من فضلك ، أنا أتوسل ، لا تطاردني فقط
الفصل 104: من فضلك ، أنا أتوسل ، لا تطاردني فقط
بالنظر إلى سو تشانغ يو الذي كان أمامهم ، تفاجئ أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي.
بعد فترة وجيزة ، كانت مئات من أزواج العيون تحدق بشكل قاتل في يي بينغ.
حتى أنهم نسوا التنفس.
ومع ذلك ، كانت النتيجة أنه يفتقر إلى موهبة التدريب الخالد ، وواجه مرارًا مشاكل قد أعاقته وأسفر عن إخفاقات متعددة. انتقل من المفضل إلى شخص رفضه جميع الخالدين.
لقد جاؤوا إلى هنا لاغتيال العباقرة ، لا ليموتوا.
“رائع ، الكثير من الناس يطاردونه ، أيها الإخوة ، دعونا نطارده أيضًا.”
‘سو تشانغ يو هو خبير منقطع النظير ولا يستطيع التعامل معه سوى الشياطين الارضيين 72 .’
‘نحن فقط نكرة في عالم تأسيس الأساس.’
“انقسموا ، حاولوا النجاة.”
“لا تدعوه يذهب!”
أخيرًا ، تردد صوت واختفى على الفور أكثر من عشرة شخصيات سوداء في نفس المكان ، وهم يركضون بشكل هستيري في جميع الاتجاهات.
لم يجرؤوا على معارضة سو تشانغ يو وهربوا بحياتهم.
سافر إنسان عبر المدينة القديمة بسرعة بينما تنافس العشرات من الرجال ذو اللون الأسود مع بعضهم البعض لمطاردتهم.
كان سو تشانغ يو ، الذي كان في الزقاق ، مذهولًا.
‘فقط مع هذا؟’
‘ألم يقولوا أن طائفة دين الشيطان السماوي ستقتل دون أن ترمش جفنًا؟’
“طاردوه!”
‘ألم يقولوا أن طائفة دين الشيطان السماوي ستقتل دون أن ترمش جفنًا؟’
‘ألم يقولوا أن طائفة دين الشيطان السماوي لا تعرف الخوف؟’
عند التفكير في هذا ، ساء مزاج يي بينغ وأصبح أكثر إحباطًا. أخيرًا ، أصيب ببعض الاستياء.
‘لماذا هربوا جميعا؟’
ذهل سو تشانغ يو ، لكنه سرعان ما عاد إلى رشده وركض على الفور نحو مخرج المدينة في محاولة لمقابلة يي بينغ خارج المدينة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى يي بينغ الوقت للاسترخاء.
“انقسموا ، حاولوا النجاة.”
في نفس الوقت ، في مدينة تشينغ تشو القديمة.
ركض يي بينغ على طول الطريق. لم يتوقع أحد أن تهاجم طائفة دين الشيطان السماوي فجأة.
شعر يي بينغ بتحسن كبير وتلاشى الاستياء الذي نشأ للتو على الفور أيضًا.
على الرغم من أن لي يو قد ذكر طائفة دين الشيطان السماوي من قبل ، إلا أن يي بينغ لم يتوقع أن تجرؤ طائفة دين الشيطان السماوي على دخول المدينة والهجوم.
حسنًا ، لم يعرف يي بينغ كيف!
تحدث لي يو ذات مرة عن طائفة دين الشيطان السماوي بالتفصيل.
“رائع ، الكثير من الناس يطاردونه ، أيها الإخوة ، دعونا نطارده أيضًا.”
كانت طائفة دين الشيطان السماوي قوية للغاية وكانت طائفة كانت حتى الأمم العشرة حذرة منها. كانت القوى في الطائفة جميعًا مؤمنين مخلصين للشيطان ولن يرمشوا جفنًا عندما يقتلون الآخرين. كان تعذيب الآخرين أكثر ما يحبونه ، كما هو متوقع من طائفة كافرة.
فجأة ، لم يستطع إلا أن يتذكر التجارب التي مر بها في السنوات الثلاثة الماضية.
لي تشانغ يي.
كان ذلك بسبب اضطرارهم إلى استيعاب الاستياء الخمسة للكائنات ، من أجل صقل الأسلحة الشريرة أو التدرب على تقنيات التدريب الكافرة.
حسنًا ، لم يعرف يي بينغ كيف!
بالتالي ، كان يي بينغ خائفا بعض الشيء.
طالما غادر مدينة تشينغ تشو القديمة ، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريده!
لقد جاء للتدريب الخالد كإنسان ، وليس لإخضاع الشياطين. بالتالي ، قرر السماح للقديسين بفعل مثل هذه الأشياء بدلاً من ذلك لأنه لا يريد المشاركة.
في هذه اللحظة ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يلعن.
بالتفكير في هذا ، شعر يي بينغ ببعض الانزعاج.
“ماذا يمكن أن نفعل أيضا؟ سنطارده. ركض بمجرد أن رآنا ، ربما لم يكن بهذه القوة. إلى جانب ذلك ، فإن عالمه في المستوى الأول من صقل تشي. أعتقد أنه من النوع الذي يبيع سمعته. جائزته تستحق الكثير من الرصيد. أيها الإخوة ، سنحقق مكاسب غير متوقعة “.
حسنًا ، لم يعرف يي بينغ كيف!
فجأة ، لم يستطع إلا أن يتذكر التجارب التي مر بها في السنوات الثلاثة الماضية.
” لورد ماذا نفعل؟”
بعد انتقاله إلى عالم التدريب الخالد ، لقد فقد مصيره في تدريب الخلود ودرس بجد. استيقظ مبكرًا جدًا ونام في الساعات الأولى من الليل ، كل ذلك من أجل الحصول على مزيد من الوقت للدراسة والحصول على مرتبة جيدة.
ومع ذلك ، بعد تحقيق بعض النجاح بعد جهود كثيفة، لعبت السماء مزحة كبيرة عليه وجعلته يكتشف أنه كان عالمًا من التدريب الخالد.
العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي خلفه بالإضافة إلى الآلاف أمامه لذلك تركوه بلا طريق للهروب منه.
“ممتاز!”
قرر قبولها فقط لأنه كان لا يزال صغيراً على أي حال. سيكون قادرًا على العمل الجاد حتى في العشرينات من عمره.
ليس بعيدًا ، كان هناك حشد كبير من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يتدفقون من جميع الاتجاهات. كان هناك على الأقل بضعة آلاف منهم ، وكانوا خلفه عدة مرات.
ومع ذلك ، كانت النتيجة أنه يفتقر إلى موهبة التدريب الخالد ، وواجه مرارًا مشاكل قد أعاقته وأسفر عن إخفاقات متعددة. انتقل من المفضل إلى شخص رفضه جميع الخالدين.
شخص ما لا يسعه إلا أن يسأل عندما رأوا يي بينغ وهو يهرب.
أخيرًا ، عن طريق الخطأ ، تمكن من الانضمام إلى ما اعتقد أنه طائفة مثيرة للإعجاب سرًا ، حتى أنه اعتقد أن السماء قد منحته أخيرًا مخرجًا.
بدا يي بينغ مرعوبًا للغاية ، كما لو كان قد أكل للتو فأرًا ميتًا.
“اللعنة ، أيها الأوغاد ، لقد وضعت أنظاري على يي بينغ أولاً. ما الذي تريدونه يا رفاق؟ “
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون لديه مثل هذه الكفاءة السيئة ، لدرجة أنه لم يتمكن من تدريب أي شيء بشكل صحيح ولم يتمكن إلا بالكاد من فهم بعض حركات السيف. كان يعتقد أنه يمكن أن يصنع لنفسه اسمًا في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ويصبح تلميذًا رسميًا.
ومع ذلك ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.
عند التفكير في هذا ، ساء مزاج يي بينغ وأصبح أكثر إحباطًا. أخيرًا ، أصيب ببعض الاستياء.
كان المؤمنون من طائفة دين الشيطان السماوي وراءه مذهولين.
كان ذلك بسبب اضطرارهم إلى استيعاب الاستياء الخمسة للكائنات ، من أجل صقل الأسلحة الشريرة أو التدرب على تقنيات التدريب الكافرة.
صفعة!
في اللحظة التالية ، صفع يي بينغ ، الذي كان يجري بجنون ، رأسه بقوة. كان النور الذهبي للتطهير.
ركض يي بينغ على طول الطريق. لم يتوقع أحد أن تهاجم طائفة دين الشيطان السماوي فجأة.
شعر يي بينغ بتحسن كبير وتلاشى الاستياء الذي نشأ للتو على الفور أيضًا.
“اندفاع!”
“نعم ، طاردوا يي بينغ واقتلوه ، وتجاهلوا الآخرين.”
“لا تفكر كثيرًا في الأمر ، فقط اهرب إلى الطائفة أولاً. قائد الطائفة والأخت الكبرى على حق ، العالم في حالة من الفوضى الآن ومن الأفضل أن أعود إلى الطائفة. يجب أن أدرس بجد وانتظر حتى أصل إلى عالم الإتقان العظيم قبل أن أنزل الجبل لأتظاهر بالإعجاب “.
ابتلع العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي حبوبًا أعطتهم دفعة قوية من السرعة قبل مطاردة يي بينغ.
كانت أفكار يي بينغ واضحة بعد أن هدأ نفسه وخطط للعودة إلى الطائفة أولاً وتعلم المهارات التي علمها له إخوته الكبار ، لئلا يواجه مثل هذه الظروف مرة أخرى.
في لحظة ، نظر الخمسة إلى يي بينغ بحذر بينما كانوا يمسكون بالسكين الدموية.
“انقسموا ، حاولوا النجاة.”
كان يي بينغ في خضم اتخاذ قرار بشأن خطته التالية.
العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي خلفه بالإضافة إلى الآلاف أمامه لذلك تركوه بلا طريق للهروب منه.
فجأة ، ظهر خمسة رجال يرتدون ملابس سوداء فجأة.
طالما تم القبض عليه ، فسيتم منحهم قدرًا كبيرًا من الرصيد.
كان سو تشانغ يو ، الذي كان في الزقاق ، مذهولًا.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.
في الثانية التالية ، تحدث الرجال بالسواد فجأة.
ركض يي بينغ على طول الطريق. لم يتوقع أحد أن تهاجم طائفة دين الشيطان السماوي فجأة.
في الثانية التالية ، تحدث الرجال بالسواد فجأة.
استدار لينظر إلى أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يطاردونه.
“إنه يي بينغ ، أحد المراكز الثلاثة الأولى في لقاء تشينغ تشو لداو السيف وهو هدفنا الأول.”
في لحظة ، نظر الخمسة إلى يي بينغ بحذر بينما كانوا يمسكون بالسكين الدموية.
للحظة ، ترددوا.
كان يي بينغ على وشك أن يتقيأ الدم.
بعد كل شيء ، ربما جاءوا لاغتيال العباقرة ، لكن إذا حاولوا القتال بالقوة الغاشمة على الرغم من كونهم غير قادرين ، فسيصبحون متخلفين.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التفكير بوضوح ، استدار يي بينغ وهرب.
كانت تعاليم سو تشانغ يو لا تزال حية في ذاكرته وكان سيهرب بغض النظر عما يواجهه.
كان يي بينغ في خضم اتخاذ قرار بشأن خطته التالية.
” لورد ماذا نفعل؟”
شخص ما لا يسعه إلا أن يسأل عندما رأوا يي بينغ وهو يهرب.
” لورد ماذا نفعل؟”
“ماذا يمكن أن نفعل أيضا؟ سنطارده. ركض بمجرد أن رآنا ، ربما لم يكن بهذه القوة. إلى جانب ذلك ، فإن عالمه في المستوى الأول من صقل تشي. أعتقد أنه من النوع الذي يبيع سمعته. جائزته تستحق الكثير من الرصيد. أيها الإخوة ، سنحقق مكاسب غير متوقعة “.
في هذه اللحظة ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يلعن.
حلل الناس باهتمام وبهجة في عيونهم.
بعد أن سمع بقية الناس أنهم سيحصلون على الكثير من المزايا ، ابتسموا وطاردوا يي بينغ.
ابتلع العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي حبوبًا أعطتهم دفعة قوية من السرعة قبل مطاردة يي بينغ.
ثم توجه إلى الغرب.
تمامًا مثل ذلك ، في أقل من نصف ساعة ، واجه يي بينغ مجموعة أخرى من أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي.
“الأخ لي ، أسرع واركض!”
“إنه يي بينغ ، يستحق 3000 شارة رصيد. أيها الإخوة ، طاردوه “.
بالنظر إلى سو تشانغ يو الذي كان أمامهم ، تفاجئ أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي.
“رائع ، الكثير من الناس يطاردونه ، أيها الإخوة ، دعونا نطارده أيضًا.”
إلى جانب ذلك ، كان جميع أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي يحدقون فيه.
“اللعنة ، لماذا هؤلاء العباقرة بارعون في الهرب؟ انظر إلى ذلك الرجل ، هل هو يي بينغ؟ يبدو أنه كذلك. لا تقتل هؤلاء القمامة. اسرع وطارده. حياته أغلى من حياة الآخرين “.
ومع ذلك ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.
“اللعنة ، أيها الأوغاد ، لقد وضعت أنظاري على يي بينغ أولاً. ما الذي تريدونه يا رفاق؟ “
ومع ذلك ، كانت النتيجة أنه يفتقر إلى موهبة التدريب الخالد ، وواجه مرارًا مشاكل قد أعاقته وأسفر عن إخفاقات متعددة. انتقل من المفضل إلى شخص رفضه جميع الخالدين.
‘نكرة ؟’
“ماذا تقصد أنك وضعت عينيك عليه أولاً؟ قالت قواعد الطائفة أن الرصيد لمن يقتله. بما أنكم لن تطاردوه يا رفاق ، فلماذا توقفوننا؟ “
ليس بعيدًا ، كان هناك حشد كبير من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يتدفقون من جميع الاتجاهات. كان هناك على الأقل بضعة آلاف منهم ، وكانوا خلفه عدة مرات.
“اللعنة ، لماذا هؤلاء العباقرة بارعون في الهرب؟ انظر إلى ذلك الرجل ، هل هو يي بينغ؟ يبدو أنه كذلك. لا تقتل هؤلاء القمامة. اسرع وطارده. حياته أغلى من حياة الآخرين “.
في مدينة تشينغ تشو القديمة ، حدث شيء جعل الحشد مذهولًا.
“أيها الإخوة ، سأقوم بالاندفاع.”
سافر إنسان عبر المدينة القديمة بسرعة بينما تنافس العشرات من الرجال ذو اللون الأسود مع بعضهم البعض لمطاردتهم.
امام الحشد.
بدا يي بينغ مرعوبًا للغاية ، كما لو كان قد أكل للتو فأرًا ميتًا.
فجأة ، ظهر خمسة رجال يرتدون ملابس سوداء فجأة.
هو حقا لا يعرف ماذا يقول. بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، فإنه سيصادف بالتأكيد أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي.
إلى جانب ذلك ، كان جميع أعضاء طائفة دين الشيطان السماوي يحدقون فيه.
حلل الناس باهتمام وبهجة في عيونهم.
“هناك أناس يلاحقوننا!”
استدار لينظر إلى أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يطاردونه.
ومع ذلك ، كانت النتيجة أنه يفتقر إلى موهبة التدريب الخالد ، وواجه مرارًا مشاكل قد أعاقته وأسفر عن إخفاقات متعددة. انتقل من المفضل إلى شخص رفضه جميع الخالدين.
‘هل هناك شيء خاطئ معكم؟’
“طاردوه!”
‘هناك الكثير من العباقرة ، لماذا لا تطاردوهم؟ لماذا تطاردوني بدلاً من ذلك؟’
طالما غادر مدينة تشينغ تشو القديمة ، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريده!
‘من فضلكم ، اتبعوا الآخرين ، وليس أنا.’
تم فتح جميع الفتحات الخالدة واستخدم جميع قوى دراما على ساقيه. في هذه اللحظة ، كان يي بينغ سريعًا مثل البرق وعبر بوابة المدينة.
في نفس الوقت ، في مدينة تشينغ تشو القديمة.
كان يي بينغ على وشك أن يتقيأ الدم.
ومع ذلك ، لم يكن لدى يي بينغ الوقت للاسترخاء.
‘شخص آخر يصفني بالنكرة.’
‘الأخ الأكبر هو العبقري الحقيقي.’
فجأة ، ظهر خمسة رجال يرتدون ملابس سوداء فجأة.
‘سيكونغ جيان تيان عبقري أيضًا. لماذا تطاردوني بدلاً من ذلك؟ أي شخص سيتقيأ الدم إذا كان في مكاني.’
‘رائع.’
“رائع ، الكثير من الناس يطاردونه ، أيها الإخوة ، دعونا نطارده أيضًا.”
لحسن الحظ ، وصلوا أخيرًا إلى بوابة المدينة.
عند التفكير في هذا ، ساء مزاج يي بينغ وأصبح أكثر إحباطًا. أخيرًا ، أصيب ببعض الاستياء.
طالما غادر مدينة تشينغ تشو القديمة ، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريده!
بالتفكير في هذا ، صر يي بينغ على أسنانه وفتح الفتحات العشرة لتنين الشعلة الخالدة . عززت الطاقة الروحية المتصاعدة جسده وزادت من سرعته عدة مرات.
تم بالفعل تنشيط تشكيلات المصفوفة لحماية مدينة تشينغ تشو القديمة ، وبالتالي تم حظر الطيران. لم يكن أمام يي بينغ أي خيار سوى الركض سيرًا على الأقدام.
شعر يي بينغ بتحسن كبير وتلاشى الاستياء الذي نشأ للتو على الفور أيضًا.
“اللعنة ، لماذا هؤلاء العباقرة بارعون في الهرب؟ انظر إلى ذلك الرجل ، هل هو يي بينغ؟ يبدو أنه كذلك. لا تقتل هؤلاء القمامة. اسرع وطارده. حياته أغلى من حياة الآخرين “.
كان المؤمنون من طائفة دين الشيطان السماوي وراءه مذهولين.
“كيف يمكن لهذا الطفل الركض بهذه السرعة؟”
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون لديه مثل هذه الكفاءة السيئة ، لدرجة أنه لم يتمكن من تدريب أي شيء بشكل صحيح ولم يتمكن إلا بالكاد من فهم بعض حركات السيف. كان يعتقد أنه يمكن أن يصنع لنفسه اسمًا في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ويصبح تلميذًا رسميًا.
“اللعنة ، هل هذه هي السرعة التي يجب أن يتمتع بها متدرب صقل تشي من المستوى الأول ؟”
كانت تلك النظرة مشابهة لما رأى شيطان منقطع النظير فريسة وتمنى أن يتمكن من قتل يي بينغ بنظراته.
“يجب أن أمسك بهذا الطفل اليوم. أيها الإخوة ، كلما ركض بشكل أسرع ، كلما أثبت أنه يفتقر إلى الثقة. ما دمنا نقبض عليه ، سنعيش في رفاهية في المستقبل “.
“أيها الإخوة ، سأقوم بالاندفاع.”
“اندفاع! اندفاع! اندفاع!”
‘نحن فقط نكرة في عالم تأسيس الأساس.’
“اندفاع!”
“اقتلوه!!!”
ابتلع العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي حبوبًا أعطتهم دفعة قوية من السرعة قبل مطاردة يي بينغ.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، رأى يي بينغ فجأة أحد معارفه.
نعم ، لقد كان أحد معارفه.
ومع ذلك ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.
لي تشانغ يي.
لم يعلمه سو تشانغ يو أبدًا كيفية استخدام الطيران بالسيف لذلك يمكنه الاعتماد فقط على ساقيه.
ليس بعيدًا ، كان لي تشانغ يي يسير في الشارع بسيفه ، على ما يبدو يبحث عن بعض الأهداف. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، سمع صوتًا مألوفًا خلفه.
في لحظة ، قبل أن يتمكن لي تشانغ يي من استعادة حواسه ، تجاوزه يي بينغ مثل عاصفة من الرياح.
طالما غادر مدينة تشينغ تشو القديمة ، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريده!
“الأخ لي ، أسرع واركض!”
ليس بعيدًا ، كان هناك حشد كبير من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يتدفقون من جميع الاتجاهات. كان هناك على الأقل بضعة آلاف منهم ، وكانوا خلفه عدة مرات.
“هناك أناس يلاحقوننا!”
كانت أفكار يي بينغ واضحة بعد أن هدأ نفسه وخطط للعودة إلى الطائفة أولاً وتعلم المهارات التي علمها له إخوته الكبار ، لئلا يواجه مثل هذه الظروف مرة أخرى.
كان هناك بالفعل المئات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يستعدون لدخول المدينة. بعد سماع هذه الكلمات ، لم يسعهم إلا أن يُذهلوا.
لم يكن لدى يي بينغ الوقت ليقول الكثير ، ولم يكن بإمكانه سوى إعطاء هذا التذكير على عجل.
“الأخ لي ، أسرع واركض!”
كان المؤمنون من طائفة دين الشيطان السماوي وراءه مذهولين.
في لحظة ، قبل أن يتمكن لي تشانغ يي من استعادة حواسه ، تجاوزه يي بينغ مثل عاصفة من الرياح.
خلفه ، كان هناك أحد أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذي لم يعد بإمكانه الركض بعد الآن ، لكنه لم يرغب في السماح للمجموعة الأخرى بجني الفوائد. بالتالي ، صرخ وحث أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يدخلون المدينة.
قريباً ، لم يستطع العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي إلا أن ينظروا إلى لي تشانغ يي.
في نفس الوقت ، في مدينة تشينغ تشو القديمة.
ومع ذلك ، سرعان ما بدأ الناس يتحدثون.
‘رائع.’
“لا تهتموا بالآخرين ، هذا مجرد نكرة، طاردوا واقتلوا يي بينغ.”
بالتفكير في هذا ، شعر يي بينغ ببعض الانزعاج.
“نعم ، طاردوا يي بينغ واقتلوه ، وتجاهلوا الآخرين.”
“يي بينغ وحده يتفوق على مئات العباقرة. لن نتمكن أبدًا من كسب 3000 شارة رصيد في حياتنا. اقتلوا يي بينغ! “
في لحظة ، قبل أن يتمكن لي تشانغ يي من استعادة حواسه ، تجاوزه يي بينغ مثل عاصفة من الرياح.
ترددت الأصوات الواحدة تلو الأخرى.
ذُهل لي تشانغ يي ، الذي كان بجانبه.
في الثانية التالية ، تحدث الرجال بالسواد فجأة.
‘نكرة ؟’
“اللعنة ، أيها الأوغاد ، لقد وضعت أنظاري على يي بينغ أولاً. ما الذي تريدونه يا رفاق؟ “
‘شخص آخر يصفني بالنكرة.’
“اللعنة ، أيها الأوغاد ، لقد وضعت أنظاري على يي بينغ أولاً. ما الذي تريدونه يا رفاق؟ “
‘آه!’
عند التفكير في هذا ، ساء مزاج يي بينغ وأصبح أكثر إحباطًا. أخيرًا ، أصيب ببعض الاستياء.
لم يكن لدى يي بينغ الوقت ليقول الكثير ، ولم يكن بإمكانه سوى إعطاء هذا التذكير على عجل.
‘يي بينغ ، ليس لدي ضغينة ضدك ، لكنك قمت بإهانتي مرارًا وتكرارًا ، وهذه المرة حتى جعلت هؤلاء الأوغاد يتجمعون ويهينونني مرة أخرى!’
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التفكير بوضوح ، استدار يي بينغ وهرب.
‘سأقتلكم جميعا! أهه! ‘
‘نحن فقط نكرة في عالم تأسيس الأساس.’
كان لي تشانغ يي غاضبًا. كما رفع سيفه, تقيأ الدم من الغضب.
في هذه اللحظة ، وصل يي بينغ أخيرًا إلى بوابة المدينة الشرقية.
كانت فرصة الهروب أمامه مباشرة.
لي تشانغ يي.
ومع ذلك ، لم يكن لدى يي بينغ الوقت للاسترخاء.
سافر إنسان عبر المدينة القديمة بسرعة بينما تنافس العشرات من الرجال ذو اللون الأسود مع بعضهم البعض لمطاردتهم.
على الرغم من أن لي يو قد ذكر طائفة دين الشيطان السماوي من قبل ، إلا أن يي بينغ لم يتوقع أن تجرؤ طائفة دين الشيطان السماوي على دخول المدينة والهجوم.
ليس بعيدًا ، كان هناك حشد كبير من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يتدفقون من جميع الاتجاهات. كان هناك على الأقل بضعة آلاف منهم ، وكانوا خلفه عدة مرات.
“انقسموا ، حاولوا النجاة.”
‘رائع.’
‘هل هناك شيء خاطئ معكم؟’
في هذه اللحظة ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يلعن.
العشرات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي خلفه بالإضافة إلى الآلاف أمامه لذلك تركوه بلا طريق للهروب منه.
كانت طائفة دين الشيطان السماوي قوية للغاية وكانت طائفة كانت حتى الأمم العشرة حذرة منها. كانت القوى في الطائفة جميعًا مؤمنين مخلصين للشيطان ولن يرمشوا جفنًا عندما يقتلون الآخرين. كان تعذيب الآخرين أكثر ما يحبونه ، كما هو متوقع من طائفة كافرة.
في لحظة ، قبل أن يتمكن لي تشانغ يي من استعادة حواسه ، تجاوزه يي بينغ مثل عاصفة من الرياح.
“يا رفاق ، أسرعوا وأمسكوا به. هذا الشخص هو من الثلاثة الأوائل في لقاء تشينغ تشو لداو السيف. يستحق 3000 شارة رصيد. لا يمكنني الركض بعد الآن ، أسرعوا وألحقوا به “.
ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تكون لديه مثل هذه الكفاءة السيئة ، لدرجة أنه لم يتمكن من تدريب أي شيء بشكل صحيح ولم يتمكن إلا بالكاد من فهم بعض حركات السيف. كان يعتقد أنه يمكن أن يصنع لنفسه اسمًا في لقاء تشينغ تشو لداو السيف ويصبح تلميذًا رسميًا.
“كيف يمكن لهذا الطفل الركض بهذه السرعة؟”
خلفه ، كان هناك أحد أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذي لم يعد بإمكانه الركض بعد الآن ، لكنه لم يرغب في السماح للمجموعة الأخرى بجني الفوائد. بالتالي ، صرخ وحث أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يدخلون المدينة.
في مدينة تشينغ تشو القديمة ، حدث شيء جعل الحشد مذهولًا.
خارج بوابة المدينة الشرقية.
كان هناك بالفعل المئات من أتباع طائفة دين الشيطان السماوي الذين كانوا يستعدون لدخول المدينة. بعد سماع هذه الكلمات ، لم يسعهم إلا أن يُذهلوا.
“انقسموا ، حاولوا النجاة.”
بعد فترة وجيزة ، كانت مئات من أزواج العيون تحدق بشكل قاتل في يي بينغ.
“الأخ لي ، أسرع واركض!”
كانت تلك النظرة مشابهة لما رأى شيطان منقطع النظير فريسة وتمنى أن يتمكن من قتل يي بينغ بنظراته.
شعر يي بينغ بالنظرات التي ألقيت عليه.
‘رائع.’
تم فتح جميع الفتحات الخالدة واستخدم جميع قوى دراما على ساقيه. في هذه اللحظة ، كان يي بينغ سريعًا مثل البرق وعبر بوابة المدينة.
ومع ذلك ، سرعان ما بدأ الناس يتحدثون.
ثم توجه إلى الغرب.
‘ألم يقولوا أن طائفة دين الشيطان السماوي لا تعرف الخوف؟’
لماذا لم يستخدم الطيران بالسيف؟
‘لماذا هربوا جميعا؟’
نعم ، لقد كان أحد معارفه.
حسنًا ، لم يعرف يي بينغ كيف!
لم يعلمه سو تشانغ يو أبدًا كيفية استخدام الطيران بالسيف لذلك يمكنه الاعتماد فقط على ساقيه.
ومع ذلك ، كانت النتيجة أنه يفتقر إلى موهبة التدريب الخالد ، وواجه مرارًا مشاكل قد أعاقته وأسفر عن إخفاقات متعددة. انتقل من المفضل إلى شخص رفضه جميع الخالدين.
“طاردوه!”
“لا تدعوه يذهب!”
“طاردوه!”
“اقتلوه!!!”
كان لي تشانغ يي غاضبًا. كما رفع سيفه, تقيأ الدم من الغضب.
كانت الأصوات تصم الآذان.
‘نحن فقط نكرة في عالم تأسيس الأساس.’
بعد أن رأى المئات من الناس أن يي بينغ لم يستخدم بالفعل الطيران بالسيف، أصيبوا بالذعر أكثر. في عيونهم ، كان يي بينغ مثل بقرة سمينة.
كانت أفكار يي بينغ واضحة بعد أن هدأ نفسه وخطط للعودة إلى الطائفة أولاً وتعلم المهارات التي علمها له إخوته الكبار ، لئلا يواجه مثل هذه الظروف مرة أخرى.
طالما تم القبض عليه ، فسيتم منحهم قدرًا كبيرًا من الرصيد.
في الثانية التالية ، تحدث الرجال بالسواد فجأة.
‘هناك الكثير من العباقرة ، لماذا لا تطاردوهم؟ لماذا تطاردوني بدلاً من ذلك؟’
الترجمة: Hunter
لم يعلمه سو تشانغ يو أبدًا كيفية استخدام الطيران بالسيف لذلك يمكنه الاعتماد فقط على ساقيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
