لا. لا تنشر هذا
115: لا! لا تنشر ذلك!
“لكن هذا ليس حلاً حقًا. سأضطر للمغادرة في نهاية المطاف…. ماذا أفعل ، ماذا أفعل…؟
لم يبق ثعبان واحد في وادي ال 10000 ثعبان. وقف باي شياوتشون هناك داخل تشكيل التعويذة ، ونظر حوله في الفراغ المحيط. فجأة ، مرت به رعشة حيث بدأ كل شيء من حوله يرتجف بعنف. صرخ وانطلق كالنار بأقصى سرعة عبر مدخل الكهف.
كانت فروة رأسه مخدرة وكان يرتجف. كان أن الفوضى التي أطلق العنان لها هذه المرة كانت شديدة للغاية. لقد نجت جميع الثعابين في وادي ال 10000 ثعبان ، ومجرد التفكير فى هذا هزه حتى صميمه.
“وهذا الأرنب أيضًا! هذا الشيء يجب أن يموت! ”
“ذكاء باي شياوتشون يظهر مرة أخرى! ” قال مع ضحكة مكتومة. “لن يفكر أحد في أن يأتي ليبحث عني في كهف سيدي.
“انتهيت ل. تم انهاء حياتى ….” على وشك البكاء ، أسرع من وادي ال 10000 ثعبان ، حيث سمع على الفور رياح الصيحات الغاضبة التي لا تعد ولا تحصى القادمة من قمم الجبال الثلاثة. علاوة على ذلك ، سمع العديد من الناس ينادون باسمه.
عند هذه النقطة ، كان تلاميذ الضفة الجنوبية قد بحثوا في كل مكان تقريبًا ، لكنهم لم يعثروا على أي أثر لباي شياوتشون. في النهاية ، بدأوا في قمع غضبهم والتكهن حول مكان وجوده بالضبط.
شد شعره ، لم يستطع التوقف عن التفكير في أنه بريء حقًا في القضية برمتها .
”اللعنة! أين يمكن أن يكون مختبئا !؟ ” ترددت صيحات لا حصر لها في جميع الاتجاهات ، ووصلت تدريجياً إلى آذان باي شياوتشون على جبل داوسيد ، الذي كان يرتجف باستمرار.
“أنا حقا لم أفعل ذلك عن قصد…. كنت فقط… كنت أحاول فقط أن أجعل الثعابين لطيفة بعض الشيء ، هذا كل شيء “. كان يشهق قليلاً و قلبه ينبض. إذا كانت لديه القوة ، فسيغير مظهره على الفور حتى لا يتمكن أحد من التعرف عليه.
“ماذا أفعل؟” تمتم لنفسه. “ماذا أفعل…؟ لم يتبق شيء لفعله. يمكنني فقط الذهاب إلى كهف سيدي والاختباء. لن يفكر أحد في البحث عني هناك… ” مع ذلك ، صفع حقيبته لإنتاج مجموعة جديدة من الملابس. بعد التغيير ، نمت الأجنحة من ظهره ، وانطلق بأسرع ما يمكن نحو جبل داوسيد.
كانت الجبال الثلاثة في فوضى عارمة. تردد صدى العواء والزئير باستمرار. أعرب باي شياوتشون عن أسفه العميق لكونه ذائع الصيت مؤخرًا. عرفه الجميع تقريبًا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو خفض رأسه إلى أسفل والسرعة في أسرع وقت ممكن. أثناء تحركه ، إذا حركت الريح فرعًا ، فإنه سيتجنبها خوفًا من أن يكون شخص ما على وشك الخروج ورؤيته.
“زعيم الطائفة ، شيء سيء يحدث…. عم الطائفة باي في كهف البطريرك…. إنه …. ”
بالطبع ، بسبب الفوضى العامة فلم يلاحظه أحد. كان الجميع في منتصف الفرار من الثعابين ذات القرون. عندما رأى باي شياوتشون مدى جنون الجميع ، بدأ قلبه ينبض. ومع ذلك ، تمكن من الاستفادة من الفوضى للإسراع إلى جبل داوسيد دون أن يلاحظه أحد. بعد لحظات ، كان يقترب من الكهف الذي توفي فيه سيده للتأمل.
كانت فروة رأسه مخدرة وكان يرتجف. كان أن الفوضى التي أطلق العنان لها هذه المرة كانت شديدة للغاية. لقد نجت جميع الثعابين في وادي ال 10000 ثعبان ، ومجرد التفكير فى هذا هزه حتى صميمه.
بعد أن أنهى المتدربون فى تأسيس المؤسسة كارثة الثعابين ، قام تلاميذ الجبال الثلاثة وهم حشد ضخم من عشرات الآلاف من الناس ، بالاندفاع نحو وادي ال 10000 ثعبان ، منفجرين بالغضب. عند رؤية كيف تم تدمير الوادي بالكامل تقريبًا ، ولم يتمكنوا من العثور على أي آثار لباي شياوتشون ، وسرعان ما وسعوا البحث ليشمل بقية الضفة الجنوبية.
بالنسبة للآخرين ، كانت منطقة محظورة ، ولكن كان بإمكان باي شياوتشون أن يأتي ويذهب كما يشاء. ارتفعت سحابة من الغبار في الهواء من خلفه وهو يندفع نحو الكهف ويسقط على الأرض أمام صورة سيده.
“سيدي ، يا سيدي ، باركني واحمنى ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي….
“لم أفعل ذلك عن قصد…” قال: “سيدى ، أنت تعلم أنني شخص جيد ، أليس كذلك؟” نظر باي شياوتشون ببؤس إلى صورة سيده ، وهو رجل مبتسم يتمتع بسلوك سام.
“انتهيت ل. تم الانتهاء من. حياتى….” عندما جلس هناك أمام صورة سيده ، بدأ فجأة في الغضب الشديد.
عند هذه النقطة ، كان شيوخ الجبال الثلاثة قد انطلقوا إلى العمل. ظهر كل من لي تشينغهو و شو ميكسيانج ، زعيم الطائفة ، وحتى زعيم قمة الشعار الأخضر. تحت قيادتهم ، تمكنوا من القبض على كل الثعابين ذات القرون. سرعان ما بدأت الجبال الثلاثة في الهدوء.
لم يكن الاسياد الثلاثة فقط هم الذين تحدثوا بهذه الطريقة ، بل انضم الشيوخ أيضًا.
“لا! لا تنشر ذلك… ”
بعد أن أنهى المتدربون فى تأسيس المؤسسة كارثة الثعابين ، قام تلاميذ الجبال الثلاثة وهم حشد ضخم من عشرات الآلاف من الناس ، بالاندفاع نحو وادي ال 10000 ثعبان ، منفجرين بالغضب. عند رؤية كيف تم تدمير الوادي بالكامل تقريبًا ، ولم يتمكنوا من العثور على أي آثار لباي شياوتشون ، وسرعان ما وسعوا البحث ليشمل بقية الضفة الجنوبية.
“سيدي ، يا سيدي ، من فضلك باركني واحمني ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي…” بعد مرور بعض الوقت ، تسلل إلى مدخل الكهف ، وبعد التأكد من أن الصراخ في الخارج قد تلاشى بالفعل ، تنفس الصعداء.
“هذا الأرنب هو صانع الأذى الحقيقي ، لكنه ذهب أخيرًا وقام بعمل جيد!”
لم يكن هناك تنظيم. بدأ الجميع غريزيًا في العمل. لحسن حظ لباي شياوتشون ، كان رد فعله سريعًا وإلا فسيتم القبض عليه بسرعة.
“ها ها ها ها! شكرا جزيلا لتذكيرك يا سيدي. التلميذ يفهم! ”
“وهذا الأرنب أيضًا! هذا الشيء يجب أن يموت! ”
“زعيم الطائفة ، شيء سيء يحدث…. عم الطائفة باي في كهف البطريرك…. إنه …. ”
بعيون محتقنة بالدم ، نظر الشيخ تشو إلى الأعلى وقال ، “زعيم الطائفة ، نتوسل إليك…”
“أسقطوا باي شياوتشون ! أسقطوا الأرنب الناطق! ”
أدرك تشينغ يواندونغ نية الجميع ، فقد أدرك أن التمسك بفكرته الأصلية لن يكون سهلاً. بعد لحظة من التردد ، ابتسم بسخرية واستعد لإيجاد طريقة أخرى لرفضهم. ومع ذلك ، في تلك المرحلة نادى تلميذ من خارج القاعة.
بعد مرور عدة ساعات ، انقلبت المنطقة بأكملها رأسًا على عقب ، ومع ذلك لم ير أحد أثرًا لباي شياوتشون. تحولت عيون التلاميذ إلى اللون الأحمر الساطع ، حتى أن بعضهم ترك الطائفة للبحث في الخارج ، مما أدى إلى تزايد غضبهم.
“انتهيت ل. تم الانتهاء من. حياتى….” عندما جلس هناك أمام صورة سيده ، بدأ فجأة في الغضب الشديد.
“سنجدك ، باي شياوتشون!”
“حتى لو ركضت إلى أقاصي الأرض ، سنتعقبك!”
لم يبق ثعبان واحد في وادي ال 10000 ثعبان. وقف باي شياوتشون هناك داخل تشكيل التعويذة ، ونظر حوله في الفراغ المحيط. فجأة ، مرت به رعشة حيث بدأ كل شيء من حوله يرتجف بعنف. صرخ وانطلق كالنار بأقصى سرعة عبر مدخل الكهف.
”اللعنة! أين يمكن أن يكون مختبئا !؟ ” ترددت صيحات لا حصر لها في جميع الاتجاهات ، ووصلت تدريجياً إلى آذان باي شياوتشون على جبل داوسيد ، الذي كان يرتجف باستمرار.
“مرحبًا ، لقد أخطأت أيضًا! كل ذلك خطأ هذا الأرنب اللعين. أ أ انا.. لم أكن أريد أيًا من هذا! ” جلس باي شياوتشون هناك بتوتر ويتنهد باستمرار. بعد الانتظار لبعض الوقت ، وبعد أن لاحظ أن الضجة في الخارج بدت وكأنها قد تلاشت قليلاً ، نظر إلى صورة سيده وقلبه ينبض. ثم بدأ في التملق.
“انتهيت ل. تم الانتهاء من. حياتى….” عندما جلس هناك أمام صورة سيده ، بدأ فجأة في الغضب الشديد.
“سيدي ، يا سيدي ، من فضلك باركني واحمني ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي…” بعد مرور بعض الوقت ، تسلل إلى مدخل الكهف ، وبعد التأكد من أن الصراخ في الخارج قد تلاشى بالفعل ، تنفس الصعداء.
“ذكاء باي شياوتشون يظهر مرة أخرى! ” قال مع ضحكة مكتومة. “لن يفكر أحد في أن يأتي ليبحث عني في كهف سيدي.
“لا! لا تنشر ذلك… ”
“لكن هذا ليس حلاً حقًا. سأضطر للمغادرة في نهاية المطاف…. ماذا أفعل ، ماذا أفعل…؟ ” فجأة ، شعر أن هناك من يراقبه. نظر إلى الخلف نحو مدخل الكهف ، فرأى… الأرنب الناطق وأذناه تدور لتشير إليه مباشرة.
اتسعت عيناه في اللحظة التي رأى فيها الأرنب. كيف يمكن أن يتخيل أن الشيء يمكن أن يتحرك بمثل هذا التخفي الذي لا يصدق؟ لقد تمكنت بالفعل من دخول هذه المنطقة المحظورة. فجأة ، فكر باي شياوتشون مرة أخرى في ما كان يقوله لنفسه للتو وتوقف كل شعره على النهاية. صرخ ببؤس ، “لا! لا تنشر ذلك… ”
اتسعت عيناه في اللحظة التي رأى فيها الأرنب. كيف يمكن أن يتخيل أن الشيء يمكن أن يتحرك بمثل هذا التخفي الذي لا يصدق؟ لقد تمكنت بالفعل من دخول هذه المنطقة المحظورة. فجأة ، فكر باي شياوتشون مرة أخرى في ما كان يقوله لنفسه للتو وتوقف كل شعره على النهاية. صرخ ببؤس ، “لا! لا تنشر ذلك… ”
شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق قد ضربه للتو. وقف هناك بصمت ، يشاهد الأرنب يختفي من بعيد ، صرخ وهو يجري. بدأ عقله يدور.
“سأجلده حيا !!”
ولكن بعد ذلك ، يمكن سماع صوت أزيز مع اختفاء الأرنب. بعد لحظة ، كان الأرنب بعيدًا في المسافة ، صرخ بجمله المعتادة. ومع ذلك ، تم إضافة واحدة جديدة في النهاية.
“مرحبًا ، لقد أخطأت أيضًا! كل ذلك خطأ هذا الأرنب اللعين. أ أ انا.. لم أكن أريد أيًا من هذا! ” جلس باي شياوتشون هناك بتوتر ويتنهد باستمرار. بعد الانتظار لبعض الوقت ، وبعد أن لاحظ أن الضجة في الخارج بدت وكأنها قد تلاشت قليلاً ، نظر إلى صورة سيده وقلبه ينبض. ثم بدأ في التملق.
“سيدي ، يا سيدي ، باركني واحمنى ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي….
ولكن بعد ذلك ، يمكن سماع صوت أزيز مع اختفاء الأرنب. بعد لحظة ، كان الأرنب بعيدًا في المسافة ، صرخ بجمله المعتادة. ومع ذلك ، تم إضافة واحدة جديدة في النهاية.
“ذكاء باي شياوتشون يعود إلى القمة مرة أخرى! لن يفكر أحد في أن يأتي ليبحث عني في كهف سيدي.
ولكن بعد ذلك ، يمكن سماع صوت أزيز مع اختفاء الأرنب. بعد لحظة ، كان الأرنب بعيدًا في المسافة ، صرخ بجمله المعتادة. ومع ذلك ، تم إضافة واحدة جديدة في النهاية.
“لكن هذا ليس حلاً حقًا. سأضطر للمغادرة في نهاية المطاف…. ماذا أفعل ، ماذا أفعل…؟
“لا! لا تنشر ذلك… ”
هذا الفصل بدعم من Last Legend
“حتى لو ركضت إلى أقاصي الأرض ، سنتعقبك!”
شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق قد ضربه للتو. وقف هناك بصمت ، يشاهد الأرنب يختفي من بعيد ، صرخ وهو يجري. بدأ عقله يدور.
“اللعنة على هذا الأرنب!”
ترجمة : Mada
“سأجلده حيا !!”
هذا الفصل بدعم من Last Legend
عند هذه النقطة ، كان تلاميذ الضفة الجنوبية قد بحثوا في كل مكان تقريبًا ، لكنهم لم يعثروا على أي أثر لباي شياوتشون. في النهاية ، بدأوا في قمع غضبهم والتكهن حول مكان وجوده بالضبط.
“أين يمكن أن يختبئ باي شياوتشون؟ كانت الطائفة بأكملها تبحث ، ولا يوجد حتى سجل لمغادرة المنطقة. هذا يعني أنه بالتأكيد يجب أن يكون على الضفة الجنوبية.
عند هذه النقطة ، كان شيوخ الجبال الثلاثة قد انطلقوا إلى العمل. ظهر كل من لي تشينغهو و شو ميكسيانج ، زعيم الطائفة ، وحتى زعيم قمة الشعار الأخضر. تحت قيادتهم ، تمكنوا من القبض على كل الثعابين ذات القرون. سرعان ما بدأت الجبال الثلاثة في الهدوء.
”قمة السحابة العطرة. قمة الشعار الأخضر. قمة المرجل البنفسجي. لقد بحثنا في كل زاوية وركن ، كل قصر وكهف خالد !! ”
“هذا صحيح. قد تكون الأخ الأكبر لباى شياوتشون وزعيم الطائفة ، لكننا جميعًا عائلة كبيرة. نحن نعلم أنك لا تنحاز إلى أي طرف. يجب بالتأكيد وضع متدرب عبقري مثل هذا في وضع يتمتع بآفاق أكبر ، مثل الضفة الشمالية. هذا هو المكان الذي يمكن فيه للأخ الصغير باي إطلاق العنان لموهبته السماوية حقًا! ”
لم يكن الاسياد الثلاثة فقط هم الذين تحدثوا بهذه الطريقة ، بل انضم الشيوخ أيضًا.
“لقد قلبنا منطقة الخدم رأساً على عقب. لا تخبرني أن باي شياوتشون قد اختبأ تحت الأرض في مكان ما؟!؟! ”
ومع ذلك ، حتى عندما اشتعل غضبهم ، ظهر أرنب فجأة وهو يركض بأقصى سرعة وينادي بأعلى رئتيه. عندما وصل إلى السطر الأخير ، بدا يائسًا بشكل خاص.
ترجمة : Mada
“لا! لا تنشر ذلك… ”
سقطت الفكوك داخل القاعة ، وتدفقت العديد من تيارات الحس الإلهي نحو الكهف. عندما رأوا الوضع ، ظهرت تعابير غريبة على وجوههم. كان لدى تشينغ يواندونغ شعور سيء على الفور. عندما دخل إحساسه الإلهي إلى الكهف ، اتسعت عيناه لدرجة أنها انتفاختزمن جمجمته. ثم اندلعت بداخله رعشة من الغضب.
عندما سمع الناس ذلك ، سقط فكيهم ، واستدارت رؤوسهم لتنظر في اتجاه الأرنب. أما بالنسبة لأشخاص مثل شانغوان تيانيو و لو تيانلي ، فقد شدوا قبضتهم وانطلقوا في الحركة. ألقى تلاميذ آخرون رؤوسهم إلى الوراء وضحكوا بصخب.
“لكن هذا ليس حلاً حقًا. سأضطر للمغادرة في نهاية المطاف…. ماذا أفعل ، ماذا أفعل…؟
“أسقطوا باي شياوتشون ! أسقطوا الأرنب الناطق! ”
“أرنب جيد !!”
ومع ذلك ، حتى عندما اشتعل غضبهم ، ظهر أرنب فجأة وهو يركض بأقصى سرعة وينادي بأعلى رئتيه. عندما وصل إلى السطر الأخير ، بدا يائسًا بشكل خاص.
“هذا الأرنب هو صانع الأذى الحقيقي ، لكنه ذهب أخيرًا وقام بعمل جيد!”
عند هذه النقطة ، كان شيوخ الجبال الثلاثة قد انطلقوا إلى العمل. ظهر كل من لي تشينغهو و شو ميكسيانج ، زعيم الطائفة ، وحتى زعيم قمة الشعار الأخضر. تحت قيادتهم ، تمكنوا من القبض على كل الثعابين ذات القرون. سرعان ما بدأت الجبال الثلاثة في الهدوء.
“حسنًا ، لن أقتل ذلك الأرنب اليوم. بدلا من ذلك ، سأقتل باي شياوتشون…. ”
سرعان ما كان عشرات الآلاف من التلاميذ يتدفقون نحو جبل داوسيد ، كانت قبضتهم مشدودة بإحكام ، واستعرت الهالات القاتلة.
جلس باي شياوتشون هناك في الكهف ، يحترق بالكراهية تجاه الأرنب المتكلم. لقد كرهه أكثر من كره طائر العنقاء للشيخ تشو. كان يرتجف و كان على وشك الطيران ، عندما سمع ضجة كبيرة أسفل الجبل. نظر إلى أسفل ، فرأى عددًا لا يحصى من الشخصيات تسرع في اتجاهه. وخزته فروة الرأس ، تراجع ليختبئ بأعمق ما يستطيع في الكهف.
“لم أفعل ذلك عن قصد…” قال: “سيدى ، أنت تعلم أنني شخص جيد ، أليس كذلك؟” نظر باي شياوتشون ببؤس إلى صورة سيده ، وهو رجل مبتسم يتمتع بسلوك سام.
“انتهيت ل. تم الانتهاء من. حياتى….” عندما جلس هناك أمام صورة سيده ، بدأ فجأة في الغضب الشديد.
كانت الجبال الثلاثة في فوضى عارمة. تردد صدى العواء والزئير باستمرار. أعرب باي شياوتشون عن أسفه العميق لكونه ذائع الصيت مؤخرًا. عرفه الجميع تقريبًا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو خفض رأسه إلى أسفل والسرعة في أسرع وقت ممكن. أثناء تحركه ، إذا حركت الريح فرعًا ، فإنه سيتجنبها خوفًا من أن يكون شخص ما على وشك الخروج ورؤيته.
“أنا حقا لم أفعل ذلك عن قصد…. كنت فقط… كنت أحاول فقط أن أجعل الثعابين لطيفة بعض الشيء ، هذا كل شيء “. كان يشهق قليلاً و قلبه ينبض. إذا كانت لديه القوة ، فسيغير مظهره على الفور حتى لا يتمكن أحد من التعرف عليه.
“سيدي ، ألا يمكنك مساعدتي يا سيدي؟ أرسل روحك إلى الأسفل ، وإلا… أنا ، تلميذ الهيبة الذي سفك دمه من أجل الطائفة سوف يتعرض للضرب – ماذا؟ ” في لحظة يأسه ، نظر إلى الصورة وفجأة بدأت عيناه تلمعان. صفع على فخذه.
شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق قد ضربه للتو. وقف هناك بصمت ، يشاهد الأرنب يختفي من بعيد ، صرخ وهو يجري. بدأ عقله يدور.
“ها ها ها ها! شكرا جزيلا لتذكيرك يا سيدي. التلميذ يفهم! ”
“زعيم الطائفة ، يرجى إعادة النظر بعناية. الأخ الصغير … يمتلك الأخ الصغير باي موهبة فطرية مذهلة. إن بقاءه بالضفة الجنوبية فقط إهدار حقيقي! ”
”قمة السحابة العطرة. قمة الشعار الأخضر. قمة المرجل البنفسجي. لقد بحثنا في كل زاوية وركن ، كل قصر وكهف خالد !! ”
في هذا الوقت تقريبًا ، كان زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ يترأس اجتماعًا في القاعة الكبرى على قمة جبل داوسيد. كان أسياد الضفة الجنوبية وجميع الشيوخ هناك ، وكان كل منهم ينظر بجدية على وجوههم.
“مرحبًا ، لقد أخطأت أيضًا! كل ذلك خطأ هذا الأرنب اللعين. أ أ انا.. لم أكن أريد أيًا من هذا! ” جلس باي شياوتشون هناك بتوتر ويتنهد باستمرار. بعد الانتظار لبعض الوقت ، وبعد أن لاحظ أن الضجة في الخارج بدت وكأنها قد تلاشت قليلاً ، نظر إلى صورة سيده وقلبه ينبض. ثم بدأ في التملق.
“سيدي ، يا سيدي ، من فضلك باركني واحمني ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي…” بعد مرور بعض الوقت ، تسلل إلى مدخل الكهف ، وبعد التأكد من أن الصراخ في الخارج قد تلاشى بالفعل ، تنفس الصعداء.
لقد كانوا هناك لمدة ساعتين ، وخلال ذلك الوقت كان تشينغ يواندونغ يشرح أفكاره بشأن باي شياوتشون.
سقطت الفكوك داخل القاعة ، وتدفقت العديد من تيارات الحس الإلهي نحو الكهف. عندما رأوا الوضع ، ظهرت تعابير غريبة على وجوههم. كان لدى تشينغ يواندونغ شعور سيء على الفور. عندما دخل إحساسه الإلهي إلى الكهف ، اتسعت عيناه لدرجة أنها انتفاختزمن جمجمته. ثم اندلعت بداخله رعشة من الغضب.
“زعيم الطائفة ، يرجى إعادة النظر بعناية. الأخ الصغير … يمتلك الأخ الصغير باي موهبة فطرية مذهلة. إن بقاءه بالضفة الجنوبية فقط إهدار حقيقي! ”
في هذا الوقت تقريبًا ، كان زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ يترأس اجتماعًا في القاعة الكبرى على قمة جبل داوسيد. كان أسياد الضفة الجنوبية وجميع الشيوخ هناك ، وكان كل منهم ينظر بجدية على وجوههم.
عندما سمع الناس ذلك ، سقط فكيهم ، واستدارت رؤوسهم لتنظر في اتجاه الأرنب. أما بالنسبة لأشخاص مثل شانغوان تيانيو و لو تيانلي ، فقد شدوا قبضتهم وانطلقوا في الحركة. ألقى تلاميذ آخرون رؤوسهم إلى الوراء وضحكوا بصخب.
“هذا صحيح. قد تكون الأخ الأكبر لباى شياوتشون وزعيم الطائفة ، لكننا جميعًا عائلة كبيرة. نحن نعلم أنك لا تنحاز إلى أي طرف. يجب بالتأكيد وضع متدرب عبقري مثل هذا في وضع يتمتع بآفاق أكبر ، مثل الضفة الشمالية. هذا هو المكان الذي يمكن فيه للأخ الصغير باي إطلاق العنان لموهبته السماوية حقًا! ”
لم يكن الاسياد الثلاثة فقط هم الذين تحدثوا بهذه الطريقة ، بل انضم الشيوخ أيضًا.
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
كان لديه شعور بأنه منذ أن كان باي شياوتشون تلميذا للضفة الجنوبية ، وكان قد تسبب بالفعل في المتاعب التي يعاني منها ، فمن المحتمل ألا تزداد الأمور سوءًا. من ناحية أخرى ، إذا أعاد تعيينه إلى الضفة الشمالية… فمن المحتمل أنه في المرة القادمة التي يعقد فيها اجتماعًا كهذا ، سيكون مع كبار أسياد وشيوخ الضفتين معًا.
عند هذه النقطة ، كان تلاميذ الضفة الجنوبية قد بحثوا في كل مكان تقريبًا ، لكنهم لم يعثروا على أي أثر لباي شياوتشون. في النهاية ، بدأوا في قمع غضبهم والتكهن حول مكان وجوده بالضبط.
“ذكاء باي شياوتشون يظهر مرة أخرى! ” قال مع ضحكة مكتومة. “لن يفكر أحد في أن يأتي ليبحث عني في كهف سيدي.
قال وهو يطهر حلقه ، “قد يكون الأخ الصغير باي شقيًا ومؤذيًا ، لكنه تلميذ الهيبة. اهم. إنه أيضًا صغير السن. دعونا نتركه على الضفة الجنوبية. لدي إيمان كبير بكم في الضفة الجنوبية “.
بعيون محتقنة بالدم ، نظر الشيخ تشو إلى الأعلى وقال ، “زعيم الطائفة ، نتوسل إليك…”
قال الشيخ تشو ، “زعيم الطائفة ، من فضلك لا تتدخل في تقدم الأخ الصغير باي. قد تكون خسارة لم تتعرض لها الطائفة منذ 10000 عام! ” انضم جميع الشيوخ الآخرين للتعبير عن موافقتهم.
قبض لي تشينغهو على يديه تجاه تشينغ يواندونغ. قال وهو يتنهد ، “زعيم الطائفة ، كان شياوتشون يمارس مملكة مستنقع المياه. لفهم هذه التقنية حقًا ، يجب عليه حقًا الذهاب إلى الضفة الشمالية لمراقبة العديد من أنواع الوحوش المختلفة. في السنوات العشرة آلاف الماضية ، لم ينجح الكثير من الناس في ذلك. علاوة على ذلك ، بعد انضمامه إلى الطائفة ، يفتقر باي شياوتشون الآن فقط إلى روح جوهر الحياة. أعتقد أن… الذهاب إلى الضفة الشمالية سيكون الأفضل “.
“هذا صحيح!” قال سيد القمة من قمة الشعار الأخضر. “زعيم الطائفة ، باي شياوتشون يتدرب مملكة مستنقع المياه ، وهو مختار رسمي على وشك التنوير الحقيقي. بالنظر إلى تاريخ طائفة تيار الروح ، إنه حقًا في وضع فريد! ”
لقد كانوا هناك لمدة ساعتين ، وخلال ذلك الوقت كان تشينغ يواندونغ يشرح أفكاره بشأن باي شياوتشون.
قال الشيخ تشو ، “زعيم الطائفة ، من فضلك لا تتدخل في تقدم الأخ الصغير باي. قد تكون خسارة لم تتعرض لها الطائفة منذ 10000 عام! ” انضم جميع الشيوخ الآخرين للتعبير عن موافقتهم.
أدرك تشينغ يواندونغ نية الجميع ، فقد أدرك أن التمسك بفكرته الأصلية لن يكون سهلاً. بعد لحظة من التردد ، ابتسم بسخرية واستعد لإيجاد طريقة أخرى لرفضهم. ومع ذلك ، في تلك المرحلة نادى تلميذ من خارج القاعة.
“زعيم الطائفة ، شيء سيء يحدث…. عم الطائفة باي في كهف البطريرك…. إنه …. ”
“زعيم الطائفة ، شيء سيء يحدث…. عم الطائفة باي في كهف البطريرك…. إنه …. ”
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
“حسنًا ، لن أقتل ذلك الأرنب اليوم. بدلا من ذلك ، سأقتل باي شياوتشون…. ”
سقطت الفكوك داخل القاعة ، وتدفقت العديد من تيارات الحس الإلهي نحو الكهف. عندما رأوا الوضع ، ظهرت تعابير غريبة على وجوههم. كان لدى تشينغ يواندونغ شعور سيء على الفور. عندما دخل إحساسه الإلهي إلى الكهف ، اتسعت عيناه لدرجة أنها انتفاختزمن جمجمته. ثم اندلعت بداخله رعشة من الغضب.
شد شعره ، لم يستطع التوقف عن التفكير في أنه بريء حقًا في القضية برمتها .
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
“هذا الشقي الصغير! بخير. أنا أقبل اقتراحكم. أرسلوه إلى الضفة الشمالية !! ”
“أنا حقا لم أفعل ذلك عن قصد…. كنت فقط… كنت أحاول فقط أن أجعل الثعابين لطيفة بعض الشيء ، هذا كل شيء “. كان يشهق قليلاً و قلبه ينبض. إذا كانت لديه القوة ، فسيغير مظهره على الفور حتى لا يتمكن أحد من التعرف عليه.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
