الخروج
كانت عيادة الناسك مكاناً للروائح الطبية. جلس برير أمام فرن صغير وأضاء نيرانه بطريقة غير المريحة. أشغل نفسه وطحن المحتويات ثم من وقت لآخر ينقل النتيجة الطرية إلى الفرن. لقد تجاهل ورقة الخريف وحافظ على انفصال غير مبال حتى في مواجهة أسئلتها. ظاهريًا ، لا يبدو أنه يأخذ حضورها أو اتهاماتها على محمل الجد.
سيطر عليها الخوف. طوال هذا الوقت كان على ورقة الخريف الاعتماد على كلاود هوك . على الرغم من أنها وجدت هذا الوغد الوقح والوحشي بغيضًا ، عليها أن تعترف بأنها كانت ستهلك منذ فترة طويلة بدون مساعدته. بدونه إلى جانبها ، شعرت بأمان أقل بكثير.
لكن هذا لن يثنيها ، لأنها استمرت في الصراخ عليه “لماذا لا تقول أي شيء ؟! التظاهر بأنك كتم الصوت لن يساعدك! “
‘أنا أعرف هذا بالفعل! قل لي شيء لا أعلمه!‘
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
“لن تصدقي أي شيء أقوله على أي حال ، فلماذا أضيع أنفاسي؟ ” بصدق لم يكن برير متأكدًا حتى من كيفية شرح كل ما حدث. كان الأمر أكثر تعقيدًا من مجرد إجابة بسيطة يمكن أن تحقق العدالة. أصبحت ورقة الخريف بالغة الآن ، ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم تكن مستعدة لمعرفتها.
“أنتِ آخر سليلة من الدم الإلهي ” ضغط عليها برير ، لكنه لم يكن توبيخًا “أنتِ الوحيدة التي يمكنها استخدام الأداة. أعلم أنكِ تستطيعين. تحلى بالايمان!”
من جانبها ، لم تكن ورقة الخريف متأكدة من كيفية الاقتراب من الشيخ السابق. لم تكن أبدًا جيدة في هذا النوع من الأشياء – الدبلوماسية والحجج. في مواجهة تعاطفه اللامبالي ، شعرت بخيبة أمل. ل لم يكن حتى يجادل؟ هل سيقبل أفعاله الطائشة المؤسفة؟ هل هذه هي الطريقة التي سيعاملها بها؟
هذا الدواء هو بالضبط السبب الذي جعل كلاود هوك المخمور يحمله طوال الطريق إلى هنا. كان برير طبيباً بارعاً ، وبفضل التكنولوجيا في هذه المدينة ، عليه أن يكون لديه شيء ما للمساعدة في تخفيف هذا الألم الشديد.
كانت بالكاد تستطيع أن تقضي ثانية أخرى هنا. متى سيعود كلاود هوك؟
لكن عندما فتحوا الباب ، أُعمي الرجال بوميض من الضوء الذهبي. وظهر أمامهم طائر صغير يضرب جناحيه الرقيقين. أطلق الريش على الجنود مثل الخناجر وقطع حناجرهم. اصطدموا بالأرض ممسكين برقابهم المفتوحة.
لقد احتاجت إلى إعادة القطعة الأثرية لقبيلتها إلى شعبها ، وسحب برير معها لمواجهة الحكم وسيتعامل الشيوخ معه. على الرغم من أنه ارتكب جريمة لا تغتفر ، إلا أن ورقة الخريف لم تستطع إعدامه بنفسها. كان إحضاره إلى القبيلة هو خيارها الوحيد.
دفع برير باب ممر سري ودفع الجميع من خلاله دون تفكير ثانٍ. علليهم أن يهربوا أو يواجهوا مائة جندي غاضب وزوج من الكهنة.
ألم يقل كلاود هوك أن الحصول على الأداة سيكون سهلاً؟ قال قطعة من الكعكة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي تم فيها وضع الناي في يدي ورقة الخريف ، بدا الأمر وكأن وزنًا هائلًا قد تم رفعه. لأول مرة منذ زمن طويل شعرت أنها تستطيع التنفس مرة أخرى.
مع كل ثقته بنفسه ، ظلت هنا بعد نصف يوم ولم يعد الفاسق بعد. هل حدث شيء ما؟ ماذا ستفعل إذا وقع هذا المصاب بجنون العظمة المتعجرف في مشكلة؟ همست هذه المخاوف في مؤخرة عقلها عندما بدأت الإنذارات فجأة تدق من قصر الحاكم. كان المستوى العلوي بعيدًا عن مكان وجودهم ، لكنها تستطيع رؤيةى الانفجارات من المعركة. ارتجفت الأرض قليلاً حتى أسفل هنا.
” سأنتظره!” ثم أضافت: “لن أتخلى عن أصدقائي لإنقاذ نفسي. أذهب، أهرب – هذا ما تجيده “.
شعرت ورقة الخريف بأن قلبها ينفجر. لقد خمنت على حق!
سيطر عليها الخوف. طوال هذا الوقت كان على ورقة الخريف الاعتماد على كلاود هوك . على الرغم من أنها وجدت هذا الوغد الوقح والوحشي بغيضًا ، عليها أن تعترف بأنها كانت ستهلك منذ فترة طويلة بدون مساعدته. بدونه إلى جانبها ، شعرت بأمان أقل بكثير.
وقف برير مع عبوس على وجهه ، موجهًا عينيه نحو الضجيج. أمر اثنين من المتدربين بالذهاب لرؤية ما حدث ، وعادا بعد لحظات قليلة بتقريرهما: “كانت هناك محاولة اغتيال ضد النمر المفترس. المدينة في حالة من الفوضى. تم إرسال الجنود لمطاردة الجناة “.
حارب كلاود هوك للتحدث من خلال الألم “لا ترفرف لثتك نحوي! هذه عيادة ، أليس لديك أي مسكنات للألم؟ “
محاولة اغتيال؟ ما الذي يفعله ذلك الغبي وهو يحاول قتل الحاكم ؟! تفاجأ كل من برير و ورقة الخريف بالتحول غير المتوقع.
ومع ذلك في الوقت الحالي ، لم يكن من المهم معرفة ما إذا كان كلاود هوك متورطًا أم لا. لم تعد عيادة الناسك آمنة. التفت إليها برير وقال لها: “النمر المفترس قوي ، ولديه آلاف الرجال تحت إمرته. ليست هناك فرصة كبيرة لأن يقوم حاميك بالخروج حياً ، لكن عيادتي بها نفق هروب. سنهرب من هنا “.
لقد احتاجت إلى إعادة القطعة الأثرية لقبيلتها إلى شعبها ، وسحب برير معها لمواجهة الحكم وسيتعامل الشيوخ معه. على الرغم من أنه ارتكب جريمة لا تغتفر ، إلا أن ورقة الخريف لم تستطع إعدامه بنفسها. كان إحضاره إلى القبيلة هو خيارها الوحيد.
سيطر عليها الخوف. طوال هذا الوقت كان على ورقة الخريف الاعتماد على كلاود هوك . على الرغم من أنها وجدت هذا الوغد الوقح والوحشي بغيضًا ، عليها أن تعترف بأنها كانت ستهلك منذ فترة طويلة بدون مساعدته. بدونه إلى جانبها ، شعرت بأمان أقل بكثير.
بعد لحظات قليلة من تناول الدواء ، يمكن أن يشعر كلاود هوك أن الألم بدأ يهدأ. أثبتت سرعة وفعالية ذلك السبب الذي جعل الناسك يحظى بشعبية كبيرة هنا. ومع ذلك لم يكن متفائلاً. خارج تلك الأبواب ، كان كل جنود المنطقة يبحثون عنهم.
” سأنتظره!” ثم أضافت: “لن أتخلى عن أصدقائي لإنقاذ نفسي. أذهب، أهرب – هذا ما تجيده “.
بعد لحظات قليلة من تناول الدواء ، يمكن أن يشعر كلاود هوك أن الألم بدأ يهدأ. أثبتت سرعة وفعالية ذلك السبب الذي جعل الناسك يحظى بشعبية كبيرة هنا. ومع ذلك لم يكن متفائلاً. خارج تلك الأبواب ، كان كل جنود المنطقة يبحثون عنهم.
لم تستطع منعه من الذهاب ، كانت أضعف من أن تفعل أي شيء. حتى تحمي نفسها. ولكن بعد رفضها المغادرة ، بقي برير أيضًا في الخلف. على الرغم من كرهها له ، فإن الحقيقة جعلتها تشعر بأنها أفضل قليلاً.
لكن عندما فتحوا الباب ، أُعمي الرجال بوميض من الضوء الذهبي. وظهر أمامهم طائر صغير يضرب جناحيه الرقيقين. أطلق الريش على الجنود مثل الخناجر وقطع حناجرهم. اصطدموا بالأرض ممسكين برقابهم المفتوحة.
لم تمر بضع ثوان قبل أن يدخل رجل عجوز أعرج يحمل شاب على كتفيه ، مع نظرة ألم لا يطاق على وجهه. ألقى كلاود هوك على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة. من جانبه ، كان الواردن ذابلًا مثل الجمبري المسلوق. كان غارقا في العرق ، وهناك شيء غريب في جسده. كان جلد ذراعيه وصدره يلتوي بشكل مقزز مثل الأورام الخبيثة.
ترجمة : Sadegyptian
تم الكشف عن الأولوية الأولى لبرير في سؤاله “هل حصلت على الناي؟“
كيف من المفترض أن يقوم الناي بفعل ذلك؟ شك كلاود هوك في أن هذه الأداة تتمتع بهذا النوع من القوة.
نظرت له ورقة الخريف . هذا هو سؤاله الأول؟ ألم يشعر بذرة ذنب لما فعله؟! لقد كان اللقيط هو الذي أعطى الناي الخاص للنمر المفترس في المقام الأول!
تم الكشف عن الأولوية الأولى لبرير في سؤاله “هل حصلت على الناي؟“
“إنها قصة طويلة” تذمر كلاود هوك وأخرج القطعة الأثرية من جيب سري وسلمها لهم “لكن … على الأقل المهمة … لقد اكتملت “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي تم فيها وضع الناي في يدي ورقة الخريف ، بدا الأمر وكأن وزنًا هائلًا قد تم رفعه. لأول مرة منذ زمن طويل شعرت أنها تستطيع التنفس مرة أخرى.
هو فعل ذلك؟ هو في الواقع حصل عليه من أجلها؟ لم يكن برير أقل من متفاجأ.
سيطر عليها الخوف. طوال هذا الوقت كان على ورقة الخريف الاعتماد على كلاود هوك . على الرغم من أنها وجدت هذا الوغد الوقح والوحشي بغيضًا ، عليها أن تعترف بأنها كانت ستهلك منذ فترة طويلة بدون مساعدته. بدونه إلى جانبها ، شعرت بأمان أقل بكثير.
في اللحظة التي تم فيها وضع الناي في يدي ورقة الخريف ، بدا الأمر وكأن وزنًا هائلًا قد تم رفعه. لأول مرة منذ زمن طويل شعرت أنها تستطيع التنفس مرة أخرى.
حارب كلاود هوك للتحدث من خلال الألم “لا ترفرف لثتك نحوي! هذه عيادة ، أليس لديك أي مسكنات للألم؟ “
حظ الرجل له حدوده. تمكن كلاود هوك من النجاة من هجوم مباشر من هجوم رهيب بفضل تريسبار. استيقاظه القسري منعه من أن يتحول إلى رماد. لكنه لم يخرج من الغابة – ليس بفارق كبير. الآن بعد أن أصبح تريسبار مستيقظًا ، شعر بالطفرات التي تحدث. إذا لم يعثر على دارك أتوم قريبًا وتوسل إليهم لمساعدته ، فلن يمر أكثر من نصف شهر قبل أن يصبح وحشًا ملتويًا.
أجرى برير فحصًا سريعًا لمريضه الجديد. كان كلاود هوك نصف ميت من أي محنة جلبته إلى هنا. لم تكن لديه القوة الكافية للوقوف ، ناهيك عن الهروب من المدينة. ازداد قلق برير عندما رأى ذلك “كنت أعلم أن جسدك فريد في اللحظة التي دخلت فيها. ومع ذلك فإن معدل الطفرات التي أراها لا يُصدق.”
أصبحت الأمور سيئة. عليهم الخروج من مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على الفور! أي تردد وسوف يكون قد فات الأوان!
شعرت ورقة الخريف بأن قلبها ينفجر. لقد خمنت على حق!
قاطعه العجوز السكير الذي أحضره “مرحبًا ، هذه عيادة أليس كذلك؟ أنت طبيب وهذا الطفل في حالة سيئة. لنرى ما يمكنك القيام به.”
“من هنا!”
أجرى برير فحصًا سريعًا لمريضه الجديد. كان كلاود هوك نصف ميت من أي محنة جلبته إلى هنا. لم تكن لديه القوة الكافية للوقوف ، ناهيك عن الهروب من المدينة. ازداد قلق برير عندما رأى ذلك “كنت أعلم أن جسدك فريد في اللحظة التي دخلت فيها. ومع ذلك فإن معدل الطفرات التي أراها لا يُصدق.”
من جانبها ، لم تكن ورقة الخريف متأكدة من كيفية الاقتراب من الشيخ السابق. لم تكن أبدًا جيدة في هذا النوع من الأشياء – الدبلوماسية والحجج. في مواجهة تعاطفه اللامبالي ، شعرت بخيبة أمل. ل لم يكن حتى يجادل؟ هل سيقبل أفعاله الطائشة المؤسفة؟ هل هذه هي الطريقة التي سيعاملها بها؟
“عليك أن تنقذه!” تدخلت ورقة الخريف .
أصبحت الأمور سيئة. عليهم الخروج من مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على الفور! أي تردد وسوف يكون قد فات الأوان!
“أنا آسف ، خبرتي في الأمراض الشائعة. ما أراه هنا ليس من سرطانات أو إصابات عادية. مهما كان هذا ، فهو يأتي من داخل جسده. بعبارة أخرى جسدك على ما يرام ، فقط… يتغير. لقد أصبحت متحول بمعدل لا يمكن فهمه. النبأ السار هو أن هذا ليس خبيثًا “.
ووش!
‘أنا أعرف هذا بالفعل! قل لي شيء لا أعلمه!‘
مع كل ثقته بنفسه ، ظلت هنا بعد نصف يوم ولم يعد الفاسق بعد. هل حدث شيء ما؟ ماذا ستفعل إذا وقع هذا المصاب بجنون العظمة المتعجرف في مشكلة؟ همست هذه المخاوف في مؤخرة عقلها عندما بدأت الإنذارات فجأة تدق من قصر الحاكم. كان المستوى العلوي بعيدًا عن مكان وجودهم ، لكنها تستطيع رؤيةى الانفجارات من المعركة. ارتجفت الأرض قليلاً حتى أسفل هنا.
حارب كلاود هوك للتحدث من خلال الألم “لا ترفرف لثتك نحوي! هذه عيادة ، أليس لديك أي مسكنات للألم؟ “
علم أن برير له تاريخ قذر مع شعبه ، لذلك من الغريب أن يبدو مهتمًا جدًا بسلامة ورقة الخريف . كانت حقيقة لم تفلت من ملاحظته. أيهما برير الحقيقي؟ هل يهتم بها أم لا؟ لكن كلماته كانت كافية لإلهامها للمحاولة مرة أخرى.
” لدي ” وصل برير إلى رف قريب من القوارير وقطف إحداها. في الداخل هناك عدد من الحبوب الصغيرة المصنوعة بطريقة فجة. “ستساعد هذه في تخفيف الألم بشكل كبير ، لكنها قصيرة المفعول.”
أصبحت الأمور سيئة. عليهم الخروج من مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على الفور! أي تردد وسوف يكون قد فات الأوان!
هذا الدواء هو بالضبط السبب الذي جعل كلاود هوك المخمور يحمله طوال الطريق إلى هنا. كان برير طبيباً بارعاً ، وبفضل التكنولوجيا في هذه المدينة ، عليه أن يكون لديه شيء ما للمساعدة في تخفيف هذا الألم الشديد.
حظ الرجل له حدوده. تمكن كلاود هوك من النجاة من هجوم مباشر من هجوم رهيب بفضل تريسبار. استيقاظه القسري منعه من أن يتحول إلى رماد. لكنه لم يخرج من الغابة – ليس بفارق كبير. الآن بعد أن أصبح تريسبار مستيقظًا ، شعر بالطفرات التي تحدث. إذا لم يعثر على دارك أتوم قريبًا وتوسل إليهم لمساعدته ، فلن يمر أكثر من نصف شهر قبل أن يصبح وحشًا ملتويًا.
بعد لحظات قليلة من تناول الدواء ، يمكن أن يشعر كلاود هوك أن الألم بدأ يهدأ. أثبتت سرعة وفعالية ذلك السبب الذي جعل الناسك يحظى بشعبية كبيرة هنا. ومع ذلك لم يكن متفائلاً. خارج تلك الأبواب ، كان كل جنود المنطقة يبحثون عنهم.
أصبحت ورقة الخريفعصبية . مع عدم وجود خيار آخر متاح لهم ، رفعت الناي إلى شفتيها وبدأت في نفخ تيار صغير من الهواء، لكن لم يكن هناك رد. أحمر وجهها بسبب الجهد المبذول ، لكن هذا كل شيء.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
منذ أن كلاود هوك وورقة الخريف على اتصال مع برير ، عاجلاً أم آجلاً سيطرق أحدهم بابهم. مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ مكان فريد يجعل الهروب صعبًا ، ويمكنهم التأكد من أنه ستكون هناك دفاعات ضيقة في المستوى الأدنى لضمان عدم خروج أي شخص. لم يكن ركوب قروش الرمال أمرًا محتملاً.
أجرى برير فحصًا سريعًا لمريضه الجديد. كان كلاود هوك نصف ميت من أي محنة جلبته إلى هنا. لم تكن لديه القوة الكافية للوقوف ، ناهيك عن الهروب من المدينة. ازداد قلق برير عندما رأى ذلك “كنت أعلم أن جسدك فريد في اللحظة التي دخلت فيها. ومع ذلك فإن معدل الطفرات التي أراها لا يُصدق.”
حول برير انتباهه إلى ورقة الخريف ” استعملي الناي. استخدميها وسنكون قادرين على الهروب “.
” لدي ” وصل برير إلى رف قريب من القوارير وقطف إحداها. في الداخل هناك عدد من الحبوب الصغيرة المصنوعة بطريقة فجة. “ستساعد هذه في تخفيف الألم بشكل كبير ، لكنها قصيرة المفعول.”
كيف من المفترض أن يقوم الناي بفعل ذلك؟ شك كلاود هوك في أن هذه الأداة تتمتع بهذا النوع من القوة.
لم تمر بضع ثوان قبل أن يدخل رجل عجوز أعرج يحمل شاب على كتفيه ، مع نظرة ألم لا يطاق على وجهه. ألقى كلاود هوك على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة. من جانبه ، كان الواردن ذابلًا مثل الجمبري المسلوق. كان غارقا في العرق ، وهناك شيء غريب في جسده. كان جلد ذراعيه وصدره يلتوي بشكل مقزز مثل الأورام الخبيثة.
أصبحت ورقة الخريفعصبية . مع عدم وجود خيار آخر متاح لهم ، رفعت الناي إلى شفتيها وبدأت في نفخ تيار صغير من الهواء، لكن لم يكن هناك رد. أحمر وجهها بسبب الجهد المبذول ، لكن هذا كل شيء.
“ماذا كان هذا؟!”
لقد كان كثيرًا أن نطلب من امرأة شابة لم تتعامل مطلقًا مع بقايا أن تستدعي قوة شيء كهذا في محاولتها الأولى.
تم الكشف عن الأولوية الأولى لبرير في سؤاله “هل حصلت على الناي؟“
كانت ورقة الخريف مثلما كان كلاود هوك. لم تتلق أي تدريب قط ، ولم تكن تعرف شيئًا واحدًا عن الآثار. أولئك مثل كلاود هوك – الذين يمكنهم التقاط واستخدام أي قطعة أثرية تم تسليمها لهم – كانوا نادرين بما لا يقاس. كيف يمكن لبرير أن يتوقع منها ببساطة أن تستحضر قوة الناي بدون أساس؟ كان تعلم المهارات عملية طويلة وصعبة ، وحتى أولئك الذين لديهم موهبة طبيعية مثل سيلين و داون لم يتمكنوا من إنجازها في محاولة واحدة.
لم تمر بضع ثوان قبل أن يدخل رجل عجوز أعرج يحمل شاب على كتفيه ، مع نظرة ألم لا يطاق على وجهه. ألقى كلاود هوك على الأرض دون أن ينبس ببنت شفة. من جانبه ، كان الواردن ذابلًا مثل الجمبري المسلوق. كان غارقا في العرق ، وهناك شيء غريب في جسده. كان جلد ذراعيه وصدره يلتوي بشكل مقزز مثل الأورام الخبيثة.
تغير وجه ورقة الخريف “لا أستطيع أن أفعل ذلك!”
تركوا الخيوط ، وسارعت الأسهم نحو العيادة بذيول خضراء خبيثة مثل المذنبات الشريرة. لم يكن أحد المتدربين سريعًا بما يكفي وأخذ سهمًا إلى صدره. بالكاد أصبح لديه الوقت قبل أن تلتهم النيران الشاب المؤسف.
“أنتِ آخر سليلة من الدم الإلهي ” ضغط عليها برير ، لكنه لم يكن توبيخًا “أنتِ الوحيدة التي يمكنها استخدام الأداة. أعلم أنكِ تستطيعين. تحلى بالايمان!”
ولكن بعد ذلك صدى صوت أصوات ثاقبة من الخارج.
راقب كلاود هوك الطبيب بدهشة. من هذا الرجل؟ لماذا التغيير المفاجئ في الموقف؟
لقد كان كثيرًا أن نطلب من امرأة شابة لم تتعامل مطلقًا مع بقايا أن تستدعي قوة شيء كهذا في محاولتها الأولى.
علم أن برير له تاريخ قذر مع شعبه ، لذلك من الغريب أن يبدو مهتمًا جدًا بسلامة ورقة الخريف . كانت حقيقة لم تفلت من ملاحظته. أيهما برير الحقيقي؟ هل يهتم بها أم لا؟ لكن كلماته كانت كافية لإلهامها للمحاولة مرة أخرى.
أصبحت ورقة الخريفعصبية . مع عدم وجود خيار آخر متاح لهم ، رفعت الناي إلى شفتيها وبدأت في نفخ تيار صغير من الهواء، لكن لم يكن هناك رد. أحمر وجهها بسبب الجهد المبذول ، لكن هذا كل شيء.
ولكن بعد ذلك صدى صوت أصوات ثاقبة من الخارج.
لقد كان كثيرًا أن نطلب من امرأة شابة لم تتعامل مطلقًا مع بقايا أن تستدعي قوة شيء كهذا في محاولتها الأولى.
“هنا ، هذا هو المكان!” كانت امرأة سمينة تشير باتهامات إلى الباب الأمامي. كان معها عضوان يرتديان رداء أحمر من كنيسة كريمسون ، إلى جانب أكثر من مائة جندي من المدينة “أنا لا أعرفه ، لكنني متأكدة من أن هناك شيئًا ما يحدث مع الناسك!”
تغير وجه ورقة الخريف “لا أستطيع أن أفعل ذلك!”
كان هذا دليلًا كافيًا بالنسبة لهم. أشار قائد الوحدة وتوجه الجنود نحو العيادة.
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
لكن عندما فتحوا الباب ، أُعمي الرجال بوميض من الضوء الذهبي. وظهر أمامهم طائر صغير يضرب جناحيه الرقيقين. أطلق الريش على الجنود مثل الخناجر وقطع حناجرهم. اصطدموا بالأرض ممسكين برقابهم المفتوحة.
“ماذا كان هذا؟!”
قاطعه العجوز السكير الذي أحضره “مرحبًا ، هذه عيادة أليس كذلك؟ أنت طبيب وهذا الطفل في حالة سيئة. لنرى ما يمكنك القيام به.”
”لا يهم. إطلاق!”
“عليك أن تنقذه!” تدخلت ورقة الخريف .
رفع الجنود المتبقون أسلحتهم في الحال. ترنحت الأوتار عندما هاجموا العيادة. كان المزيج الانتقائي للأسلحة مدمراً مما أدى إلى تدمير المبنى.
لقد كان كثيرًا أن نطلب من امرأة شابة لم تتعامل مطلقًا مع بقايا أن تستدعي قوة شيء كهذا في محاولتها الأولى.
كان رد فعل المبشرين مثلهم. قاموا بسحب الأوتار ، لكنهم لم يطلقوا. أغمضوا أعينهم ، وبصلاة هادئة أندلعت نار خضراء في السهام.
تغير وجه ورقة الخريف “لا أستطيع أن أفعل ذلك!”
ووش!
“ماذا كان هذا؟!”
تركوا الخيوط ، وسارعت الأسهم نحو العيادة بذيول خضراء خبيثة مثل المذنبات الشريرة. لم يكن أحد المتدربين سريعًا بما يكفي وأخذ سهمًا إلى صدره. بالكاد أصبح لديه الوقت قبل أن تلتهم النيران الشاب المؤسف.
“من هنا!”
لم تستطع منعه من الذهاب ، كانت أضعف من أن تفعل أي شيء. حتى تحمي نفسها. ولكن بعد رفضها المغادرة ، بقي برير أيضًا في الخلف. على الرغم من كرهها له ، فإن الحقيقة جعلتها تشعر بأنها أفضل قليلاً.
دفع برير باب ممر سري ودفع الجميع من خلاله دون تفكير ثانٍ. علليهم أن يهربوا أو يواجهوا مائة جندي غاضب وزوج من الكهنة.
“إنها قصة طويلة” تذمر كلاود هوك وأخرج القطعة الأثرية من جيب سري وسلمها لهم “لكن … على الأقل المهمة … لقد اكتملت “
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
” سأنتظره!” ثم أضافت: “لن أتخلى عن أصدقائي لإنقاذ نفسي. أذهب، أهرب – هذا ما تجيده “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
وقف برير مع عبوس على وجهه ، موجهًا عينيه نحو الضجيج. أمر اثنين من المتدربين بالذهاب لرؤية ما حدث ، وعادا بعد لحظات قليلة بتقريرهما: “كانت هناك محاولة اغتيال ضد النمر المفترس. المدينة في حالة من الفوضى. تم إرسال الجنود لمطاردة الجناة “.
ترجمة : Sadegyptian
“من هنا!”
” لدي ” وصل برير إلى رف قريب من القوارير وقطف إحداها. في الداخل هناك عدد من الحبوب الصغيرة المصنوعة بطريقة فجة. “ستساعد هذه في تخفيف الألم بشكل كبير ، لكنها قصيرة المفعول.”
حول برير انتباهه إلى ورقة الخريف ” استعملي الناي. استخدميها وسنكون قادرين على الهروب “.
“أنتِ آخر سليلة من الدم الإلهي ” ضغط عليها برير ، لكنه لم يكن توبيخًا “أنتِ الوحيدة التي يمكنها استخدام الأداة. أعلم أنكِ تستطيعين. تحلى بالايمان!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
