بدء المعركة الفوضوية
『الفصل≺371≻ المجلد≺5 ≻ الفصل≺41≻: بدء المعركة الفوضوية』
أجساد جميع الكائنات الحية لها حدودها، والتغلب على هذه الحدود لم يكن أبدًا مهمة سهلة. ومع ذلك، كانت حدود جسم الايلف أعلى بكثير مقارنة بالبشر.
بضغطة واحدة، رفعت الذراع العملاقة الجسم الضخم لجنين المانا بمقدار النصف.
كإله معتمد على سليل الحياة، فإن الايلف الذي أصبح فيما بعد جنين المانا لم يصل إلى مستوى إظهار مساره الخاص ولكنه لا يزال قد وصل إلى المرحلة الثالثة من التحرير، حيث كانت بذرة الحقيقة في [أصله] بدأت تتفتح. كانت قدرة جنين المانا هي امتصاص العناصر الغذائية ونقلها إلى الجيل التالي.
“كما هو متوقع، كم هو مهين للغاية!” ابتلع القاتل جي بصقه عندما رأى النصف العلوي العاري لجنين المانا وعلق.
أصبح الضغط داخل الطقوس بأكملها أقوى مرتين، مما تسبب في تمايل جسد ’نيجاري‘ إلى حد ما. يجب أن يقال حقًا، هذه البيئة لم تكن ودية للغاية تجاه شخص على وشك الولادة.
كان جنين المانا في الأصل ايلف ناضج. نشأ معظم الايلف ليبلغ ارتفاعهم حوالي 5-6 أمتار، وأحيانًا كان هناك من وصلوا إلى 7 أمتار، ومن الواضح أن جنين المانا كان ايلفاً ناضجًا جيدًا.
⟦توسيع مكاني زائف عن طريق تداخل المانا؟ ⟧
ولكن الآن، الشيء الوحيد المتبقي من صدر جنين المانا كان ثقبًا كبيرًا، حيث يمكن للمرء أن ينظر من خلاله من الأمام لرؤية الظهر، وكذلك مشاهدة المانا المتدفقة بوضوح داخل جسد الايلف. بالنسبة لأي شكل من أشكال الحياة، فإن تعديل أجسادهم قسراً إلى هذه الدرجة كان بمثابة إذلال كبير.
بالنسبة لأولئك الذين وصلوا إلى هذا المستوى، كان الفهم الجيد لأنفسهم هو المطلب الأساسي، ويعرف عدد غير قليل من الناس هنا أنهم قد وصلوا بالفعل إلى حدودهم. بعد أن عدّلوا أنفسهم بشكل كبير من خلال طقوس سحرية مختلفة، ما لم يلجأوا إلى التواصل مع الآلهة الشريرة والمخاطرة بالاستيعاب الكامل، كان جنين المانا أفضل فرصة لهم لتغيير نوعي آخر.
رجل يرتدي عباءة يجلس على بعد ثلاثة مقاعد من ’نيجاري‘ ضغط فجأة بيده على صدره. تدفقت بضع قطع من النص المكتوب من راحة يده على جسده بالكامل، مما منع المانا بالداخل من الانهيار.
كان هذا هو الهدف الحقيقي للمنافسة في ليلة مأدبة مانا.
ظهرت دوامة مانا للتو داخل قاعة المأدبة، وكانت عين العاصفة هي منطقة صندوق جنين المانا.
نظرًا للمتطلبات الأساسية بالإضافة إلى بيئة هذا العالم، كان أسياد التشكيلات نادرين دائمًا وعلى الأرجح يعتبرون ضعفاء. ومع ذلك، في ظل الظروف المحددة داخل مد المانا، سيكون سيد التشكيل قادرًا على إظهار قوته الحقيقية.
بالنظر إلى جنين المانا، أصبح تعبير ’نيجاري‘ عنيفًا أيضًا لفترة وجيزة. عندما راقبها بعناية، يمكنه حتى رؤية آثار الشقوق على الجلد.
سيد التشكيلات لم يتوقف عند هذا الحد، حيث استمر تدفق المزيد من النصوص من جسده. نظرًا لتداخل هذه النصوص مع الشكل السابق، أصبح كل شيء بداخله ضبابيًا، حتى جسد سيد التشكيلات بدا على الفور وكأنه اصبح بعيدًا ولا يمكن الوصول إليه مثل السماء في الأعلى.
⟦هذا … دخلت في المخاض؟⟧
ومع ذلك، كان هناك نوع من السحرة لم يتطلب الكثير من الاستعدادات قبل القتال، وكانوا سادة التشكيلات. فقط الأشخاص الذين يتمتعون باحساس روح طبيعي قوي للغاية بالإضافة إلى إحساس حاد بإدراك محيطهم سيكونون قادرين على أن يصبحوا سيد تشكيلات.
أصبح تعبير ’نيجاري‘ غريبًا بعض الشيء، لكنه سرعان ما عاد إلى طبيعته. كان هذا مجرد طقوس ولادة ذاتية، بالنسبة للكيانات التي وصلت إلى مستوى معين، بعد الفهم الكامل لمبادئ إعطاء الحياة، حتى أنها يمكن أن تنتج ذرية بأنفسهم.
في الحاجز، كان تعبير ’نيجاري‘ يزداد غرابة.
كان جنين المانا في الأصل إلهًا تابعًا يتبع سليل الحياة، أحد اللوردات الإلهية الثلاثة للايلف. من اسم سليل الحياة، يمكن للمرء أن يستنتج مسارها بشكل عام ؛ في مجتمع الايلف في الماضي، كانت مهمة سليل الحياة هي احتضان الايلف الجدد والتأكد من أن سلالة الايلف سوف تنتقل بشكل صحي.
أجساد جميع الكائنات الحية لها حدودها، والتغلب على هذه الحدود لم يكن أبدًا مهمة سهلة. ومع ذلك، كانت حدود جسم الايلف أعلى بكثير مقارنة بالبشر.
ومع ذلك، فإن سليل الحياة قد التهمه بالفعل الإلهان الصالحان بعلاقات مع مفهوم “الحياة”، تأبين أعماق المحيط وحاملة الحياة، ولم يُمنح حتى فرصة لإحياء نفسها.
عندما رفع ’نيجاري‘ يده، كان يرى بوضوح تشققات تظهر على يده. كان جسده الحالي يخضع بالفعل لعملية التحول إلى “جسده الماضي” ؛ عندما تنتهي هذه العملية، سينهار جسده السابق تمامًا ويسمح له بدخول حياته الثانية.
كإله معتمد على سليل الحياة، فإن الايلف الذي أصبح فيما بعد جنين المانا لم يصل إلى مستوى إظهار مساره الخاص ولكنه لا يزال قد وصل إلى المرحلة الثالثة من التحرير، حيث كانت بذرة الحقيقة في [أصله] بدأت تتفتح. كانت قدرة جنين المانا هي امتصاص العناصر الغذائية ونقلها إلى الجيل التالي.
انزلق النص الأسود مثل الثعابين وسرعان ما تداخل مع التشكيلين السابقين. بدأ نوع مختلف من القوة يؤثر على جسد ’نيجاري‘ كما لو كان يحاول امتصاص حيويته.
إذا لم يستطع المرء مقاومة مد المانا، فسيصبحون ببساطة مغذيات ؛ ولكن إذا كان بإمكان المرء منع نفسه من التحول إلى مغذيات، والتلامس مع جنين المانا، ودخول جسدها، ثم الولادة بنجاح، فسيكونون هم المتلقون للعناصر الغذائية الموجودة في جنين المانا.
ظهرت دوامة مانا للتو داخل قاعة المأدبة، وكانت عين العاصفة هي منطقة صندوق جنين المانا.
كانت هذه في الأساس فرصة للولادة من جديد. في حين أن المرء لن يحصل بالضرورة على حياة ثانية، فإن أجسادهم بالتأكيد ستتحسن بشكل كبير من جوهرها، بعد كل شيء، فإن جوهر الأيلف كشكل حياة يفوق بكثير جوهر البشر.
ولكن الآن، الشيء الوحيد المتبقي من صدر جنين المانا كان ثقبًا كبيرًا، حيث يمكن للمرء أن ينظر من خلاله من الأمام لرؤية الظهر، وكذلك مشاهدة المانا المتدفقة بوضوح داخل جسد الايلف. بالنسبة لأي شكل من أشكال الحياة، فإن تعديل أجسادهم قسراً إلى هذه الدرجة كان بمثابة إذلال كبير.
أجساد جميع الكائنات الحية لها حدودها، والتغلب على هذه الحدود لم يكن أبدًا مهمة سهلة. ومع ذلك، كانت حدود جسم الايلف أعلى بكثير مقارنة بالبشر.
بعد أن فكر ’نيجاري‘ في ذلك، اندلعت المعركة.
بعد ولادته من قبل جنين المانا، سيتم تغيير جوهر جسد المرء، في حين أنهم لن يصبحوا في الواقع ايلفاً، فإن جوهرهم لن يكون مختلفًا عن الأيلف. سيتغير تصورهم لكل من المانا والعالم، حتى الفرد العادي سيصبح عبقريًا غير عادي بين البشر بفضل هذا التغيير في الإدراك، وهو تغيير نوعي حقيقي.
سرعان ما رأى ’نيجاري‘ جوهر ما يسمى بتشكيل – السماء البعيدة، لكن بعض القدرات لا يمكن حلها حقًا بمجرد فهمها.
كان هذا هو الهدف الحقيقي للمنافسة في ليلة مأدبة مانا.
ظهرت دوامة مانا للتو داخل قاعة المأدبة، وكانت عين العاصفة هي منطقة صندوق جنين المانا.
عندما لاحظوا أن بطن الجنين المثير للاشمئزاز بدأ يظهر ببطء، كانت نظرات العديد من الأشخاص تحترق بالفعل.
في عالم مثل عالم شجرة القمر حيث كانت كمية المانا في الغلاف الجوي تساوي صفرًا، لم يكن أمام أسياد التشكيلات خيار سوى أن يكونوا مبدعين واستفادوا من الأشياء الأخرى لإنشاء تشكيلاتهم.
بالنسبة لأولئك الذين وصلوا إلى هذا المستوى، كان الفهم الجيد لأنفسهم هو المطلب الأساسي، ويعرف عدد غير قليل من الناس هنا أنهم قد وصلوا بالفعل إلى حدودهم. بعد أن عدّلوا أنفسهم بشكل كبير من خلال طقوس سحرية مختلفة، ما لم يلجأوا إلى التواصل مع الآلهة الشريرة والمخاطرة بالاستيعاب الكامل، كان جنين المانا أفضل فرصة لهم لتغيير نوعي آخر.
لم يكن لدى ’نيجاري‘ أي نية للذهاب إلى داخل جنين المانا للخضوع لولادة جديدة، حيث كان يفعل شيئًا مشابهًا في الطبيعة. تسبب ظهور جنين المانا في حدوث دوامة مانا، مما زاد من تركيز الغلاف الجوي الكثيف بالفعل، إلى جانب قدرة الكرة الذهبية [سيد التطور] أيضًا، وقد تم تقليل فترة حضانة الجنين الإلهي الأول بشكل كبير.
“البشر أيضًا جزء من البيئة، مما يعني أن الأشخاص هم أيضًا جزء مما يمكن للتشكيل أن يستفيد منه” أعلن سيد التشكيل.
في الواقع، كان ’نيجاري‘ يعاني بالفعل من أعراض مثل الغثيان، وآلام طفيفة في أعضائه التناسلية، وكذلك شذوذ في علامات حياته.
كانت هذه في الأساس فرصة للولادة من جديد. في حين أن المرء لن يحصل بالضرورة على حياة ثانية، فإن أجسادهم بالتأكيد ستتحسن بشكل كبير من جوهرها، بعد كل شيء، فإن جوهر الأيلف كشكل حياة يفوق بكثير جوهر البشر.
عندما رفع ’نيجاري‘ يده، كان يرى بوضوح تشققات تظهر على يده. كان جسده الحالي يخضع بالفعل لعملية التحول إلى “جسده الماضي” ؛ عندما تنتهي هذه العملية، سينهار جسده السابق تمامًا ويسمح له بدخول حياته الثانية.
بعد أن فكر ’نيجاري‘ في ذلك، اندلعت المعركة.
⟦هذا غير مناسب تمامًا⟧
ومع ذلك، فإن سليل الحياة قد التهمه بالفعل الإلهان الصالحان بعلاقات مع مفهوم “الحياة”، تأبين أعماق المحيط وحاملة الحياة، ولم يُمنح حتى فرصة لإحياء نفسها.
بعد أن فكر ’نيجاري‘ في ذلك، اندلعت المعركة.
في الواقع، كان ’نيجاري‘ يعاني بالفعل من أعراض مثل الغثيان، وآلام طفيفة في أعضائه التناسلية، وكذلك شذوذ في علامات حياته.
كان أول من تحرك هو الرجل المغطى بالعباءة الذي جلس على بعد ثلاثة مقاعد من ’نيجاري‘ . كان أول من اضطر إلى الرد عندما ظهرت دوامة مانا، مما أثبت أنه أيضًا أضعف من الجميع هنا، حتى ولو قليلاً. بالطبع، تباينت القوة بشكل كبير عندما يتعلق الأمر بالقتال الفعلي، والذي اعتمد أيضًا على العديد من العوامل الشخصية والبيئية الأخرى، لذلك اختار التحرك أولاً وكسب ميزة الخطوة الأولى.
يجب أن يكون سيد التشكيل المؤهل قادرًا على استخدام المانا خاصته لتشكيل رونية تشكيلي التي لا يفهمها سواهم، وبالتالي خلق طقوس سحرية في وقت قصير جدًا.
كان هناك قدر كبير من النص المكتوب قد ظهر بالفعل عند أقدام الرجل المغطى بالعباءة في وقت ما، مما شكل دائرة مع الرجل المغطى بالعباءة في المركز.
⟦هذا غير مناسب تمامًا⟧
في اللحظة التالية، توهج كل النص فجأة. تم استيعاب المانا التي تم تحريكها بواسطة جنين المانا في النص، والتي شكلت على الفور طقوسًا سحرية. بسبب قربه من الرجل المغطى بالعباءة، تم تغليف ’نيجاري‘ أيضًا في الطقوس.
“بمجرد أن تسقط داخل تشكيلتي، ستكون قد فقدت المبادرة بالفعل!” كانت عينا سيد التشكيلات باردتين: “لقد أدركت بالفعل الحد الأقصى، بدون إحساس وإدراك روحي أكبر، لا يمكن أن تتحسن خبرتي في التشكيلات. سأزيل بلا رحمة جميع العقبات التي تعترض طريقي، ولن يكون لديك أحد سوى حظك لتلومه على الوقوع في أرضي”
⟦سيد تشكيل؟⟧ تومض المعلومات المتعلقة بهوية هذا الرجل المخفي من خلال عقل ’نيجاري‘ .
كانت هذه في الأساس فرصة للولادة من جديد. في حين أن المرء لن يحصل بالضرورة على حياة ثانية، فإن أجسادهم بالتأكيد ستتحسن بشكل كبير من جوهرها، بعد كل شيء، فإن جوهر الأيلف كشكل حياة يفوق بكثير جوهر البشر.
السحرة كانوا أشخاصًا يعتمدون بشكل كبير على الاستعدادات أثناء القتال. أشياء مثل المساعدات الألقائية، والطقوس السحرية، وبيئة المانا، وما إلى ذلك … كانت جميعها محورية في تحديد ما إذا كان الساحر قويًا أم لا.
ولكن الآن، الشيء الوحيد المتبقي من صدر جنين المانا كان ثقبًا كبيرًا، حيث يمكن للمرء أن ينظر من خلاله من الأمام لرؤية الظهر، وكذلك مشاهدة المانا المتدفقة بوضوح داخل جسد الايلف. بالنسبة لأي شكل من أشكال الحياة، فإن تعديل أجسادهم قسراً إلى هذه الدرجة كان بمثابة إذلال كبير.
ومع ذلك، كان هناك نوع من السحرة لم يتطلب الكثير من الاستعدادات قبل القتال، وكانوا سادة التشكيلات. فقط الأشخاص الذين يتمتعون باحساس روح طبيعي قوي للغاية بالإضافة إلى إحساس حاد بإدراك محيطهم سيكونون قادرين على أن يصبحوا سيد تشكيلات.
كإله معتمد على سليل الحياة، فإن الايلف الذي أصبح فيما بعد جنين المانا لم يصل إلى مستوى إظهار مساره الخاص ولكنه لا يزال قد وصل إلى المرحلة الثالثة من التحرير، حيث كانت بذرة الحقيقة في [أصله] بدأت تتفتح. كانت قدرة جنين المانا هي امتصاص العناصر الغذائية ونقلها إلى الجيل التالي.
يجب أن يكون سيد التشكيل المؤهل قادرًا على استخدام المانا خاصته لتشكيل رونية تشكيلي التي لا يفهمها سواهم، وبالتالي خلق طقوس سحرية في وقت قصير جدًا.
في هذه المرحلة، تابع سيد التشكيلات:
نظرًا للمتطلبات الأساسية بالإضافة إلى بيئة هذا العالم، كان أسياد التشكيلات نادرين دائمًا وعلى الأرجح يعتبرون ضعفاء. ومع ذلك، في ظل الظروف المحددة داخل مد المانا، سيكون سيد التشكيل قادرًا على إظهار قوته الحقيقية.
كان هناك قدر كبير من النص المكتوب قد ظهر بالفعل عند أقدام الرجل المغطى بالعباءة في وقت ما، مما شكل دائرة مع الرجل المغطى بالعباءة في المركز.
“جوهر سيد التشكيلات هو القدرة على استيعاب بيئة المرء والتحكم فيها بشكل كامل، وداخل هذه البيئة كثيفة المانا، زادت قوتي مرتين” يمكن رؤية الفم يتحرك تحت عباءة سيد التشكيل: “التشكيل – الأرض السميكة! “
ولكن الآن، الشيء الوحيد المتبقي من صدر جنين المانا كان ثقبًا كبيرًا، حيث يمكن للمرء أن ينظر من خلاله من الأمام لرؤية الظهر، وكذلك مشاهدة المانا المتدفقة بوضوح داخل جسد الايلف. بالنسبة لأي شكل من أشكال الحياة، فإن تعديل أجسادهم قسراً إلى هذه الدرجة كان بمثابة إذلال كبير.
أصبح الضغط داخل الطقوس بأكملها أقوى مرتين، مما تسبب في تمايل جسد ’نيجاري‘ إلى حد ما. يجب أن يقال حقًا، هذه البيئة لم تكن ودية للغاية تجاه شخص على وشك الولادة.
لم يكن لدى ’نيجاري‘ أي نية للذهاب إلى داخل جنين المانا للخضوع لولادة جديدة، حيث كان يفعل شيئًا مشابهًا في الطبيعة. تسبب ظهور جنين المانا في حدوث دوامة مانا، مما زاد من تركيز الغلاف الجوي الكثيف بالفعل، إلى جانب قدرة الكرة الذهبية [سيد التطور] أيضًا، وقد تم تقليل فترة حضانة الجنين الإلهي الأول بشكل كبير.
“التشكيل – السماء البعيدة!”
بالنسبة لأولئك الذين وصلوا إلى هذا المستوى، كان الفهم الجيد لأنفسهم هو المطلب الأساسي، ويعرف عدد غير قليل من الناس هنا أنهم قد وصلوا بالفعل إلى حدودهم. بعد أن عدّلوا أنفسهم بشكل كبير من خلال طقوس سحرية مختلفة، ما لم يلجأوا إلى التواصل مع الآلهة الشريرة والمخاطرة بالاستيعاب الكامل، كان جنين المانا أفضل فرصة لهم لتغيير نوعي آخر.
سيد التشكيلات لم يتوقف عند هذا الحد، حيث استمر تدفق المزيد من النصوص من جسده. نظرًا لتداخل هذه النصوص مع الشكل السابق، أصبح كل شيء بداخله ضبابيًا، حتى جسد سيد التشكيلات بدا على الفور وكأنه اصبح بعيدًا ولا يمكن الوصول إليه مثل السماء في الأعلى.
ومع ذلك، فإن سليل الحياة قد التهمه بالفعل الإلهان الصالحان بعلاقات مع مفهوم “الحياة”، تأبين أعماق المحيط وحاملة الحياة، ولم يُمنح حتى فرصة لإحياء نفسها.
⟦توسيع مكاني زائف عن طريق تداخل المانا؟ ⟧
بضغطة واحدة، رفعت الذراع العملاقة الجسم الضخم لجنين المانا بمقدار النصف.
سرعان ما رأى ’نيجاري‘ جوهر ما يسمى بتشكيل – السماء البعيدة، لكن بعض القدرات لا يمكن حلها حقًا بمجرد فهمها.
بضغطة واحدة، رفعت الذراع العملاقة الجسم الضخم لجنين المانا بمقدار النصف.
بالنظر خارج التشكيل، كان بإمكانه رؤية أن الناس في الخارج كانوا يقاتلون بعضهم البعض أيضًا، وكانت بعض تقلبات المانا قوية بما يكفي بحيث يمكن لـ ’نيجاري‘ الشعور بها أيضًا.
كان جنين المانا في الأصل إلهًا تابعًا يتبع سليل الحياة، أحد اللوردات الإلهية الثلاثة للايلف. من اسم سليل الحياة، يمكن للمرء أن يستنتج مسارها بشكل عام ؛ في مجتمع الايلف في الماضي، كانت مهمة سليل الحياة هي احتضان الايلف الجدد والتأكد من أن سلالة الايلف سوف تنتقل بشكل صحي.
في هذه المرحلة، تابع سيد التشكيلات:
كان هذا هو الهدف الحقيقي للمنافسة في ليلة مأدبة مانا.
“التشكيل المحرم ثلاثي المراحل – شفاط الحيوية!” بدأ التشكيل الثالث لسيد التشكيل بالانتشار.
بالنظر خارج التشكيل، كان بإمكانه رؤية أن الناس في الخارج كانوا يقاتلون بعضهم البعض أيضًا، وكانت بعض تقلبات المانا قوية بما يكفي بحيث يمكن لـ ’نيجاري‘ الشعور بها أيضًا.
انزلق النص الأسود مثل الثعابين وسرعان ما تداخل مع التشكيلين السابقين. بدأ نوع مختلف من القوة يؤثر على جسد ’نيجاري‘ كما لو كان يحاول امتصاص حيويته.
سيد التشكيلات لم يتوقف عند هذا الحد، حيث استمر تدفق المزيد من النصوص من جسده. نظرًا لتداخل هذه النصوص مع الشكل السابق، أصبح كل شيء بداخله ضبابيًا، حتى جسد سيد التشكيلات بدا على الفور وكأنه اصبح بعيدًا ولا يمكن الوصول إليه مثل السماء في الأعلى.
“البشر أيضًا جزء من البيئة، مما يعني أن الأشخاص هم أيضًا جزء مما يمكن للتشكيل أن يستفيد منه” أعلن سيد التشكيل.
بضغطة واحدة، رفعت الذراع العملاقة الجسم الضخم لجنين المانا بمقدار النصف.
في عالم مثل عالم شجرة القمر حيث كانت كمية المانا في الغلاف الجوي تساوي صفرًا، لم يكن أمام أسياد التشكيلات خيار سوى أن يكونوا مبدعين واستفادوا من الأشياء الأخرى لإنشاء تشكيلاتهم.
بعد أن فكر ’نيجاري‘ في ذلك، اندلعت المعركة.
من خلال استخدام الأشخاص في الداخل كمصدر للطاقة للتشكيل، استحوذ على حيويتهم للحفاظ على التشكيل، حيث قام تشكيل السماء البعيدة بحمايته بينما يحاصر أعداءه في الداخل، في حين أن تكوين الأرض السميكة من شأنه أن يحد من حركة العدو. تداخلت التشكيلات المحرمة من الثلاثي ارض-سماء-شخص للتغلب على أوجه القصور لدى بعضها البعض ودعم بعضها البعض.
⟦سيد تشكيل؟⟧ تومض المعلومات المتعلقة بهوية هذا الرجل المخفي من خلال عقل ’نيجاري‘ .
“بمجرد أن تسقط داخل تشكيلتي، ستكون قد فقدت المبادرة بالفعل!” كانت عينا سيد التشكيلات باردتين: “لقد أدركت بالفعل الحد الأقصى، بدون إحساس وإدراك روحي أكبر، لا يمكن أن تتحسن خبرتي في التشكيلات. سأزيل بلا رحمة جميع العقبات التي تعترض طريقي، ولن يكون لديك أحد سوى حظك لتلومه على الوقوع في أرضي”
رجل يرتدي عباءة يجلس على بعد ثلاثة مقاعد من ’نيجاري‘ ضغط فجأة بيده على صدره. تدفقت بضع قطع من النص المكتوب من راحة يده على جسده بالكامل، مما منع المانا بالداخل من الانهيار.
في الحاجز، كان تعبير ’نيجاري‘ يزداد غرابة.
عندما رفع ’نيجاري‘ يده، كان يرى بوضوح تشققات تظهر على يده. كان جسده الحالي يخضع بالفعل لعملية التحول إلى “جسده الماضي” ؛ عندما تنتهي هذه العملية، سينهار جسده السابق تمامًا ويسمح له بدخول حياته الثانية.
انزلق النص الأسود مثل الثعابين وسرعان ما تداخل مع التشكيلين السابقين. بدأ نوع مختلف من القوة يؤثر على جسد ’نيجاري‘ كما لو كان يحاول امتصاص حيويته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
