نهاية الكتاب 2
الفصل 766: نهاية الكتاب 2
* ملك الشر *
“نعم ” . أجاب القبطان شخصيًا لأنه كان يعلم أن غارين و رجاله لم يكونوا على دراية بنظام الأسطول لأنهم كانوا جميعًا غرباء.
بعد نصف يوم …
“الرفض … زاد … إنها…!” تحولت نظرة غارين إلى حادة.
مع اقتراب ساعات المساء ، بدأ ضوء العصر يخفت.
الأمر الأكثر سخافة هو أن الأنقاض المتطايرة من الفوهة المتكونة حديثًا لم تصطدم بالاثنتين الأخريين على الإطلاق.
بدأت البوارج الفولاذية البيضاء بالظهور في الأفق واحدة تلو الأخرى وهي تحيط بالجزيرة السوداء الصغيرة. كانت مدافعهم السميكة تستهدف الجزيرة وبدأت الطائرات تظهر في السماء مثل سرب من النحل.
كانت نهاية النفق و كانت زرقاء متوهجة.
كان هناك ما لا يقل عن عشرة أقمار صناعية عسكرية في السماء تراقب هذه المنطقة البحرية.
من بين انفجارات القصف ارتدت فوهة المدفع الأول على الفور وتصاعد الدخان الأبيض منها باستمرار. ثم اطلقت المدافع المتبقية على السفينة في نفس الوقت.
من بين حاملات الطائرات ، كانت أكبر حاملة طائرات بيضاء تشبه جذعًا ضخمًا من الأخشاب الطافية المشقوقة ، حيث تمركزت بالقرب من الجزيرة في منطقة البحر العميق ، مستهدفة الجزيرة السوداء على مسافة بعيدة.
بدون أدنى تغيير في التعبير ، سرعان ما وصل إلى حافة فوهة ذات مظهر طبيعي مع الإثنين الآخرين أثناء مسح محيطهما.
كان يحيط به ما لا يقل عن عشرات السفن ذات الأحجام المختلفة.
مع استمرار انبعاث الضوء الأحمر عليه ، استمرت قوة الرفض على غارين في الزيادة بمرور الوقت.
وقف غارين وعدد قليل من النقباء رفيعي المستوى عند مقدمة السفينة ، وهم ينظرون من بعيد إلى الجزيرة السوداء. استحموا في ضوء المساء ، و أطلقول بريقًا ناعمًا حيث انعكست الشمس على زيهم الأبيض.
هذه المرة ، لم تتطاير الأنقاض من الأرض ، و لكن تم تشكيل ثقب أسود أسفل ساقه.
خلفهم كان هناك العديد من حاملات الطائرات ذات الطائرات النفاثة التي تستعد للإقلاع. وبينما كان محركها يدق ، هبت الرياح بقوة ، مما تسبب في تطاير قمصان الناس بعنف.
بعد فترة ، امتلأت المنطقة العليا للجزيرة بأكملها بالدخان الأبيض و الغبار.
كان غارين أيضًا يرتدي الزي العسكري العام. لقد كان زيًا عسكريًا فريدًا من نوعه أعطاه له جهاز المخابرات في البلاد لتجنب الكشف عنه أثناء تظاهرهم بأنهم بالتدريبات العسكرية.
أصبح وجه غارين شاحبًا على الفور حيث أرجع على الفور هالة جسده مرة أخرى إلى جسده ، مع الاحتفاظ فقط بطبقة من الظل الأسود عليه. كانت بمثابة درع أسود يحمي جسده من الرفض من الكوكب.
والمثير للدهشة أن الأصلع من صقور الليل و تو لان كانا من بين كبار الضباط.
أصبح وجه غارين شاحبًا على الفور حيث أرجع على الفور هالة جسده مرة أخرى إلى جسده ، مع الاحتفاظ فقط بطبقة من الظل الأسود عليه. كانت بمثابة درع أسود يحمي جسده من الرفض من الكوكب.
لقد أعادت طائرة الاستطلاع بياناتها حول تفاصيل الخريطة .
” لم يكتشف فريق حاملات الطائرات في المنطقة أي غواصات ولا حتى شخصية بشرية “، أبلغ القبطان غارين بهدوء من خلال ميكروفون الأذن. كان هدير الطائرة مرتفعًا لدرجة أنهم لن يتمكنوا من الاستماع بشكل صحيح إذا تحدثوا وجهاً لوجه.
” لم يكتشف فريق حاملات الطائرات في المنطقة أي غواصات ولا حتى شخصية بشرية “، أبلغ القبطان غارين بهدوء من خلال ميكروفون الأذن. كان هدير الطائرة مرتفعًا لدرجة أنهم لن يتمكنوا من الاستماع بشكل صحيح إذا تحدثوا وجهاً لوجه.
“لقد حاولت تدميره ولكن بغض النظر عما أفعله به ، فإن الكتاب سيتحول على الفور إلى وهم لحظة ضربه . لم أستطع تدميره مهما حدث “.
“هل أنت متأكد من عدم وجود علامة على أحد؟” عبس غارين.
بوم بوم بوم بوم بوم….!
“نعم ” . أجاب القبطان شخصيًا لأنه كان يعلم أن غارين و رجاله لم يكونوا على دراية بنظام الأسطول لأنهم كانوا جميعًا غرباء.
تراجع غارين بضع خطوات إلى الوراء وبدأ العرق يتساقط بغزارة من وجهه. كان من حسن الحظ أنه أحضر تو لان و الأصلع معه في حالة الطوارئ ، لكنه لم يتوقع أنه سيحتاجهما في وقت مبكر.
“استعدوا لإطلاق النار دفعة واحدة” ، تولى غارين المنظار العسكري للقبطان و هو ينظر إلى الجزيرة بعيدًا.
تسابقت ثلاثة قوارب نحو الجزيرة الصغيرة. سرعان ما تباطأوا بسبب وجود كميات هائلة من الشعاب المرجانية المخفية في المنطقة الضحلة المحيطة بالجزيرة.
كانت الجزيرة مهجورة تمامًا و لم تكن ممتلئة إلا بأسطح غير مستوية من الصخور السوداء.
بدون أدنى تغيير في التعبير ، سرعان ما وصل إلى حافة فوهة ذات مظهر طبيعي مع الإثنين الآخرين أثناء مسح محيطهما.
“قم بتسوية هذه الجزيرة” ، أمر غارين بهدوء.
“هذا صحيح … لقد فزت …” أومأت الأسد برأسها و رفعته. ومع ذلك ، بدأ الدم يتدفق من عينيها. “ومع ذلك ، سأفعل كل ما في وسعي وأصحح مجرى العالم ، حتى لو كان ذلك يعني وضع جسدي في الهاوية إلى الأبد. لا تجرؤ على التفكير في أنه يمكنك إنهاء الأمور على طريقتك … !!! ” تحولت نغمتها الأخيرة على الفور من الهدوء المعتاد إلى نغمة حادة مرعبة.
“فهمت” ، أومأ القبطان برأسه وهو يقود أسطوله عبر ميكروفون الأذن.
وقف غارين ، وركض على سطح الماء و ذهب مباشرة إلى الجزيرة بينما تبعه الآخرون من الخلف. كانت تو لان طبيعية في هذا وقد تمكن الأصلع من صقور الليل ، الذي مارس تقنية طلقة الظل السرية ، من تعلم ذلك في قصر القبضة المقدسة.
سرعان ما بدأت السفن في المقدمة بقصفها.
ظهر قارب صغير من العدم وأمسك به بالصدفة قبل أن يتجه مباشرة إلى الجزيرة الصغيرة بأقصى سرعة.
بوم بوم بوم بوم بوم….!
تم إنشاء ثقب كبير في جسد الأسد الأم . اطلقت أنين على الرغم من أن وجهها قد ذاب لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه. مع هذا الهجوم ، ذاب جسدها بشكل أسرع وبعد فترة ، تحولت تمامًا إلى بركة من الدم ، و فقدت شكلها البشري ، وحتى الضوء الأحمر توقف أيضًا.
من بين انفجارات القصف ارتدت فوهة المدفع الأول على الفور وتصاعد الدخان الأبيض منها باستمرار. ثم اطلقت المدافع المتبقية على السفينة في نفس الوقت.
بشاق !
بعد ذلك ، أطلقت البوارج الأخرى أيضًا.
“هل أنت متأكد من عدم وجود علامة على أحد؟” عبس غارين.
هزت سلسلة القصف الجزيرة بأكملها حيث تطاير الدخان والبخار والغبار والحصى في السماء. تحولت الحجارة السوداء في الجزيرة الصغيرة على الفور إلى غبار. تم قصف الجزيرة الصغيرة كما لو تم ضربها من قبل شخص بمطرقة ضخمة ، مما أدى إلى تسطيح كل شيء على السطح. مع كل قصف ، كانت كمية هائلة من الأنقاض السوداء تتطاير في كل مكان.
“لقد استنفدت كل قوتها في مقابل زيادة قوة الرفض لنفي” ، كان وجه غارين لا يزال شاحبًا كما رد. “يمكنك القول إنها لم تملك أي طاقة متبقية للدفاع عن نفسها في اللحظة التي هاجمتها فيها. لم يكن لديها خطة للعيش بعد هذا من البداية “.
سرعان ما غمر الدخان الأسود الجزيرة بأكملها.
بعد ذلك ، أطلقت البوارج الأخرى أيضًا.
بعد فترة ، امتلأت المنطقة العليا للجزيرة بأكملها بالدخان الأبيض و الغبار.
كانت نهاية النفق و كانت زرقاء متوهجة.
“لندخل الجزيرة!” أشار غارين بيديه و بدأ على الفور في القفز من البارجة إلى البحر.
في لحظة ، تضاعفت قوة الرفض القادمة من العالم بعدة مستويات .
ظهر قارب صغير من العدم وأمسك به بالصدفة قبل أن يتجه مباشرة إلى الجزيرة الصغيرة بأقصى سرعة.
بدون أدنى تغيير في التعبير ، سرعان ما وصل إلى حافة فوهة ذات مظهر طبيعي مع الإثنين الآخرين أثناء مسح محيطهما.
قفزت تو لان و الأصلع من صقور الليل أيضًا ، و مثل غارين ، تم القبض عليهما بالقارب وذهبا مباشرة إلى الجزيرة.
عندما قط الضوء الأحمر على غارين ، بدأ جسده في الالتواء والاستدارة.
بخلاف هؤلاء الثلاثة ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من الجزيرة. كان هذا لأن غارين قد رتب الأمور مسبقًا و ذكر أن أولئك الذين لا يمتلكون القوة الكافية سيموتون بغض النظر عن إستعداداتهم .
بعد نصف يوم …
تسابقت ثلاثة قوارب نحو الجزيرة الصغيرة. سرعان ما تباطأوا بسبب وجود كميات هائلة من الشعاب المرجانية المخفية في المنطقة الضحلة المحيطة بالجزيرة.
بعد نصف يوم …
“لنذهب!”
بعد أن صنع الحفرة قفز برفق فيها مع الاثنين الآخرين و داس على الأرض مرة أخرى.
وقف غارين ، وركض على سطح الماء و ذهب مباشرة إلى الجزيرة بينما تبعه الآخرون من الخلف. كانت تو لان طبيعية في هذا وقد تمكن الأصلع من صقور الليل ، الذي مارس تقنية طلقة الظل السرية ، من تعلم ذلك في قصر القبضة المقدسة.
بوم بوم بوم !!
توقف القصف و بقيت الطائرات تدور حول الجزيرة تراقب الوضع أدناه وتقدم أحدث المعلومات إلى غارين والاثنين الآخرين.
كانت نهاية النفق و كانت زرقاء متوهجة.
بعد بضع رشات على الماء ، هبط غارين برفق على سطح مستو بجانب فوهة الحجر الأسود بينما كان يعدل سماعة الرأس.
ظهر قارب صغير من العدم وأمسك به بالصدفة قبل أن يتجه مباشرة إلى الجزيرة الصغيرة بأقصى سرعة.
“كونوا متيقظين من المناطق المحيطة في جميع الأوقات. إعلموني فورًا بمجرد ملاحظة أي شيء غريب “.
بخلاف هؤلاء الثلاثة ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من الجزيرة. كان هذا لأن غارين قد رتب الأمور مسبقًا و ذكر أن أولئك الذين لا يمتلكون القوة الكافية سيموتون بغض النظر عن إستعداداتهم .
“مفهوم” ، تم إرسال رد على الفور من خلال سماعة الرأس.
هزت سلسلة القصف الجزيرة بأكملها حيث تطاير الدخان والبخار والغبار والحصى في السماء. تحولت الحجارة السوداء في الجزيرة الصغيرة على الفور إلى غبار. تم قصف الجزيرة الصغيرة كما لو تم ضربها من قبل شخص بمطرقة ضخمة ، مما أدى إلى تسطيح كل شيء على السطح. مع كل قصف ، كانت كمية هائلة من الأنقاض السوداء تتطاير في كل مكان.
نظر غارين إلى الأفق حيث تم تسوية معظم العوائق الموجودة على الجزيرة الصغيرة ، ويمكن رؤية الحفر التي شكلتها المدافع في كل مكان. كانت المنطقة بأكملها في حالة فوضى تامة.
انطلقوا في الضوء ووصلوا إلى كهف ضخم و واسع مضاء باللون الأزرق.
“تعالي يا أيتها الأسد الأم. أعرف أنك هنا.”
لقد أعدت نفسها لمعركة صعبة لأنها كانت ملكة الساحرات الأكثر غموضًا في التاريخ ، لكنها لم تتوقع أن يتم التعامل معها بسهولة.
سار ببطء إلى وسط الجزيرة ولكن لم يستجب أحد.
سرعان ما بدأت السفن في المقدمة بقصفها.
بدون أدنى تغيير في التعبير ، سرعان ما وصل إلى حافة فوهة ذات مظهر طبيعي مع الإثنين الآخرين أثناء مسح محيطهما.
من بين حاملات الطائرات ، كانت أكبر حاملة طائرات بيضاء تشبه جذعًا ضخمًا من الأخشاب الطافية المشقوقة ، حيث تمركزت بالقرب من الجزيرة في منطقة البحر العميق ، مستهدفة الجزيرة السوداء على مسافة بعيدة.
بوووم !!
خلفهم كان هناك العديد من حاملات الطائرات ذات الطائرات النفاثة التي تستعد للإقلاع. وبينما كان محركها يدق ، هبت الرياح بقوة ، مما تسبب في تطاير قمصان الناس بعنف.
لقد داس الأرض بكل قوته مسببا إنفجارا كما لو أنها مملوءة بالمتفجرات مشكّلا حفرة أخرى تنافس الحفرة التي شكلها المدفع.
بعد نصف يوم …
الأمر الأكثر سخافة هو أن الأنقاض المتطايرة من الفوهة المتكونة حديثًا لم تصطدم بالاثنتين الأخريين على الإطلاق.
“هذه هي!” تغيرت نظرة غارين قليلا. عندما أدرك أنه وجد هدفه ، قفز على الفور إلى الثقب الأسود بينما تبعه الأصلع و تو لان دون أي تردد.
القوة التي أظهرها بساقه جعلت أفراد الطاقم الذين لم يشهدوا أبدًا قوة قصر القبضة المقدسة يحدقون بأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
سرعان ما بدأت السفن في المقدمة بقصفها.
بعد أن صنع الحفرة قفز برفق فيها مع الاثنين الآخرين و داس على الأرض مرة أخرى.
“ما هو هذا …؟” لقد صُدم لأنه على الرغم من أنه لم يشعر بأي ألم من جسده ، إلا أن بذرة روح الكتاب الشيطاني بدأت تتفاعل بسرعة.
بوووم !!
“تعالي يا أيتها الأسد الأم. أعرف أنك هنا.”
هذه المرة ، لم تتطاير الأنقاض من الأرض ، و لكن تم تشكيل ثقب أسود أسفل ساقه.
عندما قط الضوء الأحمر على غارين ، بدأ جسده في الالتواء والاستدارة.
“هذه هي!” تغيرت نظرة غارين قليلا. عندما أدرك أنه وجد هدفه ، قفز على الفور إلى الثقب الأسود بينما تبعه الأصلع و تو لان دون أي تردد.
بوووم !!
داخل الحفرة كان هناك نفق شديد السواد و وعر. عندما انطلق الثلاثي إلى الأمام و سرعان ما لاحظوا لمحة خافتة من الضوء في المقدمة.
من بين انفجارات القصف ارتدت فوهة المدفع الأول على الفور وتصاعد الدخان الأبيض منها باستمرار. ثم اطلقت المدافع المتبقية على السفينة في نفس الوقت.
كانت نهاية النفق و كانت زرقاء متوهجة.
هذه المرة ، لم تتطاير الأنقاض من الأرض ، و لكن تم تشكيل ثقب أسود أسفل ساقه.
انطلقوا في الضوء ووصلوا إلى كهف ضخم و واسع مضاء باللون الأزرق.
ظهر قارب صغير من العدم وأمسك به بالصدفة قبل أن يتجه مباشرة إلى الجزيرة الصغيرة بأقصى سرعة.
كانت هناك امرأة عارية جميلة لا يمكن تصورها بشعر أبيض تقف بهدوء داخل السطح المسطح للكهف. كانت تحمل كتاب أسود في يدها وهي تحدق بهدوء في وصول الثلاثي.
انطلقوا في الضوء ووصلوا إلى كهف ضخم و واسع مضاء باللون الأزرق.
“الأسد الأم؟” كان غارين أول من تقدم وسأل بهدوء.
قال غارين بهدوء: “ليس لديك معلومات كافية للعمل معها . إذا كنت تعلمين أن بإمكاني الشعور بموقع الكتاب الشيطاني ، فلن تسمحي حتى لأتباعك بسرقة الكتاب الشيطاني.”
“القبضة المقدسة؟” كانت نظرة السيدة هادئة جدا. “علمت أنني وقعت في فخك و كشفت موقعي عندما سمعت الضجيج قادم من الخارج.”
بعد ذلك ، أطلقت البوارج الأخرى أيضًا.
قال غارين بهدوء: “ليس لديك معلومات كافية للعمل معها . إذا كنت تعلمين أن بإمكاني الشعور بموقع الكتاب الشيطاني ، فلن تسمحي حتى لأتباعك بسرقة الكتاب الشيطاني.”
“استعدوا لإطلاق النار دفعة واحدة” ، تولى غارين المنظار العسكري للقبطان و هو ينظر إلى الجزيرة بعيدًا.
“هذا صحيح …” تنهدت الأم الأسد. ” بالتفكير في الأمر ، هذا هو العنصر الوحيد الذي هو أصل هذه النتيجة.” خفضت رأسها و هي تنظر إلى الكتاب الشيطاني في يدها بنظرة زجاجية غريبة.
“لقد استنفدت كل قوتها في مقابل زيادة قوة الرفض لنفي” ، كان وجه غارين لا يزال شاحبًا كما رد. “يمكنك القول إنها لم تملك أي طاقة متبقية للدفاع عن نفسها في اللحظة التي هاجمتها فيها. لم يكن لديها خطة للعيش بعد هذا من البداية “.
“لقد حاولت تدميره ولكن بغض النظر عما أفعله به ، فإن الكتاب سيتحول على الفور إلى وهم لحظة ضربه . لم أستطع تدميره مهما حدث “.
والمثير للدهشة أن الأصلع من صقور الليل و تو لان كانا من بين كبار الضباط.
“بغض النظر ، لقد فزت بالفعل.” سار غارين إلى الأمام ببطء و مع كل خطوة يخطوها ، كان جسده يتوسع ببطء. بدأت الهالة السوداء السميكة التي تشبه الدخان تنتشر من ساقيه.
سرعان ما غمر الدخان الأسود الجزيرة بأكملها.
“هذا صحيح … لقد فزت …” أومأت الأسد برأسها و رفعته. ومع ذلك ، بدأ الدم يتدفق من عينيها. “ومع ذلك ، سأفعل كل ما في وسعي وأصحح مجرى العالم ، حتى لو كان ذلك يعني وضع جسدي في الهاوية إلى الأبد. لا تجرؤ على التفكير في أنه يمكنك إنهاء الأمور على طريقتك … !!! ” تحولت نغمتها الأخيرة على الفور من الهدوء المعتاد إلى نغمة حادة مرعبة.
“مفهوم” ، تم إرسال رد على الفور من خلال سماعة الرأس.
في لحظة ، سطع ضوء أحمر نبيذي بسرعة تتجاوز الصوت على غارين كما لو كان ضوءًا حقيقيًا.
“أقتلها!” لم يكن غارين قادرًا على التحرك على الإطلاق و كان يصرخ فقط في حالة عدم الرضا. لم يستطع مغادرة هذا المكان الآن لأنه لا يزال لديه الكثير من الأشياء ليفعلها!
عندما قط الضوء الأحمر على غارين ، بدأ جسده في الالتواء والاستدارة.
“هذا صحيح … لقد فزت …” أومأت الأسد برأسها و رفعته. ومع ذلك ، بدأ الدم يتدفق من عينيها. “ومع ذلك ، سأفعل كل ما في وسعي وأصحح مجرى العالم ، حتى لو كان ذلك يعني وضع جسدي في الهاوية إلى الأبد. لا تجرؤ على التفكير في أنه يمكنك إنهاء الأمور على طريقتك … !!! ” تحولت نغمتها الأخيرة على الفور من الهدوء المعتاد إلى نغمة حادة مرعبة.
“ما هو هذا …؟” لقد صُدم لأنه على الرغم من أنه لم يشعر بأي ألم من جسده ، إلا أن بذرة روح الكتاب الشيطاني بدأت تتفاعل بسرعة.
بعد بضع رشات على الماء ، هبط غارين برفق على سطح مستو بجانب فوهة الحجر الأسود بينما كان يعدل سماعة الرأس.
في لحظة ، تضاعفت قوة الرفض القادمة من العالم بعدة مستويات .
أصبح وجه غارين شاحبًا على الفور حيث أرجع على الفور هالة جسده مرة أخرى إلى جسده ، مع الاحتفاظ فقط بطبقة من الظل الأسود عليه. كانت بمثابة درع أسود يحمي جسده من الرفض من الكوكب.
أصبح وجه غارين شاحبًا على الفور حيث أرجع على الفور هالة جسده مرة أخرى إلى جسده ، مع الاحتفاظ فقط بطبقة من الظل الأسود عليه. كانت بمثابة درع أسود يحمي جسده من الرفض من الكوكب.
انطلقوا في الضوء ووصلوا إلى كهف ضخم و واسع مضاء باللون الأزرق.
“الرفض … زاد … إنها…!” تحولت نظرة غارين إلى حادة.
من بين انفجارات القصف ارتدت فوهة المدفع الأول على الفور وتصاعد الدخان الأبيض منها باستمرار. ثم اطلقت المدافع المتبقية على السفينة في نفس الوقت.
ظل الضوء الأحمر من الأسد يسقط على غارين كما لو كان سينبعث منها إلى ما لا نهاية بينما بدأ جسدها يذوب مثل الشمعة.
بعد نصف يوم …
مع استمرار انبعاث الضوء الأحمر عليه ، استمرت قوة الرفض على غارين في الزيادة بمرور الوقت.
بوووم !!
“أقتلها!” لم يكن غارين قادرًا على التحرك على الإطلاق و كان يصرخ فقط في حالة عدم الرضا. لم يستطع مغادرة هذا المكان الآن لأنه لا يزال لديه الكثير من الأشياء ليفعلها!
بوووم !!
قبل أن يصرخ ، كانت تو لان و الأصلع قد انطلقوا بالفعل إلى الأمام. تحول تيار الماء الملتوي إلى جليد عملاق ولكن تم قطعه بواسطة كف تو لان.
كانت نهاية النفق و كانت زرقاء متوهجة.
سمع دوي هائل وتطاير جليد سميك على الفور ، ليخترق جسد الأسد الأم دون مقاومة كبيرة.
خلفهم كان هناك العديد من حاملات الطائرات ذات الطائرات النفاثة التي تستعد للإقلاع. وبينما كان محركها يدق ، هبت الرياح بقوة ، مما تسبب في تطاير قمصان الناس بعنف.
بشاق !
القوة التي أظهرها بساقه جعلت أفراد الطاقم الذين لم يشهدوا أبدًا قوة قصر القبضة المقدسة يحدقون بأفواههم مفتوحة على مصراعيها.
تم إنشاء ثقب كبير في جسد الأسد الأم . اطلقت أنين على الرغم من أن وجهها قد ذاب لدرجة أنه لا يمكن التعرف عليه. مع هذا الهجوم ، ذاب جسدها بشكل أسرع وبعد فترة ، تحولت تمامًا إلى بركة من الدم ، و فقدت شكلها البشري ، وحتى الضوء الأحمر توقف أيضًا.
كانت الجزيرة مهجورة تمامًا و لم تكن ممتلئة إلا بأسطح غير مستوية من الصخور السوداء.
بوم بوم بوم !!
قفزت تو لان و الأصلع من صقور الليل أيضًا ، و مثل غارين ، تم القبض عليهما بالقارب وذهبا مباشرة إلى الجزيرة.
تراجع غارين بضع خطوات إلى الوراء وبدأ العرق يتساقط بغزارة من وجهه. كان من حسن الحظ أنه أحضر تو لان و الأصلع معه في حالة الطوارئ ، لكنه لم يتوقع أنه سيحتاجهما في وقت مبكر.
مع استمرار انبعاث الضوء الأحمر عليه ، استمرت قوة الرفض على غارين في الزيادة بمرور الوقت.
كانت الأسد الأم قادرة على الإحساس برفض الكوكب لوجوده و كانت تحاول تسريع العملية.
“نعم ” . أجاب القبطان شخصيًا لأنه كان يعلم أن غارين و رجاله لم يكونوا على دراية بنظام الأسطول لأنهم كانوا جميعًا غرباء.
“هل ماتت؟” كانت تو لان في حالة عدم تصديق لأن قطعة الجليد اخترقت جسدها الدموي. “هل هي حقا الأسد الأم؟ هل ستموت بهذه السهولة؟ “
بدون أدنى تغيير في التعبير ، سرعان ما وصل إلى حافة فوهة ذات مظهر طبيعي مع الإثنين الآخرين أثناء مسح محيطهما.
لقد أعدت نفسها لمعركة صعبة لأنها كانت ملكة الساحرات الأكثر غموضًا في التاريخ ، لكنها لم تتوقع أن يتم التعامل معها بسهولة.
“لقد حاولت تدميره ولكن بغض النظر عما أفعله به ، فإن الكتاب سيتحول على الفور إلى وهم لحظة ضربه . لم أستطع تدميره مهما حدث “.
“لقد استنفدت كل قوتها في مقابل زيادة قوة الرفض لنفي” ، كان وجه غارين لا يزال شاحبًا كما رد. “يمكنك القول إنها لم تملك أي طاقة متبقية للدفاع عن نفسها في اللحظة التي هاجمتها فيها. لم يكن لديها خطة للعيش بعد هذا من البداية “.
كانت الجزيرة مهجورة تمامًا و لم تكن ممتلئة إلا بأسطح غير مستوية من الصخور السوداء.
كان تو لان و الأصلع في حالة عدم تصديق حيث هُزمت الأسد الأم الأسطورية بسهولة.
عندما قط الضوء الأحمر على غارين ، بدأ جسده في الالتواء والاستدارة.
“اذهبوا و تفقدوا المكان” ، انحنى غارين على الحائط داخل الكهف وهو يشير بيده ليطلب منهم تجاهله. لم يكن مصابًا و لكنه منهك من إستهلاك إرادته النقية في القتال ضد رفض الكوكب له.
“فهمت” ، أومأ القبطان برأسه وهو يقود أسطوله عبر ميكروفون الأذن.
سرعان ما عثر كلاهما على بعض الكتب القديمة ، وقطعة من الخيزران ، وقطعة حجرية ، وكرة بلورية سوداء كبيرة عليها علامة جناح داخل الكهف.
كانت هناك امرأة عارية جميلة لا يمكن تصورها بشعر أبيض تقف بهدوء داخل السطح المسطح للكهف. كانت تحمل كتاب أسود في يدها وهي تحدق بهدوء في وصول الثلاثي.
أجاب غارين: “يجب أن تفخر الأسد الأم بنفسها لأنها كانت قادرة على أن تسبب لي هذا القدر من المتاعب” ، حيث شعر أنه لم يتبق له سوى يوم أو يومين على هذا الكوكب. لم يكن يعرف ما يشعر به حيال ذلك.
بعد بضع رشات على الماء ، هبط غارين برفق على سطح مستو بجانب فوهة الحجر الأسود بينما كان يعدل سماعة الرأس.
قرر مجرد رسول الموت استخدام مثل هذه الطريقة الفريدة ضده. يجب أن تكون قد أدركت أن الاعتداءات الجسدية لم تكن مفيدة ضده قبل أن تقرر السير في هذا الطريق. إذا لم تستطع قتله ، فإنها تفضل طرده بعيدًا.
قال غارين بهدوء: “ليس لديك معلومات كافية للعمل معها . إذا كنت تعلمين أن بإمكاني الشعور بموقع الكتاب الشيطاني ، فلن تسمحي حتى لأتباعك بسرقة الكتاب الشيطاني.”
وقف غارين ، وركض على سطح الماء و ذهب مباشرة إلى الجزيرة بينما تبعه الآخرون من الخلف. كانت تو لان طبيعية في هذا وقد تمكن الأصلع من صقور الليل ، الذي مارس تقنية طلقة الظل السرية ، من تعلم ذلك في قصر القبضة المقدسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
