كابوس
الفصل 1503: كابوس
“شكراً لك على رعاية ليتل سيلفر.” أنزلها هان سين وتوجه إلى المهر الاحمر.
“ماذا تفعلان هنا؟” وقف هان سين حيث كان ينظر إلى الاثنين كما لو كانا مصنوعين من الحجر.
كانوا يقفون هناك لمدة عشر سنوات ، وطوال ذلك الوقت ، لم يتحركو شبر واحد.
كان هان سين يخطط بالفعل لمحاربة غو تشينغ تشينغ ، لكنه أخطأ في تقدير شخصيتها ورغباتها على ما يبدو.
عندما عاد إلى مأوي الظل ، لم يكن يبدو كما لو أن الكثير قد تغير على الإطلاق. قبل أن يدخل ، صادف الخروف الحقير والبقرة الخضراء. كانو ينتظرون عند البوابة ، واحد على كلا الجانبين.
“ماذا تفعلان هنا؟” وقف هان سين حيث كان ينظر إلى الاثنين كما لو كانا مصنوعين من الحجر.
“زعيم ، لقد عدت! إذا لم تكن قد عدت ، فسنموت بالتأكيد هنا “. عندما رأى الخروف الحقير والبقرة الخضراء هان سين ، بكو تقريباً.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، ربما كان المهر الاحمر أقوى مخلوق في تلك المعركة. عندما كان هان سين في خطر ، سمع ضوضاء مخيفة ، وقتلت قوة قوية عدوه. تسائل عما إذا كان المهر الأحمر.
بعد أن انتهى الخروف الحقير البقرة الخضراء من البكاء و ، علم هان سين أن غو تشينغ تشينغ أمرت الاثنين بالوقوف في الحراسة هنا.
اختار هان سين ليتل سيلفر وربت شعرها بسعادة قائلاً ، “ليتيل سيلفر ، لقد مرت عشر سنوات. ما زلتي تبدين كما كنتي دائماً ، ولم تكبري”.
لم يصدق هان سين أنه يمكن أن يكون ما كانت تشير إليه ، لكن كان من الواضح أن المهر الاحمر لم يكن مخلوق عادي . لقد كانت قوي ، وحتى غو تشينغ تشينغ كانت خائفة منه.
لم يكن دفاعاً ضد أي أعداء محتملين ، لكنهم كانو يقفون هناك وينتظرون يوم عودة هان سين. طلبت منهم إبلاغها بمجرد رؤيته.
لم يجبره هان سين على فعل أي شيء. كان المهر قد قام بحماية ليتيل سيلفر و وحش بحر النجوم في غيابه ، ولم يؤذي هان سين أيضاً. لم يكن مخلوق عدواني على الإطلاق.
كانوا يقفون هناك لمدة عشر سنوات ، وطوال ذلك الوقت ، لم يتحركو شبر واحد.
“كيف حال ليتل سيلفر و المهر الاحمر؟” بدا هان سين خطير . إذا كانت على استعداد للقيام بذلك من أجل الخروف الحقير و البقرة الخضراء ، فلا شك في أنها ستتعامل مع ليتيل سيلفر و المهر الاحمر بشكل أسوء.
“لم أكن أعلم أنك كنت جيد مع المخلوقات.” قالت غو تشينغ تشينغ لهان سين “لم أكن أتوقع أن تكون مثل هذه المخلوقات على استعداد للبقاء في مأواك.“
بدا الخروف الحقير عابس ، وأجاب ، “هم بخير. لم تزعجهم المرأة. لا يزالون في الحدائق ، يأكلون الطعام كل يوم . نحن نعتبر أتباعك مثلهم ، فلماذا نعاني كلانا هكذا؟ “
كان هان سين يخطط بالفعل لمحاربة غو تشينغ تشينغ ، لكنه أخطأ في تقدير شخصيتها ورغباتها على ما يبدو.
بعد ذلك ، بدأ الخروف الحقير في الصراخ بصوت عالي . لم يكن قادر على التوقف.
عندما سمع أن ليتيل سيلفر كان على ما يرام ، شعر هان سين براحة عقله وقلبه. قام بتعزية الخروف الحقير والبقرة الخضراء ، ثم طلب منهم اصطحابه لرؤية المرأة.
كشف هان سين عن المظلمة السماوية في يده وقال ، “إنها هنا ، لكنني لست متأكد مما إذا كانت على قيد الحياة.”
تمكنت لينغ ميير من العودة إلى مأوي الروح المظلمة الآن ، وقد فعلت ذلك في بعض الأحيان. أراد هان سين العودة معها في المرة القادمة ، حتى يتمكن من إلقاء نظرة على قرع الكرمة المقدسة.
كانت المرأة في غرفة الأرواح في ذلك الوقت . رأى هان سين ، بعد قيادته إلى هناك ، أن المرأة كانت بالفعل غو تشينغ تشينغ.
كانت غو تشينغ تشينغ خائفة من المهر الاحمر ، وكانت بحاجة للبقاء في المأوي . سبب وجودها كان هان سين.
“أنت عدت. كنت أعلم أنك لن تموت بهذه السهولة “. بدت غو تشينغ تشينغ سعيدة إلى حد ما عندما رأت هان سين.
بعد ذلك ، أخذ هان سين النواة الجينية للدم الحقيقي وألقى بالمظلة للمرأة.
قال هان سين: “لم أتمكن تقريباً من العودة”.
“أرجع الطفل المقدس إلي ، وسأغفر ذنوب الماضي .” ذهب غو تشينغ تشينغ مباشرةً نحو هدفها دون اي هراء.
بعد أن اعتنى هان سين بالعمل في مأوي الظل ، عاد إلى مأوي القناع في العالم السفلي.
كشف هان سين عن المظلمة السماوية في يده وقال ، “إنها هنا ، لكنني لست متأكد مما إذا كانت على قيد الحياة.”
بعد ذلك ، أخذ هان سين النواة الجينية للدم الحقيقي وألقى بالمظلة للمرأة.
جلبت غو تشينغ تشينغ الخراب إلى كامل مأوي الجنة نيابة عن القمر السماوي. كانت شخصا شديد الخطورة ، وكان هان سين يريد أقل قدر ممكن من التعامل معها. لكن كان لديها ليتيل سيلفر ، ولم يكن لديه خيار في الوقت الحالي سوى الموافقة والقيام بما تريده.
بعد ذلك ، أخذ هان سين النواة الجينية للدم الحقيقي وألقى بالمظلة للمرأة.
بدون سيطرة الدم الحقيقي ، عادت المظلة إلى مظهرها الطبيعي . قبل أن تتمكن غو تشينغ تشينغ من التقاطها ، التفت المظلة في الهواء. فجأة ، خرجت منها القمر السماوي.
انتزعت القمر السماوي المظلة ونظرت إلى هان سين بشراسة. أرادت مهاجمت مرة أخرى.
لكن غو تشينغ تشينغ لوحت بيدها ، ثم حاصرت القمر السماوي. نظرت إلى هان سين وقالت ، “نحن أعداء الجنة ، ولا يوجد مكان آخر نذهب إليه. هل يمكنني البقاء معك لفترة من الوقت؟”
“لا بأس. يمكنك البقاء طالما أردتي “. شعر هان سين بالغرابة حيال كل شيء.
لن يعتقد هان سين أن الأمر خارج عن المألوف إذا تولت امرأة قوية مثل غو تشينغ تشينغ بسعادة السيطرة على مأواه . لكن كان من الغريب بالتأكيد رؤيتها تتفاوض بهذه الطريقة.
كان هان سين يخطط بالفعل لمحاربة غو تشينغ تشينغ ، لكنه أخطأ في تقدير شخصيتها ورغباتها على ما يبدو.
كان لدى هان سين شك بشأن المهر الاحمر منذ أن وجده . لم يكن يبدو غريب ، لذا فقد أخذه هان سين كمخلوق رضيع عادي.
كان هان سين سعيد بتجنبه القتال ، لكنه لم يكن يعرف ما حدث لها لإسقاط ستار التخويف الذي حملته ذات مرة.
لن يعتقد هان سين أن الأمر خارج عن المألوف إذا تولت امرأة قوية مثل غو تشينغ تشينغ بسعادة السيطرة على مأواه . لكن كان من الغريب بالتأكيد رؤيتها تتفاوض بهذه الطريقة.
“لم أكن أعلم أنك كنت جيد مع المخلوقات.” قالت غو تشينغ تشينغ لهان سين “لم أكن أتوقع أن تكون مثل هذه المخلوقات على استعداد للبقاء في مأواك.“
“لدي الكثير من المخلوقات. ما الذي تشيرين إليه؟ ” صُدم هان سين ، لكنه حافظ على هدوئه.
كانوا يقفون هناك لمدة عشر سنوات ، وطوال ذلك الوقت ، لم يتحركو شبر واحد.
ابتسم غو تشينغ تشينغ وقال ، “الكابوس. الثعلب و وحش بحر النجوم بخير ، لكنهم لم يكبروا بعد ، على عكس الكابوس “.
كانت المرأة في غرفة الأرواح في ذلك الوقت . رأى هان سين ، بعد قيادته إلى هناك ، أن المرأة كانت بالفعل غو تشينغ تشينغ.
“كابوس؟” تفاجئ هان سين بهذا ، لأنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. ولكن بصرف النظر عن ليتيل سيلفر و وحش بحر النجوم ، يمكن أن يكون المرشح الآخر الوحيد هو المهر الاحمر.
لم يصدق هان سين أنه يمكن أن يكون ما كانت تشير إليه ، لكن كان من الواضح أن المهر الاحمر لم يكن مخلوق عادي . لقد كانت قوي ، وحتى غو تشينغ تشينغ كانت خائفة منه.
الفصل 1503: كابوس
كان لدى هان سين شك بشأن المهر الاحمر منذ أن وجده . لم يكن يبدو غريب ، لذا فقد أخذه هان سين كمخلوق رضيع عادي.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، ربما كان المهر الاحمر أقوى مخلوق في تلك المعركة. عندما كان هان سين في خطر ، سمع ضوضاء مخيفة ، وقتلت قوة قوية عدوه. تسائل عما إذا كان المهر الأحمر.
كان هان سين سعيد بتجنبه القتال ، لكنه لم يكن يعرف ما حدث لها لإسقاط ستار التخويف الذي حملته ذات مرة.
لم يستطع هان سين الانتظار لزيارة الحديقة ، وقبل أن يصل إليها ، كانت ليتل سيلفر قد شمت رائحته بالفعل وخرجت للترحيب به. ذهبت مباشرة إلى ساقي هان سين ، حتى تتمكن من فرك جسدها حولهم.
“أنت عدت. كنت أعلم أنك لن تموت بهذه السهولة “. بدت غو تشينغ تشينغ سعيدة إلى حد ما عندما رأت هان سين.
اختار هان سين ليتل سيلفر وربت شعرها بسعادة قائلاً ، “ليتيل سيلفر ، لقد مرت عشر سنوات. ما زلتي تبدين كما كنتي دائماً ، ولم تكبري”.
“لم أكن أعلم أنك كنت جيد مع المخلوقات.” قالت غو تشينغ تشينغ لهان سين “لم أكن أتوقع أن تكون مثل هذه المخلوقات على استعداد للبقاء في مأواك.“
سحبت ليتيل سيلفر لسانها الوردي ولعقت وجه هان سين. ثم حكت وجهه على وجه هان سين. لم تتكلم لأنها لم تعجبها لغة البشر.
“كيف حال ليتل سيلفر و المهر الاحمر؟” بدا هان سين خطير . إذا كانت على استعداد للقيام بذلك من أجل الخروف الحقير و البقرة الخضراء ، فلا شك في أنها ستتعامل مع ليتيل سيلفر و المهر الاحمر بشكل أسوء.
بعد ذلك ، أخذ هان سين النواة الجينية للدم الحقيقي وألقى بالمظلة للمرأة.
نظرت باوير ، التي كانت جالسة على كتف هان سين ، إلى ليتل سيلفر بغضب.
كان هان سين سعيد بتجنبه القتال ، لكنه لم يكن يعرف ما حدث لها لإسقاط ستار التخويف الذي حملته ذات مرة.
“شكراً لك على رعاية ليتل سيلفر.” أنزلها هان سين وتوجه إلى المهر الاحمر.
“لا بأس. يمكنك البقاء طالما أردتي “. شعر هان سين بالغرابة حيال كل شيء.
هز المهر الاحمر رأسه وجلس على وسادة ، وبدا وكأنه لا يريد التفاعل مع هان سين.
لم يجبره هان سين على فعل أي شيء. كان المهر قد قام بحماية ليتيل سيلفر و وحش بحر النجوم في غيابه ، ولم يؤذي هان سين أيضاً. لم يكن مخلوق عدواني على الإطلاق.
نظرت باوير ، التي كانت جالسة على كتف هان سين ، إلى ليتل سيلفر بغضب.
وصل ليتيل سيلفر و وحش بحر النجوم إلى رتبة الاحجار الكريمة. لم يضيعو سنواتهم العشرة ، وكانو قريبين جداً من أن يصبحو من الرتبة الفائقة.
بدا الخروف الحقير عابس ، وأجاب ، “هم بخير. لم تزعجهم المرأة. لا يزالون في الحدائق ، يأكلون الطعام كل يوم . نحن نعتبر أتباعك مثلهم ، فلماذا نعاني كلانا هكذا؟ “
كانت غو تشينغ تشينغ خائفة من المهر الاحمر ، وكانت بحاجة للبقاء في المأوي . سبب وجودها كان هان سين.
لم يستطع هان سين الانتظار لزيارة الحديقة ، وقبل أن يصل إليها ، كانت ليتل سيلفر قد شمت رائحته بالفعل وخرجت للترحيب به. ذهبت مباشرة إلى ساقي هان سين ، حتى تتمكن من فرك جسدها حولهم.
بعد أن اعتنى هان سين بالعمل في مأوي الظل ، عاد إلى مأوي القناع في العالم السفلي.
بدا الخروف الحقير عابس ، وأجاب ، “هم بخير. لم تزعجهم المرأة. لا يزالون في الحدائق ، يأكلون الطعام كل يوم . نحن نعتبر أتباعك مثلهم ، فلماذا نعاني كلانا هكذا؟ “
لم يستطع هان سين الانتظار لزيارة الحديقة ، وقبل أن يصل إليها ، كانت ليتل سيلفر قد شمت رائحته بالفعل وخرجت للترحيب به. ذهبت مباشرة إلى ساقي هان سين ، حتى تتمكن من فرك جسدها حولهم.
تمكنت لينغ ميير من العودة إلى مأوي الروح المظلمة الآن ، وقد فعلت ذلك في بعض الأحيان. أراد هان سين العودة معها في المرة القادمة ، حتى يتمكن من إلقاء نظرة على قرع الكرمة المقدسة.
“زعيم ، لقد عدت! إذا لم تكن قد عدت ، فسنموت بالتأكيد هنا “. عندما رأى الخروف الحقير والبقرة الخضراء هان سين ، بكو تقريباً.
“لم أكن أعلم أنك كنت جيد مع المخلوقات.” قالت غو تشينغ تشينغ لهان سين “لم أكن أتوقع أن تكون مثل هذه المخلوقات على استعداد للبقاء في مأواك.“
لكن لينغ ميير لم تذهب إلى هناك كثيراً ، وخططت للعودة بعد أسبوعين.
نظرت باوير ، التي كانت جالسة على كتف هان سين ، إلى ليتل سيلفر بغضب.
لم يكن دفاعاً ضد أي أعداء محتملين ، لكنهم كانو يقفون هناك وينتظرون يوم عودة هان سين. طلبت منهم إبلاغها بمجرد رؤيته.
شعر هان سين بالملل ، لذلك بقي في المأوي يقرأ قصة الجينات. كما حاول التدرب عليها.
هز المهر الاحمر رأسه وجلس على وسادة ، وبدا وكأنه لا يريد التفاعل مع هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نظرت باوير ، التي كانت جالسة على كتف هان سين ، إلى ليتل سيلفر بغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
