السيف الثقيل ليس له نصل
الفصل 145: السيف الثقيل ليس له نصل
في بركة السيف التابعة لأكاديمية امة جين.
ذهل الجميع.
كان الأمر كما لو أن نورًا روحيًا ظهر فجأة في ذهنه ثم اختفى مرة أخرى. هذا جعل قلب لي جيانغ يشعر بالحكة وعدم الراحة.
“ماذا حدث؟”
لقد عرفوا أن يي بينغ كان قوياً ، وعرفوا أن يي بينغ كان شيطاناً.
كلانغ! كلانغ! كلانغ!
كان جميع التلاميذ ينتظرون تعليمات الشيخ لأنهم لم يتمكنوا من المغادرة بدون تعليمات الشيخ.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من القول فقط أن داو السيف الخاص بالشيخ لي جيانغ كان أقل شأنا ، أليس كذلك؟
كما تحدث لي مو شينغ ، تغيرت تعابير كل الناس.
بغض النظر عن أي شيء ، كان الشيخ لي جيانغ أفضل متدرب داو السيف في امة جين.
كان لي جيانغ ، الذي كان على الجرف ، مذهولًا أيضًا.
كانت محنة الرعد التي ستظهر فقط عندما تقوم قوة داو السيف بتكثيف نية السيف السامية.
كانت نظرية العوالم الثلاثة ليي بينغ بمثابة انعكاس كامل لتصوره مدى الحياة لـ داو السيف.
أنا أقف هنا وأعلمك كل ما أعرفه لمدة ساعة كاملة. حتى أنني أخبرتك بالأشياء التي احتفظت بها.
مذهولين ، نظروا إلى يي بينغ.
قبل ذلك ، اعتقدوا جميعًا أن نية السيف لم تكن شيئًا يمكن للناس العاديين أن يتدربوا عليه.
‘ومع ذلك ، قلت أن داو السيف الخاص بي أقل شأنا؟’
كان ينتمي إلى يي بينغ.
‘يي بينغ ، قد تكون عبقريًا ، لكن لا يمكنك تشويه داو السيف الخاص بي.’
“ محنة الرعد لنية السيف ! هذه ليست ظاهرة ، إنها محنة الرعد لنية السيف! “
“يي بينغ.”
لم يكن هذا كل شيء. عرف الجميع في أكاديمية امة جين أن لي جيانغ كان بإمكانه بالفعل تكثيف نية السيف منذ فترة طويلة ، لكنه أخر العملية.
“أخبرني بالفهم الذي لديك.”
وفوق قبة السماء ظهرت فجأة كتلة من السحب السوداء.
تحدث لي جيانغ ، الذي كان على الجرف. لم يكن غاضبًا وبدلاً من ذلك كان فضوليًا بشأن سبب قول يي بينغ لذلك.
حقيقة أنه يمكن أن يصبح أفضل قوة في داو السيف وشيخًا مشهورًا لأكاديمية امة جين تعني أن لي جيانغ لم يكن بطبيعة الحال شخصًا ضيق الأفق.
في هذه اللحظة ، اختفت حركات السيف في ذهن لي جيانغ تمامًا ولم يستطع تذكر أي شيء عن داو السيف.
بالطبع ، بما أن يي بينغ قال أن داو السيف كان أقل شأناً ، فقد شعر بالتأكيد بالضيق.
ومع ذلك ، كان بإمكان لي جيانغ تحمل يي بينغ لأن يي بينغ كان عبقريًا وكان للعباقرة الحق في الشك. شعر لي جيانغ أنه كان عليه أن يوجه العباقرة.
ومع ذلك ، فإن نية السيف التي كان يشير إليها يي بينغ لم تكن نية داو السيف ، ولكن نية حركات السيف.
تحت الجرف ، علم يي بينغ أنه قال شيئًا خاطئًا.
نظر إلى الشيخ لي جيانغ قبل أن يعطي إجابته.
ومع ذلك ، لم يشعر أن ما قاله خطأ. لقد أهمل فجأة أنه عالم من التدريب الخالد ، وبالتالي تحدث دون تفكير.
ذهل الجميع.
عند سماع صوت لي جيانغ ، انحنى يي بينغ على الفور وقال
“طالما أن المرء ليس لديه أي رغبات ، فيمكنه تحقيق العظمة.”
“أرجوك سامحني ، لقد تحدثت دون قيود ، لكن ليس لدي أي نوايا شريرة.”
“هذا هو السيف الأسمى الحقيقي حيث يعود كل شيء إلى الواقع. يمكن تحويل الآلاف من تقنيات السيف إلى حركة واحدة ، بينما يمكن تحويل حركة السيف الواحدة إلى عشرات الآلاف “.
في لحظة ، بدأت جميع أسلحة السيف في أكاديمية امة جين تتنافس مع بعضها البعض.
كان لي جيانغ أحد الشيوخ بعد كل شيء ، وبالتالي ، كان على يي بينغ التحدث إليه باحترام.
“لقد قام في الواقع بتكثيف زخم السيف الأسمى؟”
كانت نظرية العوالم الثلاثة ليي بينغ بمثابة انعكاس كامل لتصوره مدى الحياة لـ داو السيف.
“لا بأس ، أنا لست بهذا القدر من التفاهه.”
“أكاديمية امة جين تدعو التلاميذ إلى إبداء آرائهم. يي بينغ ، يمكنك التعبير عن آرائك ، وإذا كنت على حق ، فسأكون على استعداد لقبول ذلك. ولكن إذا كنت مخطئًا ، فسأكون على استعداد لإعطائك بعض المؤشرات أيضًا “.
في الواقع ، كلما فكر لي جيانغ في الأمر ، شعر أن هذه الكلمات مليئة برونيات الداو .
حتى ذلك الحين ، ما زال لي جيانغ يريد أن يأخذ يي بينغ كتلميذ له ويمكن أن يغتنم الفرصة للسماح ليي بينغ بالتعرف عليه جيدًا. سيقصف عصفورين بحجر واحد.
لم يكن هذا كل شيء. عرف الجميع في أكاديمية امة جين أن لي جيانغ كان بإمكانه بالفعل تكثيف نية السيف منذ فترة طويلة ، لكنه أخر العملية.
بالتفكير في هذا ، قرر يي بينغ عدم إخفاء أي شيء أكثر من ذلك.
بعد سماع كلماته ، كان يي بينغ مندهشًا بعض الشيء وتغير رأيه في أكاديمية امة جين.
بعد كل شيء ، كان من النادر أن تكون هناك أكاديمية يمكنها قبول آراء التلاميذ.
سمع الجميع في أكاديمية امة جين بأكملها الصوت العالي.
كانت كلمات يي بينغ بسيطة وواضحة.
بالتفكير في هذا ، قرر يي بينغ عدم إخفاء أي شيء أكثر من ذلك.
أنا أقف هنا وأعلمك كل ما أعرفه لمدة ساعة كاملة. حتى أنني أخبرتك بالأشياء التي احتفظت بها.
‘إذا استمر هذا ، سأبدو منافقًا.’
كانوا يعلمون أن جسد يي بينغ المادي كان قويًا للغاية وكان مثل التنين الحقيقي ، لكنهم لم يتوقعوا أن تكون تقنية سيف يي بينغ بهذه القوة أيضًا.
“الشيخ لي ، على ما أعتقد …”
في الواقع ، كلما فكر لي جيانغ في الأمر ، شعر أن هذه الكلمات مليئة برونيات الداو .
“داو السيف الحقيقي يعتمد على الكفاءة وليس السيف.”
في الوقت نفسه ، دقت أصوات رنين السيوف.
“طالما أن المرء ليس لديه أي رغبات ، فيمكنه تحقيق العظمة.”
ومض البرق وهدر الرعد.
“كلمات داو السيف التي قلتها للتو تبدو رائعة وحتى تقنية السيف التي أديتها قوية حقًا أيضًا.”
تحدث يي بينغ على الفور. لم يكن صاخبًا ، لكن صوته ملأ آذان الجميع.
“ومع ذلك ، فإن تركيزك على الشكل بدلاً من النية كان هشا.”
على وجه الخصوص ، تلاميذ الجيل الثالث والرابع.
عندما سقط السيف الطائر على الأرض ، أغلق لي جيانغ عينيه.
كانت كلمات يي بينغ بسيطة وواضحة.
لم يكن هذا كل شيء. عرف الجميع في أكاديمية امة جين أن لي جيانغ كان بإمكانه بالفعل تكثيف نية السيف منذ فترة طويلة ، لكنه أخر العملية.
ومع ذلك ، كان التلاميذ مرتبكين ولم يتمكنوا من معرفة ذلك لفترة من الوقت.
ومع ذلك ، تجمد لي جيانغ ، الذي كان على الجرف ، فجأة.
ومع ذلك ، لم يشعر أن ما قاله خطأ. لقد أهمل فجأة أنه عالم من التدريب الخالد ، وبالتالي تحدث دون تفكير.
‘مستوى داو السيف لا يعتمد على السيف بل على الكفاءة!’
ومع ذلك ، لم يشعر أن ما قاله خطأ. لقد أهمل فجأة أنه عالم من التدريب الخالد ، وبالتالي تحدث دون تفكير.
“العظمة لا تتحقق إلا عندما يكون المرء بلا رغبة!’
تجمد لي جيانغ في حالة صدمة. لم يفهم هذه الكلمات في البداية ، ولكن بعد التفكير فيها لفترة من الوقت ، صُدم لي جيانغ.
“يجب أن يكون التركيز على النية وليس الشكل.”
قال يي بينغ تقنية السيف السامية التي أخبره عنها سو تشانغ يو ذات مرة.
كانت كلمات يي بينغ مثل الصاعقة.
ينسى كل حركات السيف؟ كان لي جيانغ الأكثر فخرًا بحركات السيف التي قام بها.
في الواقع ، كلما فكر لي جيانغ في الأمر ، شعر أن هذه الكلمات مليئة برونيات الداو .
‘مستوى داو السيف لا يعتمد على السيف ولكن على الكفاءة! لا يمكن أن تتحقق العظمة إلا عندما يكون المرء بلا رغبة!’
ظلت الكلمات ترن في ذهنه.
تجمد لي جيانغ على الفور بينما كانت تلك الكلمات الشهيرة عن داو السيف تتردد في ذهنه باستمرار.
حتى أن الناس اعتقدوا أن لي جيانغ قد لا يكون قادرًا على تكثيف نية السيف في حياته.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تردد صوت فجأة.
تحت الجرف.
كان أكثر ما كان يفتخر به.
استمر يي بينغ برؤية أن لي جيانغ لم يكن يتحدث.
سمع الجميع في أكاديمية امة جين بأكملها الصوت العالي.
“أعتقد أن داو السيف الحقيقي …”
كانت محنة الرعد التي ستظهر فقط عندما تقوم قوة داو السيف بتكثيف نية السيف السامية.
إلى جانب ذلك ، كان لي جيانغ قد ربط نية سيفه وعالمه معًا ، لذلك إذا قام لي جيانغ بتكثيف نية سيفه ، يمكن لمستوى تدريبه أن ينتقل مباشرة إلى عالم الروح الوليدة.
“يجب أن يكون التركيز على النية وليس الشكل.”
“سواء حركة سيف واحد ، أو عشرة حركات بالسيف ، أو مائة حركة بالسيف ، أو حتى بألف وعشرة آلاف …”
‘ومع ذلك ، قلت أن داو السيف الخاص بي أقل شأنا؟’
“هذه مجرد اختلافات في الكمية. لا تركز قوة داو السيف الحقيقية على مجموعة متنوعة من الحركات ، ولكن في نية داو السيف “.
صرح يي بينغ نظريته.
كان من الصعب التعلم ، ولكن بالنسبة لمتدرب مثل لي جيانغ ، كان من الأسهل نسيانه.
ومع ذلك ، فإن نية السيف التي كان يشير إليها يي بينغ لم تكن نية داو السيف ، ولكن نية حركات السيف.
كانت النظرية هي نظرية يي بينغ الخاصة بممارسة داو السيف . على الرغم من إتقانه لمخطط السيف اللانهائي ويمكنه إعادة إنتاج عدد لا يحصى من حركات السيف ، إلا أن يي بينغ لم يعتقد أن وجود العديد من حركات السيف يعني أن الشخص قوي.
كانت عيونهم مليئة بالفضول والتوقعات.
لم تمثل حركات السيف إنجازات عالية في داو السيف.
ذهل الجميع.
“هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدا؟”
كانت نية السيف هي التي حددت كل شيء.
بووم!
ومع ذلك ، فإن نية السيف التي كان يشير إليها يي بينغ لم تكن نية داو السيف ، ولكن نية حركات السيف.
سمع الجميع في أكاديمية امة جين بأكملها الصوت العالي.
كانت وجوه التلاميذ مغطاة بالارتباك لأنهم لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه يي بينغ على الإطلاق.
من ناحية أخرى ، أومأت مو شوان ، الذي كانت بجانبه ، وبدت أنها عميقة في التفكير.
“فلتسرعوا ، اذهبوا والقوا نظرة!”
على الجرف ، لا يسع لي جيانغ إلا أن يكون مرتبكًا بعض الشيء. نظر إلى يي بينغ وبدا أنه قد أدرك شيئًا الآن ولكن ليس بالضبط.
كانت وجوه التلاميذ مغطاة بالارتباك لأنهم لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه يي بينغ على الإطلاق.
كان الأمر كما لو أن نورًا روحيًا ظهر فجأة في ذهنه ثم اختفى مرة أخرى. هذا جعل قلب لي جيانغ يشعر بالحكة وعدم الراحة.
كان الشيوخ يناقشون بعض الأشياء.
“هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدا؟”
كان الأمر كما لو كان مبتدئًا وسيعود إلى الأساسيات.
على الجرف ، تحدث لي جيانغ ونظر إلى يي بينغ بالحيرة في عينيه.
“لقد قام في الواقع بتكثيف زخم السيف الأسمى؟”
جعل هذا السؤال يي بينغ غير متأكد قليلاً من كيفية الإجابة.
ومضت مئات البروق مثل تنين عملاق ، مما أدى إلى بث رعب لا يمكن تفسيره وضغطًا يسبب الخوف.
ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر.
تحت جرف بركة السيف ، نظر التلاميذ إلى لي جيانغ بعيونهم مليئة بالفضول.
شعر لي جيانغ بالحرج. في الواقع ، كان محرجًا بعض الشيء بالنسبة له ، وهو أفضل متدرب داو سيف في امة جين ، لطلب النصيحة من تلميذ جديد.
في بركة السيف ، كانت السماء صافية.
ومع ذلك ، فقد غير يي بينغ تصوراتهم.
لم يستطع الجميع إلا أن ينظروا إلى يي بينغ ، فضوليين لسماع ما سيقوله.
في هذه اللحظة ، استيقظ يي بينغ من الفهم.
عندما سقط السيف الطائر على الأرض ، أغلق لي جيانغ عينيه.
لقد فكر في ما سيقوله.
ينسى كل حركات السيف؟ كان لي جيانغ الأكثر فخرًا بحركات السيف التي قام بها.
قرر استخدام ما علمه سو تشانغ يو.
في بركة السيف ، كان كل شيء هادئًا.
كانت وجوه التلاميذ مغطاة بالارتباك لأنهم لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه يي بينغ على الإطلاق.
تحدث يي بينغ على الفور. لم يكن صاخبًا ، لكن صوته ملأ آذان الجميع.
كان صوت التنافس.
كان جميع التلاميذ ينتظرون تعليمات الشيخ لأنهم لم يتمكنوا من المغادرة بدون تعليمات الشيخ.
“هناك ثلاثة عوالم في داو السيف.”
كانت نظرية العوالم الثلاثة ليي بينغ بمثابة انعكاس كامل لتصوره مدى الحياة لـ داو السيف.
“المجال الأول هو إدراك كل شيء بالمعنى الظاهري.”
كان لي جيانغ أحد الشيوخ بعد كل شيء ، وبالتالي ، كان على يي بينغ التحدث إليه باحترام.
“يعتقد متدرب السيف في العالم الأول دائمًا أنه كلما قام بتحريك السيف ، زادت القوة. تعلم عدد كبير من حركات السيف إلى نقطة اللانهاية هو أقل شأنا. “
“المجال الثاني هو النظر إلى ما وراء المعنى الظاهري للأشياء.”
سرعان ما اندفع الشيوخ الآخرون في القاعة أيضًا نحو بركة السيف مثل الرجل المجنون.
“متدرب السيف في العالم الثاني لا يهتم بعدد تقنيات السيف الموجودة. بدلاً من ذلك ، يعتقد أنه إذا كانت تقنية السيف قوية ، فسيكون المرء كافيًا. لذلك ، سوف يركز على تقنية السيف لبقية حياتهم “.
“في العالم الثالث ، لا يزال المرء يدرك كل شيء بالمعنى الظاهري.”
“طالما أن المرء ليس لديه أي رغبات ، فيمكنه تحقيق العظمة.”
“هذا هو السيف الأسمى الحقيقي حيث يعود كل شيء إلى الواقع. يمكن تحويل الآلاف من تقنيات السيف إلى حركة واحدة ، بينما يمكن تحويل حركة السيف الواحدة إلى عشرات الآلاف “.
في اللحظة التالية ، تحطمت محنة الرعد الكثيفة على لي جيانغ.
قال يي بينغ تقنية السيف السامية التي أخبره عنها سو تشانغ يو ذات مرة.
“هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدا؟”
ومع ذلك ، عندما رأى أن الناس ما زالوا غير مرتبكين، لم يقل يي بينغ الكثير في هذه اللحظة.
“ماذا حدث؟”
كانوا يعرفون أي نوع من داو السيف الذي يمارسه لي جيانغ وكانوا مدركين أنه بحاجة إلى فهم الملايين من تقنيات السيف قبل أن يتمكن من تكثيف نية السيف.
وقال إنها خطوة إلى الأمام.
ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر.
في لحظة ، ظهر سيف طائر في يد يي بينغ.
بووم!
“زخم السيف الأسمى!”
بصوت غير مسبوق ، تحول السيف الطائر في يد يي بينغ على الفور إلى 84000 حركة سيف.
سرعان ما اندفع الشيوخ الآخرون في القاعة أيضًا نحو بركة السيف مثل الرجل المجنون.
“الشيخ لي ، على الرغم من أنك أتقنت 360 ألف حركة سيف ، إلا أن الكثير منها يمكن أن يكون فوضويًا. قد تنسى أيضًا كل شيء وتنسى كل تقنيات السيف. قد يكون لديك فهم مختلف “.
كانت حركات السيف المستخلصة من مخطط السيف اللانهائي. قرأ يي بينغ أيضًا العديد من كتيبات السيف في جناح بوذا واستنتج أيضًا العديد من حركات السيف سابقًا.
لقد أتقن الآن 84000 حركة سيف.
كان صوت التنافس.
نظر إلى الشيخ لي جيانغ قبل أن يعطي إجابته.
بدا أن ظل السيف المرعب يغطي السماء.
تكثيف نية السيف!
“العظمة لا تتحقق إلا عندما يكون المرء بلا رغبة!’
في هذه اللحظة ، أعطى زخم سيف يي بينغ قوة لا تضاهى صدمت جميع التلاميذ الحاضرين.
لقد صُدموا لأن زخم سيف يي بينغ احتوى بالفعل على الكثير من حركات السيف.
يمكن لأي شخص تكثيف نية السيف وإتقانها ، لكن نية السيف لم تكن نية السيف الأخرى.
على وجه الخصوص ، تلاميذ الجيل الثالث والرابع.
تم تحويل حركات السيف البالغ عددها 84000 إلى حركة سيف واحدة في لحظة.
كانوا يعلمون أن جسد يي بينغ المادي كان قويًا للغاية وكان مثل التنين الحقيقي ، لكنهم لم يتوقعوا أن تكون تقنية سيف يي بينغ بهذه القوة أيضًا.
كلانغ!
“زخم السيف الأسمى!”
لقد أتقن الآن 84000 حركة سيف.
“لقد قام في الواقع بتكثيف زخم السيف الأسمى؟”
كان أيضًا الداو الخاص به.
‘إذا استمر هذا ، سأبدو منافقًا.’
“الكثير من حركات السيف؟ أي نوع من الشيطان هو؟ حتى لو كان جسده المادي قويًا ، فإن تقنيته في استخدام السيف مرعبة للغاية “.
لم يستطع الجميع إلا أن ينظروا إلى يي بينغ ، فضوليين لسماع ما سيقوله.
بووم!
“هناك أكثر من 80,000 حركة سيف. افكر كثيرا في أنني حصلت على إنجازات جيدة في داو السيف. تمكنت من استيعاب 1500 حركة سيف في مثل هذه السن المبكرة ، لكن عندما أقارن نفسي بـ يي بينغ ، أشعر فجأة وكأنني مبذر “.
“توقف عن ذلك ، أشعر بنفس الطريقة.”
“أخبرني بالفهم الذي لديك.”
لم يكن هذا شيئًا صغيرًا.
“زخم السيف قوي للغاية. لدي شعور لا يوصف بطريقة ما. يبدو كما لو لن يكون لدي حتى الفرصة لسحب سيفي تحت زخم السيف هذا “.
ومضت مئات البروق مثل تنين عملاق ، مما أدى إلى بث رعب لا يمكن تفسيره وضغطًا يسبب الخوف.
‘يي بينغ ، قد تكون عبقريًا ، لكن لا يمكنك تشويه داو السيف الخاص بي.’
ابتلع الناس لعابهم ونظروا إلى يي بينغ بدهشة.
هذا ما يسمى بمحنة الرعد.
لقد صُدموا لأن زخم سيف يي بينغ احتوى بالفعل على الكثير من حركات السيف.
“لماذا ظهر فجأة مثل هذا الزخم المرعب للسيف؟”
ومع ذلك ، ما جعلهم أكثر صدمة هو …
‘مستوى داو السيف لا يعتمد على السيف بل على الكفاءة!’
عندما بدأ يي بينغ في الأداء بسيفه ، اندلعت بركة السيف بأكملها فجأة ، وغطت ظلال السيف المرعبة السماء.
جعل زخم السيف القوي لي جيانغ مذهولًا.
في صالة الأكاديمية.
ومع ذلك ، في لحظة ، اختفت كل حركات السيف واستبدلت بضوء أبيض.
لم يكن هذا كل شيء. عرف الجميع في أكاديمية امة جين أن لي جيانغ كان بإمكانه بالفعل تكثيف نية السيف منذ فترة طويلة ، لكنه أخر العملية.
تم تحويل حركات السيف البالغ عددها 84000 إلى حركة سيف واحدة في لحظة.
“هناك أكثر من 80,000 حركة سيف. افكر كثيرا في أنني حصلت على إنجازات جيدة في داو السيف. تمكنت من استيعاب 1500 حركة سيف في مثل هذه السن المبكرة ، لكن عندما أقارن نفسي بـ يي بينغ ، أشعر فجأة وكأنني مبذر “.
“إنني أتطلع إلى ما وراء المعنى الظاهري للأشياء!”
صمت الجميع.
‘مستوى داو السيف لا يعتمد على السيف بل على الكفاءة!’
صرخ شخص ما ، وربطه على الفور بالعالم الثاني الذي وصفه يي بينغ للتو.
تفاجأ الشيوخ ولم يعرفوا ماذا حدث.
“100,000 حركة سيف تحولت إلى حركة واحدة.”
كما تحدث لي مو شينغ ، تغيرت تعابير كل الناس.
“الآن فقط شعرت أن زخم سيف يي بينغ كان قويًا جدًا ، ولكن الآن ، تبدو حركة سيف يي بينغ مرعبة حقًا.”
“يجب أن يكون التركيز على النية وليس الشكل.”
“في الواقع ، شعرت أنه لا يزال لدي فرصة للبقاء تحت زخم سيف يي بينغ في السابق ، لكن الآن ، أشعر أنني لا أستطيع ذلك. هل هذا هو العالم الثاني؟ “
نظر الجميع إلى يي بينغ بصدمة.
“إنه نفس العالم ونفس حركة السيف ، لكن نية السيف مختلفة. القوة التي تمارس في الواقع مختلفة جدا. هل هذا … العالم الثاني؟ “
في بركة السيف ، كانت السماء صافية.
“من الصعب حقًا تخيل ذلك. إنه نفس حركة السيف ونفس العالم، ولكن مع تغير نية السيف ، يمكن في الواقع تعزيزها كثيرًا “.
في الواقع ، عندما سمع لي جيانغ كلمات يي بينغ ، لم يستطع جسده إلا أن يتيبس.
نظر الجميع إلى يي بينغ بصدمة.
في هذه اللحظة كانت الرياح تهب والرمال تتطاير بينما كانت أصوات حفيف قادمة من الأشجار القديمة.
ربما لم يفهموا تمامًا العوالم الثلاثة الذي تحدث عنها يي بينغ سابقًا ولكن في هذه اللحظة ، فهموا تمامًا مدى رعب هذه العوالم الثلاثة .
كان ينتمي إلى يي بينغ.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحول زخم السيف في يد يي بينغ مرة أخرى.
بووم!
مع الضوء الشديد للسيف الحاد ، تحول واحد إلى اثنين ، وتحول اثنان إلى ثلاثة ، وثلاثة إلى عشرة آلاف.
اندلعت حركات السيف اللانهائية مباشرة في هذه اللحظة.
ما الذي يمكن فعله من خلال تعلم المزيد من حركات السيف؟
ظهر العديد من تشي السيف فوق بركة السيف وكانت قوتها أقوى عدة مرات.
بووم! بووم! بووم!
“أرجوك سامحني ، لقد تحدثت دون قيود ، لكن ليس لدي أي نوايا شريرة.”
انطلقت أصوات الرعد وانفجر كل تشي سيف فوق السماء. انفجرت الأصوات المرعبة في آذانهم.
سمع الجميع في أكاديمية امة جين بأكملها الصوت العالي.
كان زخم السيف قوياً لدرجة أنه سيجبر حتى متدرب عالم النواة الذهبية على رد الهجوم. جعلت الضربة شعرهم يقف على نهايته.
صمت الجميع.
لقد فكر في ما سيقوله.
لم يهتم بحركات السيف ولا بمستوى التدريب ، لكن فقط نية السيف.
اندهش الجميع.
مذهولين ، نظروا إلى يي بينغ.
على الجرف ، تحدث لي جيانغ ونظر إلى يي بينغ بالحيرة في عينيه.
لقد أعطى يي بينغ درسًا جيدًا للجميع.
“هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدا؟”
درس حقيقي لداو السيف.
لم يستطع تحمل التخلي عن الداو الخاص به.
“المجال الأول هو إدراك كل شيء بالمعنى الظاهري.”
لم يهتم بحركات السيف ولا بمستوى التدريب ، لكن فقط نية السيف.
قبل ذلك ، اعتقدوا جميعًا أن نية السيف لم تكن شيئًا يمكن للناس العاديين أن يتدربوا عليه.
حقيقة أنه يمكن أن يصبح أفضل قوة في داو السيف وشيخًا مشهورًا لأكاديمية امة جين تعني أن لي جيانغ لم يكن بطبيعة الحال شخصًا ضيق الأفق.
“أرجوك سامحني ، لقد تحدثت دون قيود ، لكن ليس لدي أي نوايا شريرة.”
ومع ذلك ، فقد غير يي بينغ تصوراتهم.
“زخم السيف الأسمى!”
‘مستوى داو السيف لا يعتمد على السيف بل على الكفاءة!’
يمكن لأي شخص تكثيف نية السيف وإتقانها ، لكن نية السيف لم تكن نية السيف الأخرى.
في صالة الأكاديمية.
على الجرف ، تم تجميد لي جيانغ تمامًا.
لم يستطع ترك ذلك!
كانت نظرية العوالم الثلاثة ليي بينغ بمثابة انعكاس كامل لتصوره مدى الحياة لـ داو السيف.
بصوت غير مسبوق ، تحول السيف الطائر في يد يي بينغ على الفور إلى 84000 حركة سيف.
فجأة ، شعر لي جيانغ فجأة كما لو كان على وشك فهم شيء ما ، لكنه لم يستطع استيعاب الفكرة.
شعر بالضيق ، عبس لي جيانغ.
بعد التفكير الجاد ، نظر لي جيانغ أخيرًا إلى يي بينغ وبدا أنه يستشيره.
“يعتقد متدرب السيف في العالم الأول دائمًا أنه كلما قام بتحريك السيف ، زادت القوة. تعلم عدد كبير من حركات السيف إلى نقطة اللانهاية هو أقل شأنا. “
“هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدا؟”
شعر لي جيانغ بالحرج. في الواقع ، كان محرجًا بعض الشيء بالنسبة له ، وهو أفضل متدرب داو سيف في امة جين ، لطلب النصيحة من تلميذ جديد.
اندلعت حركات السيف اللانهائية مباشرة في هذه اللحظة.
تحت الجرف.
كلانغ!
بووم!
صمت يي بينغ لبعض الوقت.
“لا ألم، لا ربح!”
على الجرف ، لا يسع لي جيانغ إلا أن يكون مرتبكًا بعض الشيء. نظر إلى يي بينغ وبدا أنه قد أدرك شيئًا الآن ولكن ليس بالضبط.
نظر إلى الشيخ لي جيانغ قبل أن يعطي إجابته.
“الشيخ لي ، على الرغم من أنك أتقنت 360 ألف حركة سيف ، إلا أن الكثير منها يمكن أن يكون فوضويًا. قد تنسى أيضًا كل شيء وتنسى كل تقنيات السيف. قد يكون لديك فهم مختلف “.
حقيقة أنه يمكن أن يصبح أفضل قوة في داو السيف وشيخًا مشهورًا لأكاديمية امة جين تعني أن لي جيانغ لم يكن بطبيعة الحال شخصًا ضيق الأفق.
كانت هذه نصيحة يي بينغ إلى لي جيانغ.
تجمد لي جيانغ على الفور بينما كانت تلك الكلمات الشهيرة عن داو السيف تتردد في ذهنه باستمرار.
ما الذي يمكن فعله من خلال تعلم المزيد من حركات السيف؟
“هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدا؟”
سيكون من الأفضل نسيان كل شيء. فقط من خلال التخلي عن حركات السيف هذه وتغيير مفهوم داو السيف ، يمكنك الشروع في مسار مختلف.
في الوقت نفسه ، دقت أصوات رنين السيوف.
ومع ذلك ، كان بإمكان لي جيانغ تحمل يي بينغ لأن يي بينغ كان عبقريًا وكان للعباقرة الحق في الشك. شعر لي جيانغ أنه كان عليه أن يوجه العباقرة.
من المؤكد أنه بمجرد أن قال ذلك ، اندهش التلاميذ جميعًا.
في صالة الأكاديمية.
ينسى كل حركات السيف؟ كان لي جيانغ الأكثر فخرًا بحركات السيف التي قام بها.
ومع ذلك ، أراده يي بينغ أن ينسى كل شيء. ألن يكون ذلك نسيانًا لخمسمائة عام من العمل الشاق؟
ومع ذلك ، فإن نية السيف التي كان يشير إليها يي بينغ لم تكن نية داو السيف ، ولكن نية حركات السيف.
في الواقع ، عندما سمع لي جيانغ كلمات يي بينغ ، لم يستطع جسده إلا أن يتيبس.
ومع ذلك ، فقد غير يي بينغ تصوراتهم.
انسى كل حركات السيف؟
تحت جرف بركة السيف ، نظر التلاميذ إلى لي جيانغ بعيونهم مليئة بالفضول.
بالنسبة له ، كانت ضربة كبيرة لأنه عمل بجد لمدة خمسمائة عام لتكثيف 360 ألف حركة سيف.
كان أكثر ما كان يفتخر به.
“ محنة الرعد لنية السيف ! هذه ليست ظاهرة ، إنها محنة الرعد لنية السيف! “
ومض البرق وهدر الرعد.
كان أيضًا الداو الخاص به.
لم يستطع تحمل التخلي عن الداو الخاص به.
مع الضوء الشديد للسيف الحاد ، تحول واحد إلى اثنين ، وتحول اثنان إلى ثلاثة ، وثلاثة إلى عشرة آلاف.
ومع ذلك ، بعد رؤية عيون يي بينغ الواضحة والتفكير في نظرية العوالم الثلاثة ليي بينغ ، كانت عيون لي جيانغ لا تزال مليئة بالتردد.
في هذه اللحظة كانت الرياح تهب والرمال تتطاير بينما كانت أصوات حفيف قادمة من الأشجار القديمة.
لم يستطع ترك ذلك!
على وجه الخصوص ، تلاميذ الجيل الثالث والرابع.
لم يستطع تحمل التخلي عن ذلك!
كانت حركاته بالسيف البالغ عددها 360.000 تختفي بشكل مستمر.
كان نسيان كل تقنيات السيف لديه مجرد تدمير للذات.
متردد. وقع في تردد عميق.
كان في حيرة مما يجب فعله.
“الكثير من حركات السيف؟ أي نوع من الشيطان هو؟ حتى لو كان جسده المادي قويًا ، فإن تقنيته في استخدام السيف مرعبة للغاية “.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تردد صوت فجأة.
“هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدا؟”
كان ينتمي إلى يي بينغ.
“الشيخ لي ، على ما أعتقد …”
“الشيخ لي!”
وسرعان ما بدأت السيوف الطائرة في أيدي جميع التلاميذ تحت الجرف بالاهتزاز.
كانت نظرية العوالم الثلاثة ليي بينغ بمثابة انعكاس كامل لتصوره مدى الحياة لـ داو السيف.
“لا ألم، لا ربح!”
في هذه اللحظة ، أعطى زخم سيف يي بينغ قوة لا تضاهى صدمت جميع التلاميذ الحاضرين.
كان صوته عالياً وواضحاً ، مثل جرس ضخم. كان لديه حكمة بوذا ويبدو أنه صوت الداو.
تحدث لي جيانغ ، الذي كان على الجرف. لم يكن غاضبًا وبدلاً من ذلك كان فضوليًا بشأن سبب قول يي بينغ لذلك.
ومع ذلك ، عندما رأى أن الناس ما زالوا غير مرتبكين، لم يقل يي بينغ الكثير في هذه اللحظة.
كان صوته مثل صاعقة البرق الذي يومض في ذهن لي جيانغ. كان مثل صاعقة صادمة التي جعلت لي جيانغ يهتز.
“لا ألم، لا ربح!”
“لا ألم، لا ربح!”
“المجال الثاني هو النظر إلى ما وراء المعنى الظاهري للأشياء.”
“لا ألم، لا ربح!”
“الآن فقط شعرت أن زخم سيف يي بينغ كان قويًا جدًا ، ولكن الآن ، تبدو حركة سيف يي بينغ مرعبة حقًا.”
استنشق بحدة.
ظلت الكلمات ترن في ذهنه.
في اللحظة التالية ، في بركة سيف امة جين ، ظهر العشرات من الشيوخ.
“كلمات داو السيف التي قلتها للتو تبدو رائعة وحتى تقنية السيف التي أديتها قوية حقًا أيضًا.”
استنشق بحدة.
في اللحظة التالية ، اتسعت عيون لي جيانغ ولم يعد يتردد. تحولت عدم رغبته إلى صدمة.
سرعان ما أخذ لي جيانغ نفسا عميقا.
في لحظة ، بدأت جميع أسلحة السيف في أكاديمية امة جين تتنافس مع بعضها البعض.
وقف على الجرف ونظر إلى السيف الطائر في يده.
“ماذا يحدث هنا؟”
أمام الجميع ، ألقى لي جيانغ ببطء بالسيف الطائر على الأرض.
صرح يي بينغ نظريته.
كلانغ!
حقيقة أنه يمكن أن يصبح أفضل قوة في داو السيف وشيخًا مشهورًا لأكاديمية امة جين تعني أن لي جيانغ لم يكن بطبيعة الحال شخصًا ضيق الأفق.
عندما سقط السيف الطائر على الأرض ، أغلق لي جيانغ عينيه.
للحظة ، تحركات السيف التي في عقله بدت تختفي شيئًا فشيئًا.
كانت حركاته بالسيف البالغ عددها 360.000 تختفي بشكل مستمر.
كان أيضًا الداو الخاص به.
كان من الصعب التعلم ، ولكن بالنسبة لمتدرب مثل لي جيانغ ، كان من الأسهل نسيانه.
جعل هذا السؤال يي بينغ غير متأكد قليلاً من كيفية الإجابة.
في بركة السيف ، كان كل شيء هادئًا.
“ماذا حدث؟”
كان جميع التلاميذ ينتظرون تعليمات الشيخ لأنهم لم يتمكنوا من المغادرة بدون تعليمات الشيخ.
“من الصعب حقًا تخيل ذلك. إنه نفس حركة السيف ونفس العالم، ولكن مع تغير نية السيف ، يمكن في الواقع تعزيزها كثيرًا “.
مرت ساعة كاملة.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من القول فقط أن داو السيف الخاص بالشيخ لي جيانغ كان أقل شأنا ، أليس كذلك؟
وفوق قبة السماء ظهرت فجأة كتلة من السحب السوداء.
لقد حدقوا بهدوء في لي جيانغ الذي كان على الجرف.
غطت الغيوم السوداء السماء وأكاديمية امة جين.
هوف!
على الجرف ، لا يسع لي جيانغ إلا أن يكون مرتبكًا بعض الشيء. نظر إلى يي بينغ وبدا أنه قد أدرك شيئًا الآن ولكن ليس بالضبط.
هوف!
كانوا يعرفون أي نوع من داو السيف الذي يمارسه لي جيانغ وكانوا مدركين أنه بحاجة إلى فهم الملايين من تقنيات السيف قبل أن يتمكن من تكثيف نية السيف.
بالنسبة له ، كانت ضربة كبيرة لأنه عمل بجد لمدة خمسمائة عام لتكثيف 360 ألف حركة سيف.
هوف!
كان صوته عالياً وواضحاً ، مثل جرس ضخم. كان لديه حكمة بوذا ويبدو أنه صوت الداو.
في هذه اللحظة كانت الرياح تهب والرمال تتطاير بينما كانت أصوات حفيف قادمة من الأشجار القديمة.
على وجه الخصوص ، تلاميذ الجيل الثالث والرابع.
تحت جرف بركة السيف ، نظر التلاميذ إلى لي جيانغ بعيونهم مليئة بالفضول.
في الواقع ، كلما فكر لي جيانغ في الأمر ، شعر أن هذه الكلمات مليئة برونيات الداو .
يمكن لأي شخص تكثيف نية السيف وإتقانها ، لكن نية السيف لم تكن نية السيف الأخرى.
كلانغ! كلانغ! كلانغ!
للحظة ، تحركات السيف التي في عقله بدت تختفي شيئًا فشيئًا.
تجمد جميع الشيوخ في القاعة الرئيسية في حالة صدمة.
في الوقت نفسه ، دقت أصوات رنين السيوف.
كان السيف الطائر عند قدمي لي جيانغ هو أول من ارتجف ، وبدأ صوت السيوف ينتشر منه.
تكثيف نية السيف!
لم يستطع الجميع إلا أن ينظروا إلى يي بينغ ، فضوليين لسماع ما سيقوله.
وسرعان ما بدأت السيوف الطائرة في أيدي جميع التلاميذ تحت الجرف بالاهتزاز.
كان صوت التنافس.
بووم!
كان التنافس بين السيوف.
في هذه اللحظة ، اختفت حركات السيف في ذهن لي جيانغ تمامًا ولم يستطع تذكر أي شيء عن داو السيف.
أمام الجميع ، ألقى لي جيانغ ببطء بالسيف الطائر على الأرض.
وقف على الجرف ونظر إلى السيف الطائر في يده.
كان الأمر كما لو كان مبتدئًا وسيعود إلى الأساسيات.
فوق قبة السماء ، كانت الغيوم السوداء تلوح في الأفق فوق أكاديمية امة جين بأكملها وعاصمة امة جين.
بووم!
وسرعان ما بدأت السيوف الطائرة في أيدي جميع التلاميذ تحت الجرف بالاهتزاز.
بووم!
فوق قبة السماء ، كانت الغيوم السوداء تلوح في الأفق فوق أكاديمية امة جين بأكملها وعاصمة امة جين.
وسط الغيوم المظلمة ، ومض البرق ، وتشابكت البروق لتشكل قوة مرعبة.
في هذه اللحظة ، اختفت حركات السيف في ذهن لي جيانغ تمامًا ولم يستطع تذكر أي شيء عن داو السيف.
كلانغ! كلانغ! كلانغ!
مع الضوء الشديد للسيف الحاد ، تحول واحد إلى اثنين ، وتحول اثنان إلى ثلاثة ، وثلاثة إلى عشرة آلاف.
كلانغ! كلانغ! كلانغ!
في لحظة ، بدأت جميع أسلحة السيف في أكاديمية امة جين تتنافس مع بعضها البعض.
“أخبرني بالفهم الذي لديك.”
كانت هذه نصيحة يي بينغ إلى لي جيانغ.
في صالة الأكاديمية.
بووم!
في الوقت نفسه ، دقت أصوات رنين السيوف.
كان الشيوخ يناقشون بعض الأشياء.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدأت سيوف جميع الأشخاص في القاعة بالاهتزاز ، وملأ صوت السيوف الهواء أيضًا.
“ماذا يحدث هنا؟”
“ماذا حدث؟”
“لماذا ظهر فجأة مثل هذا الزخم المرعب للسيف؟”
بالطبع ، بما أن يي بينغ قال أن داو السيف كان أقل شأناً ، فقد شعر بالتأكيد بالضيق.
كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
تفاجأ الشيوخ ولم يعرفوا ماذا حدث.
فوق قبة السماء ، كانت الغيوم السوداء تلوح في الأفق فوق أكاديمية امة جين بأكملها وعاصمة امة جين.
كانت هذه نصيحة يي بينغ إلى لي جيانغ.
ومع ذلك ، سرعان ما وقف سيد الأكاديمية لي مو شينغ فجأة وصرخ ، وعيناه مليئة بالصدمة.
“متدرب السيف في العالم الثاني لا يهتم بعدد تقنيات السيف الموجودة. بدلاً من ذلك ، يعتقد أنه إذا كانت تقنية السيف قوية ، فسيكون المرء كافيًا. لذلك ، سوف يركز على تقنية السيف لبقية حياتهم “.
“الشيخ لي سيكثف نية السيف!”
تجمد جميع الشيوخ في القاعة الرئيسية في حالة صدمة.
ومع ذلك ، في لحظة ، اختفت كل حركات السيف واستبدلت بضوء أبيض.
تكثيف نية السيف!
“الآن فقط شعرت أن زخم سيف يي بينغ كان قويًا جدًا ، ولكن الآن ، تبدو حركة سيف يي بينغ مرعبة حقًا.”
لم يكن هذا شيئًا صغيرًا.
كانوا يعرفون أي نوع من داو السيف الذي يمارسه لي جيانغ وكانوا مدركين أنه بحاجة إلى فهم الملايين من تقنيات السيف قبل أن يتمكن من تكثيف نية السيف.
كان نسيان كل تقنيات السيف لديه مجرد تدمير للذات.
إلى جانب ذلك ، كان لي جيانغ قد ربط نية سيفه وعالمه معًا ، لذلك إذا قام لي جيانغ بتكثيف نية سيفه ، يمكن لمستوى تدريبه أن ينتقل مباشرة إلى عالم الروح الوليدة.
لم يكن هذا كل شيء. عرف الجميع في أكاديمية امة جين أن لي جيانغ كان بإمكانه بالفعل تكثيف نية السيف منذ فترة طويلة ، لكنه أخر العملية.
كان ذلك لأنه أراد تكثيف نية سيف قوية ، وليست نية عادية.
كان هذا أيضًا هو السبب وراء بقاء لي جيانغ عالقًا في عالم النواة الذهبية المثالي لمدة 200 عام.
‘مستوى داو السيف لا يعتمد على السيف بل على الكفاءة!’
ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أنه أراد فجأة تكثيف نية السيف.
“داو السيف الحقيقي يعتمد على الكفاءة وليس السيف.”
حتى أن الناس اعتقدوا أن لي جيانغ قد لا يكون قادرًا على تكثيف نية السيف في حياته.
ومع ذلك ، لم يتوقعوا منه أن يكون على وشك تكثيف نية السيف بصمت.
“الشيخ لي ، على ما أعتقد …”
ومع ذلك ، كان بإمكان لي جيانغ تحمل يي بينغ لأن يي بينغ كان عبقريًا وكان للعباقرة الحق في الشك. شعر لي جيانغ أنه كان عليه أن يوجه العباقرة.
“فلتسرعوا ، اذهبوا والقوا نظرة!”
تحول لي مو شينغ بعد ذلك إلى شعاع من الضوء ، وفتح الباب ، واندفع نحو بركة السيف.
كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
سرعان ما اندفع الشيوخ الآخرون في القاعة أيضًا نحو بركة السيف مثل الرجل المجنون.
“أخبرني بالفهم الذي لديك.”
امتلأت عيونهم بالصدمة.
في اللحظة التالية ، في بركة سيف امة جين ، ظهر العشرات من الشيوخ.
لقد حدقوا بهدوء في لي جيانغ الذي كان على الجرف.
نظر الجميع إلى يي بينغ بصدمة.
كان لي جيانغ يرتدي قميصًا أخضر وعيناه مغمضتان بإحكام ، كما لو كان يفهم الداو.
‘إذا استمر هذا ، سأبدو منافقًا.’
“هناك أكثر من 80,000 حركة سيف. افكر كثيرا في أنني حصلت على إنجازات جيدة في داو السيف. تمكنت من استيعاب 1500 حركة سيف في مثل هذه السن المبكرة ، لكن عندما أقارن نفسي بـ يي بينغ ، أشعر فجأة وكأنني مبذر “.
في أكاديمية امة جين بأكملها ، كانت كل السيوف ترن والأصوات المرعبة تصم الآذان.
من ناحية أخرى ، أومأت مو شوان ، الذي كانت بجانبه ، وبدت أنها عميقة في التفكير.
“100,000 حركة سيف تحولت إلى حركة واحدة.”
كانت السماء مظلمة مثل الحبر.
ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر.
ومض البرق وهدر الرعد.
ابتلع الناس لعابهم ونظروا إلى يي بينغ بدهشة.
وسرعان ما بدأت السيوف الطائرة في أيدي جميع التلاميذ تحت الجرف بالاهتزاز.
كانت هناك رياح مرعبة على الأرض والرمال تتطاير بينما الأشجار القديمة تهتز.
صرح يي بينغ نظريته.
عندما سقط السيف الطائر على الأرض ، أغلق لي جيانغ عينيه.
كان الجميع يحدقون في لي جيانغ في هذه اللحظة.
ومع ذلك ، في لحظة ، اختفت كل حركات السيف واستبدلت بضوء أبيض.
فجأة ، شعر لي جيانغ فجأة كما لو كان على وشك فهم شيء ما ، لكنه لم يستطع استيعاب الفكرة.
كانت عيونهم مليئة بالفضول والتوقعات.
استنشق بحدة.
ومع ذلك ، فإن الغيوم على قبة السماء أصبحت أكثر كثافة وأكثر قتامة.
هذا ما يسمى بمحنة الرعد.
متردد. وقع في تردد عميق.
ومضت مئات البروق مثل تنين عملاق ، مما أدى إلى بث رعب لا يمكن تفسيره وضغطًا يسبب الخوف.
صمت يي بينغ لبعض الوقت.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تغير تعبير لي مو شينغ فجأة بشكل جذري بينما صرخ الناس خلفه.
لم يكن هذا كل شيء. عرف الجميع في أكاديمية امة جين أن لي جيانغ كان بإمكانه بالفعل تكثيف نية السيف منذ فترة طويلة ، لكنه أخر العملية.
“ محنة الرعد لنية السيف ! هذه ليست ظاهرة ، إنها محنة الرعد لنية السيف! “
كان من الصعب التعلم ، ولكن بالنسبة لمتدرب مثل لي جيانغ ، كان من الأسهل نسيانه.
“إنني أتطلع إلى ما وراء المعنى الظاهري للأشياء!”
كما تحدث لي مو شينغ ، تغيرت تعابير كل الناس.
يي بينغ لا يسعه إلا أن يذهل.
“هذه مجرد اختلافات في الكمية. لا تركز قوة داو السيف الحقيقية على مجموعة متنوعة من الحركات ، ولكن في نية داو السيف “.
هذا ما يسمى بمحنة الرعد.
بصوت غير مسبوق ، تحول السيف الطائر في يد يي بينغ على الفور إلى 84000 حركة سيف.
كانت محنة الرعد التي ستظهر فقط عندما تقوم قوة داو السيف بتكثيف نية السيف السامية.
في اللحظة التالية ، اتسعت عيون لي جيانغ ولم يعد يتردد. تحولت عدم رغبته إلى صدمة.
طالما كانت هناك محنة الرعد ، يمكن اعتبار نية السيف التي يتم تكثيفها نية سيف سامية.
للحظة ، تحركات السيف التي في عقله بدت تختفي شيئًا فشيئًا.
بووم!
كان زخم السيف قوياً لدرجة أنه سيجبر حتى متدرب عالم النواة الذهبية على رد الهجوم. جعلت الضربة شعرهم يقف على نهايته.
في اللحظة التالية ، تحطمت محنة الرعد الكثيفة على لي جيانغ.
تحول لي مو شينغ بعد ذلك إلى شعاع من الضوء ، وفتح الباب ، واندفع نحو بركة السيف.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
