تشو لغزا دائما. حتى الآن ، لا أحد يعرف ما هو الكنز الذي يتنافسون عليه ، كيف تعرف ذلك؟ “
“تم تسجيله في تاريخ امة جين أنه كان هناك كنز في تشينغ تشو تسبب في قيام اثنين من متدربين في عالم روح الجوهر بخوض معركة شرسة. اختفى الكنز ولكن لا أحد يعرف ما هو. الأخ الأكبر تشينغ هي ، كيف تعرف؟ “
تقول الأسطورة أنه قبل عشرين عامًا ، ظهر نفس الكنز في تشينغ تشو وأدى إلى معركة وحشية بين اثنين من قوتين في عالم روح الجوهر. حتى أنه تسبب في تدمير عروق روح تشينغ تشو وحتى أدى إلى فيضان تسبب في تدمير الكائنات الحية.
“ماذا يعني ذلك؟”
سأل الجميع يي شينغ بفضول.
“بغض النظر عن أي شيء ، سيكون عاديًا جدًا ومتوسط المستوى ، ولكن بمجرد تجاوز سن الثلاثين ، سوف ينفجر بموهبة لا مثيل لها.”
أما بالنسبة للآخرين ، فقد جمعوا دماء الوحوش المقدسة بسرعة ، لكن الدماء قد جفت بالفعل وتحولت إلى مسحوق دماء. بالتالي ، كان عليهم جمعها شيئًا فشيئًا.
“لم يكن كنزًا ، لقد كان إله السماء والأرض.”
هز يي شينغ رأسه وأخبر الجميع أن الكنز المزعوم هو إله السماء والأرض.
“إله السماء والأرض؟”
تحدث شخص ما وشعروا أنه حتى لو كان الأمر كما قال يي تشينغ هي حقًا ، فلا علاقة له بهم.
“نعم ، الأخ الأكبر يي ، إنها مجرد بقايا من تشينغ تشو وصعوبة المهمة التي قدمتها الأكاديمية هي فقط من الدرجة الأولى. ما هو المزعج في هذا الأمر؟”
“ماذا يعني ذلك؟”
“الأخ الأكبر ، اعتنوا يا رفاق بانفسكم ، سنبدأ أولاً.”
“إله مولود من السماء والأرض؟”
بعد تلقي مرسوم الكيميائي ، غادر شو لو شين مع يي بينغ بين عشية وضحاها.
ومع ذلك ، فقد أخذ زمام المبادرة لإبلاغ يي بينغ بحقيقة ولادته.
“هل هناك حقا شيء من هذا القبيل؟”
“هذه البيضة الحجرية قديمة للغاية. لها تاريخ لا يقل عن بضع مئات من السنين “.
“الأخ الأكبر يي ، هل لديك أي دليل؟”
كانت هاوية الشيطان تشينغ تشو التي كانت تقع بين تشينغ تشو وليتشو. أشيع أن هاوية الشيطان هو المكان الذي تجمع فيه عدد لا يحصى من الأرواح خلال كارثة تشينغ تشو.
نظر الحشد إلى يي تشينغ هي ولم يسعهم إلا طرح هذا السؤال.
“تعالوا يا رفاق وانظروا.”
“هذه البيضة الحجرية قديمة للغاية. لها تاريخ لا يقل عن بضع مئات من السنين “.
هدير!
“إذا لم أكن مخطئًا ، فلا بد أن يكون هناك إله السماء والأرض في هذه البيضة الحجرية.”
هدير!
“ولكن ما الذي دمرها هي وحيويتها؟”
“تعالوا يا رفاق وانظروا.”
“هذا المذبح يجب أن يكون مصفوفة روح استدعاء الدم المقدس. حصل شخص ما على هذه البيضة الحجرية وحاول إيقاظ الإله فيها “.
بالتالي، نظرًا للوضع الحالي ، كان شو لو شين غير راغب بطبيعة الحال في البقاء في الخلف.
“لقد أرادوا استخدام الوحوش المقدسة الخمسة لإيقاظ الآلهة.”
“لذا ، نحن في ورطة كبيرة.”
كانت هاوية الشيطان تشينغ تشو التي كانت تقع بين تشينغ تشو وليتشو. أشيع أن هاوية الشيطان هو المكان الذي تجمع فيه عدد لا يحصى من الأرواح خلال كارثة تشينغ تشو.
تحدث شخص ما وشعروا أنه حتى لو كان الأمر كما قال يي تشينغ هي حقًا ، فلا علاقة له بهم.
يي شينغ لا يسعه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويقول ذلك.
ظهر شخصان فجأة خارج القاعة الرئيسية.
“بيضة الآلهة؟”
في نفس الوقت ، في القسم الشمالي من مدينة تشينغ تشو.
“الدم المقدس للوحوش الخمسة؟”
تحدث الرجل ، الذي كان يُدعى تشينغ هي ، بهدوء وهو يحمل مصباحًا قديمًا في يده ، كما لو كانت هناك قوة إلهية كانت تمنع الهالة الشيطانية.
“لم أتوقع ذلك. كنز تشينغ تشو هو في الواقع إله مولود؟ “
أخذ نفسا عميقا.
“إلى أي مدى يجب أن يكون الإله المولود من السماء والأرض مبالغًا فيه؟”
“نعم ، الأخ الأكبر يي.”
لقد صُدموا.
أخذ شو لو شين زمام المبادرة لكسر حاجز الصمت وتحدث ببطء.
إن ما يسمى بإله السماء والأرض هو وجود وُلِد من السماء والأرض.
“لا ينبغي التقليل من شأن هذا المكان.”
لم يكن إنسانًا ولا شبحًا ولا شيطانًا بل إلهًا.
لقد حصل أخيرًا على مرسوم الكيمياء.
كان لديه إمكانات نمو مرعبة للغاية.
“ما الأمر ، الأخ الثاني؟”
يمكن أن يقال أن إله السماء والأرض كان مثل ابن السماء ، الذي كان مفضلاً وينال البركات في كل ما يفعله.
“ما الأمر ، الأخ الثاني؟”
لم يستطع شو لو شين إلا أن يتنهد.
(همممم كأنه ****)
“نعم ، الأخ الأكبر يي ، إنها مجرد بقايا من تشينغ تشو وصعوبة المهمة التي قدمتها الأكاديمية هي فقط من الدرجة الأولى. ما هو المزعج في هذا الأمر؟”
ومع ذلك ، فإن مثل هذا الشيء موجود فقط في الأساطير ولم يره أحد من قبل.
تحدث الجميع وبذلوا قصارى جهدهم لتهدئة أنفسهم.
كان تقريبا عديم الفائدة بالنسبة له.
إلى جانب ذلك ، لا يمكن أن يُولد إله السماء والأرض إلا عندما يكون التوقيت والمكان والناس صحيحين لأنه كان مذهلاً للغاية.
لن يكون من الممكن ولادته إذا لم يتم استيفاء أي من الشروط.
أما بالنسبة للآخرين ، فقد جمعوا دماء الوحوش المقدسة بسرعة ، لكن الدماء قد جفت بالفعل وتحولت إلى مسحوق دماء. بالتالي ، كان عليهم جمعها شيئًا فشيئًا.
كان هذا أيضًا سبب صدمة الحشد.
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، هل لديك بالفعل مثل هذا العنصر؟”
“الأخ الأكبر يي ، حتى لو كان الأمر كما قلت حقًا ، فما علاقته بنا؟ بعد كل شيء ، مرت سنوات عديدة منذ تلك الحادثة “.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، رفع زعيم المجموعة يده ، وأضاء مصباح قديم آخر. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا لأنه كان هناك بوذا ذهبي يطفو فيه ، ويقمع كل الشياطين.
تحدث شخص ما وشعروا أنه حتى لو كان الأمر كما قال يي تشينغ هي حقًا ، فلا علاقة له بهم.
في غضون نصف عام ، تحسنت تقنيات السيف الخاصة بـ يي بينغ بشكل كبير وتطورت مهاراته الكيمياء التي لا مثيل لها. كانت إنجازاته في تشكيل المصفوفة أيضًا من الدرجة الأولى. يمكن اعتباره أساسًا متدربًا ذو كفاءة ساحقة.
ومع ذلك ، هز يي تشينغ هي رأسه.
تحدث الرجل ، الذي كان يُدعى تشينغ هي ، بهدوء وهو يحمل مصباحًا قديمًا في يده ، كما لو كانت هناك قوة إلهية كانت تمنع الهالة الشيطانية.
بهذه الطريقة ، رأوا أخيرًا بابًا كبيرًا.
أخذ نفسا عميقا.
“البقية منكم يتبعونني ويواصلون التحقيق”.
“إذا كان الأمر يتعلق فقط باستعادة بيضة إله ، فلا علاقة لنا بذلك.”
حدثت مثل هذه الأشياء بشكل متكرر في الماضي ، لذا لم يتم اعتباره حدثًا كبيرًا.
“هل تعرفون يا رفاق ما أنا قلق بشأنه؟”
“اختفى تشكيل المصفوفة هذا منذ عشرات الآلاف من السنين وهو تشكيل المصفوفة السامية لقاعة الشيطان السامية.”
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن قوة داو الشيطان ستكتشف بالتأكيد آثارًا لوجودنا.”
أما بالنسبة للآخرين ، فقد جمعوا دماء الوحوش المقدسة بسرعة ، لكن الدماء قد جفت بالفعل وتحولت إلى مسحوق دماء. بالتالي ، كان عليهم جمعها شيئًا فشيئًا.
“لا يمكن استخدام تشكيل المصفوفة هذا لاستدعاء الأرواح فحسب ، بل يمكن استخدامه أيضًا في التناسخ.”
“والدي؟”
“بيضة الاله التي استنفدت بالفعل الحيوية لن تولد إلهًا أبدًا.”
“ولكن ما الذي دمرها هي وحيويتها؟”
الأمر الأكثر رعبا هو أنه لم يمضي سوى نصف عام. يعلم الاله وحده كيف سيكون نمو يي بينغ مرعبًا بعد 3 أو 5 سنوات.
“لذلك أعتقد أن شخصًا ما يريد أن يضخ روحًا حقيقية في البيضة الحجرية بحيث يمكن أن يولد روح نصف إله.”
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن قوة داو الشيطان ستكتشف بالتأكيد آثارًا لوجودنا.”
ظل شو لو شين صامتًا طوال الرحلة.
“بحلول ذلك الوقت ، قد يقتلونا لإسكاتنا. قد نموت دون أن نعرف كيف فعلنا ذلك “.
“لماذا ظهرت هنا الأرواح الحقيقية للوحوش المقدسة الخمسة؟”
لم يذهب تشينغ هي لجمع دماء الوحوش المقدسة. كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن دماء الوحوش المقدسة قد جفت بالفعل وفقدت روحها الحقيقية. وبالتالي ، لم يكن مفيدًا جدًا.
أعرب يي تشينغ هي عن تخميناته وشكوكه.
ومع ذلك ، كان الجميع في غاية السعادة. بعد كل شيء ، كانت دماء الوحوش المقدسة نادرة.
“الأخ الأكبر تشينغ هي يستحق بالفعل أن يكون العضو الأكثر نخبة في الإشراف السماوي. لديه في الواقع شيء رائع مثل مصباح زيت بوذا “.
بمجرد أن قال ذلك ، لم يستطع الجميع إلا أن يأخذوا نفسًا عميقًا من الخوف.
سأل يي بينغ ببعض الفضول.
ربما أساءوا عن غير قصد إلى قوة منقطعة النظير من خلال الكشف عن سره عن طريق الخطأ.
“نعم ، الأخ الأكبر تشينغ هي.”
“الأخ الأكبر يي ، لا أعتقد أنه يجب أن يؤدي إلى شيء فظيع ، أليس كذلك؟”
“نعم ، حدث هذا الأمر منذ أكثر من عشرين عامًا وهي مسألة وقت فقط قبل أن يتم اكتشافنا. الأخ الأكبر ، لم يأتي أحد إلى هذا المكان منذ عقود. أعتقد أنك قد تكون قلقًا للغاية ، أيها الأخ الأكبر “.
تحدث الجميع وبذلوا قصارى جهدهم لتهدئة أنفسهم.
كان هذا أيضًا سبب صدمة الحشد.
بعد كل شيء ، إذا فعلوا ما أرادهم يي تشينغ هي أن يفعلوه ، فيمكنهم جميعًا نسيان العيش.
“نعم ، ربما يكون صحيحًا أنني أفكر كثيرًا ، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توخي الحذر. تشانغ مينغ ، بيليان ، غادروا سريعًا وارجعوا إلى الاشراف السماوي لإخبار الرؤساء الأعلى عن هذا الأمر “.
“كونوا حذرين يا رفاق. إذا ذهبتم في وقت لاحق ، سيكون هناك بالتأكيد خطر. هل فهمتم؟”
“البقية منكم يتبعونني ويواصلون التحقيق”.
“دماء الوحوش المقدسة؟ كيف يمكن أن يكون هناك دماء الوحوش المقدسة هنا؟ “
طلب منهم يي تشينغ هي المغادرة والعودة إلى الإشراف السماوي.
“نعم ، الأخ الأكبر.”
بالتالي، نظرًا للوضع الحالي ، كان شو لو شين غير راغب بطبيعة الحال في البقاء في الخلف.
أشار أحدهم إلى الممر في المنطقة المركزية.
“الأخ الأكبر ، اعتنوا يا رفاق بانفسكم ، سنبدأ أولاً.”
تحدث الاثنان وغادرا بسرعة.
بعد مغادرتهم ، لم يستطع أحد المساعدة ولكن استمروا في السؤال.
“لقد أرادوا استخدام الوحوش المقدسة الخمسة لإيقاظ الآلهة.”
كانت هناك فوائد لا حصر لها من أن يصبح كيميائيًا مؤهلًا وسيحصل على الاحترام أينما ذهب.
“الأخ الأكبر تشينغ هي ، أعرف عن إله السماء والأرض لكني لم أسمع عن أنصاف الآلهة.”
“يمكن بعد ذلك دفن البيضة في وريد روحي معين وبمرور الوقت ، قد يولد نصف إله.”
الأمر الأكثر رعبا هو أنه لم يمضي سوى نصف عام. يعلم الاله وحده كيف سيكون نمو يي بينغ مرعبًا بعد 3 أو 5 سنوات.
سأل يي شينغ بفضول في عينيه.
“الأخ الأكبر يي ، حتى لو كان الأمر كما قلت حقًا ، فما علاقته بنا؟ بعد كل شيء ، مرت سنوات عديدة منذ تلك الحادثة “.
“اختفى تشكيل المصفوفة هذا منذ عشرات الآلاف من السنين وهو تشكيل المصفوفة السامية لقاعة الشيطان السامية.”
“نعم ، صحيح أنه لا يوجد شيء مثل أنصاف الآلهة في هذا العالم.”
يي شينغ لا يسعه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويقول ذلك.
“ومع ذلك ، قرأت كتابًا قديمًا ، تم فيه ذكر مفهوم أنصاف الآلهة. يقال إن روح الشخص الذي على وشك الموت يمكن أن تتغذى بالبيضة الإلهية الخالية بالفعل من الحيوية ، والتي يمكن بعد ذلك إروائها بدماء الوحوش المقدسة الخمسة “.
حدثت مثل هذه الأشياء بشكل متكرر في الماضي ، لذا لم يتم اعتباره حدثًا كبيرًا.
“يمكن بعد ذلك دفن البيضة في وريد روحي معين وبمرور الوقت ، قد يولد نصف إله.”
تحدث الجميع وبذلوا قصارى جهدهم لتهدئة أنفسهم.
عرف يي تشينغ هي ذلك كثيرًا فقط لأنه قرأ كتيبًا قديمًا.
“الأخ الأكبر يي ، هل هذا النصف إله قوي؟”
سأل أحدهم بفضول.
“بالطبع هو كذلك. الآلهة لا تقهر ، لذا فإن أنصاف الآلهة أقوياء بالتأكيد. هم على الأقل نصف قوة الآلهة “.
كانت هاوية الشيطان تشينغ تشو التي كانت تقع بين تشينغ تشو وليتشو. أشيع أن هاوية الشيطان هو المكان الذي تجمع فيه عدد لا يحصى من الأرواح خلال كارثة تشينغ تشو.
في هذه اللحظة ، كان كل منهم يحمل مصباحًا قديمًا ويمشي في هاوية الشيطان.
أعطى شخص ما إجابة مباشرة.
في نفس الوقت ، في القسم الشمالي من مدينة تشينغ تشو.
ومع ذلك ، هز يي تشينغ هي رأسه.
التنين الأخضر.
“لا.”
“مكتوب في الكتب القديمة أنه إذا ولد إنسان كإله ، فقد لا يكون بالضرورة قوياً.”
(هممم مثير)
“هناك بقع دماء.”
سار بعض الناس وأرادوا التدقيق فيها.
“هناك احتمالان. أحدها أنه قد يكون مثل الإله العادي ويتم تلبية جميع أمانيه من خلال الحصول على المساعدة من السماء في كل ما يفعله “.
“ومع ذلك ، هناك احتمال آخر ، وهو أن حظه مكبوت. قبل سن الثلاثين ، سيكون مثل المتدربين العاديين أو حتى أسوأ منهم “.
ظهر شخصان فجأة خارج القاعة الرئيسية.
“بغض النظر عن أي شيء ، سيكون عاديًا جدًا ومتوسط المستوى ، ولكن بمجرد تجاوز سن الثلاثين ، سوف ينفجر بموهبة لا مثيل لها.”
راقب المذبح بعناية.
“هذه المرة ، جئت إلى هنا للتحقيق في هاوية الشيطان تشينغ تشو. ربما لن يكون الأمر بهذه البساطة “.
(انا مرتبك حاليا)
نظر إلى يي بينغ قبل أن ينظر إلى نفسه.
“الأول جيد لأنه لا يزال هناك على الأقل شيء يمكنه اللحاق به.”
سار شو لو شين و يي بينغ ببطء نحو طائفة تشينغ يون داو.
“إذا كان هذا هو النوع الثاني ، فسيكون مرعبًا.”
تحدث يي تشينغ هي. عندما تردد صوته ، لم يستطع الجميع إلا أن يكونوا فضوليين.
“بمجرد بلوغهم سن الثلاثين ، سينتج عن ذلك اندلاع حقيقي والتدريب على مدى ثلاثة عقود سيسمح لقلب الداو للفرد بالاستقرار.”
“ومع ذلك ، بغض النظر عن الشخص الذي هو عليه ، فمن المحتمل أنه أقوى منا.”
“إذا كان الأمر يتعلق فقط باستعادة بيضة إله ، فلا علاقة لنا بذلك.”
كان يدرك تمامًا أنه بمجرد وصوله إلى المأدبة ، فإن أول ما سيطلبه الجميع هو كيف أنه صقل الحبة الذهبية.
قال يي تشينغ هي.
بعد تلقي مرسوم الكيميائي ، غادر شو لو شين مع يي بينغ بين عشية وضحاها.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة …
“الأول جيد لأنه لا يزال هناك على الأقل شيء يمكنه اللحاق به.”
ظهر شخصان فجأة خارج القاعة الرئيسية.
بهذه الطريقة ، رأوا أخيرًا بابًا كبيرًا.
كانوا بيليان و تشانغ مينغ.
في القاعة الهادئة ، كان هناك هدير ملأ الأجواء ، وظهرت خمس شخصيات مختلفة على المذبح الغريب.
لا ، كان هناك ثلاثة.
طلب منهم يي تشينغ هي المغادرة والعودة إلى الإشراف السماوي.
“هل تعرفون يا رفاق ما أنا قلق بشأنه؟”
الترجمة: Hunter
“الأخ الأكبر يي ، هل هذا النصف إله قوي؟”
ومع ذلك ، قبل دخولهم ، بدا أن الهالة الشيطانية المرعبة قد تحولت إلى عاصفة بدأت تكتسح الجميع.
بعد تلقي مرسوم الكيميائي ، غادر شو لو شين مع يي بينغ بين عشية وضحاها.
على الرغم من أن مستويات المعيشة في الطائفة قد تحسنت بشكل كبير منذ مجيء يي بينغ ، إلا أن الاكتفاء الذاتي من الناحية المالية لا يزال أكثر راحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
