تخمير الجرعة القديمة
“الطب القديم: صيغة دموع ماري. ابدأ في محاكاة الدواء رقم 1,312,933! ”
ومع ذلك ، فإن ملامح ليلين لم تتغير على الإطلاق حيث استمر في تحريك يديه.
تلقى ليلين ورقتين من التركيبات الطبية من البروفيسور كروفت. كانت أحداهما عن جرعة أزور ، حيث وجد مكونات بديلة ساعدته في الوصول إلى مستواه الحالي.
رفع ليلين يده ، وهو يقطر بضع قطرات من الدم في يديه.
الآخر ، دموع ماري ، اشتمل على مفهوم بحثه الروحي. ترك هذا ليلين في حيرة من أمره بشأن كيفية المضي قدمًا.
تم التحكم في صيغ الجرعات القديمة الأخرى في الغالب من قبل الماجوس الرسمي. لم يكن لدى ليلين الكثير من المكونات الثمينة معه التي يمكنه استبدالها ، ولم يرغب في لفت الانتباه كثيرًا إلى نفسه..
بعد ذلك ، مع الملاحظات من تراكم تجارب مدينة إكستريم نايت ، جمع ليلين كميات هائلة من البيانات المتعلقة بالأرواح ، وبالتالي يدفع تقدم تحليل صيغة الجرعة القديمة ، دموع ماري.
استمرت الروح الانتقامية في النحيب من داخل الكرة البلورية. تجاه مثل هذه المرأة الإستثنائية ، سيتردد أي رجل على الأقل في أعماق قلبه.
أخيرًا بعد الحصول على مياه جرين ، قامت رقاقة A.I. بهندسة عكسية لاكتشاف عملية تكرير مياه جرين ، وتغلبت في النهاية على العقبة الأخيرة في طريقة تخمير دموع ماري.
في هذه اللحظة كان هناك برودة تتخلل معمل التجارب.
ومع ذلك ، ما أثار استياء ليلين ، أنه وجد أن بعض الخطوات في صيغة دموع ماري لا يمكن أن تكتمل إلا من قبل ماجوس رسمي!
أما بالنسبة للروح الانتقامية الأنثى أمام ليلين ، فقد كادت أن تفقد مظهرها الإنساني.
علاوة على ذلك تطلبت العديد من العمليات احتياطيات هائلة من القوة الروحية التي كانت على الأقل على مستوى ماجوس الرسمي.
كما لو كانت مصنوعة من بعض المواد الخاصة ، اخترقت الشوكة الفضية بشكل مباشر مقلة عين الروح الانتقامية الأنثى.
أثبت هذا الموقف أن تخمين ليلين السابق كان صحيحًا – كانت دموع ماري بالتأكيد صيغة سرية للماجوس القدامى لزيادة قوتهم الروحية!
ومع ذلك ، في هذا التخفيض ، سرعان ما تخلص ليلين من فكرة إعادة البيع بسعر مرتفع في الخارج. منعت الأكاديمية هذا منذ فترة طويلة. إذا تم القبض عليه ، فستكون العواقب وخيمة.
وهكذا ، تعزز شغف ليلين لتكوين دموع ماري بنجاح.
ارتفع الرقم الذي يمثل القوة الروحية بشكل مستمر ، وتوقف أخيرًا عند الرقم 16.1.
لم تتزايد قوته الروحية على مدى فترة طويلة من الزمن.
منزعج ، مجنون ، يفكر . ومضت عدة تعبيرات عبر وجه ليلين. أخيرًا تشكلوا جميعًا في تعبير واحد فقط – اللامبالاة! اللامبالاة تجاه كل شيء!
طور جسده مقاومة كاملة لجرعة أزور المعدلة ، لذلك حتى لو شرب المزيد من الجرعة ، فإن قوته الروحية لن تزداد ولو قليلاً.
ومع ذلك ، فإن ملامح ليلين لم تتغير على الإطلاق حيث استمر في تحريك يديه.
أيضًا ، بعد زيادة قوته الروحية باستخدام الدواء ، كانت محاولة زيادتها باستخدام أسلوبه المعتاد في التأمل شيئًا لم يستطع تحمله لأن معدل الزيادة كان مشابهًا لوتيرة السلحفاة.
ومض جلباب أحمر اللون عبر الغرفة.
قوته الروحية الحالية لم تكن كافية تمامًا ليتمكن من اختراق الحدود ليصبح ماجوس رسميًا.
لم يستطع ليلين سوى الإمساك برأسه و ضربه بشراسة على الحائط ، لتخفيف هذه الأعراض.
وفقًا لـ حسابات رقاقة A.I. وتقديره الخاص ، مع تأمله المنتظم ، سوف يستغرق عدة سنوات ليصبح ماجوس رسميًا!
إنفتح الفم وأغلق ، و يمكن رؤية أسنان حادة و ثاقبة .من وقت لٱخر سائل لزج مثير للاشمئزاز يمكن رؤيته يقطر من لسانها القرمزي.
لم يستطع ليلين الانتظار كل هذا الوقت ، ومن ثم قام بإعداد نوع جديد من الجرعات. بصرف النظر عن ذلك كان يجمع الصيغ الأخرى طوال الوقت.
استمر هذا الوضع حتى وصول الدفعة التالية من المجندين.
تم التحكم في صيغ الجرعات القديمة الأخرى في الغالب من قبل الماجوس الرسمي. لم يكن لدى ليلين الكثير من المكونات الثمينة معه التي يمكنه استبدالها ، ولم يرغب في لفت الانتباه كثيرًا إلى نفسه..
“بو!”
علاوة على ذلك مقارنة بمحاكاة وتخمير صيغة جديدة بالكامل ، تم تحليل أكثر من نصف صيغة دموع ماري لذلك كان الخيار الأفضل.
وهكذا ، تعزز شغف ليلين لتكوين دموع ماري بنجاح.
استبدل ليلين بجرأة عددًا قليلاً من عمليات التخمير التي لا يمكن تنفيذها إلا بواسطة الماجوس الرسمي إلى عملية تخمير مناسبة لمساعد من المستوى 3 .
“الطب القديم: صيغة دموع ماري. ابدأ في محاكاة الدواء رقم 1,312,933! ”
بعد عشرات الآلاف من التعديلات ، مع الملايين من عمليات المحاكاة التي أجرتها رقاقة A.I. ، كانت تجربة ليلين الآن قريبة جدًا من النجاح.
لم يستطع ليلين سوى الإمساك برأسه و ضربه بشراسة على الحائط ، لتخفيف هذه الأعراض.
“بادئ ذي بدء ، أحتاج إلى المادة الأساسية للصيغة ، روح إنتقامية أنثى!”
لم يستطع ليلين سوى الإمساك برأسه و ضربه بشراسة على الحائط ، لتخفيف هذه الأعراض.
من زاوية طاولة التجارب الخاصة به ، التقط ليلين كرة حصر روح جديدة تمامًا. بداخلها كانت امرأة ترتدي ثوبًا أحمر وتنظر إلى ليلين بتعبير مفزوع.
كان ليلين غير راغب على الإطلاق ، لكنه لا يزال يضرب بمخلب في صدره .
موجات الطاقة المنبعثة من هذه الروح الانتقامية الأنثى التي لم تكن حتى قريبة من تلك التي كانت لدى رومان ، الذي كان مجرد مساعد من المستوى الأول.(المترجم:لقد ذكر أنه مساعد رتبة 3 و الآن تغير و هذا ليس خطئي)
فرك ليلين صدغيه بقوة ، وهو يستنشق نفسا من الهواء البارد.
بعد أن مات معظم المساعدين في الأكاديمية ، كان هذا العصر الذهبي للمساعدين الباقين على قيد الحياة.
بعد سماع كلمات ليلين ، شعرت الروح الانتقامية الأنثى فجأة أن كارثة تلوح في الأفق.
في الأصل ، كانت موارد المساعدين في الأكاديمية لآلاف المساعدين ، ولكن الآن تم الإفراج عنهم جميعًا لهؤلاء المساعدين الخمسين المتبقين.
علاوة على ذلك تم تخفيض أسعار جميع المكونات و التعويذات بشكل كبير مقارنة بالوقت الذي سبق حمام الدم.
16.1
على سبيل المثال ، كانت روح الانتقام في الأصل سلعة نادرة في السوق. بمجرد أن يتم عرضها في السوق ، سيتم شراؤها على الفور من قبل المساعدين ، وكان من الممكن أن يصل السعر إلى 500 بلورة سحرية.
من زاوية طاولة التجارب الخاصة به ، التقط ليلين كرة حصر روح جديدة تمامًا. بداخلها كانت امرأة ترتدي ثوبًا أحمر وتنظر إلى ليلين بتعبير مفزوع.
في الوقت الحالي ، ذهب ليلين إلى العداد للنظر في السعر واشتراه على الفور.إنفاقه لم يصل حتى إلى 100 بلورة سحرية!
تحدثت المرأة داخل التشكيل ، كان صوتها مبهجا مثل طائر الصفار الأسود .
بالطبع ، كانت هذه مكافأة مقنعة من الأكاديمية للناجين!
استغل ليلين هذه الفرصة ، وأنفق نصف مدخراته من البلورات السحرية ، و اشترى كمية كبيرة من الموارد و التعاويذ الغريبة.
استمر هذا الوضع حتى وصول الدفعة التالية من المجندين.
أيضًا ، بعد زيادة قوته الروحية باستخدام الدواء ، كانت محاولة زيادتها باستخدام أسلوبه المعتاد في التأمل شيئًا لم يستطع تحمله لأن معدل الزيادة كان مشابهًا لوتيرة السلحفاة.
ومع ذلك ، في هذا التخفيض ، سرعان ما تخلص ليلين من فكرة إعادة البيع بسعر مرتفع في الخارج. منعت الأكاديمية هذا منذ فترة طويلة. إذا تم القبض عليه ، فستكون العواقب وخيمة.
على سبيل المثال ، كانت روح الانتقام في الأصل سلعة نادرة في السوق. بمجرد أن يتم عرضها في السوق ، سيتم شراؤها على الفور من قبل المساعدين ، وكان من الممكن أن يصل السعر إلى 500 بلورة سحرية.
استغل ليلين هذه الفرصة ، وأنفق نصف مدخراته من البلورات السحرية ، و اشترى كمية كبيرة من الموارد و التعاويذ الغريبة.
استمرت الروح الانتقامية في النحيب من داخل الكرة البلورية. تجاه مثل هذه المرأة الإستثنائية ، سيتردد أي رجل على الأقل في أعماق قلبه.
كان للروح الانتقامية الأنثى في كرة حصر الروح شعر طويل فضي ؛ عيون زرقاء داكنة وشفاه ناعمة و رطبة. كان لديها أيضا خصر نحيل وأرجل طويلة. عندما كانت على قيد الحياة ، كانت بالتأكيد امرأة رائعة دفعت الرجال إلى الجنون!
بعد ذلك ، مع الملاحظات من تراكم تجارب مدينة إكستريم نايت ، جمع ليلين كميات هائلة من البيانات المتعلقة بالأرواح ، وبالتالي يدفع تقدم تحليل صيغة الجرعة القديمة ، دموع ماري.
“يا للأسف!”
تم التحكم في صيغ الجرعات القديمة الأخرى في الغالب من قبل الماجوس الرسمي. لم يكن لدى ليلين الكثير من المكونات الثمينة معه التي يمكنه استبدالها ، ولم يرغب في لفت الانتباه كثيرًا إلى نفسه..
تنهد ليلين ، ومع ذلك استمرت يده في التحرك وأسقطت سائلًا فضيًا على كرة حصر الروح .
بعد عشرات الآلاف من التعديلات ، مع الملايين من عمليات المحاكاة التي أجرتها رقاقة A.I. ، كانت تجربة ليلين الآن قريبة جدًا من النجاح.
كانت هذه “جرعة تآكل الروح”. عندما أعدها ليلين خصيصًا لرومان ، ببضع قطرات فقط ، صرخ رومان لمدة نصف يوم ، و عانى حتى من إصابة خطيرة.
دامت التجربة لأكثر من اثنتي عشرة ساعة و استمرت قرابة نهاية اليوم الثاني.
اعتبارًا من الآن تم استخدام الباقي بواسطة ليلين هنا.
اعتبارًا من الآن تم استخدام الباقي بواسطة ليلين هنا.
“آه… هذا مؤلم! من فضلك… أتوسل إليك! لا…!”
استبدل ليلين بجرأة عددًا قليلاً من عمليات التخمير التي لا يمكن تنفيذها إلا بواسطة الماجوس الرسمي إلى عملية تخمير مناسبة لمساعد من المستوى 3 .
استمرت الروح الانتقامية في النحيب من داخل الكرة البلورية. تجاه مثل هذه المرأة الإستثنائية ، سيتردد أي رجل على الأقل في أعماق قلبه.
* بانغ! *
ومع ذلك ، فإن ملامح ليلين لم تتغير على الإطلاق حيث استمر في تحريك يديه.
شعر بإحساس جليدي بارد ولزج.
مع استخدام المزيد من جرعة تآكل الروح ، أصبح نحيب الروح الانتقامية الأنثى مكتومة أكثر فأكثر. حتى أرديتها الحمراء كانت تتلاشى ببطء ، وتكشف عن بشرة وهمية متوهجة ، ومع ذلك مغرية.
تمتم ليلين وهو يلطخ الجرعة الحمراء على عينيه.
“هل تريدين أن تغريني؟” بالنظر إلى هذا المشهد ، إلتفت شفاه ليلين في سخرية.
تلقى ليلين ورقتين من التركيبات الطبية من البروفيسور كروفت. كانت أحداهما عن جرعة أزور ، حيث وجد مكونات بديلة ساعدته في الوصول إلى مستواه الحالي.
“الروح الانتقامية! اكشفي عن شكلك الأصلي القبيح! ” رفع ليلين إصبعًا بإبرة سوداء كبيرة بارزة من الظفر.
16.1
* سسسيي! *
استغل ليلين هذه الفرصة ، وأنفق نصف مدخراته من البلورات السحرية ، و اشترى كمية كبيرة من الموارد و التعاويذ الغريبة.
اخترقت الإبرة السوداء الطويلة الكرة البلورية ، ومباشرة في صدر روح الأنثى المنتقمة.
سخر منها ليلين وضحك ، قبل أن يشكل رونًا سحريًا غامضًا آخر…
“أرغ!” أطلقت الروح الانتقامية صراخًا مرعبًا ، وأصبح جسدها ضبابيًا. بمجرد رؤيتها مرة أخرى ، اتخذت الروح الانتقامية التي كانت أمام عيني ليلين شكلاً مختلفًا تمامًا.
يكاد المرء أن يسمع عويل الأرواح الانتقامية داخل هذه الجدران الأربعة.
كان الوجه مليئًا بالحراشف والتجاعيد ، وبدا أن فتحات وجهها غير متناسقة ، كما لو أن شخصًا ما قد ألصقها بشكل عرضي. كانت هناك خصلات قليلة من الشعر الأخضر على جانبي رأسها الأصلع.
بعد أن مات معظم المساعدين في الأكاديمية ، كان هذا العصر الذهبي للمساعدين الباقين على قيد الحياة.
إنفتح الفم وأغلق ، و يمكن رؤية أسنان حادة و ثاقبة .من وقت لٱخر سائل لزج مثير للاشمئزاز يمكن رؤيته يقطر من لسانها القرمزي.
أما بالنسبة للروح الانتقامية الأنثى أمام ليلين ، فقد كادت أن تفقد مظهرها الإنساني.
“آو!”
علاوة على ذلك مقارنة بمحاكاة وتخمير صيغة جديدة بالكامل ، تم تحليل أكثر من نصف صيغة دموع ماري لذلك كان الخيار الأفضل.
احتوت عيون الروح الانتقامية الأنثى على جشع يمكن أن يمزق الناس. حدقت باهتمام في ليلين كما لو كانت تريد التهامه على الفور.
نظر ليلين إلى المرأة العارية أمامه ، وكشف وجهه عن تعبير راضٍ. “بعد يوم طويل ، أزلت أخيرًا كل حقدها!”
“مظهرك الخارجي و نفسك الداخلية قبيحين لأقصى درجة!”
……
……
ومض جلباب أحمر اللون عبر الغرفة.
سخر منها ليلين وضحك ، قبل أن يشكل رونًا سحريًا غامضًا آخر…
“آو!”
دامت التجربة لأكثر من اثنتي عشرة ساعة و استمرت قرابة نهاية اليوم الثاني.
استمر هذا الوضع حتى وصول الدفعة التالية من المجندين.
داخل معمل التجارب.
“شكرا لك!أيها الشاب! ومع ذلك هل يمكنك إطلاق سراحي وإعطائي بعض الملابس لأرتديها؟ ”
داخل تشكيل خماسي قرمزي ، يمكن رؤية جسم عاري به نتوءات. تم تقييد الروح الانتقامية الأنثى ذي الوجه الجميل بسلسلة معدنية ، محصورة داخل تشكيل التعويذة.
إنفتح الفم وأغلق ، و يمكن رؤية أسنان حادة و ثاقبة .من وقت لٱخر سائل لزج مثير للاشمئزاز يمكن رؤيته يقطر من لسانها القرمزي.
في هذه اللحظة على الرغم من أن الروح الانتقامية الأنثى بدت وكأنها شبح ، كما لو كانت ستختفي في اللحظة التالية ، لم يعد وجهها يتمتع بالجنون والكراهية من قبل. بدلا من ذلك كان هناك تعبير خجول .
لم يستطع ليلين سوى الإمساك برأسه و ضربه بشراسة على الحائط ، لتخفيف هذه الأعراض.
بالاقتران مع تقييد السلاسل المعدنية ، سيخلق حتى رغبة سادية مازوخية!
14.8
نظر ليلين إلى المرأة العارية أمامه ، وكشف وجهه عن تعبير راضٍ. “بعد يوم طويل ، أزلت أخيرًا كل حقدها!”
* سسسيي! *
“شكرا لك!أيها الشاب! ومع ذلك هل يمكنك إطلاق سراحي وإعطائي بعض الملابس لأرتديها؟ ”
طور جسده مقاومة كاملة لجرعة أزور المعدلة ، لذلك حتى لو شرب المزيد من الجرعة ، فإن قوته الروحية لن تزداد ولو قليلاً.
تحدثت المرأة داخل التشكيل ، كان صوتها مبهجا مثل طائر الصفار الأسود .
لم يستطع ليلين الانتظار كل هذا الوقت ، ومن ثم قام بإعداد نوع جديد من الجرعات. بصرف النظر عن ذلك كان يجمع الصيغ الأخرى طوال الوقت.
“هل تمزحين؟ لم أبذل الكثير من الجهد لتحريرك من أجل بعض الإمتنان! ”
“هيهي!” كانت الروح المنتقمة الأنثى تتلوى وتصرخ مثل الوحش الهائج ، وكأنها بلا لسان.
بعد سماع كلمات ليلين ، شعرت الروح الانتقامية الأنثى فجأة أن كارثة تلوح في الأفق.
……
منزعج ، مجنون ، يفكر . ومضت عدة تعبيرات عبر وجه ليلين. أخيرًا تشكلوا جميعًا في تعبير واحد فقط – اللامبالاة! اللامبالاة تجاه كل شيء!
يكاد المرء أن يسمع عويل الأرواح الانتقامية داخل هذه الجدران الأربعة.
……
……
مرت ساعات قليلة.
في الأصل ، كانت موارد المساعدين في الأكاديمية لآلاف المساعدين ، ولكن الآن تم الإفراج عنهم جميعًا لهؤلاء المساعدين الخمسين المتبقين.
في هذه اللحظة كان هناك برودة تتخلل معمل التجارب.
بعد ذلك ، مع الملاحظات من تراكم تجارب مدينة إكستريم نايت ، جمع ليلين كميات هائلة من البيانات المتعلقة بالأرواح ، وبالتالي يدفع تقدم تحليل صيغة الجرعة القديمة ، دموع ماري.
يكاد المرء أن يسمع عويل الأرواح الانتقامية داخل هذه الجدران الأربعة.
“أحمر! يمكن لبصره رؤية اللون الأحمر فقط! ”
أما بالنسبة للروح الانتقامية الأنثى أمام ليلين ، فقد كادت أن تفقد مظهرها الإنساني.
ارتفع الرقم الذي يمثل القوة الروحية بشكل مستمر ، وتوقف أخيرًا عند الرقم 16.1.
“الخطوة الأخيرة!” التقط ليلين شوكة فضية واخترق رأس الروح الانتقامية الأنثى عبر عينيها.
كما لو كانت مصنوعة من بعض المواد الخاصة ، اخترقت الشوكة الفضية بشكل مباشر مقلة عين الروح الانتقامية الأنثى.
“بو!”
ومع ذلك ، ما أثار استياء ليلين ، أنه وجد أن بعض الخطوات في صيغة دموع ماري لا يمكن أن تكتمل إلا من قبل ماجوس رسمي!
كما لو كانت مصنوعة من بعض المواد الخاصة ، اخترقت الشوكة الفضية بشكل مباشر مقلة عين الروح الانتقامية الأنثى.
بعد ذلك ، مع الملاحظات من تراكم تجارب مدينة إكستريم نايت ، جمع ليلين كميات هائلة من البيانات المتعلقة بالأرواح ، وبالتالي يدفع تقدم تحليل صيغة الجرعة القديمة ، دموع ماري.
“هيهي!” كانت الروح المنتقمة الأنثى تتلوى وتصرخ مثل الوحش الهائج ، وكأنها بلا لسان.
ارتفع الرقم الذي يمثل القوة الروحية بشكل مستمر ، وتوقف أخيرًا عند الرقم 16.1.
بعد أن اخترقت الشوكة مقلة العين ، بالكاد يمكن رؤية وجه روح الانتقامية الأنثى. تدفقت دمعتان دمويتان.
“بادئ ذي بدء ، أحتاج إلى المادة الأساسية للصيغة ، روح إنتقامية أنثى!”
“هذه هي الجرعة القديمة – دموع ماري؟”
كما لو كانت مصنوعة من بعض المواد الخاصة ، اخترقت الشوكة الفضية بشكل مباشر مقلة عين الروح الانتقامية الأنثى.
رفع ليلين يده ، وهو يقطر بضع قطرات من الدم في يديه.
15.8
شعر بإحساس جليدي بارد ولزج.
نظر ليلين إلى المرأة العارية أمامه ، وكشف وجهه عن تعبير راضٍ. “بعد يوم طويل ، أزلت أخيرًا كل حقدها!”
“الروح شيء وهمي. بالنسبة لي ، يمكنني في الواقع أن أتواصل مع دموع الروح ، يا للعجب… ”
”إذا كان في وقت آخر! مثل هذا الهجوم! ”
تمتم ليلين وهو يلطخ الجرعة الحمراء على عينيه.
14.8
* بانغ! *
[خضع المضيف لتأثير غير معروف. زادت القوة الروحية. حاليا ، 14.3….]
سافر إحساس حار للغاية من عيون ليلين ، مما تسبب في ألم شديد.
كان الوجه مليئًا بالحراشف والتجاعيد ، وبدا أن فتحات وجهها غير متناسقة ، كما لو أن شخصًا ما قد ألصقها بشكل عرضي. كانت هناك خصلات قليلة من الشعر الأخضر على جانبي رأسها الأصلع.
“أحمر! يمكن لبصره رؤية اللون الأحمر فقط! ”
علاوة على ذلك تم تخفيض أسعار جميع المكونات و التعويذات بشكل كبير مقارنة بالوقت الذي سبق حمام الدم.
رن صوت امرأة داخل دماغه كما لو كان يروي شيئًا ما. ازداد الصوت تدريجيًا بصوت أعلى وأعلى.
“هو… لقد إنتهى أخيرًا!”
لم يستطع ليلين سوى الإمساك برأسه و ضربه بشراسة على الحائط ، لتخفيف هذه الأعراض.
ومع ذلك ، فإن ملامح ليلين لم تتغير على الإطلاق حيث استمر في تحريك يديه.
ظهر مؤشر رقاقة .A.I أمام ليلين.
“الخطوة الأخيرة!” التقط ليلين شوكة فضية واخترق رأس الروح الانتقامية الأنثى عبر عينيها.
[خضع المضيف لتأثير غير معروف. زادت القوة الروحية. حاليا ، 14.3….]
بعد أن اخترقت الشوكة مقلة العين ، بالكاد يمكن رؤية وجه روح الانتقامية الأنثى. تدفقت دمعتان دمويتان.
زادت البيانات التي تمثل القوة الروحية ليلين بشكل مستمر.
رفع ليلين يده ، وهو يقطر بضع قطرات من الدم في يديه.
14.8
في هذه اللحظة على الرغم من أن الروح الانتقامية الأنثى بدت وكأنها شبح ، كما لو كانت ستختفي في اللحظة التالية ، لم يعد وجهها يتمتع بالجنون والكراهية من قبل. بدلا من ذلك كان هناك تعبير خجول .
15.3
بعد ذلك ، مع الملاحظات من تراكم تجارب مدينة إكستريم نايت ، جمع ليلين كميات هائلة من البيانات المتعلقة بالأرواح ، وبالتالي يدفع تقدم تحليل صيغة الجرعة القديمة ، دموع ماري.
15.8
كان ليلين غير راغب على الإطلاق ، لكنه لا يزال يضرب بمخلب في صدره .
16.1
……
ارتفع الرقم الذي يمثل القوة الروحية بشكل مستمر ، وتوقف أخيرًا عند الرقم 16.1.
بالطبع ، كانت هذه مكافأة مقنعة من الأكاديمية للناجين!
“هو… لقد إنتهى أخيرًا!”
وفقًا لـ حسابات رقاقة A.I. وتقديره الخاص ، مع تأمله المنتظم ، سوف يستغرق عدة سنوات ليصبح ماجوس رسميًا!
فرك ليلين صدغيه بقوة ، وهو يستنشق نفسا من الهواء البارد.
“على الرغم من أنه مؤلم للغاية ، إلا أن الآثار الجانبية ليست كثيرة…”
“على الرغم من أنه مؤلم للغاية ، إلا أن الآثار الجانبية ليست كثيرة…”
بعد ذلك ، مع الملاحظات من تراكم تجارب مدينة إكستريم نايت ، جمع ليلين كميات هائلة من البيانات المتعلقة بالأرواح ، وبالتالي يدفع تقدم تحليل صيغة الجرعة القديمة ، دموع ماري.
قبل أن ينهي حديثه ، أكتشف ليلين أن هناك طبقة رقيقة من الضباب في الأرجاء.
يكاد المرء أن يسمع عويل الأرواح الانتقامية داخل هذه الجدران الأربعة.
ومض جلباب أحمر اللون عبر الغرفة.
15.8
أراد ليلين أن يتحرك ، لكن الهواء بدا موحلًا للغاية مثل معجون النشاء ، أي حركة سيكون من الصعب تنفيذها!
أخيرًا ظهر صاحب الجلباب الأحمر أمام ليلين – الروح الانتقامية!
[خضع المضيف لتأثير غير معروف. زادت القوة الروحية. حاليا ، 14.3….]
في هذه اللحظة تلاشى أكثر من نصف رأس الروح الانتقامية.
[خضع المضيف لتأثير غير معروف. زادت القوة الروحية. حاليا ، 14.3….]
”إذا كان في وقت آخر! مثل هذا الهجوم! ”
طور جسده مقاومة كاملة لجرعة أزور المعدلة ، لذلك حتى لو شرب المزيد من الجرعة ، فإن قوته الروحية لن تزداد ولو قليلاً.
كان ليلين غير راغب على الإطلاق ، لكنه لا يزال يضرب بمخلب في صدره .
كان ليلين غير راغب على الإطلاق ، لكنه لا يزال يضرب بمخلب في صدره .
بدأت قشعريرة جليدية تنتشر من صدره.
في هذه اللحظة على الرغم من أن الروح الانتقامية الأنثى بدت وكأنها شبح ، كما لو كانت ستختفي في اللحظة التالية ، لم يعد وجهها يتمتع بالجنون والكراهية من قبل. بدلا من ذلك كان هناك تعبير خجول .
قبل أن ينهي حديثه ، أكتشف ليلين أن هناك طبقة رقيقة من الضباب في الأرجاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
