نظام السماء والأرض
363- نظام السماء والأرض
استوعب نظام السماء والأرض؟ هذا لا علاقة له بمستوى تدريب المرء ، لقد كان تحصيله في القوانين. هذا يعني أن إنجازات المقاتل في قانون معين وصلت إلى ذروتها!
ومع ذلك ، بقي الفتى الراعي بلا تعبير. استمر كفه في النزول.
لمقاومة المصفوفة ومواجهة هجمات الكثير من الناس بمفرده ، سيكون من الطبيعي أن يكون غير مواتٍ للغاية للفتى الراعي!
استوعب نظام السماء والأرض؟ هذا لا علاقة له بمستوى تدريب المرء ، لقد كان تحصيله في القوانين. هذا يعني أن إنجازات المقاتل في قانون معين وصلت إلى ذروتها!
ضرب الملك السماوي العشرة آلاف بكفه. اكتسحت راحة اليد موجة مد وجزر من الدم. يمكن للمرء أيضًا أن يرى عظامًا بيضاء بداخله بضعف ، ويمكن للمرء أيضًا أن يسمع عويل الأشباح المروع!
هاجم العديد من الخبراء الأسطوريين معًا. في نفس الوقت ، بدأت مصفوفة السماء والأرض السماوية تحتهم تبعث ضوء أزرق مروع. ثم غطى درع الطاقة المرئي هذا الجزء من العالم!
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
عند رؤية الرأس يطير عالياً في السماء ، ذهل الناس.
“دانغ!”
“ما زال حيا حتى في تلك الحالة؟”
رن الجرس مدويًا في جميع أنحاء المنطقة. هُزت مدينة محافظة تشو بأكملها.
مع ظهور الجرس ، خرج رجل عجوز يرتدي عباءة سوداء بظهر منحني ببطء من ضباب أسود. كانت هناك هالة كثيفة من الموت تنبعث منه.
فجأة أطلق خبير أسطوري من عشيرة عائلة شين تو ، الذي كان معاديا في السابق ، صراخًا. كان الأمر كما لو أنه ضرب جبلًا بسرعة عالية. طار إلى الوراء ، تحطمت عظمه وأضلاعه على كلا الجانبين تمامًا. غرق صدره إلى الداخل وتمزقت أعضائه! بصق الدم من فمه!
“كما توقعت ، أنت الملك السماوي العشرة آلاف.”
وفقًا للفطرة السليمة ، لا ينبغي أن يكون الفتى الراعي ، في عالم التدريب السابق له ، قادرًا على زيادة قوته كثيرًا في فترة قصيرة تبلغ عشر سنوات!
نظر الفتى الراعي إلى الشخص المغطى بالعباءة السوداء الذي ظهر فجأة ، دون أي تغيير في تعبيره.
نظرًا لأنه لم يستطع منع هجوم الفتى الراعي ، فقد استخدم هذه الطريقة فقط لإجبار الفتى الراعي على الدفاع!
لقد تراجع بهدوء إلى مسافة بضع مئات من الأقدام برشاقة منقطعة النظير. رفرفت ملابسه الخضراء لأنها ظلت نظيفة من قطرة دم واحدة. حتى يديه كانتا نظيفتين من الدم ، وكأنه لم يقاتل. كانت يداه تتلألأ مثل اليشم ، كما لو أنه لم يخرج أبدًا كفه.
ومع ذلك ، عندما سمع مقاتلو مملكة تاي آه الإلهية في مدينة تشو ، لقب الملك السماوي العشرة آلاف ، شهقوا.
على الرغم من أنه تحدث بثقة ومنطق ، إلا أن شعره كان يقف على نهايته ، وشحب وجهه.
الملك السماوي العشرة آلاف …
كانت العشرة آلاف لقبًا ، بينما كان الملك السماوي هو اسم عالم الشخص.
ظهر الفتى الراعي أمام الرجل العجوز مباشرة ، دون أي تعبير. ثم هاجم بضربة كف!
في الواقع ، لم يكن الكثير من الناس في مملكة تاي آه الإلهية متأكدين مما كانت عليه أسماء العوالم فوق عالم الحكيم. كان الملك السماوي بلا شك في عالم الإمبراطور العظيم. أما عن مدى قوته بين الأباطرة العظماء ، فلم يكن لديهم أي فكرة.
طالما كانت الروح المعنوية مرفوعة ، يمكن أن يجمعوا قواهم ، وخطوة بخطوة ، ستنفد طاقة الفتى الراعي قريبًا!
كان الأباطرة العظماء غامضين للغاية بالنسبة لهم.
أمام هذا المد والجزر ، لم يتراجع الفتى الراعي خطوة واحدة. نفض أكمامه الطويلة الخضراء برفق وضغط لأسفل ضد موجة المد بكف واحدة.
“من الجميل أن تتذكرني ، هيه.” ابتسم الرجل المغطى بالعباءة السوداء بخبث. رفع الغطاء ببطء عن رأسه. وبذلك ، رأى الناس وجهًا جعلهم يشعرون بالرغبة في التقيؤ.
وامتلأ وجه الرجل المغطى بالعباءة السوداء بالتجاعيد والندوب. كان معظم شعره قد تساقط ، ولم يترك وراءه سوى خيوط قليلة من شعره. كانت رقبته ووجهه وجلده مترهلين. بدا الأمر وكأنه على وشك السقوط بسبب التعفن.
لقد تراجع بهدوء إلى مسافة بضع مئات من الأقدام برشاقة منقطعة النظير. رفرفت ملابسه الخضراء لأنها ظلت نظيفة من قطرة دم واحدة. حتى يديه كانتا نظيفتين من الدم ، وكأنه لم يقاتل. كانت يداه تتلألأ مثل اليشم ، كما لو أنه لم يخرج أبدًا كفه.
بدا الشخص الذي أمامهم كما لو أنه زحف من قبر. مثل هذه النظرة جعلت الناس لا يريدون إلقاء نظرة ثانية.
عند رؤية الرأس يطير عالياً في السماء ، ذهل الناس.
“ما زال حيا حتى في تلك الحالة؟”
ومع ذلك … لم يكن هذا السيف مصنوعًا من اليشم بل من العظام.
كان مقاتلو مدينة تاي آه الإلهية قلقين للغاية. من المحتمل أن تكون جثة رجل عجوز بدأت تتعفن بعد شهر في حالة أفضل مما كان عليه.
“بالطبع أتذكر. أنا فقط أشعر بالفضول لمعرفة كيف ما زلت على قيد الحياة. لقد طورت داو العشرة آلاف شبح إلى درجة الضلال. والآن ، أنت في حالة لست فيها شبحًا ولا إنسانًا … إن الاستمرار في العيش بهذه الطريقة يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة “.
استوعب نظام السماء والأرض؟ هذا لا علاقة له بمستوى تدريب المرء ، لقد كان تحصيله في القوانين. هذا يعني أن إنجازات المقاتل في قانون معين وصلت إلى ذروتها!
استخدم الفتى الراعي نبرة صوت هادئة ليقول ما كان من الواضح أنه كلمات ساخرة وشريرة. ومع ذلك ، فإن الطريقة التي قال بها جعلت الناس غير قادرين على اكتشاف السخرية ، بدا الأمر وكأنه كان يصرح بحقيقة عامة.
هل حدث شيء للفتى الراعي في العقد الماضي؟
عندما سمعه الناس ، ارتجفوا. في هذه الحالة ، مع وجود العديد من الخبراء المحيطين به ، أثناء وجوده داخل مثل هذه المجموعة الكبيرة ، كان الفتى الراعي لا يزال قادرًا على تهكم خصومه بهدوء.
غرق وجه الملك السماوي العشرة آلاف “جيد! جيد! اليوم ، أريد أن أرى ما هي المؤهلات التي يجب أن تكون مغرورًا بها! ”
عند سماع كلمات الملك السماوي العشرة آلاف ، حبس شيوخ عشيرة شين تو أنفاسهم.
“هجوم!”
كان الملك السماوي العشرة آلاف أول من قام بهذه الخطوة. صرخ بطريقة غريبة وظهر خلفه هيكل عظمي ضخم ملون بالدم.
بدعم من مصفوفة كبيرة ، كان من المفترض أن يكون هذا النصر مضمونًا.
كان الملك السماوي العشرة آلاف أول من قام بهذه الخطوة. صرخ بطريقة غريبة وظهر خلفه هيكل عظمي ضخم ملون بالدم.
كان هذا الهيكل العظمي الملون بالدم بطول ألف قدم. بدا الأمر وكأنه دم متشابك مع اكتمال القمر!
“هجوم!”
على الرغم من أنه تحدث بثقة ومنطق ، إلا أن شعره كان يقف على نهايته ، وشحب وجهه.
”شو! شو! شو! ”
قفزت روح الشيخ من جسده. عندما قال هذه الكلمات ، كان في حالة تأهب قصوى. لم يشعر بأي تقلبات مكانية في الطاقة ، ولكن لا يزال الفتى الراعي يظهر فجأة أمامه مثل الشبح. لقد قطع على الفور ألف قدم عبر الفراغ ، متجاوزًا وقت رد فعل الشيخ!
ذاب الهيكل العظمي الملون بالدم في الهواء ، وتحول إلى بحر ملوّن بالدم. عكس الاتجاهات وانجرف نحو الملك السماوي العشرة آلاف ، وأخيراً ، اندمج البحر الملون بالدم تمامًا مع جسد الملك السماوي العشرة آلاف.
كان الملك السماوي العشرة آلاف أول من قام بهذه الخطوة. صرخ بطريقة غريبة وظهر خلفه هيكل عظمي ضخم ملون بالدم.
استوعب نظام السماء والأرض؟ هذا لا علاقة له بمستوى تدريب المرء ، لقد كان تحصيله في القوانين. هذا يعني أن إنجازات المقاتل في قانون معين وصلت إلى ذروتها!
في لحظة ، أصبح جسد الملك السماوي العشرة آلاف المتعفن أحمر كالدم. في تلك اللحظة بدا وكأنه اشورا ملطخ بالدماء خرج من الجحيم.
“هجوم!”
“لقد دخل الطوطم إلى جسده!”
قضى الفتى الراعي حياته كلها في البرية الإلهية ، والآن يقف فوق هذا العالم. كيف يمكن أن يخاطر بحياته مع شيخ عشيرة شين تو؟
قال الملك تشو بمفاجأة على بعد خمسة كيلومترات. لم يكن يعرف ما هو عالم دمج مظهر الطوطم في جسد المرء ، لكنه تذكر أن الفتى الراعي قد قال سابقًا “مظهر الطوطم الخاص بك لم يتمكن حتى من دخول جسمك … مستوى التدريب الخاص بك هو كذلك فقط.”
“بتوحيد العشرة منا ، ستتحول بالتأكيد إلى غبار!”
من الواضح أن دمج مظهر الطوطم في جسده كان هدف تلك الموجودات القوية منقطعة النظير.
ضرب الملك السماوي العشرة آلاف بكفه. اكتسحت راحة اليد موجة مد وجزر من الدم. يمكن للمرء أيضًا أن يرى عظامًا بيضاء بداخله بضعف ، ويمكن للمرء أيضًا أن يسمع عويل الأشباح المروع!
إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ كان لا بد أن يفوزوا إذا أطالوا المعركة!
——————–
أمام هذا المد والجزر ، لم يتراجع الفتى الراعي خطوة واحدة. نفض أكمامه الطويلة الخضراء برفق وضغط لأسفل ضد موجة المد بكف واحدة.
علاوة على ذلك ، كان هذا داخل مصفوفة السماء الأرض السماوية. في هذه المصفوفة ، تقلصت قوته بشكل كبير!
ظهرت يد كبيرة خضراء من فراغ ، يد يمكن أن تحجب السماء!
“اسم السيف هو العظم الوهمي.”
“بووم!”
ضرب الملك السماوي العشرة آلاف بكفه. اكتسحت راحة اليد موجة مد وجزر من الدم. يمكن للمرء أيضًا أن يرى عظامًا بيضاء بداخله بضعف ، ويمكن للمرء أيضًا أن يسمع عويل الأشباح المروع!
تبددت موجة الدم في ضباب دموي قبل أن تختفي في سماء الليل. لم يتراجع الفتى الراعي على الإطلاق. رأت عيناه السوداء العميقة من خلال ضباب الدم وأغلقت على الملك السماوي العشرة آلاف ، “أنت بالفعل نصف خطوة إلى العالم السفلي. بما أنك لا تملك الشجاعة لاتخاذ هذه الخطوة الأخيرة ، دعني أرسلك في طريقك! ”
عندما اصطدمت الكف بصدر الشيخ ، تقلص جسد الشيخ فجأة. حتى الفضاء من حوله انهار. كسرت عظامه وانفجر قلبه ورئتيه. تحول إلى كتلة من الدم.
نظر الملك السماوي العشرة آلاف إليه بشراسة وهو يزأر “ماذا تنتظر!؟ قم بتنشيط المصفوفة الكبيرة وتوحيد جهودكم لقتله! ”
في مصفوفة السماء والأرض السماوية ، لن يتم تقليل قوة البشر ، بل ستزداد بدلاً من ذلك!
“صحيح ، هاجم! لدينا الكثير من الناس ، ولا يزال يعاني من إصابات. بالتأكيد لن يكون مناسبًا لنا! ”
لم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة أخرى بينما كان يواجه الفتى الراعي. لقد كانوا صامتين الآن لأن المرات التي هاجم فيها الفتى الراعي ، قتل اثنين من الشيوخ الذين تحدثوا أكثر من غيرهم.
أمام هذا المد والجزر ، لم يتراجع الفتى الراعي خطوة واحدة. نفض أكمامه الطويلة الخضراء برفق وضغط لأسفل ضد موجة المد بكف واحدة.
“بدون الوحش المقدس البدائي المقفر تحت قيادته ، ليس هناك ما نخشاه!”
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
هاجم العديد من الخبراء الأسطوريين معًا. في نفس الوقت ، بدأت مصفوفة السماء والأرض السماوية تحتهم تبعث ضوء أزرق مروع. ثم غطى درع الطاقة المرئي هذا الجزء من العالم!
نظر الملك السماوي العشرة آلاف إليه بشراسة وهو يزأر “ماذا تنتظر!؟ قم بتنشيط المصفوفة الكبيرة وتوحيد جهودكم لقتله! ”
كانت مصفوفة السماء والأرض السماوية مصفوفة واجهت العرق المقفر. بمجرد تنشيط المصفوفة ، سيكون هناك مجال مغلق يمتد نصف قطر 5 كيلومترات. في هذا المجال ، ستنخفض قوة المقفرات بشكل كبير.
عند سماع كلمات الملك السماوي العشرة آلاف ، حبس شيوخ عشيرة شين تو أنفاسهم.
“بوا!”
كانت قوة المقفرات مصدر طاقة العرق المقفر. الآن ، كلما استخدم الفتى الراعي هجومًا ، كان عليه أن يبذل قوة لمواجهة مصفوفة السماء والأرض السماوية!
لمقاومة المصفوفة ومواجهة هجمات الكثير من الناس بمفرده ، سيكون من الطبيعي أن يكون غير مواتٍ للغاية للفتى الراعي!
كانت مصفوفة السماء والأرض السماوية مصفوفة واجهت العرق المقفر. بمجرد تنشيط المصفوفة ، سيكون هناك مجال مغلق يمتد نصف قطر 5 كيلومترات. في هذا المجال ، ستنخفض قوة المقفرات بشكل كبير.
على بعد عدة كيلومترات ، كان وجه شين تو نانتيان شاحبًا. كيف يمكن حصول هذا؟ حتى عندما كان فتى الفتى الراعي في ذروته قبل عشر سنوات ، لم يكن بهذه القوة ، حتى مع قوة معركة الأسد الإلهي!
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا كان هو الحال ، لا يزال يتعين على الفتى الراعي الدخول إلى مصفوفة السماء والأرض السماوية. كان ذلك لأن يي يون كان مختوما في نواة المصفوفة الكبيرة من قبل عشيرة شين تو العائلية!
قال الملك تشو بمفاجأة على بعد خمسة كيلومترات. لم يكن يعرف ما هو عالم دمج مظهر الطوطم في جسد المرء ، لكنه تذكر أن الفتى الراعي قد قال سابقًا “مظهر الطوطم الخاص بك لم يتمكن حتى من دخول جسمك … مستوى التدريب الخاص بك هو كذلك فقط.”
كان الأمر مرعبا للغاية. كان لا يهزم!
هاجم عدد قليل من أساطير عائلة شين تو معًا. في لحظة ، أضاءت أشعة مظاهر الطوطم السماء المظلمة. تكثف يوان تشي المرعب للسماء والأرض معًا لتشكيل نافورة إلهية متدفقة!
في لحظة ، أصبح جسد الملك السماوي العشرة آلاف المتعفن أحمر كالدم. في تلك اللحظة بدا وكأنه اشورا ملطخ بالدماء خرج من الجحيم.
في مصفوفة السماء والأرض السماوية ، لن يتم تقليل قوة البشر ، بل ستزداد بدلاً من ذلك!
ومع ذلك … لم يكن هذا السيف مصنوعًا من اليشم بل من العظام.
كان هذا عظمة وحش مقدس بدائي مقفر تم طحنها إلى سيف!
“بتوحيد العشرة منا ، ستتحول بالتأكيد إلى غبار!”
“لقد دخل الطوطم إلى جسده!”
استوعب نظام السماء والأرض؟ هذا لا علاقة له بمستوى تدريب المرء ، لقد كان تحصيله في القوانين. هذا يعني أن إنجازات المقاتل في قانون معين وصلت إلى ذروتها!
أنشأ عدد قليل من أساطير عائلة شين تو مصفوفة قتال زادت من قوتهم. كانت القوة من ضربة واحدة مزلزلة!
لقد سخروا من الفتى الراعي ، لكنهم قتلوا بعد ذلك بقليل!
تمكن الفتى الراعي من الهجوم المضاد حتى عندما كان وحيدًا ضد جهود الأساطير العشرة المشتركة. وفي نفس الوقت أصيب أحدهم بجروح خطيرة!
لكن الفتى الراعي تجاوزهم. لم يتوانى تعبيره إطلاقا ، فلم يكن فيه حزن ولا سعادة.
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
استحم في ضوء القمر للسماوات التسع ، وكأنه إله نزل من السماء.
“من الجميل أن تتذكرني ، هيه.” ابتسم الرجل المغطى بالعباءة السوداء بخبث. رفع الغطاء ببطء عن رأسه. وبذلك ، رأى الناس وجهًا جعلهم يشعرون بالرغبة في التقيؤ.
“الشيخ صن!”
لقد اتخذ حركته. لم ير أحد كيف هاجم ، كل ما رأوه كان وميضًا أخضر يشبه شلالًا أخضر على ارتفاع مائة ألف قدم ، يعبر السماء المرصعة بالنجوم.
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان الخبراء الأسطوريون لعائلة شين تو يفتقرون إلى الثقة. كان الفتى الراعي مرعبًا جدًا. لقد هاجم مرتين ، وكلا الهجومين قتل أحد شيوخ عشيرة شين تو!
“آه!”
”شو! شو! شو! ”
فجأة أطلق خبير أسطوري من عشيرة عائلة شين تو ، الذي كان معاديا في السابق ، صراخًا. كان الأمر كما لو أنه ضرب جبلًا بسرعة عالية. طار إلى الوراء ، تحطمت عظمه وأضلاعه على كلا الجانبين تمامًا. غرق صدره إلى الداخل وتمزقت أعضائه! بصق الدم من فمه!
عند رؤية الرأس يطير عالياً في السماء ، ذهل الناس.
كان هذا الهيكل العظمي الملون بالدم بطول ألف قدم. بدا الأمر وكأنه دم متشابك مع اكتمال القمر!
“ماذا!؟”
كان هذا الهيكل العظمي الملون بالدم بطول ألف قدم. بدا الأمر وكأنه دم متشابك مع اكتمال القمر!
طالما كانت الروح المعنوية مرفوعة ، يمكن أن يجمعوا قواهم ، وخطوة بخطوة ، ستنفد طاقة الفتى الراعي قريبًا!
تمكن الفتى الراعي من الهجوم المضاد حتى عندما كان وحيدًا ضد جهود الأساطير العشرة المشتركة. وفي نفس الوقت أصيب أحدهم بجروح خطيرة!
“بووم!”
علاوة على ذلك ، كان هذا داخل مصفوفة السماء الأرض السماوية. في هذه المصفوفة ، تقلصت قوته بشكل كبير!
لقد سخروا من الفتى الراعي ، لكنهم قتلوا بعد ذلك بقليل!
“الشيخ صن!”
استدار خبير أسطوري من عائلة شين تو لإنقاذ الرجل العجوز. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أومضت خصلة شبيهة بالحرير من شعاع أخضر عبر جسده. من الواضح أن هذا الخيط كان مكثفًا بكميات كبيرة من الطاقة. قطع الهواء الرقيق بسرعة لا تصدق.
استدار خبير أسطوري من عائلة شين تو لإنقاذ الرجل العجوز. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أومضت خصلة شبيهة بالحرير من شعاع أخضر عبر جسده. من الواضح أن هذا الخيط كان مكثفًا بكميات كبيرة من الطاقة. قطع الهواء الرقيق بسرعة لا تصدق.
على بعد عدة كيلومترات ، كان وجه شين تو نانتيان شاحبًا. كيف يمكن حصول هذا؟ حتى عندما كان فتى الفتى الراعي في ذروته قبل عشر سنوات ، لم يكن بهذه القوة ، حتى مع قوة معركة الأسد الإلهي!
“بوا!”
صبغ الدم في السماء حيث طار رأس الخبير الأسطوري المصاب بجروح بالغة. كانت رقبته ممزقة تمامًا مثل الهواء الرقيق!
كانت قوة المقفرات مصدر طاقة العرق المقفر. الآن ، كلما استخدم الفتى الراعي هجومًا ، كان عليه أن يبذل قوة لمواجهة مصفوفة السماء والأرض السماوية!
لم يكن إيذاء جميع أصابع الرجل بنفس فعالية التقطيع فقط. عرف الفتى الراعي أن هذه المعركة اليوم لن تكون سهلة. لذلك لم يكن هدفه إصابة العدو بجروح بالغة ، بل قتلهم!
“ماذا!؟”
عند رؤية الرأس يطير عالياً في السماء ، ذهل الناس.
لقد اتخذ حركته. لم ير أحد كيف هاجم ، كل ما رأوه كان وميضًا أخضر يشبه شلالًا أخضر على ارتفاع مائة ألف قدم ، يعبر السماء المرصعة بالنجوم.
وامتلأ وجه الرجل المغطى بالعباءة السوداء بالتجاعيد والندوب. كان معظم شعره قد تساقط ، ولم يترك وراءه سوى خيوط قليلة من شعره. كانت رقبته ووجهه وجلده مترهلين. بدا الأمر وكأنه على وشك السقوط بسبب التعفن.
بالنسبة لمقاتلي مملكة تاي آه الإلهية ، كانت هذه معركة تجاوزت استيعابهم.
أما بالنسبة لأفراد عائلة شين تو ، فقد كانوا جميعًا خائفين ومذهولين.
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
منذ فترة طويلة تراجع شين تو نانتيان إلى الخلف. كان صغيراً فقط ولم يكن لديه مؤهلات للمشاركة في هذه المعركة.
“بووم!”
كان يراقب بلا حول ولا قوة بينما قُتل الشيخ صن على يد الفتى الراعي. لم يستطع حتى معرفة كيف هاجم الفتى الراعي!
أمام هذا المد والجزر ، لم يتراجع الفتى الراعي خطوة واحدة. نفض أكمامه الطويلة الخضراء برفق وضغط لأسفل ضد موجة المد بكف واحدة.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟” عبس شين تو نانتيان. لقد أقام مصفوفة السماء والأرض السماوية ، فلماذا لا يبدو أنها تؤثر على الفتى الراعي على الإطلاق؟!
لم يعلق الفتى الراعي لأنه مسح بلطف خاتمه المكاني وأخرج سيفًا.
“لا تصب بالذعر. بوجودنا معًا ، لا مفر من أن نخسر! لا بد أنه استخدم القوة الغاشمة لكسر أغلال المصفوفة. سيكون هذا مرهقا للغاية بالنسبة له! ”
لم يكن إيذاء جميع أصابع الرجل بنفس فعالية التقطيع فقط. عرف الفتى الراعي أن هذه المعركة اليوم لن تكون سهلة. لذلك لم يكن هدفه إصابة العدو بجروح بالغة ، بل قتلهم!
قال خبير أسطوري من عشيرة عائلة شين تو. لم يعتقد أن الفتى الراعي لديه القوة لتحويل التيار في ظل هذا الوضع.
——————–
طالما كانت الروح المعنوية مرفوعة ، يمكن أن يجمعوا قواهم ، وخطوة بخطوة ، ستنفد طاقة الفتى الراعي قريبًا!
ومع ذلك ، بمجرد أن انتهى هذا الخبير الأسطوري من الحديث ، رأى شكلا ضبابي. أومضت أمامه شخصية مثل الشبح. كان مثل كمية هائلة من الدخان الأخضر المتكثف أمامه.
ظهر الفتى الراعي أمام الرجل العجوز مباشرة ، دون أي تعبير. ثم هاجم بضربة كف!
“بووم!”
أما الأسد الإلهي فهو وحش مقدس يملكه إله العالم السفلي المقفر. لم يكن له أي علاقات مع الفتى الراعي لأنه تم إقراضه له للتو.
ماذا!؟
قفزت روح الشيخ من جسده. عندما قال هذه الكلمات ، كان في حالة تأهب قصوى. لم يشعر بأي تقلبات مكانية في الطاقة ، ولكن لا يزال الفتى الراعي يظهر فجأة أمامه مثل الشبح. لقد قطع على الفور ألف قدم عبر الفراغ ، متجاوزًا وقت رد فعل الشيخ!
ضد الرجل المرعب من العرق المقفر ، الفتى الراعي ، شعر هذا الشيخ كما لو أن الموت نفسه قد نزل عليه. ذلك الضغط .. هذا الخوف لا يمكن وصفه بالكلمات!
على الرغم من أنه تحدث بثقة ومنطق ، إلا أن شعره كان يقف على نهايته ، وشحب وجهه.
“دانغ!”
أراد أن يخاطر بحياته ليقتل!
كان الأمر مرعبا للغاية. كان لا يهزم!
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
في جزء من الثانية ، عرف الشيخ أن الهروب لم يعد ممكنًا. زأر وتجاهل ضربة الكف من الفتى الراعي الصبي. قام بتوزيع اليوان تشي بجسده وقطع صدر الفتى الراعي بصابر!
عندما سمعه الناس ، ارتجفوا. في هذه الحالة ، مع وجود العديد من الخبراء المحيطين به ، أثناء وجوده داخل مثل هذه المجموعة الكبيرة ، كان الفتى الراعي لا يزال قادرًا على تهكم خصومه بهدوء.
أراد أن يخاطر بحياته ليقتل!
“بالطبع أتذكر. أنا فقط أشعر بالفضول لمعرفة كيف ما زلت على قيد الحياة. لقد طورت داو العشرة آلاف شبح إلى درجة الضلال. والآن ، أنت في حالة لست فيها شبحًا ولا إنسانًا … إن الاستمرار في العيش بهذه الطريقة يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة “.
“إذن هذا هو السبب …” على بعد ألف قدم من الفتى الراعي ، شهد الملك السماوي العشرة آلاف الهجومين اللذين هاجمهما الفتى الراعي. أصبح تعبيره جادًا ، “لقد فهمت بالفعل نظام السماء والأرض. والنظام الذي اكتسبتَ فهم فيه ، لديه القدرة على التلاعب بقوة المقفرات في العالم ، مما يسمح لك بتجاهل مصفوفة السماء والأرض السماوية … ”
نظرًا لأنه لم يستطع منع هجوم الفتى الراعي ، فقد استخدم هذه الطريقة فقط لإجبار الفتى الراعي على الدفاع!
ومع ذلك ، بقي الفتى الراعي بلا تعبير. استمر كفه في النزول.
مخاطرا بحياته؟
نظر الفتى الراعي إلى الشخص المغطى بالعباءة السوداء الذي ظهر فجأة ، دون أي تغيير في تعبيره.
قضى الفتى الراعي حياته كلها في البرية الإلهية ، والآن يقف فوق هذا العالم. كيف يمكن أن يخاطر بحياته مع شيخ عشيرة شين تو؟
ولكن عندما قطع صابر الشيخ أخيرًا ، اختفى جسد الفتى الراعي فجأة!
“بووم!”
——————–
عندما اصطدمت الكف بصدر الشيخ ، تقلص جسد الشيخ فجأة. حتى الفضاء من حوله انهار. كسرت عظامه وانفجر قلبه ورئتيه. تحول إلى كتلة من الدم.
ولكن عندما قطع صابر الشيخ أخيرًا ، اختفى جسد الفتى الراعي فجأة!
نظر الفتى الراعي إلى الشخص المغطى بالعباءة السوداء الذي ظهر فجأة ، دون أي تغيير في تعبيره.
لقد تراجع بهدوء إلى مسافة بضع مئات من الأقدام برشاقة منقطعة النظير. رفرفت ملابسه الخضراء لأنها ظلت نظيفة من قطرة دم واحدة. حتى يديه كانتا نظيفتين من الدم ، وكأنه لم يقاتل. كانت يداه تتلألأ مثل اليشم ، كما لو أنه لم يخرج أبدًا كفه.
مات الخبير الأسطوري الثاني!
“من الجميل أن تتذكرني ، هيه.” ابتسم الرجل المغطى بالعباءة السوداء بخبث. رفع الغطاء ببطء عن رأسه. وبذلك ، رأى الناس وجهًا جعلهم يشعرون بالرغبة في التقيؤ.
على بعد عدة كيلومترات ، كان وجه شين تو نانتيان شاحبًا. كيف يمكن حصول هذا؟ حتى عندما كان فتى الفتى الراعي في ذروته قبل عشر سنوات ، لم يكن بهذه القوة ، حتى مع قوة معركة الأسد الإلهي!
لقد سخروا من الفتى الراعي ، لكنهم قتلوا بعد ذلك بقليل!
قبل عشر سنوات ، على الرغم من أنه قيل إنها معركة بين الفتى الراعي والبطريرك شين تو ، كان الأسد الإلهي هو الذي يقاتل حقًا. كان الفتى الراعي يلعب دورًا مساندًا فقط.
لكن الفتى الراعي تجاوزهم. لم يتوانى تعبيره إطلاقا ، فلم يكن فيه حزن ولا سعادة.
لقد سخروا من الفتى الراعي ، لكنهم قتلوا بعد ذلك بقليل!
في ذلك الوقت ، لم يكن الفتى الراعي الصبي بالتأكيد مطابقًا للبطريرك شين تو.
ومع ذلك ، بقي الفتى الراعي بلا تعبير. استمر كفه في النزول.
أما الأسد الإلهي فهو وحش مقدس يملكه إله العالم السفلي المقفر. لم يكن له أي علاقات مع الفتى الراعي لأنه تم إقراضه له للتو.
ومن ثم ، فإن انطباع شين تو نانتيان عن قوة الفتى الراعي كان أنه مكافئًا للمراحل الأولى للإمبراطور العظيم.
لن يخشى شين تو نانتيان من هذه القوة على الإطلاق ، حيث أن الملك السماوي العشرة آلاف ، الذي كان مختبئًا في الظل ، قد تجاوز بالفعل هذا المجال.
قال الفتى الراعي بخفة وهو يشير بشفرة السيف الأبيض نحو الملك السماوي العشرة آلاف!
بدعم من مصفوفة كبيرة ، كان من المفترض أن يكون هذا النصر مضمونًا.
ومع ذلك ، فقد تجاوزت مجريات الأحداث توقعاته!
كانت العشرة آلاف لقبًا ، بينما كان الملك السماوي هو اسم عالم الشخص.
“ما زال حيا حتى في تلك الحالة؟”
كان الفتى الراعي قوياً لدرجة أنه كان لا يُصدق!
ترجمة:
“ما زال حيا حتى في تلك الحالة؟”
وفقًا للفطرة السليمة ، لا ينبغي أن يكون الفتى الراعي ، في عالم التدريب السابق له ، قادرًا على زيادة قوته كثيرًا في فترة قصيرة تبلغ عشر سنوات!
كان الفتى الراعي في مثل هذه الحالة. كان النظام الذي كان يسيطر عليه شيئًا لا يمكن مقارنة مصفوفة السماء والأرض السماوية به على الإطلاق.
هل حدث شيء للفتى الراعي في العقد الماضي؟
“إذن هذا هو السبب …” على بعد ألف قدم من الفتى الراعي ، شهد الملك السماوي العشرة آلاف الهجومين اللذين هاجمهما الفتى الراعي. أصبح تعبيره جادًا ، “لقد فهمت بالفعل نظام السماء والأرض. والنظام الذي اكتسبتَ فهم فيه ، لديه القدرة على التلاعب بقوة المقفرات في العالم ، مما يسمح لك بتجاهل مصفوفة السماء والأرض السماوية … ”
حتى لو حدث شيء ما ، لم يستطع شين تو نانتيان أن يفهم كيف كان الفتى الراعي قادرًا على تجاهل مصفوفة السماء والأرض السماوية تمامًا.
أو يمكن أن يكون الأمر كما قال الخبير الأسطوري لعائلة شين تو ، الذي مات للتو؟ أن الفتى الراعي قد جمع قوته بقوة من أجل اختراق أغلال مصفوفة السماء والأرض السماوية. إذا كان الأمر كذلك ، فإن كل ضربة له ستنفق قدرًا كبيرًا من الطاقة ، مما يؤدي إلى إضعافه بوتيرة سريعة!
إذا كان هذا صحيحًا ، فعندئذ كان لا بد أن يفوزوا إذا أطالوا المعركة!
من الواضح أن دمج مظهر الطوطم في جسده كان هدف تلك الموجودات القوية منقطعة النظير.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان الخبراء الأسطوريون لعائلة شين تو يفتقرون إلى الثقة. كان الفتى الراعي مرعبًا جدًا. لقد هاجم مرتين ، وكلا الهجومين قتل أحد شيوخ عشيرة شين تو!
استوعب نظام السماء والأرض؟ هذا لا علاقة له بمستوى تدريب المرء ، لقد كان تحصيله في القوانين. هذا يعني أن إنجازات المقاتل في قانون معين وصلت إلى ذروتها!
الملك السماوي العشرة آلاف …
كان هذا أيضًا تحت ضبط النفس وتهديدات الآخرين. كان كأنه يمكن أن يتجاهل حضور الجميع!
ذاب الهيكل العظمي الملون بالدم في الهواء ، وتحول إلى بحر ملوّن بالدم. عكس الاتجاهات وانجرف نحو الملك السماوي العشرة آلاف ، وأخيراً ، اندمج البحر الملون بالدم تمامًا مع جسد الملك السماوي العشرة آلاف.
لم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة أخرى بينما كان يواجه الفتى الراعي. لقد كانوا صامتين الآن لأن المرات التي هاجم فيها الفتى الراعي ، قتل اثنين من الشيوخ الذين تحدثوا أكثر من غيرهم.
كان نصل السيف يبلغ طوله أربعة أقدام ، لكن مقبضه كان قصيرًا للغاية ، بطول أربع بوصات فقط.
لقد سخروا من الفتى الراعي ، لكنهم قتلوا بعد ذلك بقليل!
“إذن هذا هو السبب …” على بعد ألف قدم من الفتى الراعي ، شهد الملك السماوي العشرة آلاف الهجومين اللذين هاجمهما الفتى الراعي. أصبح تعبيره جادًا ، “لقد فهمت بالفعل نظام السماء والأرض. والنظام الذي اكتسبتَ فهم فيه ، لديه القدرة على التلاعب بقوة المقفرات في العالم ، مما يسمح لك بتجاهل مصفوفة السماء والأرض السماوية … ”
حتى لو حدث شيء ما ، لم يستطع شين تو نانتيان أن يفهم كيف كان الفتى الراعي قادرًا على تجاهل مصفوفة السماء والأرض السماوية تمامًا.
كانت مصفوفة السماء والأرض السماوية أيضًا نوعًا من القانون. على وجه الدقة ، تنتمي جميع المصفوفات في عالم الفنون القتالية إلى نوع من القانون.
كان الفتى الراعي في مثل هذه الحالة. كان النظام الذي كان يسيطر عليه شيئًا لا يمكن مقارنة مصفوفة السماء والأرض السماوية به على الإطلاق.
عندما تجاوزت القوانين التي استوعبها المقاتل قوانين المصفوفة ، فلن تكون هذه المصفوفة قادرة على كبح جماحه.
ومع ذلك ، فقد تجاوزت مجريات الأحداث توقعاته!
كان الفتى الراعي في مثل هذه الحالة. كان النظام الذي كان يسيطر عليه شيئًا لا يمكن مقارنة مصفوفة السماء والأرض السماوية به على الإطلاق.
“بتوحيد العشرة منا ، ستتحول بالتأكيد إلى غبار!”
وفقًا للفطرة السليمة ، لا ينبغي أن يكون الفتى الراعي ، في عالم التدريب السابق له ، قادرًا على زيادة قوته كثيرًا في فترة قصيرة تبلغ عشر سنوات!
عند سماع كلمات الملك السماوي العشرة آلاف ، حبس شيوخ عشيرة شين تو أنفاسهم.
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
لقد سخروا من الفتى الراعي ، لكنهم قتلوا بعد ذلك بقليل!
استوعب نظام السماء والأرض؟ هذا لا علاقة له بمستوى تدريب المرء ، لقد كان تحصيله في القوانين. هذا يعني أن إنجازات المقاتل في قانون معين وصلت إلى ذروتها!
لم يعلق الفتى الراعي لأنه مسح بلطف خاتمه المكاني وأخرج سيفًا.
الملك السماوي العشرة آلاف …
طالما كانت الروح المعنوية مرفوعة ، يمكن أن يجمعوا قواهم ، وخطوة بخطوة ، ستنفد طاقة الفتى الراعي قريبًا!
كان هذا السيف أبيض بالكامل ، مثل اليشم. لا يعكس أي ضوء مثل المعادن.
كان هذا الهيكل العظمي الملون بالدم بطول ألف قدم. بدا الأمر وكأنه دم متشابك مع اكتمال القمر!
ومع ذلك … لم يكن هذا السيف مصنوعًا من اليشم بل من العظام.
استدار خبير أسطوري من عائلة شين تو لإنقاذ الرجل العجوز. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أومضت خصلة شبيهة بالحرير من شعاع أخضر عبر جسده. من الواضح أن هذا الخيط كان مكثفًا بكميات كبيرة من الطاقة. قطع الهواء الرقيق بسرعة لا تصدق.
“ماذا!؟”
كان هذا عظمة وحش مقدس بدائي مقفر تم طحنها إلى سيف!
كان نصل السيف يبلغ طوله أربعة أقدام ، لكن مقبضه كان قصيرًا للغاية ، بطول أربع بوصات فقط.
هاجم العديد من الخبراء الأسطوريين معًا. في نفس الوقت ، بدأت مصفوفة السماء والأرض السماوية تحتهم تبعث ضوء أزرق مروع. ثم غطى درع الطاقة المرئي هذا الجزء من العالم!
ظهر تموج فجأة في الهواء الرقيق. تمزق الفضاء عندما طار جرس أسود من الفراغ.
تم ربط نصل السيف والمقبض معًا بدون واقي يد. ومع ذلك ، في نهاية المقبض ، كان هناك تسعة أختام اسمية. انبعثت منها هالة غامضة ولكنها قديمة.
“اسم السيف هو العظم الوهمي.”
كانت مصفوفة السماء والأرض السماوية مصفوفة واجهت العرق المقفر. بمجرد تنشيط المصفوفة ، سيكون هناك مجال مغلق يمتد نصف قطر 5 كيلومترات. في هذا المجال ، ستنخفض قوة المقفرات بشكل كبير.
قال الفتى الراعي بخفة وهو يشير بشفرة السيف الأبيض نحو الملك السماوي العشرة آلاف!
لن يخشى شين تو نانتيان من هذه القوة على الإطلاق ، حيث أن الملك السماوي العشرة آلاف ، الذي كان مختبئًا في الظل ، قد تجاوز بالفعل هذا المجال.
——————–
بدا الشخص الذي أمامهم كما لو أنه زحف من قبر. مثل هذه النظرة جعلت الناس لا يريدون إلقاء نظرة ثانية.
ترجمة:
Ken
تمكن الفتى الراعي من الهجوم المضاد حتى عندما كان وحيدًا ضد جهود الأساطير العشرة المشتركة. وفي نفس الوقت أصيب أحدهم بجروح خطيرة!
حتى لو حدث شيء ما ، لم يستطع شين تو نانتيان أن يفهم كيف كان الفتى الراعي قادرًا على تجاهل مصفوفة السماء والأرض السماوية تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
