اقتحام مستوي الحياة
الفصل 79: اقتحام مستوى الحياة
انفتحت عيون يانغ تشي ، وألقى رأسه إلى الوراء وعواء.
مع ذلك ، أرسل يانغ تشي طاقته الحقيقية من غرفته إلى بقية البرج.
بعد استهلاك كميات هائلة من الحبوب الطبية ، وصل يانغ تشي أخيرًا إلى النقطة التي اصبح جوهر قوة الحياة يتدفق من خلاله ، ويتدفق في ذلك الجسيم الحادي والعشرين ، الذي بدأ في التملص والارتعاش.
بدون هذا الماموث البرق لمساعدته ، ستكون زراعته الآن أكثر صعوبة. ولكن هذا شيئ جيد لأنه أعده ذهنيًا لهذه النتيجة.
حتى الآن ، فهو لديه فهم عميق جدًا لقوة عراب الجحيم.
كلما تقدم المرء في زراعته ، أصبح الأمر أكثر صعوبة. كل خطوة بمثابة اختراق عقبة ضخمة.في الواقع ، بدون كل الأدوية الروحية التي بإمكانه الوصول إليها ، فإنه لن يستطع تحقيق هذا التقدم حتى في مائة عام من الزراعة.
كلما تقدم المرء في زراعته ، أصبح الأمر أكثر صعوبة. كل خطوة بمثابة اختراق عقبة ضخمة.في الواقع ، بدون كل الأدوية الروحية التي بإمكانه الوصول إليها ، فإنه لن يستطع تحقيق هذا التقدم حتى في مائة عام من الزراعة.
انفتحت عيون يانغ تشي ، وألقى رأسه إلى الوراء وعواء.
ومع ذلك ، فهو لا يزال غير مستعد للتخلي عن فن الطاقة المخصص للوردات. كيف يمكن أن؟
استنشق.الزفير….
يطور قوة يمكن أن تنظر إلى الأسفل باستحقار على كل السماء والأرض ؛ على الرغم من كونه بشرًا ، إلا أنه بالفعل يطور قلب اللورد. أحد الأسباب التي جعلت الخبراء الأقوياء يطلقون عليهم أقوياء هو قلبهم. على الرغم من اتساع قلوبهم ، ولكن هذا هو مدى اتساع آفاقهم.
ولكن بعد ذلك ، فجأة….
الآن ، من خلال إرسال الطاقة الروحية للعديد من الحبوب الطبية إلى بوتقة الجحيم ، فهو يستعد لاقتحام مستوى الحياة.
“اغتنموا الحياة من السماء! الماموث لا يقهرون. يمكنهم انتزاع النجوم وانتزاع الأقمار ، ويمكن أن تستهلك طاقتهم حتى شموس ملتهبة “.تجمعت الطاقة الحقيقية من حوله ثم انطلقت إلى الأعلى ، ليتم التقاطها من خلال تكوين الطاقة ، ثم إعادتها إليه.
“اغتنموا الحياة من السماء! الماموث لا يقهرون. يمكنهم انتزاع النجوم وانتزاع الأقمار ، ويمكن أن تستهلك طاقتهم حتى شموس ملتهبة “.تجمعت الطاقة الحقيقية من حوله ثم انطلقت إلى الأعلى ، ليتم التقاطها من خلال تكوين الطاقة ، ثم إعادتها إليه.
من الواضح أنهم استفادوا كثيرًا من رحلاتهم إلى الوطن.
كريك! كسر!
“بالطبع ، الأخ يانغ تشي.تحقق من هذا.”
استقرت الطاقة الحقيقية من حوله ، لم تعد في مظهر بدلة من الدروع ، بل بالأحرى ، كمقاييس ، كلها ذات لون ذهبي عميق ، وتتموج كتدفق الصهارة. كما أن هناك عدد لا يحصى من شرارات الكهرباء تتدفق من حوله باستمرار.بعد أن أصيب بصاعقة صاعقة قاتلة ، احتوت خطوط الطول والطاقة الحقيقية على قوتها بداخلها.
من الواضح أنهم استفادوا كثيرًا من رحلاتهم إلى الوطن.
استقرت موازين الطاقة الحقيقية حوله ، وغطته ؛ في غمضة عين ، لم يكن من الممكن رؤية يانغ تشي فى الغرفة. الشيء الوحيد الان في الغرفة هو الماموث الشاهق.
استقرت موازين الطاقة الحقيقية حوله ، وغطته ؛ في غمضة عين ، لم يكن من الممكن رؤية يانغ تشي فى الغرفة. الشيء الوحيد الان في الغرفة هو الماموث الشاهق.
هذا الماماموث لا يشبه الفيل ؛ فهو اضخم ، مع جذع قوي للغاية بدا أنها قادرة على امتصاص كل الهواء من الغرفة في أقصر وقت.
تلاشت الطاقة الطبية في بوتقة الجحيم. لقد نفذت من الحبوب الطبية.
أما بالنسبة لـ يانغ تشي ، فقد جلس القرفصاء داخل ماموث الطاقة الحقيقية ، والذي يبدو كبيرًا جدًا لدرجة أنه احتل الغرفة بأكملها تقريبًا.
“واو ، لقد كنت في عزلة منذ شهر بالفعل.أتساءل عما إذا كان لي هو والآخرون قد عادوا.يجب أن أذهب وأسأل كيف تسير الأمور في عشيرتي “.
“اغتنموا الحياة من السماء؟ اغتنموا الحياة من السماء….ركز على أن تصبح أقوى. تواصل مع طاقة روح السماء والأرض وجوهر الشمس والقمر.اغتنم الحياة.تحويل الذات…. ”
كلما تقدم المرء في زراعته ، أصبح الأمر أكثر صعوبة. كل خطوة بمثابة اختراق عقبة ضخمة.في الواقع ، بدون كل الأدوية الروحية التي بإمكانه الوصول إليها ، فإنه لن يستطع تحقيق هذا التقدم حتى في مائة عام من الزراعة.
انها عملية ليس للوصول إلى أعلى مستوى من التنوير ، ولكن لتخطي ذلك.تدريجيًا ، أدرك أن الهواء المحيط به في الواقع غير متجانس وغير نقي. مليئ بالعناصر التي يمكن أن تساعد جميع الكائنات الحية على النمو ، ويمكن أن تساعد النباتات على الازدهار ، ويمكن أن تساعد البشر على الارتقاء إلى مستويات أعلى. انها الطاقة….. ، رائعة وغريبة ، شيء لا يمكن أن يؤخذ بالقوة إلى الجسد.
“هل سارت رحلاتك إلى المنزل بشكل جيد؟ كيف حال عشيرتك الآن؟ وكيف حال عشيرتي؟ ” بنظرة واحدة ، يمكن ليانغ تشي أن يخبرنا أن الأربعة منهم قد تقدموا بشكل ملحوظ ، وكانوا بالفعل أعلى بكثير من المستوى الذي كانوا عليه عندما أصبحوا سادة الطاقة لأول مرة.
انها طاقة روح السماء والأرض.
في مستوى الحياة ، ارتقى البشر إلى مستوى القدرة على أخذ هذه الطاقة ، وإدخالها إلى أجسادهم ، واستخدامها لخلق جوهر قوة الحياة ، وتجديد الطاقة الحقيقية الشخصية ، وتحويل الجسد ، لاكتساب قوة أكبر ، لإضافة عمر ، ولتطهير العقل.
فشل يانغ تشي في الوصول إلى مستوى الحياة ، والسبب الوحيد هو أنه يفتقر إلى جوهر قوة الحياة الكافية.
إن أحد التغييرات الأساسية هو أنه ، بضغطة واحدة ، يمكن أن يخلق عامل الانقاذ صدى مع طاقة روح السماء والأرض ، ويستخدمها لمهاجمة الأعداء ، أو خلق ظواهر فلكية.
إن أحد التغييرات الأساسية هو أنه ، بضغطة واحدة ، يمكن أن يخلق عامل الانقاذ صدى مع طاقة روح السماء والأرض ، ويستخدمها لمهاجمة الأعداء ، أو خلق ظواهر فلكية.
على سبيل المثال ، قام يانغ تشي بتنمية مبارزة الاربع فصول ، لذلك إذا وصل إلى مستوى الحياة ، فيمكنه حقًا استخدام طاقة السيف للثلج الشتوي لإحداث عواصف ثلجية فعلية.
بعد استهلاك كميات هائلة من الحبوب الطبية ، وصل يانغ تشي أخيرًا إلى النقطة التي اصبح جوهر قوة الحياة يتدفق من خلاله ، ويتدفق في ذلك الجسيم الحادي والعشرين ، الذي بدأ في التملص والارتعاش.
إذا استطاع الاستمرار في الاستيلاء على الحياة ، والوصول إلى فترة الحياة الخماسية ، أو حتى أفضل ، السباعية أو الثمانية ، فيمكنه القيام بأشياء مرعبة في نطاق من خمسين كيلومترًا إلى خمسمائة. الرياح والمطر والثلج والبرق.كل هذه الأشياء في عالم الاحتمال.
“التنين الأزرق. النمر الابيض. الطائر القرمزي. السلحفاة السوداء…. ”
بعد استهلاك كميات هائلة من الحبوب الطبية ، وصل يانغ تشي أخيرًا إلى النقطة التي اصبح جوهر قوة الحياة يتدفق من خلاله ، ويتدفق في ذلك الجسيم الحادي والعشرين ، الذي بدأ في التملص والارتعاش.
هزت طاقة يانغ تشي العملاقة الحقيقية بصوت عالٍ ، وكما فعلت ، ظهرت المزيد من مظاهر الحيوانات الاسطورية ، وكلها تنحني في الخضوع.
هزت طاقة يانغ تشي العملاقة الحقيقية بصوت عالٍ ، وكما فعلت ، ظهرت المزيد من مظاهر الحيوانات الاسطورية ، وكلها تنحني في الخضوع.
عراب الجحيم من جحافل اللوردات ، وخلقوا ليكونوا قادة كل الخليقة.في بحر لا نهاية له من العوالم والطائرات والجحيم ، هم الوحوش الاسطورية الوحيدة القادرة على إجبار أي شيء وكل شيء على الخضوع.
بدون أدوية روحية كافية ، لا يمكن للجسيم الحادي والعشرين أن يفعل شيئًا سوى الغرق في الصمت.
انفتحت عيون يانغ تشي ، وألقى رأسه إلى الوراء وعواء.
“اغتنموا الحياة من السماء! الماموث لا يقهرون. يمكنهم انتزاع النجوم وانتزاع الأقمار ، ويمكن أن تستهلك طاقتهم حتى شموس ملتهبة “.تجمعت الطاقة الحقيقية من حوله ثم انطلقت إلى الأعلى ، ليتم التقاطها من خلال تكوين الطاقة ، ثم إعادتها إليه.
تتدفق الطاقة الحقيقية من مسامه ، حيث حولت بوتقة الجحيم الطاقة الطبية بداخله إلى جوهر قوة الحياة.
المبارزة الخاصة به في الاربع فصول الآن في ذروتها ، ويمكنه استخدامها دون تفكير.يمكنه إحداث التحولات في الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء متى شاء ، وإن لم يكن إلى مستوى عامل الإنقاذ.
استنشق.الزفير….
قام يانغ تشي بتوزيع طاقته الحقيقية ثم حرك إصبعه ، مما تسبب في خروج قطرة دم من طرفه ، ثم سقطت على الأرض.عندما هبطت ، لم تتناثر ، لكنها بقيت هناك ، لؤلؤة ذهبية عميقة ، تومض وتتألق مثل المعدن.
أثناء قيامه بتمارين التنفس ، غمرت الطاقة الحقيقية الغرفة ، وانفجرت في النهاية لتتصل بالسحب ، التي تتمازج وتهتز حتى أصبحت دوامة.
أخيرًا ، تلاشت درجات الحرارة المتجمدة ، وبدأت الأرض في الاحترار.لقد حان وقت السنة القمرية الجديدة تقريبًا.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، يانغ تشي مثل فراشة في شرنقة ، فقط في انتظار الخروج إلى العالم.
إذا كانت قطرة دم واحدة بهذه الثقل ، فمن الصعب تخيل مدى قوة لحم ودم يانغ تشي ككل. فهي أكثر صلابة من بعض الوحوش الضخمة من العصور القديمة.
ولكن بعد ذلك ، فجأة….
“لقد فشلت في اقتحام مستوى الحياة. لكن على الأقل استفدت من بعض النواحي. وقد تقدمت قليلا “.الآن بعد أن عادت طاقته الحقيقية إلى داخله ، وبدأت بالفعل في التراكم مرة أخرى ، يمكنه أن يخبرنا أن خطوط الطول الخاصة به اصبحت كلها أكثر سمكا وأقوى. الطاقة الحقيقية تتدفق عبرها مثل الأنهار الهائلة الهائجة.
تلاشت الطاقة الطبية في بوتقة الجحيم. لقد نفذت من الحبوب الطبية.
مع ذلك ، أرسل يانغ تشي طاقته الحقيقية من غرفته إلى بقية البرج.
لقد احتاج إلى جوهر قوة الحياة أكثر مما قد ولّده بالفعل.
يلوح بيده ، وسحب قطرة الدم الذهبية الداكنة إلى جسده.
بدون أدوية روحية كافية ، لا يمكن للجسيم الحادي والعشرين أن يفعل شيئًا سوى الغرق في الصمت.
مع ذلك ، أرسل يانغ تشي طاقته الحقيقية من غرفته إلى بقية البرج.
“عاي….” تنهد ، كبح طاقته الحقيقية.
ومع ذلك ، فهو لا يزال غير مستعد للتخلي عن فن الطاقة المخصص للوردات. كيف يمكن أن؟
اختفى الماماموث ، واللون الذهبي الذي جعله يبدو وكأنه نوع من اللوردات من السماء غرق ببطء داخله.
في كل مرة يتم فيها تناول نوع واحد من الحبوب الطبية ، فإن الحبة الثانية التي تم تناولها ستكون نصف فعاليتها فقط.لذلك ، خطط يانغ تشي لإعطاء بقية مخزونه من حبوب الطاقة لإخوته وأبيه.
على الرغم من أنه لم يكن مرئيًا للعين المجردة الآن ، إلا أن يانغ تشي استطاع أن يخبرنا أن لون الغشاء متعدد الطبقات تحت جلده قد تغير.والآن ، لديها تصميمات معقدة تبدو وكأنها تشكيل تعويذي.
مر شهر آخر ، بقي خلاله يانغ تشي في غرفته ومارس الزراعة في سلام وهدوء. بفضل المؤشرات التي قدمتها يانغ سوسو ، تم إزالة العديد من مناطق الارتباك التي يعاني منها. الآن ، سارت زراعته الروتينية بسلاسة ودون صعوبة.في الواقع ، كاد يصل إلى النقطة التي شعر فيها أنه من المحتمل أن يخلق فنون الطاقة الخاصة به.
بمجرد أن يخطو إلى مستوى الحياة ، سيكون بمثابة تعويذة حية من نوع ما ، واحد مع كل الخليقة ، ولا يقهر فعليًا.
“هل سارت رحلاتك إلى المنزل بشكل جيد؟ كيف حال عشيرتك الآن؟ وكيف حال عشيرتي؟ ” بنظرة واحدة ، يمكن ليانغ تشي أن يخبرنا أن الأربعة منهم قد تقدموا بشكل ملحوظ ، وكانوا بالفعل أعلى بكثير من المستوى الذي كانوا عليه عندما أصبحوا سادة الطاقة لأول مرة.
“لقد فشلت في اقتحام مستوى الحياة. لكن على الأقل استفدت من بعض النواحي. وقد تقدمت قليلا “.الآن بعد أن عادت طاقته الحقيقية إلى داخله ، وبدأت بالفعل في التراكم مرة أخرى ، يمكنه أن يخبرنا أن خطوط الطول الخاصة به اصبحت كلها أكثر سمكا وأقوى. الطاقة الحقيقية تتدفق عبرها مثل الأنهار الهائلة الهائجة.
الفصل 79: اقتحام مستوى الحياة
بالمقارنة مع خطوط الطول الخاصة به ، فإن خطوط الطول الخاصة بالناس العاديين ستكون أكثر من مجرد تيارات.داخل نقاط الوخز المختلفة ، ظهرت طاقته الحقيقية مثل الصهارة الجاهزة للانفجار من البركان وتدمير العالم.
فشل يانغ تشي في الوصول إلى مستوى الحياة ، والسبب الوحيد هو أنه يفتقر إلى جوهر قوة الحياة الكافية.
فشل يانغ تشي في الوصول إلى مستوى الحياة ، والسبب الوحيد هو أنه يفتقر إلى جوهر قوة الحياة الكافية.
إذا استطاع الاستمرار في الاستيلاء على الحياة ، والوصول إلى فترة الحياة الخماسية ، أو حتى أفضل ، السباعية أو الثمانية ، فيمكنه القيام بأشياء مرعبة في نطاق من خمسين كيلومترًا إلى خمسمائة. الرياح والمطر والثلج والبرق.كل هذه الأشياء في عالم الاحتمال.
بدون هذا الماموث البرق لمساعدته ، ستكون زراعته الآن أكثر صعوبة. ولكن هذا شيئ جيد لأنه أعده ذهنيًا لهذه النتيجة.
“أحتاج إلى التفكير في طريقة أخرى للحصول على الحبوب الطبية التي أحتاجها.” وقف على قدميه ، وفحص حلقة إبهامه وأكد أن ما تبقى لديه أقل من نصف الحبوب الطبية.
“التنين الأزرق. النمر الابيض. الطائر القرمزي. السلحفاة السوداء…. ”
لم يكن ذلك بالتأكيد كافيًا لبناء جوهر قوة الحياة التي يحتاجها.
يطور قوة يمكن أن تنظر إلى الأسفل باستحقار على كل السماء والأرض ؛ على الرغم من كونه بشرًا ، إلا أنه بالفعل يطور قلب اللورد. أحد الأسباب التي جعلت الخبراء الأقوياء يطلقون عليهم أقوياء هو قلبهم. على الرغم من اتساع قلوبهم ، ولكن هذا هو مدى اتساع آفاقهم.
في كل مرة يتم فيها تناول نوع واحد من الحبوب الطبية ، فإن الحبة الثانية التي تم تناولها ستكون نصف فعاليتها فقط.لذلك ، خطط يانغ تشي لإعطاء بقية مخزونه من حبوب الطاقة لإخوته وأبيه.
الفصل 79: اقتحام مستوى الحياة
مر شهر آخر ، بقي خلاله يانغ تشي في غرفته ومارس الزراعة في سلام وهدوء. بفضل المؤشرات التي قدمتها يانغ سوسو ، تم إزالة العديد من مناطق الارتباك التي يعاني منها. الآن ، سارت زراعته الروتينية بسلاسة ودون صعوبة.في الواقع ، كاد يصل إلى النقطة التي شعر فيها أنه من المحتمل أن يخلق فنون الطاقة الخاصة به.
انها عملية ليس للوصول إلى أعلى مستوى من التنوير ، ولكن لتخطي ذلك.تدريجيًا ، أدرك أن الهواء المحيط به في الواقع غير متجانس وغير نقي. مليئ بالعناصر التي يمكن أن تساعد جميع الكائنات الحية على النمو ، ويمكن أن تساعد النباتات على الازدهار ، ويمكن أن تساعد البشر على الارتقاء إلى مستويات أعلى. انها الطاقة….. ، رائعة وغريبة ، شيء لا يمكن أن يؤخذ بالقوة إلى الجسد.
المبارزة الخاصة به في الاربع فصول الآن في ذروتها ، ويمكنه استخدامها دون تفكير.يمكنه إحداث التحولات في الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء متى شاء ، وإن لم يكن إلى مستوى عامل الإنقاذ.
“بالطبع ، الأخ يانغ تشي.تحقق من هذا.”
وبفضل عمله المستمر في الزراعة ، امتلأت كل بوصة مربعة من لحمه ودمه بالطاقة الحقيقية.
دون أي تردد ، استدعاهم وطاروا على الفور إلى غرفته.
أصبح دمه الآن لونًا ذهبيًا عميقًا ، وعندما ألقى حواسه إلى الداخل ، استطاع أن يشعر بمدى قوته.
“اغتنموا الحياة من السماء؟ اغتنموا الحياة من السماء….ركز على أن تصبح أقوى. تواصل مع طاقة روح السماء والأرض وجوهر الشمس والقمر.اغتنم الحياة.تحويل الذات…. ”
أخيرًا ، تلاشت درجات الحرارة المتجمدة ، وبدأت الأرض في الاحترار.لقد حان وقت السنة القمرية الجديدة تقريبًا.
أخيرًا ، تلاشت درجات الحرارة المتجمدة ، وبدأت الأرض في الاحترار.لقد حان وقت السنة القمرية الجديدة تقريبًا.
قام يانغ تشي بتوزيع طاقته الحقيقية ثم حرك إصبعه ، مما تسبب في خروج قطرة دم من طرفه ، ثم سقطت على الأرض.عندما هبطت ، لم تتناثر ، لكنها بقيت هناك ، لؤلؤة ذهبية عميقة ، تومض وتتألق مثل المعدن.
“التنين الأزرق. النمر الابيض. الطائر القرمزي. السلحفاة السوداء…. ”
وصل دمه بالفعل إلى مستوى سيجد حتى معظم المنقذين صعوبة في فهمه. إن الأمر كما لو أنه لم يكن حتى بشرًا.عندما أصبح دم المرء ذهبيًا وثقيلًا مثل الزئبق ، يشير ذلك إلى أن فنون الطاقة وقاعدة الزراعة الخاصة به قد وصلت إلى نقطة التحول تمامًا.
إذا كانت قطرة دم واحدة بهذه الثقل ، فمن الصعب تخيل مدى قوة لحم ودم يانغ تشي ككل. فهي أكثر صلابة من بعض الوحوش الضخمة من العصور القديمة.
إذا كانت قطرة دم واحدة بهذه الثقل ، فمن الصعب تخيل مدى قوة لحم ودم يانغ تشي ككل. فهي أكثر صلابة من بعض الوحوش الضخمة من العصور القديمة.
اختفى الماماموث ، واللون الذهبي الذي جعله يبدو وكأنه نوع من اللوردات من السماء غرق ببطء داخله.
“واو ، لقد كنت في عزلة منذ شهر بالفعل.أتساءل عما إذا كان لي هو والآخرون قد عادوا.يجب أن أذهب وأسأل كيف تسير الأمور في عشيرتي “.
انفتحت عيون يانغ تشي ، وألقى رأسه إلى الوراء وعواء.
يلوح بيده ، وسحب قطرة الدم الذهبية الداكنة إلى جسده.
على الرغم من أنه لم يكن مرئيًا للعين المجردة الآن ، إلا أن يانغ تشي استطاع أن يخبرنا أن لون الغشاء متعدد الطبقات تحت جلده قد تغير.والآن ، لديها تصميمات معقدة تبدو وكأنها تشكيل تعويذي.
بالنظر إلى مقدار الطاقة الطبية الموجودة في دمه الآن ، كانت كل قطرة ثمينة.في الواقع ، إذا حصل صانع حبوب الطاقة على قطرة من دمه ، فسيكون قادر على إنتاج دواء روحي ممتاز.
إذا استطاع الاستمرار في الاستيلاء على الحياة ، والوصول إلى فترة الحياة الخماسية ، أو حتى أفضل ، السباعية أو الثمانية ، فيمكنه القيام بأشياء مرعبة في نطاق من خمسين كيلومترًا إلى خمسمائة. الرياح والمطر والثلج والبرق.كل هذه الأشياء في عالم الاحتمال.
مع ذلك ، أرسل يانغ تشي طاقته الحقيقية من غرفته إلى بقية البرج.
حتى الآن ، فهو لديه فهم عميق جدًا لقوة عراب الجحيم.
في تلك المرحلة ، أدرك أن لي هي والآخرين قد عادوا بالفعل.
انفتحت عيون يانغ تشي ، وألقى رأسه إلى الوراء وعواء.
دون أي تردد ، استدعاهم وطاروا على الفور إلى غرفته.
أثناء قيامه بتمارين التنفس ، غمرت الطاقة الحقيقية الغرفة ، وانفجرت في النهاية لتتصل بالسحب ، التي تتمازج وتهتز حتى أصبحت دوامة.
“الأخ يانغ ، لقد عدنا منذ عشرة أيام. ولكنك كنت في حالة تأمل منعزل لفترة طويلة؟ كنت تزرع لمدة شهر كامل؟ ” عندما دخلوا ، من الواضح أنهم كانوا في حالة معنوية عالية جدًا.
وصل دمه بالفعل إلى مستوى سيجد حتى معظم المنقذين صعوبة في فهمه. إن الأمر كما لو أنه لم يكن حتى بشرًا.عندما أصبح دم المرء ذهبيًا وثقيلًا مثل الزئبق ، يشير ذلك إلى أن فنون الطاقة وقاعدة الزراعة الخاصة به قد وصلت إلى نقطة التحول تمامًا.
“هل سارت رحلاتك إلى المنزل بشكل جيد؟ كيف حال عشيرتك الآن؟ وكيف حال عشيرتي؟ ” بنظرة واحدة ، يمكن ليانغ تشي أن يخبرنا أن الأربعة منهم قد تقدموا بشكل ملحوظ ، وكانوا بالفعل أعلى بكثير من المستوى الذي كانوا عليه عندما أصبحوا سادة الطاقة لأول مرة.
عراب الجحيم من جحافل اللوردات ، وخلقوا ليكونوا قادة كل الخليقة.في بحر لا نهاية له من العوالم والطائرات والجحيم ، هم الوحوش الاسطورية الوحيدة القادرة على إجبار أي شيء وكل شيء على الخضوع.
من الواضح أنهم استفادوا كثيرًا من رحلاتهم إلى الوطن.
استنشق.الزفير….
“بيننا الأربعة ، تمكنا من حشد أكثر من ثلاثين سيد الطاقة ومائة خبير في المرحلة الثامنة.بمساعدتهم ، طرد والدك بالفعل قاضي المدينة السابق ، وتولى السيطرة على يانهافن “.
استقرت الطاقة الحقيقية من حوله ، لم تعد في مظهر بدلة من الدروع ، بل بالأحرى ، كمقاييس ، كلها ذات لون ذهبي عميق ، وتتموج كتدفق الصهارة. كما أن هناك عدد لا يحصى من شرارات الكهرباء تتدفق من حوله باستمرار.بعد أن أصيب بصاعقة صاعقة قاتلة ، احتوت خطوط الطول والطاقة الحقيقية على قوتها بداخلها.
“ماذا او ما؟” هتف يانغ تشي.”لقد استولوا بالفعل على يانهافن؟ هل أرسل والدي أية رسائل؟ ”
حتى الآن ، فهو لديه فهم عميق جدًا لقوة عراب الجحيم.
“بالطبع ، الأخ يانغ تشي.تحقق من هذا.”
“ماذا او ما؟” هتف يانغ تشي.”لقد استولوا بالفعل على يانهافن؟ هل أرسل والدي أية رسائل؟ ”
بذلك ، سلم لي رسالة مختومة.
المبارزة الخاصة به في الاربع فصول الآن في ذروتها ، ويمكنه استخدامها دون تفكير.يمكنه إحداث التحولات في الربيع ، والصيف ، والخريف ، والشتاء متى شاء ، وإن لم يكن إلى مستوى عامل الإنقاذ.
أخذها يانغ تشي وفتحها على الفور.للوهلة الأولى ، كان بإمكانه معرفة أن خط يد والده.
هذا الماماموث لا يشبه الفيل ؛ فهو اضخم ، مع جذع قوي للغاية بدا أنها قادرة على امتصاص كل الهواء من الغرفة في أقصر وقت.
________________
Cobra
كلما تقدم المرء في زراعته ، أصبح الأمر أكثر صعوبة. كل خطوة بمثابة اختراق عقبة ضخمة.في الواقع ، بدون كل الأدوية الروحية التي بإمكانه الوصول إليها ، فإنه لن يستطع تحقيق هذا التقدم حتى في مائة عام من الزراعة.
اختفى الماماموث ، واللون الذهبي الذي جعله يبدو وكأنه نوع من اللوردات من السماء غرق ببطء داخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
