انفجار الضفة الشمالية
135: انفجار الضفة الشمالية!
أصيب تلاميذ الضفة الشمالية بالجنون. ظهر تلاميذ الطائفة الخارجية والطائفة الداخلية ، و العديد من الشيوخ ، وبدأوا في الاندفاع نحو معهد الوحوش.
“اااااه! لا تنشر ذلك !! ” اسرع باي شياوتشون و صرخ. ولأنه كان يدرك جيدًا الأرنب ، فقد انطلق في الحركة ، وبرزت الأجنحة خلفه وهو يتحرك بأقصى سرعة.
“اقتلوا باي شياوتشون !!”
خلال ذلك الوقت ، أبقى باي شياوتشون أذنيه مركزة على أي أصوات محتملة قادمة من الخارج. كان جميع تلاميذ الضفة الشمالية في حالة اضطراب أثناء بحثهم عن سبب تغير وحوشهم القتالية فجأة. بالطبع ، اشتبه الناس بالفعل في باي شياوتشون ، بل جاءوا للنظر حول مركز حرس الشرف. ومع ذلك ، فقد قام بعمل جيد في التأكد من عدم رؤية أي شخص لزهرة ولادة الوحش.
ومع ذلك ، كان الأرنب سريعًا جدًا. وسرعان ما لم يُسمع سوى صوته وهويتردد صداه من بعيد.
“المساعدة! إنهم يحاولون قتلي !! “. لقد شعر بالظلم التام من قبل هؤلاء التلاميذ المتنمرين في الضفة الشمالية. في البداية استفزوه ثم قاموا بقذفه وعندما استعار وحوشهم ببساطة من أجل بعض المساهمات ، حاولوا قتله.
في هذه الأثناء ، بالعودة إلى مرعى الوحوش ، كان باي شياوتشون ينتظر بقلق. في غضون أربع ساعات أخرى فقط ، سيظهر وحش المعركة النهائي. في هذا الوقت ، ظهر صوت هدير شديد في الخارج ، وسرعان ما ظهرت شخصيات تندفع في اتجاهه.
“اااااه! لا تنشر ذلك !! ”
لقد ندم بالفعل على صنع الحبة الغريبة التي أدت إلى إنشاء هذا الأرنب الحديث المزعج بشكل لا يصدق.
“زهرة ولادة الوحش !!”
بعد مطاردة الأرنب دون جدوى لبعض الوقت ، توقف باي شياوتشون ، على الرغم من كونه في المستوى العاشر من تكثيف التشي… لم يكن حتى قريبًا من أن يكون سريعًا مثل الأرنب. كانت سرعته لا تصدق تمامًا.
“مساهمة قوة الحياة؟”
“وحش مطارد الليل القديم الخاص ب بيهان لي!”
“لقد انتهيت. انتهيت….” تمتم محدقًا في الأرنب المختفي. وقف هناك مرتجفًا وعقله يدور. حتى في أعنف أحلامه ، لم يكن ليتخيل أبدًا أن الأرنب المتكلم سيظهر بطريقة ما على الضفة الشمالية. كان الأمر أشبه بكابوس يصبح حقيقة.
“أوه ، أنت شقي جدا ، الشيخ صن….
“ما الذي قلته؟” تمتم وشد شعره. “كم سمع الأرنب…؟” شعر باي شياوتشون بالرغبة في البكاء. لقد دفعه الأرنب المتكلم الخفي إلى حافة الجنون بشكل لا يصدق. إذا استمرت أشياء مثل هذه في الحدوث ، فقد كان متأكدًا من أنها ستبدأ في التأثير عليه عقليًا. ربما يجب عليه التوقف عن الحديث من الآن فصاعدًا.
لقد ندم بالفعل على صنع الحبة الغريبة التي أدت إلى إنشاء هذا الأرنب الحديث المزعج بشكل لا يصدق.
وبينما كان الأرنب يسارع في إلقاء الجمل الحية والواقعية ، كان تلاميذ الضفة الشمالية يحدقون بصدمة. ومع ذلك ، عندما وصل إلى نهاية الجمله ، أدركوا أن هذا الأرنب الغريب والرائع قد تم إنشاؤه بواسطة باي شياوتشون ، وأنه يحب الكلام!
“هذا الأرنب اللعين ربما لم يسمع أي شيء. بالتأكيد لا شيء. إذا حدث ذلك ، لكان قد بدأ في تكراره على الفور! ” كان باي شياوتشون لا يزال متوترًا ، استنشق قليلًا وهو يحاول تهدئة نفسه ، ومع ذلك ، لم يكن ذلك جيدًا. كان الأرنب الناطق مثل فرن الحبوب الطبية يمكن أن ينفجر في أي لحظة ، ويهز السماء والأرض.
كان تلاميذ الضفة الشمالية يرتجفون وأعينهم واسعة . شاهدوا الكلب الأسود يطارد الأرنب ، واختفى الاثنان بعيدًا.
عاد بعصبية إلى مركز حرس الشرف ، حيث قام بتصحيح الأمور في حال احتاج إلى هروب طارئ للضفة الجنوبية. ثم نظر بعصبية إلى زهرة ولادة الوحش.
انتشر تلاميذ الضفة الشمالية الغاضبون في كل مكان على الضفة الشمالية. وسرعان ما عثروا على الكلب الأسود وفي نفس الوقت وجدوا أرنب.
“ثلاثة ايام. سيظهر وحش المعركة النهائي في غضون ثلاثة أيام !! ” بعيون محتقنة بالدماء ، لم يكن بإمكانه فعل المزيد وهو ينتظر بعصبية. جر الكلب الأسود وحش معركة آخر ، لكن باي شياوتشون أبعده بشدة وأوضح أنه لن تكون هناك حاجة لأي مساهمات أخرى أو أي وحوش قتالية أخرى.
“اعثر على هذا الكلب!”
لم يبد الكلب الأسود سعيدًا جدًا ، وكشف عن أسنانه على الفور بطريقة شرسة. بدأ قلب باي شياوتشون يضرب ، وسعل بشكل جاف.
“حسنًا ، لست انت السبب…”. “انظر ، هناك أرنب خفي يتربص حول الضفة الشمالية ويحب الثرثرة باستمرار. لماذا لا تذهب للقبض عليه !؟ ”
“شيء مريب يحصل هنا. شيء مريب جدا! ”
نظر الكلب بريبة إلى باي شياوتشون ، الذي استمر في الإيماء بعنف وتقديم المزيد من التفسيرات. أخيرًا ، فهم الكلب ، واستدار واختفى في ضباب اسود.
شاهده باي شياوتشون وهو يذهب ، وعيناه تتألق بترقب.
“حظ جيد صديقي. إذا تمكنت من الحصول على هذا الأرنب من أجلي ، فسأفعل كل ما بوسعي للعثور على بذرة ولادة وحش أخرى من أجلك! ” مجرد التفكير في الأرنب المرعب جعل باي شياوتشون يتنهد. عند عودته إلى الفناء الخلفي ، استمر في الانتظار بقلق.
“هذا الأرنب اللعين ربما لم يسمع أي شيء. بالتأكيد لا شيء. إذا حدث ذلك ، لكان قد بدأ في تكراره على الفور! ” كان باي شياوتشون لا يزال متوترًا ، استنشق قليلًا وهو يحاول تهدئة نفسه ، ومع ذلك ، لم يكن ذلك جيدًا. كان الأرنب الناطق مثل فرن الحبوب الطبية يمكن أن ينفجر في أي لحظة ، ويهز السماء والأرض.
مر يوم آخر.
خلال ذلك الوقت ، أبقى باي شياوتشون أذنيه مركزة على أي أصوات محتملة قادمة من الخارج. كان جميع تلاميذ الضفة الشمالية في حالة اضطراب أثناء بحثهم عن سبب تغير وحوشهم القتالية فجأة. بالطبع ، اشتبه الناس بالفعل في باي شياوتشون ، بل جاءوا للنظر حول مركز حرس الشرف. ومع ذلك ، فقد قام بعمل جيد في التأكد من عدم رؤية أي شخص لزهرة ولادة الوحش.
كانت فروة رأس باي شياوتشون تنمل بالخوف حيث أدرك مدى شراسة تلاميذ الضفة الشمالية حقًا. عادة ما كان تلاميذ الضفة الجنوبية يلجأون إلى رمي الحجارة ، لكن تلاميذ الضفة الشمالية كانوا يشنون هجمات كاملة. وفجأة أدرك أنه إذا انكسر تشكيل التعويذة ، فسوف يتحول إلى عجينة دموية.
وبينما كان الأرنب يسارع في إلقاء الجمل الحية والواقعية ، كان تلاميذ الضفة الشمالية يحدقون بصدمة. ومع ذلك ، عندما وصل إلى نهاية الجمله ، أدركوا أن هذا الأرنب الغريب والرائع قد تم إنشاؤه بواسطة باي شياوتشون ، وأنه يحب الكلام!
علاوة على ذلك ، كان قد قام بجميع أنشطته ليلاً ، وكان حريصًا جدًا على عدم ترك أي أدلة وراءه. لذلك ، على الرغم من أن الناس اشتبهوا به ، لم يكن هناك دليل يدينه ، لذلك تركه التلاميذ وشأنه في النهاية.
انتشر تلاميذ الضفة الشمالية الغاضبون في كل مكان على الضفة الشمالية. وسرعان ما عثروا على الكلب الأسود وفي نفس الوقت وجدوا أرنب.
ومع ذلك ، أصبح باي شياوتشون أكثر توتراً. مر يوم آخر وأصبح التحقيق أكثر جدية. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بين التلاميذ الذين أصبح من الصعب جدًا السيطرة على وحوشهم القتالية. كانوا ينفجرون باستمرار في نوبات من الغضب.
“ماذا يحدث بالضبط هنا!؟”
كانت فروة رأس باي شياوتشون تنمل بالخوف حيث أدرك مدى شراسة تلاميذ الضفة الشمالية حقًا. عادة ما كان تلاميذ الضفة الجنوبية يلجأون إلى رمي الحجارة ، لكن تلاميذ الضفة الشمالية كانوا يشنون هجمات كاملة. وفجأة أدرك أنه إذا انكسر تشكيل التعويذة ، فسوف يتحول إلى عجينة دموية.
إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فقد لا يكون مشكلة كبيرة. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن تومض وجوه التلاميذ بصدمه عندما أدركوا أن الأرنب يتحدث.
“ربما هو نوع من الوباء؟ لكنها لا تبدو وكأنها مريضه. لا يمكن أن يكون هذا هو السبب! ”
“شيء مريب يحصل هنا. شيء مريب جدا! ”
“باي شياوتشون على وشك الحصول على وحش المعركة النهائي. همف! يجب أن ترتجفوا يا تلاميذ الضفة الشمالية من الخوف!
كانت الضفة الشمالية في حالة جنون ، وكانت على وشك الانفجار. شارك في التحقيق كميات هائلة من تلاميذ الطائفة الخارجية ، وكذلك تلاميذ الطائفة الداخلية. حتى أسياد القمم شاركوا. سرعان ما تبقي نصف يوم فقط قبل أن تتفتح زهرة ولادة الوحش . كان ذلك عندما تم إيجاد الدليل أخيرًا.
“أصمت انت أيضا!” قالت المرأة العجوز والتفت إلى باي شياوتشون. فقط عندما كانت على وشك مواصلة الحديث ، اتسعت عيناها عندما لاحظت زهرة ولادة الوحش في الفناء الخلفي. بدأت تلهث ، وكان اسياد القمم الآخرون يرتجفون.
“وحش مطارد الليل القديم الخاص ب بيهان لي!”
“لقد اخذ وحش معركة مؤخرًا ، وعندما عاد الوحش ، كان على وجهه تعبير غريب جدًا!”
“شيء مريب يحصل هنا. شيء مريب جدا! ”
“اعثر على هذا الكلب!”
“أوه ، أنت شقي جدا ، الشيخ صن….
انتشر تلاميذ الضفة الشمالية الغاضبون في كل مكان على الضفة الشمالية. وسرعان ما عثروا على الكلب الأسود وفي نفس الوقت وجدوا أرنب.
“باي شياوتشون !!!” عوى عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية بغضب ، وخاصة أولئك الذين تأثرت وحوشهم القتالية. بدأوا جميعًا في الطيران بأقصى سرعة في اتجاه مرعى الوحوش ، مما تسبب في اهتزاز السماء والأرض بعنف.
كان الأرنب يطير على طول الصخرة بينما كان يطارده الكلب الأسود.
“ما الذي قلته؟” تمتم وشد شعره. “كم سمع الأرنب…؟” شعر باي شياوتشون بالرغبة في البكاء. لقد دفعه الأرنب المتكلم الخفي إلى حافة الجنون بشكل لا يصدق. إذا استمرت أشياء مثل هذه في الحدوث ، فقد كان متأكدًا من أنها ستبدأ في التأثير عليه عقليًا. ربما يجب عليه التوقف عن الحديث من الآن فصاعدًا.
إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فقد لا يكون مشكلة كبيرة. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن تومض وجوه التلاميذ بصدمه عندما أدركوا أن الأرنب يتحدث.
نظرت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج إلى تلاميذ الضفة الشمالية.
في اللحظة التي بدأ فيها التراجع ، تحطم تشكيل التعويذة ، واستعد عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية للانطلاق. في تلك المرحلة ، تردد صدى شخير بارد من السماء وظهر أسياد القمم في الضفة الشمالية للتدخل.
“الأخت الصغيرة ميكسيانج ، بالنظر إلى وضعي بصفتي سيد قمة جوستفانغ ، أقسم أنني لن أسمح أبدًا للي تشينغهو بالفوز بيدك!
“أوه ، أنت شقي جدا ، الشيخ صن….
“ها ها ها ها! هذه الحبة الطبية لا تصدق. أنا ، باي شياوتشون ، من الواضح أني رائع للغاية. هذا الأرنب يمكنه التحدث بالفعل!
نظر الأرنب إلى الوراء بتعبير قديم وخطير مثل تعبير القرد.
وبينما كان الأرنب يركض ، استمر في الحديث حتى سمع جميع تلاميذ الضفة الشمالية. اتسعت عيونهم ، وشعروا بالغضب ، مما تسبب في اهتزاز الضفة الشمالية بأكملها.
“باي شياوتشون على وشك الحصول على وحش المعركة النهائي. همف! يجب أن ترتجفوا يا تلاميذ الضفة الشمالية من الخوف!
“ها ها ها ها! هذه الحبة الطبية لا تصدق. أنا ، باي شياوتشون ، من الواضح أني رائع للغاية. هذا الأرنب يمكنه التحدث بالفعل!
“ليس فقط انكم رفضتم إقراضي وحوش المعركة الخاصة بكم ، بل لقد شوهتم اسمي! فقط انتظروا حتى تدركوا ما حدث. بمجرد أن تكتشفوا أن وحوشكم ساهمت بجوهر قوة حياتها بناءً على طلب مني ، فسأعود إلى الضفة الجنوبية ولن تكونوا قادرين على فعل أي شيء حيال ذلك. هاهاهاهاهاهاهاها! ”
“باي شياوتشون !!” اقترب تلاميذ الضفة الشمالية الغاضبون ، ولم يتوقفوا حتى قبل أن يصطدموا بدرع تشكيل التعويذة المحيط بمركز حرس الشرف. ترددت أصوات هدير لا تصدق ، وارتجف تشكيل التعويذة. اتسعت عيون باي شياوتشون وبدأ قلبه ينبض.
“اعثر على هذا الكلب!”
وبينما كان الأرنب يسارع في إلقاء الجمل الحية والواقعية ، كان تلاميذ الضفة الشمالية يحدقون بصدمة. ومع ذلك ، عندما وصل إلى نهاية الجمله ، أدركوا أن هذا الأرنب الغريب والرائع قد تم إنشاؤه بواسطة باي شياوتشون ، وأنه يحب الكلام!
كان تلاميذ الضفة الشمالية يرتجفون وأعينهم واسعة . شاهدوا الكلب الأسود يطارد الأرنب ، واختفى الاثنان بعيدًا.
لم يبد الكلب الأسود سعيدًا جدًا ، وكشف عن أسنانه على الفور بطريقة شرسة. بدأ قلب باي شياوتشون يضرب ، وسعل بشكل جاف.
“زهرة ولادة الوحش !!”
“مساهمة قوة الحياة؟”
لقد ندم بالفعل على صنع الحبة الغريبة التي أدت إلى إنشاء هذا الأرنب الحديث المزعج بشكل لا يصدق.
تحدث بعض التلاميذ ، غير راغبين في قبول حماية باي شياوتشون. “يا سيد القمة ، نحن…”
“عندما ندرك ما حدث لوحوشنا ، يخطط باي شياوتشون للعودة إلى الضفة الجنوبية؟”
“باي شياوتشون !!!” عوى عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية بغضب ، وخاصة أولئك الذين تأثرت وحوشهم القتالية. بدأوا جميعًا في الطيران بأقصى سرعة في اتجاه مرعى الوحوش ، مما تسبب في اهتزاز السماء والأرض بعنف.
“اعثر على هذا الكلب!”
وبينما كان الأرنب يركض ، استمر في الحديث حتى سمع جميع تلاميذ الضفة الشمالية. اتسعت عيونهم ، وشعروا بالغضب ، مما تسبب في اهتزاز الضفة الشمالية بأكملها.
“أوه ، أنت شقي جدا ، الشيخ صن….
“باي شياوتشون !!”
“اااااه! لا تنشر ذلك !! ” اسرع باي شياوتشون و صرخ. ولأنه كان يدرك جيدًا الأرنب ، فقد انطلق في الحركة ، وبرزت الأجنحة خلفه وهو يتحرك بأقصى سرعة.
“لذا ، كنت انت من فعل هذا !! هل تريد العودة إلى الضفة الجنوبية؟ ”
“اقتلوا باي شياوتشون !!”
“عندما ندرك ما حدث لوحوشنا ، يخطط باي شياوتشون للعودة إلى الضفة الجنوبية؟”
“وحش مطارد الليل القديم الخاص ب بيهان لي!”
أصيب تلاميذ الضفة الشمالية بالجنون. ظهر تلاميذ الطائفة الخارجية والطائفة الداخلية ، و العديد من الشيوخ ، وبدأوا في الاندفاع نحو معهد الوحوش.
اهتز التلميذ فى مكانه بقلق.
عندما هرب الأرنب المتخفي من الكلب الأسود ، توقف فجأة في مكانه حيث أدرك أن قردًا عجوزًا ظهر أمامه من العدم. كان تعبير القرد جادًا وهو يحدق في الأرنب للحظة ، ثم تحدث بصوت قديم للغاية ومهدد.
“باي شياوتشون !!!” عوى عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية بغضب ، وخاصة أولئك الذين تأثرت وحوشهم القتالية. بدأوا جميعًا في الطيران بأقصى سرعة في اتجاه مرعى الوحوش ، مما تسبب في اهتزاز السماء والأرض بعنف.
“من أنت بالضبط أيها الأرنب ؟!”
نظر الأرنب إلى الوراء بتعبير قديم وخطير مثل تعبير القرد.
“من أنت بالضبط أيها الأرنب ؟!”
ترجمة : Mada
أومضت عيون القرد بحدة ، وفجأة أطلق نفسه نحو الأرنب. ظهرت نفس النظرة في عيني الأرنب عندما استدار وهرب. بعد لحظة ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤية القرد والأرنب به.
“حسنًا ، لست انت السبب…”. “انظر ، هناك أرنب خفي يتربص حول الضفة الشمالية ويحب الثرثرة باستمرار. لماذا لا تذهب للقبض عليه !؟ ”
“اقتلوا باي شياوتشون !!”
في هذه الأثناء ، بالعودة إلى مرعى الوحوش ، كان باي شياوتشون ينتظر بقلق. في غضون أربع ساعات أخرى فقط ، سيظهر وحش المعركة النهائي. في هذا الوقت ، ظهر صوت هدير شديد في الخارج ، وسرعان ما ظهرت شخصيات تندفع في اتجاهه.
“باي شياوتشون !!” اقترب تلاميذ الضفة الشمالية الغاضبون ، ولم يتوقفوا حتى قبل أن يصطدموا بدرع تشكيل التعويذة المحيط بمركز حرس الشرف. ترددت أصوات هدير لا تصدق ، وارتجف تشكيل التعويذة. اتسعت عيون باي شياوتشون وبدأ قلبه ينبض.
“ماذا تفعلون أيها الناس؟!؟! أنا تلميذ الهيبة! أنا الأخ الأصغر لزعيم الطائفة. لقد سفكت… ”
“لا يهم من أنت!” صاح الحشد. سرعان ما كانت أصوات التكسير تنبعث من تشكيل التعويذة تحت الهجوم المشترك للحشد. لقد كان بالفعل على وشك الانهيار.
في هذه الأثناء ، بالعودة إلى مرعى الوحوش ، كان باي شياوتشون ينتظر بقلق. في غضون أربع ساعات أخرى فقط ، سيظهر وحش المعركة النهائي. في هذا الوقت ، ظهر صوت هدير شديد في الخارج ، وسرعان ما ظهرت شخصيات تندفع في اتجاهه.
كانت فروة رأس باي شياوتشون تنمل بالخوف حيث أدرك مدى شراسة تلاميذ الضفة الشمالية حقًا. عادة ما كان تلاميذ الضفة الجنوبية يلجأون إلى رمي الحجارة ، لكن تلاميذ الضفة الشمالية كانوا يشنون هجمات كاملة. وفجأة أدرك أنه إذا انكسر تشكيل التعويذة ، فسوف يتحول إلى عجينة دموية.
“المساعدة! إنهم يحاولون قتلي !! “. لقد شعر بالظلم التام من قبل هؤلاء التلاميذ المتنمرين في الضفة الشمالية. في البداية استفزوه ثم قاموا بقذفه وعندما استعار وحوشهم ببساطة من أجل بعض المساهمات ، حاولوا قتله.
علاوة على ذلك ، كان قد قام بجميع أنشطته ليلاً ، وكان حريصًا جدًا على عدم ترك أي أدلة وراءه. لذلك ، على الرغم من أن الناس اشتبهوا به ، لم يكن هناك دليل يدينه ، لذلك تركه التلاميذ وشأنه في النهاية.
في اللحظة التي بدأ فيها التراجع ، تحطم تشكيل التعويذة ، واستعد عدد لا يحصى من تلاميذ الضفة الشمالية للانطلاق. في تلك المرحلة ، تردد صدى شخير بارد من السماء وظهر أسياد القمم في الضفة الشمالية للتدخل.
نظرت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج إلى تلاميذ الضفة الشمالية.
تحدث بعض التلاميذ ، غير راغبين في قبول حماية باي شياوتشون. “يا سيد القمة ، نحن…”
مر يوم آخر.
“اخرس!” قالت السيدة العجوز وصوتها يدق مثل الرعد. “كيف تجرؤون على مهاجمة مرعى الوحوش! يا له من سلوك صادم! ”
علاوة على ذلك ، كان قد قام بجميع أنشطته ليلاً ، وكان حريصًا جدًا على عدم ترك أي أدلة وراءه. لذلك ، على الرغم من أن الناس اشتبهوا به ، لم يكن هناك دليل يدينه ، لذلك تركه التلاميذ وشأنه في النهاية.
اهتز التلميذ فى مكانه بقلق.
علاوة على ذلك ، كان قد قام بجميع أنشطته ليلاً ، وكان حريصًا جدًا على عدم ترك أي أدلة وراءه. لذلك ، على الرغم من أن الناس اشتبهوا به ، لم يكن هناك دليل يدينه ، لذلك تركه التلاميذ وشأنه في النهاية.
وأضاف باي شياوتشون وهو يتنفس الصعداء ، “هذا صحيح! كيف تجرؤون على مهاجمة مرعى الوحوش! يا له من سلوك صادم! ”
“من أنت بالضبط أيها الأرنب ؟!”
“أصمت انت أيضا!” قالت المرأة العجوز والتفت إلى باي شياوتشون. فقط عندما كانت على وشك مواصلة الحديث ، اتسعت عيناها عندما لاحظت زهرة ولادة الوحش في الفناء الخلفي. بدأت تلهث ، وكان اسياد القمم الآخرون يرتجفون.
عاد بعصبية إلى مركز حرس الشرف ، حيث قام بتصحيح الأمور في حال احتاج إلى هروب طارئ للضفة الجنوبية. ثم نظر بعصبية إلى زهرة ولادة الوحش.
“زهرة ولادة الوحش !!”
“لا يهم من أنت!” صاح الحشد. سرعان ما كانت أصوات التكسير تنبعث من تشكيل التعويذة تحت الهجوم المشترك للحشد. لقد كان بالفعل على وشك الانهيار.
هذا الفصل بدعم من Last Legend.
ترجمة : Mada
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
