1781 استيعاب شجرة الكارما الإلهية
الفصل 1781 استيعاب شجرة الكارما الإلهية
لكنهم ابتكروا هذه الحركات القاتلة مع وجود أساس محدود في المسار الذي قاموا بتقليده ، على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، كان من السهل مواجهتهم وكانت نقاط الضعف واضحة.
في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.
في هذه الأيام ، كان المسار الصالح للصحراء الغربية يمر بأجواء غريبة.
ضوء اليشم تخلل صدره وتلاشى نصف وشم غابة الخيزران المكتمل حيث أصيبت روحه وجسده بجروح.
على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.
لكن الحقيقة هي أن قمعهم لعشيرة فانغ أصبح كله ضجيجًا وبدون اتخاذ أي إجراء.
بعد كل شيء ، تم استخدام سرقة الداو بالفعل ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة لم يستطيعوا منع عشيرة فانغ من الهجوم بقوة.
بعد كل شيء ، تم استخدام سرقة الداو بالفعل ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة لم يستطيعوا منع عشيرة فانغ من الهجوم بقوة.
علامة النجاح ستكون وشم غابة الخيزران على صدره.
بعد كل شيء ، تم استخدام سرقة الداو بالفعل ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة لم يستطيعوا منع عشيرة فانغ من الهجوم بقوة.
“هجومنا على واحة قمر الكنز بدأ بالفعل في الظهور.” الخالدون من عشيرة فانغ كانوا سعداء للغاية.
كان تعبير فانغ دي تشانغ قبيحًا: “إنه لأمر مؤسف ، إذا لم يحدث الوضع في صحراء اليراع المحترق ، فسيكون ذلك مثاليًا. لم نعثر على الجاني حتى الآن ، إنه أمر مؤسف حقًا! ”
على الرغم من أن عشيرة دونغ كانت الأكثر شكوكًا ، إلا أن فانغ دي تشانغ وفانغ غونغ كانا أذكياء ، لكنهما لم يرغبا في اتخاذ أي إجراء بعد.
بالمقارنة مع طرق مسار الحكمة الفعلية ، كانت أقل فائدة.
لم يكن لديهم أي دليل أو سبب للتحرك ، كان هناك أيضًا احتمال أن يكون هذا فخًا.
بالحديث عن ذلك ، كانت عشيرة فانغ سيئة الحظ.
لم تتخذ عشيرة فانغ أي إجراء ، لكن عشيرة دونغ كانت تعاني من ضجة كبيرة ، في الأيام الأخيرة ، كان دونغ لو تشن ينشر الناس لتعزيز دفاعاتهم ضد عشيرة فانغ.
كانت قوة الغو الخالد خطة الحظ هي إجراء استنتاجات حول كيفية تحسين استخدام موارد سيد الغو الخالد.
في الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بهدوء في واحة الندى السماوي.
لم يكن لدى دونغ لو تشن وقت سهل ، لقد كان خائفًا جدًا. لن يتفاجأ إذا ظهرت أنباء عن هجوم عشيرة فانغ في اللحظة التالية!
هل سيبذلون قصارى جهدهم ويقاتلون قوة فائقة؟
“تحقق سريعًا في الأمر ، واعثر على الجاني وامسح اسم عشيرة دونغ الخاصة بي!” سرا ، كان دونغ لو تشن يتطلع إلى نتائج التحقيق مع عشيرة فانغ. لكن ظاهريًا ، احتفظ بموقف صارم ، فقد سعى باستمرار للحصول على تعويض من عشيرة فانغ عن هذه المسألة في واحة قمر الكنز.
بدلاً من الانتقام ، كانوا يطالبون فقط بالتعويض ، وكان ذلك بالفعل موقفًا واضحًا.
وهكذا ، احتاجت عشيرة فانغ إلى التأكد من أن فانغ يوان ، الذي كان لديه قوة معركة بالمرتبة السابعة ، لا يزال إلى جانبهم.
كانت قوى المسار الصالح الأخرى في الصحراء الغربية تحاول أيضًا تخمين الجاني.
استخدمت هذه الحركة الغو الخالد خطة الحظ في المرتبة السادسة باعتباره جوهرًا ، وهو ينتمي إلى مسار الحظ ولكن له تأثير مسار الحكمة.
تم وضع معظم انتباههم على بعضهم البعض ، لأنه كان من الواضح أنه إذا نجحت خطة زرع الفتنة ، فإن قوى المسار الصالح الأخرى ستحقق أكبر فائدة.
في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.
من بين هؤلاء ، كانت العشائر التي تحد عشيرة فانغ ، بما في ذلك عشيرة دونغ ، الأكثر إثارة للريبة.
بعد كل شيء ، لم تكن هذه حركة قاتلة لمسار الحكمة الخالصة ، لقد كانت من مسار ااخشب.
بطبيعة الحال ، كان لهذه القوى الخارقة ضغط عقلي هائل في الوقت الحالي ، فقد أرادوا أن تكتشف عشيرة فانغ الجاني الحقيقي.
كانت عشيرة فانغ تبحث عن الجاني.
لكن الحقيقة هي أنهم لم يعملوا بجد على ذلك ، كانت أفعالهم روتينية تمامًا!
كانت حركة استراتيجية خطة الحظ القاتلة متخصصة في صنع تكتيكات المعركة.
لم تكن الأزمة الحقيقية لعشيرة فانغ هي السبب وراء احتراق صحراء اليراع المحترق ، ولكن قمع المسار الصالح للصحراء الغربية بالكامل.
كان أسياد الغو الخالدين هم الرؤساء الأعلى لقوة فائقة ، إذا ماتوا ولم تحميهم القوة أو تنتقم لهم ، فما الفائدة من الانضمام إلى منظمة؟ هل يستحق المخاطرة بحياتهم من أجلها؟
في الحياة السابقة ، عندما ابتز فانغ يوان عشيرة فانغ ، لم يعطوا سوى نوى روح بالرتبة السادسة والسابعة ، ولم تكن هناك أنوية روحية قديمة.
كان وضع عشيرة فانغ محرجًا للغاية الآن.
زرع الخالدون العاديون مسارًا واحدًا ، ونادرًا ما اتخذوا مسارًا ثانيًا. وهكذا ، كان هناك العديد من الحركات القاتلة من هذه الأنواع التي تحاكي تأثيرات المسارات الأخرى.
إذا اكتشفوا الجاني الفعلي وأدى ذلك إلى قوة مسار صالح معينة ، فهل سينتقمون؟
على الرغم من أن عشيرة دونغ كانت الأكثر شكوكًا ، إلا أن فانغ دي تشانغ وفانغ غونغ كانا أذكياء ، لكنهما لم يرغبا في اتخاذ أي إجراء بعد.
إذا أصبحت عشيرة فانغ مستقرة ، فلن يحتاجوا إليه ، ولن يتمكن من الاستفادة منه بعد الآن ، وسيصبح تطوير صحراء الشبح الأخضر بطيئًا للغاية ، ولن يبذلوا جهدًا.
كان عليهم الانتقام إذا علموا!
ضوء اليشم تخلل صدره وتلاشى نصف وشم غابة الخيزران المكتمل حيث أصيبت روحه وجسده بجروح.
ولأن الحركة القاتلة فشلت ، سيعاني سيد الغو الخالد من رد فعل عنيف.
خلاف ذلك ، فإن سمعة عشيرة فانغ ستعاني بشدة ، ولن يقبل هؤلاء من الرتبة السادسة والسابعة في عشيرة فانغ التقاعس عن العمل.
لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.
إذا رأى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية هذا ، فسيصابون بالصدمة ويغمرون بالغضب.
كان أسياد الغو الخالدين هم الرؤساء الأعلى لقوة فائقة ، إذا ماتوا ولم تحميهم القوة أو تنتقم لهم ، فما الفائدة من الانضمام إلى منظمة؟ هل يستحق المخاطرة بحياتهم من أجلها؟
وهكذا ، استخدموا نواة روح سحيقة لتعويضه واسترضائه.
لكن الحقيقة هي أنهم لم يعملوا بجد على ذلك ، كانت أفعالهم روتينية تمامًا!
لكن إذا انتقموا؟
هل سيبذلون قصارى جهدهم ويقاتلون قوة فائقة؟
بعد كل شيء ، تم استخدام سرقة الداو بالفعل ، حتى أن أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة لم يستطيعوا منع عشيرة فانغ من الهجوم بقوة.
كانت عشيرة فانغ تمتلك سرقة الداو ، لكن كان للقوى العظمى الأخرى أوراق رابحة خاصة بها!
بعد أن قتل فانغ يوان تشن يي ، تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الوهمية ، ولم يحصل إلا على روح وجثة تشن يي.
كانت حركة استراتيجية خطة الحظ القاتلة متخصصة في صنع تكتيكات المعركة.
والأهم من ذلك ، إذا قاتلت قوتان عظميان بعضهما البعض بجدية ، فلن يكون المستفيدون هم أنفسهم بل قوى عظمى أخرى بدلاً من ذلك.
اختبرها فانغ يوان عن قصد.
في الأيام الأخيرة ، هدأ فانغ دي تشانغ بالفعل ، أخبر فانغ غونغ عن وجهة نظره في السر: يجب أن يحاولوا إيقاف التحقيق في الحقيقة. أهم شيء الآن هو الوقت ، فقد احتاجوا إلى إصلاح منازل الغو الخالد الثلاثة وصقل قصر الفاصوليا الإلهي!
في الحياة السابقة ، بسبب غياب فانغ يوان ، اجتازوا الأزمة وأخافوا المسار الصالح للصحراء الغربية ، وفي النهاية تعاونوا وتوصلوا إلى اتفاق معين.
طالما أنهم تجاوزوا هذه العقبة ، فإن قوة عشيرة فانغ سترتفع ، وبعد ذلك عندما يجدون الجاني ، بغض النظر عن القوة الخارقة ، سيكون لديهم سبب وجيه لإيجاد مشكلة معهم ولديهم القوة الكافية للحصول على أقصى حد المنفعة.
لكنهم ابتكروا هذه الحركات القاتلة مع وجود أساس محدود في المسار الذي قاموا بتقليده ، على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، كان من السهل مواجهتهم وكانت نقاط الضعف واضحة.
استمع فانغ غونغ إلى تحليله ووافق عليه ، وأشاد بفانغ دي تشانغ على تخطيطه.
بعد فترة وجيزة ، أعلن فانغ غونغ علنًا: أن عشيرة فانغ ستسعى بنشاط وراء الحقيقة ، لقد حققوا بالفعل الكثير من التقدم نحو العثور على الجاني. لن تسمح عشيرة فانغ بأي مجرم ، لكنهم لن يسيءوا أيضًا إلى شخص بريء.
في يوم إعلانهم ، أرسل سيد الغو الخالد من عشيرة فانغ عددًا كبيرًا من نوى الروح ، من بينها نواة روح سحيقة من المرتبة الثامنة!
لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.
في الحياة السابقة ، عندما ابتز فانغ يوان عشيرة فانغ ، لم يعطوا سوى نوى روح بالرتبة السادسة والسابعة ، ولم تكن هناك أنوية روحية قديمة.
“وفقًا للدراسات البيولوجية على الأرض ، فإن الخيزران هو نوع من العشب وليس الأشجار [2].”
“من الواضح أن عشيرة فانغ تحاول استرضائي.” ابتسم فانغ يوان بخفة في ذهنه.
على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.
في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.
ولكن بعد قضية القتل في صحراء اليراع المحترق ، كانت خطة الترهيب لعشيرة فانغ أقل فاعلية ، وكان المسار الصالح للصحراء الغربية لا يزال مليئًا بالتيارات الخفية. كان الجميع يخمن أي جانب سيتحرك بعد ذلك ، كان لدى الجميع الرغبة في اتخاذ إجراء.
وهكذا ، احتاجت عشيرة فانغ إلى التأكد من أن فانغ يوان ، الذي كان لديه قوة معركة بالمرتبة السابعة ، لا يزال إلى جانبهم.
فوق رأس فانغ يوان ، ظهرت كتلة من الدخان الأخضر ، وتحولت إلى شجرة رقيقة صغيرة ، وكان عليها عدد قليل من الأغصان ، وبدا أن الثمرتين أو الثلاث المعلقة عليها تعاني من سوء التغذية.
اختبرها فانغ يوان عن قصد.
لكنهم لم يتمكنوا من إعادة عشرين قطرة من الندى السماوي ، لم يستطع فانغ دي تشانغ العودة بهذا الأمر.
إذا اكتشفوا الجاني الفعلي وأدى ذلك إلى قوة مسار صالح معينة ، فهل سينتقمون؟
كانت عشيرة فانغ تمتلك سرقة الداو ، لكن كان للقوى العظمى الأخرى أوراق رابحة خاصة بها!
وهكذا ، استخدموا نواة روح سحيقة لتعويضه واسترضائه.
زرع الخالدون العاديون مسارًا واحدًا ، ونادرًا ما اتخذوا مسارًا ثانيًا. وهكذا ، كان هناك العديد من الحركات القاتلة من هذه الأنواع التي تحاكي تأثيرات المسارات الأخرى.
خاطر فانغ يوان بمهاجمة صحراء اليراع المحترقة ، كانت هذه النتيجة التي أرادها.
لم يرغب فانغ يوان في رؤية عشيرة فانغ في وضع مستقر.
لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.
إذا أصبحت عشيرة فانغ مستقرة ، فلن يحتاجوا إليه ، ولن يتمكن من الاستفادة منه بعد الآن ، وسيصبح تطوير صحراء الشبح الأخضر بطيئًا للغاية ، ولن يبذلوا جهدًا.
في الحياة السابقة ، عندما ابتز فانغ يوان عشيرة فانغ ، لم يعطوا سوى نوى روح بالرتبة السادسة والسابعة ، ولم تكن هناك أنوية روحية قديمة.
ولكن الآن ، كانت عشيرة فانغ تمنح فانغ يوان جوهر روح سحيق.
بالنسبة لعشيرة فانغ ، كانوا لا يزالون يستخدمون قلوب الروح في مخزونهم لتوفيرها لفانغ يوان وفقًا للاتفاقية.
بالإضافة إلى ذلك ، احتاج فانغ يوان إلى المسار الصالح للصحراء الغربية لجذب انتباه فانغ دي تشانغ والبقية. إذا كان لديهم وقت سهل ، فسيكون فانغ دي تشانغ قادرًا على الانتباه إلى فانغ يوان ، فقد يكون قادرًا على الشعور بشيء خاطئ.
بعد البحث عن روحه ، حصل فانغ يوان على اثنين من الميراث الحقيقي من لوتس المنشأ ، وهما شجرة الكارما الإلهية ونقل الكارما.
خاطر فانغ يوان بمهاجمة صحراء اليراع المحترقة ، كانت هذه النتيجة التي أرادها.
بعد أن قتل فانغ يوان تشن يي ، تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الوهمية ، ولم يحصل إلا على روح وجثة تشن يي.
بالحديث عن ذلك ، كانت عشيرة فانغ سيئة الحظ.
في الحياة السابقة ، بسبب غياب فانغ يوان ، اجتازوا الأزمة وأخافوا المسار الصالح للصحراء الغربية ، وفي النهاية تعاونوا وتوصلوا إلى اتفاق معين.
ولكن الآن ، لأنهم استولوا على فانغ يوان ، فإن هذا الخائن ذو النوايا السيئة تسبب في جعل وضعهم غير مستقر.
في الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بهدوء في واحة الندى السماوي.
هل سيبذلون قصارى جهدهم ويقاتلون قوة فائقة؟
في صحراء الشبح الأخضر ، استفاد يينغ وو شي من رمز وحش الروح للتطور بسرعة.
بالنسبة لعشيرة فانغ ، كانوا لا يزالون يستخدمون قلوب الروح في مخزونهم لتوفيرها لفانغ يوان وفقًا للاتفاقية.
بخلاف صندوق الخيزران الناضج ، اكتسب فانغ يوان أيضًا حركة قاتلة جديدة كان لها نفس الموقف.
ضوء اليشم تخلل صدره وتلاشى نصف وشم غابة الخيزران المكتمل حيث أصيبت روحه وجسده بجروح.
داخل الفتحة الخالدة السيادية ، كانت أرواح الأرض والبشر المتحولين يعملون بجد.
في ضوء الحكمة ، قام استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان بإجراء استنتاجات طوال الوقت تقريبًا دون راحة.
حركة قاتلة خالدة – شجرة الكارما الإلهية!
لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.
خلاف ذلك ، فإن سمعة عشيرة فانغ ستعاني بشدة ، ولن يقبل هؤلاء من الرتبة السادسة والسابعة في عشيرة فانغ التقاعس عن العمل.
فوق رأس فانغ يوان ، ظهرت كتلة من الدخان الأخضر ، وتحولت إلى شجرة رقيقة صغيرة ، وكان عليها عدد قليل من الأغصان ، وبدا أن الثمرتين أو الثلاث المعلقة عليها تعاني من سوء التغذية.
إذا رأى أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية هذا ، فسيصابون بالصدمة ويغمرون بالغضب.
إذا أصبحت عشيرة فانغ مستقرة ، فلن يحتاجوا إليه ، ولن يتمكن من الاستفادة منه بعد الآن ، وسيصبح تطوير صحراء الشبح الأخضر بطيئًا للغاية ، ولن يبذلوا جهدًا.
كانت شجرة الكارما الإلهية طريقة الموقر الخالد لوتس المنشأ المميزة ، للاعتقاد بأنها ستنتهي في يد هذا الشيطان فانغ يوان!
بعد أن قتل فانغ يوان تشن يي ، تم تدمير ديدان الغو في الفتحة الوهمية ، ولم يحصل إلا على روح وجثة تشن يي.
طالما أنهم تجاوزوا هذه العقبة ، فإن قوة عشيرة فانغ سترتفع ، وبعد ذلك عندما يجدون الجاني ، بغض النظر عن القوة الخارقة ، سيكون لديهم سبب وجيه لإيجاد مشكلة معهم ولديهم القوة الكافية للحصول على أقصى حد المنفعة.
بعد البحث عن روحه ، حصل فانغ يوان على اثنين من الميراث الحقيقي من لوتس المنشأ ، وهما شجرة الكارما الإلهية ونقل الكارما.
كانت قوى المسار الصالح الأخرى في الصحراء الغربية تحاول أيضًا تخمين الجاني.
لم يكن لديهم أي دليل أو سبب للتحرك ، كان هناك أيضًا احتمال أن يكون هذا فخًا.
مع الحركة القاتلة الأصلية ، استخدم فانغ يوان ضوء الحكمة لتعديل وإنشاء حركة شجرة الكارما الإلهية من الرتبة السادسة ، وذلك باستخدام الغو الخالد الخيزران الناضج من الدرجة السابعة كجوهر جنبًا إلى جنب مع غو مسار الخشب الخالد من الرتبة السادسة.
حركة قاتلة خالدة – شجرة الكارما الإلهية!
لأنه كان يفتقر إلى غو السبب الخالد لمسار الحكم الأساسي ، وغو مسار الخشب الخالد الأساسي “التأثير” [1] ، كان على فانغ يوان استخدام عدد كبير من الغو الفاني كبديل.
لكن إذا انتقموا؟
ولكن بسبب ذلك ، أصبحت الخطوات معقدة ، وكان عليه أن يبذل الكثير من الجهد عليها ، واستغرقت شجرة الكارما الإلهية وقتًا أطول لتفعيلها ولا يمكن استخدامها في المعركة الفعلية.
لقد كانت ، بعد كل شيء ، من صنع الموقر الخالد لوتس المنشأ ، لقد كانت قوية بشكل لا يصدق.
لقد كانت ، بعد كل شيء ، من صنع الموقر الخالد لوتس المنشأ ، لقد كانت قوية بشكل لا يصدق.
“إنه لأمر مؤسف أن مستوى تحصيل مسار الخشب الخاص بي لا يزال عاديًا ، ولم أصل حتى إلى مستوى السيد.”
برعت هذه الحركة في استنتاج مسألة واحدة من البداية إلى النهاية ، كانت هذه هي قوتها.
ولكن الآن ، لأنهم استولوا على فانغ يوان ، فإن هذا الخائن ذو النوايا السيئة تسبب في جعل وضعهم غير مستقر.
“وعلى الرغم من أن الغو الخالد الخيزران الناضج هو من مسار الخشب ، إلا أنه ليس مناسبًا باعتباره جوهر شجرة الكارما الإلهية.”
في وقت سابق ، حذره فانغ دي تشانغ وأمر فانغ يوان بتسليم عشرين قطرة من الندى السماوي. لو لم يحدث الأمر في صحراء اليراع المحترق، لكانت هذه هي النهاية.
“وفقًا للدراسات البيولوجية على الأرض ، فإن الخيزران هو نوع من العشب وليس الأشجار [2].”
داخل الفتحة الخالدة السيادية ، كانت أرواح الأرض والبشر المتحولين يعملون بجد.
لم يكن لدى دونغ لو تشن وقت سهل ، لقد كان خائفًا جدًا. لن يتفاجأ إذا ظهرت أنباء عن هجوم عشيرة فانغ في اللحظة التالية!
وهكذا ، كان الجوهر في المرتبة السابعة ، لكن هذه الحركة القاتلة كانت في المرتبة السادسة فقط بعد التنشيط.
زرع الخالدون العاديون مسارًا واحدًا ، ونادرًا ما اتخذوا مسارًا ثانيًا. وهكذا ، كان هناك العديد من الحركات القاتلة من هذه الأنواع التي تحاكي تأثيرات المسارات الأخرى.
تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!
لكن إذا انتقموا؟
على الرغم من أنها ركزت على الدفاع ، كونها على نفس مستوى ختم حماية التدفق العكسي ورداء لهب الشمس الخضراء ، إلا أنها كانت أكثر شمولاً ولديها إمكانات أكبر ، ويمكن استخدامها في جوانب أخرى مثل الهجوم أو الحركة أو الشفاء.
بالنسبة لعشيرة فانغ ، كانوا لا يزالون يستخدمون قلوب الروح في مخزونهم لتوفيرها لفانغ يوان وفقًا للاتفاقية.
كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل نقاط القوة والضعف في الحركة القاتلة صدر الخيزران الناضج.
كان نقل الكارما طريقة حركة تم تطويرها على أساس شجرة الكارما الإلهية. ومع ذلك ، فإنها لم تستهدف سيد الغو الخالد نفسه، ولكن الآخرين من حوله مثل أسياد الغو الخالدين أو النباتات أو الوحوش أو الحركات القاتلة.
كانت عشيرة فانغ تمتلك سرقة الداو ، لكن كان للقوى العظمى الأخرى أوراق رابحة خاصة بها!
لقد كانت ، بعد كل شيء ، من صنع الموقر الخالد لوتس المنشأ ، لقد كانت قوية بشكل لا يصدق.
كان فانغ يوان بعيدًا عن إعادة إنشاء القوة الحقيقية لهذه الحركة القاتلة.
كانت شجرة الكارما الإلهية لا تزال في مرحلتها الأولى ، لكن فانغ يوان اكتسب حركة قاتلة جديدة لمسار الخشب كانت مفيدة جدًا.
سميت هذه الحركة بصدر الخيزران الناضج ، وكانت حركة قاتلة لمسار الخشب من المرتبة السابعة ، باستخدام غو الخيزران الناضج الخالد كنواة أساسية ولكن له تأثير مسار الحكمة.
تذكر فانغ يوان كيف استخدم تشن يي شجرة الكارما الإلهية ، وكان لديه هالة كبيرة. بمجرد أن أطلق العنان لشجرة الكارما الإلهية ، كان ببساطة لا ينضب!
بعد تفعيل هذه الحركة القاتلة ، سيكون هناك ضوء يشم يتخلل صدر فانغ يوان.
في ضوء الحكمة ، قام استنساخ المسار الزمني لـ فانغ يوان بإجراء استنتاجات طوال الوقت تقريبًا دون راحة.
في يوم إعلانهم ، أرسل سيد الغو الخالد من عشيرة فانغ عددًا كبيرًا من نوى الروح ، من بينها نواة روح سحيقة من المرتبة الثامنة!
عندما يستخدم فانغ يوان الجوهر الخالد لاستنتاج مسألة معينة ، إذا نجح في الاستنتاج ، سيظهر وشم غابة الخيزران الخضراء الداكنة على صدره.
على الرغم من أنها ركزت على الدفاع ، كونها على نفس مستوى ختم حماية التدفق العكسي ورداء لهب الشمس الخضراء ، إلا أنها كانت أكثر شمولاً ولديها إمكانات أكبر ، ويمكن استخدامها في جوانب أخرى مثل الهجوم أو الحركة أو الشفاء.
كان فانغ يوان قد أدرك بالفعل نقاط القوة والضعف في الحركة القاتلة صدر الخيزران الناضج.
اختبرها فانغ يوان عن قصد.
برعت هذه الحركة في استنتاج مسألة واحدة من البداية إلى النهاية ، كانت هذه هي قوتها.
من بين هؤلاء ، كانت العشائر التي تحد عشيرة فانغ ، بما في ذلك عشيرة دونغ ، الأكثر إثارة للريبة.
علامة النجاح ستكون وشم غابة الخيزران على صدره.
كانت شجرة الكارما الإلهية لا تزال في مرحلتها الأولى ، لكن فانغ يوان اكتسب حركة قاتلة جديدة لمسار الخشب كانت مفيدة جدًا.
ولكن إذا لم ينجح الاستنتاج ، أو إذا كان يفتقر إلى الجوهر الخالد أو تشتت انتباهه لأسباب أخرى ، فإن صدر الخيزران الناضج سيفشل ، وهذا هو ضعفها.
ولأن الحركة القاتلة فشلت ، سيعاني سيد الغو الخالد من رد فعل عنيف.
داخل الفتحة الخالدة السيادية ، كانت أرواح الأرض والبشر المتحولين يعملون بجد.
اختبرها فانغ يوان عن قصد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم تتخذ عشيرة فانغ أي إجراء ، لكن عشيرة دونغ كانت تعاني من ضجة كبيرة ، في الأيام الأخيرة ، كان دونغ لو تشن ينشر الناس لتعزيز دفاعاتهم ضد عشيرة فانغ.
ضوء اليشم تخلل صدره وتلاشى نصف وشم غابة الخيزران المكتمل حيث أصيبت روحه وجسده بجروح.
كان عقله سليمًا.
بعد كل شيء ، لم تكن هذه حركة قاتلة لمسار الحكمة الخالصة ، لقد كانت من مسار ااخشب.
بخلاف صندوق الخيزران الناضج ، اكتسب فانغ يوان أيضًا حركة قاتلة جديدة كان لها نفس الموقف.
بخلاف صندوق الخيزران الناضج ، اكتسب فانغ يوان أيضًا حركة قاتلة جديدة كان لها نفس الموقف.
وبالتالي ، عند استخدام صدر الخيزران الناضج لاستنتاج هدف ، لا يمكن أن يكون النطاق كبيرًا جدًا ، وإلا ستفشل الحركة القاتلة وسيصاب المستخدم.
خلاف ذلك ، فإن سمعة عشيرة فانغ ستعاني بشدة ، ولن يقبل هؤلاء من الرتبة السادسة والسابعة في عشيرة فانغ التقاعس عن العمل.
بخلاف صندوق الخيزران الناضج ، اكتسب فانغ يوان أيضًا حركة قاتلة جديدة كان لها نفس الموقف.
لقد كانت حركة قاتلة لمسار الحظ – استراتيجية خطة الحظ.
بالنسبة لعشيرة فانغ ، كانوا لا يزالون يستخدمون قلوب الروح في مخزونهم لتوفيرها لفانغ يوان وفقًا للاتفاقية.
استخدمت هذه الحركة الغو الخالد خطة الحظ في المرتبة السادسة باعتباره جوهرًا ، وهو ينتمي إلى مسار الحظ ولكن له تأثير مسار الحكمة.
اختبرها فانغ يوان عن قصد.
خلاف ذلك ، فإن سمعة عشيرة فانغ ستعاني بشدة ، ولن يقبل هؤلاء من الرتبة السادسة والسابعة في عشيرة فانغ التقاعس عن العمل.
كانت قوة الغو الخالد خطة الحظ هي إجراء استنتاجات حول كيفية تحسين استخدام موارد سيد الغو الخالد.
كانت حركة استراتيجية خطة الحظ القاتلة متخصصة في صنع تكتيكات المعركة.
زرع الخالدون العاديون مسارًا واحدًا ، ونادرًا ما اتخذوا مسارًا ثانيًا. وهكذا ، كان هناك العديد من الحركات القاتلة من هذه الأنواع التي تحاكي تأثيرات المسارات الأخرى.
هل سيبذلون قصارى جهدهم ويقاتلون قوة فائقة؟
لأنه كان يفتقر إلى غو السبب الخالد لمسار الحكم الأساسي ، وغو مسار الخشب الخالد الأساسي “التأثير” [1] ، كان على فانغ يوان استخدام عدد كبير من الغو الفاني كبديل.
لكنهم ابتكروا هذه الحركات القاتلة مع وجود أساس محدود في المسار الذي قاموا بتقليده ، على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، كان من السهل مواجهتهم وكانت نقاط الضعف واضحة.
عندما يستخدم فانغ يوان الجوهر الخالد لاستنتاج مسألة معينة ، إذا نجح في الاستنتاج ، سيظهر وشم غابة الخيزران الخضراء الداكنة على صدره.
على السطح ، كانوا لا يزالون يخلقون عددًا كبيرًا من الافتراءات والشائعات تجاه عشيرة فانغ.
بالمقارنة مع طرق مسار الحكمة الفعلية ، كانت أقل فائدة.
[1] تنقسم الكارما أيضًا إلى سبب ونتيجة. التأثير له نفس طبيعة الفاكهة ، لذا فهي تورية في هذه الحالة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم تتخذ عشيرة فانغ أي إجراء ، لكن عشيرة دونغ كانت تعاني من ضجة كبيرة ، في الأيام الأخيرة ، كان دونغ لو تشن ينشر الناس لتعزيز دفاعاتهم ضد عشيرة فانغ.
[2] هذه حقيقة واقعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
