ظهور المؤسس
116: ظهور المؤسس !!
“تم العبث بالرمز السحري البدائي أسفل قمة السحابة العطرة ، ولم يكن عكس الوضع بقوتي الحالية ممكنًا حقًا. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو استخدام القوة الضئيلة التي تحت تصرفي لتوجيه باي شياوتشون لتحريض الأفاعي الروحية. ثم يمكن للأشياء أن تتعافى بشكل طبيعي “.
على جبل داوسيد ، كان الكهف الذي دُفن فيه سيد باي شياوتشون محاطًا بعشرات الآلاف من التلاميذ ، كانوا مثل خناجر صارخة. كانت منطقة محظورة ، لكن حقيقة أنهم جاءوا كجزء من مثل هذا الحشد الضخم منحهم الشجاعة للدخول.
كان الصراخ القوي مدعومًا بالقوة الكاملة لقاعدة تدريب باي شياوتشون ، مما تسبب في صدى صدى مثل الرعد ، مما أدى إلى سحق جميع الأصوات الأخرى تمامًا.
“باي شياوتشون ، أخرج الآن!”
“خذ باي شياوتشون أسفل !!”
“أظهر وجهك!!”
عند سماع باي شياوتشون يدعي بلا خجل أن سيده المتوفى قد زاره في أحلامه أغضب الحشد أكثر.
“باي شياوتشون ، أيها الوغد الشرير ، سيعاقبك الإله هذا اليوم! سوف نعاقبك هذا اليوم! ”
“أنتم أيها الناس تتحدثون وتستمعون جيدًا. أنا حقا لم أفعل ذلك عن قصد ، أنا – ”
ومع ذلك ، حتى مع سماع أصواتهم ، صرخ من داخل الكهف نفسه !”
“طائفة الصقيع!” نبح القرد. “هل تتذكر لماذا أعطيتك هذا الاسم ؟! هل تتذكر لماذا أعطاك سيدك مثل هذه المهمة التي تتحدى السماء؟ لماذا تأكدت من بقاءك لمدة 10000 عام ؟! اجب!” تألقت عيون القرد بنور خارق ومهدد. بدا الأمر كما لو أن الرعد كان يقصف في المنطقة. غير أن الآثار اقتصرت على ما يبدو على مساحة ثلاثين متراً حولهم. حتى البطاركة الآخرون في القمة التاسعة للجبل لم يكونوا على علم بأي شيء غريب.
كان الصراخ القوي مدعومًا بالقوة الكاملة لقاعدة تدريب باي شياوتشون ، مما تسبب في صدى صدى مثل الرعد ، مما أدى إلى سحق جميع الأصوات الأخرى تمامًا.
“حتى لو كان اخ زعيم الطائفة ، فسأقوم بضربه !”
في الوقت نفسه ، ظهر باي شياوتشون النحيل ، وهو يخطو خارج الكهف.
كانت تلك الصورة البطريرك المؤسس للطائفة ، سيد زعيم الطائفة نفسه. إذا تجرأ أي منهم على إيذائها ، فلا يمكن إلا أن يتخيل احدهم مدى غضب تشنغ يواندونغ من الرد.
ترجمة : Mada
عندما رآه تلاميذ قمم الجبال الثلاثة ، قاموا على الفور بالقبض على الصخور التي كانوا يمسكون بها بأيديهم واستعدوا لرشقه بغضب. ولكن بعد ذلك ، أطلق باي شياوتشون صيحة قوية وألقى صورة أمامه.
أطلق باي شياوتشون صرخة ، وظهر زوج من الأجنحة خلفه بينما كان يستعد للفرار. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، انطلق صوت صفع قوي ، وكان كف تشينغ يواندونغ يتلامس مع نهايته الخلفية.
كانت صورة سيده…. وكان أيضًا سيد تشينغ يواندونغ ، البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح.
“صحيح صحيح. أوه ، لدي بعض الحبوب الطبية في الفرن ، وسوف أذهب لشأني الآن “. بدأ الشيوخ يتفرقون وهم يخفون ابتساماتهم.
على الرغم من التوتر إلى حد ما ، صرخ باي شياوتشون ، “يالكم من حفنة من الشجعان! إذا تجرأ أي شخص على إيذاء صورة سيدي فإن زعيم الطائفة الأخ الأكبر وأنا سأقاتلك حتى الموت! ”
اجتاحه الألم الحارق وصرخ. بدا وكأنه على وشك البكاء ، صرخ ، “أنقذني عم لي! يحاول أخي الأكبر قتلي !! ”
عندما رأى الحشد باي شياوتشون يختبئ خلف صورة سيده ، تجمدوا ، ولهث الكثير منهم. لم يجرؤ أحد على رمي حجر.
لم يقل القرد شيئًا. نظر إلى جبل داوسيد ، ومر بصره عبر الجبل إلى كهف حيث جلس باي شياوتشون يتأمل. على الرغم من عدم تمكن أي شخص من معرفة ذلك ، يمكن رؤية في أعين القرد… أثر نادر من الثناء.
كانت تلك الصورة البطريرك المؤسس للطائفة ، سيد زعيم الطائفة نفسه. إذا تجرأ أي منهم على إيذائها ، فلا يمكن إلا أن يتخيل احدهم مدى غضب تشنغ يواندونغ من الرد.
في الوقت نفسه ، ظهر باي شياوتشون النحيل ، وهو يخطو خارج الكهف.
قال: “أعلم أنك هناك”. “توقف عن الاختباء .”
كان التلاميذ غاضبين للغاية لدرجة أنهم كانوا على وشك تفجير رؤوسهم ، ومع ذلك ، لم يجرؤوا على فعل أي شيء. “وقح تماما !!”
“صحيح صحيح. أوه ، لدي بعض الحبوب الطبية في الفرن ، وسوف أذهب لشأني الآن “. بدأ الشيوخ يتفرقون وهم يخفون ابتساماتهم.
كانت تلك الصورة البطريرك المؤسس للطائفة ، سيد زعيم الطائفة نفسه. إذا تجرأ أي منهم على إيذائها ، فلا يمكن إلا أن يتخيل احدهم مدى غضب تشنغ يواندونغ من الرد.
عند رؤية أن تكتيكه كان يعمل ، تنفس باي شياوتشون الصعداء. رفع الصورة عالياً ، حدق حوله في الحشد.
“أنتم أيها الناس تتحدثون وتستمعون جيدًا. أنا حقا لم أفعل ذلك عن قصد ، أنا – ”
تبع الرجل العجوز ذو الرداء البنفسجي خط رؤية القرد إلى جبل داوسيد ، ورأى باي شياوتشون جالسًا هناك.
إذا لم يحاول باي شياوتشون شرح الموقف ، لكانت الأمور أكثر سلاسة. ولكن بمجرد أن فتح فمه ، بدأ الحشد يفقد السيطرة.
بمجرد أن تحدث القرد ، تشوه الهواء خلفه وظهر رجل عجوز طويل القامة يرتدي رداء طويل بنفسجي. لقد خرج من فراغ وبدا وكأنه بشري عادي ، ويبدو أنه لا توجد قاعدة تدريب على الإطلاق تنبع منه. ومع ذلك في الوقت نفسه بدا مثل خاكم يقف هناك!
هذا الفصل بدعم من Last Legend
“نعم ، أنت تقول دائمًا أنك لم تفعل ذلك عن قصد! تعرضت قمة السحابة العطرة لهجوم البرق ، وقلت إن ذلك لم يكن عن قصد. غُمرت قمة المرجل البنفسجي وقمة الشعار الأخضر بالمطر الحمضي ، ولم يكن ذلك عن قصد. والآن أنت تقول نفس الشيء مرة أخرى! ”
“لا يمكنني تحمل هذا بعد الآن! سأضربه! ”
“هذا سخيف !!”
“هاوية السيف الساقط؟” رددت شو ميكسيانج بصدمة. “إحدى الأراضي المقدسة الثلاث للطوائف الأربع الكبرى في الروافد السفلى الشرقية لنهر امتداد السماء…. من المفترض أن هناك آثارًا للطاقة السماوية هناك. عندما نفتحه ، سترسل جميع الطوائف الأربع الكبرى للمناطق الشرقية ، وطائفة تيار الدم ، وطائفة تيار الحبوب ، وطائفة تيار العميق ، وطائفة تيار الروح لدينا ، تلاميذ من المستوى العاشر لتكثيف التشي للمشاركة في صراع دموي… ”
لوح باي شياوتشون بسرعة بصورة سيده. وتابع قائلاً: “لقد زارني سيدي للتو في الحلم وأخبرني أنه يغفر لي! أنا أضمن ان هذه هي المرة الأخيرة. هناك بالتأكيد ، بشكل إيجابي لن يكون هناك شيء آخر- ”
عند سماع باي شياوتشون يدعي بلا خجل أن سيده المتوفى قد زاره في أحلامه أغضب الحشد أكثر.
“لا يمكنني تحمل هذا بعد الآن! سأضربه! ”
“حتى لو كان اخ زعيم الطائفة ، فسأقوم بضربه !”
كانت… قمة الجبل التاسعة لطائفة تيار الروح. ورغم أن زعيم الطائفة كان على علم بوجودها ، إلا أنه لم يلاحظ التشوهات الغريبة منذ لحظات من قبل.
“خذ باي شياوتشون أسفل !!”
كان هذا الرجل العجوز كان هو نفس الشخص الذي قاد طائفة تيار الروح إلى موقعها كواحدة من الطوائف الأربع الكبرى ، البطريرك المؤسس لها! حاليًا ، يبدو أنه في حالة صدمة. تقلصت عيونه ، أخذ نفسا عميقا ، وعدم التصديق يملأ وجهه.
في هذه المرحلة تيارات عديدة من الحس الإلهي اجتاحت المنطقة فجأة.
“حبة بناء الطاقة عالية الجودة من المستوى الثالث!”
“تلميذ تكثيف التشي ؟ كيف يمكن أن يفعل هذا !؟ ” لا يزال الرجل العجوز لا يصدق ما كان يحدث.
بعد لحظات ، هبط عشرات الأشخاص من قمة جبل داوسيد. كان هناك شيوخ من مختلف الجبال واسياد القمم شوحتى تشينغ يواندونغ.
“باي شياوتشون ، بصفتي أخوك الأكبر ، لن أسمح لأي شخص آخر بضربك ، لكن يمكنني بالتأكيد أن أعطيك ضربة قوية!” بذلك ، انطلق كالنار في اتجاه باي شياوتشون. بدأت فروة رأس باي شياوتشون ترتعش بشدة لدرجة أنه شعر أنها قد تنفجر. كان على وشك أن يلوح بصورة سيده عندما قام تشينغ يواندونغ بتمرير كمه ، مما تسبب في انتقال اللوحة إليه.
عند رؤية ما كان يحدث ، صرخ تشينغ يواندونغ بصوت مليء بالغضب الذي تردد مثل الرعد: “اترك هذا المكان على الفور !!”
اجتاحه الألم الحارق وصرخ. بدا وكأنه على وشك البكاء ، صرخ ، “أنقذني عم لي! يحاول أخي الأكبر قتلي !! ”
أثار صوته الخوف في قلوب جميع الحاضرين ، حتى شانغوان تيانيو والآخرين ارتجفوا من الخوف وانسحبوا.
كانت معنويات باي شياوتشون ترتفع بسرعة. كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما نظر إليه تشينغ يواندونغ بنظرة شرسة.
“باي شياوتشون ، بصفتي أخوك الأكبر ، لن أسمح لأي شخص آخر بضربك ، لكن يمكنني بالتأكيد أن أعطيك ضربة قوية!” بذلك ، انطلق كالنار في اتجاه باي شياوتشون. بدأت فروة رأس باي شياوتشون ترتعش بشدة لدرجة أنه شعر أنها قد تنفجر. كان على وشك أن يلوح بصورة سيده عندما قام تشينغ يواندونغ بتمرير كمه ، مما تسبب في انتقال اللوحة إليه.
أطلق باي شياوتشون صرخة ، وظهر زوج من الأجنحة خلفه بينما كان يستعد للفرار. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، انطلق صوت صفع قوي ، وكان كف تشينغ يواندونغ يتلامس مع نهايته الخلفية.
“يا سيدي ، لماذا لا تزور الأخ الأكبر في أحلامه الليلة وتخبره بالحقيقة…؟” وقف تشينغ يواندونغ جانبًا ، غير متأكد من الضحك أو البكاء. اراد ان يضرب باي شياوتشون ولكن عندما فكر في مدى قسوة جلد باي شياوتشون بشكل مرعب ، تألمت يده قليلاً ، وتراجع.
اجتاحه الألم الحارق وصرخ. بدا وكأنه على وشك البكاء ، صرخ ، “أنقذني عم لي! يحاول أخي الأكبر قتلي !! ”
برؤية أن تشينغ يواندونغ كان يغادر ، أطلق باي شياوتشون على الفور صرخة حزينة. كان على وشك البدء في تقديم شكوى إلى سيده حول كل شيء ، ولكن أولاً ، نظر حوله للتأكد من أن الأرنب الخفي لم يكن موجودًا.
ارتعش جفن لي تشينغهو ، وتظاهر بأنه لم يسمع. لم يكن غضب تشينغ يواندونغ مشبعًا على الإطلاق ؛ عتد رؤية باي شياوتشون يلوح بصورة سيده جعلته يغضب ، لذا أطلق العنان لركلة.
صرخ باي شياوتشون مرة أخرى ، وبدا أكثر حزنًا من ذي قبل.
“أنقذني ، سيدي ! انقذني!!”
ارتجف الرجل العجوز الذي يرتدي ثوبًا بنفسجيًا ، البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح وهو يتذكر ذكريات قبل 10000 عام. على الرغم من عدد السنوات التي مرت ، إلا أنه كان يتذكر الأشياء بوضوح. لقد كان كبيرًا في السن ، ولكن مع وجود سيده أمامه ، شعر فجأة وكأنه شاب مرة أخرى. وقف منتصبًا وطويل القامة واحمر وجهه قليلًا ، وبدا وكأنه جندي تقريبًا وهو يجيب: “سيدي ، أتذكر. مهمتي هي حماية الروح الحقيقية ، للتأكد من أن طائفة تيار الروح تصبح واحدة من الطوائف في الروافد الوسطى لنهر امتداد السماء الشرقي ، ثم نصل الروافد العليا. بعد ذلك ، يجب علينا غزو نهر امتداد السماء الشمالي ، والقتال في طريقنا من خلال المدي العلوي ، والقضاء على طائفة السحب الرعدية تسعة سماوات. لنعود إلى منزل أجدادنا ، واستعيد مجد مدرسة الصقيع! ”
تسببت رؤية تشينغ يواندونغ وهو يضرب باي شياوتشون في تلاشي الغضب بين المتفرجين ببطء. سرعان ما ظهرت تعابير غريبة على وجوه الشيوخ ، وبدأوا يسعلون .
في ذلك اليوم ، ملأت صرخات باي شياوتشون الطائفة. كان تشينغ يواندونغ عازمًا على تعليمه درسًا ، ليس كزعيم للطائفة ، ولكن بصفته الأخ الأكبر.
“تلميذ تكثيف التشي ؟ كيف يمكن أن يفعل هذا !؟ ” لا يزال الرجل العجوز لا يصدق ما كان يحدث.
“هذه مسألة شخصية مع زعيم الطائفة وعائلته…”.
“صحيح صحيح. أوه ، لدي بعض الحبوب الطبية في الفرن ، وسوف أذهب لشأني الآن “. بدأ الشيوخ يتفرقون وهم يخفون ابتساماتهم.
“لست متأكدًا من كيف أتيت إلى هنا. ربما كانت حبة دواء باي شياوتشون الصغيرة. أو ربما… وجهت قوة غامضة أخرى يده… لإعادتي. على أي حال ، أنا لست الوحيد الذي عاد “.
وسرعان ما تُرك لي تشينغهو وشو ميكسيانغ فقط يحومان في الجو. بينما كان لي تشينغهو يراقب باي شياوتشون بعيدًا ، بدا عاطفيًا بعض الشيء. بعد كل شيء ، كان لديه توقعات عالية لباي شياوتشون.
عند رؤية ما كان يحدث ، صرخ تشينغ يواندونغ بصوت مليء بالغضب الذي تردد مثل الرعد: “اترك هذا المكان على الفور !!”
ترجمة : Mada
نظرت شو ميكسيانج إلى لي تشينغهو ، كانت نظرتها ناعمه. قالت بهدوء: “في قلبه ، ينظر إليك كوالدهو”. “هل أنت على استعداد حقًا للتخلي عنه وتركه يذهب الى الضفة الشمالية؟”
“أنقذني ، سيدي ! انقذني!!”
كان هذا الرجل العجوز كان هو نفس الشخص الذي قاد طائفة تيار الروح إلى موقعها كواحدة من الطوائف الأربع الكبرى ، البطريرك المؤسس لها! حاليًا ، يبدو أنه في حالة صدمة. تقلصت عيونه ، أخذ نفسا عميقا ، وعدم التصديق يملأ وجهه.
حول لي تشينغهو نظرته من باي شياوتشون إلى شو ميكسيانج. قال وهو يهز رأسه قليلاً ، “كل الأشياء التي فعلها شياوتشون لا تهم حقًا. في أعماقه إنه شخص جيد. علاوة على ذلك ، أستطيع أن أقول إنه آسف حقًا على كل شيء…. إرساله إلى الضفة الشمالية كعقاب ليس ضروريًا حقًا.
في هذه المرحلة تيارات عديدة من الحس الإلهي اجتاحت المنطقة فجأة.
لكني كنت صادق مع ما قلته لزعيم الطائفة في وقت سابق. منذ أن حصل على مملكة مستنقع المياه من الضفة الشمالية ، كنت أفكر في الأمر. موهبة باي شياوتشون الكامنة رائعة. سيكون الوضع المثالي بالنسبة له هو الجمع بين أفضل جوانب كلا الضفتين. بالإضافة إلى ذلك ، إذا تمكن من تدريب مملكة مستنقع المياه بنجاح ، والوصول إلى الدائرة الكبرى للمستوى العاشر من تكثيف التشي في غضون بضع سنوات ، حسنًا… إذن ربما يمكننا تسريع فتح هاوية السيف الساقط. في هذه الحالة ، قد يكون قادرًا على شق طريق جديد لنفسه “.
“أظهر وجهك!!”
“هاوية السيف الساقط؟” رددت شو ميكسيانج بصدمة. “إحدى الأراضي المقدسة الثلاث للطوائف الأربع الكبرى في الروافد السفلى الشرقية لنهر امتداد السماء…. من المفترض أن هناك آثارًا للطاقة السماوية هناك. عندما نفتحه ، سترسل جميع الطوائف الأربع الكبرى للمناطق الشرقية ، وطائفة تيار الدم ، وطائفة تيار الحبوب ، وطائفة تيار العميق ، وطائفة تيار الروح لدينا ، تلاميذ من المستوى العاشر لتكثيف التشي للمشاركة في صراع دموي… ”
على جبل داوسيد ، كان الكهف الذي دُفن فيه سيد باي شياوتشون محاطًا بعشرات الآلاف من التلاميذ ، كانوا مثل خناجر صارخة. كانت منطقة محظورة ، لكن حقيقة أنهم جاءوا كجزء من مثل هذا الحشد الضخم منحهم الشجاعة للدخول.
وسرعان ما تُرك لي تشينغهو وشو ميكسيانغ فقط يحومان في الجو. بينما كان لي تشينغهو يراقب باي شياوتشون بعيدًا ، بدا عاطفيًا بعض الشيء. بعد كل شيء ، كان لديه توقعات عالية لباي شياوتشون.
“هذا الصراع الدموي ضروري…” قال لي تشينغهو بحسرة. “إذا لم يتقن مملكة مستنقع المياه ، فلن أتركه يذهب. ولكن إذا فعل ذلك ، فعليه أن يذهب. التدريب مسار طويل مبلل بالدماء. فقط القوى ينجو ويزدهر. يحتاج إلى تعلم كيفية التعامل مع ذلك ، وليس التهرب منه “. مع ذلك ، استدار الاثنان وغادروا.
حول لي تشينغهو نظرته من باي شياوتشون إلى شو ميكسيانج. قال وهو يهز رأسه قليلاً ، “كل الأشياء التي فعلها شياوتشون لا تهم حقًا. في أعماقه إنه شخص جيد. علاوة على ذلك ، أستطيع أن أقول إنه آسف حقًا على كل شيء…. إرساله إلى الضفة الشمالية كعقاب ليس ضروريًا حقًا.
في ذلك اليوم ، ملأت صرخات باي شياوتشون الطائفة. كان تشينغ يواندونغ عازمًا على تعليمه درسًا ، ليس كزعيم للطائفة ، ولكن بصفته الأخ الأكبر.
على الرغم من التوتر إلى حد ما ، صرخ باي شياوتشون ، “يالكم من حفنة من الشجعان! إذا تجرأ أي شخص على إيذاء صورة سيدي فإن زعيم الطائفة الأخ الأكبر وأنا سأقاتلك حتى الموت! ”
في وقت متأخر من تلك الليلة ، سار باي شياوتشون الذي كان أنفه ملطخًا بالدماء ووجهه متورم وراء تشينغ يواندونغ عندما عادوا إلى كهف سيدهم.
وسرعان ما تُرك لي تشينغهو وشو ميكسيانغ فقط يحومان في الجو. بينما كان لي تشينغهو يراقب باي شياوتشون بعيدًا ، بدا عاطفيًا بعض الشيء. بعد كل شيء ، كان لديه توقعات عالية لباي شياوتشون.
“على ركبتيك!” قال تشنغ يواندونغ ، صرخ. “اعتذر للسيد!” كان باي شياوتشون خائفًا جدًا لدرجة أنه سقط على ركبتيه على الفور أمام الصورة.
ومع ذلك ، لم يلاحظ طائفة الصقيع أي شيء غير طبيعي حول الرمز السحري لـ قمة السحابة العطرة.
“سيدي ، أعتذر….” شعر باي شياوتشون بالانتفاخ الشديد لدرجة أنه اعتقد أنه قد ينفجر في أي لحظة ، وخاصة الأرداف. تابع ، وهو على وشك البكاء ، “يا سيدي ، عندما جاء كل هؤلاء التلاميذ ليضربوني ، شعرت بالأسف تجاهي ، وزاروني في المنام. سيدي ، حاولت إخبار الأخ الأكبر ، لكنه لم يصدقني….
“صحيح صحيح. أوه ، لدي بعض الحبوب الطبية في الفرن ، وسوف أذهب لشأني الآن “. بدأ الشيوخ يتفرقون وهم يخفون ابتساماتهم.
ومع ذلك ، حتى مع سماع أصواتهم ، صرخ من داخل الكهف نفسه !”
“يا سيدي ، لماذا لا تزور الأخ الأكبر في أحلامه الليلة وتخبره بالحقيقة…؟” وقف تشينغ يواندونغ جانبًا ، غير متأكد من الضحك أو البكاء. اراد ان يضرب باي شياوتشون ولكن عندما فكر في مدى قسوة جلد باي شياوتشون بشكل مرعب ، تألمت يده قليلاً ، وتراجع.
ارتجف الرجل العجوز الذي يرتدي ثوبًا بنفسجيًا ، البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح وهو يتذكر ذكريات قبل 10000 عام. على الرغم من عدد السنوات التي مرت ، إلا أنه كان يتذكر الأشياء بوضوح. لقد كان كبيرًا في السن ، ولكن مع وجود سيده أمامه ، شعر فجأة وكأنه شاب مرة أخرى. وقف منتصبًا وطويل القامة واحمر وجهه قليلًا ، وبدا وكأنه جندي تقريبًا وهو يجيب: “سيدي ، أتذكر. مهمتي هي حماية الروح الحقيقية ، للتأكد من أن طائفة تيار الروح تصبح واحدة من الطوائف في الروافد الوسطى لنهر امتداد السماء الشرقي ، ثم نصل الروافد العليا. بعد ذلك ، يجب علينا غزو نهر امتداد السماء الشمالي ، والقتال في طريقنا من خلال المدي العلوي ، والقضاء على طائفة السحب الرعدية تسعة سماوات. لنعود إلى منزل أجدادنا ، واستعيد مجد مدرسة الصقيع! ”
قال: “اركع هنا لمدة ثلاثة أشهر”. “هذا هو عقابك على كارثة وادي ال 10000 ثعبان!” لم يكن لديه خيار آخر سوى القيام بذلك ، من أجل تلاميذ قمم الجبال الثلاثة. مع ذلك ، ألقى هواء باردًا ثم رفع كمه ، مما تسبب في سقوط حبة طبية. متظاهرا أنه لم يلاحظ الحبة ، استدار وغادر.
“باي شياوتشون ، بصفتي أخوك الأكبر ، لن أسمح لأي شخص آخر بضربك ، لكن يمكنني بالتأكيد أن أعطيك ضربة قوية!” بذلك ، انطلق كالنار في اتجاه باي شياوتشون. بدأت فروة رأس باي شياوتشون ترتعش بشدة لدرجة أنه شعر أنها قد تنفجر. كان على وشك أن يلوح بصورة سيده عندما قام تشينغ يواندونغ بتمرير كمه ، مما تسبب في انتقال اللوحة إليه.
برؤية أن تشينغ يواندونغ كان يغادر ، أطلق باي شياوتشون على الفور صرخة حزينة. كان على وشك البدء في تقديم شكوى إلى سيده حول كل شيء ، ولكن أولاً ، نظر حوله للتأكد من أن الأرنب الخفي لم يكن موجودًا.
“أوه ، يا سيدي….
في هذه المرحلة تيارات عديدة من الحس الإلهي اجتاحت المنطقة فجأة.
“الأخ الأكبر ضربني بشدة… مؤخرتي تؤلمني بشدة! أنا منتفخة في كل مكان!
“هذا غير عادل جدا! أنا حقا لم أفعل أي من هذا عن قصد…. لم أفعل… هاه؟ ” في هذه المرحلة ، لاحظ وجود حبة طبية على الأرض ، والتي لم تكن سوى الحبة التي تركها تشينغ يواندونغ للتو.
برؤية أن تشينغ يواندونغ كان يغادر ، أطلق باي شياوتشون على الفور صرخة حزينة. كان على وشك البدء في تقديم شكوى إلى سيده حول كل شيء ، ولكن أولاً ، نظر حوله للتأكد من أن الأرنب الخفي لم يكن موجودًا.
“حبة بناء الطاقة عالية الجودة من المستوى الثالث!”
ترجمة : Mada
لمعت عيناه ، وسرعان ما نظر حوله خارج الكهف ، ثم جلس على الجانب. شعر بالملل قليلاً ، تناول الحبوب الطبية ثم بدأ في التركيز على التدريب.
“باي شياوتشون ، أخرج الآن!”
نظرت شو ميكسيانج إلى لي تشينغهو ، كانت نظرتها ناعمه. قالت بهدوء: “في قلبه ، ينظر إليك كوالدهو”. “هل أنت على استعداد حقًا للتخلي عنه وتركه يذهب الى الضفة الشمالية؟”
في ذلك الوقت ، حدث شيء لم يلاحظه أي من التلاميذ أو حتى كبار الاسياد في الطائفة. خلف جبل داوسيد ، في فتحة واسعة ، بدأ كل شيء فجأة في التشويه.
كان هذا الرجل العجوز كان هو نفس الشخص الذي قاد طائفة تيار الروح إلى موقعها كواحدة من الطوائف الأربع الكبرى ، البطريرك المؤسس لها! حاليًا ، يبدو أنه في حالة صدمة. تقلصت عيونه ، أخذ نفسا عميقا ، وعدم التصديق يملأ وجهه.
عندما رأى الحشد باي شياوتشون يختبئ خلف صورة سيده ، تجمدوا ، ولهث الكثير منهم. لم يجرؤ أحد على رمي حجر.
بعد لحظات ، اختفت التشوهات. ومع ذلك ، فإن ما كان مرئيًا بشكل خافت الآن ، خلف جبل داوسيد ، كان… قمة جبل أخرى!
كانت… قمة الجبل التاسعة لطائفة تيار الروح. ورغم أن زعيم الطائفة كان على علم بوجودها ، إلا أنه لم يلاحظ التشوهات الغريبة منذ لحظات من قبل.
كانت القمة الجبلية التاسعة لطائفة طائفة تيار الروح هادئة وسلمية بشكل لا يضاهى ، وكانت جميع النباتات التي غطتها سوداء قاتمة. على قمة الجبل ، على قمة شجرة خوخ سوداء ، كان هناك قرد جالس بهدوء ، ومشاعر مختلطة واضحة في عينيه.
تبع الرجل العجوز ذو الرداء البنفسجي خط رؤية القرد إلى جبل داوسيد ، ورأى باي شياوتشون جالسًا هناك.
إذا كان باي شياوتشون هناك ، فسوف يتعرف عليه على الفور. بشكل مذهل… كان نفس القرد المتأمل الذي أكل إحدى حبوبه الغريبة ، والذي أطلقه في البرية منذ بعض الوقت.
إذا كان باي شياوتشون هناك ، فسوف يتعرف عليه على الفور. بشكل مذهل… كان نفس القرد المتأمل الذي أكل إحدى حبوبه الغريبة ، والذي أطلقه في البرية منذ بعض الوقت.
بعد لحظات ، اختفت التشوهات. ومع ذلك ، فإن ما كان مرئيًا بشكل خافت الآن ، خلف جبل داوسيد ، كان… قمة جبل أخرى!
في النهاية ، تنهد القرد.
عند رؤية ما كان يحدث ، صرخ تشينغ يواندونغ بصوت مليء بالغضب الذي تردد مثل الرعد: “اترك هذا المكان على الفور !!”
قال: “أعلم أنك هناك”. “توقف عن الاختباء .”
لم يقل القرد شيئًا. نظر إلى جبل داوسيد ، ومر بصره عبر الجبل إلى كهف حيث جلس باي شياوتشون يتأمل. على الرغم من عدم تمكن أي شخص من معرفة ذلك ، يمكن رؤية في أعين القرد… أثر نادر من الثناء.
بمجرد أن تحدث القرد ، تشوه الهواء خلفه وظهر رجل عجوز طويل القامة يرتدي رداء طويل بنفسجي. لقد خرج من فراغ وبدا وكأنه بشري عادي ، ويبدو أنه لا توجد قاعدة تدريب على الإطلاق تنبع منه. ومع ذلك في الوقت نفسه بدا مثل خاكم يقف هناك!
“أنتم أيها الناس تتحدثون وتستمعون جيدًا. أنا حقا لم أفعل ذلك عن قصد ، أنا – ”
ظهر تعبير غريب على وجه الرجل العجوز عندما جاء للوقوف جانبا. بعد لحظة ، فتحت عين ثالثة على جبهته ، ونظر إلى القرد. “أنت…؟”
استدار القرد لينظر إلى الرجل العجوز ، وعيناه تلمعان بضوء عميق. “ألا تعرفني يا تلميذي؟ أو ربما ينبغي أن أدعوك بالبطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح؟ ”
كان هذا الرجل العجوز كان هو نفس الشخص الذي قاد طائفة تيار الروح إلى موقعها كواحدة من الطوائف الأربع الكبرى ، البطريرك المؤسس لها! حاليًا ، يبدو أنه في حالة صدمة. تقلصت عيونه ، أخذ نفسا عميقا ، وعدم التصديق يملأ وجهه.
برؤية أن تشينغ يواندونغ كان يغادر ، أطلق باي شياوتشون على الفور صرخة حزينة. كان على وشك البدء في تقديم شكوى إلى سيده حول كل شيء ، ولكن أولاً ، نظر حوله للتأكد من أن الأرنب الخفي لم يكن موجودًا.
“مستحيل. أنت… مت! كيف عدت ؟!؟!؟! ”
على الرغم من مكانته في الطائفة وقاعدته التدريبية ومستوى إرادته إلا أنه لم يسعه إلا أن يلهث. في أعماق نفسه وفي أعماق روحه ، كان على يقين من أن هذا القرد كان سيده الغامض الذي توفي قبل 10000 عام.
“الأخ الأكبر ضربني بشدة… مؤخرتي تؤلمني بشدة! أنا منتفخة في كل مكان!
“صحيح صحيح. أوه ، لدي بعض الحبوب الطبية في الفرن ، وسوف أذهب لشأني الآن “. بدأ الشيوخ يتفرقون وهم يخفون ابتساماتهم.
لم يقل القرد شيئًا. نظر إلى جبل داوسيد ، ومر بصره عبر الجبل إلى كهف حيث جلس باي شياوتشون يتأمل. على الرغم من عدم تمكن أي شخص من معرفة ذلك ، يمكن رؤية في أعين القرد… أثر نادر من الثناء.
كان التلاميذ غاضبين للغاية لدرجة أنهم كانوا على وشك تفجير رؤوسهم ، ومع ذلك ، لم يجرؤوا على فعل أي شيء. “وقح تماما !!”
“لست متأكدًا من كيف أتيت إلى هنا. ربما كانت حبة دواء باي شياوتشون الصغيرة. أو ربما… وجهت قوة غامضة أخرى يده… لإعادتي. على أي حال ، أنا لست الوحيد الذي عاد “.
“حبة بناء الطاقة عالية الجودة من المستوى الثالث!”
تبع الرجل العجوز ذو الرداء البنفسجي خط رؤية القرد إلى جبل داوسيد ، ورأى باي شياوتشون جالسًا هناك.
بعد لحظات ، اختفت التشوهات. ومع ذلك ، فإن ما كان مرئيًا بشكل خافت الآن ، خلف جبل داوسيد ، كان… قمة جبل أخرى!
“تلميذ تكثيف التشي ؟ كيف يمكن أن يفعل هذا !؟ ” لا يزال الرجل العجوز لا يصدق ما كان يحدث.
“طائفة الصقيع!” نبح القرد. “هل تتذكر لماذا أعطيتك هذا الاسم ؟! هل تتذكر لماذا أعطاك سيدك مثل هذه المهمة التي تتحدى السماء؟ لماذا تأكدت من بقاءك لمدة 10000 عام ؟! اجب!” تألقت عيون القرد بنور خارق ومهدد. بدا الأمر كما لو أن الرعد كان يقصف في المنطقة. غير أن الآثار اقتصرت على ما يبدو على مساحة ثلاثين متراً حولهم. حتى البطاركة الآخرون في القمة التاسعة للجبل لم يكونوا على علم بأي شيء غريب.
ارتجف الرجل العجوز الذي يرتدي ثوبًا بنفسجيًا ، البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح وهو يتذكر ذكريات قبل 10000 عام. على الرغم من عدد السنوات التي مرت ، إلا أنه كان يتذكر الأشياء بوضوح. لقد كان كبيرًا في السن ، ولكن مع وجود سيده أمامه ، شعر فجأة وكأنه شاب مرة أخرى. وقف منتصبًا وطويل القامة واحمر وجهه قليلًا ، وبدا وكأنه جندي تقريبًا وهو يجيب: “سيدي ، أتذكر. مهمتي هي حماية الروح الحقيقية ، للتأكد من أن طائفة تيار الروح تصبح واحدة من الطوائف في الروافد الوسطى لنهر امتداد السماء الشرقي ، ثم نصل الروافد العليا. بعد ذلك ، يجب علينا غزو نهر امتداد السماء الشمالي ، والقتال في طريقنا من خلال المدي العلوي ، والقضاء على طائفة السحب الرعدية تسعة سماوات. لنعود إلى منزل أجدادنا ، واستعيد مجد مدرسة الصقيع! ”
قال القرد بنظرة غريبة في عينيه: “إذن ، أنت تتذكر منزل أجدادنا ، والروح الحقيقية”. “حسنًا ، ألقِ نظرة على الرمز السحري أسفل قمة السحابة العطرة!”
كانت معنويات باي شياوتشون ترتفع بسرعة. كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما نظر إليه تشينغ يواندونغ بنظرة شرسة.
نظر طائفة الصقيع إلى قمة السحابة العطرة وعبس على الفور. كان مختبئًا داخل كل من قمم الجبال الثمانية لطائفة تيار الروح رمزًا سحريًا معقدًا ، والذي كان يمثل شريان الحياة لطائفة تيار الروح. كان من الصعب وصف الأهمية القصوى لتلك الرموز السحرية بالكلمات.
ومع ذلك ، لم يلاحظ طائفة الصقيع أي شيء غير طبيعي حول الرمز السحري لـ قمة السحابة العطرة.
تنهد القرد بهدوء ،واصبحت النظرة العميقة في عينيه أقوى.
إذا كان باي شياوتشون هناك ، فسوف يتعرف عليه على الفور. بشكل مذهل… كان نفس القرد المتأمل الذي أكل إحدى حبوبه الغريبة ، والذي أطلقه في البرية منذ بعض الوقت.
برؤية أن تشينغ يواندونغ كان يغادر ، أطلق باي شياوتشون على الفور صرخة حزينة. كان على وشك البدء في تقديم شكوى إلى سيده حول كل شيء ، ولكن أولاً ، نظر حوله للتأكد من أن الأرنب الخفي لم يكن موجودًا.
“ألا يمكنك الرؤية ، هاه…؟ يبدو أنني عدت بعد فوات الأوان. عاد شخص آخر قبلي وأرسل تلميذه المظلم لاستخدام تنوع النباتات … لتغيير تشكيل التعويذة.
في الوقت نفسه ، ظهر باي شياوتشون النحيل ، وهو يخطو خارج الكهف.
“تم العبث بالرمز السحري البدائي أسفل قمة السحابة العطرة ، ولم يكن عكس الوضع بقوتي الحالية ممكنًا حقًا. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو استخدام القوة الضئيلة التي تحت تصرفي لتوجيه باي شياوتشون لتحريض الأفاعي الروحية. ثم يمكن للأشياء أن تتعافى بشكل طبيعي “.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
قال: “أعلم أنك هناك”. “توقف عن الاختباء .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
